الهدف : 228 (ص 6)

غرض

عنوان
الهدف : 228 (ص 6)
المحتوى
ب ب أن الاسصار المسلح هو البدابةالحقيفية
للسلم المرسسي ال
ج - ان الآمن العوميء ولس الامن الافلمي»
تحب أن بكون هو ممنطلق الضال . ونذلك نكون
سانعةا القركة في كل الوظن: القرين ‎٠‏ وخاصة
اراصي دول المواجهه .
دب عدم فصل الاقصاد المرني عن النضال
المرني فق المحال الدولي وان يكون كل شيه
للممر كه .
ه ب ان بكون زمام المادرة لي ابدينا وليس
فى بد الدول الكترى ,
وب الاكيد على ان الخلاف مع النظاءالاردني
هو خلاف خول موقف هذا اللظام من الفضية
الله والتفب التلسظيي ؛ وبالبالىي
فان الموقف العرني المنافض مع الحوقف الاردني
تحب أن لا سقر الا سخم الموقف الاردني تشكل
حذري قولا ومعارسه .
إن وضع هذا الصور بخطوطه الفريضه كاف
ان بكون رأنا عرطيفه هذه الانظمة ونظرةالمقاومه
الى المعركه مع القدو بأنمادها الوطنيةوالقومية,.
الفلسطيئون وحركة
النحرر الوطني العربية :
ام سهد الشعب العلسطتي ولا في مرحلة
من مراخل نضاله الوطني الحرري © عزلة
اقليصه أو بقورا قومبا » بل اكدت مجمومة
نصالات اللمبالتلطي اصاله روحهالوطنية
العرنية وانفاحة على خركة الخرر الوطلي
العرني مذ العريئات . وقد جاء تاريخ الشعب
الفلسطبئي المعاصر شاهدا على ذلك» اذ شهدت
المطفه المرنية ما بعد الخمسيتات الناصرية
والعومه المرسة ولم بخل حزب عربي او منظمه
من وحود عناصر وكوادر فلسطسه فاعلةواحيانا
مؤسدابجاه الاربباط المضويلشمينا وقضيته
بالقضيه العرسه . وقد توجت حركة المفاومية
العلسطينيه الي لعبت دورا طلائميا في المنطقة
هذا اموجه بععلها السومي هن خلال العمليسة
الثوربه التي مثلها فيما بعد حزبران فائدة.ذلك
حركة اللمرد على الواقعم المقل .
من هنا سين لنا ان اي نظرة لطبيعة الصراع
الذى لخوضه جماعرنا في مواجهة اعدالها
لمنطار حزئي أو افليمي غر قادرة على رؤيسة
المرابط الجدلي فيما بين المار العربيلخريطة
النافص لعن شعوب الامة العربية واعدالها »
سيكون فاصرا عن وضع التصور الطلمي لفهم
طببعه العدو وقوى الثورة .
لعد شهد عام 1406 انمطافا في علاقة حركة
المغاومة الفلسطيئية بحركة التحرر الوظطلي
العرية ء كونه مثل نقطة اسسقطاب لجموعقواها
على نباين اننماءانها وميولها لتشكل مدخلاجديدا
في تاربخها وبرنامجا موحدا ( الجبهة العربية
المشاركة ) ى ضمن الحد الادنى » لكن هذا كان
معني الشيء الكثر والكبر خاصة وانه جاه ردا
على حالة الانحسار والحصار لقوى حركةالتجرر
والقدم في المنطفة بدءا بمجازر الاردن مرورا
نضرنة الحزب الشيوعي السوداني من قبل
الفائسة المسكربة نهابة لهجمات الرجعية
السعودبة المكررة على حركة التحرر التقدمية
في الحليج وانيمن الدبمقراطي .
ان جماهرنا لن نسمح باي انفكاك بين خركتها
الطلائمية المسلحة والحركة الوطنية العربيقوان
اي سفوط لحركة المقاومة الفلسطينية إدوامة
المعاوضات أو المشاريع النصغوية للقفيةسيعني
ذلك وبالمرورة ء وسيكون اول ظاهرة سلبية
في ناريخ الحركة انوطنية الفلسطينية وسيؤدي
الى عزلها داخل اطار مشوهاء سرعان ما بحيل
الواقع الفتسطيتي الى مولت انفبالي يعمل إل
طباتهنئوه كالسبين فلسطيسين. وهذ! بالضرورة
لا تعفينا ولا نمقي حركة التحرر الوطلي من
مسؤونياها الارنخة كون مروتلا تعرضت
ولاكثر من مرة وفى اكثر من موفع لان تكون ضحية
ضعف الحركة الوطنية العربية واهتزاز بثالها
اللسيالية والنظيمية وعدم قدرتها على التقاط
ابفاسها في خسم مماركها مع الانظمة ذاتالصفة
الرخصة والاسسلاضة ؛ وكوتها اسرةالتضالات
القليديه ؛ وهذا الواقع يؤكد على اهمبة ودور
خركه المحرر الفلسطيئي وففلها المصاعد بانجاة
اللكائف المسترلد » ولس الافلاع مين لحمل
المسؤولية النضالية المشركة باللهي بالحفوق
اللحتزئة .
الامبر بالة وتصورا
الن نكف الاصربالبة عن طببة خاطر عن وضع
المخططات الملائقة معطموحانها لوضع الصورات
المادبة للمنطفة العربية موضع الاقرار النهائي
مبندئّة بالاخراج منتهاة بالشكل ,
- ١بالآغر‏ بالية الامركبة ومسلها السمبونية
لو حجان بااوبة الحاصة بالارض الحئلة حنى
تستدرحان الانطمة المرهة الممية الى تقدسم
اقارلات والراحمف على حا الملهة
الوضبة وعلى حسات القرى الوطية ‎٠.‏ وطلى
حاب الاراضي العرسة المصلة بمابحدم الهدف
الهائي الاصربالبة والصهبوبة في المطقة وهو
اعادة ترتيب الاوصاع الداحلبة والسباسية فبها
حتى لعر ص الرلابات المتحدة واسرائيل سيط رتهما
الكامثة علها .
ان الترهات الني تصدر عن بعضض الانظمهة
وكانما اكشفف القرائب بقولها ( اننا وجدنا
انفسنا بمواجهة امركا ) ما هي الا في ابسط
خالانها تعبرا عن عهر سسياسي بمتاز بالوقفاحة»
أن الاصبربالية نرنكر في نوجهها للمنطقة وحتى في
اعتى ازمها منطلفه من نفطين اساسيتين :
١ل‏ تجميد الصراع في الملطفة عند نفطة مميئة
تتلاءم معالصيفه الني تراها لقرار مجلس الامن.
ب ب اعادة ترئيب خارطه المنطفة سياسيا
بها بتوافق واستمرار مصالحها » وتوسيع نفوق
ركائزها السياسية ( مثال دور السعودية في
القرار السياسي ) .
تقرير مركر التحطيط رقم 27 تاريح هك
يكن
نقد حازت الرجمية العربية ممثلة في النظام
السعودي علىجملة انجازات سبقتها الاشتراطات
التكررة على الانظمة العربية الممنية بالاحتلال
المباثر لقسم من اراضيها » وكان ابرزها مجموع
القرارات التي اتخذت في عام 1106 في مصر .
واتبعت بالقرارات البترولية المعلنة » علىائر
اندلاع القدال في تشرين اول واظهار القيمة
الرقمية في السخاء » لتكون الثقل السياسي
في صياغة القرارات السياسية » وقد وضح
ذلك هن الرعب الذي اصابها بدخول المراق
طرفا فاعلا في التفاعل على الجبهة السورية »
بما بعنيه هذا الدخول من فعل مؤئر ليس في
كمية الخسائر التي سيوفمها في صفوف العدو
فحسب »2 بل بتنامي دوره في القرار السياسي
الذي لميسمح قرار السوء 594 له باخل مداه,
وقد ظهر رد الغمل الاول بدفع الالوبة الاردنية
واللواء السمودي من اراضي ها يسمى (بالجبهة
الشرفية ) حتى لا بعزل الرجعيات عن الفعل في
مسستقبل المنطفة اولا وادشيء الاهم حتى لا تاخذ
المبادرة اطراف وطنية في الملطفة .
أن الاحداث الاخرة ونما حملته من مماني
كشرة فيها الابجابي والسلبي آلا انها ومن جديد
احالت الغضية برمها الى يد البيت الابيض
ونمثيله دور الابوة على الاطراف المتصارعة» وقد
جاء كلام انور السادات في مؤتمره الصحفىي
الاخر ونين اسمال فهمي ليؤكد هذا الدور
وبعطيه القيمة الكبرى في اجراء « الضقوطات»
على اسرائيل * لانمام صففة النسوية » من هنا
كن بكون كيسنجر الا الرجل الامين لمصسالح
الامبربالية بحيت سيضعالدعم الامركيالسكري
لاسرائيل في كفة والارتماء المصري لابجاد الحل في
الكفة الاخرى وبمارس دور الضفوطات المنوازية
الغرضضي خل قد بكون جزئيا نما يعني تشاول
السويس وسيناء وبصبع الامر متناولا بمجموعة
صيؤاولها واسرعها صيفة حل مصرياسرائيلي.
بتحقق بذلك :
‎١‏ - تجنبقوة اساسية عربية امام اياحتمال
لا برفسي الاطراف العربية .
‏ندمر آخر ها يمكن من الجسور مع الاتحاد
السوفياتي ‎٠‏
‏+ ب تعزيز دور الرجعية السعودية يعرض
سياسات اقتصادية ©» مدعومة باموال النفظا .
‏) ل عزلة عن المنطقة والقضية واضعاف فوى
اليسار وتمزبز القوى الانمزالية المعربة .
يل الموقف العربي من الاطراف الافرب
الى القبول بنصف القرارات » ووضعه امام
. اختيارات صعبة وموازين قوى جدبدة اضيفت
لوقف المدو .
‏ان أي حلول مجتزاة او جزئية عملية ستلجا
لها الامبريالية لتوسيع اسسفلالها الاقتصادي
تموض لها الى حد كبس عن النقص في الميزان
التجاري التصدبري الذي اصابها خلال الاعوام
الماضية ونجملها اكثر قدرة على التنافس حتى
مع حلفائها في حلف الاطلسي ( دول الوق
الاوروبية المشتركة ) .
‏ان الامبربابية الاميركية لا بمكن ان يخطر
.ببالها للحظة ان نمطي أو تسمح بانتصار عرني
مهما كان جزئيا وحى لو حصل فهي ستلجا
الوسائل عدبدة في نجيره لمصلحة مرتكزاتها
الرجعية في المنطفة © ولن تكون بذلك خسرت
شيئا » وحتى اسرائيل لو تنازلت عن القليل
فهو بالاصل من ارداحها وليس من الرأسمال.
‏انالجواب الوحيد علىالامبريالية ومخططانها
لا بكمن بالسماح لها بتمزيق النطفه هن جديد
على هوى مصالحها بل بوضوح الرؤيا السلمه
الوحدةالفوى المصارعة لقوى الامبر باليفوجلمائهاء
أن القوى الثورية لن تكون رومانسية اذا رقف
من حجم تفاؤلها بالنصر وعرزب حيثيات سمه
العصر ( عصر اننصسار الاشتراكية والشعوب


‏المناضلة وهزيمة الامبريالية ) .
‏وانالاكتفاء والقبول بمنطق التوازناتالدولية
وتصور خارطة المستقبل على ضوه التطوران
الاقتصادية وما تحمل في احشائها من امكانيان
التفيي ستكون بذك حكمت على نفسه]
بالبرنشتانية التي لفظها لينين وشن عليها حربا
باسلة ‎٠.‏
‏وهذ١‏ التفاعل ركيزنه الاساسية العامل الذاتي
المؤثر في وتيرة حركة التاريخ لدفع عجلتها باسرع
مما يننظر الاقتصاديون .

‏بالرفم من كل ما تعدد من ايجابيات تشرين»
الا انه يبقى واضحا ان ها قبل تشرين كانت تشهر
الملطقة ميلان اكفة ورجحانها لمصلحة (
الصهيوني » وجاه تشرين ليضع الكفة العربية
في المقابل» لكله لم يستلد الى دعوىالاستمرار
في القتال ليجملها راجحة بحيث يفرض شروطه
من موقعها وتائرانه .
‏من هنا ان ١ي‏ منطق يدعي القدرة على اخل




‏ما هو وارد لي الصفحة الاولى من قرار 565
راي الانسحاب من اراضي او الاراضي التي
احنلت في حزبران ) ويترك ما هو وارد في
الصفحة الثانية من ( رسم خريطة الحدودالمنة
وانهاء حالة الحرب ) منطق اعجز من ان برى
ارتية ائقه .
‏وهنا السؤال المطروح على الفلسطيتيين :
اما هر الشس اللاي سبقدم مقهللالصفحةالاولى؟
هل هو الاعتراف ؟ ام الرسم اللمشترك للحدود
الآمنة ؟ الى وضع قوات دولية او نحت اشراف
دولي لاعوام ؟ ام القبول بكونفدرالية عربية
اسرائيلية ؟
‏بمكن ان نتجاهل كل هذه الاثمان المرشحة
على طاولات المفاوضات وناخل الافل تردادا في
القرارات الدولية : هر الانمتاح الاتتصادي:
‏ان نظرة علمية متواضمة على خارطةالتطورات
الاقتصادية في اسرائيل بما تمليه من تفوق
تكنولوجي وصناعات متطورة خفيفة وثفيلةووسائل
العمل الحدبثة تجملنا امام دولة صناعية تسير
وفق النهج الرأسمالي الاوروبي الامركي.
‏وفي العابل حشد سكاني عربي في رقمة
‏جغرافية محدودة »© بلموارد طبيعية او اناجية
متخلف يستهلك اكثر مما ينتج يعمد الهجرة
للعمل اكثر من تركيز الجهد المحلي للانتاج ,
هانان الصورتان مفابلان ماذا سيكون الوضع
الجديد لهما على مدى اعوام :
‎١‏ ل يد عاملة في العسم الصناعي الاقربمن
المانيا والخليج ومن الدرجة الثالثة .
‏؟ د سوق اسنهلاكي واسع لتقيل البضائع
المتطورة دوما .
‏؟ مدجسور التوسع الافصادي منالقطري
الى القومي بواسطة الوكلاء النجاريين معمدا
المنافسة أساس تقلقله في الاسواق العربيه .
‏) ب اخراجاسرائيل مزنهج الوسع المكري
لوضعها في الموفع الذي رسمه لها الصهيونية
المرتبطة بالرأسمالية العالمبة . وثفلها الى نهج
الاستعمار الاقنصادي الافل كلفة والاكثر فائدة.
‏انهذا المسار الذي سسكون عليه رؤىالسفيل
ضمن معطيات الوافع » سيمني تثبيتا لوقع
راسمالي امبربالي في المنطفه» تصبح فيه مظاهر
الاضطهاد اكثر فسوة على الانسان العلسطيني
والعربي من الفترات السائفة » بنحول فيها

‏الانسان المربي الى مستع القدفية الي
له فيها قوى الصليل الى مفولات التق
الارتشيوجمهية مسارة وتعيل مجيمها اانطري
والفزمي الى برانحي مقرة في آله الاصرياليه
المفسمة ,
‏ان الجركه الصهونيه لب في الاضل الا
برا عن مرخله اقصادية مجدودة عاشها طلائع
الصهوسه فياورونا وحمب بها نفاها رولديها
على اراس فلسظان ‎٠‏ 8
‏وما ظهر من مريكرات واعمدة في الرائل
ظلة اكثر من ربع قرن لا ينجاوز ولا بعال من
الاحوال الثلاث اعيده الى يفوم علها شبكل
الصهيوية الحديب في المطفة وهي :
‎٠١‏ ب الدد الاقتصاديالدهوم تفوىالر سمال
‏العالي ,
؟ ‏ الفوى الشربه المهاجره لكون الفوق
المجة ,
+ ب اللؤسسة المكرنه والي هي في الاصل
في خدمة الريكر الاول وحاه الرنكر الناي
ان هذه اأركزات الانانه لدوله العدو
الصهوني هي الي نفرض على الراثل رنطها
نشرطى الصمان الاساسيين المرابطين ‏ الامسن
الاسرائيلي والحدود الآمه . وهذا الصرورة
لا يمني عزلها عن المخطط الامبربالي العلاي
لتصور اوضاع متطفة الشرق الاوسظ لهو جزم
مندورنه اندفونهة كما عبر عنها تنكسون ورساله
للعالم تاريخ 1975554 بقوله : أن السلام
سيحرر طافات وموارد الشرى الاوسط من اجل
الشاربع الاجدى من الطوبر الاقتصادي
والاجماعي © والولانات المتحده بظلع في امل
نحو عهد جديد من الملاقات الاءء وذابالمثقفه
اللمسادله مع كل دول المنطقه وشثفونها ؛ وتحفيق
هذه الامال ‏ امالها وامالئا ب توقف علىتحفيق
اللام ا .
الحوات 1
فبل الدخول فى الاجونه لا بد من الاثارة الى
عناوين العامر العومة لامكاية لحميق تويبه
عاجلة مع بعاء احتمال السوبات الجزئية بين
العرب واسرائيل واردء اي سكرار نجرية رودس
( الهدئة الفرنيه الابرائليه ) . وقد يتحول
تصاعد المناصر المعوفة الى مظهر رئيسي بسحكم
الى جد كبر في نسياسات المنطفه ونعود منجديد
صورة ابلا سلم واللا حرب .
‎١‏ - ان الانقام الذي بشهده العالم في
الموقف الدولي حول صيغ او صيغة الح ل لفضية
الشرق الاوسط لم يفف علد خدود الحكم به
من طرفي القوى ( الاتحاد السوفياني والولايات
الممحدة الامركية ) بل اتتفل الى الدول اللي
بداب تشعر ان مصالحها الخاصه بها ( وفق
السياسات التي رسمها دول السوق الاوروبية
المشتركة ) تعرض عليها الانفكاك الجزئي المندرج
عن نهج السياسة الامركية في العالم .
‏؟ - بروز العناد الاسرائيلي مجددا علىالسطح
( تصربحات غولدا مائر ) كأحد المناصر المهمه
وخاصة باستنادها الى الدفتر الامركي الفنوجح
بالدعم المسكري والتقدي قفي اعادة موازين
القوى كما كانب عليه قبل 5 تشرين اول تسحدث
بأهمسه الإؤسسه العسكربة اولا من حيبا
اساسييه موظفه الى جاتب الثغرات اليفتحنها
قوات العدو في خاصرة السوبس غربا وراس
الجولان شمالا .
‏؟ ‏ الاوضاع الداخلية العربية وعلى الاخص
في الموافع العابله في قرار 45؟ وما ولدنه
العركة من انجاه ابجاني بامكانية اتسمرارالقتال
الخلق عوامل فوة جدبدة في الموقف العربيوالذي
لا بسيح لهذه الانظمة بالسهولة اللي تتصورها
فبول المفاوضات » وهي تعاني من ورطة دعوانها
وقرط اتبساط ندها لقبول الحلول .
‏4 ب الرفض العلسطيئي والذي لم تتضشح
معاله في موفف موحد حبى الان والذي تحاول
نض الحالفاب شده بانجاه العبول وما يميكن
إن يبحمل اقي التاته من مقاط سيياسية لسع
مستقيل القوى القابله او الشبه راضية .
‏لاس الاثالقة. الغربية: الرافضة الثران مولي
الامن دما بمكن انهوم به على الرغم من محدوديته
‏هذاد هر بلاميد الملود قما فر
‏الكه سسفى نمع الاظيه الثالمه كون شولها
قيلي انظمة الرقض امكايه أن تحرل الى
الواعد اسدطات المارضه الوطيه المرسهة
والماعده في خلق عوامل رقض مجلية كديده
سمو بانهاة مجارية از الفاظ لمك الانظمة .
‎١‏ الظام الاردبي وحوفة الديد ص ان
يخرج من الحفل للا دف على صوه النخويف
الامرعي له من أن بكون القلطسون ( وخاضه
المعاومه ) الطرف المناقن له في اخد فكانبب
جزله اص قلطن على جات رقفقهة مملكتة
وحجمها الاسي العديد في المطفه .
‏انابراد هده الصاصر درن الموض و.قاصلها
‏نو ص ادراك اهيه العوامل الخدم
والمصارعه من داخل عناصر المفوفات .
‏ان وضع هده البفاط السب في بحثنا بحملا
اقدر على تجديد دورنا كفوه رفش في الساخةه
والنظيه كمائمن وفقائلن في الضوات بالاتجاة
الذىيعرر رفشا المدذلي لكل مساريعالوتات
والتصفات العروضهة .
‎١‏ ب اخد الموقف المدتي والموخد كاطار سخرك
من خلابه قلطنا وعرسا ودولا كون اللتظلمهة
هي الجهه القلطيسه الوجدة اللي تحور
الاغراف سرعتها كمميل المسعب التلسطني
‎١‏ الانطهة العرية ‎٠‏ مؤتمر دول عدم الانجبار »
المعسكر الامتراكي ) ولا نمكن لهده القوى ان
سذاهل ناطه هذا القامل وتففز فوقه وقح
طريق الدائل
‏؟ ب بحاوز جدار الرعب من الخويف ناوه
الاجمالات والفزله والموت مفردن والدح
المسكرى ... الخ. تيوضع الاساس الخاسم
( العاملالذابي ) موضع دراسه وافرارلاسسحراج
برامج السقل اللي تضهن الصمود والاستمرار
‏؟ ب ندعيم الملافات السياييه مع جبقة
الر قصض ١اعر‏ ننه اأرسمه ووضعها اماممسوولات
الموقف لا دمكن انتحمله من سعاب عملهووظيف
امكاثاتها لدعم الذراع المعايل وبوسيع افافةترم
ما بحيله العربب من مصاعب وماعب الا انه
‏سيبفى اقل خطرا من الوفوع فريسه الخوفا
من ناعه الصفر .
‏؟ ات وضعالمفياس السياسي كاساس وتحديد
الموقف والموقع وعضيل ثفله ( الصمود او
التصفية ) وتففله باعطائه الاولويه عن مفاس
البقاة الفسكرى القلني أو عدمه ‎٠‏ وتحملمطاعب
نطوير العمل في الداخل والخارج وفقمطلبات
المرخلة .
‏هب الاعمام الجاد لا اللنيلي لتحذبر نوجهنا
في النضال ضد النظام الاردني اترجمي ناقامه
الجيهة الوطلية الفلسطشة ب الارديية ووضع
المخططات المرحليه والبعدة لذلك . مدعمته
بالارادة القادرة على قيادة جماهرنا تجيويه
والتصدى لقواة المادية والسياسية .
‏1 - وضع الصغ اللائمه لاقامه الجبهة
التقدميه العريية الملزمه بفناعه ببرنامج وافاق
الثورة الفربيه وندعيم دورها لأخذ موفهها
السباسي القاعل من الطورات السسجده على
الساحة العربية ووضع العلافه مفها في امام
الاول عن الملاقه بالانطمه .
‏/ا ب بقاء التحالقات العالميه ثاميه ومطورة
بالرغم من كل ما بحصل من بابن في وجهمات
النظر والوافف ؛ وان لا تنسعط اسرى الدعوى
الدبماغوجبه والمشبوهه في وضع الجميع وكل
خارطه الهالم في سله واحدة .
‏ان فعلنا الذاني فى نحفق وانجاز هذه
المبادىء سيكون اللمخرج الحضفي من المازق
السناسي انذى تواجه » وسييفى العاملالذاني
هو الاصل في الفرار ؛ وان لم يكن بمعدورنا فى
هذه المرخله ان تمع صدور العرار ‎٠‏ لكن
وبالتاكيد بامكاننا ان تفرض طريفة بدلا ان
تخار اسلوب تعد الطرق اعافة .
‏والشفوب الماضله وطلائعها الثوريه لا بحاف
الوائم. ألسن صرين ظربوعسيرنها بل تحاوية
مكملة بذلك طانور اخببار الثقه لتقدم الى
الخنادق الاؤلى من المواجهة .
‏ينا

‏الويف (0




هو جزء من
الهدف : 228
تاريخ
١٧ نوفمبر ١٩٧٣
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 2890 (6 views)