الهدف : 227 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 227 (ص 7)
- المحتوى
-
1 ان
وو
0000
ع
بيت
تحية شد ير وتعظيم الى الثورة الاشتراكيةالرائدة
فى عيد جا السادس والخمسين
نحتفل ؛ في هذه الايام » الشعهوب
المحمة للحرية والنواقة الى بلوع الحياة
الاشتراكية والشيوعية الي تنعم بها
شعوب الاتحاد السوقياتي اليوم +
بمناسمة مرور 51 عاما على قيام ثورة
اكتومر الاشتراكية العظمى » احتفالا
رممته الماركسيه اللينيندِ
والذي سلكه الانحاد الموفياتي والبلدان
الاثمراكية الشقيقة الاخرى بنهاح
ظاهر ) )١(
هذه الحقيقة الني يؤكدها السكرتير
العام للحزب الشيوعي الفيتدزئيميي ٠.
حقيمة الطريق الدي رسمته لورة اكتوبر
الاشتراكية المظمئ ٠» للاشتراكيمه
والشيوعية . تتحلى اليوم باوضح وابهى
منلاهرها امام كافه الانظار القادرة على
الرؤية . ذلك ان الثورة التي قادما
وفجرها لينين العظيم لم نكن مجرد حدث
ثوري يكرر الخصائص العامة لما ببق
جسن النورات» كنا :شان أكافة التورات
الاشنراكية الاخرى ؛ واثما كانت وما
تزال ثوررائدة ومائده بكل ما لهذه الكلمة
من مصمون ومعنى .
« ان راية ثورة اوكنوبر لا تقور » (5)
لانها جادب نممرا عن نضج نام للظروف
الموضوعية الروسية والعالمية . فبعد صرورة
الراسمالية النديمة راسمالية حديثة » اي
نحولها الى اسربالية تفرض اسموارها على
شدوب المالم كله » واشنداد نساحرانها اللدسرجة
التي ادب الى نتوب الحرب المالمية الاولى
افيما نيلها » والىي الفظت شموب المستعمرات
وعلمها على استخدام السلاج » نقد ذلك كله
أصبح قيام الثورة انبروليتاربة في روسيا
بالنات أمرا ممكنا جدا وقد توفرت لهذه
الامكانية الموضوعية فيادة رائلعة ذاب كفاءة
نادرة ٠ أعلي بها فيادة ليذين الخالد والحزب
التبوعي في روسيا كلها .
ان الحركة الشيوعية الاممية في العالم عامة
وحركاب الحرر انوطني في القارات الثلاث على
وجه الحصوص مدبة لثورة اوكتوبر © التى
لفضلها اصبح ذا العالم اليوم بجناز عصرا جد بدا
من الشثورات والحروب » عصرا بحتم فيه زوال
الرأسمالية وازدهار الاشتراكية » ()) فلولا
تورة اوكدوبر لبقي شعوب امستعمرات وأشياه
الستعمرات سخبط في ماهات النطور الرأسمالي
وضروب السعية للامبربالية ء نخيطا بنهك
طافاها وبسهلك نضالها » اسهلاكا لا يبقى له
الهف ©
1
جدوى ومرنجى . وكيف بمكن ان بكون لنضال
الشعوب جدوى ومرتجى بدون أن بتوفر له
دليلا نظربا يهدبه الى سواء السبيل ونموذجا
علميا يبين له طربق النطور المناسب 1
ان الحديث عن ثورة اوكوير الاشتراكية
العظمى » حديب طوبل قد لا تسع له صفحات
الهدف » ولذلك فاننا ستخصره على خمسة
موضوعات اساسية برابنا من الموضوعات الى
افمرنت بلورنها على الصميدين الظري والمملي
بثورة اوكوير وبعائدها العظيم لينين . وهذه
المرضوعات هي : الغير الذي احدته لورة
اوكتوبر على طبيمة العصر وبالتالي على طبيعة
التنافض الرئيسي على صميد العالم كله ارلا »
وظربة لينين عن الاستهمار وعن الثورة
البروليارية 3 ععره 2 هذه النظرية الي
شكنت الاساني المظري لقيام ثورة اوكوير
والتي على اساسها تعوم امكانية تحول الثورة
الوطنيه الدسمقراطية الى نورة اثشراكية ثانياء
والجديد الذي أدخله ليلين على موضوعه
دكتانوربة البروليتاريا والبناء الاتستراكي
نالا » وفضية العايش السلمي الذي كانت
'نورة اوكتوبر تنشده وتسفى اليه رابقا .
ثنورة اوكتوبر
وطبيعة العصر
بقول ه'ونسي تونغ : « ان الحرب الامبريالية
المالمية الاولى والثورة الاشتراكية الظافرة »
نورة اوكوبر » قد غرنا انجاه تاربخ المالم
كله » وافتحتا عصرا جديدا » ()) . هو عصر
الانقال هن الرأسهالية ادى الاثتراكية على
نطاق عالمي » « عصر اسقال الثورات الوطنية
الدمقراطية مبائرة الى الثورة الاشستراكية
متخطية مرحلة الطور الراسمالي » (5) ولكن
لماذا الحرب العالمية الاولى وثورة اوكتوبر
بالذات 1
أن شموب القارات الثلاث : آبسيا وافربقيا
وامركا اللاتيئية على وجه الخصوص كانت
عيش خارج التاربخ كما كانوا إيطلقون عليها .
وما أن بدا الرأسمال اكالي بفزو هذه البلدان
حتى بدات تدخل حضية التاريخ وتتفتح عيونها
على الحياة البشرية ؛ تفنحا جاءت الحرب
العامية الاولى لتزيده نضجا ومعرفة بكيفية
استعمال الاسلحة الحديثة . وقد اكسيت
الشعوب هذه الخبرة منخلال تجنيد الامبربالية
لها في الحرب » وذلك استيفظت شموب
الستممرات ليس ففط على ممثى انحياة الجديدة
بل وعلى معرفة نوابا السادة المستممرين الذبن
يستفلونها ويحولون دون تقدمها نحو الحياة
اللائقة بالانسان . وعندما قامت ئورة اوكتوير
لم نمط لهذه الشموب الموذج القدمي الذي
بمكنها أن تسم على هدبه في بناء حياتها الجديدة
وانها اقامب الانحاد الوفياني الذي أعلن ابه
بؤرد نضال الشسموب في سبيل تحررها من
الاستممار وانقلالها وقدمها .
ومن أأزكد أنه سيساعد ابة درب
تدريدر شمعءي وحرب تحرر وطني قسد
تندلع في اي من البلدان والامم الآارى
في المسستفيل © كما انه ساعد حتها
آبه حرب تساعد على الدفاع دن السام
وان هذه الحقيقة قد استها تاأريسج
الاتحاد السوفياتي » (0 ٠
وافام بلد اوكوير الاممية الشيوعية الثالثة
الني أخذت على عانها ننظيم نفضال شعوب
المستعمرات واشباه المستعمرات وبشير الافكار
الاشتراكية التي تهدبها الى طربق انتصارها على
اعدائها » بين صفوفها .
هكذا توافق فيام لورة اوكتوبر مع ظروف
الحرب العالمية الاولى تواففا غير اتجاه التطور
التاربخي . ولكننا عندما نشم الى كون الحرب
العالمية الاولى كانت عاملا الى جانب ثورة اكتوبر
لا بد ان ناخد بنظر الاعتبار ان أهمية الحدث
الذي نحقق في اوكوبر تفسوق مرات عديدة
اهمية حدث الحرب» لانه لولا قيام ئورة اوكدوبر
بقيادة لينين وحزىه الشيوعي المظيم لكان يمكن
ان نكون نتانج الحرب مختلفة عن الننائج الني
:دب اليها » بل ولا كان يمكن ان تكون الحرب
عاملا في تقيمر طبيعة الفصر .
ان ثورة اوكتوبر الاشتراكية العظمى لم تكن
عاملا في نقيم طبيعة العمر فحسب »© وائما هي
كانت عاملا في تفير نائج الحرب وجعلها عاملا
في نشير طبيعة المصر . من هنا فاننا نتفق مع
الرفيق تروونغ شينه عضو المكنب السياسي
للحزب الشبوعي الفيتنامي ورئيس برلان فيتنام
الدبمقراطية » ونؤكد على صواب فوله :
« فنحب ئورة اوكتوير الظافرة عمرا ناريخيا
جديدا في حياة البشرية © هو عصر انهيار
الرأاسمالية واننصار الاشتراكية على التوى
الغالمي » () .
وكان طبيعيا ايضا ان بغر قيام لورة اوكتوبر
الظافرة النافض الرئيسي على صعيد عالي »
بحكم الترابط الوليق بين طبيمة العصر
والتنافض الرئيسي على صفيد المالم كله .
ففبل فيام ئورة اوكتوبر كانت التداقضات
الاساسية التي تحكم العالم ثلاث هي :
« النناففي بين الطبقة العاملة وراس امال »
والتنافض بين الشعوب المقهورة والامبريالية »
والتناقض بين الامبر ياليين بعضهم بعفسا , ومن
ثورة اوكتوير برز تناقضي رابع اسساسي هو
التناقض بين الممسكرين العالميين(8) » 1
الاشتراكي والممكر الراسمالي » (5) . وقيل
فيام اللمسكر الاشتراكي ١ كان السنافض .سين
الراسمالية الاحتكارية والبروليتاريا محصورا في
البلدان الامبربالية » (.1) و « مع نشوء النظام
الاشتراكي العالمي » نجد أن التنافض بين
الراسمالية والبروليتاريا يعبر عن نفسه ايضا
وبالدرجة الاولى في انتنافض بين ١
الاشتراكي والمعسكر الرأسهالي على الصعيد
المالمي كله » (211
اثورة اوكتوبر
ودكتاتورية البروليتاريا
مند اوائل هذا القرن ولينين يتابع باستمرار
ظاهرة تحول الراسمالية الى امبريالية » وقد
اكنشف فانون التطور المتفاوب في المجابين
السياسي والاقتصادي في البلدان الاستعمارية »
ومن هذا الاكتشاف صا ١ نظرية جديدة للثورة
الاشتراكية ٠ كان ماركس وانجلز قد اعتبرا ان
شرط انتصار الثورة البروئيتارية هو اندلاعها
ان واحد في كل البلدان الراسمالية المتفدمة »
او علىالافل في ممظمهاء وان الثورة البروليتارية
مهددة بالفشل الاكيد اذا ما اقنصر قيامها على
.بلد واحد ففط . وكان هذا الاسناج الذي
توصل اليه ماركس وانجلز ملائما للراسمالية
قبل بلوغها المرحلة الامبريالية © الا أنه لم بعد
صحيحا مع دخول الراسمالية هذه المرحلة
الجديدة » (15) التي اصبح الاسنممار خلالها
ناما عاليا » يفرض سلطانه على شموب
الستعمرات ويستفلها لصالح حفئة من انبلدان
الراسمالية المعدمة الامر الذي بجملالننافضات
بين البلدان الاستعمارية تظهر على صميد العالم
كله وبشتد الصراع بيئها بسبب السباق فيما
بينها من اجل السيطرة على المستعمرات من
جهة » وبتيعح هذا الوضع نفسه انفرصة
للبروليتاريا لان تستفيد من هذه الحالة ونلحق
الهزيمة بالاستعماريين » استفادة لا تفترض
الانتظار حتى قيام الثورة في اضمف حلقفات
السلسلة الاستعمارية في الحلقة التي تكشف
فيها تنافضات المستعمرين »© لان تفاوت التطور
الاقتصادي والسياسي بين البلدان الراسمالية
من شانه ان يوجد ظروفا متفاونة لامكانية
قيام الثورة في هذا البلد الاستمماري او ذال .
ولكننظربة امكانية احداثالثورة البروليتارية
في بلد واحد » التي استنتجها لينين من اكتثافه
القانون التطور المتفاوت بين البلدان الرأسمالية
١
الذي هو قانون مطلق © قد قادله لان بشدن
ولى قضية اللمحائف مع الفلاحين لدرجة جمله
يعدث نشيما اساسبا في مضهون ظربة
وئائورية الرولساريا الي وضعها ماركن
بن 2 لان الممال بشكلون افلية ولا
2 بالثورة لعلحهم ففط ما ل
أب بميز الثورة البروليارية هو كونها لورة
يقوم بها الاكثرية الساحفة في سبيل مصلحة
الاكثرية الساحقة )) (؟١) نمكس خركات الطيقات
إلإخرى 2 فهي حركات اللية تقوم لصالح
الافلية ؟
من هنا كان نديد لينين على التحالف مم
إرولاحن واعتبارهم قوى اساسسبة في احداث
ورثورة وفي انجاز مهمانها بحكم كونهم بشكلون
بويلية في الثورة الجدبدة ؛ الى هي لورة
وؤنية دبمقراطية نحكمها دكاتوربة مركية او
رمترئة هي دكانوربة العيال والفلاحين
إزدبمفراطية الثوربة التي تعبر عن ارادة غالبية
إكان ولمثل مصلحتهم . وهي سلطة لا تقوم
رتحطيم الطبغات الرجمية فقط وانما نقوم ايضا
بعيئة الجماهر الكادحة وتنظيمها لنشارك في
بناء المجتمع الجديد .
ثورة اوكنوير والثورة
الوطنية الديمقراطية
لفد اصبحت الثورة الوطنية الديمقراطية
يورة جديدة © تخضع لفياده البروليياريا وتمد
جزءا من الثورة الاشتراكية العالمية ولم تعد جزءا
من الثورة البرجوازية العالمية . وقد تحفق هذا
الامر بحدوث الحرب العامية الاولى وقيام ثورة
إوكتوير الاتراكية العظهى . وقد وضع لينين
رظرية امكانية نحول الثورة الدبمقراطية الى
ئورة اشتراكية اذا ما توفرب لها قيادة الطبفة
العاملة ©» بالاستناد الى دراسته لظاهرة تحول
الراسمالية الى امبريالية واكتشافه لقانون
التطور المنفاوت في البلدان الراسمالية ال تنجاوز
الرجوازبة المحلبة الى الاستعمار وتخلى عن
القيام بمهمة بام مجتمعها الصناعي المتقدم »
بعد أن تتحالف مع الاقطاعبين والاستمماربين »
الامر الذي بجمل من الطبعة العاملة مرشحة
للغيام بالثورة البرجوازية الدبمقراطية » وبذلك
تتفر مصلحه هذه الثورة فلا تمود كلها مسالة
بناه النظام الراسمالي وانما تهنم بابجاد الاساس
المادي والكنيكي للشروع في نورتها الاثسراكية .
وبدلك تصبح الاشتراكية هي الانجاه الحتمي
لهذه الثورة ٠
ثورة اوكتوبر
والتعايش السلمي
«ا ان سياسة التمايش السلمي بين البلد
الاشتراكي والبلدان الرأسمالية فد اصبحت
الاتجاه الرئيسي» الخطة المامة لسياسة الدولة
السوفيانية في الحفل الخارجي منذ اول يوم
وجودها » )1١0( .
ان قضية اللمابش السلمي بين الانظمة
الاجتماعية المخلفة »© ترتبط بنظرية التطور
المفاوب بين البلدان الراسمالية و'مكانية حدوث
الثورة في بلد واحد . ذلك لان ليذين عندما
وضع نظريته النيخالف بها نظربه ماركسوانجلز
لم بكن يففل او بجهل الحيثياب الني كان مملها
الطبعة الماملة ورائدا ايدبولوجينها وفائدا
حركها السياسيه » بشران اليها حيث ربطا
شرط اننصار الثورة البروايساريه ان نحدث في
جميع انبلدان الراسمالية المقدمه او في معظمها
لانهما اهلا كانا بلاحظان اتساق الطور وتكراره
بدرجة جمئت ماركى بفول في مقدمة لكنابه
الشهر راس أفال :
« انني ادرس في هذا المؤلف اسلوب الانناج
الراسمالي » وعلاقات الانتاج والتبادل المطابفة
لها . وانكليرا هي المكان اللفلبدي لهذا الانتاج .
لهذا السبب اسنمر من هذه البلاد الاحداث
والامئلة الاساسية المستخدمة بمثانة صور توضح
نطور نظرباني © فاذا كان الفارىء الالماني يسسمح
النفسه بهزة منكبين فريسية في موضوع حالة
العوال الانكليز الصناعيين والزراعيين © او بهدد
نفسه بفكرة متفائلة بان الاشياء لا تصل الى
هذا الحد في المانيا » ارى نفسي مضطرا لان
اصرخ بوجهه : هذه القصة هي قصلك انت !
والامر لا بتملق هنا بالثمو © الكامل نعرببا »
للمنازمات الاجتماعية اللي تولدها القوانين
الطبيعية للانناج الراسمالي ؛ ولكنه تعلق
نهذه القوانين نفسها وبالاتجاهات الي طهر
وتتحقق بحتمية فولاذية ٠ أن الب
الاكثر نطورا في الصناعة من شانه ان
ينين لثلك البلاد التي تتيقه على صعيد
الصناعة » صورة مسشقبلها الخاص )) (1)
والن 2 فان قصة المامل الانكليزي هي قصة
العامل الالماني في ان واحد وان الفوانين الطبيعية
الاساج الراسمالي ظهر انجاهانها وتحفق
بحمية فولاذية ٠ وان البلد الاكثر نطورا في
الصناعة برسم لللبدان التي لسر بطربق النطون
الراسمالي صورة مقيله الصناعي المقدم ,
ولانهما ثانيا كانا بفدران بان حدوث الثورة لي
بلد واحد من شانه ان يؤلب البلدان الاخرى
علها وبحهضها دون ان تسطيع برولباريا
الملدانالاخرى حمابها وقد عاش ماركس وانجلز
قيام وسقوط اول ثورة برولمتاربة في التاريخ
نمني : كومونة باريس . ولكن ليلين لاحك بسان
الشروف قد اخلفت وان امكانية قيام الشثورة
في بلد واحد قد اصبحب ممكئة » بيد اله لم
يقيب ولم بجهل او سجاهل صعوية الظروف الي
سسميشها الشورة الاشترأكية الوحبدة وسطا
عالم راسمالي استمماري رجمي ولذلك كانت
مسالة النعايش السلمي مع البلدان الراسمالية
شفله الشاغل وكان يصبرها الفضية الاولى في
سياسة الاتحاد السوفياتي ؛ فهو بعرض برنامجا
للنعايش معتيدا! على حاحة البلدان الراسمالية
الىالمواد الخام الموجودة في الانحاد السوفياني :
« اننا تتفل الىميدان الاقتصاد وتعرض برنامجا
ايجانيا للبناء امام العالم باسيره » 0189 ,
د « نقول لارباب العمل : اننم لا تصلحون
الشيء انها السادة الراسماليون » وبيئا بحل
بكم الخراب » نبني نحن على طريفتاء افلم بحن
الحين ايها السادة » لهذا السبب » لكي تتفقوا
معنا . وهذا ما يجب على جميع راسمالبي
العالم كله ان يجيبوا عنه » حنى وهم يحكون
أففيتهم : لعله حان الحين © فتمالوا توفع
مماهدة تجاربة » (10) ٠.
وقد كانت قضية الملاقاب الاقتصادية مع
البلدان الراسمالية قضية القضابا التي شفلت
شعوب الاتحاد السوفياتي كله في السئوات الاولى
القيام نورة اوكتوير ولينين بؤكد على ان هذه
الملافات حنمية : ١ ان البلدان البرجوازية
بحاجة ألى الماجرة مع روسيا : فهي تعرف ان
اقنفاغزى متها سيسي الى لعاف قفة اال
حتى اليوم اذا لم نقم هذه او نلك من اشكال
الملاقات الافتصادية المتبادلة » (18) . وفىي
تقزنية السياني امام النجنة ابزكرية للمؤلقي
الحادي عشر للحزب انشيوعي ( البلشفي )
الروسي في 1955/5/11 »© بفول لينين : « يمكن
في هذا الاجتماع القول بثفة كافية ان تطور
العلافات الجاريه المننظمة بين الجمهورية
السوفياتية وكل المالم الراسمالي البافي
سيسم الى أبمد حنها» (19) . « انني لا ارى
اي اسباب نمنع دولة اشتراكية كدولننا ان
نكون لها علاقات اعمال غير محدودة مع البلدان
الراسمالية » (,1) .
بمكننا ان نستطرد كثرا للتاكيد نأن مساءه
العلاقات الاقتصادية وبالالي مسأله التعابش
السلمي كانت موضع منافشة ومابمة واهمام
لدى كل الدولة وكل الحزب وكل شعوب الانحاد
السوفياتي.... وقد اتبرت هي الاساس فك
الحصار عن الدولة السوفيانية ونناء الاقنصار
السوفياتي والحياة السوفياتية الجدبدة .
أن سياسة النمايش السلمن: السوفيانية الا
تعني بحال من الاحوال انها بديبلا للمبادىء
اللينيئية التي تؤكد على دعم حركات التخرر
ومناهضة السياسة الامبر بالية لصالح الشعوب
ونضالها المادل في سبيل تحررها واستقلالها
وتقدمها .
لقد فرضوا الحصار على ثورة اوكوبر
وشنوا الحرب الاهلية عليها » ولكنها فكت
حصارهم وفرضت عليهم اقامة الملاقات ممها »
ولمبت دورا حاسما في دحر الفاشية والنازية
في انحرب العالمبة الثانية . وها هم الامبرياليون
اليوم بتهافنون على الانحاد السوفياني طالبين
اقامة الملاقات الهارية . وقد نبا لينين بما
لم لي هذه الايام حين قال 1
( نحن في روسيا نملك القمح والكنان
اس وكثرة مزالمطمورات
النافعة التي يحناج اليها المالم كله
مس الاجة ,لاخر اشن كني
إتب 1 ان بي ف و
براسهده السياء : بصرف النظر عم
اذا كانت لدينا البولشفية ام لا ٠ وهناك
علائم تدل على انهم يقتربون تدريجيا
من ههم هذه الحقيقة (11) )٠
ان المرحلة الجديدة التي ييمكن
ينها مرحلة التعايثى السلمي بين
الننشاامين الاجتماعيين المحصلفين
والمنناقضين : النظام الاشتراكيوالنظام
الراسيالي ٠ هي وليدة تطلورات
ايحانبية لصالح الاشتراكية . وبحكم
هذه التطورات ونفاتم ازمة التنلام
الرسمالي فان الولايات المتحدة
الاميركية الني ننزعم الامنرياليه العالمية
اليوم قد وجدت نفيسها مضطرة لانتتيل
سيلسة: التسازقن 7 والتنادل
النجاري مع البلدان الاشتراكية على
النطاق الواسع الذيعيرت عنهالاتفاقيات
الاخيرة . وما دأمت الامبريالية هي
الاضعف فان حركات التحرر الوطني
ليع ان تصعد من نضالها مسسفيده
من دعم البادان الاشتراكيه لها من جهة
ومن ضعف الامبريالية من جهه اخرى.
ولقد أكد الآنحصاد السوفياتي اله.ميسع
الشفوية فى تالا شبد الاقيويالحة
وحربها العادلة 2 وهو مع الشعوب
ايضا في طلمها للنلام ونضالها من اجلهاة
فرَابِض |
8 ل
(1) لي ذوان ب اللسسية والتورة السسيامية منه؟
(1) ماونسي نونغ المحنارات م؟ ص 1110
(5) ماونسي توبغ المخارات م؟ء ص 1108
() المصدر السابق صة0) . (ه) لي نوان
الثورة التسنامية المشاكل الرئيسية والمهمات
الرئسسية ص١ .
(1) ماونسي نونغ المضارات م؟ ص 545
(7) على خطى كارل ماركسي ص ؟؟ .
(م) بقصد النظامين الاجتماعبين : الاثنراكلي
والراسمالي لانه بقنام ثورة اكتوير لم قم
معسكر اشتراكي وانما قام نظام اشتراكيويفد
الحرب المالمة الئاسة قام الممسكر الاشستراكي
() راجع الهامشش رقم (م) ص «؟ . )١٠.(
راجع الهاي )١( ص ؟]) )١1١( المصدر
السابق .
)١١( اللسينية والثورة السيامبة ص م
(؟1) الببان الشبوعي ب المخنارات المحلد واحد
وافلا
(14) لسين ل في التمابشي السلمي ص © .
)1١6( كارل ماركسي رابن المال نرجمة محمد
عنتاني ص ٠.107
(11) لسين ب في التفانشي السلمي اصن .8 .
)١0( المصير السابق .م )١8( . ١ المصدر
السابق ص 1١68
(19) المصدر السابق ص 1٠65 . (.؟)المصدر
السابق ص 56
(11) المصدر النابق ض .لا ٠.
- هو جزء من
-
الهدف : 227
- تاريخ
- ١٠ نوفمبر ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22428 (3 views)