الهدف : 153 (ص 6)

غرض

عنوان
الهدف : 153 (ص 6)
المحتوى
٠
فقس المشا ميان الها سشي العساي
حول الانقسامية و اللاسوفياتية والنهج النتنظيمى الخاطئ
ما سمه ‎١‏ بالمتلبات القديمة
القليدنه في الاحزاب المسوعيه »
وبالدعوة الى انجاد ذا قبادات شانه »
.. الى غير ذلك من الشعارات
الشليليه الي تفق مع انجاههم
الانقسامي الذي سموء ‎١‏ الانجاء
الثوري الجديد » والذي بدعون انه
موجود في الاحزاب الشفيفة الاخرى
انشا 0
النهج الننظيم
1 التصنوي اللكيله المفامرة
أن الخط الفكسري والسيساسي
المنحرف عن الماركسية الليئينية »
الذي سارب عليهدهله الكلةء,
بريط نماما بنشاطها اللنظيمي
الانعسامي الذي لخدم هذا الخط .
فالنجر كات المسبوهة الي قام نها
في الطلام رياض الرك وبر فليل
ممه ء قبيل الؤتمر الثالت والثارة »
والني لم بكشفى النفاب عنها حينذاك
بدا من بعض اعضاء اللجنه المر كزبة»
ويشهي بعدد من اعضاء اللجان
المنطفة في بعض المحافظات .
الفد ظل الهدف الرئيسي الذي
تنحرك تحوه عناصر الكله الانهازيه
المفامرة » في مجمع نناطها , هو
فرض سيطرنهم على قبادة الحزب
وفد استخدموا في ذلك جميع اساليب
الضليل والنحريف الفكري والسياسي
والطرق الرخيصة في الترغيب
والترهيب ؛ والاثارة والمحريض .
ونشروا حملات منكرة من الاكاذيب
والافراءات نمد رفاق ثرفاء »
محاولين الثهم بهم وتشوبيه
سمعتهم » لاضماف هيبة الحزب في
قلوب اعضاته » وتحت ستار
« نحسين » التركيب الطبقي للحزب
وففوا عملا ضد رفاقه من خسرة
العمال والفلاحين الفقراء ونكلوا بهم »
وبحت هذا الشعار نفسه حاولوا نقل
الصراع الطبقي المحدم في الجتمع
الى داخل الحزب بهدف اثارة
الشضفائن والاحقاد بين الرفاق .
وسموا تحريتهم هذا للفكر
الماركسى اللشيئي ؛ والسياسة
الماركسة اللبنينية « انجاها جديدا )ا
في الحزب »2 كما وصفوا اعمالهم
اللخرسة للحزب ونمزيقهم لوحدته »
نانها بناء لحزب « ثوري جديد © .
وبالاقافة الى الكلات التي
اوجدنها هذه العناصر » في عدد من
النظمات والهئات الحزبية 6 والتي
ادت الى نقسيمها وشفها » مارست
هذه المناصر الاساليب الفردنة
والدبكانورنة اء ونشرت جوا من
الارهاب الفكرى والنتظمي ‎٠‏ ضد
كوادر واعضاء القاعدة 6 بل وقد
منظمات باكملها ولجاب الى اساليب
الانقاع بين الرقاق . وداسب صادىة
الوترية الد:مغراطه والنظام الداخلي
وحقرت الفالد النظشمة التي
اكسينها الرفاك لي ممارسانهم الجزبية
الطويلة , واتمدب عن مرامز
المسؤولمة رفافا جبدين وشحمانا من
ذوي الشخصة السنفلة والتفكير
السليم ؛ واصبح مبدوها الوحيد
الذى تطيقه في سسانة الكادر هو :
تقديم الؤبدين لها او الساكين عن
تصرقانئها .
واخف اقراد الكلة ومؤبدوهم
بلاعبون الثاء الاتخانات الحزبية
لبحولوا دون تطسسسق مبادىم
الدبموفراة ودون نمثيل صحيح
لراي فاعدة المنظمات ويخترعون مخخلف
الوسائل اللامبدئة لبزوروا ارادة
الفاعدة » واذا فشلوا رغم ذلك »
لجاوا الى « القاء » نائج الاننخانات
الحزبية » والى حل الهيئة الحزبية
المسخبة وافامة بديل لها عن طريق
المين . انهم تجاهلون باصرار
مبادىه النظام الداخلي الفائلة.
بان الاتخاب بلجب ان بكون
دبموفراطيا وان براعى فه التمثيل
المددئ طقن على تسن إسليم
ووفق مقاببس موحدة 2 ونمد
منافشات تنظيمية وفكربة وسياسية
واسمة في منظمات القاعدة .
العد زوروا آرادة الفاعدة في اكثر
من مكان وافاموا لجانا مسؤولة لآ
تتمنع باية شرعية حهيقية واصدروا
فرارات بالطرد ضد عدد من خسرة
الرفاق دون ابة تهمة ودون آبة محاكمة
حزبية» بل اخذوا ينكرون حتى وجود
منظمات كاملها اذا كانت لا تنصاع
لاتجاهاتهم الحريفية والانتهازية
واخذوا بخلقون جوا من الارهاب حول
الانصال بالرفاق المسؤولين والقادة
الذين بحق لجميع الرفاق الاتصال
بهم والاستماع لارائهم . ولم يكتقوا
بذلك ؛ بل اصدروا بيانات ونشرات
شهروا فيها برفاق مركربين ومسؤولين
منطقيين » ونقلوا معركة الحزب الى
مرحلة اللشهر الكنابي الملني . وقد
عملوا على تشوبه مبادىء الركرية
الد بموقراطية ومواد النظام الداخلي »
وحاولوا استخدامها بشكل انهازي »
مجنزئين منها هذا البند او ذاك حسب
مصلحة كلهم » متجاهلين ان مبادىه
المركز بة الد بموفراطبة هي كل لا بتجزة
ولا بجوز تطبيق مبدأ واحد منها بينما
تداس هبادىه اخرى بالاقدام ونسفت
جوهر المرتزبة الدبموفراطية حين
اداست الكلة الانهازبة على اعلى
مبدآ سياسي وننظيمي للحزب وهو :
التزام جممعاعضائه ومنظماته بقرارات
مؤتمسر الحزب وخطه السياسي
والنظيمي ,
ولم ترتكب الكلة الاننهازبة
التحريفية اعمالها هذه قبل المقاد
اللمجلس الوطني فحسب وانما
استمرت عليها بعد المجلس الوطلي غير
عارئة بتوصيانه» لان الكلة الانتهازية
وضمت دوما مصلحة كلها فوق
مملحة الحزب .
سيحة لهذه الاعمال والاساليب
الاتقسامية اللبونة الني قاعيتها
عناصر الكلة © والسجريفات الفكرية
والياة الي ساروا عليها »2
نمكنت الكله الاسهازية الجر بفية
المغامرة من ان نشل اللجنة المركزيه
ومكبها السياني © بمماحكات
سزنطة لا بهابه لها © وتصرفهما عن
معائجة وجل المهمات القادية المطلوية
منهما . وقد جرى مثل ذلك واسوا
من ذلك ه في كل لجنة منطفية »
وفي كل لحنة فرعهة» أو هله حزسية
وجد فها عصر او اكثر من عناصر
الكله الجريضية © فقد وقمت هذه
الهئاتب في صراع داخلي حاد
يتزف جهودها ونشات فها حاله
مسن التزيف الداخلي الماسوي ومن
العزلة الشديدة عن الجماهير . لقد
اصظدمت الماصر الانهازية الشسمة
الى الكله او الابعة لها بمقاومة
شدبده من كوادرو فواعد الحزب »
الني وففت تداقع بشكل رائع عن
الحزب وعن خطه السياسية
والنظيمية »© الفائمة على الماركسية
الليئينية » ونصون تفاليده الكفاحية
الملجدة .
ان الرفاق في فواعد الحزب
يعرفون جيدا هذه الزفاتة سن خادل
نغالهم الباسل ضد هذا الهج
الحريفي فكربا ونظيميا » وضد
هذه الكثلة الاتنهازية الني ارادت أن
تفرض نفسها على الحزب .
ان فواعد الحزب وكوادره » سواه
منها نلك الي حففت نجاحات كبرة
في نضالها الباسل ضد الإلة
الاننهازية المنآمرة » ام تلك التي لا
تزال نعابي من اعمالهم في منظمانها
حتى الان » توجهت مرارا الى الامين
العام : والى الرفاق المسؤولين
الاخرين © الامناه على مسرة الحزب
ودوره » طالبة البهم وضع حد لهذا
الخريب . كما توجهت وفود عديدة
الى عدد من الرفاك الاخربن الذين
نسترت كلة رياض الثرك وراءهم
خلال فنرة من الزمن » موضحة لهم
الشائج السيئة لاعمال هذه الكلة ,
ولقد بل الموفعون على هذا البيان
كل جهدهم لحماية الحزب ومنع نشر
البلبلة فيه كما عملوا لوشف تدهور
الوضع فيه . وحين اصبحت الازمة
حقيقية عملوا كل شيء ممكن لانقاذ
الحزب وعرضوا العديد من الحلول
لاخراج الحزب من ازمنه بدون
هزاب . وكان منطلقهم دائما الحرص
علىوحدة الحزب الفكريه والسياسية
والنظيمبية »© والشعور بالمسؤولية
تجاد مهام الحرت ودورة في داخل
البلاد وخارجها . الا ان جهودهم هذه
اذهبت هباء امام اصرار وتمادي الكثلة
القامرة في مواقيها الجريفيه
والانمساية . ونمسكها باساليب
المناورة والحجابل © ونْسشيتها بهدفها
اموه للاسسلاء على الحزب ,
لعد شكل كل ذلك فاعة عصفة
وشامله لدى الاكثريهة الساحفة من
كانرات الحزب وفواعده بان الصبر
بعد هذا اصبح جريمة بحق حزينا
وبلادناء ويائه لا بد من خطوة حاسمة
ننهف الحزب . ولهذا رآبئا ان افضل
.وسيلة لذلك هى الوجه الى جميع
الرفاك والرقيفات » موضحين امامهم
اهم نوا حي الازمة » وطالبين اليهم
ان بصبروا بحزم عن شُجبهم للكثلة
الاسهازية الغامرة ولرؤوسها الذين
خرفوا الثقة الى منحهم اباها
مندونو الؤنمر الثالت والذين
برهنوا بسلوكهم على عدم جدارتهم
تحمل هذه الثقه ,
ابها الرفاك الاعراء
انم تعلمون بان حزننا بجانه في
هته الايام مهام جسيمة ونقع عليه
مسؤولية تاربخية كيرى توضفه فوة
جماهرية مصرفا بها ولها قواعدها
وجذورها في مخلف انجاء البلاد
وبوصهه احد الاطراف الاساسية في
الجهه الوطنية النقدمية ,
فامام حزنا والاحزاب التقدمية
الاخرى مهام انجاح الجبهة الوطنية
التقدمية وتوطيدها . ويجابه حزينا
مع سائر احزاب الجبهة الهمة
الكبرى » مهمة ازالة انار المدوان
الاسرائيلي وتحربر الاراضي المحتلة
عن طربق نقوبة اللاد اقتصاديا
وعسكربا . وتشديد النضال ضد
الامبربالية والصهيونية وعلى راسها
الامبربالية الامربكية ومؤامراتها
ومخططاتها .
ان علينا بذل كل جهد لانجاح سم
سوربا في طربق النطور اللاراسمالي
وبناء الفاعدة المادية للانتقال الى
الاشتراكية .
أن امامنا حل المشاكل الاقنصادية
والمعاشية المعندة والعمل على نقوية
ونو طيد القطاع العام في الاقتصاد
الوطني » وعلى زباده مجموع الانناج
المناعي واازراعي ورفع الناجية
العمل لتمكين البلاد من تحسين
الاحوال المادبة لجميع الكادحين .
أن قيام حزبنا بقسطه في تلفي
هذه المهام لا بمكن ان بسم الا اذا
قامب في داخله وحده ميئة » وحدة
مبدئية وسياسية وننظيمية ترتكز على
مبادىه الاممبه البروليتارية وعلى
الماركسية اللينينية ونطبيقها الخلاق
على ظروف بلادنا وتبئى على مبادىه
الركزية الدبمقراطية الني ينيقي
فهمها وتطبيقها بشكل مبدع في
الظروف الناربخية الملموسه » وحدة
نصون بشكل صحيح اسسعلالية حزبنا
العكربة والتنظيمية وحدة تلبذ كل
“اثار العدوان الاسرائيلي الاستعماري»
1
الاقكار والسارات والنكلات الجر بقفية
هر المؤولة ؛ الى سهك الحزب
ونسسترف فواه , وحدة شبذ الكله
الى شفب الحزب بممارك داخلية
واضمفت للظمه ونشرت الشفاق
واللسبرالسة قسسه والبي الببت نطور
الاحدات أن افكارها الحريفبة
تتمارض نمارضما ناما مع الخلول
العلميه والعملبة التي تطلبها حاجات
التطور الوضوعي البلادنا .0
عاثى الحزب الشبوعي السوري.
الى الامام نحث رابة الماركسيسة
الليتينية © رابة الامميهالبروليارية
التي لا نقهر .
ابها الرفاق والرفيقات
اننا اذ نضع فضيه الحزب
ومستقبله في ايدبكم تمبر عن لقنا
باتكم » وائنم الذين ساهمتمجمفا
في بناء هذا الحزب © وكلم في
جميع المارك اللي خاضها شعبنا »
ستتمكئون باللعاون معنا من الاجهاز
على المؤامرة الني ساهمنم حتىالان
في احباطها ومثمها من نحقيق
اغراضها المحرمة .
لقد جانه حزينا ممارك عديدة
فاسية داخلبة وخارجية » وتمكن
دائما من الخروج منها منتصرا .
وانتزع احرام الفوى الوطلية
التقدمية بفضل صحة خط هالسياسية
ووحدته العولاذية » وانسطاع ان
يعزز موافعه بين الجماهم بفضل
اماننه لتعاليم الماركسية الليتينية
ونفانيه لخدمة الشعب. والان بتقلب
حزبنا بنجاح على هذه الؤامرة
وسوف بخرج من الازمه النيفرضها
عليه المآمرون وهو اصلب عودا
وامتن تنظما واشد وحدة .
ان وحدة حزينا الني عاشت
عثرات السئين صلبه منيئة رغوكل
ما مر على الحزب من محن »؛ انما
بثيت بالدم والمرق الذي بذله
الوف الشيوعيين المخلصين وهم
بناضلون ويعملون بصبر وصمب
وانكار ذا لخدمة وطنهم © لخدمة
شعيهم بعمالموفلاحيه وسائر كادحيه.
تلهمهم في ذلك سياسة الحزب
الصحيحة وشعارانه الواقية .
فلسوطد الوحدة العولاذية للحزب
الشيوعي السوري على اسساس
الماركسية الليتينية ومبادىم الاممية
البروليتارية . الى الامام من اجل
تتفيذ متررات وتوجيهات الؤنمر
الثالت لحزينا وتحفيق شماره
الرئيسي ( النضال في سبيل تصفية
في سبيل توطيد اللظام الوطني
التقدمي في سورية العربيه » مناجل
الاشتراكية والوحدة المربية ).
انهى )
89
آ
|
ا
يد
نسب السجزئه اللي قفرضها الاستممار أو الطلف
او الرجمة يفي وحود الابه ؟ في الفيئام
الجئونية والقسئام الدبموقراطية بوجد ابضا
بحزئه ؛ وبوجد اسفاء للمصالح الاقتصادية
المنسركه خالا » فهل يعني ذلك ان الامة
القاميه فر موجودة او لمر موفرة لها سمات
الامه » وكذلك توجد مثل هذه الخاله فى كوريا
الجئوسة وكورنا الدبموفراطية ؛ وكذلك في
المانيا الغرسه والمانا الدبموفراطية » فهل لا
بوجد آمة كورية او امه المانة ؟ لا اعفد ذلك .
ان قفسة الامه المرسة ووجودها أو عدم
وجودها لا ,جوز النظر الها بهذا الشكل © ان
الامة العربية ؛» ككل امة » نعرض في تاربخها
لعوامل الانصال او الانفصال » ولاثداد او
راخي الروائط الافصادبة دفمل ظروف طارئة
وموفة او ظروف قاهره » ولكن ذلك كله على
اهمه لا بفر ولا بمكن ان نقر بصورة اساسية
من حفيفة ان الامه لا تزال فالمه » وان العوامل
القرببة الني تدقع بالامه بطريق الشسات والتبعثر
السياسي والاقتصادي والفكري لا مسقبل لها »
وان المصالح المميفة والحاجاب الوضوعية لهذه
الامة ندفعها للالتجام بهذا الشكل او ذاك
وللخلاص من العوائق والموانع التي نحول دون
بكاملها ووحدتها .
ان فضية الامة وتكونها عملية تاربخية ©؛ وهي
دائها بحاله صرورة وتجدد » واذا لم بكتمل عامل
من العوامل فيها كنبب من الاسباب ‎٠»‏ فينبني
ان لا ننسرع نفي وجود هذه الامة » واتما بنبفي
العمل لازالة 'مخلف الاسباب التي تحول دون
كونهذا العامل» وكذلك لا بجوز وضعاستشساجات
سياسية من ذلك الاكيد فكرة التجزئة وابجاد
الشبريراب النظرية لها » أن ذلك ضار جها
وخاطىء من الناحية النظرية والسياسية .
الطبقة العاملة تهنم
بقضايا الامة والقومية
بعض الرفاق فالوا ان الحديث عن الامة
العربية هو شيء لحر طبقي © فلماذا 1
هل الطبفة العايلة وحزبها لا بهتمان بالقضايا
القومية ؟ هل الطبقة العاملة مهمتها فقط العمل
الزيادة الاجور وزيادة حصة الفلاجح ؟
اعنقد ان مهمة الطبفة العاملة هي حل كسافة
المهام الموضوعة امام شعبنا » اللهام الوطلية »
والمهام الفومية والمهام الاجنماعية . أن كل مهمة
نقوم الطبفة الماملة بممارستها وتنفيذها تطبمها
الطبعة العاملة بطائعها وهي مهمة طبفية . اما
اذا نركنا القضابا التي نسميها فومية للقوميين »
فهذا بعني مساعدة للعوميين ونخل عن المصركة
وهروب منها » كل العضابا بنبقي ان تعالجها
الطبقة العاملة » ففضية الامه » وقضية الوحدة »
وفضية فلسطين »© وكل الفضابا الاخرى .
بعض الرفاق بفولون من اجل تبرير عدم
اهتمايهم بفضابا الامة والقومية » ان الرجصين
موجودون داخل الامة » والوافع ان هذا صحيح .
الامة تضم الرجعين والعمال » الامة لا تعني فق
الطبقة الماملة او الفلاخين او النجار او
البرجوازبين والافطاعيين ء انها كل ذلك » ولا
بجوز ان نمناسى الصراع الطبقي داخل كل امة »
ان هذا الصراع موجود في كل آمة » في كل
امه آمنان : رجفيون ونقدميون . ونحن عندما
نحدث عن الامة المربمة » لا ننسى ذلك ادا »
ولا تنسى وجود الرجعيين وعملاء الاستعمار ,
نرى أن الافاق في امتنا والمسسغبل هو للطبقة
الماملة وجماهر الفلاحين » وان العمال والنلاحين
بشكلون المدد الاكبر والاضخم قي الامة .
والطبقة الماملة خلال تضالها تطبع الامة بطابعها .
ان ترك فمانا الامه والشهب والهرب من
معالجه المسالل الفوسية والوطنية والاسفاد عنها
فهو شكل بذرة هن العدمية الفومية »
والكوسمونولة . ان العامل لا هنم قف
نقشابا العمل والاجر ؛ والبلاح لا بهم قبط
نقضابا زنادة الخصة , انه نهنم نكل ذلك »
كما نهنم نقشانا وطلة وامنة .
ان نفس الرفاق بفهمون بصورة خاطئه القصابا
الطبقية , أن المفهوم الطبفى عند بعش الرفاق »
وعند بض المسؤولين انضا بنحصر في معااجة
الفضابا الافنصادية » وكل من نجاوز ذلك
الى فضابا اخرى وطنسة او قوصسة © فينظر اله
نرعب © ونوجه نجوه النظرات والانهانات
بالقومية , ان خصر نضال الطبفه القاملة وخزنها
بالتضال الاقصادى ققط هو كرار للانحراف
الذى حاربه لنين » الانحراف الذي يسدى
ب ‎١‏ الاقنصادية » وهو موقف كوسهونوليني .
موقب عدمي فومي © موفف انفزالي » وهو
مخالف ليا الماركسيه الليثيئية . أن خصير
نضال الطبقة الماملة واهمامانها بالقفضانا
الاقصادية فقط © هو ما يعمل له الانهازبون
والاصلاحيون . ان حزب الطبفة العاملة هو اولا
وآخرا حزب سساسي »© واهتماماته تتسع لكل
الشاكل وفضابا الامة الوطنية والفومية
والاجماعية .
ان احزابنا الشيوعية لا نهم نصورة كافية
بالقضابا الفومية » ومن الضروري الاهتمام اكثر
بهذه الفضايا ودفعاارفاق لعالجة ذلك واللشاركة
في هذه الابحاث على اساس ابدبولوجية
الماركسية اللينينية وعلىاساس البحث والسنسيق
وتبادل الراي مع الاتحاد الوفياتي وبلدان
المنظومة الاشستراكية .
قضية الوحدة المربية
أن هذه القضية » هي فضية السسفيل »
ولكن امكانية تحقيتها في الوافع تبرز وتظهر »
وقد تكررت باشكال مختلعة والعكست في برامج
الكثر من القوى الوطنية اللقدمية باشكال مختلفة
ابضا . وقد عالجها مشروع البرنامج السبياسي
بصورة صحيحة وعلى اساي مبدئي . والضجيج
حول هذه الممالجة لا يسسئد الى اي اباس
علمي . ان بعض الرفاكق بنافشون هذه العضية
اليس على اساس النصوص الموجودة. في مشروع
البرنامج وانما على اساس افكار مسبفة » وعلى
اساس الخوف من الوحدة العربية . انالا
انفي امكانية وجود خطا هنا او هناك وهذه
الاخطاء تصحح في مشروع البرنامج وتستيدل
وتعدل على اس سصحيحة اسسي ماركسية لينينية
خلال البحث وفي ضوء اللاحظات وقتي الؤتمر
القادم .
ولكن هل الاهتمام بقضية الوحدة العربية »
هو موقف فومي ام هو موقف طبقي ؟ اعنقد انه
موقف طبقي » انه من مهام الطبقة العاملة »
وعلى الطبقة العاملة أن تناضل من اجل تحقيقها
وانجازها باتجاه القدم والاشتراكية .
أن المستعمرين عملوا سانقا وبعملون الان ضد
الوحدة العربية » لفد اشار فيليبي وقال ان
الدوائر الاستعمارية تعمل باستمرار ضد الوحدة
العربية . لقد جزا الاستممار البلدان العربية »
اوجد فسيفساء مصطلعة » وتركيبة مصطلعة في
البلدان العربية» عمل علىاحياء المشاعر الاقليمية
في كل بلد وقام بنبش كل ما يمكن ان يفرق
بين البلدان العربية : الطائفية والمشائربة
والقومية » اوجد قات وظقات لها مصالح
في دوام التحزلة ,
الردفية ضد
الوحدة العربية
أني لانساءل هل هذه الكيئونات شيء طييمي 9
سانعا كانت على القالب من صنع الاستعمار »
اما الان فلا . ولكن الاسممار كان وما بزال
بناضل ضد وحدة البلدان المربية . وكان وما
بزال بناصل للحفاظ على هذه الكيلونات
اللوجودة .
أن الرجئعية الى اتن في هوم عن لأسا 2
الوجده العربية » ولم تكن الرخميه العربية في
بوم من الانام وحدوبه ه انها ضد الوحدة
كانت وما زالب ؛ السوودنه تاضل لسد الطريق
امام ابه وجدة » وتففيالوف وبلانين اللرات .
بنبفي ان لا ننظر الى شهار الوحدة العربية
بممزل عن الظروف الدولية والفرنية الي
تعشها © اننا نمش فى مرحلة انهبار نظام
الاستعمار » واشفال البثرية من الرأسمالية
الى الاشسراكيه » في ظروف ازدباد وزن الانحاد
السوفياتي وبلدان المنظومة الاشتراكية اخذت
تنش ونمارس تآثرها الكبر على العدد من
النثات القومية وممثلي البرجوازبه الصمفرة
والتوسطة ؛ وكل حدث في العالم » وفي اقصى
مكان في العمورة لا يمكن النظر البه بمعزل عن
هذه الطورات الدولية ,
وعلى التطاق العربي ايضا ‎٠‏ نرى ان القوى
الماعلة في فصية الوحدة هي القوة الي ترفع
رابه التحرر الوطني وتعلن عن تينيها لافكار
الاثستراكية » وعن صدافها للانحاد السوفياتي
وبلدان المنظومة الاثسراكية » فوى احذب تغرب
بمفاهيمها من موافع الماركسية الليتينيهة » اي
بكلمة » الفوى اللي تفني مفاهيمها الوطنية
والقومبة بمناهيم النعدم الاجتماعي والاشتراكية»
وهذه الغوى هي التي ترفع رابة الوحدة وتعمل
لتحفيقها » ولذلك لا بمكن ابضا النظر الى
ففة الوحدة الا من خلال ذلك ابضا . ان
الوافع الدولي ونائر طاع المصر فيه » والواقع
العربي والقوى النشيطة فيه والطابع النقدمي
الحركة التحرر العربية » كل ذلك يفطي لشفان
الوحدة العربية والعمل لحفيفه في الظروف
الراهنة » الظروف الدولية والعربية طانما
تقدميا ‎٠‏ طابقا تخرريا معاديا للاستعمان
والصهيونية والرجمية . وفي ضوه ذلك ينبني
النظر الى محاولاب الوحيد واللعارب والنسيق
بين البلدان العردية التي نمت او التي بمكن ان
سم,
انا لا انفيابدا أن الدوائر الرجعيه والامبربالية
فد قامت باستفلال شعار الوحدة » وعملت على
أجهاضه ونفريقه من محتواه التقدمي » كما
قامت باسسغلال المشاعر الوحدوبة للجماهرء وهى
نيقفوم نستي المحاولات لاسسقلال ابة وحدة قد
نقوم بين البلدان العربية وتخرببها من الداخل»
فالصراع الطبفي داخل دولة الوحدة لن بزول
وهو سيحندم اكثر فاكثر بين القوى الرجعية
والقوى النقدمية ؛ وسسعمل الاوساط الرجعية
والامبريالية دائما وباستمرار لعرفلة مسرة
الوحدة » وفي حال فسلهسا ستعمل دائما بانجاه
دفع هذه الوحدة بانجاهات معادية للقدم
والاثسراكمه والانحاد السوفياتي » وباتجاه معاداة
الدبموقراطية » والعداء للقوميات الاخرى التي
ما واه
ولكن رغم ذلك فان محاولات الامبريالية
والرجمية هذه لا سند في الظروف الراهنة الى
اساس وطيد ؛ فهي ضد انجاه التطور وضد
افقسل لش ايل م نطاب يبدا لص لوف ان ليحرب |
هول الامة العربية وقضية الوحدة
المصالح المميفه للامة العرسة ؛ والقضية ليست
قمنه رقع شعفار او تسميات ؛ وانما هي ممارسه
ووافع حي ؛ والرجمية والامبرياليه لم كن بوما
ما وخدوية وانمها كانت دائها اتفصالية .
لسن صدفه ان مجاولاب الوخدة في السسوات
الاخرة قد بمب اولا بين مصر وسورية : اعوام
1947.8 © سين للدين صحررين من
الاسفمار » وسائرين بانجاه القداة للاستممار
والصدافة مع الانحاد السوفاني وللمدان المنظومه
الاثسراكية ؛ وبانجاه الحولات القدميه »
ولس صدفه كذلك قيام المحاوله الثابية في
نشكيل انحاد الجمهوربات العربية من مصر
وسوربه ولببيا » أن هذا بين ان الظروف
المناسبه للوحدة او الانحاد موفرة نين البلدان
النحررة الندمة © مهما كانب درجيات هذه
القدمية مفاونة .
ان محاولات الوحده او الانحاد لم نبرز من
قبل السعودية او مراكش وامثالهما » ومن
المحمل ان تبرز هذه اللمحاولات منهما الو من
امثالهما » من المحمل ان بجري كلام عن الوحدة
عند ممثلي الرجعية العربيه + ولكن الكلام شيء
والمارسة الحيه شيء اخر . ان حكام السعودية
او الاردن وامثالهم في العالم العرني بخافون من
الوحدة » ويكرهون كل انفاح حفيقي على العالم
العربي . أن السعودبة عرفلت وما تزال تمرفل
انشاء وتصليح الخط الحجازى الذي بربط بن
دمشق والمديئة المثورة » كيلا يجري تماس بين
الشعب في سورية والشعب في نجد والحجاز »
وكيلا تنتقل اشماعات الفكر القدمي » الفكر
العلمي هن البلدان العرسة في دمشق ومصير
ولبئنان والعراق الى المملكة السعودبة ©» وكيلا
ينتقل الفكر الوحدوي من هله البلدان الى
جماهر الشعب في الحجاز ونجد ,
وكذلك محاولات الوحدة او الانحاد لم تبرز
من قبل البرجوازية الكبرة » وانما فرضت
عليهم هذه المحاولات » وسفوا لاستقلال هذه
المحاولات الوحدوية ولكن محاولانهم هذه ارتدت
عليهم ‎٠‏ وجرى تاميم مملكاتهم ومصائفهم كما
جرى وضع اليد على اراضي الافطاعيين وتوزيعها
على الفلاحين .
ان امكانية الوحدة او الوحيد قائمة فقط بين
الدول العربية النقدمية » وكل امكانية اخرى
لا وجود لها . وهذه الامكانة تستند الى دعم
الطبعة العاملة وجماهر الفلاحين » والى القوى
الثوربة الديموفراطية وتماونها وتحالفها في معركة
البلاء واللصنيع والنضال ضد الامبربالية
والصهبونية .
ولا بعني هذا ابدا ان كل وحدة او اتحاد بين
بلدين نقدميين ستئجح حنما » ان امكانية
النجاح فائمة وكذلك امكانية الفشل » ان الفوى
المعادية للوحدة ليست فليلة » وهي تعمل بعثاد
ضدها » واستمرار وبقاء النجزئة ونهيه الترئة
المناسبة لها للبفاء وللثمو ابضا ء رعم انها تسر
ونتجه في خط مماكسى لخط النطور المام »
واذا تركت الامور عفوبة من قبل الفوى والاحزاب
والطبفات التقدمية © فامكانية تثامي هذه الفوى
المعادبة للوحدة تصبح موفرة اكثر » وخاصة ان
هذه القوى الرجعية لا ترك الامور للمفوية »
وانما تعمل تخطيط من اجل سد الطريق امام
الوحدة أو الانحاد ( أن الرجمية فد تلجا
ظاهريا » وعلى اساس ردود الفمل والارتجال
آلى الحديت عن الوحدة أو الانحاد نين بلدين
رجعيين » كالانحاد الذي تم بين المملكه الاردئية
الهاشمية والمملكة العرافية الهاثمية » ولكن
هذا الاتحاد كان كلاما وشكليا » ولم بمارس
وجوده في الوافعء لان المصالح المنافضة للطبقات
الحاكمة » وعداء الجماهر الشعبية لهذا الاعلان
الشكلي للاتحاد » ادى الى فشل هذا الانحاد
| الهية 09
424
هو جزء من
الهدف : 153
تاريخ
٢٧ مايو ١٩٧٢
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 1093 (10 views)