الهدف : 152 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 152 (ص 7)
- المحتوى
-
مسي ا#اتتتفييفك. افق نتياكن
يلى ما سدو © نحو محاهة
عي اصلفينةة ائيس #فيسافقي
الاللاقيةه الئثمه © وليسن
القرى الرحمبة في اللاد .
ولكر حكومة البدي تع
عرو قير
السفاي ٠.
سقف ان حل قلس + اسفن
بي الحرب الاشمر
الاملات ب حخرت
وبي
المملة الثورة في اللاي 6
مي السقل القريب
امع صمل عن ذا مي © ون
اكز ]| الجرت الاشسراكي 6 بخاول
انطاء سورة عن الوسع الجالي
ف نتسيلى 6 امكاببات المحاامة
مع الرحصية وامكانيات الثورةة
وحدود ندرة حكومه ادي
البوم 6 وفي الوقا نمه © واتمال الالي م الرلمان | بالمسي في خطها الجالي .
للطاموط ص البار 6ه من | ام الثورة © هر خلاصةاحادتت وقد هدمه الكانه الى
ملكقة © من الظيويلة [معزهية ١ سواه الوا 0ه
مثل معظم الحركات الثورية في اميركا اللانينية:
بداب « هر » في الستيئات ( 14158 ) كردة
فمل لعشثل اليسار القليدي في صراعه من اجل
2 مناجمل المتصفات 22-2-2277
غيفارا : فجرفى اميركا اللانينية
السلطة بواسطة البرلان » ولحملات الاتتخابات
اللعليدية الي لم تنجح في نمبئة الجماهي »
نعبلة دائمة ٠,
م
٠ لائننبوكيارت
لقد عانى الستدى من خسارة كبرة فى مركزة
واحس النسار بالشلل ٠ في الانسخانات القافة
النى جرت سسئه )141 عندما صوت المسيحيون
الدتمغراطون والفوسون في اللحظه الاخيره »
للمرشح ادواردو فراى ( الرئسس السابق ) الذي
نجح بأغلسه كبرة . وسين للاس عدم جدوئ
هذا الخط الاصلاحي © وشكل عند لا ناس
به من الجركاب الثورية » واصبحت « مر »
بعد قنرة وجنزهء الحركه العائدة ,
في الواقع حضل قير كير خلال القيرة ما
بين 194316 9 ١4384 ء في موقب طلاب
كوتسسون ت المديئه الصناعه الني نهم ..؟
الف تسمهاء وعي على بعد .0ه كلم جنوب
العاصمة » سانياغو . ونطور الشهور اللمادي
اللامر بالبة » وخاصة للولانات المسحدة الامركية »
وبدات الاس نفهم العلافة بين الامبريالية
ومجتمع الطبفات ؛ الممثل في الجامعة © والىي
يسميطر عليها المسيحيون الدبهفراطيون © وانخق
الطلبه الثوربون موفقا ضد طيعية الجامعة »
واسطاعوا لم السلطه في منظهه الطلبة في
ستة 19348 اء ونم قي الوقت لفسه توسيع
النشاطات لتشمل نعبئة الممال والفلاحين © مما
آدى بالطيع. الى فياغ خكومة فرائي باجرادات
انتقامية عنيفة » وقد كانت منطفة كوتنسيسيون
مثالية لهذا الفرض لانها مدبنه صناعية وتضم
ابضا العديد من العلاحين الذين لا بملكون الارض
مما يجملها فاعدة جيدة لحركة ثورية .
ومنذ ذلك الوفت و ١ مر » تلجا الى نكتيكات
مواجهة الجماهم بلمجتمع الطبقي » وذلك
بواسطة عمليات جيدة التخطيط © مثل اختلال
المصانع والمدارس ومزارع الافطاع .
ونجحت « مر » خلال الفنرة ما بين 1438
و1939 © في كشف الطبيعة الحفيفية لنظام
فراي © وبدا بذلك النظام » حملانه القمعية
الشرسة » واثار مواجهة في جامعة كونسبسيون
- وكانت في ذلك الوقت » المركز القيادي
« للمر » للتضاء على فعائية الحركة .
ولكن منذ_ذلك الوفت »© منف نهابة الستمنات
الم تعد « مم » تبر تفسها حركة طلائية في
جاممة كوتسيسيون ء بل حزنا عسكريا ا
سياسيا » له فيادة مركزية .
وفي الإنتخابات العامة اللي جرت في .191
دعمت ١ مر » سلفادور اليندي الذي حمل
الانتلاف البساري الى السلطه ؛ نسبب الاتقسام
في الممسكر الرجعي » حيث اعتبر كبار الافطاعيين
مان فراي كان ليبراليا اكثر من اللازم » وحصل
المندي في مثل تلك الظروف ء على دعم
السيحيين الدبمفراطيين © وهو قد حصل عليه
بمدما الزم نفسه بانفاقية مهن عددا من
المطالب البورجوازية للحفاظ على النظام البرلاني
« مير » والانتصار
الالتخابي
بالنسية لحركة « مير » لم يكن الاننصضار
البرلاني هدفا بحد ذانه ابدا , لهذا السبب
لم تلعب الحركة دورا فاعلا في العمليه الانتخابية.
ولكن مع تحفيق الانصار وهو منافض للحليل
« مر )اب اعبرت الحركه ذلك خطوة تكيكية
نحو الثورة . وامام هذا الانصار الاننخاني
غر الموقع للبسار » قامب ١ مر » يوضع تحليل
شامل للوضع الثوري شمل الوضع ما قبل تسلم
اليندي للرئاسة » ونتضمن نحطلا ناربخيا
للامبر بالية وللصراع الطبقي .
وبركز هذا الببان السياسي كما بمكن ان
نسميه وبصورة خاصة » على الحركات
اليسارية الاصلاحيه وفشلها في الانتلاف مع
البورجوازبه العدمية © ويسسئج البيان يانه
عن في قملاق» قال سياسة اتبيه اللديية
ستؤدي الى سبطرة البورجوازية » وبأنه عاجلا
ام آجلا » فانهم سسجابهون الجماهر ؛ وهذا في
كلا الخالين » سيؤدي الى تهانه الجبهة
الفية 3
ويلي ذاسك تخلبل عن حكومة السلاف شعبي
ممكئة » وبشاطانها وتطورها » وهو نحليل لسن
ننافثه هنا » ولكنه تحفق الى درجه مذهلة »
ففد عملت حكومه اليندي الى خد كبر » على
ابسن بورجوازية » حتى ولو انها قد استفلت
الى اقصى الحدود » القوانين العائمة . ان
الانتصار الانخاني لم بصل الى مستوى تسلم
الاكثرية للسلطة فهذا لا بمكن نحفيقه سوى
بالثورة .
وبحدد البيان في النهابة أسرانيجية وتكنيكات
« هر » خلال حكم الاثلاف الشعبي . والمسالة
الاساسية هي ان بحصل الاعتراف ب ١ مر »
كننظيم شرعي من قبل الجماهر » من خلال
القبول بالاننصار الانخاني والدفاع عله .
وناني بعد ذلك مسأله تعبئة الجماهر لدعم
البندي في صراعه ضد الرجعيه . وهىي نجري
حمله البعبئه نحت شمارات مثل : (١ المندي الى
البرلان » و « السلطه للشعب» و١ ان الشعب
فد اخار فلبذهب البرلمان الى الجحيم » ,
وتحرض « مير » دائما على التركيز على الفرق
بين الحصول على الاكثربة في الاسخانات © وبين
حكومة بساربة ونضال العمال من اجل السلطة .
المطالية باازيد
من اأراذيكاليه
وهاك نفطة الثه هامة في برنامج « مير 0 »
نوص تع الاثلافت: الشتمني عن الوسول :الي
تقفاهم مع المنسحين اله بمفراطيين حنى لا تنوقات
العملية الثورنة .
وهذا ما بقمله « مر » عندما
تحرص على شك الجماهر باستمرزار » بجرائم
نظام قراي © كالمذيب ومطابج التلاحين .
ان المسالة اولا وقبل كلشيء هي اردكله» (ج#)
العملية الثوربة وجعلها اوسع سوعبة الجماهر
حول اوضاعهم وباشراكهم في النضال الثورى .
ان جزءا من هذه الاستراتيجيه هي الطالية
بالضوان الاجتماعي والاقنصادي للفقراء» وبالارض
من بعمل فيها » ونسبطره العمال على الانتاج
والشركات والمصارف »© وناميم التمليم وتحويل
الجيش ٠.
التابيد والنقد
ونبدو نشاطات « مر » السياسية من نشي
هذا البيان في ابلول .197 حتى اليوم منسجمة
مع نفسها ء لقد ابدب ١ مر » اليندي وحكومته
بدون فيد او ترط » في مواجهته مم
البورجوازية .
ومثالا على ذلك : اشتراك اعداد كبرة منهم
في التظاهرات الؤبدة لاليندي . ولقد لعبت
مير » دورا في كشسف الخطة الكامنة وراء
اغتيال الجنرال شنايدر © وفي كشف المحاولة
الانقلابية الفاشلة الي اعدها الرجميون صدد
الحكومة قبل بضمة اشهر .
لمقد كان دعم « مر » لحكومة الاثتلاف الشعبي
فوبا جدا . ولكن بمكن القول بان نقدها
للحكومة وسياستها كان بنفس الدرجة من الشدة
والنقد موجه بشكل خاصنحو حقيقة ان الحكومة
ل سياسة الاسلاح الع جيها يقن داكل
الاطار البورجوازي .
نقد الجيهة
الشعبية ل «مر »
ولكن « مر » تتعرض كذلك للتفد الشديد »
اليس من قبل الرجعية فحسب بل ومن الحكومة
ايضا ومن قبل اكثر العئات الثورية فيها » الذين
بتوجهون باللوم الى ٠ مر » لانها من ناحية »
تخدم الرجمية بنعد الحكومة كثرا » وبصورة
ارئيسية بسبب عمليانها الي تتجاوز اطار
الشرعية الدستورية » كاحنلال المزارع التي يقل
حجمها عن الحجم المحدد في برنامج الاصلاح
الزراعي كحد ادنى © وهو .م هكتار .
وبزعم هؤلاء النافدون بان مثل هذه العمليات
تحرص على مواجهة مع الرجمية في الوفت الذي
لا تصبر فيه الحكومة نفسها فوية بما فيه
الكفابة لواجهة الرجمية .
الحزب الاشتراكي
ولكن من الصعب الحكم عما اذا كانت سياسة
« هبر ) واقمية ام لا , ولكونن صورة واضحة
عن الوضع » يجب الاطلاع على الامكانيات
الثوربة في الحكومه نفسها .
ان نظام « اليندي » فالم على التلاف
٠« الوحدة الشعبيه » ٠ والمؤلف من الاحزاب
السالية : الحزب الاشسراكي والحزب الشيوعي »
#) اسطررنا لاستخدام هذه الكلمة تقصى
٠ حملها اكثر رادكالية ٠ وكلمسة
٠ نشوير »© لتقي بالفرض ٠
لا سه لاصف ب. ب. ك. ها
الحزب الرادبكالي الاشتراكي الدبمقراطي ل
وهو حزب كون في 14378 سمد انشقاق عن
الحزب الدبمفراطي المسيحي والمسيحيين
الثوربين .
ولمل من اهم خصائص هذا الاتلاف هو
التماون الذى بعود الى ١6 سنة © بين الحزبين»
الاشتراكي والشيوعي »© وانطلافا من معرفة غبر
عميفة بالسياسة النقليدية للاحزاب الشيوعية في
امركا اللاتينية » اخترت التركيز على الحزب
الاشتراكي لنكوبن فكرة عن الامكانيات الثورية
في الاثلاف الحاكم .
نشا الحزب الاشراكي في سنة 1455 © وكان
اليندي من مؤسسيه . وفد اشترك الحزب في
الحزب الشيوعي التشيلي
ببلغ عدد اعضاء الحزب الشيوعي التشيلي
1 الف عضوء ووصل متوسط التجنيد الان
الى ..0) عضو في الشهر .
التركيب الاجتماعي للاعضاء كما بلسي :
8 بالمثة من العمال ( في الفروع وفي
اللجنة المركزبة ) و 1528 بالمئة حن الفلاحين
و 1 بالئة من الممال نوي اليافات البيضاء
و ١م بالثة من المثقفين ومن عناصر تنتمي
للطبقة الوسطى » و١2) من الحرفيين .
وتشكل نسسبة النساء في الحزب .؟ بالملة .,
وبالنسبة للاعمار فهان 7.61 بالملة مان
الاعضاء هم في عمر اقل من انين عاما »
و١621 بالملة بين .5 و0 .) سلة و 1.69
بامثة بين .4 86.9.
س «مير »
تشكلت حركة « مم » اليسارية الثورية
من العناصر التي رفضت خط الحزب
الشيوعي التشيلي الذي بتبنى طربق النضال
البرلائي » على اسسائى ان طريق الكفاح
المسلح هو الطربق الوحيد لواجهة الامبربائية
وللنضال من اجل نحفيق المجنمع الاشتراكي.
وقد بزلت حركه « مر » تحت الارض في
سئة 1114 للانطلاق في ممارسة حرب
العصابات . وبعيت نشاطانها مقطعة حتى
ابار ./151 » قبل عدة اشهر من الخانات
الرئاسة التي حملت الرئيس الماركسي سلفادور
اليندى الى الحكم » فمنذ ذلك الوفت
تصاعدب عملبات ١ مر » في الريف » على
اثر افرار برنامج الاصلاح الزراعي من قبل
حكومة الرئيس السابق ادواردو فراي © كما
نصاعدب في المدن ء وبشكل خاص في
العاصمه ساننياغو » وفي كونسبسيون »
وذلك في شكل اتفجارات واضطرانات حاول
اليمين اسفلالها آنذاك لعزيز موففه الممادي
من المندي وكونه غر جدير بحكم البلاد »
خاصة وان ١ مير » لم نمارض اليندي في
معركة الرئاسة © وان كانت لم لإيده
نابدا عملا .
_-
منظمة المبر ودعرة الى الاسراع في ١
الجبهة الشعبية في تهابة الثلائينات » مع
الشيوعيين . وعلى تقيض الحزب الشسوعي »
كان الحزب الاشتراكي بركز على ان هنالد اكثر
عن طريق نحو الاشتراكية ٠
وعلى اسان خبرانه في الثلائيات بيني
الحزب سساسته اليوم » على الظروف الناريخية
في تشلي »© وهو سبع الخط الماركى 3
اللبنيني » وبصير بان مهمه الاولى هي الاستيلاء
على السلطة البورجوازية وانشاء دبكناتورية
البروليتاريا » لانهاء الامبربالية والراسمالية »
ومن اجل بناء المجمع الاشتراكي .
الطريق السلمي نحو
الاشتراكيه طربق وافعي ؟
وبصبر الحزب الاشتراكي ان الوضع في تشيلي
فريد من نوعه في أميركا اللاتينية . وهذا ما
اشارت اليه الاننخانات الآخرة في اورغواي »
وربما بكون السسب وجود برولساريا واعية الى
حد ما في تشيلي » واللي نخوض عملية تثوبير
مستمرة » ولكن هذالا بمني بان الحرب
الاشتراكي بعتبر الطريق السلمي نحو الاشتراكية
طريقا وافعيا » ولهذا السبب فان استرانيجية
الحزب الشاملة تقوم على اسسائى القناعة بأن
المواجهة آانية ولا ريب .
الاعداد للعمل السري
ومن اجِل الصراع الطيقي في تشيلي فان الدى
الحرب الاشتراكي التنظيم الاسم . وبموجب
مبادىه المركزية الديمقراطية فان مؤتمر :الحرب
هو اعلى سلطة في الحزب » وهو بنتخب اللجئة
المركزية . وهذه مؤلفة من ه الى ١٠١ عضو
بنتخبون الاعضاء في لجان الاقسام والذيين
بدورهم ينتخبون ممثلين للجان الافليمية التي
ترسل ممثليها الى مؤتمر الحزب .
ومثل هذا الشكل في التنظيم ملائم : لانه من
جهة » يسمح للحزب بالممل كحزب برماتني »
ويمكن الحزب من جهة اخرى © بالنزول تحت
الارفى متماسكا » في خال استيلاه فاشي على
السلطة .
استفلال قوانين.
الاصلاح البرجوازية
القد استغل الحزب الاشتراكي وحلفاؤه في
الانتلاف » امكانيات التفسير التقدمي لقوانين
الاصلاح البورجوازبة في الستينات » اي الاصلاح
الزراعي وقوائين التاميم ٠. .
فالاصلاح الزراعي بوفر امكانية استبلاء
الحكومة على كل المزارع التي ينجاوز حجمها
م هكار , وقد تم الاسشيلاء على ...؟ مزرعة
من قبل مزارعين لا بملكون ارضي »© بعدما تسلمت
الحكومة السلطة . وفد اممت الحكومة مناجم
النحاس وغرها من مصادر المواد الاولية التي
بملكها اجانب . ولقيت كل الصارف الصمر
نقسه فيما عدا مصرفا واحدا .
لقد حصل تاميم الرساميل الاجنبية على
نأبيد واسع النطاق في اوساط القوى
البورجوازية القدمية في البرللان »© لان للائتلاف
وللبورجوازية مصلحة مشسركة في محاربة
الامبر بالية .
لتحول نحو الاشتراكية .
وخلتال. الإتواع لال لتو وت ان جتواليتهة شيعه
فسياسة الحكومة في الناميم مسسمرة نحيت انها
ظبما » ثملت الراسمالية الوطنية . وسدور
الصراع خاليا خول مسأله بأميم صناعه الورق .
مفترق الطرف
وقد استهلكت الحكومه اليوم كافة امكانيات
الاصلاح الدسورية الحالية . ويبقى امامها
باتالي طربفين لحفق اهداف الحكومة
الاشتراكية » احداها بواسطة البرلمان لنفيمر
الدسور في الابجاه الاشتراكي © والثانيه »
كسر قوانين النظام البرلماني » وانشاء ديكسانورية
البروليتاريا .
دبالتسبة الافكانية الآولى '*افان فرعي النجاح
فليلهة لان الحكومة تواجه اليوم فوى الرجمية
موحدة .
اما الامكانية الثانية فلا بمتبرها الحزب
الاشتراكية وافعية اليوم »ه بسبب الجيش .
فالجيش التشيلي فوة حاسمة © كبرة ومنظمة
تنظيما جيدا . وهو كان قد حدد دوره السياسي
على انه دور ضمانة الالزام بالدسسور . لهذا
السبب » وفي المرحلة الحالية من الطور »
يحاول كل من اليمين واليسار » ارضاء الجيش
الضمان بأييده .
الحرص على
كسب الوفت
ان سياسة الحزب الاشتراكي » في هذا
الوضع المصيب » هي كسب الوقفت لتحفيق
درجة اعلى من الوعي في صغوف الجماهم .
فالحزب الاشتراكي يفترض بأن الرجمية تريد
السارة معابية مع الجاع ابجاني 6 ين در
لم ينجح » الاثنلاف الشمبي في مسعاه لفير
النستور بواسطة النظام البرلاني © ولكن في
كافة الاحوال » فان المسألة الملحه والخاسمة
هي نعيئة القطاعات الرئيسية في المجال الصناعي
بحيث بكون اليسار فادرا في حال فيام مواجهه
على شل افصاد البلاد بافتراب عام » لهذا فان
نمبئة نصف مليون عامل صناعي في نشيلي هو
الهدف الرئيسي في سياسة الحزب الاشتراكي
الحالية .
« مير ) : التثوبر
الخزب الاشتراكي : الوفت
واذا اردنا في النهابة فهم الفارق سين
سياسة « مر » وسياسة الحزب الاشتراكي »
في المرحلة الحالية » فان هذا“الاخلاف قبل كل
شيء » هو في فهم عامل الوقت . ان الحزب
الاشتراكي بعطى اهمية لكسب الوقت بحيث
نحصل الواجهة المحتومة في وفت تكون فيه
الجماهر الشمبية مسالدة جدبا للثورة »
و« مر » من جهها . ترى بان هذا الشرط
لا بمكن ان سحفق الا بواسطة زبادة النشاطات
الثوري مهما فمل الجيش او الفوى الرجمية ,
وان المضي » برابها » باللعب بالامكانيات
البرئانية هو بمثابة خيانة للثورة . - هو جزء من
-
الهدف : 152
- تاريخ
- ٢٠ مايو ١٩٧٢
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10270 (4 views)