الهدف : 216 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 216 (ص 7)
- المحتوى
-
© قبل اواخر القرن التاسع عشر و القرن العشرين بدات
الاتجهار أت الامبري باب تجتاح ا 0
حركة الرساميل تعم المالم وبالاخ كة تصدير رأ
امالي الى بلنان العالم اثالث "> ال 0 ا ا
الاقطاعي وتحطم انماط انتاجه السابقة
ت بدايات انهيار المجتمع
للراسمالية نتيجة لفز و البضائع
لتلك الأسواق في مرحلة الاستعمار وبعدها لفزو الرساميل الاجنبية في
مرحلة الامبريالية ٠
وفد عبر كلود غوليان عن تطور مقدار
الاستثمارات المالية الامركية في الخارج وتضاعف
تلك الاستثمارات بقوله : « ان الاستثمارات في
الخارج تضاعفت خمس مرات بين عام 1894 وعام
111 » ثم تضاعفت مرة ثانية خمس مرات بين
عام 1١616 وعام 55ؤ| » 007 ,
ولم تتوفف الاستثمارات الامركية في المالم
الثالث على حركة نصدبر رأسمال المالي » بل
ابضا تناولت مصادر الطافة والمواد الخام التي
تحتاجها الصناعة الامركية لتوظيف الرساميل من
جهة ولتشغيل الابدي الماملة من جهة ثانية
ولاستمرار زبادة الانناج والمواد الاستهلاكية المعدة
للتصدبر الى الخارج من جهة ثالثة . ولفد شكل
العالم اثالث مصدرا تموينيا هاتلا للراسمالية
الاوروبية في السابق والامركية فيما بمد .
ووصلت شراسة الهجمة الامبربالية الامركية
لامتصاص ثروات شعوب البلدان المنخلفة حدا
لم تصل اليه الدول الاستعمارية القديمة ودرجة
لا يمكن تصورها . وبعدد غوليان المواد الخام
التي تعتمد عليها الولابات المتحدة الامركية
لتشفيل صناعاتها ونسبة اعتمادها على هذه المواد
التموبنية الاولية» فيقول : « غير ان الامبراطورية
ضرورة لا بد منها لازدهار الولابات التحدة »
وخاصة لتمويئها بالمواد الاولية . فالاحصاءات
الرسمية نفسها تطالعنا بلائحة من 05 صنفا ببلغ
فيمة استراد كل واحد منها اكثر من عشرة ملابين
دولار للعام الواحد » واكثر من /1١6 من الكميات
المتوفرة بالسوق الامركية . وبكعي ان نذكر ان
الولابات التحدة تستورد 56/ من الحديد
الذي نستهلكه » و 88/ من البوكسيت » 7/519
من النيكل » و 254 من المانفانيز » و ..1/ من
الكروم * و 258 هن التونفستين » 9 50/ من
النحاس» و )71 من الزنك؛ و 58/ من الرصاص
519/ من الفصدير »5 2١6 من البترول »
3 188 من الامنيت» 95 5/ منالبوناس» و /1٠..
المطاط الطبيعي وملجات البلدان المدارية من
بن وكاكاو وموز .. الخ ؛ و .)/ من السكر .
فاذا حرمت الولابات المتحدة من هذه الواردات
الخارجية » فانها ستشهد انهيار صناعاتها
وخصوصا الصناعات الاساسية والتي تعتبر
مستهلكة كبرى للمعادن النادرة الضروربة لصناعة
انواع خاصة من الفولاذ » .
هذا عن ناحية اعتماد الولابات التحدة على
مصادر المواد الاولية من البلدان المتخلفة ؛ اما
من ناحية التوظيفات المالية في هذه البلدان »
فند عدد غوليان ايضا المبالغ الطائلة المستثمرة في
هذه البلدان على امتداد القارات الخمس(؟1) »
للدة ثماني سئوات فقط » وهي كما يلي بملايين
الدولارات :
الدولة. 0 البلغ الارباح
الموظف
السنة 1 اننا
55 1 ولام تفلن
وتقن للف 11
امركا اللانينية 20 يه
2 535 ذه
افريقيا 5331 لذ
اوقيانوسيا ةد اللا
الجموع لقنا لفن
اما الارباح حتى عام 1978 كانت حسب نسبة
التوظيفات(.؟) » كما بلي بملابين الدولارات :
أميركا اللاتينية الاك كمد
افربقيا 1 نا
سيا للها يكل
كندا تفندل ذه
اوروبا يننا لفن
المجموع دلهذ 6
هذه نسبة ارباح الامبربالية الامركية فقطا »
اما عن توظيفات وارساح الامبربالية الراسمالية
بشكل عام » فقد بلغت درجة يفوق التصور »
وقد حدد جاك وودس نسبة التوظيفات المالية
والارباح المباشرة وفر المباشرة » بهذا الشكل :
قدر أنه » في خلال الفترة الممندة من عام
الى عام 1455 2 صدرت الاحتكارات
الغربية ما يزيد على ...5.45 مليون دولار الى
بلدا منخلفا » وقد استمادت ...16 مليون
دولار من الارباح والفوائد . وبكلمة اخرى » لقد
استعادوا من الارباح » خلال ست سئوات فقط ما
يساوي نصف توظيفاتهم(1؟) 4 ,
هذا بالنسبة لتصدبر الرساميل وحركتها
أبعالميه ٠ أما حول ما يسمى بالقروض للدول
المنخلفة 3 ١ المساعداتب 4) مع الفوائد طيما
« لشمو » البلدان المنخلفة » فلقد بلقت الارباح
الهنف 09
فد :
ها بوازي نسية أرباح الاستثمارات المالية » ال
ان وودس بفول حول هذه الثقطة : « ندل ارقام
البئك الدولي » لمام 1971 ان الا دولة في
الاجلبية » وقد دقفت نلك الدول لقاءها ...8
مليون دولار كقوائد وعمولاتز؟؟) » . وحدد بيار
غاليه المرحلة الاربخية التي بدات فيها
الاستثمارات المالية تبلغ ارقاما هائلة يسبب
نهو العلاقات التجاربة والتبادل المالي بمد الحرب
اعائية الثانية بين الدول الامبريالية الكيرى
تكتيكالاى
من جهة وبينها وبين البلدان المنخلفة التي تسمى
بالنامية من جهة اخرى . بقول غاليه : « لقد
نمت العلاقات المسادلة نموا هائلا منف الحرب
العالمية ابثانية » وغدب اكثر نفقيدا بما لا بفاس»
عبر نمو كبر ومشتركفي المجارة الدولية وحركات
راس المال(؟؟) » , ويسعل غائيه الى عرض ارباح
التوظيفات المالية فيفول « انالمصرف الدولي يقدر
ارباح التوظيفات الموولة الانية من البلدان المنخلفة
باستثناء اوروبا الجنوبية » بنيف واربعة مليارات
دولار عام 19474 وبدوالي خمسة مليارات عام
مكل 0ك .
نم ينكلم غاليه عن اعادة توظيف الارباج
الحاصلة من البلدان المتخلفة مرة ثانية » والقيمة
الزائدة من الارباح الني تحصل عليها الامبربالية
المالمية» فيقول : « ولكن رغم ان جزها من الارباح
في العالم الثالثك » استطاعت ان تنبوا عرش
فد اعيد توظيفه محليا » فان تحويل الارباح
الى بندان مناشيه رؤوس الاموال سرعان ما بلخ
ارقاما صخمة؛ وهذا امر بليغ الدلالة عن مردودية
هذه الوظيفات » وبالتالي عن ضخامة القيمة
الزائدة التي نفنطع من العالم الثالث . ففي ما
يعني النوظيفات الامبركية الخاصة المباشرة
وحدها » تشير الى ان الابرادات السئوبة التي
اعيدت رسميا الى موطنه © الى وجود نسبة
لاععابر عام )كذا وككاابن عام مككز رم ,
ونرى على ضوء ما تقدم » بان ارباح حرعة
تصدير رؤوس الاموال الى العالم الثالث تتم على
الشكل الثالي :
- المبلغ الموظف
الربح السنوي الذي يقدر معدلة ما بين
ان دغار
اعادة نوظيف الارباح من جديد
ب زبادة ممدل الربح السئوي على المبلغ
الموظف الذي تكون من الارباح السابقة
للمبلغ الموظف في الاصل .
استتراد البلغ اأوظف اصلا بعد خمس او
عشر سلوات
وهكذا » فلقد استطاعت الراس مالية المالية
عبر حركة نصدبر رؤوس الاموال الى البلدان
المنخلفة والارباح الزائدة التي تجنيها التوظيفات
الراس مالية والاستثمارات الامبربالية في العالم
الثالث » استطاعت ان تنبوا عرش الراسمالية »
واصبحت الراسمائية المصرفية تتربع علىقية هرم
البنية الراسمالية كافة . وقال غاليه حول تبعية
الراسمالية الصناعية وكافة القطاعات الانتاجية
ار الجد يعد
يالية الس مسائرةفى طريقالانهيار
ا
20 4ج ج50 بهد رو بي عوسي
1
8
م
2
ع
3
5
3
2
د
خا
31م
, للراسمالية العرفية 6 وتريع الراسمال ب المالي
على راس هرم الامبربالية في النهب والسرقة :
« أن هذه الفرواس الصرفية » وان كانت مخصصة
لمهويل الانناج وليس لنخويل راس امال في هذه
الحالة 2 الا انها نضع المنشاب المدبنة مع ذلك
في تبعية المصارقتير"؟) ) ,
وبهذا الشكل تسحول المشاريع « الانمالية »
والشاريع الاساجبة مززراعة وصناعة وبناء وورش
ومراكز اللهو والفتادق والثروات الطبيمية والمواد
الاولية والسوق الاسسهلاكية والامكانات الشرائية
في العالم الثالث مجرد ملاحق نابمة للراسمال
الصرل الذي سكل عده اوجه ١ وطنية » ومحلية
وبكون في الوقت نفسه مرنبطا بالاحتكارات
الامبر بالية وبورصة الراسمالية المانية » وذلك
عبر خركة المبادلات والببع والشراء وابضا ما
بنسمى بالفروض والممويل والساعدات ,
بقول جاك وودس عن الاستعمار الجديد في
معرض نعربفه للامبريالية وآثار الندمي الذي
خلفنه في المجنممات المخلفة « ان الاستممار
الجدبد دو في جوهرة ننيجة الحقية الجدبيدة
الني تعيشها الان . انه نكنيك الامبربالية السائرة
في طربق الانهيار» والحيوان عند احتضاره بمكن
ان يكون شرسا وخطرا . فقد سيب الاستممار
الجديد . حنى الان الكثر من الاذى والضرر
لحركات التحرر النومي » وسيفعل المزيد من
ذلك فبول ان برفد نهانيا في مثواهز/؟) » .
الن الاستعمار الجديد هو ( نكنيك الامبربالية
السائرة في طربق الائهيار » . ولقد برل
الاستعمار الجديد وبرزت ممه ثراسته عقب
الحرب العالمية الثانية وبالتحديد بعدما اخذت
بعض البلدان المستعمرة التابعة لسوق الاحتكارات
الراسمالية والملحفة بالامبربالية العالمية »
بالتحرر الوطني © ونيل استفلالها السياسي عن
الاستعمار وانفصالها عن شبكه هيمنته العاكية .
الا ان محاولان الاسنقلال السياسي اصطدمت
بمحارلات ١ الاتفصال ») الاقنصادي عن الاخطبوط
الامبربالي وحصل الاصهدام هذا عندما نصدى
الاستفهار الجديد لمحاولات الانسقلال السياسي
ولم الاقصادي للبلدان الني تحررت رطليا
فسفيت نلك احاولات امام الجدار الذي بله
الامبر بالبة لحمابة نفسها . وهذا انجدار بعرف
اليوم بالاستومار الجديد ,
ولا شك بان سيب هودة سدوط البلدان .
السسفلة هديا برائن الامبرباليه من جديد »
واصندامها بذلك الحاجز الذي لم سطع
اخراقه وتحظيهه كليا بقود لسبيين ١
الاول ؛ قيادة البر«<وازية الصفرة لحركات
التحرر الوطني ذاب الافق الفيق والئفس الفصير
في الجابهة من جهه وخوف البرجوازبه الصفية
على مصالحها بحكم موقمها الطبفي المذبذب من
نمو الحركات الوطئية الدبمفراطة نقنادة الاحزاتب
الثورية والشبوصسة من جهه اخرى . الثاني ٠
عندقا استقلت البلدان السقيره حدشا تقب
بشكل سريع الفئات البرجوازية الصغرة وخاصة
المسكربة متها على حساب مصالح الطبفة العاملة
وحلفائها من فلاءدين وحرفين ومهنسين في مرخلة
التحرر الوطني الديمقراطي؛ وبوصول بعض تلك
الفئاتالبر جوازبةالصفرة الىالحكم» نحوات معها
السلطة بعد سئوات الى سلطة برجوازبة الدولة
اللي تفتهد على هيمشيها السياسية على ما يسمي
بالقطاع العام وعلى اسسفادتها من الوظيفات في
الجهاز البروفراطي المسكري والمدئي » وهذه
الهيمنة اناحت للامبربالية عبر تكتيكها الحديث
الاستممار الجديد )) استمادة بفض موافمها الي
اخسرتها في فترة النهوض الوطني وصعود حركة
الشعب التحررية الديمقراطية ,
وبفسر بيار عاليه هذه الظاهرة » وبمود الى
اسبابها الاقتصادبة والسباسية ونثانها الناريخية
انطلافا من اعتبار ان ما بسمى بالبرجوازية
« الوطنية » . ولا تستطيع الثمو والتطور صناعيا
وزراعيا » وانتاجيا بممزل عن فلك الامبربالية
وسيطرتها الاقتصادبة العالية » وكيف ان كل من
الامبريالية والبورجوازية المحلية تمي هذه اللعبة
ونقوم علاقاتها انطلافا من هذه النمطة بالذات .
يقول غماليه : « ان الامبربالية الراس »
الامبربالية الامركية » التي تنشا عن هذا ء نثير
التنافضات وتفافمها دون ريب ©» ولكن من جهة
اخرى » مثلما لا تستطيع البرجوازيات © اللمسماة
( وطنية » » في بلدان العالم الثالث المغلوب على
امرها » ان تنمو الا في فلك الامبربالية » كذلك
تعلم الراسماليات الوطنية في البلدان المصئمة
ان نسبة الفوى قد تطورن بحيث انها لا نستطيع
بعد الان ان تؤمن النمو الا على وفاق تسبي مع
عملاق الولابات المتحدة الاممكية بثم القبول
بالسيطرة الامركية » بل والسفي البها » لمجرد
اعتبارها المركب الذي لا بد من ركوبه لضمان
النمو الصناعي ودوام نمو الارباح(18) » . ونرى
هنا بانه. ليس فقط البورجوازيات « الوطنية »
غير قادرة على الصمود والنمو خارج فلك
الامبربالية الني تحولت الى اوكسجين للبرجوازية
الصغيرة في العالم الثالث المتحولة بدورها الى
برجوازية الدولة من جهة وبرجوازية الخدمات
للاستعمار الجديد من جهة اخرى بل وايضما
الرأسماليات الاوروبية الني اخذت تنجه الى
الرأسمالية الكبرى في عالم اليوم» الى الولايات
اللتحدة الامركية راس حربة الامبربالية المائية
« لمساعدنها » على رفع فدرتها الانناجية والتقنية
أواجهة اي انفجار طبقي محتمل في بلدانها ٠
وعلى هذا الاساس تستطيع نفسي وفهم دفاع
اليمين اللبئانيوخاصة حزب الكنائب عنالرساميل
الاجنبية » وتشديده على الامين والهدوم
والاستقرار خوفا من هرب تلك الرساميل »
ودعوته المنكررة لفرورة نشجيع الرساميل
الغربية للتوظيف المحلي و « الفوائد » التي
سيجنيها لبنان من ذلك ؛ واصراره على ان
حركة تصدبر رؤوس الاموال من الخارج الاوروبي
والامركي هي لصاح النمو الصناعي والانناجي »
مع ان كل الدلائل نشي وكل الارقام ندل » على
إن الراسمالية المصرفية ذان الرأسمال الاجلبي
مجرد بالوعة ننهب الامبربالية بواسطتها كل
امكانية للنطور الصناعي السليم والتحرر الوطني
السياسي والافنصادي الصحيع .
نمم ان الاستعمار في مرحلنيه القديمة
والحديثة واتخاذ الامبربالية عدة اشكالاستعماربة
كان آخرها الاستعمار الجدبد في البلدان المسشقلة
منذ سئوات » ترك هدة بصمات في مواقمه النىي
اخلاها سابقا وفي المواقع الجديدة الي بحاول
اسمادتها ؛ وهذه الاثار نمكن بلخصها كما
بلي :
ارلا © مساهمه في ندهمر آخر الملاقفات
الاجمافية السابفة للرأسمالية ومسافدنه قفي
نطوير انماط الاساج الاسيوية المتخلفة بانجاء
راسمالي ٠
زانبا 0 لثمو راسماليه نابمة للامبريالية
العالمية » عبر اعماد البرجوازيات المحلية في
العالمالثالت على تاعد ني الاسسعمار والامبريالية :
اللجارة والمصارفف .
نالنا : ازدباد كائر الفئات البر جوازيه الصفرة
وسائر الكسدة المنشررين من الاسسفمار وندفيرة
ملكيانها الصفره مناراض وحرف ومهنراخضاعهم
شكلمباثر للعلاقات الرأسمالية المحلية الممحالفة
مع الامبربالية النى تفكس نفسها يكل تلها على
البلدان الشلفة وعلى مل شلك العلاقات
الاجماعية .
رابعا : خوض بعص فئات من البرجوازية
الصفرة الاكثر تضررا من قبل الاستفمار »© فمسار
النضال الوطني ضد الامبريالية الي خلقت
نلفسها البنى المادنة لنشاه ثلك القئات .
حاما : وصول بعض ثرائح من البرجوازيه
الصفرة الى السلطة ونمركزها في اجهزة اندوله
ومحاولة قيامها ببعض الاصلاخات الديفقراطية
والتضالات السياسية ذات الطابع الوطظلي .
ادا : فشل انظمة برجوازبة الدولة مسن
اننحول نحو الاتسراكية بسبب خيانانها الوطلية
والطبفية مما دفعها للعودة الى احضان الامبربالية
مدمرة وراءها عقب عوديها الى شبكه الراسمالية
العالية كل مصالح الفئات البرجوازنه الصفيرة
الحرومة من الاسهاده من السلطه السياسية
وفطاعها الافصادي المام ؛ مما دفع هذه الاخرة
للانخراط في صغوف الجماهر بعد سفوطها
اقتصاديا لواقع تلك الطبفات الشعبية القفرة .
لابما : عودة النضالات الوطنيه والد بمقراطية
للبروز من جديد ضد البعية للامبربالية المامية
عن جهة ود هيمنة انظمه برجوازية الدولة
على مقدرات السلطة وبالمالي على حربة الجماهير
الوطنية السياسية والاقنصادية من جهة اخرى .
ويتعرض جاك وودس لبعض جوانب هذه
الناحية » فيقول : ١ كان الاسسممار »© في تجربته
الرامية الى دعم وصيانة الافطاع والاطر الاخرى
السابقة للراسمالية » بقوض دعائم تفوذه
ومواقعه » تماما مثلما بفوض دعائم حلقاله
الحليين فادخاله سوقا ماليا مرتبطة بالامبربالية
اتاح المجال لبدابة نشوه رأسمالية محليفز؟؟) ) .
وعلى اساس هذه الفاعدة المادبة الانناجية
التي خلفتها الراسمالية المحلية ( المصرفية -
التجارية ) بدعم من الامبربالية وبالتحالف مع
الاستعمار الجديد وبتشجيع منه » قامتف حركات
التحرر الوطنية الدبمقراطية على هذا الاساس
الوضوعي كرد نوري على الامبريالية والطبقة
الرجمية الحاكمة محليا 18155
3 : الانتراطوزية الاتركية: عقزة
جوليان دار الحقبقة 1117١ ب صفحة وم؟
( 8 ) ؛ الامبراطورية الامركية كلود
جوليان ب دار الحقيقة .111 ب صفحة 5114
11 ) ؛ الأسراطرربة الأمركبة ب كلود
جوليان دار الحقيقة .111 صفحة 517
٠0 ) ؛ الامبراطررية الامبركية كلود
حوليان ب دار الحقيقة .1117 ل صفحة 1ؤ؟
(١؟ ) ؛ الاستسار الجديد فياسيا وافريقيا
وامركا الاليئية جاه وودس - ذلع الحقيقة
الأكلاب صفحة 1.١
(1؟ ) ؛ الاستعمار الجديد في اسيا وافريقنيا
وامبركا اللائينية جاك وودس ب ذلع الحقيقة
اذا ب صفحة [١.1١
( ؟1 ) : الامبريالية عام .117 حبر غاليه
دار الحقيقة .197 ب صفحة 0١6 .
( )1 ) ؛ الاصريالية مام .11( ب حير غاليه
دار الحقيقة .1510 ب صفحة 19 ٠
(0؟ ) : للإصربالية هام .117 ب حبر فاليه
دار الحتيقة .1117 ب صفحة 11 ,
1 ) ؛ الامبريالية عام .11( ب حير فافيه
داى المحقيقة .199 ب صفحة 111 .
19 ) ؛ الاستصمار الجديد فياسيا وافريقيا
واميركا اللاتينية صفحة ؟5 ,
(4؟ ) ؛ الابربالية هام .1ب صفحمة
لل 3
(11 ) ! الاستسمار الحديد في اسسبا رافربتها
وفسركا اللالبنية ب صفحة 157 .
- هو جزء من
- الهدف : 216
- تاريخ
- ٢٣ أغسطس ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 4952 (6 views)