الهدف : 220 (ص 8)
غرض
- عنوان
- الهدف : 220 (ص 8)
- المحتوى
-
في العددين الماضيين تناولنا
ظروف وموضوعات التضامن
الاممي ضد الامبريالية في
مهرحان برلين » كما تحدثنا عن التضامن
مع النضال الفلسطيني والعربي الذي
تحلى باروع صوره في ذلك المهرجان ٠٠
على ان تتحدت في هذه الحلقة عن
حمهوربة المانيا الديمقراطية من خلال
المهرجان الذي عقد في عاصمتها ٠
اذا كان المهرجان المالمي المائر للشبيبة
والطلبة ٠ باللسبة لجميع شعوب العالم »
ظاهرة تاربخية لللعبر عن الضامن الاممي الممادي
للاميربالية © وعن تطلفات الشبيبة نحو عالم
نرفرف عليه رابات الصدافة والسلم .. فانه
بالنبة لجمهورية المانيا الدبمقراطية » كان
بالاضافة لذلك » جملة موضوعات اخرى :
© كان مؤولية اعداد وتنظيم واستقبال
واضافة هذا اللعاء العالمي الحاشد .
© كان حضور اكثر من ثلائين الف شاب وفتاة
من كل انحاء المالم تلاطلاع على التجربية
الاشتراكية في المانيا الديمقراطية » وحياة
الشعب والشبيبة في ظل منجزاتها .
© كان ان بطلع شمب وشبيبة المانيا
الدبمفراطية على فضابا وحياة الشعوب الاخرى
من حلال الهماعل المباشر والعلاقات المباشرة مع
ممثلى تلك الشعوب .
© كان بالاجمال حدنا سياسيا واجتماعيا
عالميا » له تأنرانه وانعكاساته على حياة الشعب
والثبية فى هذه الجمهورية الفنية ,
ولا سمكن تفدبر اهمية المسؤوليات التي ألقنها
هذه الموضوعات على عاتق جمهورية المانيا
الد بمعراطيهء ما لم يوفر المام'بسيط بالتحديات
الني واجهنها هذه الجمهورية الفنية © والمهمات
التي اسطاعت ان تنجزها .
لفد خرجت الانيا كل المانيا ”ب مسن الحرب
الي فادنها البها الهلربة » مهدمة ثر تهديم ..
واذا كان هذا الدمار كما يجري في كل
الحروب فد راكم من جهة اخرى كميات هائلة
عن الاركتة, تجار السلاجوا كرون مهار سهاليية
ووفر لهم تكنيكية مرتفعة بأجور رخيصة ..
هذلك لم يحدث منه اي شثيء في القسم الالماني
الذي نا عليه النظام الاشتراكي © لان جميع
الرأسماليين الكبار قد هربوا بما يملكونه مسن
اموال الى القسم الاخر واغروا الكثريين من
الفنيين والاختصاصيين للذهاب ممهم او اللحاق
هذا مع العلم ان القسم الاشتراكي من المانياء
هو من الاماس القسم غم الصناعي »6 القسم
الرراعي الذي لا توفر فيه ابة مصادر طافة
كالفحم والحدش الموجودين بكثافة عالية في
القسم الغرني .
انا ..
”الهدف» ف المهترحان العتالدي العمتاءت و ست سبييجّة والمصابتة
النظام الاشستراكى فى المسانيا الديمقرا
ٌ
واجهت الانيا الدبمفراطية مهما ما بمد
الحرب المدمرة » بممطيات لا توفر ابة امكانية
للطفرات الرأسمالية التي نحدث بمد الحروب -
كما في المانيا الفربية واليابان يضاف الى
ذلك الحصار الشديد الذي فرضه الغرب
الراسمالي والحرب السياسية والاقتصادية
الضروس الني شئها على الجمهورية الفتية ..
كان على الالمان الشرقيين ان يبنوا بلادهم من
جدبد » وفي غياب الراسمال الممركز » وغياب
مصادر الطافة الفنية .. كازعلبهم ان يستخرجوة
الطافة من ذوانهم اي من الانسان الذي هو ائمن
راسمال . وكان النظام الاشتراكي الذي يستطيع
أن يفجر كل طافات الانسان . كان بناء المانيا
الدبمقراطية تحدبا تاريخيا للانسان وللنظام
الاشتراكي » وسط ظروف موضوعية بالقة
الصموبة والخطورة .
وقد كانت هناك ثلاث مهمات رئيسية :
, النظيم الاشتراكي للمجتمع ١
؟* ب حل المسألة الزراعية .
ب برمجة التصنيع على ضوه الامكانات
الذاتية المتوفرة .
والذي بطل حاليا » بعد افل من 10 عاما من
عمر النظام الاشتراكي هناك » على منجزات
النجرية الاشتراكية » لا بد وان يصاب بالدهشة
الكبيرة » امام النجاح الذي اصابته هذه
الجمهورية الفتية » ليس في انمادة بناهء ما
هدمته الحرب » فحسب »ء بل وفي بناء بلد
متقدم اقتصاديا واجنماعيا وثفافيا .. هو الان
الدولة السابعة في العالم من حيث الانناج ,
واذا كنا قد ذكرنا سابقا ء أن السلاج
الرئيسي للنجربة لم يكن غير الاعنماد على الطاقة
البشرية وتفجرها ونطويرها » فان ذلك قد تم
مبائرة بالاعتماد على ارقى براهج التعليم وتوفرها
لكل الشعب .. لكن حنى هذا الاسساس الذي
اعتهدت عليه كل التجربة » فد تعرض في فتراته
الاولى لافسى انواع الحروب © وهي الحرب
المركزة لاستفلال الفارق بين استرانيجيتي التعليم
الراسمالية والاشتراكية :
ففي اكانيا الغربية ب كما:فيجمع اللندان
الراسهالية ب يعتبر التعليم ميدان جهد راسمالي
فردي .. اي يكلف المره لتحصيل علومه »
مبلغا كبرا من المال » الامر الذي بحد من قدرة
كل الشعب على تحصيل العلم » وبؤدي الى ندرة
نسبية في الاختصاصيين . وهذا يؤدي الى فسح
لمجال امام هذه اللخبة المنخصصة كي تدخل
مبدان التثمر الرأسمالي للحصول على مكاسب
مادية كبرة .
في حين أن النظام الاشسراكي في المانيا
الد بمقراطية كما في جميع البلدانالاشتراكية -
عبر العليم خدمة اجتماعية عامة تتوفر مجانا
لكل الشعب »2 فلا يتكلف المتعلم اي راسمال »
بقم :عَدنتان تدر
كما لا بعطيه اختصاصه ابة اميازات كبرة .
هذا الفارق في السسسرابيجيتين الملميتين »
مكن الامبر باليين الامركيين والراسماليين الالمان
الفربيين » من تسلط اسوأ عملية تثهب على
المانيا الدبمغراطية .. عملية اغراء المخرجين
فيها للهرب الى القسم الغربي .. وقد مكلت
هذه العملية اللصوصية خلال سئوات فليلة مسن
سرفة اربمة ملابين اختصاصي من الانليا
الدبمفراطية الني ببلغ عدد سكانتها م١ مليون
انسمة ققط .
ولم يكن مقصودا بهذه المملية الاسقادة
الرأسمالية من هؤلاء الاختصاصيين فحب » بل
كان المعصود قبل ذلك ضرب الاسائى البشري
الذي اعنمدت علبه السجربة الاشتراكية في المانيا
الد بمقراطية .
ومع ذلك كان على المانيا الديمفراطية ان تبني
ما دمرته الحرب وان تتطور وتتقدم في طريق
بناه المجتمع الاشتراكي . وان تنتصر على كل
الحد بات التي اتحيط بها ,
في حين كانت المانيا الغربية © مركز الرأسمال
الالاني المثمر في تجارة الحرب .. ومركز الطاقة
المنجمبه الهائلة » ومركر تشمير رؤوس الاموال
الامبر يالية الامركية .
وكان كل جهد الامبريالية الامركية والرأسمالية
الغربية ان تجمل من المانيا القربية واجهة للعالم
الراسمالي امام المانيا الدبمقراطية والممسكر
الاشتراكي كله .
وفي الغترة الراهنة بالذاب» الفترة التاربخية
المحيطة بانمقاد مهرجان برلين كان هنالك وضعان
او محطنان وصلت اليهما التجريتان الرأسمالية
في القسم الغربي هن المانيا » والاشتراكية في
الفسم الشرقي وقد أتبح لضيوف المهرجان ان
بطلعوا عن كنب على مساري التجربتين في كل
من المحطتين ١
١ في اللمانبا الغربية :
عرفت المانيا الغربية بعد الحربالعالمية الثانية
طهرة اقتصادية كبيرة سماها المفكرون البرجوازبون
« المعجزة الالمانية » . وقد ارتكزت هذه الطفرة
على المعطيات التالية :
0 وجود رأسمال شديد اللمركز ( ارباح
الصناعات الحربية وتجارة الحرب ) ٠
ب ل وجود عالية تقدهت تقدها كبرا
خلال الحرب .
ج وجود مجال اعمار واسع » اي قسدرة
شغيل هائلة لاعادة بناء ما هدمنه الحرب .
د تجديد وسائل الانتاج على اسس عصرية .
ه ١( مساعدات » واستثمار رؤوس اموال
امركية ضخمة .
و امكانية مزاحمة على الاسواق الخارجية »
بفسحها ضعف الرأسماليات الاخرى التي انهكتها
الخرب +
زب وجود بد عاملة وغيضة نيجه الغران
الاقنصادي الذي احدئه الحرب في حماة الطفة
العاملة الالانية ٠. ّ
هذه المعطبات مكنت الانيا الغربيه من الفيام
بتهصة اقنصادية واضحة على الاسس الاقتصارية
والاجبماعية الرأسمالية .
كن هذه « النهضة » 2 نيجة الملاقان
الرأسمالية » لم يكن بمعدورها ابدا ان تايع
سرها على نقس الوتيرة .. لقد كان محما ان
سقط عاجلا ام جلا في وحل الازمات الرأسمالية
نقد تضهم الانتاج الذي يعود ريعه للطقة
الاحكارية .. ولم يمد بامكان القدرة الشرائية
اللشعب أن تستوعيه .. كما لم تقد السوق
العالمية قادرة على امصاصه »© تنيجة ز
حركاتالنحرر الوطني في العالم الثالث» وننيجة
الحجم المزداد للافنصاد الاتسراكي في الاقتصار
العالمي » وننيجة اشتداد التزاحم بين مختلف
الكل الامبريالية . ودخلت المانيا الغربية مرحلة
النضخم : امرض الاشد فكا بالراسمالية ,
واخذ مقص الفارق بين العدرة الانناجية المحتكرة
من قبل طبقة واحدة » والقدرة الاسنهلاكية لكل
الشعب »2 يضغط على عنق الاقنصاد الرأسمالي
وعلاقاته الاجماعية . واخذ يحتدم باضطرار
التناقض بين مصالح الطبقة العاملة ومصائح
الاحتكاربين . فترتفع الاسعار وتزداد البطالة »
وتتصاعد نضالات الطبقة العاملة .
وهذه الازمة او هذه الحاله المسعصية
باضطراد » هي ما تمانيه المانيا الغرسة حاليا ,
؟ إلانيا الد يمقراطيه 1
كان انطلاق المانيا الدبمقراطيه بمد الحرب »
مغابرا نماما لانطلاق الانيا الغربيه .. وكانت
كل المعطيات المنوفرة في الغرب والمذكورة
اعلاه ب غائبة غيابا كاملا في الشرف .. وكان على
المانيا الديمقراطية ان تنطلى من معطى اسساسي
واحد هو : التنظيم الاثسراكي للمجتمع الفسادر
على تفجم كل الطاقات البشرية ونطويرها
واستخدامها .
وعلى هذا الاساس حلت المانيا الدبمفراطية
مسألة اللكية الخاصة للارض واحالها الى ملكية
اشتراكية اكثر فدرة على. الانتاج وتطوير امردودة
باستمرار كما وضعت البرامج الاجماعية
والاقتصادية الثي كفلت وتيرة عالية للتقدم
السائن 4 ختى وصلت الآن الى ماافن كليه +
الى الوضع الراهن والمزود نقدرة هائلة على
استمرار الوتسيرة المتصاعدة للثمو .. فزبادة
الانتاج في البلدان الاشتراكيه » لا تؤدي الى
ازمة التضخم » بل على العكس نؤدي الى زيادة
القدرة الاستهلاكية للجموع الشعب .. والفارق
بين القدرة الانتاجية والقدرة الاسسهلاكية
للمجتمع تذهب آلى رفع مسئوى مويشة الشعب
١
ا
ا
أ
1
ا
!
ا
/
يبن من ان تذهب الى جبوب الاحتكاريين وتكون
رن الازمة الاقتصادبه في المجتمع الراسمالي .
إن مجرك نمو الانناجالاشتراكي هو الانسجام النام
5 العمل وعلاقات القمل .. بين القدرتين
بوناجية والاستهلاكة للمجتمع ,
اذاا.ء
زجن امام نموذجين للمطور في المانيا : النموذج
الراسمالي الذى سهد طفره ما بعد الحرب ,
ني افادته علافاته الرأسماليه الى الازمة الخائقة
الراهئة . والنموذج الاثسراكي الذي انطلق من
بيطيات صعبة وواجه حربا وحصارا شديدين »
رئنه بالاعنماد على التنظيم الاتسراكي للعميل
إمنطاع مواجهة كل التحديات والوصول الى ما
هه عليه الاآن » وهو سحرك صعودا بسرعه
متزايدة باستمرات ٠
وفي فرة انعفاد المهرجان » كان نطور المانيا
إيدبمعراطيه قد وصل الى مرحلة زرعث الثقة
بالنظام الاتسراكي والانسان الاشتراكي .. الامر
إيذي مكن المانيا الدبمقراطية من فح ابوابها
إمام ممثلي كل الفالم للاطلاع على النجربة .
وقد كان ممثلو كل العالم يبسسمون الى مختلف
المدارس والاراء والابديولوجيات .. وكانت
المنافشات مطلعة الحربة » يقول مراسل راديو
« اس.اف.بي » في براعن الفرسية : (١ لقد غدتن
المديئة ب بزلين الشرقيه ب مشهدا كاملا لمبادل
الاراء بدون اي ترسباب خاصه .. والذي بلاحنل
إن شبيبة المانيا الد بمفراطة بحاورون الاخرين
يدرجة عالية من الثقة بالنفس 0 .
وكتبت صحيفة ١ فرتكفوزنر القمابئه » بقول :
« من بوابة برائدتيرغ الى حدائق « ترسو » ,
بحولت المديئة كلها الى مرح كير قفي الهواء
الطلق » ,
كل ذلك وفق اروع آباب النظام » والكرم
والفرح » لقد كنا تشعر اننا ضبوف على كل فرد
من افراد شعب المانيا الدبمعراطية .
وهذه الثعة بالنفس وبالنظام اللي اصحنها
شعب وشبيبة المانبا الديمقراطيه خلال المهرجان»
سوف سحول الى طافه خلافة » نزيد من حماس
بئاة الاشتراكية السباب في الجمهورية الفتية »
كما انها في المقابل سسزيد من حماس كل القوى
التعدمية الني انصلت بها » للشدد من نضالاتها
صد الامبرباليه والراسمالية في كل العالم
لقد اناح لنا المهرجان ان نطلع على تجربه
اجماعية تسمي الى عالم الفد .. وقد اكسيئنا
هذا الاطلاع الزيد من الثقة بانتصار الشعوب
واننصار الاثسراكيه المحنم .
لكنه غرس فينا س نحن الصحفيين ب شفورا
بالأذنب تجاه عدم فدرتنا على نقل كل ما اطلعنا
عليه » وعلى النعبير الدفيق عن المسنوى المتقدم
لهذه النجربة 8818
كحلمة الوقد الفلسطيتي
فق اللكاء
هه
مع فنيادة اللتبيجة الالماميخكةالحعتثرة
خلال المهرجان » افا
© افحادة الشبيه انان
و 0 الحرة » مادية تكريم لوقد
1 لبي .٠ وخلال هذا
للقاء ألنضامني الحار » القى الرف.ق
انصصي قبعة رئيس الوفد الكلمة
ابها الرفاق الاعزار»
اتشعر بسعادة واعتزال عميفين حين قف
8 الآن . لقسد غهرنا شموركم بالتضامن
لثودي ورسخ في نفوسنا اليفين من ان
للشعب الفلسطينيوالشعوب العربية اصدفاء
مخلصين يعمد عليهم في جمهوربة المانيا
الدبمقراطية ,
لقد شاهدتم بالامس كيف عبر وفدنا عن
شائج مهرجاتات ولقاءات التضامن المديدة
الني اقيمت في اماكن مختلفة . ان كل وفدنا
متفق على انشبيبة وشعب المانيا الدبمقراطية
يقفان ددن تردد الى جانب شعبنا الفلسطيني
لقند جسدتم شمارات الصداقة والسلم
والتضامن .
ابها الرفاق ,
أسمحوا لنا ازنعير عن عميق شكرنا للرفاق
عن الشبيبة الالمانية الحرة وللرفاف المسؤولين
في جمهوربة المانيا الديمفراطية على الجهود
التي بذلوها لافامة وانجاح هذا اللقاء العالمي
بين شبيبة وشهوب العالم » الذي رسخ
اسس الصداقة والسلم والنعاون ين شفوب
الارض .
اننا تعلم ان حبكم للسلم وعزمكم على
المي في النضال ضد الامبريالية سسئدان
الى نجربة طوبلة من الكفاح المرير ضد كل
انواع الاضطهاد والاستغلال والنقرقة .
لفد ناضل الشعب الالماني قبل عشرات
السئين ضد السياسة اللوسفية الاستعمارية
في عهد القيصر . وقدم فيما بعد عشرات
الالاف من الشهداء محاولا تحطيم خطر النازبة
التي كانت نهدد امن الشعوب ومستقيلها .
الاف الشبوعبين والد بمفراطيين سفطوا خلال
اسئوات النضال . ولم بترددوا رغم قسوة
الاضطهاد النازي الفاشي الدموي . لعد عرف
شعب المانيا الدبمقراطية تماما ماذا تعني
الفاشية والمنصربه والحرب . ولذلك فلقد
صمم بعد النحرير ان نكون جمهورينه الجديدة
فلعة في وجه المخططاب الامبرياليه التي لا
تزال نسعى لاعادة المالم الى جو الحرب
والسازم والاسسفلال , ان كل محاولات الدوائر
الحاكمه في الانيا الفريبة لم تنفع شيئا . ان
نضالكم الصلب اضطر جميع القوى الني
شعرت بخطر بعد فيام جمهوريكم ان نعترف
بأن ارادة الشعب الاماني ورغبته في الحصول
على سلم دائم لا يمكن تفيرها .
ابها الرفاق الاعزاء »
ان شعبنا في فلسطين المحله وفي مل
المناطق التي ينواجد فيها بماني اليوم ما
كنتم تعاثون منه بالامس . لقد تجح نحالف
الامبر بالية والصهيونية العالمبة في اقامة نظام
فاشي عنصري على ارض وطننا. وهو يستخدم
هذا النظام للحفاظ على مصالحه الكبيرة في
منطفننا . أن اسرائيل هي اليوم المائق
الاسساسي امام تحرر الشفب الفلسطيني
والشعوب العربية وامام تقدمها الاجتماعي .
ان البلدان العربية تمنلك الطاقات البشرية
والاقتصادية الي تكفل ان تضعها على طريق
الاسنقلال الافنصادي السياسي الجذري
ولنصبح جزءا من عالم البلدان المنطورة .
لكن فوى الامبربالية العالمية وعلى رأسها
الولايات المنحدة واسرائيل والفوى الرجعية
العربية المحلية تواصل مؤامراتها على الشعب
الفلسطيني والشعوب العربية .
ان اكثر من مليون فلسطيني يعيشون على
ارض فلسطين تحت الاحتلال الاسسرائيلي
للشمب الفيئنامي وستساهم في تحقيق
النصار جمبع شعوب الهند الصيئية وفي
اننصار جميع لوراتب الخرر الوطني
والد بمفراطي في العالم .
ان هذه القوى جميما الني ساندت المورة
الفيشامية قف الموم الى جانب تضال
الشفب الفلسطيئي .
ان خركة المقاومه الفلسطينيه نصير البلدان
الاشتراكيه حلفا اساسيا وفاعدة صليه
ب سسطيع الاعماد عليها ب وهي تنظر بأهميه
خاصة الى ضرورة نمزيز الصدافة والنضامن
مع جمهوربه المانيا الدبمقراطية لانها نقفا
لها في الصف الامامي المواجه للاميربالته .
ابها الرفاق 0-6
ان صمودكم في الخط الامامي ضاد
الامبر بالبة وفىنقوبة فلعة الاثسراكية والسلم
هنا بسكل ضمانة هامه لنا » كما ان نضالنا
ضد الامبريالية والصهيونية والرجمية هو
ضمان لكم . ان نضال شعبيئا واننصارهما
سيشكلان خطوات حاسمة على طريق ععمالم
السلم والصدافة .
لترفع مقا رابات التضامن الامميء ورابات
وبعانون منقوائين الفرفة العنصريةوالاسسفلال
والاضطهاد السياسي . كما ان النصف الاخر
من شعبنا بعيش خارج وطنه بعد ان طردنه
القوى الصهوتية بمسائدة الاستقمار .
وبعيش معظمه في ظروف معيشية اقتصادية
اسيئة . امام هذا الوضع حمل شعبنا السلاح
دفاعا عن نفسه مرة اخرى وفي سسل انسعادة
وطئة وحفة فيتفربر المصر والقدم الاجتماعي
وهو بقائل حنى بدك اسس النظام الاسرائيلي
الفاشية الاسسممارنة الفلتصرية ولمبني مكائها
تماقا كما قعليم انم مجمقا بقوم على اسن
الدبمقراطية والاسفلال والعداله الاجبماعيه.
وبسسند نضال شعفينا الى نراث عميق مسن
عشرات السثين بداها في اوائل هذا الفرن
ضد الاستعمار الشركي ثم ضد الانداب
البر بطاتيوالؤامرات الاستعمارية الصهيولية.
واسنخدم شعيبنا كل اساليب التضال وحمل
السلاح اكثر من مرة . وهو اليوم بحمل مرة
اخرى بتصممم ولن بلقية حنى تحفق اهداقه
ابها الرفاق »
ان قضابا التضال ضد الامبرياليه بمخنلف
اشكالها منشابكة ولا بمكن الفريق بيلها .
ولقد اكدت الثورة الفبنامية ان الشهوب الصداقة والسلم .
المقائلة بجب ان تسسئد الى تخالف أممىي مما ضد الاستزيالية
مقا ضد الصهيونية
قفوي . لقد وقفت جميع القوى الدبمقراطية
والمحبة للسلام في العالم الى جانب الشورة
الفيتنامية . واعطت البلدان الاشتراكية »
وعلى رأسها الاتحاد السوفياتي دون حدود .
واهم هذا المطاء فى اخراز الصر العظم
معا ضد الرجعية والتازيه الجديده
عاشت جمهورية المانيا الدبمعراطيه
عاشت تسيبة المانيا الحرة
عاش المهرجان الماثر 8818
20 مبببوعذكبيرة منالابوسات
توضهاالامت
7 لذت
عطاائله ف
سببيروت
0 بناية سبي امتروبول
2 شار الحتمراء مسبت فرك اللشياك
المدف © - هو جزء من
- الهدف : 220
- تاريخ
- ٢٢ سبتمبر ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10633 (4 views)