الهدف : 144 (ص 8)
غرض
- عنوان
- الهدف : 144 (ص 8)
- المحتوى
-
أثوسالوبع ا فايدا
آقام الادي اليمائي في
دمئق في الاسبوع الماثت
مهرحانا سيئمائيا لافلام الخرج
افوئرني ( انجي قابدا ) ضمن
سللة الاسانيع السيمائية
للمحرحين الطليعيين © وقبل
هذا كان الوع الانطالي
نارولني الذي تحدنا مه في
هذه الصفحة نوحيا لافادة
ثرآنا بالسينما العديدة
الهادقة . ونشر هنا موضوعا
عن فايد؟ بقلم ( ماركوفسكي )
انرحمته ( مهاة فرح الخوري )
احرز هذا الرجل نجاحا كيرا وهو يدرك
ذلك تماما . ومع ذلكفليس فيه ما يجمله
« صرحا وطنيا » . فال فابد! عن نفسه « ان
جل متاعبي هي التي اعانيها مع نفسي » وما
في قوله هذا أي تسام . وببدو انه يعماج
افلامه كمحترف »© اذ قال : « اشهر اني مصور
قبل كل شيء » » الفيلم هو اولا شمف ولكنه
شفف مسيطر > بمنص الخيال . ويقول فايدا
« كلما اقرا كتابا الاحظ أنني لا البث ان
احوله بالفكر الى سيناربو © . واليوم يمتبير
فابد! انه كو قيمة اكيدة » ويضم حوله حلقة
من امتحمصسين » وفد اكتسب الثعبية وله
انصار عديدون » وقلم يكن مع ذلك بوها من
الايام الطفل المدلل أو الولد الاعجوبة لدى
الجمهور أو لدى النقاد » أذ أن افلامه بالذات
حالت دون كونه كذلك » فهي غالبا ما تكون
قاسيةء تقطع التفى وتحمل المشاهد على اتخاذ
موقف حيالها .
بنتسب فابدا الى هذه الفئة اللحدودة من
الفتانين الذبن نشم اعمالهم الى الاتجاه الذي
انتحاه الفن في عصرهم . فكل من ابداعاتهم هو
حدث » ويثم نقاشا على اللستوى شبه الوطني
محرا تابيدات مسعورة او هجمات لا تقل
عنفا عنها . هناك مآخف يمكن ملاحظتها على
افلايه » وما من شك في انه مواجه بها » ومع
ذلك لا بمكن للمره أن بنكر أن عمله طبع بشكل
00000
واذا كنت
لا يمحي المصر الذهبي للمدرسة السيئمائية
البولونية كا بمد الحرب » وانه قدم لهذا
العصر اكثر افلامه تمبيرا وحين يشاهدها المسره
بعد مرور عشرة اعوام او عشرين » يميز بشكل
افضل ما الذي يكون عظمتها . تلك الشجاعة
التي كان بتحلى بها مبدعها ليطرح اسئلة مؤلمة
ويمى جراح الوجدان الوطني .
ان انتاجه ( بولوني اصيل ) ونتحرك فيه
ابطال شبه رمزية في عالم من اللتممات
الرومانسية . ومن الرموز الغامضة التي لا
يمكن أن بدركها هؤلاه الذين ولدوا على ضفاف
نهر الفيستوك والغريب مع ذلك انها توقظا
في العالم ذات الانقفمالات » فهما اوبع وتقدير1
اكبر مما تثره في مسقط راسه . ولنكون
عادلين » تضيف ان اعماله تثيرا ايضا نفس
المقاومات ونفس الانتقادات .
وقال فابدا : « اعتقد اني على الاقل في
احد افلامي ب رماد وماس تجحت في ان
اذا كنت رجلا ٠٠
الابيات التالية منقصيدة أضبة من قمال فبسام مكتوبة في مفكرة جدي فيثناس
فقتل خلال معركة مم القوات السايغونية .
« اذا كنت زهرة فلتكندوار الشمس
صخر ة فاتكن حدر الماس
واذا كنت طيرا فلتكن اليمامة
واذا كنت رحلا فلتكن شيوعيا » !
ا
اوفق فيما دين عاملين مستبعدين تقليديا من
الفن البولوني » مشكلة فلسفية نموذجية
بولونية وعوامل عالمية يفهمها جميع الناس »
وهذا ما يجملني مغالتكلا وبفح مجالا لكل
الامال ,.. »
ويبدو ان هذه المالية التي تتم بها بعض
افلام فابدا مثل « فتاة » أو (١ رماد وماس »
ناخذ منبعها من المستوى الاخلافي لهذه الصور
المنيفة ذات درامية مظلمة ومشمرة ©» حيث
تناز عالشخصيات مع وضع لا مفر منه بما ان
الوت هو الذي ينتظرها والموت هو الذي يعيبر
عن قدر حياتها . ان هأساة هؤلاه الرجال
التمسكين بالحياة وهم مجبرون على الموت
تتكرر باستمرار وبشكل يزيد في ابلامه » كون
هؤلاء الرجال مضطربن لارتكاب القتل فبل ان
يموتوا هم . ماساة مؤثرة ومفهومة في بولونيا
بقدر ما هي عليه في الخارج .
يقول فايدا « انني احب هذه الروايات »
وهذه السيثاربوهاب التي تحاول ان تظهمر
الحياة في صورة تعبر عن الفكرة الاساسية »
وعن شخصية البطل من خلال موافف درامية لا
من خلال اللاحظة الدائمة لصفائر تفاصيل
الحياة الواقمية . ومن وجهة نظري يجب ان
ببنى الفيلم بشكل بصبح الوضع معه الى حد
ما منافما . وببدو لي ان هذا هو بالضبط ما
يسمح للجمهور الكيم بفهم السيئما بشكل
احسن . فمثلا حين بخرج فاند من ( الكهريز )
حيث ففد كل فرفه » وهذا ما يجهله لانه خدع
وحين بقل الرجل الذي خدعه » ثم يعود الى
(الكهريز ) فان هذا الوضع مفهوم ليس فق
في بولونيا بل وفي فرنسا وامركا ابضا » .
ويمكن التاكيد ائن ان فابدا قد وجد
صيغة لبعض افلامه » صيفة نسمح لهذه الافلام
باخراق سياج نفاليد اجلبية © وعادات وتربية
عفلية مخلفة . وبمجرد عبور هذا السياج »
تخرج هذه الافلام من ملكية البلد الواحد بل
تتحول الى تعيم عما بعلق نفوس الاجيسال
العاصرة وفلوبها . وهذا ما يضع فابدا في
مصف البدعين الذين فرروا وجه السيتما
الحديثة خلال السنوات العشر المنقضية .
ففيلمه الاول ١ فاة تكلميت ») كان ملفطفا
حاسما في السيئما البواونية . ولفت انترسام
السيثمائيين والنقاد والمجمع البولوني» وفيلمه
الثاني فاة » كشف عن واضعه في مهرج'ن
كان عام 46 فاسسحق عليه مدالية ١ السعف
الفضي » بالساوي مع فلم « برفمان )»
الخانم السابع الذي اصبح اليوم من الافلام
السيئمائية الكلاسيكية . أما « رماد وماس »
و لاللسبيمما البواوشسسمُم الطل
وهو ذروة العصر البطولي للسيئما البولونية »
فقد امن لهابدا الشهرة المالمية » وكان آنذاك
في الثانية والثلائين من عمره . ولم يكن قد
منصى عليه اكثر من اربع سئوات كمخرج » وكان
يمكن لهته الولبه ان يفعده توازنه » ولكن
مبدع فيلم « فاة تكلمت » قد بدا بعيدا عن
تهديد كهذا » اذ ان شخصيته الماججة بشكل
مدهش والمكونة بشكل كامل تدل على أكثر
مزاياه منف البدء : تنوق المواففف التي لا
مخرج منها » سحر الوت » وصعوبة الموت »
وميل الى الاحداث الدرامية والى الشمر
الغنائي .
ولقد اظهرن اعمالفابدا الاولى ملامحه المميزة
كمخرج » ملامح فر مرئية بالنسبة للجمهور
واكنها تهيىء الجو للذين يعملون على الخشبة»
وتقرر بالنهابة نجاح عمل معقد مثل عملية
تصوبر الفيلم . وبالنسبة لفايدا » التصوير
هو دائما مغامرة مبهرة مملوءة بالاسرار والخفايا
والمفاجات وهكذا يثور الخيال وبزيد التوتر
لدى كل مشهد وكل لقطة من اللفطات » وكل
مشكلة جديدة . ان هذه الحمى التي يخلقها
فابدا على الخشبة لا تلبت ان تنسرب بالسوى
الى كل اعضاء الغرفة » فتصبح مغامرة المخرج
مقامرتهم الشخصية .
وهكذا يكيف فابدا الاشخاص الذبن بمملون
معه : فهم مملؤون بالحمال على كونهم مستعدين
للعمل . وهذا الجو بوحي الابداع » وبثمم
اللقترحات اذ ان كلا منهم يثمر ان دوره في
العمل هو الاكثر اهمية . وفايدا بستمع بجدية
الى الاسباب التي بنذرعون بها ٠
ومؤلف « رماد وماس » مرتجل كبر » وهده '
»»©
هي طريفة العمل الني اخنارها بالغربزة والتي
اللبع من مفهومه الشخصي للسيئما وعليها ان
تخاطب الخيال والحواس والمشاعر ..
وقد قال بهذا الصدد « انني اكره المصممين
الذين بحقفون نوجيهاتهم الشخصية بعناد .
فما هو الفن اذن ان لم بكن خلما وانمكاسا
لهذا الحلم على المادة ؟ لا شك ان الحلم
بتشوه الثاهء هذا الانمكاس ولكن ليس لهذا
امام الضريح
شعر : ياروسلاف سمبلياكوف
ترجمة : محمد عبود
ائلج الشتاء يهبط من السماء
وعبر الساحة الحمراء
باتجاء الفريح
جماهر وئيدة الخطى
نتقدم مكللة بالمهابة والاجلال.
انها لوحتنا على جدران ثورتنا
يلفها وجومنا المميق
والثلج الابيض بزيدها نصاعة
تشع احمرارا متالقا
وتتوالى السنون
والحراس صامدون
عند المدخل الغرانيتي
يقفسون
من اجل رغبة روسيا
وصفيع كانون
يخرش عظام الوجوه بلسماته
غير أن احدا ما لن بتحرك
لكي بكسب شرف الحراسة
من اجل الكهولة
من اجل الطفولة
نقف عند بلاط الضريح الهيب
جميعا في الليل والنهار
لنحرس بناء ينين الصاعد
ليس ال
ولنزمجر العواطف
ولتبرق الصواعق في السماء ولترعد
غبر ان احدا ما لن ببرح مكانه
من اجل ان يكسب شرف الحراسة .
0
النشوه اهمية . ومن اقوال بيكاسو ب اذا لم
بكن اللون الاحمر بمناول بدي الخد اللون
الازرق س , »
لا بعرف فابدا مسبفا الطريق التي سيسلكها
تطور <وادث فيلمه وعلى كل حال فهو لا بحالول
توفع هذه الطربق كي لا بمطل اللذة الفاجئة
التي بشعر بها في وفت الاكنشاف . وبشمر
بثقة اكبر بنفسه حين تكون جميع الامكانات
مفتوحة امامه . والشيه الوحيد الذي يلزمه
هو معرفة نهابة الفيلم ,
وحين بنصرف فايدا الى فيلم ما » يجهد في
ان يكون في حوزنه » على سبيل الاحتياط »
بعفى المثاهد التي تخيلها . وكل ها تبقى هو
مجهول كبر » وببدو انه في هذا المجهول
بالذات يعمل خباله بفمالية اكبر ويسجل
احساسه بشكل افضل »© وهكذا يبدو الاخراج
شبيها بالفن المسكري كما بؤكد ذلك مؤلف
« لونتا » ب فكل قرار بصبح قطميا » لا رجوع
عنه وكل خطا بجر خسائر لا يمكن تلافيها ل .
ينتمي فايد! الى هذا الجيل هن الفئانين
الذين تعتبر ترجمة حياتهم احسن دليل على
عالم فنهم . ففد امضى فابدا سني طفولته
في مناطق شمال شرق بولونيا ما قبل الحرب في
المدبنة البولونية الصفرة ( سوفاوكي ) حيث
كان ابوه ضابطا في فرقة الفرسان . وقد فال
عن نفسه « لفد نشات في تكنة الفرسان
وبجوار مركز مدفعية تجرها الخيول وكنت انظر
الى المدافع تجرها سنة احصنة تعدو بسرعة ..
وفرسان طفولتي ما كانوا يشبهون هؤلاء الذين
نراهم في لندن ساعة تقيير الحرس . بل كانوة
فرقة فرسان حقيفية ممدة للفتال ولتحطيم
المدو . بالنسية لي كان هؤلاء الفرسان رجالا
احياء اصادفهم » كنت أحبهم واعرفهم جيدا »
فما كانوا اثن عرائس مسرح »00.
وكان فابدا في الثالثة عشر من عمره حين
اندلعت الحرب . وفتل ابوه اثناء ممارك ايلول
في الخامسة عشر من عمره عمل لدى صانع
براميل ثم في مصنع اقفال . وكان يعرف وفت
فراغه في طلام جدران الكئيسة » فلعب هذا
النشاط الاخر دورا في نوجيهه نحو دراسة
القئون الجمبلة » وما ان اندحر الالمان حتى
انهى دراسته بسرعة وذهب الى كراكوفيا
واننسب الى معهد الفئون الجمبلة ربما كذكرى
لاعماله في كنيسة ( سوفاوكي ) وكانت السئوات
الثلاث التي امضاها بين جدران العهد حاسمة
ولا شك في تكوبن تطوره الفني . هناك تعلم
التفكر بالصور ونما فيه عداء عضوي للادب »
وان بنسى انه سمان رساما قبل ان يصبح
مخرجا .
ارتبطت اعمال فابدا الاولى على الشاشة
باكتشاف البطل الرومائطيقي والمقاوم والمقائل .
وكان هذا بالنسبة للمؤلف كتجربة متواضمة
للتعمويض عن عدم اشتراكه الفعلي في المفاومة
بسبب صفر سئه اذ كان شاهدا على النشاطات
ضصد المحتل اكثر من كونه مشتركا ٠
© ولد فابدا في سوفاوكي شمال شرق
بولويا في ١ اذار عام 031155 ,
© بمنبر اشهر ممثلي الدرسة البولونية
5-6
© تخرج امن ممهد الدراسات السيتمائية
العليا في ه وودح » بصد ان درس
التصوير في اكاديمية الفنون الجميلة
في مدينة كراكوفيا ٠
© حقق خلال دراسته ثلائة انلام قصيرة ء
© امبح ماعدا للمخرج اليكزاتدر قورد
في فبلم « خمة في شارع بارسكا »
© عام 1١66 باشر بفغيلم « فاة تكلمت »
بادارة فورد زمه .
© في عام 1161 باشر باخراج افلامه بنفسه
© بوشك الممل في فيلم « الحدود
الخفية » على الانتهاه » من انتاج المؤسسة
العامة للسينما في دمشق . اسهم في
كتابة القصة بدر الدين عرودكي ومحمد
شاهين . ومدبر التصوبر حسن هزالدين .
بتناول الفيلم موضوعا اجتماعيا يمكس عدم
الفة شاب طبيب من طبقة فقرة مع حياة
هي بميدة في علاقاتها عن حسه وانتماله »
ويسعى الفيلم الى تمرية حياة البرجوازين
القائمة على الانتفاع والملاقات المصلحية
التي لا شك سرعان ما تنهدم وتنتهي لانلها
لا تقوم على صلة انسانية ودوافع بلاءة
الحياة مضدونة لكل الئاس
٠
مسا رض
افيم في امانيا الديمقراطية معرض عن
كفركاسم في ؟1] عديئة المانية » اشرفت
عليه جممية الصدافة المربية الالمانية »
ولقد كتبٍ الينا مراسلنا في برلين تقربرا
أوضح فيه عدم الاهتمام بهذا الممرض وعدم
وجود تهيئلة كافية له » وياسف المراسل
المدم تمليق احد البوسترات المطبوعة والممدة
مسبقا من المعرض !! ولند لاحل كل من
بهمهم الامر أن الممراض قد اقيم وانتهى
بشكل عابر دونما كتابات صحفية 2[ قبل ولا
خلال افامته عدا كناب ملخص الصبري جريس
وكراس ملحق لفازي حسين ؛ كمنا تساءل
الكثير عن سيب القاء الموعد الأول عام 14/1
وتحديد موعده الثاني خلال هام 1591 .
وبضيف المراسل قاتلا :
القد كنا نريد أن يكون هذا اللمرص صورة
لقضيتنا ٠ وان لا بيقى مجرد مكان بائس
مسرج
سيفام في بروت بمد هدة اسبوعا ثقافيا
اللفنون الجزائربة » ونورد بهسذه الناسبة
لمحة هن المسرح في الجزائر .
لعب المسرح الجزائري بورا هاما في
النضال من اجل تاكيد الثراث » الأمر الدي
ادركه الاستعيار جيدا قصار يعمل على حمر
نشاط المسرح العربي في نطاق صيق ورفم
مختلف اساليب الضغط والتشريد التي
الجات اليها السلطات الاداربة ظل المسرح
الجزائري رافما صوته باستمرار » يتحدد
شكلا ومضمونا تقمره النزعة الوطنية ,
وكانت فرق الهواة تتنقل الى جميع المناطق
متعم
للتكيانة ااانا
للبالية .
ولترميم دور المسارح العنيفة .
والحدود الخفية هو سادس فيلم رواتئي
طوبل تنتجه الؤسسة . كان الفيلم الآول
« سائق الشاحنة » للمخرج اليوغسلافسي
بوشكوفوتشيتش والثاني « زجال نحت
الشمس » ثلانية لنبيل المالح » مروان مؤذن
ومحمد شاهين. والثالث « السكين » اخراج
خالد حمادة عن رواية"ما تبقى لكم“لفسان
كنفاني . والرابع « المخدوعون » للمخرج
المصر يتوفيق صالح عن رواية”رجال في
الشمس” لفان كلفاني . والخامس
« المتمرد » لنبيل الالح عن قصة لحيدر
حيدر . هذا وتهيه الؤسسة انتاج فيلم
جديد من خطة عام 148/5 اضافة الى
الافلام القصرة التجريبية ملها والوثائقية
العرفي الملصقات !! بل بتمداها الى ندوات
واحاديث لشرح القضية الفلسطيتية بكل
ابعادها . ولامل ان نتم الفائدة مستقيلا
من مثل هذه المعارض لا أن تترك للمزاج
اعضاؤها . بمد الاسنقلال ثم من جديد
احياه المسرح والموسيقى والفنون الشعبية
وعلى نطاق وطني . وتم ناميم المسرح والحق
بمؤسسة المسرح الوطني الجزائري »> وتتبعه
اليوم مدرسة للفن المسرحي و لرقص فبي
برج الكفان » وبتولى المسرح الوطني
الجزائري ترجمة دوائع المسرحيات الصالمية
وكدلك عرض المسرحيات الحدبثة من تاليف
الكتاب الجزائريين » وفاز في مهرجان
فرطجنة بالجائزة الاولى في الاخر'ج المسرحي
كدلك استفاففرفا عالمية لتعريف الجمهور
الجزائري بالمسرح والبائيه » فظهرت على
المسرح الجزائري فرقة مسرح فرنا وفوغة
روجيه بلانشوف وفرفة البولشوي الروسية
ومع ذلك تمرض المسرح الوطني الجزائري
الى مشكلتين هما مشكلة اعداده بالاجهزة
والادوات الفنية اللازمة ومشكله اللامركزبة
علد الاستقلال لم تكن هناك غر خمس
مسارح في الهواء الطلق في مديئة الجزائر.
5
ٍِ
3
24
98
ةا - هو جزء من
- الهدف : 144
- تاريخ
- ٢٥ مارس ١٩٧٢
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6868 (5 views)