الهدف : 229 (ص 11)

غرض

عنوان
الهدف : 229 (ص 11)
المحتوى
أما قطع النفط صاتي في الدرحة الثالئة من
))) لامي بعد السلاحين المذكورين » وهذا الواقع
نضصا مباشرة امام تساؤل اول هو :
ه ناذا لجات الانظمة العربية الى
قطع النفط دون أن تلجا الى السلاحين
الاكثر اهمية او حتى الى احدهما ؟ مع
العلم ان الولايات المتحده لم تتورع عن
وضع ما تملكه من اسلحة الى جانب
أسرآئيل ضد العرب » بما في ذلك تهديد
البشريه كلها بحرب نووية مدمرة !!
سرك الان الاجابة عن السؤال المطروح اعلاهء
النعود قدلا الى الوراء كي نستحلي الخلفيات التي
مهدت للقرارات النعطبة المريبة » ثم الى درامة
سائح بلك القرارات على الصصيد الدولي ‏
اولا:
في الثالث من تشرين الثاني الحاري تحدئت
الهدف » تفصبلا عن تطورات حرب تشرين
والحائة الجماهيرية التي شرع القنال في امرازهاء
والني كانت تنحه بحو الخروج بذلك القتال من
الاطار الذي رسمسه له القادة السباسية المئلة
لششمين البروقراطي ف حركه التخرر السوطني
الفرينة .. ونخو تشكبل خطر حدي على المصالح
الني بسسد عشلها ذلك اليمين ‎٠‏ بالاضافة الى
الاخطار الني نشكلها على مصالح ووحود الانظمة
الرحسة المريبة وعلىمصالح الامبريالية الامركبة
والمهنوسة في الخطقة ,
وبسبت ‎١‏ الهدف » كيف أن مواجهة هذه الحالة
الحماهربة الحطرة » قد شكلت نقطة تلاقي
مصالح بين الشادة البييتية والقوى الرجمية
والامبربالنه الامركة » جملتها تسمى مما الى
إنقاف الشال ويطويق تلك الحالة الحماهرية
ونمسعهاء وتحم كل النائج العسكربة والسياسية
والاجتماعنه مارك نشرين .
وكسعت « الهدف » النقاب عن دور الوساطة
المموديه بين أمركا والنطام المصرياء والني
نححب اق اضاع الشاده المسسة المربية المتاتلة
من آاخل ” بحريلة ازمه السرق الاوبط » املا
بالوصول الى « البسونة “ .. بانه من الممكن ا
والاكثر “ امنا ” . أن سم المومول الى ذلك
القدف غير مشركة: النترول وهو الرحنبةالمرتية
والحوان النقثر بجع :وااسيطن, , هد امن اتفال
المواصل الذى ابحه بحي بأحيج حالة جماهرية
" خطرة “ حذا .
أذلا+
كان واضحا ان الفرض الاول من
خطوات رحعيات النفط المربيه فى
مواجهه ضغط الجماهر العربيه ‎٠‏ هو
استتتدال القبال بالتقط . بدلا من جعل
النقط سلاحا قى ذلك القتال »؛ بشدد
حديه ونضاعف نبائجه ‎٠‏
‏وض يعى ان منئل هذا الفرض لا
يستدعى احسار السلاح الاكتر اضرارا
بالولانات المتجدهة . بل الكافي لتامين
عملبه الاسسدال المدكوره .. فكان
ومف ضح البمط الى الولانات المتحدة
وتخصص الاساح بدلا من تأميم خصص
الولانات المنحده ق عملبه اتسدثمار ذلك
النفقط وسحب الارصده العربية
واسسدالها بالتهب او ابه عملة
ص
حد من بقَابا السبطرة الامبريالية على يمض .. كما انه لا يخرج عن اطار وضع
بالتائي للولايات المتحدة ان تقوم بذلك الاستثمار
الامبربالية الامركية في موافع الدفاع امام نهوض
ما لم تنساو كلفة انتاج ذلك النفط مع كلفة
انتاج النفط في انحاء العالم الاخرى » الامر الذى
لا بنم بغر رفع انتاج كلوة النفط في المالم (1)
تعدبل مبزان مدموعاتها مع اوروبا والبابان » لا
بل ومرصة الاسستيلاء الاحنكاري على بمض المواقع
هما الذي تشكله الخطوات النفطية الجديدة في الاقتصادين الاوروبي والباباني .
‎٠‏ المربيه )» بالنسبة لتلك الفوانين »
هذه المرحله التي هي المرحلة النابيه من
عمر النظام الامبريالي ؟
القد تمت الخطوات النسطية المريبة على
وستحاول هيما ياني ان توضح كيف ان عسدم
جئرية مواقف الانظمة الرجمية المريبة » قد
اناح للولايات المنحدة فرصة دفع الكثر من اخطار
سلاح البفط نحو أورويا الغربية والبابان ‎٠‏
الضفط على اوروبا لمنمها من اتخاذ مواقف
مستقلة عن الولايات المتحدة هيما يتعلق بالقضايا
العالمية وذلك عبر اشمارها ان استتلالها عن
اممركا هو الذي ادى الى اضرارها نفطيا .
الطريقة الوحيدة لاستقرار مصادرها الننطبة هي
في نجاح السباسة الامركبة الساعية الىالسيطرة
يتحدث « جان ماري شوفالبيه » في كتابه
اللعبة النفطية الجديدة » الصائر عام 2496
فن التحضيرات الامركية لما يسمى بمصر ‎١‏ انتهاء
والني نقوم بها شركات ستاندرد اويل
وولف اوبل وبنوك روكفلر وميلون » فيقول ان
الولايات المنحدة تملك على عيق
الارض احنباطا من الفحم الحجري يساوي خمسة
اضماف احتباطي المالم الحالي كله من النفط »
وان الشروع برفع كلفة انتاج النفط في المالم
يسهم اهايا مباشرا في اعادة الاعتبار لمادةالفحم
الحجري وتمكين الولايات المتحدة من التحكم باكبر
بقول مبشيل بوسكيه ‎١‏ محلة وهيل أويزرفاتور
المرنسية المددقبل الاخم » : « ان للولايات
المنحدة مصلحة في رفع اسسمار التفط الخام غم
الامركي » وانها كانت نسمى منذ مدة لنحقيق
‎١‏ ل قرار البلدان المتتحة للتفط يرفع
بنسبة 17 بالمانئة وزيادة الضرائب
على النصدير » الامر الذي ادى الى زيادة مملية
في تكاليف النفط الخام المصدر الى نسبة 2 او
‏ان النفط » كيصدر للطاقة » وكمادة اولية
‏تدخل في تركيب الاف السلع في هذا العصر »
يعنير عاملا رئيسيا في تحديد كلفية انناج تلك
‏؟ س اجتمع وزراء النمط المرب في
حبث كان هناك شاران » الاءا. تمثل بمطالبة
العراق بنامبم الشركات الامركية » والثاني كانت
حدوده من موقف السمودية الذي تمنت بان
بجري نخميض الانناج العام بنسبة ‎٠‏ بالمائة .
تزداد شهريا بنسس النسبة مع ترك الحرية
‏والجدبر بالذكر ان العراق قد اشار لهذه
الناحية في تصريح ادلى به ناطق رسمي ياسملجنة
المتابمة العراقية لشؤون النفط وتنفيذ الاتفاقبات
بتاريخ ‎/7/11١/8‏ »> حاء فيه :
‎٠‏ أننا نعلم حبدا أن الاستعمار الامركي يخطط
الان لاقناع شسعوب ودول اوروبا الفرببة التي
ابحذت موقا انسانيا ومنسهما لحقوق العمرب »
بالتحلي عنهذا الموقف ونابيد السياسة المدوانية
الامركية صد الشفوت بحجه ان ذلك هو الذي
سيؤمن امدادات بقطيه مسنقره لهذه
اذا بجحت الخطط الامركية والصهبونية في دجر
العرب واستعممارهم » واذا ما أسنمرت سيطرة
‏السلع . ولما كانت كلمة اناج البرميل الواحد
من اسشمط الامركي الحام تزبد عن اربع دولارات»
ولبس بامكان الشركات الامركة بحسض تلك
الكثمة دون آحداث ازمات داخلبة حانبقة © في
حين أن يرزميل البقط الجام غم الامبركي نصل الى
الاسواق العالمية بكلفة نتراوح بين دولارين وتلائة
.. ولا كانت الصباعة الامركية تسنميد
‏هذ! بالنسبة الرفع اسعار النفط الخام ونتائجه
القريبة والبعيدة على الصمبد المالمي . اما
بالنسبة اللخطوات ‎١‏ المرببة » الاخرى ‎١‏ وقف
ضغ التفط الى الولابات المتحدة وتخفيض الانناج
‏؟ س قامت الدول المربية المنتجة للتفط » فيما الكلي بنسبة 50 بالمائة )) فمن الملاحظ ما يلي :
‏بعد باحراء تخمبض على الانتاج بنسبة عشرقبالمائة
مع وقف شحن النفط الى الولابات المتحدة .
‏) ل اجتمع وزراء النمط العرب في الكويت
انانية » وقرروة رمع نسبة التخفيض في الانتاج
‏أن الكمية التي انقطمت عن الولابات المتحدة
بوقف ضخ النفط العربي البها والبالفة مليوني
برميل يوميا » هي اقل حجيا من الكميات التي
قطعت عناورويا الغربية واليابان نتيجة التخفيض
في الانتاج المربي » والتي تبلغ ثلائة ملايين
وخمسمنة الف برميل بوميا (5) . كما ان الولابات
المتحدة تملك من الاحتباطي ما يمكنها من تعويض
خسارتها النفطبة الى وقت كبر .. كما ان عدم
جذرية الخطوات « العربية » وطابعها الؤقت تنيع
للشركات الامركبة امكانية زيادة حجم مستوردانها
من النفط العربي بعد زوال تلك الخطوات »
‏بشكل رئبسسي على الببرول الامركي »© في حين
تمنمد الصباعة الناباننة والاوروبيه على البترول
غير الاسركي . لكل ذلك همان هذا الوااع ينبح
للاساج غير الامركي ميزة القدرة على مراحمة
الانناج الامركي في السوق الماللمبة .
مان رفع اسعار الفط الخام غر الامركي يلفي
تلك المبزة وبح للانناج الامركي قدرة أكبر على
مزاحمة الانناج الباباني والاوروبي .. واذا علمنا
أن الازمة النقدية الحادة التي اصابت الدولار »
يدحل في أاسبابها » خلل مبزان المدموعات الاميركي
تجاه اوروبا والبايان » ستطيع رؤية كيف
اسسنطاعت الولابات المنحدة » نفويض جزّء من
خسارتها امام البلدان المنتحة للنعط من عملية
المزاحمة بينها وبين الامبربالية الاوروببة
‏مما هي نتائج هذه الخطوات على الصميد الكارتل العالمي » الذي بنالف معظمه منالشركات
‏الامركبة » على عملدات اناج وتسويق النفط »
‏منالمؤكد ان قبام الدول المننجة باتخاذ خطوات
مستقلة عن الشركات . بشكل بحد ذاته منعطفا
هاما في العلاقة يبنها وبين تلك الشركات ..
تؤشر الشدامي ضغط المطالبة الجماهرية على
الانظية من اجل استعممال بلاح النفط وتحرير
هذه المادة السراتيجية هن سيطرة الاحتكارات
الامبربالية وهذا المؤشر يكسب اهمية مضاعفة من
حيث انه بصمط بانجاه الاضرار بالامبرياليسة
الامركية عدو الشعوب الرئيسي ..
من هذه الحقبقة أن تعتمد الامبريالبة بنموذهما
داخل الانظمة الرجسة الى محاولة تحويل القسم
الاكبر من خطر هذه الخطوات عليها » نحو الكتل
‏ان الاقتصاد الامركي » الذي يماني الان
هن مشاكل مزمنة »+ زاد من وطانها الحروب
العدوانية التي شنها الولايات المتحدة فرفيتنام
وكمبوديا وبقية اجزاء العادم » يحاول بشنى
الوسائل ان يعيد توازنه وفدرته على التنافس
مع الكتل الاقنصادية في اوروبا واليابان» وهو
بسعى بكل امكانياته لاستعادة سيطرته علىالعالم
وجمل الكتل الاقتصادية الاخرى تدور في فلكه»
وان السيطرة الاستعمارية على مصادر الطاقهة
الرئيسية في العالم وفي الوطن العربي بشكل
خاص» يشكل احدىاللمفاتيح الاساسية للوصول
‏ان دور الكمية التي تضررت بها امركا ء في
الاقتصاد الامركي » هو اقل بكثي من دور الكمية
التي تضررت بها اوروبا واليابان » في اقتصاديهما
( 05 (؟ ) . وبالتالي فان استمرار تخقيض
الانتاج المربي بالشكل الذي يتم فيه سيؤدي الى
احداث ازمة في اليانان واوروبا العتمدتين
على النفط العربي » هي اكبر بكثر مما
سيحنث في الولايات المتحدة السيخةه قطع النفظه
المربي عنها. وهذا الفارق يتيح للامبريالية فرصة
‏في ظل حاجة العالم المتزايدة لمصادر جديدة من
التفط و«المزاحمة على نلك المصادرء نملك الولايات
المتحدة احتباطا كبرا من تلك المادة في الاسكاء
اللكن استثمار ذلك الاحتباطي حتى الان لا يشكل
عملبة اقنصادبة مربحة لارتماع تكاليفه » ولا بمكن
‏ثم يخلص الصريح الى القول :
« أن أدراك هذه الممطيات واعطاءها اهميها
الآنية والناريخية بتطلب منا نحن العرب » ان
‏يبقي الاضرار نازلا بمجمل النظامالامبريالي ويشدد
س الازمات ذلك النظام الداخلة وبمزر حدة
‏اخ
‏4
‎4
‏نميز في استممال اللفط كلاح في المعركة »
بين الاعداء والاصدفاء ومن يفف على الحياد »*
وان بكون الهدف من السعمال هذا اللاح هو
كسب المزيد من الاصدفاء وممافة الاعداه لذلك
فان كل الدول الي لا ندور في فلك السسياسة
الامركيه والصهيونيه ‎٠‏ ولا نشارلد في مخططانها
المدوابيه ضد الامه العربية » بيجب ان تكوزلنا
معها مصالح اقصاديه متسركه . ويتيقي لين
الحافظة عليها فحسب ؛ بل تعميفها ونطويرها
وتوسيعها نما بخدم الصابح المتسركة للشفوب
وها يسهم في ازدهار القالم ورقاهة مجمفانة.
‏وعليه فليس من المنطعي ولن يكون منمعلحة
العرب ان يساووا في السممال اللفظ كلاج
في المعركة بين الاصدفاء ومن يقف على الحساد
وبين الاعداء . ان مثل هذه المساواة المسبوهة
بخدم اعداءنا ونضر اصدقاءنا ولا ند ان تكون
الامبرياليه الامركية والصهيونية وراء مثل هذه
الاتجاهات .
‏ولذلك فاننا نحذر هنا من الاتدفاعالماطفي
وراء دعوات نخفيض اناج النفط العربي في هذا
الوقت بالدات ء ومن هذا اللطلق ولاسيباب
اخرى معروفة عارضنا مفررات مؤيمر الكوبيت
المتفقد ساريخ /11اب.١1‏ ؟لا الذي قرر بخفيض
اجمالي الانناج بنسبة 0 بالملة فاكثر بالنسية
لجميع دول العالم وتطبيى ذلك عمليا دونما
فرز او تعربق بين المدو والصدبى واذا صحت
الانباه الي ترددت اخرا من ان نمض الدول
المربيه قد خفضت اناجها ليه 20 بالملهملد
صدور قرارات الكوبب ولحد الان ( اللصريع
صدر قبل مؤمر الكوبب التاني الذى فرر
الخفيض 25 بالملة رسميا ) فان هذا الوضع
بثر مخاوف مشروعة لكل الوطسين . لان ذلك
سيقود بالننيجة الى نحفى اهداف السياسة
الامركيه في وضع دول اورونا الفرنيه والشرفيه
في خندق واحد مع امركا من حب اتسراكهم
ومواجههم لازمة واحدة هي تقض الامدادات »
وهذا الاشسراك وحده كاف لان بجح مرامي
السياسة الامبرياليه الامركية والصهونيه فى
اشعار نلك الشعوب أن العرب قد سبوا لهم
اضرارا اقتصادبه رغم اعدال مواقفهم منفضابا
الامه المربيه ؛ كما ان ذلك يفطي سريرات
للسياسة العدوانية في امركا لاركاب مزيد من
الحمافات المسكرية في منطفنا » .
‏وبعد ذلك يحدد الصربح اسلوب المراق فى
استخدام سلاج اللتفظط بما يلي 2
‏« ١1ل‏ تاميم مصاءح الدول الامبربالية الي
نصر على دعم العدوان الصهيوني ضد شعيا
العربي »2 لان التأميم وجدة يقطي © نما بوفرة
من نفط حر ل المرونة لا في سد حاجةالاصدفاء
وتطميلهم © وجرمان الاعداء مله .
‏؟ ب قطع الامدادات التفطية قظها كلما عن
تلك الدول .
‏؟ ب تطمين الحاجاب الاسسهلاكية للشعوب
والدول اللي تفهمت فضابانا ووففت منها موفما
ودبا او محابدا © كلا في حدود موففه» وامنعت
عندعم العدوان الامبربالي انصهوني ضد امتناء
واشعار نلك الشعوب بوفاء العرب لهم
واستقدادهم السريع لبشاء علاقات اقتصادينة
‏وسياسية جديدة .
‏4 ب سحب الارصدة العربيه المجمدة فيالدول



‏حدر
‏امؤيدة للعدوان » ووضعها في خدمة الثمية
للافطار المربية وبلدول الافربقية اللي نففاليوم
موففا مشرفا في مساندتها للحق الفرني 6 .
‏ف الابعاد السياسية
لمعركة النفط الراهنة
‏احرى ؟:
ثانا 2

‏.م
‏هذا ثلى صمد خئسه الخطوات التقطبة ‎٠‏ آما
على صعند سات١<ها‏ الاقصابية النوله ملا بد من
برئسيها ملىاساني القوانين الني نحكم الاقنصاد
الرأمماني العالمي ‎٠‏ وف متنمنها قوانين المزاحمة
؟لاجستارية - مرخلة صعود الامبربالبة والتزاحخم
على اقسام السوق العالحة 4 تم مرحلة انحدار
الاسرياقمة والترزاهم على الاسنمادة الى أقصىي
‏اق ات
لاج ليا
ا
‏ا
‏الاسلوب التي بحاول هذا الطرف الامبريالي او
‏ل
هو جزء من
الهدف : 229
تاريخ
٢٤ نوفمبر ١٩٧٣
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7176 (4 views)