الهدف : 217 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 217 (ص 7)
- المحتوى
-
احه الكثير رفافقنا
© ©) واصدفاتنا 3 تا في
الخارج بتسساؤل مشروع
حول البرا مج امرحلة للثورة الفلسطيئية
وول اناس ( لرفض كل
بع الحلول المطروحة والرؤية
ل للضمونانها التصفوية ٠. لكن
مشروعيه هذه التسا اولان من قبل
النعس > 1 تلفي اننا أن قوى وجهات
مفرضه تسعى الى تفذيتها اعلاميا
والالحاح في طرحها بهدف أسقاط بض
ا ا اذ داخل الثورة »
ر افي للمهمات
م » كمقدمة 0 شباك
الحلول التصفوية المطروحة أو التي تهيا
وقد مسا في المبد الا
مم 0
/ مسشاربيع الؤولكة الملسطينرحَة 03 ت_ > ©
المناصر الى لا تملك جراهة السبسد
حوانمه لنطرح افكارها وتصورانها بشكل
وانطلافا من مشروعءه النساؤل غسر
المغرض الذي:وا<هه الثوره واصدفاوها
.٠ وكذلك انطلافا من خطوره سقوط
البعض في حبائل الانزلاكق الفكري
م اسي » بصبح من الضروري والملح
تجري اكثر من محاولة جاده
ال الراشن لجر كه المقاومة » والافاق
التضاليه المفنوحه امامها » ونحديد
المهمات المر حلية الدقيقة الملقاه
عانقها » بالارتباط الخط النضالي
السثرانيجي المقترنة به وجودا وقضية
ومصيرا .. أي بشكل اذى ؛ محاوله
تحديد ال مكانيكية الموصلة بين الوضع
اراهنو مهماته ون الانتصار الستر انيجي
المتمثل بتحربر فلسطين واقامة الج
الديمقراطى التقدمى الكفيل بحل
الصراعات القومية والمتصريه والدبنية»
على اسس وطنية وتقدمية وانسانية .
آلار تباط الفسوريى بين المهمات!
أن الوقوف امام هذء الموضوعة » موضوعة
التحربر » 3[ بمكن ان بكون وفوا جفرافيا
جامدا » اي لا بمكن ان بففز فوك الفيرات التي
سوف بحدئها الصراع نفسه على جائبيه .
فالصراعنانماده المسكربة والاجتماعية والاقتمادية
والسياسية والفكرية » سوف بحدث بالفرورة
جمله من القرات في طبيعة وتركيب الفوى
المصارعه .. وسوف تمكن هذه الشرات نفسها
بدون أي شك » على معادلة التحرير ؛ وخاصهة
على شكلها الد بمقرافي ( السكاني ) والاجتماعي
والاقنصادي .. وان أي الفز فوك هذه النقرات 2
لا بد وان بجنت الحلبل من واقعه الموضوعي
والجدلي » فينقده مضمونه الثوري وصضحه
وسلامه ما ببنى عليه من خطوظ سياسية .
واذا كانت كل هذه الممطبات عرض للق
والتطور خلال المسرة المصالية .. فان هذا لا
بعني اطلاقا ان التقرات سوف ناني من خارج
العملبة الثوربة .. بل على المكس ان اسنسن
التقرات المسقبلية تكمن بالضرورة في طببعه
الصراع وواقعه وصاره .. وبندون قهم علمىي
الهذه الظييمة وذلك الواقع تتسجيل ترصد بلك
التقرات © كما بتسجيل المنك الواعي
والواضح بالمسار التضالي الموصل ها بين الحاضر
والمسقبل »؛ اي تمحىي القدرة على الشثوف
الدقيى للحلقات المركزية والمنائمة في سباق
العملية الثوربة وفي كل مرحلة هن مراحلها .
ومن هنا كانت العودة دائما ألى تحديد
طبيعة الصراع » ضرورة لكل تحليل
يري الى رؤية المسنقبل بتشوف وري
القد اكدب الجهة الشعبية لحرير فلسطن
منذ الدذابة ؛ كما الب الجارب الى مرت بها
حركة المقساومة الفلسطسية خلال السثوات
الماضية ١ أن الصراع الفلسطيني الاسراثبلي »
على مركزيه . لبس الا جد من جدود صراع
كبر واشمل نواجه فيه جركة اللخرر الوطني
العرية وفي مندمها خركة المفاومة الفلسطيلية
مع الاصريالة المالمه نطراصها المحلين :
2-5
الهنف 00
الاسرائيلي الصهبوني والرجمي العربي » وان هذا
المبراع الشامل هو صراع موحد لا بمكن
نج تير ,
الن ؟
أن أسرائيل في هنا الصراع الشسامل
الموحد وغم القابل للتجزنة » هي ليست
احتلالا استعماريا فقط وانما ١ بالاضافة
لذلك هي اداة ودور ومهمات شن المنطقة
كلها !! و بالنالم فان التفيرات الجغرافية
في مساحة ذلك الكبان » لن تؤدي الى
تغبير في طبيعة الصراع » وفي دور
ومهمات اسرائيل بالنسسه لكل المنطقة »
ما لم تكن ننبجة نهوض ثوري في المنطقة
بؤدي الى تغبر موازين الصراع .٠.
اي بشكل ادق : ان نضر مساحه الاحلال »
بفرار من مجلس الامن او من لحر مجلس الآمسن »
او باتفاق بين اسرائل وبين الانظمه العربيه © لن
بقدم اي شيء للعملية الثوريةب اذا ام تحصل
المكن ب قلا طبعة ومهمات ودور الكيان
الصهوني سوف نشر ؛ وكذلك لا يضر طيمه
الانظمه العربية وخاصة الرخمه مها
في مقابل ذلك نصل الى الاستتتاج
البالغ الاهمية : الى ان التحزير لبس
عملبة جفرافية جامدة , وانما هو عليه
ثورية اجتماعية واقتصاديه و
وؤسياسية ٠٠ والمر حلمة بالمالي. لا و8
ان تكون مرحلية جفرافية فقط بل هي
مرحلبة نطوير اذاه الثوره لير
الجماهري ونفمر مبزان القوى ٠
والان بسح فروريا جدذا بقديم بفعفي الامثلة
حول بعس ما تحفق في سياقل هذه العملية
الثورية منذ 15510 حسى الان
اولا - في صلب الكبان الصهبوني :
لفد احدث الصراع بفسه داخل ابراليل جملة
من الغرات التى تشكل دلالات تاربخية © بالقه
الاهمية اذا ما نظر اليها بمنظار الطلع الشوري
الاربخي :
١ ل من عام 0939 هن الإن نفك الطبقة
الحاكمة الث اثيلية سياسة تجميد اجور الممال؛
في حين بلاحق تصاعد الاسعار بامطراد / وهدذا
ها بؤدي الى تردي مسوى ميئة الطقة العاملة
في اسرائيل © وباعد شيا شئينا ين مصالحها
ومصالع الطفه الحاكمة الهيونة على الكيان
الصهوي . ومثل هذا الجميد للاجور ليس
ناجما عن ارادة زانية لتحكومة ©» بل هو وام
نفرضه الصلحة الصهوية تحمابة الله اأكبان
في الصراع مم حركه العرر الوطني الفلسطيني
وحرئة الحرر الوطني العربية فقن ال ايز
اسراثيلية تاخذها الحكوءه كشريه ذهب .4
اغورة اي ,.م/ لْؤون الام والدفاع ,,
ان هذه الوقائم نؤكه ان الزيد من الصراع
والصاعد في حدنه بخلق نافها صرَايد الحدة
بين مصائم الطيفه العامله داطل اسرائيل وسي
ملز مات حممابة الكان الصهبوني . وقد الرر
هذا الوافع الموضوعي خلال السدين الاخرلين
بشكل خاص » ظواهر اجماعية بالفة الاهمية
مثل التصاعد الكبر في الامرابات من حبيث سرعة
الاحفها وانساعها المترايف ,
1 - مساله اللفريق المنصري بين اليهود
الغربيين واليهود الشرقييئ 2 هذه المسالة لم لكن
ظاهرة الحدة قبل 1410 .. كما انها حين ظهرت
في السئوات آلاولى معد عدوان حزيران » كان
زعماء اليهود الشرفين بطر حون مشكلتهم بشكل
خاطىء كليا ,. كان الخلاف بدو وكأنه تزاهم
بين الجماعين حول اي منهم هي اله الاكثر
صهصونية وشوفينيه وهداء للمرب ليكون لها
« الحق » في قطف ثمار هذه السياسة ,
لكن سطور الصراع نفسة © وبتائر الشمارات
التقدمية والدبيفراطية الي رقصها حركة
المفاومة الفلسطيئية » اخذ ظهر في صفوف
اليهود الشرفبين الكثر من الاصوات المصبرة مسن
فهم صحبح لطبيمة المشكله . حنى أن احد زعمام
حركة « الفهود » الشرفية المطرفة قال في لدوة
علئية « اننا نطلع الى اليوم الذي سينوهد فيه
نضالنا مع نضال اخونا العرب دمر الطبيعهة
الملصرية لهذه الدولة » ,
ماب الامنناع عن الخدمه المسكرية ؛ ظاهرة
نبرز اكثر فاكثر في المججمع الاسرائيلي 2 كما انها
ناخد شيئًا فشيئًا مشمونات سياسية . كما
بظهر في صفوف الطلاب نيار ناشيء مماد
اللمسكر بة الاسرائيلية وسباسة الحرب .
5 - بظهر في اوساط المهفين الاسرائيليين
اصوات نمالى اكثر فاكثر في مماريها لعملية
قسج الظييمة الاسممارية لدولة اسرائيل
وارتباطها ببرامج الامر بالية الامركية .
م - سطور اكثر فاكثر موقف الحزب الشيوفي
الاسرائلي ( راكاج ) بانجاه الطابق مع مواقف
الاحزاب الشسوعه المرسة ؛ كما يطلور القاعل
بين ذلك الحزب وبين حركه المعاومة الفلسطيئلية,
4 - بصل الامر بعدد من القدمبين اليهود
الى الانخراط في الكقاح الفلسطيئي املح »
وخر مثال على ذلك موضوح الجبهه الحمراه »
والمناصر الهودية فيها الى اعفانها السلطات
الاسراتشلبه وحاكمها وحكمت علبها بالسجن ١٠6
عاما ,. وقد وفف احد نلك المناصر في اللحكمة
وهو ابن احد اعنساء الكليسبا من حزب
ا
|
| وفوليا ,
مااي ب يفول ؛ ” نا الشرف ان مون من
يمه اياعر ة الأبار يكبي الي نمثل لقاء النقر
المرب وايهوه لدمر الظطدمة المتهرية
ا زهذء الدوله “» ,
زانا في الوضع الفلسطيتي : شين
اماد ا
برنسطيئي © اغل الأصراف نه بسع مربي
51 3 الحرر الوطئي الفلسطيئي لم لين
في البدايه على ما هي عليه الآن 2 أن كان
حيث النظيم أو الاسدبولوجية او البراسع
إنسينية ,, في ما ترزال عبر الال
ريناها التظمية ورؤاها الفكر يه والسياسيه الى
مسوى متقدم باستمرارء وبزداد فيها لقل ار
ررزكر التقدمي والرامج النضالية التورية ,
وير حلت جركه المفلومه الكثر مسن 5
وني واجهها / كنا اسسهلكت الكثر ع المفاعيم
بيزنوطة الي كانت لها مواقم فوبه في بداية
ويمرية , ويمكن اللخييض السقرات الانسابية النى
دلت عبر الصراع نما بلي :
ب لقد هدك تحوآاب فكرية و لنظيمية
رقدمية في اكثر فصائل خركة المقاومة » وسقطن
الكثر من الفولات الاقليمبة والسشوفيئية ,
0 ساد » بعد لجارب مر برة © مفهوم سُبه
موهد لطبيمه الصراع 2 وموقم المقلومة ١
والحل هركه الحرر الوطني العربية وداحل
المملية الثوربه الماميه » واطذت علاقات المقاومة
بجرىة النحرر العربي وبقوىالثورة المالمية لشنقل
الى مسوى مصقدم ٠,
سد نم الوصل الى برامج سياسية مشت ركه
اكثر نقدما من اشكال اللفاء اللي كانت منوفرة
فى الماضي , كما أن الصيغ التي لتترجم علاقان
التحالف آخذة في التحسن باستمرار ,
ع ب البتت جركة المقاومهة ب في وجه اعنى
اساليب القمع واكثرها توما ولعددا 6 ولي
وجه اضكم ممسكر مماد ب البنت استمراريتها
كحركة جماهربة ناربكية © وليس كانتفائسة عفوية
.. ورم كل ما تواجهه من ظروف فان نضالها
داخل الارفى المحنلة وخارجهاء بتصاعد باتتمرار
اذا ما نظر اليه كمحصلة بدخل في نفاصيلها
احيانا بمشس الكبوات اذ المراوحة ,
ىم ب طرحت هذه الحركة مفهوما نقدميا
لففيتها » اخذت دائرة فهمه نتسع في الاوسال
التقدمية العالمية ) حنى الها الخدت لؤلر هي
اطارات وقطاعات مميئة من اليهود الفسهم داخل
الارضس المحئلة وغارجها . كما ان المفووم التقدمي
لحركة المفاومة ازاح الكثر من القولات الشوفيئية
التي سادت في فنرة ما لدى بملس الانلمة
والقوى المربية ٠
ب تراقب حركة المفاومة باهتمام كل الللواهر
القدمية في المجتمع الاسراليالي وتتفاعل ممها
بهذا الندن او ذال ,
الثا : على الصعيد العربي ١ ان نالرات
الصراع والتضال التقدمي والجماهري لحركة
المقاومة الفلسطيئية على الاوضضاع العربية ؛ ما
تزال افل مما بيجب .. لكنها نشكل نوجها نقدميا
بار اللامح ؛
إ د بلاط أن الجر كاب السمبية ١
يمارضسها مع الانظمة الرجمية القدبمة ا
رجه يشكل عام للفاء معهر كة القاومة الفلسطيئية
؟دامهذلت قشية فلسيلين تجثل هجيها
الركري في برامج كل القوى التقدمية المربية ,
يلى اساس انها ساعة الصراع الاساسية بين
جركة التجرر الوطني المربية وسين
والصوهبونيه والرجمية ,
ما شكلت هاله الملاومة الفلسطيئية » جااب
رئقيف سياسي تقدمي للجساهر الفلسطيلية
والمر بيه / لمر محدود البالر ,
ع - كان من شائج هذه الملاقة التضاليه
الصربه بين الفضية الفلسطيلية والفضابا
الوطنية الأخرى للجماهر العربية » ان لشكلت
الجبهة المربية المساركه للثورة الفلسطيد
والني بزداد فيها بوما بصد بوم لفل ب
سين الامبر بالية
التقدمية الجماهرية ؛ على حساب الوجود
الشكلي لبعف الاطراف الرسمية المثلة للاتشفيه
الوسطية ,
ىاب لعبث حركه الفاومة الفلسطيئية دورا
رائدا في التضامن مع القوى الشمبيه المربية
ز لورة الخلبج » ممركة اليمن الديمقراطية ضد
الر جميه في اليمن الشهالية والسمودية » ممركه
الفوى القدميه واديمتراطية قي السودان ,
ممارك العمال والطلبة قي مصر ؛ والمفرب ..
بالاضافه للممارك الدبمفراطية في كل من الاردن
ونبنان) ,
رابعا : على الصعيد العالمي : لاك ان
ما قدمه حركه اللقاومه لللفسال الفلسطيئي
والعربي ؛ على الصميد العالى ؛ هو امر لم نكن
لقدمه ابه عملية الخرى مهما كالث امكاليانها :
١ - فقد تمكلت المقاومه من طرح الفضيه
الفلسطيئية على كل لطاعات الراي العام المالمي»
بل جملت ملها افلسيه مركزية في الاعلام العسالي
كله , كما اخدلت انسقطابات بارزة في الاوساطل
القدمية من الراي العام العالمي ,
؟! ب مكلت المقاومه بنجاح منفلور من اخلال
مفهوها القدمي للصراع العربي الاسراليلي ٠ على
صميد العالم © مدل المنهوم الرجمي المنلوب
الذي كانت الصهبونيه تاجحه نجاها ناما فى
تعميمة على كل صعيد ,
م ب فحت القاومة ابوايا واسمة للفاء مع
فوى الثورة العالية ( البلدان الاشتراكيه ,
الحركات العماليه والديمقراطية في البلدان
الراساليه ؛ وخركاب النهرر الوطني في آسيا
وافريفا وامركا اللابيئية ) ,
خامسما ؛ كانت الفاومة من ابرزل الثفبات
الرليسية فيوجه مطلئلاتالامبر بالية والصهيولية
والرجمية؛ لنصفية فسيه فلسيلن والوصول الى
هل بعيد ترنيب اوضاع المأيلفة كاها ما فيه
خدمة مضالح ذلك المسكر اأمازي ,
6٠ © ©
ان الوقوف امام كل هذه الفلواهر
التقدمية الناربكية » الي حدئت في
داخل لدم الصراع » على الصعيد
الاسسراذ
يي
رغم ان ذلك النضال ما
زا في مراحة الوك طعا من
الكثر سبات والعقبات الذانيه
الني ما يرال حاجة الى حل ٠
طيما بجحب عدم تئاسي أن الحياة
نفسها بما نحدئه من تتلور قد اسهمت
في فنم امكائياث هذه النفرات اب
نضال الفاومة ٠. لكن التغرات نفسها
كانت لتحدث بدون ذلك النضشال ٠
من هنا بمكننا الجزم بان المسافه اللفساليه
الني قطلمها امقاومة على طربق التجرير تقسانس
عنما بهذه النقرات القدمية الناربخية 2 وليس
لمبسصاغرة المهمات السترا تبجيسة
©» © هبو
بالفرورة » بما الجزت نحربره جفرافيا ,
وبهذا الور الثوريالمملية الثور بةالفلسطيئية
بمكلنا المودة الى ناكيد ان الحربر لين يكون
عمليه جطرافية ميكانيكية جامدة » بل سيكون ١
ازالة الكيان المتصري الصهيولي الاسسراليلىي »
بكل صفانه المسكربة والسبياننية والاقتصاديه
والثقافيه .,. واسسبداله بالمجمع الديوفراطي
التقدمي الفاسطيئي الكقيل بحل كل اللتاقضشات
والعراعات الفوميه واامتصربه والديلية ,
وهذه المملية وقف المظلور الثوري الذي
هددناء سابقا ؛ لن لثم بدون تصاعد القرات
اللقدمية الاربكية الي بحدلها التضال ٠ حنى
الوصول الرننامي الطواهر القدمية داخل الاراضس
المحنلة وصرورنها قوة بارزة مشاركة في عمليه
النحربر ) ولئامي الطواهر القدهية العربية
ودخول الجماهر المربيه ابا في عملية الهرير
( على الافل في البلدان الصيطة بفلسطئ ) .,
الن 1
لامي النضال واخندام الصراع هو الطريق
الوحيد لنامية للك الفلواهر ؛ وبانالي فان اي
حل جفرالي ١ مرحلى 0 ) ليس شفيل لن بقم لا
طبيمة اسراليل ولا طبيعه الاوضاع العربية » بل
وايضا سدؤدي الى تجميب المراع واجهاضس
العمليه الثوربه ؛ وقطع الطريقى امام طلكق
امكائبات الهل السسرانيجي الندمي الذي يمكن
على اساسية وهده ان يقوم سلام مادل ودالم
ووطيد في الاظفه ,
ومن هنا فان البرامج المرحلية في نارنا ب على
عكس ما هي في لطر المرا/فسين وراء الهلول
التصفوية ب ليست فسية رد الاختلال مسن
بمس الرقع الجغرافيه ٠ على هساب الميلية
الثوربة » بل هي المرامج الكفيله بتطوير العهليه
الثوربة نفسها اولا وثانيا ولالثا وماشرا ,,
الها البرامج اللي تمن في اأرجلة الراهله ١
- نصميد اللاجم فيما بين فصائل المنازمةة
وزبادة لفقل ودون القوق والافكار القيدمية
دامل هركة النصرن الوطني الفلسايلية ,
بالنوازي مم زباءة الميئة الجماهريه االورية
النلسطينية والمربية ,
؟! سا ره الهجيات التصفويه واجباط الشساريم
الاستسلامية ,
١ ات تصعيد النغال داغل الأرمي الهلية
خاسة وكذلك خارجها ,
ب زيادة الفامل والتداغل والمشار/ه بين
حركة الناومة وحركة الهرر الوطني العربية في
ا ممر له الناطيليه لها في جميم المارك يم
الأمبر ياللية والصهيوبيه والرجميه او ابه فوة من
هذء الفرى العادية ,
م - السمي مم الحركة الوطلنية الارذنية
لاسداط. النظام الاروني الرجعي المميل ؛ واقامه
نظام وطني دبمقراطي بمكن الاردن من العسيرورة
قامدة لورية للتضال الفلسطيئي ,
"ب تطوير ولوطيد علاقات النصائف والتضامن
ققد البنسب النصارب الريرة أن
النجرلة عدا السراع ؛ لم يكن لؤدي الا الى
الأغراي بالصيل اللوري ١ على مكدن م) كان
اسع فج اققرفاعية 8
ابه مسا ارله
بنسور الاين قرارتت
امكالية نلك النجرلة
في بداب بووضي اطقاومة الملسطينية
كان ماله ابحاء (عذيب السد الفلسطيي
الاسترائيلي سن المراع ؛ على اليدوم
الاخرى
بالتضال المربي والندطيي مما
6 وقد اضر ذلك اغرارا كبما
فسا عماول العضى تحرييى الرجمية
الإردلية ؛ ابسياقة مم النهرلة المذكورة
اعلاة ) فكاتت مصازر اظول وتموز ومؤامرات
النظام الهائمي الملاعفة د سركة القاومة
بلك الجازن والزامرات الي لب لكل ذي
مون ان انيابها السعيقية ترس في طبيمة
داك النظام ودورة ضمن مصكر التمدا, ,
هتامش اإا-ت-اام
الاممسي مم هركات الشرر الوطني والبلوان
الأشير اكيه) والطبقة العاملة والفوق الم يعغراطية
في البلدان الراسهاليك ,
لاب الفاظ القرات القدمية تاغل الجيمع
الأسراليلي والفاعل ممها وينشبيطها ودفمهيا
البلري اكثر قااثر , والانسسام اكثر قاكثر في
سباق العيليه الثوريه الفلسطينيةه ,
بهذا املق ننشر الى الراقم الراهن لجر كه
العاومه ولإفافها وللبرامج الرهليه الوسله بن
هذا الواقم ويلك الآفاق ,, وقياسا على هذا
الغطق تهدد مواففا من /لالمثاريم الطروهه لل
الساحة , ومن كل الدعوات ؛ مهما لان منطلقوا
او شعلها , ملزمين ففط يما بلقل النهرض
للممليه الثورية ) طريفنا الوهيد نهو ال«رير
تمفهونه الوطني والقدمي والثوري والاساني 9#
رد ترم ناب هذه الصسفيقة باماري الذي
ممارية ذلاك اقطام عاقيا ضد ركه الجرر
الوطي العريية في الجليم ,
اران بعشن الأطراف العربية لحييية
الام باقية الأسركية ١ وقام الار من منظر
بالير ويم لقرلات أن يوقفب امي لا مي السرام
مر نديصة النالى السهوني داهل الولايا4م
البهدة ا اصوات اليهرة في الانتهابيفت
الأمر كية ٠ وسيطرة الصهيونية على الوصمط
الاملامي الاسر كي ) 0١ لشن ار شالع صخصف
بنك المسارزلات واسمابوا ؛, سني أن ورم
سمه نفسة ره على هذه الأطر و حا تمر يعم
قهر قال فيه « أن مسافضنا في الثرق
الارسط. هي في اسراليل »
يان يدث يكير ١ بالطم عن مماليم
الامسر بالية الإثمر أيه في على الوطن الأمر بي ٠
لي مدية
من آية مسالم
وبقم بصراحة الى دور ابزالل
ينك السالم وصمايتها
الهنف 9
- هو جزء من
- الهدف : 217
- تاريخ
- ١ سبتمبر ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10634 (4 views)