الهدف : 165 (ص 8)

غرض

عنوان
الهدف : 165 (ص 8)
المحتوى
ل وففةوفاء أمامالرفيؤ فسان ا
اقامت حركة المقاومة الفلسطيئية والاحزاب والقوى الوطئية والتقدمية
7 اللبنانية في منطقة بملبك والبقاع احنفالا تابيئيا في ذكرى اربعين الشهيد سان
كنقاني وذلك بوم الاحد ‎١١‏ اب الجاري
. وبدا الاحنفال بالوقوف دفيقة خداد على روح الشهيد وقدم عريف الحفل
الخسة عبن المعنى الكبر الذي جسده اسشهاد غسان في نفوس جماهرنا
وشعها ,
لها خصوصا حين بتعامل مع رحال الإعلام المالمي © الامدقاء سوم وغير الاصدقاء , حملت منه
المدد الرا ن ‎(١ ١‏ 6 86 :.
الاح اعد الاير كت "تال الثودي ‎٠‏ , النشمرة إتناغية اقتنفي _اممترعي © الوح الاعلامي الطسضني والعرني الاكثر شهرة والاتظر ناثيرا على اقراي العام .
لاول مر دون ان بكون بين صفحانه موضوع للرفيى التهبد فسان كثاتى . وقق
تضمن للمدد افساحية خاصه حول الرفيق النهيد فسان نثسها فيما بلي
في الثامن من نموز ‎١101‏ اسنطاع العدو الامبريالي الصهبوني الرجمي ‎٠‏ ان يوجه الى
همهننا السصية واهدة من اقسى الضرباث واكثرها ابلاما » هين اسنطاع اختبال واحد من فيز
اعضاتها ؛ واعظمهم النزاما » واكثرهم عطارا وابداعا توريين ‎٠‏ هر الرنق التهبد سان ككفاتي
عضو الكتب السياسى للجبهة الشسصية ورئييس تحرير صهنيتها ١اركزية‏ والتاطق الرسمي ياسيها
مسؤول لجمة الاغلام المركزبه وعضو اجمة النتضف المركزي .
ان « المناضل الثوري » الني ساهم الرسق التهيد في نحرين بعس مقالاثها » واعطانها من
اما الدرس الرابع الدكن استخلاصه من سبرة اللصاة التضائفة رمي ا 0 2
الابمان الراسغ بالتتظيم الحزمي التوري وسرورة فواحده على رامن الشركة الوطتية من اهل
قبادتها ,
وبالتتسية لقضية الجماعير الشسظشة فتد امن فن عاحاتها لهزب ثوري قود نشالها اكثر
الحاها وان للك عر الذي بشكل الخطرط الاساسسة لخروج حركة الخراضر من مازتها العالي
ومازتها الاستراتيحي .
نقد )من بالتحديد يعوب لاضتة الماملة ا اسنرشد ,الظرية الاركسبة اللينسية والقابر على
فبادة جبهن وطنية عريضة قضم في منرنها هدع التوى ا#اهضة الامبربة والمهوئة
رامي الكيبسة بحي الرقيق فيان ©
بمواسلة التفام
اللهيد فسان
حركة المقاومة النلسطينية والأحزاب و القوى الوطنية والتقدمية اللبنانية
فنيف بعدسج دعت و المبقناع ومعتسكر ص بين يؤبنون الثهبيد غسالاكنافي
ارشادانه وتوجنهاته القببرة والمعربه لكي بكون في المسنوى اللائق .., أن ‎١‏ المتاضل اللوري © لقمات النس
اذ نمي وعبا ناما وحزينا الحجم الضهم لخسارنا ف الرمين فسان ‎٠‏ والفراج المؤرق الذ ملي والرجعبة , ولق لان ذلك نناجا يها ستل و١‏ فروس تخارب الاطسط ني 7
وراءم ‎٠‏ نس فق نسي الرقت » وبنئس الندر من اليغلؤك كن )لان لزاس الر 09 رالتجارب الثورية الشعرب العالم , كلمة الاحزاب . كلمة الجبهة الشمبية : وسياسيا وذلك بشرب الاقلام والاصوات كلمة المرأة المربية :
آخر مداه دون احظه نوقف زبادة ما بلزم لامطاه نهية وداع دامعة لرغيق عايشساه سئوات ولشد اعطى كل حهده اققضية سناد هذا الحرب . والقوى القدمية : الثوربة والؤلرة الني كان فان في مقدمتها .
طويلة ؛ وكانت صداقنه ورفاضنه وابنسامنه وسخريته ونوهيهاته البسيدة من اي اسنذة » هى
خنزنا النومي ,
ان طرين ال وره ‎٠‏ طربق سان كءاني وكلل من مسيقوه ومن صباحفرن به لي قامله تهداء
شعبنا ؛ طريق صعب ودموي » خصوصا حين بكرن قضية الثورة ل مثل نمقد قضيتنا وانسام
معسكر اعدادها » ونحن حين اخنرنا هذا الطريق يما ولا ثزال تعرف بالضبط هحم نلك المصاعب
والمشاق وججم المنشهات النى بحب ان بتدمها من اجسسل اتتصار الثورة » وكنا ولا نزال
التد عهم ارهة) العظيم فلك العلاقة اتجدلية لي السطاء الحبادل بين الحزب والمضوءويضر
ما اغذ من العزث اعطاء مانا قََي)ا 8 اأعظاء سلوكمة هرسة باعلى فرهات انضماطهاوابداعها
اقظاء إبراءا مكررا هين باهم فل مناقة وكثابة اللمدمد من انسانه 2 وامطاء اقناء عيلما من قلال
- اس الاشراعات وافشروعات اقني كنمها ألو تسزهاءواعطاء معدا امسا هين استطاع اقامة
المديد من التجالمات الامسة مع عدد من اللقوى اللثورية ل المالم . ولآن عضا المظدم امن ئورية
اتمكر السساسم اللصههة الشصة ونواعته مع ظموهات نمسا ؛ ولآنه وعى ان وهود التنظيم انما
وقد الفى كلوة الاحزاب والقوى الوطلية
والقدمية الرفيق دريد بالنمي . فاثاد تاريخ
فسان المتاضل - ونطرق الى الاواضاع
العربية . وقال ان المنطفة نشهد ردة رجعية
نقودها الفوى الرجميه العربية مدعومة من
الأمبر بساليه . مسقيده من الراجمات الني
لم القى الرفق صلاح صلاح كلمة الجهة
الشصية فمرض فيها الى ان الملى الحقيفي
لاستشهاد الرفق فان لا بجب ان يعطى
لسقوط لائر في مبدان الثورة وانما الملى
الحقيفي لا بد ان بقىلفضية هذا الثائر الي
اسشهد من اجلها . واضاف ان استهران
وحذر الرفيق صلاح في نهابة كلمه من
خطورة الهجمه الامبريالبه الرجمية علىالطفة
المربية . وطالب بابجاد الجبهة الوطلية
الخدمية المربية لانها مسهدفة في هذه
المرحلة معحركة المعاومه . ثم زج كلالامكانيات
المربية المادية والبشرية في الممركة مد قوى
وله نهد ذلك الرففة نوال حيدر فالفب
كلمة امراة المربية وقالت ان حركة المقاومة
سسقى بومع صمب اذا بقيب نواجه وحدها
ممسكر الصهيونية والاصربالية والرجمية وان
مطابة الشمب الفلطني وحخده تحفقالصر
اليس عملية مادلة بل ان الجاورز الحفيقي
نعرف أنه من الطببعي ان ند على هذا الطريق رفَاتًا بترك كل متهم حين بسغط حرها بظل ينزف هو من اعل خدمة ونحضل هدف سياسي وان طريقة تشكل هذا التنظيم وعلاتاته وسلوكيته مرتيطة تقدمها الانظمة العرنية. على طريق الاستسلام. التضال والابمان بالفضية كفيل بان بفوضنا | الام . والاربخي لازق الفاومة رهن ينمو جركةالهرر
5 2 » مين يسقط اي هيد ان ينول امه إلى وود ينات الى نار الثورة فبزيدها ستوع اليدف السباسي امعد اس وبل تيه 3 الانه امن ملك أووعاء + فلك اعبلى في جياته وطالب بان .كون الواجهه للقوى الامبرباليه | عن السشهاد قان والوقاء له . كلمة المقاومة : | العرني لصح القاومة جزه من حركة الجماهير
معن اتسهبد أن يدداما وو 53 0
اشبعالا وناجها © انما المهم ؛ كما بقول شهندنا ابقل فسان » هبن بسنقم اي رضق ان « بسقط
فوق اكناضا لنفرسنا فى ارض الثورة اعمق » ,
المهم ان بمنخلص من حباة ذلك الرسق النضالية ومن روهة استشهاره الدروسس المي تميق
النزامنا بقضبة شصنا وثورتنه وتحمل ممارساننا اكثر عثفا واكثر صعة .
أن من اننحب له برصة ممادثة الرسق غسإن أو كاتت له صلة عمل به يستطيع انراك
كم كان مدرسمه غنبة مسسوعة المعارف والنجارب » ويدرك ككف كان الرضق سان مسلم ثلك
المعارف والتحارب على كل من حوله بسهاء ونواضع ثوريين .
أن عنصر الابداع المحورى في شخصية الرضق نمسان © والذي منه بترعب هبيع مواهه
وكعاءانه » كان ذلك الالتزام غير المحدود بقضبة الحمافير الششعبية الطسطنبفوالمرسة وحقوقها »
ذلك الالتزام الذي شكل محور حانه » والذي وصل الى هد اذابة كل الفوارق بن الحباة الشخصة
والاهتمامات الشخصية ونين بلك القضبة ومنطلات الإلتزام بها . وقد كان الرضق الثهمد ابرز
من استطاع ان يقل القضية الفلسطيية الى اماق نصدة ١أدى‏ بأسلوب علمي مائم على الحقائق
وعلى معرفة ودراية باسلوب النعامل مع الراي المام » التدمي الثوري منه بالنحديد » مبتمدا
كل البمد عن نشنج الكلمات وعن استدرار المطفم والدمع , لقد استطاع غسان ان يطرج
القضية الطسطينية على انها قضية مب له حنى النورة من اجل تقرير مصيره على ارضهءبمد أن
ابقنها اجهزة الاعلام المرببه الرسمبة قضبة عطف وشنقه ولاحنين وشيام . , ”
ولم بترك غسان ذلك الالنزام معلقا في الهواء كما همل الكثيرون ممن ارنزقوا على هحصاب
قضه شعب فلسطين » لبسسصد من ذلك امنا ورخاء ورهاهةءدل ربط ذلك الالتزام بضَتك الجماهر
وشقاءها وقلق الخلق الذي بنمو في احشاتها » حين اعطى النزامه بمده المفاعل والمؤثر بنضاله
ضمن الحركة الوطنية الفلسطيتبة : مناضلا في صعوف حركة القومبين المرب ثم مداضلا صلنا
وخلامًا في صفوف الجبهة الشعببة لتحرير طسطين في كل موقع ناضل فيه ‎٠‏
العد كان التزام رعقنا التهبد بشع في جمبع اعماله : فهو هين كتب قّصصا كنبها عن
ملسطين الثورة كما فهم فلسطين وفهم الثورة » ملتصقة بالجماهر القادرة على العطاء.وهو حين
قرض بعض الشعر كان عن فلسطين الثورة. وهو حين رسم عشرات اللوحات رسم فلسطين
والثورة.وهو حين حرر صحها » جعل منها منابر لفلسطين والثورة ه الالتزام بقضية الجماهر
الفلسطشة كان محور العطاء الفزير وا نوع في شخصه الرضيق الشهبد غسان.هذة هو درستا
الاول من سسرة حداة رهقنا العظم نتمثله ونستوعه من اجل دلورة التزام اعمق واكثر وضوحا
وعطانءا .
اما درسنا الناني : فهو ذلك الابمان العمدق بالجماعير الفلسطينية والعربية والثقة بقدراتها
الفر محدودة التي ما تزال دغينة قور السلة الني تفطيها . كان مقتنما أن نلك القشور قد
اوجدتها عشرات السنين من الاستممار والاستصاد » وعشرات اخرى من القهر والذل على يد
الطبقات الرجعية الحاكمة » وخبدات امل متكررة في قبادات اعطنها الجماهر بلا حدود فخذلتها على
اعناب مصالحها المادبة وطموحانها الشخصية » وكان .لذلك شديد الثقة بأن هذه الجماهير قادرة
على العطاء والابداع اضماف اضماف ما نعطي حالبا ‏ وهو ليس بالقليل ‏ اذا توفرت لها
القنادة الصحبحة اأخهية اشاكلها وطموحاتها والقادرة على تمبئتها وتنظمها والمستمدة للسير
معها حنى آخر الشوط مهما غلت التضحيات .
القد كان غسان شديد التواضع نجاه الجماهير وكان يطلب من كل وغيق أن يكون كذلك » ليس
نظاهرا او تصنما مزبفا بل اتتناعا وايمانا بهذه الجماهير واهليتها ان تكون المملم الاكبر .
وقد عكس ذلك نسه على الدرس النالث الذى بمكن اس خلاصه من سسية حباة رذيقنا
العظم النضالية » وهو ايمانه المطلق بالثورة وحتمية انتصارها » حنى في احلك ساعات تقهقرها
وانحسارها.كان ذلك ينبع من ههم واستيعاب لحركة التاريخ ودروس وتجارب تلك الحركة » ومن
ايمان بالجماهير الطسطينبة والعربية وقدرنها على العطاء . كان احد التلائل الذين يضمون
اصابمهم بالضبط على مكمن الخطر الحقبقي ( ليس القشري ) في مسيرة حركة المقاومة الطسطينية
ويعرف بالضبط اخطاء حركة المقاومة وسلبياتها وحتى انحرافاتها » وكان يعرف اسباب ذلك
انضا.لكنه لم بسمح لكل ذلك ان مفرقه في المناس وبحمله على الكة_ بحركة اأقاومة ونفض البد
منها كما همل الكثرون من قصري النفس مين بعربشوا على حركسة المقاومة
حهصلين كانت مظاهر وامتيازات مادية ومعنوية . لانه كان يفهم الثورة وديالكتيكها كان شديد
الايمان مها وبحتمبة انتصارها . ولانه كان كذلك © فقد امنلك وضوحا في الرؤية » رؤية الاهداف
الاستراتيجية » حماه من الفرق في التفصبلات أليومية الصغيرة واعطاه القدرة على تسخيرها
لصالح الاهداف الاستراتيجبة . لقد كان الرفاق حين تشتد ازمة ويفرق الكل في دوامة التفاصيل
الصفيرة » يعرفون تملما ان غسان يبقى حاغظا لراسه وق موج نلك الازمة ويبقى الممسك للخبط
الاساسي في يده رانيا للمنداده . ومن خلال هذا الفهم رفع شمار ‎١‏ المقاومة مستمرة ‎٠»‏
ولانه كان شديد الثقة بجماهره وتشديد الثقة بثورته » فقد اكتسب ثقة في النفس لا حدود
الحزبية الل الاعلى في النضد رالنادىء العزيية والنمسك بها ونطسقها على ننه وعلى جعايية
العمل النضائدة النى عمل بها مكل صراهة وشراة ورفاضة . لقد اس الرسق با مركزية الدسمقراطنة
واقتزم مها ‎٠»‏ اوامن ناض والمضد اللذائي وكبه مروح نورمة رعاضه خلاقة 2 وا بالانفبساط
الحزبي ل جممع الدالات ونضد مذلك » آم بضرورة سرية العمل خصوصا ف مثل ظرونا الممقدة
وممى هشهده من اجل بلورتها الى سمارسات بوسة » آمن نشياهرية النتظم وضرب المثل نهاء
آمن مضرورة للمنلاك الحزب برامج واضحة اسبر اتيهة؛وتتصيلية لكل مجال من مجالات الممل
وساهم في اهذاذها » وام بضرورة أن بكون الحوار في الحزب حوارا حول قضابا نظرية او
سظليسبة أو موافف مياسمة ونضالية وضين الاطر النظسة الني نوعرها المركزية الدبمقراطة
الكل .عضو ود نمك منقك مشده لا سمما خلال صرات الانتلاشي التنظيمر الني عاشها الننظيم في
نمض القترات»وحنى وهو بتعرض لاشد حملات المتشكتك والنهام يروجها عتاصر البسار اأراهق
والانهازي قل نساقطهم من صعوف الجنهة .
الفد آمن الثهمد فسان بالحزب ء حزب الطقة الماملة الممترشد بنظردتها التورية بكل
مواصفات ذللك المحزب ‎١‏ واعطاه جهده وعرقة .
هل هزه كل الدروس الم امنحلاصها من السيرة النضالبة لرسق من اعظم واعزرهاًا؟
مكل تاكبد لا . ههناك الكشر آنكنبر من الدروس الاخرى والمهمة.٠‏ وحين تقوم الجبهة بدراسة
تعصبكدة السيرة حاة رصتنا المظم ‏ وهذا ما مبحصل - حينئذ فقط بمكن اكتشاف الثراء
المتتوع واللا محدود ملك الحباة » وحيننذ يمكن اكنشاف المدد اللا محدود من الدروس التي
تمطيها تلك الحاة الني لم بر لها ان نعبثي اكثر من ست وثلانين اسنة .
وعلى ضوء ححم خسارسا بالرسق غمان » بصبح من واجب كل عضو منا أن برتفع الى
مسنوى المسؤولية التي تعرضها علببا نلك الخسارة .
ان جهدا كبيرا بحب أن ذل من تمل كل منظمة حزبية ومن قبل كل رفيق»من اجل تصليب
اوضاعنا الحزبية ونممبق هوبة حزبنا اليسارية بدفع عملية النحول خطوات واسعة نحو ميرورة
جبهتنا الحزب الماركسي اللبنني المؤهل لقيادة جماه, شعبنا الفلسطبني في ثورتها ضد معسكر
اعدائنا الضخم والأشمب . هذلك هو الطريق الصحبح لنعويض اي رفيق يستشهد .
ان جهدا اضاسا بيجب ان بعطي من اجل تعميق ممارساتنا التضالية ومن اجل ان تلعب
غيها منظمات الخارج دورا اكثر اساسية واكثر مباشرة .
ان المرماق اعضاء التنظم الخارجي بالدرجة الاولى مطالبون بتحمل مسؤولية ملء الغراح
الذي اوجده استشهاد الرفق غسان في مجال الاعلام انخارجي » من اجل الاسنمرار في نشر
مكر ومواقف الجبهة الشعبية على اوسع نطاق ومن اجل الاستمرار في كسب ١ازيد‏ من الانصار
واللؤيدين .
كما انهم مطالبون يتعطاءاهنمام اكبر لهدف بسح المزيد من التحالدات الامميه بين الجبهة والقوى
النقدمبة والثوربة في العالم .
ونحن ننوقع ان يكون الرفاق في منظمات الخارج على مستوى هذه المسؤوليات الجديدة .
كما ان الرفاق في الخارج يجب ان بلعبوا دورا كبيرا في عملية تخليد الرفيق غسان وفي عملية
نثبيته كرمز لشعبنا من خلال الندوات وحملات الاعلام المبرمجة » وااركزة لشرح ونشر مختلف
حوانب حيانه النضالية .
ايها الرفاق : حين نعمل على امنلاك المكر العلمي ليصبح جزءا من خلابانا وحين تسخر'ذلك
الدكر من اجل ممارسات انضج واغمل واصح» 0
حين يصبح الننظيم هو نبراسنا » وحين يصبح هينا اليومي ان نطور هذه التنظيم وتصلبه
من اجل ان يقود حركة جماهيرنا »
حين نجمل المحامظة على وحدة التنظيم كما المحامظة على حدقات الميون»
حين نعي تماما العمق العربي الاممي لحركة جماهيرنا الفلسطيئية »
حين نذوب وسط الجماهير نتعلم منها ونخديها بتواضع شديد » وحين تعمل على ازالة
الصدا القشري عن سطح قدراتها الجبارة ,
بق شعبنا والثقة بانتصارها جزءا من ذاتية كل منا»
عند ذلك فقط تكون قد بدات خطوتنا الصحبحة نحو تكريم وتخليد واحد من ابر ابناء جنهتنا
الشعبية » نحو تخليد وأحد من اعظم وابدع ما انجب شعبنا الفلسطيني .
نكون قد بدئنا محاولة تعويض رغبق من اصعب الامور تعويضه .
لناكيد الاخلاض القومى للامة الفرسه عن طرق
شرب الصالح الامبربالية» في المنطفه العربية.
وسعيئه الفوى الذانية ماديا ونشربا على غرار
فيئام واسسخدام الملف الثوري . وسوظيد
الصدافه مع المظومه الامسراكيه النى تقدم
لنا الدعم في مخلف الميادين وبمساندة الثوار
الارتربين والظفارنين لا بمحارسهم ومد المرتزقة
بالسلاح . وبدعم الثورة في جمهورية اليمن
الديمفراطيه ويدعم المقاومة وعدم السكوب عن
غربها والسماح للثوار بالدخول الى مواقم
العدو لضرنها داخل الارض العرنيه الحتلة .
وطالب الدولة ان نكشف الجواسيس والعملاه
الذين نفذوا الجرسمه الفادرة في حتى الشهيد
غسان كلفاني .
عندما نكتب عن الشهسد
غسان كثفاني في الذكرى
الاربنعين لاستشهاده ؛ لا
نربد ان نبكيه بكتابئنا ونمضي وقتنا
في البكاء عليه » لا نغسان لا بريدنا
كذلك .. ون<ن لا نريد ان نبرز
اعماله الثورية وصفانه الانسانية "2
فهذه الاعمال تكلمت وتتكلم عن
نفسها ‎٠٠‏
اننا نريد ان بحبي ونذكر في ذكراه كل
فوافل شهداء الثورة الفلسطيئيه . ان قوات
الشر سنفيذها مخططها الاجرامي الرهيب
والذى اسهدف جمله الاقلام الخرة واتصار
الفكر الثوري كانب تعفد ( خطا ) ائها
سسظيع اسكات الاصوات ونوقيف الاقلام
الحره المناضله . صحيح ان الكلمة الثورية
الصادفه عندما بخرج من فم رجل ثوري نجد
اصداءها عند الجماهر الواسمه . وصحيح
ايضا أن الخليل الذي نصدر عن اسان
اوري ( مثل غسان ) نجد بجاوبا واسعا من
ابناء شعبه ومن كل الذبن بؤملون بمدالة
فضيه وبالالي بفشل كافة مخططات المدو .
ولكن كانوا مخطلين بظنهم ان الثورة
م
والممنى الجديد الذي تركه سان من بمده
هو ان الفال لين هو الميدان الوحيد انما
هناك ميدانا اخر بوازبه هو ميدان « الفكر
والفلم » المبدان الذي بوجه الندفية وبحدد
لها هدفها ومسارها ,
وتحدث عن حركة المفاوية الفلسطيئية . فى
وضمها الراهن . وفال ان المدو قد اتبع
اسلونين للفضاء على الثورة .
الاول : شل الفاعلية العسكرية المقاومة
عن طرق اجراءانه المسكربة ومن طرق
انمكاسات ضرنالءه الانقامية لدى الانظمه
العربية الي حدتث مننشاط المفاومة. خضوعا
لارادة المدو .
نانيا : عن طربق ضرب الثورة اعلاميا
فى شعب غسان منات من أمناله '
وَمذامًا يغشففت من فئلتداحة الخسّارة
ل بقم : كر زيل سير انار فيس بردت
‎«٠‏
‎٠‏
الفلسطيئية سوف تمجز عن مواصلة مسيرنها
اذا هم فلوا غسان او بعض حملة الاقلام
الحرة من ابناء شمبنا .
ان العمليات الاجرامية الى نمرض لها
بعض الملفعين الثوربين الفلسطيئيين نذكرنا
بالعمليات الجنونية التي قامت بها عصابات
منظمة الجيش السري الارهابية سئة 951و
3 1972 . كما ان عملية اغتيال الشهيد
غسان كنهاني نذكرنا بعملية اغتيال الكتاب
الجزائربين الذبن سفطوا شهداء وهم بؤدون
واجبهم الوطني . ونذكرنا ابضا بالعملية
الجنونية التي قامت بها تلك المصابات
عندما اقدمب علىاحراكق مكنبة جامعة الجزائر.
أن الاسسعمار وفوى المدوان كانت ولا تزال
دالما ضد الثعافة وخاصة اذا كانت هذه
الثقافة ذات طابع ثوري . لقد احس الكتاب
الجزائريون ماساة شعبهم فراحوا يناضلون
الوضع حد لهذه اللاساة من خلال كتابتهم
الى ان سفطوا في ميدان الشرف وهم بؤدون
واجبهم الوطتي المقدس ,
كذلك غسان كنفاني » من وسط الماسساة
خرج وفي داخل هذه الماساة ناضل . الى
ان حمل شمبه السلاح ليستعيد حقه
القتصب .
والفى كلمة المقاوية الاخ ابو جاسر .
فحيا فيها روحالشهيد وعدد تضالاته الكبرة
وما قدمه لحركة الحرر الوطني الفلسطيئنية
والعرية ‏ ,
وفال ان المعملاء سيستمرون في مؤامرانهم
السرب الثورة الفلسطينية ويتبعون في هذا
مخلف الطرق والوسائل . وما حملة الطرود
والارهاب الاخرة الا جزه بسيط من المؤامرات
الني ندبر في بم المواصم العربية بالتعاون
مع الاستخبارات الاسرائيلية والامبربالية ‏ .
وطالب الثورة الفلسطينية بانتعمق وحدتها
كي نكون فادرة على صد الهجمات وواد
المؤامرات . في معافلها .
لقد ناضل بالبندفية والقلم . ناضل
بالرصاصة وبالكلمة ولم يتوقف اطلافا الى
ان سقط شهيدا والرشاش الى جاليه .
لقد اخطا المدو اذا هو اعنقد انه بقله
غسان كنهاني سيخمد نار الثورة الفلسطيئية
واخطاوا تماما كما اخطا غلاة الجيش
الاستعماري الفرنسي السري » لان مسسوة
الثورات لا بؤئر فيها استشهاد فرد او
عدة افراد .
لفد كان غساننموذج الانسان الثوري الذي
بربط القول بالعمل » والكلمة بالتطبيق .
لقد كان مثالا حيا لما بمكن ان بكون علبه
كل مثقف نوري . لهذا فانه لم يكن خسارة
لمائنه ولا لمنظيمه » ولا هو كان خسارة
الشعبه وحسب »© بل ان غسانا كان خسارة
لكل المناضلين اينما كانوا » خسارة لكل
الشعوب الملمافحة والي تطلع الى يزوم
الفجر الجديد » فجر الحرية . لان غسانا
كان يعتبر نضال شعبه امندادا لكافة تضالات
الشعوب المصطهدة .
ولكن الذي يخفف من فداحة الخسارة
أن في شعب غسان منات من امثاله 86
سروت في ‎1575/8/١6‏
‏محمد يزيد
3
العربية الواسعة والمريضة والمنظمة في اذاف
الوربة قمادرة على انتممالها بشكل منظم في
« حزب لوري 6 .
كلمة الاتحادات
النقابية الفلسطينية :
والقى كلمة الانحادات النقابية الفلسطينية
الاخ محمد بدران فال ان فسان كفاني الذي
حمل لواء الكلمة الصادفة الشريفة لن ننساهة
الاجيال وفيمهدمها الطفه الماملة الفلسطيئية
وسيبقى حيا فيضمر الانسانيه ومثالالتسحية
لمواففهالخالدة منالفضيه الي آمنا بها قضية
الطيفة الماملة الفلسطينية والمرنية والمالمية .
وطالب في ذكرى اربمين نسان ان تتحول كل
الارض العربية الى ميدان نضال وقال مد
اعداء شعبنا ومسرة الورننا .
كلمة « الهدف » :
وكان خنام الحفل كلمة من ائرة « الهدف »
القاها الرفيق ابهاب رائد .
حيا فيها روح اللههيد وعاهده على ان
نبقى الهدف بعد غياب غسان كما كانت في
عهده ملزمة بقضايا ومصالح الجماهر ترتفع
بقدراتها وتسجل خطوط مسارها اللوري
كاشفة كل اعداء مسرتها مفوحة الصفحات
والصدر لكل الاقدام الثائرة ولكل نوار العالم
وفال ان استشهاد غسان يحتم ويفرض علينا
ان نكمل المسرة ونواصل حملالراية والبندفية
والقلم ..
هذا وقد افيم في كنيسة مخيم « نمبية »
احفال جماهري شاركت فيه فصائل حركة
المقاومة الفنلسطينية وفد اقيم في كنيسة
العسكر قداس على روح الشهيد اقامه راعي
الكنيسة في الممسكر والقى كلمة اهاب فيها
بالنضال الذي جسده غسان في استشهاده
من التصدي للمنصرية والفتل التي يمارسها
الصهابنة داخل ارضنا الحتلة وخارجها ضد
ابناء الشعب الفلسطيني ..
هذا وفد ألعى مندوبو المنظمات الفلسطينية
الجبهة الثعبية » الصاعقة » فتح » نادي
فلسطين الرباضي كلمات في هذه الملاسبة
اكدوا فيها بدورهم على ما قدمه الشهيد
للشورة الفلسطينية وحركة اللخرر العرسىي
والعائي . وطالب الجميع حركة المقاومة
الفلسطينية باستمرار الثورة والنضال مناجل
نحقيق الاهداف التياستشهد فسان من اجلها
وطالبوا بالوحدة الوطنية هن اجل التصدي
اللفوى الرجعية والامبربالية والصهيونية حتى
العودة والتحرير .
المنف ©
هو جزء من
الهدف : 165
تاريخ
١٩ أغسطس ١٩٧٢
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 1852 (12 views)