الهدف : 220 (ص 11)
غرض
- عنوان
- الهدف : 220 (ص 11)
- المحتوى
-
- هه
إسرائيل تصبطلاد فى الماء... غير الشحكر ||
---25 م سادرون بياوطتى.
فمنذا الذي يرميكه باللحخجر الأولكَّي
أبناء العمومة كلهم
ك يا وطني » وقامت الدنيا
تقعد 4 والقيت اكثر الخطب
حماسة ٠ ولو جمعنا كل الكلمات التي قيلت ورصفتاها
لصارت طريقا معبدا يصل كل العواصم والامصار بتل
الح وون عا :. وطكر( الك هنا عي ؟ وكائوا" في
شدّوا على طبولهم شفاف قلبك وحدقات عبيون اطفالك.
وباسم عشرين الف شهيد اعلنوا حربهم على الجزار من
فرشم الداقلة ون خلف مكاتبهم ومن جول؛ طعاولآت
يوم ميلاد ابلول ٠ اعلن
الاين وار وررااسص مدن
ولكن با هن » ما لأبناء العمومة لم يطأوا بود ؟
وما للخيل تسرج والطدول تدق لي عن بعد ؟
اموت هنا ونخبي تشرب الركبان
الا لابرأتهم من دمي عمان
غدا .. ماذا يقول الفد؟
أما في الارض .. من طرف المحيط الى الخليج
بيد ولو بتحية تمتلد ..
ولكن با رفيق .. ألم تسمع بعد بالجهاد الاكبر بعلن
بالامس بلعلعة الله اكبر » من اقصى الجزيرة فتردد
مداه كل الامصان. م: وقال باك الخمل تسري : بواق
السيوف تشحذ ؛ وان الرسل قد عادت بالخبر اليقين
الذي يقول بأن ايه دريو اله لطي يعاق الا
وسسعمائة وكذا عام بالتمام والكمال
> ب«
انهم يعيدونك اذن با ابلول بعد ثلاث سنوات ووجهك
اكثر بشاعة. . كنت في ميلادك الاول حربة في خاصرتنا
فصرت اليوم سوق عكاظ هزائمهم و« قمة » وحادة
صفوفهم : كنت ابلول عمان فصر الازالق يفا
ين أل والساو ٠
يلوّل. 8ه نقد ظللنا خمسة وعشرين عاما
تنعظر أن يتوحسد اأبراء امييين اضحاب الفخامة
والجلالة » وببدو ان لكل صبر فرج ؛ وها هو صبرنا
المت بجد الفرّجَ منبثقا من بين عينيك يا ايلول .. فآخر
الإنباء عفوا ب « آخر الاجراءات » تقول ان اولياء
الامر منا قد وحدوا الكلمة وانهم باذن نألله « داعسون » ؟
ولكن يا وطني .. ألم تبلفك بعد الرسل الى ابن
وجهة « ألفرسان © ؛ ألم بقولوا لك الى ابن هذه الخيل
التي تحفر في لحمك صعودا ونزولا ... ألم تهمسن باذنك
احدهم ان تفتح ذراعيك لإشاءك الفاتحين بعد طول
انتظار . . اما سمعت با وطني وانت بين الملفات وعلى
طاولات الصلح والمفاوضات وفي احصاء ءات عاندات
البترول من الذهب .. اما سمعت اسم يافا.. هل
قالوا بافا ؟!
تعال اذن ابها المسحوق تحت نعال الاحذية الانكليزية
الانيقة اهمس لك » هل تذكر ايلول عمان ؟!
يتكلم جرحك يا عمان
لكن من يصغى والاذان
ردنت عند النخاسن
وفلسهين 1
درس محنوف من جغرافية السياعين
ليدون ثانيه -
فى تاريخ الادزان ر
واذا كانت آذائه, قد رهنت عند النخاسين فاذنك
قد سمعت با وطني ما قاله جرح عمان ..
ان « النشامى » با وطئى بعدون لك ابلولا آخر ٠.
فائهض با وطنى من الملفات العتيقة ؛ انض من آبار
البترول ؛ انهض من ادراج امراء الؤُمنين الانيقة؛ الهض
من حيوبهم ؛ من تحت السئتهم ؛ من بين اسنانهم من
تلافيف ادمفتهم ؛ من بين سطور رسائلهم السرية » من
الخط الوهمي الواصل بين شفاههم وآذان بعضهم .
انمض .. فان القمقم العتيق ما عاد ستوعبك .
ححّم المتصدرين باسمك قانك لم تعد « كلمة » .
ل ان
والجزار با سادة هذا الجزار الذي صافحتموه»ء
هل استحم بماء زمزم قبل ان تحتضنوا كفه .. هل
نظرتم الى أكفكم بعد ان لامست كفه المجبول بماء عيون
صغارنا .. ألم تحسوا لزوجة دماء « سفيان » و « ابو
علي » وعشرين الف”ابو الليل“بين اصابعه .
هل نسيتم نا اولي الامر نا
ما نسينا الامهات بضعن اولادهن وبحدنهم متفحمين
على « بنوك » المدارس وتحت طاولاتها .
ما نسينا سعدى الرضيعة التي تفحمت « المصاصة »
بين شفتيها ونحن ندفنها في باحة مدرسة الاشر فية
لتظل شارة بين عيون الصفار ٠
ما نسينا « عزا هاي بنت ام سعيد .. قولولها ماتت
ماتدور عليها » .
مسا السينا الال ستضفن. الاقتسراقيةا والنفاتى
بقطعون اكفهم « منشان لا تكبر ما:تحملشش الكلاشن » .
ما نسينا والضابط يشير الى جامع الاشرفية ويقول
للبدو « هاذي القدس بدنا نحررها من اليهود ..
اهجموا ! »
ما نسينا ايها السادة فكيف بالله نسيتم ؟
على جيل العذاب : امامهم » ولاحلهم
حملت آلافا من الصلبان
ولن يجدوا لهم عذرا فما شبهت حين صَلبت
ما'شبهنا حين صُلبنا ٠ . عشرون الفا آبها الشادة ..
ع2
لن تكفي 5].. ادْنْعدوا على صابعكم واصابع شر كالكم .
فالجزار ما اشترى وجها جديدا ..
وزمرج جنك .١ وذاكركي 3
اما كان بينكم وبيئه بحر من الدماء ستحيل عبوره !
لواحاس عدر
ويقال كان يخب في لحمي ويشرب من دماي
غضبوا عليه طوال ساعات احتضاري
ممت قتوجوه
.6.6 حيث مسيلمة وشم على جبين
.٠. وحيث
ولكنه عصر الردة
الساسة ؛ وحيث التوابين في كل زقاق
الرقاب تدئو لمن بستطيع ان برفع صوته في حضرة
السلطان .. « انكم تحرجوني امام العرب ؟! » هكذا
قال للسلطان وكان حريصا على ان بدو « غير منحاز »
العرب ؛ لكنه محرج .٠ فقط .. فدنت له الرقاب .
. كلهم سادرون با وطني فمن ذا الذي برهيه
بالحجر الأول" :
وتادلوا رأسي فلم يركب على عذق
وعاد الي بالجرح النبيل
واعود » لن يتصدروا باسمي
فجرحي جاء ينكرهم
ا
صف غاصبك الدخيل
و!ذا ج ع
ادن نه فالبئد ا على حدول اعمال وحدة
الصفوف واعادة المياه الاخوبة الى مجاريها هو « مادا
ستفعل بالرأس الذي لا يركب الا على عنقه ؟ . حذار !.
انه سوال خطير » وانهم لواجدون الجواب عليه
لقد منحوا وساما رفيعا بالامس لمن قال بصراحة
)2 اننا نملك الفانتوم والعرب بعر فون جيدا معنى ان
سنا ا 9
وهذه ليست ملاحظة . شر خطير
وسا م لح يسخطيع أن يرفع صوقه في حرة الملطان
والراو الذي لم ينكسر بعد رغم اعلىدرجات التعاون
الاخوي بحب ان
لفد قرر الساذة نّمٌ رفموا دمك في كؤوسهم لخب
وحدة الصفوف .
لكن عمان تلملم حرحها القديم وتضحك .. ترسل
رسلها الى اطراف الارض يحملون البشارة ووعدا
٠. بالتهوض
ويقولون انهم قادرون على خئق صوتك .
وي صلواف عدا الاي لسر جكسب زعت يشم ايل
شيء « ولد يني » بضحك من كل « القرإرات
الحانسجة وبظ كفه الدامي على جباه امقر زتن: وغلى
: سبابته يبحمل حر حه الدامي :
لكتي لا ارد السكوت
فعندي الكلام المباح
وعندي السلاح
وفي خلدي ان سري على رأس رمح
وان الجياع الرماح
ومن اجل هذا إسادخل اوهى البيوت
فاقس ضوءا يدل الحبارى
ومن احل هذا لن اموت
ولن اتجزأ لحما ودارا هه
1 اد
اع
0غ
- هو جزء من
- الهدف : 220
- تاريخ
- ٢٢ سبتمبر ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10633 (4 views)