الهدف : 139 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الهدف : 139 (ص 6)
- المحتوى
-
اك اسهد -' +
ل قم عكيغا او ر"عانسيين»
2 تقدم « الهدف
)» ترحمة لهذا المقال الذي كتيه ١ عكيفا اور
© ع ممثلي ماتسبن ( المنظمة الاتستراكية الاسرأئيلية ) » وقد نشره
المنظمة بالمبرية ( العدد لام ) »6
و عن القول أن كلمة (١( قومية بوودية »
قد استخدمت باتسكال مختلفة وبدلالات ع في كنابات ( ا ولم
تقدم امنظمة اللذكورة حت الان تس يق مسرم و
وعلى ابة حال » فان المقآل التالي
لوقف الصهيوني » واساسه العنصري و(
روت صحيفة « يديموت احرونوت » في .لكآ
آب .159 > ما يلي :
« واجه موظفو دائرة الهجرة والاستيعصاب
لمنطقة حيفا » هذا الاسبوع » مشكلة عصيبة :
عربي من سكان قربة عارة الواقعة في وادي
عارة جاء اليهم وهو يطلب ان بتمتع بكافة
الثزابا والحقوق التي بتمتع بها « المواطن
الاسرائيلي العائد © .
كيقا 1
سأله الوظفون .
اجاب العربي : « بعد قيام الدولة هاجرت
آلى الخارج . والآن عدت » وكمواطن اسراتيلي
عاتد علمت آن آلقانون بمطيني مزابا كثرة »
بينها سلفة لثراه سكن وشراه سيارة بدون
جمارك 8 .
فقال له الموظفون : « أن الذين تلطيق عليهم
هده النتصوص عن قاتون المائدين هم المواطئون
اليهود * آما العربي فانه يمود الى قريته عاري
القدمين ! »
© الرجل هو من مواليد اللاد .
© هو من مواطني الدولة
© هو مواطن امرائيلي .
© هو عالد الى اسرائيل .
© هو مواطن عاند لا يعترف ابه مغسرو
القاتون « كمواطن عائد »# .
ودولة اسرائيل هي دولة ديمقراطية » وفي
اندولة الدبمقراطة لا يميز القانون بين مواطن
وآخر » ولكن عندما بقر موظفو احدى الدوائر
الحكومية القانون وإطبقونه يسمحون لانعهم ان
بقرروا ان المواطن اليهودي العاند هو الذي
بطبق عليه « فانون المالد ») »+ وهو فقط الذي
حق له 'ن بتمتع بمزايا العاند الى البلاد .
7 0
الملءوذون
في أسرائيل
في امرائيل طبقة تعيش على هامئن
المجتمع تعل في بعفي الاحيان الى العيش
خارجه © وهذه الطبقة « الملمونة 6 على حد
غول 'حدى الصحفا الفربية التي نثرت
آلثبا تسمى « المذاريم # » أو اليهود الذين
ولدوا من اهل لم بتزوجوا حسب الاصول
الدينية للهودبة » وهكنا يكون « الاتزر
ولدا غر شرعي مما يسبب له بإسا عظيما
بودي به الى أن بصبح ولدا مرفوضا من
اكجتيع ء والذهل في الامر أن « الاتزر »
آلفر الشرهي لا بستطيع الاقفتران 1 بفتاة
غر شوعية » او دا مانزر » لان القوانين
والشربعة اليهودبة لا لسمح له بالزواج من
فتاة يهودية من اهل افترنوا حسب الشريمة
وظل اللعنة على كاهل اوللك 'حتى الجيل
الماثر الذي بأتي من الود الفم. الشرهي
الأول
اما عمد « المانزريم » في آبرائيل فهو
افي حدود ال ..ه آلفء بيتما يقوق عدرهم
في الولابات التحدة المليون » وفي الاتحاد
السوفياتي ال ../ القه شخص .
وقد رفض الكتيست الآمرائيلي مؤخرا
مشروها للخبار بين اثرواج الدبتي او المدني
مما بحل مشكلة الماتزريم . ١
« الهدف »
في أطار معين هنالك اسس بمتمد عليها
الوظفون ٠
أن بيان اسستقلال دولة اسرائيل ( الممروف
باسم ١ مبادىه الاستقلال » ) لم بعلن به
قيام دولة مستقلة في ارض اسرائيل »© آلا انه
اعلن هن قيام دولة بهودية فوق اراص أسراتيل .
ان كلمة « الاستقلال » لم ترد ابدا في
« مبادىء الاستقلال #.
قال بن غوريون في 7( معاريف » تاريخ 5
شباط .159 :
لقد وفعت بيآن قيام الدولة كافة الاحزاب
اليهودية في اسرائيل * ابتداه من فيللم
الشيوعي وانتهاء بالحاخام كلمن كهانا » وقد
قررو! بدون ممارضة : (( آننا تملن بهذا فيام
دولة يهودية في ارس أنرائيل » وهي دولة
اسرائيل 0#.
فالفارق بين دولة « مستقلة » و ١ دولة
يهودية » كبر الحجم في المجالات السياسية
والاجلماعية والقانونية : فالتفسم الال يرسي
قواعد دولة مدنية » هي ل على الاقل حسب
القانون ب لآ تفرق بين مواطن وآخر . اما
التفسم الثاني فانه بعلن عن قيام دولة قومية
ارست قواعدها على التمييز والتفرقة القومية .
١ن التفرقة القومية ليست بالضرورة تفرفة
نغد مجموعة قومية واحدة بدولة متعددة
القوميات » فملك اللحظة التي تتمتع فيها
مجموعة قومية واحدة بحقوق »© نابمة من اصل
قوانين متصوصة »> في حين أن مجموعة فومية
آأخرى تعيش بنفس الدولة ولا يحق لها التمتع
بها ب تصبح التفرقة: قائمة .
القد جاه في بيان الاستقلال أن الدولة
« متقيم المدالة وتفمن الحتوق الاجتماعية
آلكاملة لكانة المواطلين ه بدون اي نمييرز في
الدبن او اللون والحنس »© . آلا انها امتنعت
عن قصد ء أضافة « بدون تمبيز قرمي ٠ .
ففي مبادىء الحكومة الاساسية الاولى قيل
١نه في اسرائيل « سيوجد حق انتخاب عام
ومتساوي بدون اي نمييز للجنس »© او الدين
واللون او القومية " ولكن في مبادىء: الاستتلال
التي تجمد روح الدولة وليس نوجهها
الانتلافي الحكومي هذا أو ذاك ب حدفت كلمة
« القومية » بالضبط بنفس الكسان الذي جرى
فيه الحديث عن المساواة بالحقوق الاجتماعية
والسيامية ٠.
© حق الانتخاب بدون التفرقة القومية ؟
نمم !
© مساواة بالحقوق الاجتماعية والسياسية
بدون نفرفة قومية 1
لل
هذا هو شكل الدولة حسب التفهم المهيوني
الها ء لان « الصهيونية » ممناها التمييز
والتفرقة السياسية بين اليهودي والفم
اليهودي ٠.
* # ا وو
اليست هذه هي القوانين الوحيدة ٠
فقانون الهجرة الى اسراتيل بقرد :
« لكل يهودي الحق بالقدوم الى اسرائيل 6 .
لا يكفي أن مجرد سماع هذا التفسم يمني
بجوهره التفرتةوالتمييز ١ لان اليهودي لا يهاجر
الى اسرائيل ابدا او منها ؛ الا اله ٠ نادم »
او « عالد هار ه افر »6 منها) الا أن القاتون
نغسه ب المسمى ”7 قانون الاستيطان »2 ب بجسد
قانونيا تفرقة بين اليهودي وف اليهودي :
)»© احدابرز
الي يلقي ضويا جريئا وعميقا على جانب من جوانب
تصسحيفقة
فهؤلاه الاخرين من الصعب ان بهاجروا الى
أسرائيل , وفي كل حادث تجري دراسة خاصة
ومنفصلة للموضوع ذانه » في حين انه بالنسبة
للاوائل يوجد قانون يقول ب اوتومانيكيا ب
جماهر كاملة يحق لها القدوم الى اسرائيل !
وبالاضافة الى هذا : بالاضافة الى حق
الهجرة » المعطى قانونيا لجماعة فومية و'حدة »
تقدم لهم كذفك حقوق التجلس . تفرقة مثل
هذا النوع ليست قائمة في اي دولة من دول
العالم .
#* # و
« الوكالة اليهودية » التي هي المالكة
القانونية لظم الاراضي التي اشتروها في
حينه ودفع لمنها في البلاد » لدبها هي الاخرى
تصوص تدل على تفرقة عنصربة رهيبة .
فالبتد (د) من قاتون الوكالة » كما وضع في
عام 1415 يقول :
« الارض التي تشترى هن قبل اليهودي ..
اتبقى قائمة كملك للشعب وهي غر قابلة للنقل »
ليست قابلة للنقل ؟ لمن 5
بممئى آخر : ملع بيع الارض للعرت 1
كما يقرر البند (ه) » من نفس القانون :
ستقيم الوكالة منشآت زراعية تستوعب
فيها اليد الماملة العبربة . وكل المصانع التي
تقيمها الوكالة اليهودية يكون عليها آن تستوعب
الابدي العاملة اليهودية لشتفل فيها » .
بمعنى آخر : ملع تشغبل العرب في المصائع
العائدة للوكالة » وكذلك في ارانميها » وكذلك
عندما يكون العرب من مواطني دولة اسرائيل !
هذا البند يعود وبستغل كل مرة في داخل
اسرائيل » كافة رؤساء الحكومات اللمتعاقبة في
اسرانيل : بن غوريون » شاريت » اشكول
وفولد! ماتر فائلوا بتصلب غر عادي لتطبيق
بند عدم تشغيل العرب في الصائع والمنشات
الصهيونية . لم بكن ليكفيهم ادخال « فانون
رائع » في قوانين الدولة © بموجبه يمنع
تشغيل المواطتين المرب © ولكنهم كانوا قف
قائلوا في حينه بكل ما لدبهم من قوة من اجل
ادخال هذا القانون الى كافة مؤسسات الدولة
ونطبيقه على صعيد الواقع ٠
خ* # و
وهنالد بند آخر لا بد من ابدام الراي حوله»
وهو بند فانون الزواج المختلطا , ليس صدفة
أن السلطة المسكرية في البلاد فد سلمت كافة
الامور للرئاسات الدينية » فليس الموضوع هو
موضوع ١ بيع وشراء » التلافي فقا » كما
بحبد بعاس الصهاينة المسكربين ان بلقبوا
انفسهسم . ان الحركة الصهيونية هي اصلا
عسكربة © وعندما تكون كذلك لا يحق لها ان
تقرر من هو اليهودي ل الذي له الحق بالتمتع
بمزابا وحقوق اكثر في الدولة ©» والؤملة له
عبر النصوص والقوانين المعمول بها .
تحتاج المسكربة الصهيونيةلقرارات الرئاسات
الدبنية بخصوص ١ من هو اليهودي » لانها هي
ذاتها ليست مخولة باعطاء وصفا مسكري من
عندها » بسمح بالتالي باعطاء مزيد من الثفرفة
والتمييز من عندها لصمالح القومية اليهودبة
في دولة اسرائيل .
فاكثر من قيام الدولة بشفل بال الصهونية
موضوع الهوبة البهودية ( المسكرية ١ ) :
قالت غولدا مائي ( هاارتس ١(0رار.197 ) 2
« انني ارى » كما نسرى اغلبية اعخضاء
الكنيست ٠ ان بقاء شعب ابرائيل هو مسالة "
تقف فوك كل شيم في هذا الوالم » وقوق أ
دولة اسرائل ©» وفوق الصهيولية .. ولم نصل 70
بعد الى وفت نكون فيه بمثابة طلائع الشفب 6 ١١ ]
وسنكون مكاملين مع انفسنا فقط عندما تقول "2
أذ >في الوفت الحاضر لا بوجد خطر منظور يهدد 0"
وجود الشعب اليهودي بالابادة » ولكن يوجد ١ |
ما هو اخطر منه : الزواج المختلط 1 » 1
ها هو ذا تصربح مفاجىء :
لا مشكلة ١ آمن » 6 ولا « خطر الابادة 0
ولا « نهديد على وجودنا الكامل » ل الا الزواج.
المختلط ! هو الخطر الداهم الكبر الذي يهيد 7
الشعب اليهودي حسب نظر رئيسة الحكومة ٠
العمسكربة » وحسب نظرة الاغلبية الصهيونية
المسكربة والاشتراكيين ب الديسن يستنكرون. |
الامانة الدينية !
الاختلاط 1
من يمسن 1
وما هو السيىه بالزواج المختلطا ؟
بعد انتهاء الحرب الهندية
الباكستانية ونشوه دولة بنتلادش
الجدبدة » برزت ولو بشكل
آخر » التنافضات التي كانت اساس الشكلة
في السابق والتي ادت الى الدلاع الحرب
الهندية الباكستانية » وامطاء بلنلادش
استقلالها واعادة اللاجئين الذبن هربوا من"
تعسف السلطات الباكستانية الى اراضيهم .
وظهور هذه التناقفضات بشكل سابقة ١
طبيعية لنتائج الحرب التي دمرت حركة الانتاج ١ :
في طربقها وخصوصا في مجال الزراعة © /'
وكذلك جميع الطرق اليربة والمواصلات,
والجسور التيسلكن عليها الجيوش المتحاربة '
أو دمرها الجيش الباكستاني في انسحا
امام القوات الهندية الزاحفة .
ومشكلة اللاجئين البنفاليين التي تشكل
التناقض الاساسي في المرحلة الحالية
والسابقة » ظلت حتى الان بدون حل نظرا
للشروف الحيطة بها . ففي المخيمات ١
بسكئون فيها في اوضاع مخرية من آلنا.
الصحية والاجتماعية» تامن الميشة الغدائية
اليومية الامر الذي بدعو اللاجئين الى 6
في نلك المخيمات ؛ والى رففي كل المحاوا
التي تقوم بها حكوميا الهلد ود
لحملهم على العودة الى بنخلادش لقاه ثلا!
روبية بنفالية واجازة تخولهم الحصول على
قطمة ارس زداعية كل شخص واحد 01/9
ذلك ان الانباء الواردة السى اللاجئين مسن
اجل بنفلادش »2 وخاصة من مقاطفات 0
و «راجاهاشي» و« رانفيور)» المتاخمة دولا
الهندية تفيد بان اللمجاعة تفتك بالذين لم
بغادروا الارض »ع الامر الذي بحث اللاجِئين
م
(لبقخطار الككحبي ”تواحسه لتاق هق الزواج الخت بط !
إن الفرضض الدبني في أسرائيل نابع من
ررشكل الصهيوني لهذه الدولة .
إن الصهيونية مبلية اساسسا على التمييز
القومي تمالح اليهود ©» ودولة اسرائيل» حصب
الصهيوئية » ليست دولة الاسرائيليين » انها
دولة اليهود ٠
ان الصهيونية تجبر على منع بمفض الحقوق
ايميئة عن مواطني اسرائيل المرب » في حين
تقدمها ليهود من مواطني دولة آخرى .
فكل الممسكر الصهيوني » من حزب «اخروتة»
حتى « المابام ) ( وحتى داخل الحزب الشيوعي
يوجد الكثر من هؤلاه ) يقفا عند نقطة تقول
إن كل نهودي في انحاء العالم له حقوق سياسية
ومدنية مؤملة في القانون الاسراتيلي ء لا تحق
هذه الحقوق للعربي الفلسطيني ابن هذه
البلاد ( حتى لو كان مواطن اسرائيلي ) ؛ قوانين
لا بمكن تقديمها ولا مرة واحدة للمواطن
الاسرائيلي القر اليهودي ؟
الن ليست هذه دولة مدنية انما هي دولة
٠ تخد ار ماليت الباكستانيت ؟
قومية ؛ وليست هذه دولة مواطنة
كل يهود العالم !
فالفانون الاسرائيلي يميز بين المواطن والاخره
بين اليهودي وغر اليهودي ,
ان أسرائيل ليست دولة مبنية على « المساواة
بدون المييز المنصري » او الديني او اللون
والقومية » ولكن فقط على « المساواة بدون
التمييز بالجنس » والدبن واللون 4 .
بمعلى آخر © وحسب فهم الصهيونية لدولة
أسرائيل هي أن تكون مبنية على التمييز القومي
الى الاسد ؟
تمدق رئيسة الحكومة عندما تقول في
الكنيست : ١ عار على الدولة » وعلى اليهود
الذبن يعيشون فيها » عندها يقولون ان كل هذا
بعمل من آجل التمييز عن الاخرين » ( صحيفة
« هاارتس » 1١ فبراير ./158 )1 .
عار 1
اذا كان هذا عارا حقيقة » فهيا نملن الفاء
كافة القوانين » والنصوص المتبعة والتي تميز
بين « اليهودي ») و « الفر اليهودي » .
» انما هي
عب" 2 ٠ ف ٠
سعلادش يدحل جاجد بدة
على رففى العودة في تلك الحالة الصعبة »
مفضلين الموت من الامراضص في المخيمات »
لا الموت من الجوع في الداخل !
والحديث عن الزراعة البنفالية التي كانت
تشكل .8 من مجمل الانتاج القومي» و .4
من صادراته » هو الحديث عن حقول فارغة
جرداء في اغلبيتها بعد ان “مر عليها الاعصار
الشهر سنة .191 ودمر كل ثسيء »© وبعد ان
كانت مسرحا للممليات العسكربة التي لم لبق
آلا على التراب والاضجار العارية »؛ ولمودة
المحاصيل الزراعية الى سابقتها » يجب على
الدولة تامين ما بقرب المليونين من الابقسار
للاحة الاراضي »© لان الابفار التي لم نمت
في موجة امرص الذي مر بالملطقة سنة 191/1
اخذنها الجيوش الملسحبة والفازبة لتموين
جنودها ومقائليها ٠
ونقف الحكومة الحالية مكتوفة الابدي
امام هذه الشكلة الاساسية » لا تستطيع
العمل من اجل حلها ؛ لان. الاموال التي كانت
في البلاد حولت الى الخارج ال كاتت ملكا
للباكستانيين الشرفيين الذين كانوأ يستفلون
البلاد » اما وضع الصناعة فهو في حالت
نصعيفة جدا ؛ لان صناعة البلاد لا تتقدم
سوى 9 من مجموع الانتاج القومي * ولا
بتعدى وجودها سوى بماض مصائع الجوت
( التنب )؛ وبعض مصانع اللسيج وااسماد
ومصفاة واحدة للبترول » ولكن هذه الصورة
الشصفه للعناعة » تتحظم وتدتر 6 لآن
الباكستانبين الشرفسيئ الذين كانوا بملكون
من رساميلها ء خواوا الى الخشارج
مفظم راسمالها » السبب الذي بجمل تلك
المصائع النسعيفة عاجزة عن العمل ه مما
«جبرها ١ن تسرح ما يقرب من ...6..) عامل
من العمال البنفاليين ؟
نظرة مستقبلية
هذا الوضع الصمب في بنقلادش > يقود
الى نشوه بورجوازية جدبدة بمد ان تحررت
البنفال من ١ الاثنين والمشرين » عائلة من
الباكستان الشرقية التي كانت تحكم البلاد
سياسيا واقتصاديا » وهذه البورجوازية لن
تستطيع التحول الى راسمالية كجبيرة
كالراسمالية الهندية والباكستاتية لانها لا
نملك الامكانات التي تخولها الحصول على
امتيازات واسمة للتحول نحو الطريق
الراسمالي الواسع الامر الذي بضع الاقتصاد
في يد الراسماليين الهنود الذين اخدوا
بتدفقون الى البلاد بعد الحرب أو بعلي الثور
الاخفر للدولة لتاميم المصانع والقطاءات
الكبرى من الاقتصاد البنفالي »2 الامر الذي
بفرض على الدولة الحصول على قروض
طوبلة الامد من الخارج لاعادة بناء .لاقتصاد
بكليته » ونطوبر (ازراعة الضميفة » ورقعم
المستوى المميشني للبلاد ٠
وهكدا نكون « رااطة عوامي » في مازق
حرج : فمن ناحية اوليه» زار البنقال مؤخرا
وفد صناعي » اقتصادي كان على راسه
الرأسمالي العالمي تافال تانا رئيس الصائلة
الهندية الرأسمالية التي تسيطر على 8؟1/
من الاقتماد الهندي ©» للمساهمة في بطودر
اللاد مين خلال مويل الشاريع الكيرىي
والمتاعات في اطار ١١ اللعاون المشترك ) بن
البلدين» وهكذا نكون بنغلادشي الدولة الفتبة
هيا بنا نعلن أن السلطة في اسرائيل تشجب
التمييز » بالاضافة الى التفرفة القومية .
© لنبطل « فانون الاستيطان » .٠
© لتبطل نصوص الارفي اللمتملقة بالوكالة
© لتبطل القوانين الفردية لحمابة
الشخصية الدبلية ,
© انتبع فوانين لحمابة الشخصية الدنية
© لتعطى حقوق « المواطن العائد » كذلك
لكل مواطن عربي عائد ٠
© لنعلن ان آي تمييز لومي في أسراتيل
هو عبارة عنجنارة بحاكم القانون عليها
فمن يرففى التماه لمع مثل هذه القوانين ما
عليه الا ان يحسد نفسه » لا يصدق ء لا يدافع
عن التفرقة » لا يتخذ موقف اللون الفازع ؛
وليعلن بدون اي خوف امام العالم : خقا ان
دولة اسرائيل مبنية على التفرقة القومية
لصالح اليهود وليفتخر بذلك !
بالمكس © فاننا نتوقع ظهور الصهيونية على
الكشوف وهي تفاخر بهذا » وتعللنه امام
العالم كله !
فد وفعت في برائن الراسمالية الهندية بمد
أن فشّلت البلاد في تكوبن مجموعة راسمالية
محلية تحلمكان الراسماليين من الباكسسدانيين
الشرفيين » وبميد ان حصل الراسماليون
الهتود على وعود نممئية تسهل لهم العمل
داخل البلاد » و نتقل الكثر من البرجوازيين
الهنود العفار » الى مدن بنفلادش لبناء
ممانع جديدة صفية والمساهمة مم يعض
البرجوازيين البنفاليين فياتشاء دمض الاعمال
هما بؤدي في آاخر الامر الى نشوه راسمالية
هندبة داخل بنذلادش بقوم بالاستفلال كما
حصل في بعض بلدان افريقيا .
واذا انخذت الحكومة البنفاليةقرارا بتاميم
القطاءات الكبرى في البلاد » يثبفي عليها ان
تقترفص من الخارج ملابين الدولارات لاعادة
بناء كل سيء , وما قاله مجيب الرحمن في
كلكتا عن رفض بنقلادش قبول اية قروض
اجنبية او أي تموبل اجلبي ه يسهل مهمة
الهند في تقديم ملاين الروبيات من خلال
ميثاق التماون المسترله الذي اقر بين
البلدين .
وتريد الهلد لمدة اسباب » ملها موقف
اندبرا غائدي من اقطاعية والراسمالية في
الهند 4: أن تكون العلاقات بين البلديسن »
علاقات تماون بين حكومة واخرى . ولكسن
طبيمة الهند الضعيفة من الداحية :أسالية
بفرئس عليها أن تستدبن من الراسماليين
الهنود بفوائد بافظة » أو أن نحول قسما
كببرا من اختياطيها الى بنفلادش» الامر الذي
بخيف الحكومة الهندبة لان وضع البلاد
الشطرب لا يسمح لها بالتلاعب باحتباطيها .
اليس الثوريسون فقط »© ولا الاشتراكيون »
الليبراليون ©» الدبمقراطيون © او المتفرجون »
الا مجرد أناس مثقفين بميشون في النصف
الثاني من القرن العشرين ب وخاصة الششباب ب
يشجبون شجبا اساسيا كاملا لاي نوع من انواع
التمييز الاجتماعي ٠
فليست فقط التفرقة باللون متبعة في جنوب
أفريقيا أو في الولايات التحدة .
وليس فقط نفرقة جنسية في سويسرا .
فهناك ابما تفرقة قومية باسرائيل .
وكي يستحق المره وصف ( الانسان الثقف »
فعليه شن كفاح كبر وواسع من أجل الشعارات
التالية :
© فصل اللون عن الدولة .
© فعصل الدين عن الدولة .,
© فصل القومية عن الدولة .
( ترجمة ١ الهدف )))
عن العبريسة
1
مع هدوء عبار الأصرب
الوضع المتفجر
هذا ا(وضع الملبىء بالتناقضات السياسية
والاقتصادبة » يفرض على حكومتي الهتد
وبنلادش الاسراع في اخل مقررات صخمة
لاعادة الحيساة الى مجاربها قسي جمهورية
نتلادش » فانا حصل ذلك © فسيكون ربحا
اكيدا ومضمونا للراسمالية الهندية التي
ستربع من الجهتين ؛ اما من خلال تموبل
كامل أو جزئي للافتصاد البنفالي مسن خلال
مساهمات مباثرة ؛ ام عن طريق الحكومة
الهندءة التي ستستدبن ملهم بفوائد باهظة
لساعدة الدولة البنغالية » وأما من خلال
السوق الجديدة التي تتالف من 89 مليون
مستهلك لا يملكون سوى القلبل من الصناءات
السبب الذي يلمش الراسمالية الهندية
ويطورها وبسهل امامها عملية الاستقلال
والتمع ,
والمصائع التي افلقها نافال نانا في السلة
الماضية ؛ سسككون فى عمل دالب لسيد وز -
السوق البنفالية لجميع البضانع والمنتوجات
ولككها في الوفت ذته سلكون اساسا
للحركة الثوربة المند'مية في البنغال الشرقية
واساسا للثورة الشمبية الثانية التي ستقو
جماهر الشعب الى الحكم بعد آن اجهضت
الحرب التطور الطبيعي للقيادة الثوربة في
قوات: التحرين البتفالية::6: ونضند إن اتسلسم
البرجوازيون العتدلون من « رآبطة عوامي »
الحكم؛ وهم مرشخون للثفاون فع:الراسهالية
الهندية التيستستفل بنفلادش بدل رأسمائية
بعيي خان .
- هو جزء من
- الهدف : 139
- تاريخ
- ١٩ فبراير ١٩٧٢
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 39341 (2 views)