الهدف : 157 (ص 7)

غرض

عنوان
الهدف : 157 (ص 7)
المحتوى
فكرة مهرجانات السيئما » لم نكن بالاساس
لفرض النافسة بين هذا المخرج او ذال » فلكل
مخرج اسلوبه وأستمماله للفه السينمائية تشكل
يختلف عن الاخرء انحافة الى الرؤيةالسيئمائية
المنميزة لكل مخرج وضين الواقع العاش ..
لكزدوافع آقامة الهرجانات ناخد خطينصبايئين.
الدافع الاول ء هو داقع المهرجاتات التي نفام
فىالجتممات الراسمالية الذي بكثف فإتسليط
الاضواء على بعض الاشرطة والنجوم والمخرجن
ننشيطا للسوقء أما الدافع الثاني فهو داقع
الهرجانات فالجتممات الاشتراكية الذي بتلخص
في فرز الفدرات الجادة في بناء حباة الضل
للانسان من خلال امكانات الفيلم السينمائي
وتأثرانه على المشاهد .
وبقدر ما اتحازت مهرجاناتالعالم الرأسمالي
نحو انجاهات خاصة في السيئما » انجاهات
ايدبولوجية او شكلية © فان مهرجانات العالم
الاشتراكي وفعت في لعبة من نوج نان وهي
انحيازها لعلافات دبلوماسية » وهذه ظاهرة
مؤسفة حقا لم نكن تريدها لظاهرات تستهدف
بالاساس تطوير الامكانات السيئمائية التيتماني
مغوطا عديدة في افطارها .
حديئنا هنا عن مهرجان بقام للمرة الثانيه
خلال اربع سلوات © مهرجان طمشُقند الذي
نقرر انمقاده خصيصا لإفلام آسيا وافريقيا ‎٠.‏
‏ففي عام 1118 اتعقد المهرجان الاول » وحقق
نتائج كانت مبشرة سواه في نوعية الافلام. الني
عرضت آنذاك او في طبيمة الندوات واللؤتمرات
التي عفدت بين المخرجين والنقاد وكاب
الصحافة . وكان المفروض ان بتعقد المهرجان
الثاني في عام .11 كن اصابات في اكولما
حدلت في طشقئد حالت دون رغبة الثرفين
على المهرجان من اقامته فاجل الى هذا المام
1. وخلال اربع سئوات من الانتاج منقبل
الافطار التي تشارك في الهرجان » وخلال اربع
اليوم وفدا
مت السينما الاوزبكية فيلها بعنوان
« اليوم وغمدا » . والذي اتيحت له
مشاهدة افلام اوزبكستان قبلاربع سئوات
بلمس تطورا كبرا في هذه السيتها . تناول
الفيلم وباسلوب سلس للفابة مشاكل العهل
والحياة ضمن مسية البناء الاشتراكي في
المنطقة الاسيوبة من الجمهوريات . في ندوة
الخرجين اشار اكثر من مخرج السى اهمية
الفيلم الهادف مشرا ذلك الىفيلم « اليوم
وغدا » » ومن خلاله نحدئوا الى مدىقدرة
السينما في نقد وبناه معالم التطور نحو
الحياة الافضل .
سئوات ايضا من الاتصالات مع هذه الافطار
من قبل لجنة الهرجان لم تسطع صالاتالعرض
المخصصة للافلام من افناع ولو بسبة ضصئيلة من
الشاهدين نما هو ممروض .. ترى ماذا انج
السيتمائيون في اسبا وافريا خلال هذه
السئوات الاربع ؟ اذا كانت الافلام الي قديها
المهرجان هي احسن ما الج خلال هذه الفسره
فلنقرا الفانحة الن على سينها اسيا وافريقيا
بصراحة ان اغلب ما عرئص في الهرجان هو
بمستوى افلام الدرجة الثالثة وما بمدها عدة
افلام قليلة جدا جدا عبرت عن طموح سيئمائي
حديد وانسجام واضح معالواقع الذي بميشونه»
وعدا عن الفلة من الافلام ©» فان بقية الاشرطه
كانت من ذلك النوع المزيف للوافع من اشكال
تقليدبة مسسهلكة ومريضة .
هنا لا بد مالاشارة والعريف فقط بالاشرطه
التي كانت اشارات والمحة في الهرجان .
١
تحت راية الشمس الشرفة
( فيلم باباني )
قصة ‏ شوجي باكي
سيناريو ‏ كانيتو شندو
اخراح - كنجي فاكاساكو
بمسبر هذا الفيلم من الافلام الهامة في اداته
الحروب التي نصئمها القوى المتهمة علحساب
انهاك الانسائية واذلالها واماتتها من خلالمسخ
كل القيم والملافات البشرية. والجنوداليابانيون
الذين بخوضون الحرب والذين بقوا في حصار
وجوع اضطروا لاكل لحوم موتاهم.. مرضوا ..
تمردوا .. قتلوا بمضهم.. جنوا .. تماعدموا»
نهم وفي لحظة الاعدام تمانقوا وسالوا وهم
بعيدون عن الوطن .. ( في اي صوب نقع
اليابان ) فأشروا لهم نحو الاتجاه وركموا علسى
الارضي باتجاه الوطن ..
عرص اللمخرج والسينارست هذا الموضوعمن
خلال حكابة بسيطة بتوغل فيها شيئا فشيئا
اليوضح لنا جوانبها وخلفياتها . بقول ملخص
الحكابة :
اذ ترقد ساكي بين ذراعي (اتسيو) » تحاول
ان لا نبكي لان زوحها كانسيو ذاهب الىالجبهة
في اليوم الثاني . انها متزوجة منلذ استةشهور
او هكذا .. تحب زوجها بعمق لحد نشمر أن
جزها منها فد انتزع لرسل الى ارض بعيسدة
اليحارب من اجل الوطن الام . بعد ستة شهور
تولد ابنتهما ( توموكو ) , أنه لمحزن جدا ان لا
يكون الاب فادرا على احتضان ابنته الاولى. انه
رجل ذو بلية ضفخمة لكنه ارق واطيبالازواج.
تمر سئون وتستسلم اليابان . يمتزج حزن
ساكي بالانتعاش لان زوجها سيعود اليهسا ء
وهكذا فان فلب ساكي كان يتثلج في صدرها
علدما تسلمت رسالة تخبرها بموت زوجها ,
كل ما عاشته هو انتظار زوجها مع شعورها ان
من الصعوبة تصديق الالتفاء به ثانية علىهذه
الارض . كذلك فان الكلمات في (مات في انناء
العملية) لم تحدد ولم تمط التاريخ الدقيق
لوته . وعندما ذهبت ساكي الى اللمكتب في
الدينة لتتاكك من هذه اللابسات يقال لها ان
زوجها قد اعدم لهرويه اثناء المعارك مع المدو.
لم تصدق ء وكانت نمتقد ان ئمة كلماتاخرى
لم تذكر في البرفية . قد تكون كلمات البرفية
كافية ومقنمة بالنسبة لمسؤولي المكانبالسكرية
ولكن ساكي الوفية لزوجها بشكل حاد وصميمي
ترفض تصديق شيء كهذا .
وهكذا » عندما تنتهي الحرب بالنسيةلموائل
الجتود المففودين والذبن منحوا حيانهمللبلاد »
المت 0
تكون الحرب قد بدات عند ساكي » ولان تأريخ
والتئم الاجماء جسييءا
: م شل
وفاه زوحها فر واضح فانها نكر في 7 ‎٠6‏ من
شهر اب 7 ( بوم الهدنه ) هو نوم وفانه, في
ذلك اليوم ذهب كل عام الى وزاره الجممه
الخره لى طوكو شرى ماذا حدث فلا .
فشى على (ساكي) الان 51 سنه ب وهني
ذهب الى الوزاره لكها لم ترب منالحفيقة
اكثر مض الوم الذي بداب فه , الوظفون
سماطفون معها لانالموائل الى اسسشهد رجالها
لفون سونا ومفونات بيتما ساكي لا تلفي
نما , انها انها لا بسطيع الذهابالىم راسم
ذمرى الشهداء اللي برعاها الامبراطور
والامبراطورة , نشعر ساكي انه يشسفي عليها
أن ( في ) اسم زوجها من المار ء وهكذا
ذهب لرى نمض الرجال الذين خارنوا مع
زوجها وكل واحد منهم يروي لها حكابه تختلف
عن الاخرى .. احدهم بخبرها انه كان بطلا
اناه الممارك وبروي لها حكابات البطولة نلك.
الآخر بروي لها حكاباب معززه.. وهكذا . ومن
هذه الحكاباب ؛ من وجهه نظر الاخرينتمرف
ساكي ونعرف نحن ابضا على رعب الحرب
ولا انسائية الانسان للانسان خلال استلاب
الحياة . وان الفرائز الحيوانية هي اللنصدرة
عندما بكونظهور الرجال بمواجهة الحائظط بدون
اسلحة ونون امل .
كان المخرج لي هذا الفيلم واضح الرؤْ بةشدبد
الاتهام © ومتقدم في تحليله للوافع » بدا لي
وكانه عاش ماساة الحرب رغم شبابه اليافع »
وهذه قدرة في دراسة علمية للموضوع الذي
تناوله وفي تحليله للشخوص واللافا فيما
بينها ضمن احداث الفصة المناولة.. وناهيك
عن القدرة في النفيذ فان مجرد اختياره لهذا
الموضوع هو موقف متفوق .
ع اميتاي .ال
نحدئنا مرة » او بالاحرى اشرنا المشخصية
سينمائية افربقية © وفيصفحة الهدفالثقافية»
عن ( عثمان سميين ) الذي اخترق جدرانواقعه
وجدران مهرجانات السيئما . عندما بدا هذا
الخرج السنيفالي اعماله السيثمائية صار
بطوف فيها في القرى والقانات ويمرنمها على
مشاهدبه ليلمس بنفسه تأئر اعماله وردود فعل
جمهوره وليدرس نعسه وروبته من خسلال
الجمهور . انتبه الثقاد والخرجون الى عثمان
سميين منخلال فيلم (زنجية من) ومن ثم (حوالة
بريدية ) . لم نتح لي حتى الان فرصة مشاهدة
هذبن العملين » لكن مهرجان طشفند اتاح لي
فرصة مشاهدة عمله الثالت ( اميتاي ) الذي
فال عنه من شاهدوه وشاهدوا عمليه السابقين
انه افل مستوى منهما من ناحية البناءالدرامي
ومن ناحية تطوبع اللفة السيئمائية .
بمحدث هذا العيلم عن شعب ( الديولا ) في
( كازامانس ) جلوبي السشيفال وفي الساعات
الاخرة من الحرب العالمية الثانية عندما خاضت
القوى الكولونيالية حربا مع النازية الامانية »
وكان جنود الجبهات بحاجة الى مؤن © فشرد
برقية للكولونيل من القائد العام تطلبالرز من
النطقة باي ثمن وخوله استعمال كل صلاحياته
الجمع الرز وارساله الى الجبهات . كانثالمنطفة
في جنوبي السنيفال تعيش احزانا بومية لان
الكولونيل اخد ابناء القرية الى حرب دونرفية
منهم حيث كان سجن رؤساء العوائل في ساحة
تحت الشمس الابناه بالالتحاق كي يطلق
سراح ابالهم ..
عندما سمع النسوة في القرية ان الجنود
سيقومون بالاستيلاء علىالرز عمدوا الىاخفاله»
ولكن الكولونيل بامر بجمعالنسوة تح تالشمس
المحرقة في احدى السوح .
الزعماء الديئيون الذين بمبدون الاصنسام
الخفية والذين بصفدون بظهورها بين الاشجار
بروحون بقديون الضحابا والفرابين لحل الازمة
وبظلون بسظرون ولوفت طويل راي الالهة .
احدهم بعلن عن وجهة نظره بحدة ونخاطب
الالهة بعنف خارجا عن نفاليد الخنوعوالخشوع
فيموب» وكان لا بد من دفنه » وضمن الراسيم
الطبيمية في القرية حيث نوجب حضور اللسوة
النادبة الصلاة الني هي عبارة عن حركاترافصة
فبيفة حول الجثيان: تصعوبة برض انها
قرب الجثمان . لكن النسوة في المسفل .
ونبدا الشكلة تصاعد وتأزم حنى بقرر
رجال الدين في النهابه تسليم الرز لان الالهة
لم تعط جوابا . عندما سلم الرز كانت الحرب
فد انتهت . بمسك الكولوئيل رجال القرية
وزعمائها وبوقفهم في صف واحد وبوجهالجنود
البنادق نحوهم ؛ وقبل الاق النسار تكون
الشاشة سوداء واصوات الرصاص ندوي..
هم اعديوا ..
ولكن ان نسمع اصوات الرصاص على لون
اسود فذلك بعني ‏ كما افهمه ‏ الدلاع الثورة
في افربقيا السوداء .
اميناي ب الذي كتبه الخرج ‏ استهدف
من ضمن اول الاحداث عرض النقساليد
الاجتماعية » وانفكاسها على الحياة
الوضع الديئي والتعلق المصري بفوى قم
موجودة .. جوف شجرة كبيره ننجر الحيوانات
ونلقي فيها كقراين للالهة لانفاذ النسوة مسن
العنقل . اسسسلام شبه نام للاوامر . بقول
البفض أن المخرح لم بزل بنظر برؤبه غير علهية
للوافع للوافع وبشكل خاص هذا الفيلم. ولكن
مع حسي بان في الموضوع غلى سيثمائي يبحمل
توغلا اعمق © وامكانية سينمائية اكثر مما قدم»
ولكن كان في عرض الاحداث ادانه واضحة ونقد
السلبية الوقف» ودعوة ضمنية للنحرلوللثورة.
ه سولي او
في الطائرة .. من موسكو الى طشفئد جلس
الى جانبي شاب اسمر .
سالته » هل انت ذاهب الى الهرجان ؟
قال ب لقم ..
- الهنة ؟
قال ب مخرج .
- من أبن ؟
من موريانيا واعيش في باريس ,
- الاسم 1
- ميد اوندو .
1
وباي فيلم سستسهم في الهرجان 5
« سولي أوا/ا,
وسولياو اسم لاغنيه اقريفية تمني (الشمس
عاليا ) بتحدث الغبلم عن هجرة الافارفة في
موربنانيا الى باربس بحنا عن حياة حلوة لا
بجدونها في ارضهم .. المخرج بقول لنا فيهذا
الفيلم ان هذه الرغبة ليست اكثر من حلم »
سرعان ما بتبدد في لحظة بفظة ووعي . ايمكان
خارج الوطن ببعى الكان الفريب الذي تمودفيه
الالفة وبتعدم فيه الانسجام . ياخذ ملك كل
شيء حنى حربنك وبرميك مثل الفشة . عد
الى ارضك وناضل .. اسهم في عملية التقير»
واعلن الثورة مع الرفاق ‎٠‏
ار سولي او ) ثاهده الفاد والمخرجون في
عرض خاص ؛ ولبله المرض عاد ( ميد اندو )
اليواصل عمله فى فيلم جديد بميدا عن رسميات
امهرجان . واضوح فكري فى المصسالجة وشكل
سيلمائي مقدم ‎٠‏
0 سلفلاديشس
حقق المخرج الهندي ( بموخديف ) فيلما عن
الحرب في بنفلاديثي باسم ( نسمة شهور
من قاسمعوك ‎١‏ طشئات ه
لاحربة ) , الفلم رغم وثالفه الصارخة المهمه)
الا انه كان بسعا . صحيح نحن نحاج في كر
من الاحبان الى اكثر الحفائق وضوخا لكن
الخرج فى هذا الفلم كان افرب الى السسادي
منه الى الفئان ‎٠‏ كان بلذل فى عراض الولائلق
الشفة الى حعلب عدذا غر فلل مزالشاهدين
بفادرون الصالة رفِه في الفيؤ » مع لون
المشاهدين جمهور خاص , كانت لجنهالهرجان
قد مثمب عرص الفيلم » وعندما سالب الخرج
ان كان للوقد الباكساني دور فى منع عرض
الفلم » قال ( اعفد ذلك ) كني ونمد ان
شاهدب عرض الفيلم ( لي العرض الخاص )
عرفب ان اللجئة قد ملمه على الاملب بسبب
بشاعنه , لا ادري .. رنها كان كل ما حدث
للمواطنين في نتلاديش هو ما شاهدناه الفيلم
وحيث لم بكن للمخرح مجال للاختيار » لكسن
ربته في تاكبد فطاعة الاحداث كانت واضحة
وحيث كان بمئح كثرا من اللقطات لونا تعبييا.
ه مستوى المهرجان عموما
والفيلم العربي فيه بشكل خاص
وجهنا سؤالا بهذا المدد لنافد عربي هو
(سعيد مراد) مراسل مجلة الطريق في موسكو .
كما وجهنا ذان السؤال للمخرج العرافيالشاب
زد الهادي الراوي ) »© وللمخرج الاردني
(عدثان مدانات ) .
اجاب سميد فراد :
لمل فصيلة امهرجان الاولى هي انه يحمل
شمار ( من اجل السلم والتقدم الاجتصائي
وحربة الشعوب ) اي انه مهرجان موجه. وهده
نقطة اساسية ان بلطلق منها كل من بريد ان
بقيم الافلام المعروضة لي الهرجان .
وعلى هذا الاسساس فهل ينهم من السؤال
المطروح أن نمين مدى انسجام الافلام المروضة
مع شعار المهرجان » ام ان الحديث بثبفي أن
بتناول مستواها الفني والفكري ؟ اعنقد ان
الامرين مختلفان 6 فثمة افلام لا علافة لهابشعار
المهرجان الا اذا حملنا مصباح دبوجين ورحتا
نتوه » عبنا » في مسارب عديدة لها اولوليس
لها آخر » لنعثر على كسرة هنا واخرى هشسالد
لا نسمن ولا نغني من جوع . وئمة افلام اخرى
نلسجم من حيث الحوى © كل الانسجام مع
شعار الهرجان الا انها تعفر الى موى فني
ولفة نصر بساندان المحتوى وينضافران ممه
ليجملا من الفيلم ظاهرة قنية متقدمة .
وما بنبفي ان لا ننساه » ان افلام المهرجسان
هي افلام بلدان نائسئة باسنشناء اليابان طبعا »
وهدا بمني الكثر في مجال الصناعة السيئمائية»
لهذا لن نعف عند هذه النقطة » بل نكفي بما
قديه اجود هذه الافلام ؛ وما هو مفروض
بطبيعة الحال أن تعدمه » من نفس جديد
نقدمي في النظر الى الحياة اليومية الاسيوية
الافريفيهالوارة بالتضال الضاري قد الاستعمار
ووالاسسممار الجديد والرجمية والشكيلات
البورجوازية الطثيلية المعادبة للشعب . وكذلك
النضال ضد المبيز العتصري والصهيونية .
ان الجديد العسدمي طموح شكلي بميز
بالخروج عن الطريعة الفليدية في السردالفيلمي
كالفيلم اللمورياني ( الئمس فوق ) للمخرج
الشاب (ميداوندو) وفيلم ( النهر البارد )
للجبهة الشعبية لتحرير فلسطسين ب اخراج
فاسم حول والفيلم السوري ( اليد ) اخراج
قاسم حول ابضا . وفيلم ( صوب الكلام )
للممثلة والمخرجة الامركية الزنجية ( لوريتا
باوكر ) .. هذا الطموح لا يزال بطبيعة الحال
في طور الجريب الا انه بحمل بحد ذانه آفاق
نطوره وتكامله وانجلائه » لا بد » عن طافة تمبير
متكاملة وثورية ‎٠,‏
‏اما الافلام العربيية في المهرجان فكانت في
غالبينها نفليدية فكرا وشكلا » وخاصة منها
الآفلام المصربة التي لديها © اكاد اقول © مناعة
ازئية ابدية عم اية: نسمة ندم لقب حمل
الوفدالمصري ممه عددا كبا منالفلام» غاليبتها
العظمى 3 علافة لها بشعار المهرجان © بل ومن
المؤسف أن تراص في مهرجان يحمل الشصار
الكبر الذي يحمله » هذا بالاضافة الى انها
نتميز بدرجة من الردارة » عبفرية في ذانها .
ايا بفية الإنلام تحمل في مضاميئها مناصي
جدبة نجد لها » في هذا الصلم او ذالاء صدى
شكليا مواففا الىحد ما . واكثر الافلامالعربية
طموحا هي اللام الشباب العرب .
اما عد الهادي الزاري فاحات
اننهى بوم 72/5/51 ولم بعرض في الهرجان
ما يبستحق ان بدرج بحب شفار المهرجان عدا
فلم الخرج المورسساني (اوندو)ب الئشمس
قوق - والفيلم الياناني ب بحب رابه الشمس
الشرقة ‏ والسلم السشسقالي ب امياي ا
للمخرج عثمان .مين .. أما اكثرنة الافلام
الاخرى فكانت ( نافهة ) وافضلها كان اصلاحبا
.. كانت هذه النماذج منافضه لاهدافالهرجان
باسشناء تفص الافلام الفصره والي هي قليله
جدا,
اما الافلام المربية فكانت (مصييه) !. الاقلام
المصربة الاقيونية كانت ممثله نماما وحنى قيلم
عبد الرحمن الخمسي ‎١‏ تمن الحب ) رغم نيات
المخرج الطبة فهو لم بخرح عن التلوق» والفيلم
الغربي ( عندما بثمر النخيل ) يعبر عن تخلف
عفلي بصورة مكثفه . اما الافلام العرافيةفكانت
رمادية لا تعني شما . لملاحسنفيلمين عربيين
هما ( اغنية على المر ) للمصرى على عبدالخالق
وفيلم ( وشمه ) للمقرني عبد الحميد بثاني ,
اعفد آن للا ان نفكر جديا قبل ان ترسل
افلامنا الى اللهرجانات لان لنا قصية كبرى وعلينا
ان نكون بمسوى المسؤولية .
عدنان مدانات فال :
منالإكد ان فكرة مهرجان طشفئد السينماني
تعبر عن تطلعات الكثر من المخرجين الشسباب في
اسياوافربقيا لكن المؤسف في الامر ان معظم
الدول المشستركة في المهرجان تحاول ان لا تمطي
الفرصة للمخرجين الشباب العدميين في تقديم
اعمالهم بل على المكس انها تحاول عرض الافلام
النسجمة مع عقلية واهداف الطبفات الحاكمة»
وهنا يبرز النافض عنديا تقدم يعض الدول
افلاما رجمية المحتوى في مهرجان سيثمائي بدعو
للسلم والنقدم الاجماعي والحرية .
ولقد انرز مهرجان طشفند ظاهرة هامة وهي
أن جميع الافلام الجيدة فد صنعت من قبل
مخرجين شباب مضطهدين من قبل سلطاتهمبيئما
الافلام الني كانت نمثل الجانب الرسميضعيفة
ونقليدبة » وهذا ما بؤكد تحدي الشباب
للسلطات البورجوازية الصفرة في معظم دول
أسيا وافربقيا ‎٠.‏
واود ان اشم هنا الى ان المهرجان بعطي
الفرص لهذبن النوعين من الافلام » فهو وان لم
يسنطع تجاوز حدود العلافات الرسمية 2 لكنه
اعطى الفرص لسيئما الشياب في الظهور
والانتشار » وفي هذا المجال اود ان اسجل
اظاهرة ايجابية وهي اعتبار الجبهة الشعبية
لتحرير فلسطين كعضو رسمي في الهرجان من
خلال عرض فيلمها النهر البارد في صالة العرض
الرئيسية للافلام الوثائقية ومنحها شهسادة
الدبلوم الرسمية في المشاركة .
تحت رابة الشمس المشرفة
جاعوا خلال الحرب فاكلوا لحوم موتاهم !
كلمة وقد الح
والقاد في مه حجان
ب انها الرفال
تحسكو اسم الجبهة العة لحربر
قلطي .,
ماسة حده لعلي كم فبها عن ملاد
السثما التلطسية . لا ازيف ان امسرح
هم ظروف الوه الللسطينية ‎٠‏ فانم
بعرفون كم هي صمة ؛ ولكن قونها نكس ل
,ادرائها لهذه الصعونة ومواصلها فى
التشال ,
وضمن هذه الظروف وادراكا مفدما
منها للنضال ضد الامريالية والصهوئية
والرجمية المردية ‎٠‏ بداب قي النشاء
وحدات سيئمائية . نحن لا نريد فى البداية
ان تعمل افلاما معدمة تكليكيا ؛ فهذا صعب
جدا لاننا لا تملك مفومات اناج مثل هذه
الافلام . نريد في اللدابة ان" تحفق اشرطة
حتى وان كانت لخلاو من الحوار ومين
الموسيفى 6 نريد في الدايه ان تحفق
الوليفة ‏ السيثمالية » والمواصلة كفيلة
سحوبل هذه الوثائى الى حفائق فها
وجهات نظرنا في كل الامور المي نواجهها ‎٠‏
‏عندما ذهنا تموير فلم في مخيم
للاجلين الللسطيئيين عرفنا انهم لا بربدون
مشاهدة الكاميرا . كان بعشهم يفول للا
‎(١‏ كفوا هن نصويرنا وعرضنا على العالم ا .
لفد وقد البهم عشرات من المصورين مان
ثشى الافطار وصوروا ماساتهم ‎٠‏ ولكن
من وجهه نظر فير عادلة ‎٠.‏
‏بمرور الوفت عرقوا ان هناك بوعان من
الكاميرا ؛ كاميرا ثورية الى جانب القصيه
المادلة وكامرا مفادة لكل تطلع خب .
ومرنا تقوم يعرف عدد من الافلام التوريه
في الخيمات بين فترة واخرى . فد لا
بجاوز عدد الافلام الني اسجها المنظمات
الفدائية الفلسطيئية عثرة اللام فمرة
حنى الان وخلال سلتين . لكن هذه الافلام
بدات تحسن © وما اتتراكنا في مهرجان
السيئما الا الدثيل على طفوحنا في ابصال
مونشا للرفاك السينمائيين الثوربين
والاسفادة من تجاربهم في هذا الجال .
لفد حملني الرفاق المقاتلون تحيانهم
لكل سينمائي لوري بهم عبر الكاميرا
بالتفال مد الامبربالية لان ممركننا
واحدة . وان في هزبمة المصدين الامركان في
فيتشام هي هزيمة الصهيوئية وهزيمة
الرجعية العربية ‎٠‏
‏وانصارات الندائيين الفلسطينبين هي
اننصار الرفاق في افربقيا ضد كل اتواع
الاحتلال والاستعمار . وكفاح الرفاق في
امركا اللانينية هو كفاح الرفاق في الجنوب
العربي ‎٠‏
‏الان نقوم نحن بجمع الونائق الصورة
من فصيتنا .»6 ونلظم البدابة الصحيحة .
فالذي ببذدا بالصحيح ينتهي بالصحيع,
عن 7
وشكرا »
هو جزء من
الهدف : 157
تاريخ
٢٤ يونيو ١٩٧٢
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 4154 (7 views)