الهدف : 230 (ص 8)
غرض
- عنوان
- الهدف : 230 (ص 8)
- المحتوى
-
هذا الممل هو اقرب ما يكون
الى الشعر منه الى القصة
المليدية . فالطربقة التي
ا'عمدها الكانتب في بعث التجربة تحملنا
نشعر تدفق الماء من جرح مكتنز 5
تندفى لم نصر عليه في الحياة م ولكنه
ليسى اسطورة .. اله تدفق متمد من
الحباة عر عملبة الخلى الابداعية .
اند الاعل قر الانلك ححية
سيانى - ينمي كما نكشفه لا همومه
وممارسته واوهامه الى شريحة
البورجواريه الصفيرة التي عند تعرضها
لاى حخطر بيددها تحفق .وتتهرم وتصل
باتدفاعها من جراء الحوف الىالمقوط
في بوم مستمات الخيالة .. »
ذلك هه الشخص الاساسي والمحور
الدى تدور به وحولهاحداث هذا المم
.. الطل الدى لا حق الا ان تترع
عليه نونا من الاشفاف التفحي ..
هكدا اراده الكاتب ان يكوى ء وربما
انه اسفط وحوده على الكاتب عنوة
فكته لا وهو تنآكل ويموت وبخون
حتى في محاولاته المادفه للخروحمن
ازمنه .
00
«١ ثلانون ء» واحد وثلائون» اثنان
وثلانون » ثلانة وثلاتون » اربعة و0٠6٠ »
© سبصدر اواحر هذا الشهر عدد ممتاز
كبر المجله الاداب بحمل تاربخ توقمير وديسمير
نعئوان « ادباؤنا في المعركة » وبجمع أهم
ها كبه كاب العربية يوخا وشبابا في
ره الحرب .. وهم بنمون الى جميع البلاد
الفرنية ويزلف عددهم على ملة وللاثين كايا
.. سيكون عددا وثالفيا ومرجما لللفاد
ومؤرخي الادب العربي اتحديت .
© نمد « حكاة الولد اعلطبي »
متميقي فلاس احسك اللصوو ممصوعتة
أخبَارثتافية
الشعانه الناسة «٠ طال الوحدات 6 0.. في
مده المجموعة جل الشاعر تطلورا واصحااق
دواله الشمرنة وى مماناتة .
© « على قمة الدنيا وحيد! » الجموعة
السعرنة الاخره الي صدرت للشاعرة فدوى
طوفان عن دار الاداب .
© امدزت التكاب محنود امي المال
سر سة بمداة ف المسرح العربي المماصر تحمل
« لوحه والفاع »6 .
© في غائرى واحد .. اقح مساء 59
مشريق الغرفن الشخضي القنان عارقة االرسي
.. وبالمعرض بعبر عن فهم الفتان للطبيعه
اللانية عر الالصاق بهمومه الذاسة ..
كفى .. كفى ارجوك !
قاطعه بحدة؛ كان ذلك اشسهبالوثوب
نحو مرتفع ؛ في حين كان بتهاوى من
الداخل يتان ء كذئب جريح مطارد ٠
شمر بعنلف الظرات الماتبة الهارئة ٠
تلكالتي توقظك من فوقامراة لا بحق
لك مضاجعتها . حاول أن نفلت من
الخناق الكابوس . وكان بحس ما فوق
عريه شيئا لرجا. وحارا. وننلا ء
كقطران. ساخن : ؤكان ذلك اشبه
بدعابة » وفحة ء ومحرية وموبوءة. لم
ان ذلّ.بهناانقسة :بو امام, اك م ناربعين
مجسذرا : إوكان الذلك » :طمم الستهن
المضني . قال في نمه : ( سيواصل
المد .٠. »“
ل .. ستة وثلاثون ٠.٠. سيبعمة
وثلائون )»
اصابع بده اليمنى » تؤلمه . فكر..
في الآمر نكاية )) تعمد .. تمثيلا في
جثه . تال : ( من الحماقة ان اقاطعه
. شيء مرعب ! كم ساستطيع تحمل
ذلك ؟ » . وكأن قد تملكه احسساس
عنيف بان للارقام مذاق هندسي ©
الحبحتاس بالاستطالة ب شيع كقراك
آسن داخل فجوة اللموم . « ماذا لو
يكون ذلك مجرد مزاح .. كذبة »
الهمدذ ©
ك1 (|-
“ناز |
وكان استياء ابيض قد سقط فوق
ركبتيه » وبين اصابع قدميه ٠. حاول
ان بصور الامر لنعسة»؛ تصويرا ساذجاء
مضغوطا ؛ ومهروفا من ابما شكوك .
ذلك ما كان سيشعره بالارتياح ..
المؤقت . دونما تمنيف » او ايما حاجة
للتطرف في التفكير . وكان بكره أن
يكفر عن امماله الداخلية . طمم من
الانفعال المخجل ؛ كان بشعمر به دونما
دواقع اخلاقية قديمة . وكان بقلذلك
على أنه استتراف لتطرفه . ( صرامة
موضوعية بالة ) انشد الى الى أصابع
بده المتألمة . وكان الالم بشده بكله ©»
بحيث بات قريبا منه قربا يستطيعمعه
ان يلمسه؛ وبحيه ؛ ويثمه )6
وبتذوقه » وبسممه »2 ويراه . وكان
يفكر بنوع من الواجب في تحريك
اصابمه. ((.. حركة ! )4 . كانتنهاياتها
هن التى:بنات تتحرك: فق © انتفضن
قرقر في داخله ؛ ارتمب في داخله ؛
واستصعب الامر من كلدواخله. حركة
مصورة بالسرعة البطيئة . وكانت لها
هيئة ذلك التململ الجنيني داخل رحم
امراة. لم بكن فياصابمه ذلك الاستنفار
والارتطام » تلك الحيوية »© التي تشمر
اي كائن بانه لم بمت بعد . قرر أن لا
يحركها بعد ذلك م .شعون؟ بالشلل 6
والمحدودية كان قد تملكه . وكان
متباحا : ودونما مقاومة . البيقا
مجوفا بتثاءب الهواء فيه ٠ وكانيتذكر
ثمة شيء واحد : كان اشد وضوحا..
وبروزا . عشرة ايام بعيدا عن زوجته.
« تسعة وثلاثون .. اربعون »
واحد واربعون ٠.٠ »)
الالم حارا وممرا فوقاصايع بده.
الرغة في مراقبة بده تجيء خالئفة.
رافعها من احدى زوايا عينيه . كانت
اصانبعيا مشتبكة بأضابع بد رفيقه
( اخطبوطان في حالة استثنائية ).
قال في نفه : ( كم هو بحاجة الى
هنا النوع من الصرامة !» . وكان
منحهما ازآء هذان الاخطبوطان واللذان
في حالة استثنائية . وكان في جو
نفسه ما بنذر بالاستسلام ٠ والوداعة»
والعقد فى أن واحم . اوكان ضيكون
اكثر صدقا » لو انهاتخذ شكل المرعرب
الذليل . ليصرح بوجه رفيقه . لينتهي
الالى .
( تسعة واربعون » خمسسون »
واحد وخمسون » ٠
لا بد من العد ) قالها باستسلامء
مد ساقيه تحت المنضدة . اتخذ هيئة
رجل نوو التفكير بشيء ما. مستعجل؛
وضروري . كان ببحث عن وسيلة
للتماسك ازاء هذه الافكار . والتي
تجعله يتهاوى من الداخل» ويقرقر من
وانضنة الامر من كل دواخله .
للنو من خلال شق اوصد خلعه ٠ كان
يرحف على قدميه زحفا . بوجه ممح ٠
تحيتكك 8 اسم » دقيق التماطيع» دفدق
الانف معموفا نحوه قليلا . وبعميصض
دونما باقة . وكانت له رقبة تبدو
ساطة اطول من المعتاد . كل ذلك كان
بعطي الرجل هبئة نير عجوز . وكان
فيهشيء ببدو اشد وضوحا منهينته.
ذلك انه كان متحفزا لان يغصب فياول
فرصة . وان يخجل في اول فرصة:
وان يتمزق في اول فرصة. ثمه
« يشماغ )» منفوفا على بعضه » كان
مجرورا خلفه . قال في نفسه وهو
بتفحص الرجل :« اففى » . وكان
بتمري ذلك كطمم الماء .. ذلك اشبه
بالامر » الزاميا .. ومفروضا .
لم بعد قادرا بعد على تمييز الوجوه
المتلاصقة ببعضها . حلفات من العيون
المنتفخة» كانت تبدو مملقة فوقؤجدران
المكان . وكأنها محفوظة » داخل قوالب
قديمة جاهزة للتعليب. ولشد ما كانت
مغلقة خيل اليه انها لا تنفتح الا لكي
تستربح من اغماضتها . ذلك كان نوعا
فطريا من الفعالية في اكتاب هيلة
التحدي والترصد. انطلقصوتا مثوشا
منالمذباع : « العدو يعترفبازدياد فتلى
وجرحى اللد .. » . الصوت احرد ٠.٠
5 بزداد هلعا مناعمال الفدا
.. داخل الارض المحتلة )) يكتسب
الصوت نبرة خطابية صقيلة مصابة
بعدوى الحماس الاجوف ١ الجو صحو
.. مع رياح جنوبية شرقية ٠٠ درجة
الحرارة ... )) فتق احدهم في وجهه
عينا واحدة احتسى شيئًا من العمرق »
سال بعضه مناحدى زوايا فمه فيحين
دب صوت رجلاخر كاناشبه بالفحيح
ارجاء الصاله لم يفهم منه شيئا.. كان
يراقب ١ جل والذي لم بفد الااعين
احدة علق في نفس ٠١ لو لي يفت تلك
العين.. لو لم يراوح٠٠ » وكان'لحوت
المنوش الصقّلل قد عاد من جديد :
« طلبها فرحان » وفرحان » وفرحان
وفرخان .٠. ويهدونا الى فرحان
وفرحان وفرحابة .. والى احتها
حانة .. » واخذ الصوت يبدو
مرصوفا كالاسمنت ومهانا كلما ازدادت
القائمة بأسماء المتمعين .
ب« خمسة وخمسون ٠.٠ ستة
وخمسون ٠٠ سبعة » ٠
ب « لا يستطيع ان يضاجع زوجته
الليلة .٠ طالما آنه لا يفتح آلا عين
واحدة )»٠٠١
( ثمانية وخمسون ) ٠
ب ( سيبا كافيا لان تضاجع غيره..
بنج اي جدء ص
د
2 ا تسسات
01
فالزوحة نملك من الاسباب بان تضاجع
رحلا شر زوحها » ٠
« من المسؤول ؟ علدما تخونك
زوجنك ٠.١ او ان تخون رفيقك ٠ هل
يكون شلوذا ان نفكر دونما خيانة في
اشكال علافاننا » 9
» .٠ ثلائة وستون ١
د« اني هنا في « ٠... ») اننظر .6.0
انتظلر فقط . انظر اللحه والفرج ,
ولائي انطر فلا بد من ان انواطا مع
الرحل الدي ستحناره زوجني عنيعا
لها . اصبحت لا اسسطيع ان ارفضض
ذلك ؛ فمن غير المعفرل ان أرفض . او
ان افول سينا . كانت قد طللت الطلاق
بادىء الامر .. وما زالت . وكنت على
خطا عندما اشرت لها قشل زمن من ان
مضي سينزل بوما ما . ان هي فكرت
٠. ودونما
سوابق.. ودونما مغاومة . حصلذلك
مئد ان تر كتني نفسي اهوي علىر فيفي
بالحذاء مئه مرة. بمجرد انقال١ضرب,.
كانت امراة لا يمكن ان تحبها الا بعوة)»
ذلك شيئا كان احنياربا » اقرب الى
اللبوئة » كالهواء . كنت انتنظر حتى
تنام . وكانت فرصة لان دس في
فراكي بدعوة .مني. في فراش زوجني»
زحم من الاجساد اللينه © والنتنه.
وكانت اللسوف مكنظة . وكانتثالشمس
تسيل من خلال شقوف اللسقف الزنكي
نحو الارضش . فوف قطع عاربة من
الاجساد . فوق صدور النساء » وعلى
ذقون الرجال؛ وفوق الانوف والزنود.
وكانهو مهموما يستشعر ثقلا فيبطنه»
وشيء ما يبه العافية فوق وحنتيه
وما بين فحذيه . ترك بده تفط أو
تهرب ارات عدبدة تلامس اجساد
النساء الملساء الطرية» والناعمة. وكان
يضطرم بداخله شبق عنيف . احساس
بالجتس محمولا به؛ ومدعوكا به. وكان
بتلوى هو من الداخل » ويتضاءل .
وشيء من الخجل القديم بيعاوده :
« اضرب )) وكان يستنئق الهواء من
خلال ربة انفهاليسرى. لها يبكي.0))
احس بلسعة نار سجارته. انسل العقب
من بين اصبعيه ؛ عشرات من الاقدام
تمر فوقه ( أصمد .. اصمد .. )0
لم بدر كم منالمرات عبر خلالها الوق.
ب (١ شعي » اضرت© اضربة والا
علقناك ثانية . »
ءءء »
ب «لواحد وعشرونء» اثنانوعشرون»
ثلانة وعشرون » ثلانة وعشرون» أربعة
وعشرون » خمسة وعشرون .٠. بقوة
بقوة .. ثلائة وعشرون .. اربعمة
وعشرون » فلت لك اضربه بقوة٠٠ تف
٠٠ خمسة وعشرون ٠.٠ »
وكات بده تممن بالحذاء بقوة .
وكانت تنزلق حتى تكاد تسقط لشد ما
تعرقت بده . غير انه بتشبث بها بقوة.
وكان بهوي بالحذاء فوقٍ راس رفيقه
« هم )) وعلى انفه (( هم )» وفوق اذنيه
« هم » وعلى افخاذه (( هم »
7١ تلالون .٠. واحد وثلاثو
اثنان وثلاثون »
نريده يبكي .٠. »
2“ 2-
( ثلانون .٠ واحد وثلاثون ٠٠. »
انتعض .. وكاد ان د ٠. «ا هتمه
سرقة .. كلا همنه الضربة الثالثة
والاربعين ٠. » . يتشبث بالحذاء ثلا
يقط وبالاحتجاح لثلا بخرحمنداخله.
اسشسخف افكاره ومحاولاتة للاحتجاح»
والفضب . وكان الامر منتهيا . الى حد
لا ستطيع ان له على قرار . ثلمة
احناسيس باردة كان بحسها تحت
لابه . وما بين انلية .
ل( .. سبعة وثلاثون ٠.٠. ثمانية
وللائون ٠ ها .. انه يبكي .. يبكي 2
انظروا ٠ »
هل حقا بكى » تلنقي عيويهما
ببفضهما . بحسن بان الامر سيحدث.
وسيبكي رفيفه. ققد بدا بنهار) رويداء
.روبدا . فالصرب قد احدث يه تململا
محجلا ,
ثلاثة صبية . وكان احدهم تبول.
عند زقاف مفلق. وكانصديفاه بدخئان
باهفة . ظل يراقبهما . الشمس تفطي
الصبي المتبول . وكان يستشعر بالحاجة
للتعطس ٠ وكالك. الشمدن شمسنا افق
هذه الحاجة . وكان السوف امردا ٠.
ابيضاءاملسا . دونما اهتمامات أو
انشغال بنفسه . وكان في داخله بريق
احمر » بشغفله من الوق . وعن
الاعتبارات اللابقة . كل ما فيه بتركه
موبوءا © ازاء افكاره وعواطفه. الرجل
ذو القبعة القشية ما زال يخطط في
عه : تزف لظرم ميوييت > بمققها كان
يعبر السوف . وكان يحعد : بالمصادفة
عى الرجل ذو الغبعة العششسية . غير ان
ذلث كان بحاجة الى سبب ببرره ٠
وكان واضحا أن اختيارا قد شدالرجل
الى الصبي المتبول . لم يكن ليفو على
فضوله منظر انتفاح شطلون الرجل عند
العحدين من الاعلى . وكان بدعك ذلك
الاتفاح بينكل لحفلتين. وكانمحاصراء
ومثئدوها . ولوطيا . في المساء كان
بشعر بالقرف »؛ والاختئاف . وكان
المشهد مزيفا ؛ وغير حقيقي ٠ ومبالع
فيه . لم يكن ليتصور بعد ؛ وبوضوح
ان ذلك قد حصل فعلا . ان يضاجع
صبيا مستلما . وان يكون شقيقه
الصغير » هو ذلك المتبول عند برميل
النفابات. ١ تجربتي الاولى.. المصادفة
.٠ اوه دون ركيقيه. يتبون عند برميل
النفايات ..١ ادا عند برميل النعايات؟
المصادفة )») ٠.
وكان يبحث عن وسيلة للتماسك .
فهو يشعر بالتآكل من الداخل. شعزؤلاًا
بنوع من الموسيفى السرية بمتلىء به .
وكان ذلك الصقيع الصغير © ذلك الالم
الملب؛ فوفعظام اصابع بدهء يخدش
هذهالموسيقى. وكان بيثم بائفه سينهار.
وسيغيب عن الوعي . وكان يقاوم داخل
نفسه مبرراتانهياره ( .٠ هل ستطيع
انسان ان يراقبه يوما نفسه عندمايكون
مغمي عليه » ؟ وكان يود لو ان ذلك
بحصل فعلا . حالة تشبه من يعرف
بانه يحلم في الوقت الذي يكون حالما.
وانه يعرف التفاصيل القادمة . لذلك
كان هو بحاجة الى مقاومة للا يسقط
الحذاء لحين اكمال الضربة المالة .
« اصمد .. » وكان الحذاء قديما .
شعور قديم بالحذر يعاوده . بتشبث
بالحذاء اكثر من ذي قبل . وكان انفه
يتلوى مع كل نشقة . يصل سمعه هدير
مياه المرحاض . يختلط بعواء رجل ما
زال يدوي منلف ايام 5 في البداية كان
بسد اذنيه حتى لا بمعه . غير اله
اخيرا كان قد بدا يعتاده . وكان ثمة
من بدا يتقيا . وثمة صرصار يوما كان
مع انثاه في زاوية من المرحاض . كل
في اتجاه متحدين من الخلف . يومها
كان الجو حارا .. باردا . باردا أو
حارا . معتدل الحرارة والرطوية .
ممطر .. صحو . وكان هو فرحا .
حزينا . هادئًا .. مربوكا . لا بعلم حتى
الان لم كان ذلك اشبه بصدمة .
كلاوا
عمست شط تسم
دخلت ..
في متحدرات الكون
وزحاج اصابعها بيد على
أبراح اللبل
يدحرج تصف العالم فوت
ريف الحىي
دماهرما
وبدحرح فيه الروح دما كالعثئب
نضيء وبعتم فيه اللون
خرحت ..
وغصون الماء تلوح كالاطراف
وتغرق في الجسد المفنوجح
وهواء بصعد منرئة الصفصاف
ويفد او تتحشب فيه الروح
حين للست جرحه الطري ٠ وجدته دافا
باردا كالليل وكانب تلمع في يديه بجوم
صفرة خضراء لا حصر لها » ونرشح من
2
رخ
8# اربمة املاع قضية كرفت ان يسوم
6 في المركر الثفافي السوفياني
حاولت ان بحمل طعم فلسطين ولم تخفق »
الا انها أو أغلبها الم شجح ذلك التجاح الباهر
الذي نحمله القضية في نضاعيفها » قفد
كان الفلسطيني حنى الساعة اسسر الوثائق
الارشيفية © ورعم غنى الارشيف الفلسطيني
بصور نضاله ومعانانه الا انه ببقى ارشيها
ففرا بالمفارنه مع القئى الحعيقي للممارسه
الغتاليه . فالفضية الفلسطينية .. فضية
مفائله » ومن هنا فان عطاءانها الاكثر اننصافا
لا ند ان بكون نابعة من قتالسها » الا ان
الملاحظ انكل المحاولا تالسيئمائية الفلسطيئية
هي هوية البائس والمشرد وعأبر جسر عبدالله
ونزيل المخيم بل ان النصف الثاني من الهربة
هو الشبل والدوريه والعدائي الشهيد
و
ايِنالحقيقة الفلسطينية :
٠ 56 و 5
هه الاثنلام الاربعمتة 7
قدميه خمسة أجراس ؛ وثاء وطى واحد .
فقرنة بتدناعها © الكل اطويلا خى سقط
محاجره في الاناء » وفج كفه الصفره فظهر
فيها سام ( الجلبل ) مكسوا بزب دفقى
احمر كزغب الدم المخثر .
ثم أقفل كقه وفيحها ثانيه فظهر فيها لل
مخنوق . فانت له : ما الذى فمله بك قصر
الروم با ولداه ؟
قال : اسكي واسكني واسكي واغلفي
الباب » فجنود البادية بطوفون المديله بحنا
عن طفل في كفه بلبل مخنول © ولي قدميه
خمة اجراس للموت » وثساء وطني واحد .
وبين الزلزله هه
بروت -8١5/1/؟/ا
1
والجندي السيلوالاسصارات .. وفي الحفيفه
فان النصف الثاني هو الاجدر بأن تكون
وجهنا وسمننا » فان تكون بؤساء ومهانين
شيء قد بجلب العطف ء ولكن ان نكون
مفاللين اتسانين فذلك نجلب الاصدفاء
والمناصرين وحى المماللين من كل ارصض
ابضا . أن اأرغوبلو قم بمب معنا لاننا ابناء
مخيمات بالسة فحسب بل لابنا فالنا ولا
نزال ٠
ومن هنا فسان على المسئما الفلسظيشيه
ان بخترق الارشيف الى الوفائع ٠. حسى
الساعة لم تدخل انسيئما عملية قاله
ينها دخل الفيثاميون المهرجانات بارجل
مقطوءعةومن هنا انصر الفسنامون لانهم
جميعا قاللموا ..
لوو
3
- هو جزء من
- الهدف : 230
- تاريخ
- ١ ديسمبر ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10270 (4 views)