الهدف : 218 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 218 (ص 7)
- المحتوى
-
نظرة فى الخسسورة الوطنية الديمقراطيسة
فى اليسمن واساتهسا
ان الفوى الثورية
الطبقة العامنة في البلدا
أسيا وافر يقبا وأميرى
ان السمة الرئيسية
الراسمالية الى الا
سام : أبوسّعا كر
واميركا اللاتيئية تتحد ني
لهذا العمر ؛ هي التمال البشربه من
شتراكية انه الشورات الاشمراية
والثورات الوطنية التحررية في العا لشورا مر
العمالية الشلاث ؛ الممسكر الاشتراكي وحركة
ان الراسماليه والثورات الوطنية التحررية في
تبار ثوري لا بقهر في
النضال
لكنس نظام المستعمرات وتحقيق الاسنعلال الرطني والتحولات التقدمية
والاشتراكية في المديد من اللدان , له الرطي :والتجرلات
ان مختلف القوى
العملية الثورية العالمية
وان الثورات الوطنية النحررية المماذبة للسيطرة
الثوربة على الصعيد الدولي تقوم بدورها في
الاحة 0 2
اجسية وللإطوع في بلدان اسسيا واهرنميا واميزا اللاتينية تكتسب
اهمية عظمى في عملية الانتفال من الراسمالية الى الاشتراكية .
أن الطابع الوطني النحرري للثورة اليملية
بستمد جذوره من المهام النضالية التي كانت
نقف امام جماهر الشمب اليمني في افليم
اليمن باسره من خلال النفال الشاق الذي
حاضه هذا الشعب د كل الواع الاضطهان
والظلم الي نعرض لها هذا الشعب عبر تاربخه
الطوبل من جانب مختلف الفزاة والمحتلين
الاجانب منذ اقدم الفصور ولا بسيها في العصر
الحدبت ضد الاحلال المثماني » في الشطر
الشمالي وفد الاحتلال البريطاني في الشطر
الجنوني ,
أما الطابع الدبمقراطي للثورة .. ائما تحددة
المهام الد بمعراطيه للجماهر الشعبية الواسمة
ولا سيما جماهر الفلاحين في نضالها للقضاء
على الافطاع ونحقيق اصلاح زراعي جذري يضع
الارض نحت تصرف اللتجين الاساسيين
للمحاصيل الزراعية للجماهر الواسعة من
الفلاحين ولا سيما العفراء منهم وتصفية كل
اشكال الظلم والاسغلال الافطاعيين , ان نضال
الجماهر الشعبية وفواها الوطنية المعادية
للاستعمار والافطساعية والرجمية لتحقيق
الدبمقراطية السياسية بتنظيم نفسها فياحزاب
ومنظمات سياسية وطلنية وفي نقابات ومنظمات
جماه بة مهنية واجتماعية هي الاخرى من المهام
الاساسية التي تحدد طبيعة الديمقراطية للثورة
اليملية .
وان رفع المسنوى المعاشي ومكافحة مظاهر
الجهل والمرض للجماهر الشعبية الواسعة هي
مطالب شعبية عامة نهم الجماهر الواسمة من
الشعب بمختلف طبقاته الاجتماعية العمال
والفلاحن والصسادين والبرجوازية الصفرة في
المديئة والجنود والمثففين الثوربين جميعا .
وعلى صعبد نظام الحكم ففد كانت الجماهر
اليمنية في شطري الافليم شمالا وجنونا تواجه
عهمة القضاه على نظام الحكم الامامي الاقطاعي
الكهنوتي في الثمال واقامة النظام الجمهوري.
وفي النطر الجنوبي كانت نواجه مهمة
القضاة على الحكم الاستعماري والسلاطيئي
الافضاعى وتحفيق الاسقلال الوطني وقيام
جمهوربة دبمفراطة مسغلة .
وفي مخلف مراحل النضال الطويل الذي
خاضه الشمب اليمني سواء فيالشطر الشمالي
أو الجنوبي من القطر كان طموح الشعب في
وحدته ووحدة ارضه ومصره تتحلى باشكالمختلفة
المة ©
من خلال تضاله لتحفيق اهدافه 1
والدبمقراطية . في التحرر
روف الاضومة
والذية ره
كان بشيفي لكي نحدث الثورة الدبمقراطية في
اليمن من نضوج جميع الشروط الموضوعية لها.
ان الجماهر الشمبية التي كانت نعاني من الظلم
والاستعمار والاستغخلال السلاطيني الاقطاعي في
الشطر الجنوبي وكذلك ما كانت تمانيه جماهر
النلاحين وسكان المدن الكادحين في الشطر
الشمالي من الظلم والارهاب الاماميين ومن
عبودية تسل الاقطاعيين وامتصاصهم لمرق
ودماه النلاحين كانت تعبر عن تدمرها وسخطها
باشكال مختلفة من الاحتجاج .
والتمرد والانتفاضات التي كانت تقمع
بوحضية من قبل الطبقات الحاكمة في كلا
الشطرين في الافليم ورغم ان المديد من
الانتفاضات واعمال التمرد التي قامت بها
الجماهير الشعبية لم تحنق النجاح لكنها كانت
تلعب دورها في تعميق وعي الجماهم الوطني
والطبقي بضرورة النحرر من ربقة الاستعمان
والظلم الاقطاعي ويزيد من قتاعتها وتصميمها
بان الطربق الوحيد لانمتافها انما يكمن فيامزيد
من النضال بمختلف اشكاله .
أن التضحيات الجسيمة التي قدمها الشعب
اليمني من خرة ابثاله ومناضليه على اعواد
عشائق الحكم الكهنوني ورصاص الحتلين الانكليز
وعملائهقا السلاطين لم تذهب هدرا بل كانت تني
الطربق "امام جماهر جدبدة منزايدة من ابناه هذا
الشعب على طربق التحرر والدبمقراطية وكانت
تلعب دورها في تمميق ازمة الطبقات الحاكمة
المسغلة وتزبد في ضمفها وانهيارها .
لغد بلغ الننافض في بدابة الستينيات بين
القوى الانناجبة الجدبدة ولا سيما من جماهر
العمال والفلاحين والطبقات الشعبية الاخرى
ومن النظام الامامي الاقطاعي والبرجوازية -
والكومبرادوربة في الشطر الشمالي من اليمن
حد الصدام المباشر فكانت لورة 168 سبتمير
55 م . التي اسقطت الحكم الامامي فاليمن
بوصفه رمزا لتسلط الطبقات الاقطاعية
والرجمية +
كما بلغ التنافض بين جماهر الشعب اليمني
فيالشطر الجنوبي: العمال والفلاحين والبرجوازية
الصفرة في الدن والفئات الشمبية الاخرى
وبين الاستعمار البريطاني والطبقات الاقطاعية
والنظام اللاطني والبر جوازية الكوصرادوربة
مرحلة النزاع السافر الذي فجرته لورة 16
اكتوبر 175 م ٠ بقيادة التنظيم السياسي
١ للجبهة القومية " ٠
أن نصوج الظطروف الوضوعية للثورة اليمنية
هذه الظروف التينجلت باحتد.م الصراع الوطني
والطبقي بين الشمب من جهة واعدائه منالجهة
الاخرى ولم تعن الظروف الوضوعية هذه كافية
لوحدها لاننصار الثورة اذا كان بنبغي أن تقترن
بتوفر الموامل الذ نية للثودة ٠
والموامل او الظروف الذانية هي قدرة
الشعب اليمني على خوض التضال الثوري
الجماهري وكذلك مستوى الوعي الذي وصل
اليه هذا الشعب والذي تجلى بكشفه لكل عيوب
الانظمة الرجعية الحاكية وظهور الاحزاب
والمنظمات السياسية التي استطاعت أن تلعب
ادوار! مختلفة في تنظيم مختلف طبقات الشعب
وفئانه في النضال ضد العدو . وقد كان قيام
التنظيم السياسي الجبهة التومية في الشطر
الجنوبي وما قامت به التوعية السياسية
والفكرية وما مارسته في اعداد تعبوي وتلطيصي
وعسكري عاملا حاسما في فيام ثورة )1 اكتور
عام 1475 م . واقتصادها في ١. توفمبر /[1557
م وقيام جمهورية اليمن الدبمقراطية الشعبية.
مرحلة النضال لاتخاذ مهمات
التورة الوطنية الديمقراطية :
لقد تكلل النضال المسلح للشعب اليمني في
الشطر الجنوبي بالشفر في تحقيق الاستقلال
الوطني في .؟ نوفمبر !8 م . واقامة الحكم
الوطنى ولكن تحفيق الاستغلال السياسي لميكن
الا بدابة الطريق مرحلة نضالية جديدة لا بد ان
تتحفق خلالها جملة من المهام الاساسية وعلى
راسها استكمال النحرر الاقتصادي واحداث
المديد من التحولات العميقة في الحياة
الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والفكرية
اللمجتمع اليمني الجديد . تمهيدا للانتقال الى
الاشتراكية .
وكان على قوى الثورة في اليمن أن تخوض
نضالا صعبا وطوبلا ضد مختلفالاعداء الداخليين
والخارجيين بهدف وضع المهبات النضالية
و
117
الاساسية ارحلة الثورة الوطنية الديمقراطيه
موضع النطبيق فكانت الخطوة التصحيحية في
؟؟ ونيو 35 م . نقطة الانطلاق الاساسية لتوقر
اللثروف اللائمة لفنح الطريق امام الثورة وامام
تطورها اللاحق ,
أن الهام الرئيسية للثورةالوطنية الديمقراطية
بمكن تلخيصها بما بلي ١ -
١ ل رغم ان الثورة قد حقفت طرد الاستعمار
البريطاني وصفت الى فر رجعة وجوده المسكري
نر ان الاستممار لا بزال هو المدو الرئيسي
للثورة الوطنية الدبمقراطية ذلك ان الاسفمان
4 يستهد لونه من الحلفاه الطبيمين له من
اداه الثورة داخل البلاد وهم بقابا الاقطامسين
دكباراللاكين والبرجوازية الكوميرادورية والفئات
الرجعية العرنيية بقيادة الرجمينة السعودية
«القوى والفلات المضررة العادية للشورة من
السلاطين والالظامبين وفئات البرجوازية الكبرة
التي وجدت لها ملاجىه للامر والخربب ضد
الثورة ارج حدود الجمهورية ان الاسنقلال
السياسي يشبقي ان يدفم بتحرن التصادي هام
من فجلة الراسمالية العالمية وبرئبط بتصفية
التركة الاسممارية الثقيلة في كاقة الميادين .
؟ - ان الشهعب اليمني الناضل الذي هانى
كثمها من وطاة فسرة 114 قاما من السسيطرة
الاستعمارية » بؤسا وخلنا وجهلا ومرضا لا بد
له من مفاشلات الثمو والتطور الاقتصادي في
كافة الجالات لقفد جاء في برتامج اللنظيم
السياسي الجبهة القومية « ان طربق النضال
من أجل النجولات التقدفية والاقتصادية
والاجتماعيه والثفافية اارنبطة بالنضال من اجل
نصفية الاقطاع وشبه الالشاع وشى اشكال
الافتصاد الطفيلي المرسط بالراسمالية المالية
واللكيات المسنفلة هو الشريق الثوري الوطلي
الدبمقراطي الكفيل بتحقيق الاساس المادي
للنطور اللاحق فبر الخطط والبرامج
الاقتصادية » ,
ان التثممة الاقتصادية وباثتالى نحفيق
التحرر الاقنصسادي الكامل للشعب اليمني
الذينمائي مزنهابا الاقتصاد السابق للراسماليه
والتخلف الشديد وفي ظل سيطرة الامبربالية
على السوق العالمية وضعف البرجوازية البمنه
دفي المنافسة مع الاحتكارات الراسمالية العالبه
تجمل طريق الراسمالي كجل للشكلات البلاد
الاقنصاديبة طربقا مسدودا امام بلادنا اما اذا
كان الشهب اليمني بريد تحفيق طموحه للحاق
يركب التقدم البشري فيكافة المجالات وهو بريد
ذلك بالففل وليس امامه الا طربق واحد هو
طربق الحولات الاشتراكية الذي يمكن ويجب
أن يحفق عبر الطربق التي تنجاوز المرحلة
الراسمالية ., 2
ان برنامج التنظيم السياسي يشم بوضوح
الى هذه الناحية فيقول :
« ان كل ذلك بفرض طربق الانتقال بين انظمة
ما قبل الرأسمالية الني تمر بها هذه البلدان
وبين الاشتراكية » وانه مرحلة الثورة الوطلية
الدبمقراطية التينفرض فواها وادارانها النميزة
كما نفرضي حمية افقها الاثسراكية 4 ,
؟ - النضال من اجل نصفية العلاقات
الافطساعية وشبه الاقطاعية وتحفيق الاصلاح
الزراعي الجذري لصلحة اوسع الفئات الكادحة
في الريف ولا سيما فقراء الفلاحين والعيل على
تشجيع الانتاج التعاوني في الزراعة والاعماد
على المساعدات الضرورية التي تقدمها الدولة
ونغر وجهالريف اليمني بنشر التعليم والخدمات
الصحية ونوفر المياه والكهرباء ٠
) - تصفية كل اشكال الاقتصاد الطفيلي
المرتبط بالرأسمالية العالمية وباللكيات الستفلة
عبر الاعتماد على جماهر العمال والصيادين
الففراه ومن اجل نشر التعاونيات في بعض فروع
الا
ه العمل على التطوبر اللاحق للقطاع العام
في الافتصاد الوطني وتحويله الى عامل اساسي
وحاسم في البلاد عن طربق فتح واستحداث
المشاربع والؤسسات الصناعية وغيرها .
١ - اعادة بناء السلطة الديمفر'طية الشعبية
بما بنسجم ونحقيق اوسع الدبمقراطية للطبقات
الثورية في الجتمع ومشاركتها الفلية النشيطة
في قيادة اجهزة الدولة ومعالجة مسائل البناء
الفوقي في اللمجمع معالجة وطنية تقدمية ودحر
افكار الطبقات و.ليئات الستفلة والرجعية في
المجتمع بنشر العكر الثوري اعنمادا على الفكر
الاشتراكي العلمي وتحفيق الثورة الثقافية
والعلمية في المجنمع ونحربر المرأة اليمنية من
الجهل وتخلفات العبودية الافطاعية وفسح المجال
0 7 ا
لها للممل والنشاط الاجمافي والسياسي جنا
الى جنب افع الرجل ٠
لاد رقع المستوى الماشي والثفافي والصحي
الجماهر الشهب الكادحة في المديئة والريف هن
طريق توقر المسلزمات الغرورية لحياة الجماهي
بالارنباط الوليق بالئمية الاقنصادبة في
الميدانين الصناعي والزرامي وزبادة فرص اليم
بالنسبة لابناء الشهب وخاصة الكادحين منهم
ونشر العنابة الصحية ونوفي مسلزمات الحياة
المصرية الكريمة لجميع الواطنين بفتح الشاريع
الجديدة للماه والكهرباء ونوسيمها بحيث تشمل
الريف اليمني الذي حرم منها خلال الحكم
الاستمماري السلاطيئي ٠
م ب نحفيق الدبمقراطية الواسمة لقوق
الشعب الوطلية وللمنظمات الجماهربة وتمزير
دورها في الحياة الاقتصادية والاجنماعية
ان نحفيق مهيان اللضال الاساسية للثورة
الوطلية الديمفراظية يمد في الاساس على
تحالف القوىالطبقية للثورةالوطنية الدبمقراطية
هن عمال وفلاحين وجلود ومثقفين ثوريين
وبرجوازية صفرة وفي مجرى النضال للحفيق
الثورة فان هذه القوى الطبقية تفطلع بادوار
مخلفة في انجاز هذه العملية الثورية .
ان الطبقة العائلة اليمنية بسبب وعيها
وارتباطها باحدى وسائل الانتاج « الصناعية
الحديثة » ونجردها التام من المصالح الطبفية
الضيفة وفابليها على التنظيم ونباها في مواصلة
التضال حنى اللهابة هي الطيفه الوحيدة الؤهلة
ناربخيا لقيادة الطيفات الاخرى من اجل الانجاز
الكامل لمهمات الشورة الوطئة الدبمعراطية
وبناء القاعدة للتحول نحو الاتتراكيه .
إن اميه الطيقة: الناملة 0 كلمن فن. وزتها
العددي الغليل نبيا في الظروف الراهئة بل
في وزنها السياسي ومزاباها الثورية وفي
مستقبلها بوصفها طبفة ثامية من الناحية الكمية
والكيفية .
باستمرار نتيجة لاغفناء الشورة الوطلية
ان الدور الطليمي للطبفة العاملة يتزايد
الد بمفراطية بمضامين اجتماعية جد بده ولارنباطها
اوئق فاوثق بالعملية الثورنه العالمية ولا سما
يقواها الاساسسة المفسكر الاشتراكي والحرئة
العالهية وحركه النحرر العالمية .
اما الطبفة الاجتماعية اللي شكل احدى
الفوى الاساسيه للشورة الوطنيه الدبمفراطية
فهم النلاحون في برتامج النظيم السباسي
« الجبهة الغومية » ,
(١ أن النلاحين المعدمين الفعراء والموسطين هم
القاعدة العريضة الني نشكل احدى الاسس
الهامة للشورة وان الفلاحين المعدمين والفقراء
هم اكثر الحلفاء صدفا واخلاصا في تحالتهم
مع العمال ولذلك فان الثورة تؤكد على اهمية
دور الملاحين في هذه المرحلة وامكانيانهم الكبرة
ونحالفهم مع العمال في حنمه اننصار الثورة
الوطنية الدبمقراطية 6 .
انفد مانت طبيمه الاوضاع الافعساديه
والاجماعية في بلادنا وجود شريحه عريصة من
البرجوازية الصفمهة لكن هله البرجوازية
الصفرة كما نؤكد لنا النجارب لا بسطيع ان
تفود الثورة الوطنية الدبمقراطيه والوصول بها
الى نهاية حاسمة ومن هنا لا بد ان توظف
البرجوازية الصفرة لصلحة الطبفة الماملة
وحلفائها لان خل مفضلات الثورة الوطتسة
الديمقراطية في تحفيق البحرر الاقتصادى
والاجتماعي والسياسي لا يمكن ان يسم الا عبسن
طريق سلطة جماهر العمال والعلاحين .. الخ ان
تجارب البلدان الثامية الني قامت فيها تحالفات
وطنية دبمفراطية تحتفيادة البرجوازية الصفرة
في ظل برامجها الافنصادبة والسياسيه تلبت
بالملوس ان هذه البرجوازية الصفرة قد فادت
نورتها الوطنية الى طربق مسدود والى عجن
واضح عن تفديم المعالجان الجذرية والصائية
عازن - عت ماوق
0
للفمابا والهام الثورية الوظئية الدتمفراظية
منتهجة بدلا من ذلك طريق الردد والطذب
حينا واازايدة اللفظة والمفوية حينا اآخر ذلك
فضلا عن اسالبب المسف والاضطهاد ضد
الطفة العاملة وخليالها .
ان المرحلة الراهنة في بلادنا سسوجب بعزيق
الحالفات الوظلبة الدبمفراطة الا ان هذا
يجب ان بم في ظل نحالف الفوى الاسانسيه
للقمال والبلاحين القفراء مع صمود ونامي دور
الطبقة العاملة وطليفها لسمكن من القدم بجو
تحفيق اللقييات الفرورية في ابى المجبمع
البحنية والفوقة واللي لا يمكن ان تحفق
بالممارسة الفقوية والتهرييية او بمجرد الاخلاض
الذي لا بدرلكد حفائق العالم الوضوفي ودرجة
انمو الشروط الذابية والمنفصل عن الالام بالمهام
اليومية والناربخية للشوره » برنامج مرحلة
الثورة الوطنية الدبمقراطية ,.
ان التنظيم السياسي للجبهة القوضة توصفه
الاطار الفريض للحالف الواسع بين كل القوى '
الوطئية صاحية المصلحة الحقيفيه في الثورة
الوطنية الدبمهراطية هو الاداة النظيمة
والاساسيه لهذه الثورة بر ان بجارب الحركات
الثوربة في العالم نؤكد نمرورة وجود الحزب
الطليمي المسلح بالاتسراكيه الملمية الذي لاسمكن
اغفال دوره في قادة الثورة وتحفيق مهانها
والانفال بها الى الامام من اجل نشاء المجتمع
الجديد والاشتراكية في بلادنا ,
القوى الطبقية المعادية
للثورة الوظنية الدبمقراطية :
ان الثورة الوطلية الد بمغراطية نوصفها عملية
صراع بين القوى الثورنة والعوى الوطنيه وما
بقف من ورائها من طعاب وفئاب اجماعية وبين
قوى الحالف والاسنظظال والرجمية وما يقفا
ورادها من طبعات وقئات مسسفله ورجمة ثاتي
لحل النناقض بين هذه الفوى لصلحة تحفيق
البرامج الجذرية لرحله الثورة الوطلية
الد بمفراطية واذا كان العمالوالتلاحون والثففون
الثوريون والجنود والبرجوازية الصفرة قالدن
نشكل نحالفا طبعيا كفاحا لانجاز مهمات هذه
الثورة فان تحالف الطيفاب الاسفلاله الاقطاعية
وشيه الافطاعيه والبرجوازية والكوميرادورية
بالارتياط الوثيق بالاستعمار القالمي والاسسعمان
الجديد والراسماليه العلميه والرجفة الفرنية
هو التحالف الطبقي الممادى لشوره الوطئية
الدبمقراطية ,.
ان ارتباط الاقطاع وشيه الاقطاع بالاستعمار
العالي والرجعية العربيه بسكل خطرا على
الثورة وان الدور الرجمي الذي لوبه شبه
الافطاع واغنياء الفلاحين ذوو الجذور الاريخية
في الريف بين القلاحين بجمل من بصفية
اوضاعهمالادية والاستقلاليه وحفوفهم السنيانسة
واصيازاتهم الني كسيوها اثناء سسطرنهم الطولة
امرا ضرورنا ولا بد انضا من شن حرب فكربة
علمبة ضد تفالدهم وفمهم وعادانهم وافكارهم
وعلى هذا الطريق نصل الثورة الوطنية
الدنمفراطية بالثفل الىاوسع الجماهر وتستطيع
' ان تصل الى اعماك الجماهر في الربف لخلق
الورة زراعية دبمقراطية حقيفية .
ان البرجوازنه الكوهبرادوربه مرببطة
بالاستفمار الجديد وقد اسسمدت وجودها ونموها
من ارنباطها بااراسماليه الاجئسه وهي لذلك لم
تقم باي نصال جدى فد العوى الامبربالية
وناريخ العديد من الشعوب للبلدان المنحررة من
الاسعمار تؤكد حفيقه ان نضال هذه الطبقة
ضد الامبربالية لم يكن فى نوم من الانام نضالا
جدبا ومباشرا وان اربباطها وعمالها السياسية
للاستعمار القامي ناكد وظهر واضحا عند هذه
الطبقة المرتبطة بفجلة الرأسماليد القالية .
حر ان تصفية نشاط هذه الطيفه السفلة
وتحويل نشاطها الاقنصادي الى ما بخدم مصلحة
الننمية لا بنفي ضرورة اسهام فئات الرأسمال
الوطني في عملية النثمية الاقتصادية لبلادنا في
اطار الاشراف والنوجيه الذي تمارسه اجهزة
الثورة الوطنية الديمقراطية 8# 9# ,
- هو جزء من
- الهدف : 218
- تاريخ
- ٨ سبتمبر ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6868 (5 views)