الهدف : 215 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 215 (ص 7)
- المحتوى
-
0007 قبل أن ندرس طيبمة الامبرسائبة في مرحلة
تصدير راس كال لثاثي وانعكاسه لواقم لكر
الرأسمال المصرد
وهكذا نرى بان المال ببدا بالتحول تدريجيا عبر النراكم وعبر
نطور انناج البضائع الى ر'سمال ( فائنض فيمة فوة العمل ) . وهكذا
تتحول ايضا المعادلة معادلة التبادل هن مرخلها الاولى وهي تبادل
البضائع العادي الني نساوي : بضاعة مال بضاعة الى مر حلتها
الثانية اي المادلة الراسمالية : مال ب بضاعة مال , والراسمال
بساوي الفيمة الاصلية للمال مع تراكم راس المال اي القيمة
الفائضة . 5
والفيمة الفائضة نساوي فيمة قوة الممل البشربة ( عمل
العامل ) ناقص الاجور .
كيف تتكون القيمة الفائضة ؟
تتكون على اساس هذا الفانون المام :
راسمال ثابت : موجود في شكل وسائل الانتاج المادبة ,
راسمال منحول : مكرس لشراه فوة الممل ( الاجور ) .
والاجور تزيد في عمليهة اسهلاك فوة العمل ( اي شراء الممل )
وقوة العمل تعطي ونكو'ن القيمة الفائضة , والفيمة الفائضة هي
القانون الاساسي لنمو الانتاج الراسمالي ( فوة عمل العامل هي
مصدر تراكم راس المال المتحول ) .
كيف تتم زيادة القيمة الفائضة'؟
تتم على درجتين :
١ - الدرجة المطلفة : اي تمديد يوم العمل .
؟ - الدرجة النسبية : اي تخفيض بوم الممل اللازم .
كيف يتم تراكم رأس امال ؟
بنم على توعين ؛
١ - بالتجديد المبسط ( تكرار الانتاج في حجم ثابت ) ,
الاناج الراسمالي ) مرهون باستمرار وجود الشرطين الرئيسيين
لذلك الاسمرار وهما : الممال + تراكم الراسمال , الا ان نيط
الانناج الراسمالي هو في صرورة متنافضة » والناقض هنا قائم
ين قوى الانناج ( العمال + وسائل الاناج ) من جهة وعلاقات
الانناج ( الملافات الاجتماعبة ) من جهة الخرى ,
ولذلك تعمل الرأسمالة دائما لابجاد اسواق لصريف فائض
انناجها بشتى الطرق والوسائل وذلك لتخفيف حدة التناقفض
| الداخلي الذي بمتد مع نمو الرأسمالية ويحصل ذلك بالطبع على
| حاب البرولياربا في الدول «لراسمالية والشموب المستعمرة
والسسظة . ونراكم الانناج الراسمالي وتطور وسائل اتناجها
بدقمها الى « القدم » بمدة انجاهات اسممارية . اذ ار تحول
الرأسمالبة من مرحلة المزاحمة الحرة الى مرخلة الاحنكار/ دقع
الرأسمالية للانتفال من مرحلة تصدير البضائع الى المستممرات
( الجارة الكولونيالية ) الى مرحلة تصدير الراسمال ( الراسمال
المالي ) اي اننفال الراسمالية من مرحلة الاستعمار .لى مرحلة
الامبر بالية . وهذا ما شرحه لينين في تابه 7 الامبريالية اعلى
مراحل الراسمالية » حيث ان ماركس لم يمش طويلا ليلهق هده
المرحلة التي شاهد ففط بدابتها وقبل ان نكتمل مراحل ثموها ,
بقول ليئين حول هذه الناحية : « لنصف قرن مضى » عندما
كنب ماركس مؤلفه ١ الراسمال » كانت المزاحمة الحرة تبدو
« فانونا طبيميا » في نظر الاكثرية الكبرى من الاقتصاديين . وقد
حاول الملم الرسمي ان بقتل عن طربق مؤامرة الصمت مؤلف ماركس
الذي ببرهن بتحليله النظري والتاربخي للراسمالية على ان المزاحمة
الحرة تولد تمرك الانتاج وعلى ان هذا التمركر يضفي © عند درجة
ممينة منتطوره الى الاحتكار. وقد غدا الاحتكار الانامرا واقما » (؟)
والنهب الأمبريالى
الراسمال والراسمالية
أن الية نشوه المجتمع الرأسمالي وانتقاله من احشاه المجتمع
الافطاعي الى مرحلة المزاحمة الحرة ( البضاعة التجارة ) ثم الى
مرحلة الاحتكار ( المال ب المصارف ) التي تنوجت بالامبربالية
( مرحلة نصدير راس المال ب المائي ) قد بدات هذه الالية مسمرتها
في الاساس من الانتاج البضاعي وتبادل ذلك الانتاج مع بضاعة
اخرىذ١) » والبضاعة تساوي قيمة انتفاعية وايضا لها قيمة
تبادلية . اكن البضاعة تعتمد على فيمتين : انفاعية وتبادلية .
والقيمة التبادلية نساوي القيمة الانتفاعية مقابل تبادل البضائع من
نوع آخر ل اي فيمة انتفاعية اخرى ويجمع القيم الانتفاعية المختلفة
خيط مشترك هو انها من نناج العمل . ائن القيمة الانتفاعية نساري
نتاج العمل الشخصي » اما القيمة التبادلية ( نظربة القيمة )
نساوي نتاج العمل المجرد . البضاعة الن تساوي كمية محددة من
زمن العمل اللازم اجتماعيا » والقيمة الن نساوي كمية الممل
وساعات الممل اللازم اجتماعيا لانتاج بضاعة معينة .
والقيمة هنا اشكال . واشكالها هي :
. البسيط وهو تبادل كمية محدودة من البضائع بمثلها - ١
5 - المام وهو نوعان :
بضاعي : تبادل كمية مختلفة من البضائع .بكمية
واحدة محدودة من البضائع .
ب ب نقدي : تبادل بضاعة معينة مقابل المال .
المت 0
حيلم
بتتم: ونيد عتادل
١ - بالتجديد الموسع ( تكرار الانتاج في حجم اكبر ب زيادة
الانتاج ) وهذا بعتمد على قاعدتين :
الاولى : تراكم راس المال .
الثانية : تحوبل القيمة الفائضة الى راسمال .
كيف يننقدم الاقتصاد الرأسمالي ؟
بتطور المجتمع الراسمالي بتمركز ( وسائل الانتاج + راس المال )
وتمركز راس المال بمني امتصاص الشروعات الكبرى للمشرومات
الصغرى .
هما يتركب الراسمال ؟
بتركب من :
١ - التراكم الرأسمالي يؤدي الى ارتفاع التركيب العصوي
للراسمال . 70
؟ - التركيب العضوي للرأسمال يساوي نسبة الراسمال
الثابت الى الرأسمال المتحول .
ومجموع الراسمال يساوي الرأسمال الثابت مع الراسمال المتحول
الذي بدوره ينتج فائض القيمة . وثاني الان ألى المزاحمة الحرة
١ القاعدة الافتصادبة الاولى لتراكم الراسمال ) التي هي المزاحمة بين
الرساميل للوصول الى الممدل الوسطي للريج . وممدل الريح
الوسطي هو القاعدة المادية التي تمتمب عليها الطبقة البورجوازية
لاستغلال الطيقة البروليتارية لان استمرار الانتاج الراسمالي ( نيط
الامبر بالية : اعلى
مراحل الراسمالية
كتب لينين مؤلفه « الامبربالية اعلى مراحل الرأسمالية / في
مدينة زوريخ في ربيع العام 1117 » حيث شرح فيه ان المزاحمة
الحرة مؤداها تمركز الانتاج وهذا التمركز مؤداه في النهاية الاحتكار
وتمركز الاحتكارات الراسمالية مؤداها الامبريالية نعلي تمركز
الرساميل في شركات مصرفية ( بنوك ) مع تصدير تلك الرساميل
عبر المصارف الى الخارج »© الى البلدان المتخلفة . وهذا بالطبع
يؤدي الى نناقض حاد © التناقض ها بين البلدان الراسمالية نفسها
من جهة والتناقض ما بين البلدان الراسمالية والبلدان المتخلفة من
جهة ثانية وبالتالي دخول البلدان المتخلفة في سوق الاحتكارات
الامبريالية وتحولها الى بلدان نابعة ,
يقول لينين : « الوفائع نظهر ان التباين بين مختلف البلدان
الراسمالية من حيث الحماية او التجارة الحرة مثلا » ولا بنشا عله
الا تباين لا شان له في شكل الاحتكارات او في زمن نشولها » في
حين ان نشوه الاحتكارات عن تهركز الانتاج هو اطلافا الفانون العام
والاساسي في المرحلة الحديثة من نطور الراسمالية » (؟) وبعدد
بعد ذلك مراحل تاربخ الاحتكارات الاتية : )١ سئوات المقدين
السابع والثامن من القرن الماضي هي لروة تطور المزاحمة الحرة .
لم تكن الاحتكارات الا حالات جنيئية . وبمد ازمة سئة 14/9
بدات مرخلة نطور الكارئيلات بصورة واسمة » ولكنها ظلت مع ذلك
حالات نادرة جدا ٠ انها ما تزال ظاهرة عرصية . )) نهضضة اواخر
إلقرن التاسع عشر وازمة اسلوات 16..8 ل 15.9 ؛ اصبرحت
وركارئيلات اساسا من اسس الحياة الاقنصادية باكملها » صارت
الراسمالية الى استممار ( امبربالية ) ()) ,
المصارف : راس
حربة الامبربالية
وينتقل ليئين بعد ذلك للكلم عن المصارف ووظيفة البلولك
الاساسية في عملية النهب الامبر الي فيقول : ١ ان وظيفة البلوك
الإساسية والاولى هي الوساطة في الدقع . والناء ذلك تحول
وزينوك الراسمال التقدي في العامل الى راسمال عامل » اي الى
راسمال يدر الارباج » وتجمع المائدات التقدية بشتى انواعها
ونفعها نحت تصرف الراسماليين » . وبابع ليلين تحليله :
بر وبمقدار ما نتطور عمليات البنوك وتنركز في مؤسسسات لليلة
المدد » تتحول البنوك من وسطاء منواضعين الى احتكارات شديدة
الحول والطول تنصرف بمعظم الراسمال النقدي العالد لجموع
الراسماليين وصفار اصحاب الاعمال وكدلك بالقسم الاكبر مسن
وسائل الاناج ومصادر الخاماتن في بلاد معينة أو في جملة من
اللدان . وتحول الوسطاء الكثرون المواضمون الى حفئة من
الاحنكارات هو وجه اساسي من وجوه صرورة الراسمالية الى
امبريالية راسمالية ؛ ولذا بنبغي لنا ان نسناول في المقام الاول
نيركز البئنوك » (5) . ويعر'ف ليئين معلى تمركز البنوك فيقول :
تمركز الانناج » الاحتكارات الناشئة عن هذا التمركز » اندماج
او افتران البنوك والصناعة ب هذا هو تاريخ نشوه الراسمال
إيالي وفحوى هذا المفهوم » (6) ,
الن » تمركز الانتاج الصناعي في اوروبا » انتقلت بواسطة
الراسمالية من مرحلة المزاحمة الحرة الى مرحلة الاحتكار » وتمركز
الاحتكارات الرأسمالية واندماجها في مؤسسات مصرفية مالية
ىان الخطوة الاولى للانتقال لمرحلة الامبربالية الراسمالية , 00
ثم بتكلم لينين عن خواص الراسمالية في مرحلتيها القديمة
والحديثة » ومن خواص نلك اللمرحلتين التي تتوجت بسيطرة
الرأسمال المالي على بقية اشكال الرساميل » فيقول : « من خواص
الراسمالية بوجه عام فصل ملكية الراسمال عن توظيف الراسمال
في الانتاج © فصل الراسمال النقدي عن الراسمال الصناعي او
وإنتج » فصل صاحب الدخل الذي يعيش فقط من عائد الراسمال
النقدي عن الصناعي وجميع المشتركين مباشرة في ادارة الراسمال .
والامبريالية او سيطرة الراسمال الالي هي مرحلة الراسمالية
العليا التي يبلغ فيها هذا الفصل مستوى عاليا , وهيمئة الراسمال
المالي على بقية اشكال الراسمال تعني سيطرة الطفمة المالية »
تمني بروز عدد ضئيل من الدول تملك « الباس » المالي بين سسائر
الدول الاخرى » )0 ٠
وبحدّد اليئين آلية سم الراسمالية في مختلف مراحلها واشكالها
فيقول : « كان تصصدير البضائع الحالة النموذجية في الراسمالية
القديمة » حيث كانت السيادة التامة للمزاحمة الحرة . ونمدا
نصدير الراسمال الحالة النموذجية في الرآسمالية الحديثة » .
ويتابع « الراسمالية هي الانتاج البضاعي في مرحلة تطوره العليا
الني نفدو فيها القوة العاملة بضاعة كدلك . وانساع التبادل في
داخل البلاد ولا سيما في الميدان العالمي هو السمة الخاصة المميزة
للراسمالية , ان طابع التفاوت والقفز في تطور المشاريع والفروع
الصناعية والبلدان هو امر محتوم في عهد الراسمالية » (م) . ئم
يشرح كيفية تحول الرأسهالية الى امبريالية راسمالية فيقول :
الراسمالية لم تصبح امبربالية راسمالية الا عندما بلفت في
نطورها درجة معينة » عالية جدا عندما اخل يتحول الى نقيضة
بعض من اخص خصائص الراسمالية » عندما تكونت وظهرت في جميع
الاتجاهات سمات مرحلة التقالية من الراسمالية الى نظام اقتصادي
اجتماعي اعلى . والامر الاساسي في هذا السب هو من الناحية
الاقتصادية حلول الاحنكارات الراسمالية محل المزاحمة الحرة
الراسمالية » (6) ,
وينتفل ليئين للنكلم عن شراسة الراسمالية في مرحلة الاحتكار
( الامبريالية ) حيث نحل الاحتكارات مكان المزاحمة الحرة دون ان
تزبلها , وحيث تحل التنافض الحاد السابق في الراسمالية القديمة .
التخلق تنافضا حادا اكثر في مرحلة الراسمالية الحديثة وحيث
تصبح التنافضات وصراعها هي السمة البارزة في الاحتكارات
الامبريالية ( مرحلة تصدير الراسمال المالي ) فيقول : ١ في الوقت
لفسه لا تزيد الاحتكارات المزاحمة الحرة التي نشات عنها » بل
نعيش فوقها والى جانبها » مولدة على هذا الشكل » جملة من
التنافضات والاحتكاكات والنزاعات في منتهى الشدة والقرة .
فالاحتكار هو انتقال من الراسمالية الى نظام اعلى » )١,( . ويتابع
« أن الاحتكار هو اعمق اساس اقتصادي للامبريالية . وهو احتكار
رأسمالي » اي انه ناشىء عن الراسمالية وقائم ضمن الظروف
العامة للراسمالية والانتاج البضاعي والمزاحمة » من تناقض مع
هذه الظروف العامة دائم ولا مخرج منه » )1١1( .
الامبر بالية وشعوب الشرق
وبصل ليئين الى النفطة الاساسية في شراسة الامبريسالية
ونزوعها 2 فحصر السيطرة الني تطلب نظما سياسية استبدادية
نكبح نناقضات الشعوب المفهورة والثورية من جهة لتحافظ على
تناقضات الامبر بالية في نزعنها الرجمية والاحنكارية من جهة اخرى.
فبقول : « الامبربالية هي عهد الرأسهال المالى والاحتكارات التي
نحمل في كل مكان النزعة الى السيطرة »2 لا الى الحرية . ونتائسج
هذه النزعة هي الرجمية على طول الخط في ظل جميع النظم
السياسية وتفاقم السنافضات لاقفصى حد كذلك في هذا الحقل .
يسند بوجه خاض كذلك الظلم لقومي والميل الى الاعداء على
الاسنفلال الوطني )) (11) . ويابع « ان الاحنكارات والطفمة المالية
والازوع الى السيطرة بدلا من النزوع الى الحربة واستثمار عدد
مسزابد من الامم الصغرة او الضميفة من قبل قفبضة صغفرة من الامم
الفية او الفوبة ب كل ذلك قد خلق السمات المسيزة للامبريالية
والتي تحمل على وصفها بانها الراسمالية الطفيلية » (؟١) .
وهنا بدا ليئين بتابع نشوه حركات التحرر الوطنية في البلدان
المتخلفة ضد الامبربالية » بوصفها حركات فومية تقدمية تضرب
الامبربالية في اضعف حلقانها في الستعمرات » وبوصفها ايضا
حركات تحررية ثوربة ذات طابع وطني نشات عقب تحول الراسمالية
من مرحله الاستعمار الى مرحلة الامبريالية » وبالتالى نشات في
اعقاب مرحلة تصدير الراسمال المالي الذي ساهم في خلق القاعدة
المادية الموضوعية القيام حركات تحرر وطلية في بنى اللجتممات
المتخلفة .
الن فيام كل حركة تحرر وطني واي حركة وطنية ثورية في
الشرق ( العالم الثالث ) جاه بناه على سيطرة الامبربالية على
الشعوب ونزوعها الرجمي نحو الاستبداد من جهة والحاق شعوب
المستعمرات في سوق الاحتكارات الراسمالية من جهة اخرى مما
ولد فاعدة موضوعية لانطلافة حركات التحرر الوطنية . ولقد جاه
تبني لينين للحركات الوطنية وضرورة دعمها ومساندتها للتحرر من
السوق الامبريالية » والاحنكارات الراسهالية بناء على تحليله
المالمية الانتاج الرأسمالي وتمركز الاحتكار في حلقات قوية
ز اوروبا أمركا الشمالية ) وامتداد تلك الحلقات لضم شعوب
المستعمرات الى دوائرها » التي شكلت فيما بعد تلك الدوائر »
الحلقات الاضعف في الراسمالية الامبريالية . وبالتالي فان ضرب
هذه الحلقات الضميفة هو مقدمة ضرورية وموضوعية وتاريخية
لغرب الحلقاب الاقوى في السلسلة الامبريالية . وهنا يكمن بالضبط
خلاف لينين مع روزا لوكسمبورغ التي اعتبرتف بأن لا اهمية
الحركات التحرر الوطني في ظل عالمية الانتاج الرأسمالي وفي ظل
٠ الامبربالية الفالنة من عقالها » حيث تصبح بنظرها الثورة فى
الغرب في المجتمعات الراسمالية الاوروبية هي الاساس لشل
نحرك الرأسمالية الامبريالية . بيئما كان موقف الماركسي الهندي
كول » عكس رابي لينين ولوكسمبورغ »© اذ اعنبر بان الامبريالية
فند وحدث شعوب الشرق بضمهم الى السوق الامبريالية وبالتالي
فلا داعي لقبام حركات تحرر وطنية تقدمية تفكك نلاحم الشرق الذي
طوقته الامبربالية نفسها » ولذلك قال بضرورة قيام الشرق الملحق
بسوق الامبريالية بثورة واحدة وبدفمة واحدة ضد الغرب في
مرحلة الاحتضار . ولقد برهن التاربخ فيما بمد صحة موضوعة
البئين حول حركة تحرر شعوب الشرق الوطنية ؛ وسقوط تلك
المفولنين اللنين لم نصمدا امام اشتداد ضربات حركات التحرر
الوطنية في العالم الثالث ,
وهنا ياتي دور ماونسي تونغ بالتحديد © ال ان لينين تكلم عن
الامبربالية كاعلى مراحل الرأسمالية الاحكارية © فدرس الامبريالية
( مرحلة تصدبر راس الال المالي ) ونمركز الاحتكارات الرأسمالية
والحافها الشعوب الضصيفة والامم الصفرة بالسوق الامبربالية
العالمبة . اما ماونسي توتغ فلقد كلم عن الامبربالية في الشرق »
درس الامبربالية منخلال انمكاسانها علىالصين علىالبلدا نالسممرة
وثمبه المستعمرةوعلى البلدانالمنخلفة الاقطاعبة» وابضا درس الرأسمالية
في مرحلسها الصناعية والمالية » اي الجارية والصرفية » من
ناحبة ناثرانها على شموب الشرق والبصماب الني خلفها على
الجتمع الصيني وآنار اقدامها التي تركها على سطح المجتمع
الصيني السياسية , وحدد ابضا كيفيه مجابهة الامبربالية من خلال
كفاح تحرري وطني طوبل الامد خاضه هو نفسه كنجربة جديدة في
الساحة الصينية ,
وبصف ماونسي نونغ دور الرأسمالية الامبريالية في الصين
فيقول : ١ ان الراسمالية الاجنبية قد لعبت دورا هاما في انحلال
الافتصاد الاجتماعي في الصين اذ نسفت من جهة » اسس افتصادها
الطبيعي الفائم على الاكتفاء الذاني ودمرت الصناعات اليدوية في
المدن والصناعات اليدوية المنزلية للغلاحين وعجلت هن جهة اخرى في
نمو الاقتصاد السلمي في مدن الصين واريافها » . وتابع : « ولم
نلعب هذه الاوضاع دورها في انحلال اسس اقتصاد الصين الاقطاعي
فحسب © بل وخلعت بمعض الشروط الموضوعية لطور الانتساج
الراسمالي في الصين ايضا . ذلك ان دمار الاقتصاد الطبيصي
فد اوجد للراسمالية اسوافا لتصريف السلع » في حين ان افلاس
اعداد كبرة من الغلاحين والحرفيين قد اوجد لها سوفا من الابدي
العاملة » ()1) . وبحدد هدف الامبريالية الاول والاخم بقوله :
ان الدول الامبريالية لم تكن تهدف من غزو الصين الى نحويلها من
بلد افطاعي الى بلد راسمالي بل كانت تهدف » على النقيض من
ذلك تماما الى تحويلها الى شبه مستعمرة ومستعمرة تابمة لها » )١6(
وبردف قاتلا : « ونهذا الغرض ففد استخدمت الدول الامبريالية
ولا تزال تستخدم جميع وسائل الاضطهاد المسكرية والسياسية
والاقنصادية والثفافية وحولت الصين بصورة ندريجية الى شبه
مستعمرة ومستعمرة » (015 .
وهكذا نرى بان التناقض يحكم نشاة الرأسمالية من البداية
حتى مرحلة احتضارها . فالراسمالية خلقت نقيضها البروليتاريا
والامبربالية خلقت ايضا نقيضها الحركة الوطنية التحررية .
وكنتيجة نظربة مكثفة يمكن تحديد تطور الرأسمالية منذ نشاتها
حتى الان بالشكل النالي :
انتاج البضائع ٠.
البضائع قيمة انتفاعية .
اح البضاتع قيمة تبادك
تبادل البضائع مقابل بضائع ممائلة ( سلمة ب نقد ب سلمة ) ,
تبادل البضائع مقابل المال ( نقد ب سلعة ب نقد ) .
المراحمة الحرة بين الرساميل ( الارباح القيمة الفائضة ) .
تراكم الراسمال ( الاجور فائض قيمة قوة العمل ) .
الممدل الوسطي للربح .
ازدياد تراكم الرأسمال : الانتاج الفائض عن الحاجات ,
تمركز الانتاج في مرحلة المزاحمة الحرة .
تصدبر البضائع الى الاسواق الخارجية ( الاستعمار ) .
ل الاحتكار وازدياد تراكم الرساميل .
تمركز الاحتكارات .
ب انتاج الرساميل ب الراسمال المالي .
نشوه الصارف اعلى مرحلة لتجمع وتراكم الراسمال .
تصدبر الراسمال المالي ( الامبريالية ) 8815
- هو جزء من
- الهدف : 215
- تاريخ
- ١٨ أغسطس ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 4952 (6 views)