الهدف : 215 (ص 11)
غرض
- عنوان
- الهدف : 215 (ص 11)
- المحتوى
-
ل ا ©مونى ٠ | ٠» و«
٠
تقافتناوالمزيمة
إرزكمور ال وسيستب# مام الاغرز مت اسطوئيا ولف ست عت ستجرو
تترجب«والإبزاعى هو سات اكقرقيكة
اننا جب ان نشسر الى ان الادب سحدث كانسان ذي
نذوم ٠. بطمح الى أن يكون حاضرا في هذا المالم © ولا
تحدب باعباره روها شاملا ا وعبا عاما . وهذا واضح
من فول لطفي الذولي : « ان الفئان بقر ذاسة خاصه
سفاعل مع موضوعه لا بمكن ان يفطي ادبا وفنا حفقا ,
ومن هذا بصبح الانجاه الشخصي في الفكر لعامل الثمال
في اعطاء صضفه الفرد للتاح الادبي . فملكة الوعي هي
اساسا شخصيه » ولا بمكن ان ,سود الوعي التمطي الا في
المر حل الظلهه من تاريخ البشربة » وفي عصر مثل عصرنا
العربي نيدو صنة الهلاميه واللا يكون واضحه وضوها بارزا
في مجمل جوانب حاننا . ان لديا مناخا مهسا للاجيال
تتولد في ا«واته وللمارس حيانها اللمطيه كما اعنادت
الاجيال كافاه ٠ فهناك حل لكل ثيه ب بض النظر عن
ف.وه وهناك <واب على كل سؤال . وخاله التتميط هذه
حاله موضوعيه بعابلها الفرد منذ ولادنه . واذا اردنا
استمارة العبر نفسه لعلنا ان الذات ببدا 'حتلالها من
وبل الموضوع ؛ حتى تملىء به نماما . وبذا تفتل أي
حدوبة محمله في هذا الكائن الشمطلي .
وفى اعتفادنا ان الجبوبة والقاعل الحصفي مع البيلهة
هو هبدأ الصراع الذي بخوضه الكثان في سبيل تحفيق
ولاديه . فما بدعى بالموضوع في وضميا الراهن ليس الا
ماخ الاهراء والفسخ الخلفي ولمادي » ونشكل هذه
الأسكال االاشخص.ه التمطبة ب موائع امام ولادة الرؤيا
الجديده لواقع الحناه .
أن تعلق هذه الولاده بالتزول عن الرصيف والمشاركة»
لا مهنى لها هذا » اذ ان الفان بشارك فعلا بوعبه فيصياغة
ا!حياة . وفاعانه الشخصية في الني نحدد سلوكه العملي
رمهشه فى هذه الحاة ,
ان ما اخساه من هذه النظره الي نماق الابد ع الادبي
نسلوك مدين © دو انها قد سحول فى بوم من الايام لتطالب
الاديب بدعوى حل أزمنه باجادة السباحة مثلما نطاليه الان
.جادة اطلاك الثار !..
وفى كلا الحالين لا بدو لا ان اللهجه الاؤلى واللهجة
المائنه سسناي.ان الحديث عن الادب .
دبل هناك لهجه اخرى ؟
انثا تدد اثقسنا مفدين مع د.
١ اهم هو الصدق
نثا.قية فحولها .
يوسف. انريسن فيقولة
.. فاذا شفر الكانب ان عليه ان تحمل
ممنا لاحم الذات الداخلية للفئان
و'افضة العاء» . فمشكلد .لجرية او قضية الدبمقراطيه
لسسعت ففط .كاك عابة © انرا مسكلة شخصية بالنسية
لكان
ودوافع الالزام هذه ب أي الاخلاق الشخصية هي
؟ي الحضيفه من اتوى الدوافع © ولا نمكن البحب عذيا إلا
في متاذا السقضية . 1
تبفى بعد ذلك نعف الاراء الي طرحها « حنا ممئة »
ذول وضفية الاديب .
والخلاصاب الى نوصل اليها الملندون © وهي احناج
!ل ليق 2
بعول حنا مه : « ان ادباءنا لم بقطسوا الى لعمق
وهذا صحح ٠ بمعلى اخر اننا لم نكتب شيئنا في حجم
الدون الهادىء او سقوط باربس © ذلك لاننا لم نكب فعلا
عن الهزبمه كان ١١ المطلوب » ولا زال ١ المطلوب ) منالاديب
المربي ان كنب عن الانتصارات والانجازات والابجابيات .
واذا لجرأ وكنب فانه لن يجد الوسيلة التي يصل بها الى
الجماهر . انني ا<يانا اكنب روابة اعرف مقدما ان درج
«كنبى هو ملاذها الوحيد .. ٠
وامام هذه « المثكلة » ! بقف « حنا مينه » ليطرح
بحل « مشكلتنا هي ابجاد مناخ الدبمقراطبة الذي بتيح
للغوى الوطنيه والاجتماعبة ان تتحره في اتجاه الوطن
وغدم الجتمع وسيح للادبب أن بعبر عن هذا النحرك »
ان برفضه وان بتقبله كما يهوى .. »
ورم وهذا الفهم مع الاسف الشديد لطبيعة العمل الفئىي
اتهة تن
<اطى, من اساسه © فهو بعلل عدم كابة انار مثل « الدون
الهادىء ) وا سفوط ارسي » في الاقة المربية بعدم
الكماءه عن الهزيمه, لاذا ؟ لان المطاوب كان كذا ,. وكذا.,
ولا بدرى من هذا الذي كان بعف لبطلب من الاذبب
'ذا وكذا .. اللهم الا اذا كان ؛ حنا مسيه » بقصد بالاديب
نك الاواق البى ملاب اادنا يضجبجها ولم قدم ناجا
ادا ذا فهمه 6 فاذا كان تفصد اذاه هذه الانواق فهي
مدانة اساسا لس لانها لم تكب عن الهزئهة او لانها كنبت
عن الاسصارات بل لانها كنبب هر", . هذا كل ما في الامر.
ان الادنب العربي الذي بسسحق هذه السمه لا بخاج
إسانا لاذن الكانة ؛ ولا بنظر امرا من اخد لتحدد له نوع
ما بكدبه الا 'ن يكون بوفا كما فلب . والاديب الحفيفي
ترفض اناسنا ا)ساومه على ابداعه © زلا بمكن ان تدقمه
غانه وصواه الى الجماهر الى نرويج الاكازيب . انها
وكاهد غير مسسديه هذه الى بطر<ها « حنا ميله " . ولا
تعنقد ان بقاء تاج جد دون شر يمكن 'ن يدقفنا اليكتابة
اكثر الانار رداءه فهي مسحه عرسه . والاغرب ملها ان
,طالب ٠١ حنا مه » باتجاد مناخ الدتمفراطة الذي شع
اله ان بكب ..! وهذا اعرب طلب بمكن 'ن بقدمه ادبب,
'ن من شان الفوى الوطته والاجماعية ان نطالب
بالدتمفر اطبد والحرنه . وان ساصل من اجلها ولكن ان
بطالب بها لاديب من اجل ان بكسب والا فلن يكنب بدونها
الا كل ما هو زائف ويافه .. فهذه انضا فكاهة لا بمكن
وصدها الا بالخشوية ,
وبخدل ان ان المفهوم الكامن وراء امثال هذه الاراء حول
الدب والكابة الادسمه دو المسؤول عن هذا . اذ بفول حنا
#ملة فى معرض خدنشه عن ممارك الادباء : (١! لقد ساهم
ادباؤن! فى كل المدارك . ولكنهم الان في <اله انفاء عن
المساهه»ء في المعركه . والسؤال الجوهري : لاذا ؟
لان 'لحركة هى المي تدول الاديب والفئان في تيارها ,
اله بواكيها من داخلها ؛ من العلب ٠ واحيانا سقدم عليها
وسمبقها . هذه الحركه الان في شببه أننقاء . حين لم بكن
الدين! مفاومة لم يكن عندنا ادب مفاومة © والفكس ابيضا
صدبح . ودين تعرضت المقاومة لذكسة نعرض الادب لذي
بكسب عن القاومة لنكسة ٠ والى نوع هن الجهود دنوع من
المراجع .
ودبدو من هذا الكلام ان صورة ١ المركة » الني بتحدث
عنها ٠ حنا ميئة » هي نفس الصورة 'لتي ينحدث عنها
لطفى الذولي . انها « المعركه » بالمنهوم الاذاعي والصحفي.
كان نكون معركة تخوضضها جماعة سياسية .
وبالتاكيد نحن لا نختلف على ان للادبب الحرية الكافية
في التصرف وفق فناعاند الشخصية + ولكن تحدبد نوع
التزامه وتحديد نوع تصوره للمعركة ومعتاها هو ايضا من
صميم حريته هذه نقطة .
النفطة الاخرى هي ان هذا الربط اللمجاني بين وجود
« اللقاومة » ووجود الادب وازدهاره هو ربط غير مستسام
اليس لان تاربخ الادب لا بنضمن هذا النسق من التلازم
فقل » بل لان الادب ١ مقاومته » التي نلشقي في الاعماق
هع كل اشكال المفاومة . فعلى مستوى الاهداف يتوجه
الادب الى بناء النفس البشربة ٠ ويلتقي بذلك مع الحركات
الاجتماعية على مستوى اهدافها .
ولم بحدث ابدا ان اننظر اديب من الادباء الكببار
٠ الحركة » و ١ الناومة » ليبدا مفاومته » او « انتكس »
اده في <الة انكاس ١ الحركة » و ١ المقاومة » . ان
للادب دوره الفائد ., هذا اذا كنا نتحدث عن الادب وليس
عن ضروب التسلية والتهريج المتسترة بالادب ٠
ان الكثر من الناجات التي دخلت عالم الادب ثنيجة
لتسلق اصحابها على التياران السياسبة ومن ضمنها
الفاومة الفلسطيئية » تفتقر الى مقومات البقار .
فاستخدام الادب والفن كادوات للحصول على مراكزر
اجتماعية » ولاشباع عقد النقص لدى البعض »او
للحصول على الثروة » كل هذه الاستخدامات هي خيانة
للرظفة الاصبلة للارب ء وهي وظمفة اندبة لا بمكن ادراكها
اا من خلال الحس الاربخي بالوجود البشرى . فاذا كان
من اأحظور على الاديب ان بساوم على ابد'عه مناجل شهرة
زائعة نوفرها له الابواق الصحفية والاذاعية ؛ فان من
الدظور على اللفاد 'ن بقوموا وضع ناجانه على اسرنهم
الحد ندية ,
ابنى ارى في هذه الابام موجه من الزيف المارم »
ومى طسمية جدا في الاوضاع الاتحطاطة الي تميشها »
فائزيف ليس 'دبيا قفط © بل هو نعبر عن زيف شامل ,
وهذا الزيف تشكل بالقضيط ازمة اجتماعبة . وعلى هذا
المسسوى الاجماعي من الممكن الحدبث عن الازمة الحفيقية.
«الى جانب العاب السسرك الي بقدمها الحواة من
الشعراء والكاب نارة باسم الثورة والجماهر » وثارة
باسم المرأة ونحررها الجنسي » نقف في الظلال ابداعات
عربية في الشعر والروابة والفئون المخلفة. فلماذا لا بكلف
النعاد انفسهمالتعريف بها » وانقازها من الممة ؟
اذكر ان احدهم طالبني بالبديل حيئما بينت له زيف
بعض الروابات السطحية .. وكان جوابي : البديل موجود
.. الناج الجيد هو البديل .. ان اندافات نجيب محفوظ
والطيب صالح ومحمد دبب وغائب طممة فرمان هي البدبل
.. فلماذا لا تاهم هذه النتاجات في نشكيل ثقافة الاجيال
العربية ؟
ان رواية تافهة مثل رواية ( زينب » لا تزال حنى اليوم
يدرس في الجامعات المصرية .. بينما تبقى الروابات
الحقيفية بميدة في الظلال .. فهل هي ازمة ادباء ؟
وهل هي ازمة معركة ولا معركة ؟ ان صمود الاديب امام
ال الاغراءات السطحية » ورفضه تزبيف همره © وتقديم
جهده الابداعي هو ساحته الحقيقية .
وهذه المؤولية شخصية باعمق مماني المسؤولية » ولا
بمكن ان تحل محلها المطالبة بالعلافة الصحية بين الانظمة
والكاب »2 وهي ما انتهى اليه د . بوسف ادريس . فان
تطالب بافامة علافة صحية مع الانظمة معنى هذا انك نجهل
جهلا عطبقا طنيفة الازقة-
ولكن وكما فلنا في البدابية ب تبدو هله المطالبة
ملسجمة تماما مع النصور الذي يراه اصحاب الندوة
الطبيعة مشكلاننا . فهم حين نفلوها من الاطار الحضاري
انشامل الى الاطار الضيق ©» وهم حين اسنبدلوا ازمة
المجتمع بازمة الاديب » كان من الطبيعي ان بقيموا ابة
علافة » وان بصلوا الى هذه النتائج الفرببة عن منطق
الاسسان الفنان ووظيفته الطليعية ,
وفي منافشتشا لوضهية الادبب لاحظنا ان المثندين
يتحدثون حتى ضمن مشكلة الاديب عن الادب بلهجة مد
الجسور وشق الطرفات » ولا ادري هل اذا كانت هناك
ازمة ابداع ب كما يبدو من حديثهم يمكن أن نحل بقيام
جبهه وطلية تقدمية ديمقراطية بين ادباه وفناني الوطن
العربي ؟ بخيل لي انهم بتحدئون عن شيه اخر فر ازمة
الادب .
فاذا كان هن الطبيمي ان بتجمع الادباه والفنانون في
جبهة » فيجب وضع الهدف ضمن المعقول والنطقي» فهم
البسوا اصحاب رؤوس اموال يخططون لاستثمارها » وهم
اليسوا جترالات يجتممون لنفيذ خلة اعشكرية . انهم
خالقون للتاجات فنية هي مبرر وجودهم
وتجمعهم بستهدف هدفا متواضها هو اقامة الصلات بين
مواهبهم » وبحث الوسائل الفعالة التي تمكنهم هنالساهمة
في تشكيل ثقافة الجماهير . وكل هذا بنترض إداهة ان
يكونوا على مستوى مسؤولية الفن والادب ٠
قبل ان ابدا الحديث عن
الشاعر اخمد ذؤاد نجم
وقصائده الشعبية .. اود
ان الى مسلكي للدخول في مجموعته
الشعرية ببعضش من السطور الذي
ستبح لياء وللقارىء الولوج فبهاً
بسهولة ...
بقول الناقد غالي شكرق لور
ولكن لا ربب فيه ان شعر المقاومة
الحقدقي ٠ ومن زاوية رئيسية »
كان الشعر الشعبي» شعر العامية »
«ااء
وبقول الشاعر الفسطيني توفيق
زياد « ... فالادب الك
يتخذ صفة السلاح 333 قي
مسيرتنا ندو الحرسة -السياسية
والاجتماعية » نحن بامس الحاجة
ان تشحد ذلك السلاح الاصيل" 0
ثء. 157 ا”,
انه » ومن خلال هذين الرابين بنضح لنا
وبجلاه نام : ان الشعر الشهبي هو الشمر
القادر على اسسيفاب جميع جوائب المفركه
الحامية للدفاع عن الوطن او عن الحربه
بممناها الصحيح ب .. الخ ... ولكن
السؤال الذي بثار هنا هو لاذا الشمر
الشعبي بنخذ صفة بالمعدرة على هذا القفل
والقيام به 5 .
بجيبنا الاستاذ غالي شكري فائلا « ان
العامية التصقت اكثر فاكثر بمشكلات هذا
الشعب وناضلت ممه في كافه ففاركة
الوطنية والاجماعية » ... ( 5 »
وبقول ايضا معطيا سسبب كون اللهجة
العامية افدر القوالب في النعبر اللفوي
على النقاط الظاهرة المضطرمة فيقول : « لا
لانها لغة التخاطب بين اوسع الجماهر »
بل لان ترائها القلي اعمق نفوذا لدى
الوجدان الشعبي من الثراث الصربي
التصيح 4 ... 089 616ا.
بقف الليل ساكنا .
يقف الليل في النهر ٠ وفي النوافذ .
وقلى اا الساهرة .
تمر الريح بي
نت بن : الوه ٠6 لين ازي ريسا
الربح » وكل ما عداك فبها ساكن
يقف الليل ازالي ٠ تقف وجوه نمسسان
وشاديه ابو غزاله وجيفارا
بقف الليل في الساعة .
الساعة 9 أضؤانا. زتبية ٠: إضوقة
خطى العائدين اليك » اشم فيها رائحة
الليمون . انه الحلم الذي اسمعه كل
وبقول الشاعر نوفيق زباد مجيبا على
السؤال نفسه حين نشول ! ١ فان سجسر
العامة ونائرها ٠ وفملها الثوري انضا »
تبقذى ما دامب هله الكلمة ثفسها نض
بحراره الحماة على شفاه الناس وفي
ارواحهم » (١ م »
وهكذا كانتب قصائد الشاعر الشفبي
العرافي اللا مود الكرفي نانضة باكلمة
الثورية الفارضه الساخرة .. وشهد
كنانات شتراؤنا وفصائدهم الشفبسه في
اثورة العشرين بدورهم الكبر في ناجج حمية
وقلوب الروح الثوربة ., ولا نزال هوساهم
التي عيرت ولا نزال ب بنفس السروج
الثوربة والعمارضه ضد فوى الطفاة
والسسفمربن .. ولا تزال فصائد الشاعر
المصري صلاح جاهين ذاب الاسلوب الساخر
المحرض الرافض شيض في دم آنثاء فصر
كجربان دماء الفدائيين المرب مع صوت
شاعرهم الشفبي .. وعاشب وابفى» بلك
القصائد كملاحم نصور لنا المد الثوري كما
عاشت قصائد الشمراهء العالميين الثورنين
مثل الشاعر السركي ناظم حكمث واللى
الهمت الوجدان الوطلى في تركيا .
وقفصائد الشاعر بابلو نرودو والشاعر لوركا
.. ونظل تثم الدرب للذين يخطون بدمائهم
روح الثورة واللفاومة كما خطوها الشهراء
الفيتناميين حنى كان اللصر لهم .
ان الشفر الشعبي © وبدوره التعال في
العركة قد حقق نجاحاتب باهرة في هذا
الميدان .. ولا تزال الفصائد تعيش بيئنا
وليست العراقيةففط بل العربية باجمع ,
وها الشاعر العراقي الملا عبود الكرفي
بقول :
« ما اسكت اذا بالضرب جلبوني
الى راس الجسر ويحبل شتقوئي
ام في قعر بير أسود يحبسوني ا
وبكلي الحاكم الت تتأبد »
او كما بقول احد الشفراء
يقف الليل رهيبا
٠ اتلوى ثي دهاليزه.
تتلوى دهاليزه حول « غربتي »"
اريد الان وجه القدس العائد من رحلة
النهار الرتيبة ٠ وجهها الذي تتلقاه
الان عيون غريبة بوريقات خريف اصف
غتلما بر جع
أشم فيه رالحة « الانتصار » © رغم
ر
وحهها من رحلة النهار
كل ما قالوه عن ابتعادها اشمها انا
قربية ) ترسسم التفاؤل فوق'كل
كنت با قدس ربيعا ضللت تماؤه
سحابة ملعونة وامطلرت فوق ارضه
مرايا عليها رسوم جدب وشحوب .
اذكر ذلك مثلما اتن طفلة رابتها مرة
تحترق بالتابالم
الغراتيين مخاطبا حكام ال عثمان
بهو سله ؛ الثورية قاللا ١
« آنه وى التفك ولدان ولمات
اولا نركن لحكم الجور والمات
عدنه بحتبي المضيوم والمات
يتشرب من خد ما اشيله
وبقول الشاعر الشفبي المصرى فؤاد خداد :
« يعي الرمساتن ما سكت كان
الرصاص بيفوج
الحو حابس الامه والحجر مجروح
الاوله آه على عيل ينيم بينوج
والتائية 1ه فين أنوه بوامه ورنن
والثالئة 5ه كان
.با قلبي دقت ابد مين على بابك
المفتوح
عيل ينيم على نل من الحجر بينوح
بقف الليل . حفيف احاحة
القمر السافر 0 الاخرى .
بقف اللبل ويمتلىء راسي بلون ضوء
ألنار م
بعك جين سيكون ثمة متسع لجمع
َُ الثلج الصغيرة التي يرشها المطر
في بعض ايام الشتاء .
احبك ب..ه بوالليل ولاق
احبك .. قربا 7 بعيد
احبك واعلم اني لا المسك. لكني احبك
وافرح لاجل لحظات بقطعها اطفالنا
الانون في جمع قلع التللج الصغيرة
المتساقطة فوق روابيك من بعض ايام
الضاء .
شفيق الاغيتان
وتصيلك يعون اوسع من الاجفان»
اذا كان الشاعر حداد برسم لا صورة
لظطقل انام خرب ١9818 فها هو الشاغر
النلسطيني الشمبي ١ صخر » بنشد على
مدا الاروغ ,نانك
وحتحاسب .
عحتها .... احم الام بريظ © :2
اما الشاعر الشعبي المشرى برع
التونسي فيمول راسما صورة
“قبعب اشيرق واقك الالتتيمان :+
٠« عم ابراهيم راجع حزين من
شغله
ماشي على العكار ورابط رجله
وقيشه شابلة "تخت ناطه وفدلة
يارب تلظف بالغلابة وبية ©
والان . لحد الشامر احمد نؤاد
نجم يفول ©
0 با طبيب تُّ جرحي فلو عني
وساقيني الكتضل: .من, كاسى
والثآر ك٠ قلوعى احلسطن
وانا لسه صغار
والعيا قاسى
ولا عم اللثلامرةا مشي
عليت الإه على انفاسى
اندا با طبيب »
انه بيرم التونسي .. وهذا فؤاد
نجم .. وبين بيرم وبحم تقف هذه
القصيدة التي خطها الساعر تجم
هدبة الى شاعره التونسي
6 يتيوك الشعر بنا ونس
با بحور هانحين مايجين
ماشيين ف طربقك دابما
وحنفضل كده ماشيين
ع الدرب اللى انت رسمنه
بالليلوالناس ناب 0ق
ونبقى كلمات نجم كشعلة شير الدرب
اللمناضلين حيب تصلهم عبر صوب فتانهم
الذي كان ولا بزال وصاحبه الشاعر :
« بتمحور بصورة مبائرة حول المسالة
الوطنية التي كانت انضا محور الحركة
الشعبية »
وتبقى الفصيدة بينهم كخيط رفيع
محائرين انقطاعه وتبقى كلمات الشاعر
تهدي الفني « البصر » الى دريه ..
« دور يا كلام على كيفك دور
ن الظلمة
تحبل سلمى وتولد نور
ويلهبنا
السعه ف لعقه
نهب نثور
- هو جزء من
- الهدف : 215
- تاريخ
- ١٨ أغسطس ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6621 (5 views)