الهدف : 103 (ص 9)

غرض

عنوان
الهدف : 103 (ص 9)
المحتوى
ا
ا
‎١‏
‏ا
‏ا
‏ٌ
‏ا
إرب الخامس من حزيران
وكل يوم ‎*٠‏
إحدهم بقول : «سيكون وصفي لزهرة » وصفا
نيا وجماليا مفرها » إذا لم يكن لدي موقف
2 » من الخيانة الزوجية » ملا 6
“ونان بيكلسو قد قال بوما وعن حق « بقيسر
ووندفية استطيع ان اعبر عن المقاومة 6 برسمي
تفاحة مثلا ...ا »
ومنذ هزيمة حزبران » والنقاد العرب بفتشون
بحمية وفيرة عن ار اليوم المشهود ل ا
العرب » ائر احتلال اراض عربية جدبدة »
وهزبمة الجيوش العربية التي اشتركت في لك
الحرب » والتي « لم تشترلد " ‎٠‏
وسرعان ما تحولت الانظان الى المقاومة
الفلسطينية »باعشبارها نقطة تحول وانعاف
اتعتري . وابفا سرعان ما تدفقت النماذج
القصصية والشهربة » التى « فجر كوامنها ذلك
الحدث العظيم » كن ذلك النزف استمر لافل من
سنتين . ولم تلبث ان اتحسرت تلك الوجة الني
رات في العمل الفدائي : فروسية عسكرية
تاريخية . انحرت وذهبت مثل الزبد » جفاء »
وذهبت ممها تلك المواهب « المؤفقة » والنجائية .
اما اولئك النقاد الذبن لا حيلة لهم » سوف
التحريض الاخلافي على الالتزام بالوافع وعدم
الانسلاخ عنه » وتاربخ الممارك البطولية التي
تخو مها امنا » فقد آن لهم ان يكتوا .
لان الوافع ولا ابمد ء كما بقال » من أرنية
انوقهم .
ولان وافع الصراع مع اسرائيل » هو افرب
من الاصطداع المباثر ب غير الحاصل رسميا ‏
صنها.
١ن‏ ذلك الصراع نخد تعبيراته الملموسة » قي
الحياة اليومية لجماهيرنا . في تتاقفها مع
الانظمة التي تمنعها من القنال » ونمنع عنها
الكرامة الوطنية » وتمنع اشوافها الى الخبز
والدبمقراطية هن ان تتحقق . كما ان ذلك
المراع بصبر عن ثفه © بتناقض حاجانوتطلفات
جماهيرنا » مع الثقافان الساندة الي تفرزها
الطقاب السائدة ( ارادة الاستممار من ارادة
الله » كما في ادبيات الانظمة الرجمية ) . بصراع
جماهيرنا مع فيم التخلف ونوعات التمع اللي
تعرمها آنظمة الهزيمة ء في وجه تسرب قيم
الحتممات الاشتراكية .
ان ادبينا التوري قف عند هذه الموضوعات »
وبشتك معها بوصا » وبعانيها كل الحظة » ويجهد
في لن يعبر عنها ..
كن نقادنا اكفجوعين من الخاصي من حزبران
بديرون ظهرهم ككل ما عد! ارادة القنالوالبطولة..,
اباها » التي « تاكدت » من اربمة اعوام .
ان الحدبت عن (دب مقاومة » معزولا عزالبنية
الطبقبة مجتمماننا والظمة حكمها » أاشبه باللفو.
اللمة العلافه الشاعة المعفدة © والعميقة بين
التحرر الوطني الداخلي الناجز » وبي نالناقض
مع الاستممار الاجنبي . وفي هذا المجال © بجدر
القول ردا على ا مسالمين عن سبب عدم ظهور
اعمال شطة نمثل ماسأة فلسطين وارادة
القاومة فها . بآأن الفلسطيئين عانوا وبعاتون
من الاخلال المهولى ؛ كما لم ندال شمسب
حب اكثر من نصفهم محتل 4
حارج ارفي الاخلال . وحبب تاقفهم ممع
السو العلدي ء مر عن نفسه تنافضاتنومية
فى « (ثنافي #اء أدى نراكمها الى انخاذها شكل
تتافض اللي .
وسقفى آلاديب والعان التوري ان عر باوسع
عونه أزمه الحناة اليومية التي تمانهاجماهرناء
عن موافع الجماهير . وفندها سطع أل شهدا
على اللقاومة الماعية من نخباء ونشارك في
خسر الحا العرنة ء المهاوة : والممة .
د الجر )
محل إحراء
العضوي لادة القصيدة :
ويكتئفها الموضوع . بذلك ابضا » بدأ شعر ولبد
سيف بخرج من ‎١‏ الوهم الشائع » القائل بان
التصيدة هي محض غناء » وان
اكثر من العزف المنفرد على الغلب © والذي بر فض
الاجابة على سؤال حيوي مثل « ماذا تقول
القصصدة ؟ »6 .
العفوبة » اسباب ترجع الى سيادة متومات
الشعر الجديد التي تدتمد تفتيت الحس » ونشر
الانفعال . والى آلرغية في الخروج من هذه الحلقة
القفلة » حبث لا بفقد الشعر فقط خصيصته
الاساسية كلغة للاثارةالشعورية و « الحسية » »
بل يفقد الى ذلك « شرف الرؤبا » آذ ينزلق
الى (« الصدق » السطسي » الذى يعبر عن نفسه
باللاق الثائرات الثقافية الشكلية » دون تمثل.
ولكن مقابل ذلك » شاع وهم آخر وهو تجريب
البساطة ( الانتقال الى منطقة ريف المشاعر ..) »
كن هذه البساطة » سرعان ها تقع في السذاجة»
اذ تستعير التقربر من النماذج الحدبثة ( كتوكيد
على المباشرة العفوبة والخطابة القلبية ) » ومسن
جهة اخرى تنرك القصيدة نهبا لفراغ الموضوع
ووهشاشته .
طبيعته » كاحتجاج على ما هو كائن ( ماركوز ) »
وبفقد امتياز النبودة التي تنهض على اعتمساد
دفع القوى التاريخية وكفاحها .
بين الشعر الذي اخشر ملل اربعة
إعوام » غداة هزيمة حزيران » بحثل
دبوان وليد سيف « وشم على ذراع
خضرة » مكانة فريدة ومنقدمة نجفلة في الصف
الاول من الشعر الفلسطيني . فقد نمكن هذه
المرة » ‎١‏ 7
اللفظية كما في دنوانه الاول « قصائد في زمن
» الى شفافية الموضو
0 5 ا عميق لهذه
الخصائص الفنية » عوض الانكاء
إساسية للعملية الفئية » في غيبة الحخضور
اق نتتتفل امن الشفافية المجانية والقئائية
» وغتائيه الموفف ,
: الرؤبا التي بحملها
الغناء لا يحتمل
لقد كان للارتداد نحو الفنائلية
باعتماد هذا النحى كان الشعر يفادر
ووليد سيف في « وشم على ذراع خضرة » »
يجهد في أن بحتفظ بغنالية لا تسقط في كمسل
البساطة ولا ئرئرة العذوبة . وفي الوقت ذاتنه
ترسم قسمات خاصة للوطن « الفاتن » تستمد
ابقاعها من دخول الفلسطيئي في تجربة الوت
« الاخضر » . الموت المشبوب بالبطولة والحياة .,
وجهد الشاعر جدير ( ١و‏ قمين .. ) بالترحاب
كما سترى .
تعتمد قصائد الدبوان في معظمها على النشيد
الفردي » الذي بؤدبه « الفارس » ( صوت
الشاعر ) . وليس كفي © القول بان الفارس
هو عاشق الارض .
أصوان غبره من ابناء الوطن ©» وبمزج صوته
,المتفرد بالصوب الجماعي » الامر الذي لا بجمل
القصيدة متمددة الاصوات فحسب »2 ولكله
يضفي على قرارة صوت الشاعر © نبرة الجماعة
واحتشادها .
من « الزخم الروهانسي )) الذي بجعل الشاعر
يقف خارج موضوعه .
مقائل الوطن » الوطن بالنسبة الى الشاعر ( اي
بالنسية الى فردبه ) .
ذلك آنه بستعير وبتقمص
وهذا من شاأنه ان بنقذ القصيدة
خارج الوطن . الشاعر
مفنويا بالموت
الم للمطر اللاذع والاعشاب
من تحمل عي هذا الفاح الرحشي
عنا المشنب الطائح"من جرعي البري
3
خلف طون الفرح الحارق
تلم احف الاطال
اسقط كس في عوة وادي
وووصف اترير من مجمل افصورة . ان البطل واج
بدى بلهب مشاعره . وهو ال
في هوك لض ى ومه شخصا آخر
13د
ب 3 ا . ذلك آن البطل لس فارسا
معزولا » بل هو جزء من جسم الوطن » ذلكافترن
«استسلام » هذا الجزه من الجسم بسشنقوط
كف صاحب الصوث » الى وادي الخضرةوالوت.
حيث بنشق الموتابدا » عن حياةجديدة واخضرار
اخرا.
©
قو قصيدته ‎(١‏ أعراس «(2 لجا الشاعر الى
استخدام رموز فولكلورية » واتخذ من اهم عناصر
الف كلور « الاغنية الشعبية » مادة لقصيدته.
زيد الباسين ابن القرية » الرجل الفلاح »
ضمير بطولة الشعب ‎٠‏ خفمرة »© ابنة القربة »
الصبية التي تتقاسم مع الارض ©» حياة الفلاح
وا شواقه .
« زيد الياسين »
سكونا بالزعتر والمأساة
لسكونا بعماقير الد
ونمض وحوه الموتى
335
وهي على الشرفة تحلم
خضراء الشعر وخضراء الش'تين
ترقد في ممت القربة اسطورة
. تنحل رذاذ! اخضر
في قلب الاطور التائم
وتخط على كل الحييطان ‎٠.٠.‏
‏موال فتوة ؛
عن موسم عام قادم
وسيكون لنا ان نعرف ذلك الحوار الزاخر
القديم بينهما . فبعد ان يبدا الشاعر حكابته
« بالتعريف » بهما » وجمعهما معا دون نقابل .
نبدا العلافة بين الرجل والصبية تتكشف .
حين نعرت في ضره القمر النجري
نقر الدوري من التبانة قالة
وجرى الفيم على قطره للربح الشنوية
حبن تمرت
وانتجر الثال على القدمين
خرح اللبل من صمت الحدران ‎٠‏
‏ما الذي ببرر استخدامه لتعري الصبيية»
للتعبير عن « الملافة الصعبة » بينها وبين زبد
الياسمين ؟
ان الشاعر في ظني © بستخدم ذلك للندليل
عن العشق القائم بينهما : الصبية تنعرى في هداة
طلوع القمر » اذأ الرجل في لحظة الاشتياق
الجامح لها . الصبية تتعرى © اذا الرجل
بعيد عنها . آي انه بكافح للوصول اليها » ان
الشاعر بذلك » انما بريد بالدرجة الاولى ان
بعري العالم الداخلي لزيد الياسمين » حيثك
هو لي لحظة النفي والانفطاع عنها . وحيث هو
بناضل للاجتماع بشفه الثاني : الصبية فرح
القربة . والقرية الملمئة باسرارها العميقة .
لسمت قدماها صرع الارض المطثمانة
فنا الماع #لبري على كل الجدران
وفار المرق الدافىء فوق الخدس
« با حمرة م
ما زالت اركض حضرة
اجمل ما كانت تركض مهرة .
فد تكون امرأة هنا نموذجا لصبية الفربة »
الحلوة الممسوفة . لكنها از زور
الشان * تصفر وززى 20 لوقف وير
0
أن خضرق لج لكثان لا برو
خضرة الى النبانة ( مكان 5 بعد أن
اما زيد الياسمين » فقد 3 لايل
وحواره السري المحرور معها الى له ور
المخفر . المخفر القريب من ولا كا الالتراب ير
الفارعة وير لد عن القية نع وري
قرب المخفر
ظل مثقوب أحضر !
وجراح مزروعة !
في الحكابة ( الحادثة ) الثانج بق
اللبلي » اصحاب القمصان الى ” ‎١‏ العرر
الياسمين ؛ بعد ان اتكسرن قن 5
1 اي 2
لى الثلة » حت بقابسسل الاب انل
يسلتهد فونه اللزرر
حين انكرت قدم الفارس
سال على الثلة خيط احمر
وانتثرت في الدنبا رائحة الزعتر
ونعرف أن الحادئة » جرت
في عمان . واذ يسال اهل القربة
الذي غادر ولم برجع » تجيبنا الاثية وراب
‎٠‏ بارودة با مجوهرة شكالك وين يذ
- شكالي ع عامتو سرى في الليل )
بارودة با مجوهرة شكالك
لزيد اريا,
و جل
داع
شكالي ع عادتو سرى مصياج ) ,.
من ودبان الى 3 8
1 ن القربة الممتمة الى مخفر لون ,
00
البطولة الى وطنه . لكن زبد الياسمين 0
في السجن » فان ثورة شعبه تظل دائمة الله
تشتعل ‎١‏ شياء وطنه وطله جميعها باللهب و
لم بال اعد ناقا عارت ! ب
الدهة
قل ممصم الامكتقارة 16
( بعض رماص © وتشيد حماس ... وزرارة|,
وكما « استسلم » جسد احد الانطال اليرن
كف صاحب الصوت في الوادي » مثتلة بالخفرة
والموت » تلقبض كف زيد الياسمين ونسقط ها,
تنقض الكف الممدودة
تقط في قاع المالم
انتفتح عفنا يريا وصيانا
شعرا ورصاصا وحكايا .
إى
الذين بمكن ان بتحدثو ا ) مسن
تاثيرات وقع فيها الشاعر من لوركا
الاسبانى » عليهم ان يحتقاوا شامسر
بحهد في ان يعيد صياغة لوركا نقسياة
فلسطيئية ‎٠‏ وعليهم ‏ اذا كانوا قد
قرأوا لوركا بلغة موطته الثي كنب بها
أن كشذفوا عن الصلة الحميمة بسن
تاثرات الشاعر ويه الآسر للائنا
الشوسة داذل جسم القصيدة ‎٠‏ البو
فى هذا اأوضوع هو مدى احتفاد
الشاعر المتآثر بصوته » ومدى تعبرا
ع شخعسة له ‎٠‏ فالثائر والتائيم '
قائوان منذ كان الفن ‎٠‏ فمن بدعسى[
« وشم على ذراع خغرة ) شم
أسسائ , ؟ ومن يدعى ان وليد سم
بكرن بها له في شعر فلسطن؟'
كت
كان وحه الوطن +
7 عبان
اليا" ريم الابلوالي عدا
الجر ن يللاه 1
ا ار نسو
إني ول في داخلي اخفرار
لثني كفيمة قدرها في صدرها
نعي
اديل هذا الكون في عيلي ...
بقل النجوم من مدارها
رلول جبهتك
تب بالاصابع الشستافة
ارك جد بد
التي على شفاهه السعيدة
ليما من الجحيم والجليد
راندىه بخلق كل ما اعرفه
غائلة جديدة اسماءها
| اللبل صار ظل ..
| بالياسى فسحة
| الارض مثل شجرة
ملق عمري على اوراافها
أسلمه الحياة للحياة
بارلي : با حيرتي البعيدة
أشي اليك خارجي مسافر
إناخلي طربدة
أ ان أصابعي سخربة
لوي لاضلمس سراج
بادع با حمالة الهزبمة
ل نحفري هيينيك فوق الماء
/ أسيري القادم اله
لاسي سا
... البعيدة

لئن كان هذا زمان الا
وموت ا/واويل تحت ا
سباط الظهره
ع حم و
آلا انني اوجز الان »
كل فصول الروايه
فلم يسدلوا بعد
ولكن احس بان البطل
سيخدع قبل حاول الفظلا
وما بن بن سال ا
اصيح : حذار » حذار .
‎١ - ١‏ الاؤا
‏وانت صيفتي التي سميتها الهوام '
تفتتي .., نفتتي .. وانصهري تحديا
وانتحري في البخر واخرجي من فلبه عدراء
تلاحمي كالارض صبري غيمة وانحدري
شرياني الظمآن سوف بشربك
‏ولي دمك ...
‏ساغسل الخطيئة الني
‏نكاد ان تصبر شرعتي
‏يا ربح با حمالة السام
‏لا تزرعي بدبك في النزيف
‏لانني اتيك حيئما يحتفل اللهبب
بموته لي قدي
‏انا الذي ادخلته قافلتي
وحيلما ارلمته ..,
‏سميته الطقس الذي في فمه' باني الفرجح
وها أنا با ربح با حمالة السام
‏اتبمه ... ألم فيه الضحك والالم
‏كي انتدي مجيء الذي ارد للحباة
خبزي نشيج الرهد ..
‏وجه الفوه كلمة بي
‏وسبرقي فراشة بيضاء
‏. لا تحفري .. لا تحفري ينيك فوك الماء
فالقاع توامي ... ساشربك
‏ولي دمك ...
‏ساغسل الخطى وامتطي ..

‏5س الاؤا
مروت ل
‏البعيد والبعيد والبميد
‏با وطني يا حيرتي المستكبرة
لا تحمل الدموع في بديك
قوافل الابطار في دمي
مملوءة بالعصف والغامرة .
‏والجيئة المدمرة
يا ربح با فاهرة المسافة
لن تقلمي التاربخ من جفونك
ولو شحدت الزمن المكشوف ...
والعصا وحلة الماتم
لانني رابت اني وطني
براعما بفظانة تنمو على العصور
عساكرا طويلة قامانها
نضم في اذرعها الفصول
وائني با ربح آل فرحت
سميت هذا الوفت اسطوانة
وانت صرت فيه كاللعا مة
مثلقة كجدع نخلة
حز بنة كليلكة
قائلة كمولد القصيدة
نا وطني با حيرتي البعيدة البميدة
امشي اليك خارجي مسافر
‏ا بدة
سايم 2000 00


‏« الثقافة العرسة ‎))1071١‏
‏صدر الاسوع المامي ؛ الاد الثائي من محلة
« النظافة المربية ه في عهدها الحديك ( خريراتن
)0 . والمدد حول ‎٠‏ الحركة الطلايية
والنوية: 8 + وض امواهب
اعة . نس حطات نري القاء قارل مالك في
‏احتاع مملق فملن تيوح الحاسسة الاميركية»
‏عه ' لناء صم فيسسيسير
‏بدوة حركة الومي . الابمزاقية الثانة والولادة
الطلانية السديدة . مشاكل السليم ما قل
الحاممي في لان . مقابلة مم طارق ملي القالده
الطلاني الاكستاي الامل . كيف حقق طلة
الغرب وهدة التصال مع المركة النسمية .
‏مقال لارنست مندل حول اللطربة والمنارة
للحركة الطلابية الاررة . الجركات الطلابية في
اميرك الفآيبية ‎٠‏
‏ولي العدد رسالة من نركا نشرح احالف
بين الحركة الطلابية ومظمة ‎٠‏ حش التجريسم
الشركي 68 . وثهادة للماسل ‎٠‏ ابو مالح ‎٠‏ ضن
حملة ابلول مد المماومة الملطيية . وبهه!
المدد نلون محلة ‎٠‏ الثقافة المربية ‎٠‏ قد حققت
مساهمة حدية وفمالة في الراء ف الحرئلة
‏الطلنية » الثوربة المرسية


‎0

‏الت
‏| إصحدرع سسا عن :|
دار الطزيغففق
‏- المارلتية الدب بوارهيها ,

‏ه تضايا المارتّة التاريخية
الطرم عايج
‏ه ماركسية ماوتبى تونغ
فاتعديه : مث
‏ه عا نمع ىكارل ماركسن
‏تدخ مطليجه»
ه دعل اب هال الى اررشتراكيت
دطبعاهدية مرسعد ) لوجت العلا
حبفاا ‏ ناريلت
‏ه الطريء الى الي اطي
‏د «مياى سيةطلروة
‏ه الايد والرولة المبيرنتة
‏اديت ربلييج»
‏عترلالسائم نوا مارة فى 'لثرة
التسطيلية ‏ سك
ه عاىطرسي الثررا الفلسطينية
افيض اهب لض طبه
‏سه بعزرنا فلسطايت ,الديارالنابلسحة
الجرالطيل بالثان) دهطص ييا رماغ
ه المقارت العربيٍ إن فلسطين
(لالكلء حؤكل) ‏ نم احيشرت
ه مناتشاتمرللثررة الفلسطينية
رجمها رقم لها) ام عارش
ع الحركة العسبيرنية وامرا ثيل
ها بصا اوسعيت
ه صمل الول والقَار الفاسطينية
امم امس لفقا
بس الثررة الفلسظمينتَ العادها وتصاراها
ماسب يشا ىشمم
ه تن لزي تدس إن فيائام
اهالت عبات
ل عرب الأنار
ارت مهيارومت
« ارتفاضة الممامّة
ا سر عه سه
5 التحرتبة المتاعة ين البيرر
2 ه مام
ه الرشلتي وناينبا إن المَام
ار طبع صرايرة) بات هارتت»
0 تكرى الايإمالاطية
اقصص فصو 6 انشاء الى شاو
‏ع الزافذ تتفت القنايل
‏شمر ‎٠١‏ مار تمت






‏وسو


























هو جزء من
الهدف : 103
تاريخ
٥ يونيو ١٩٧١
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 5112 (6 views)