الهدف : 104 (ص 5)
غرض
- عنوان
- الهدف : 104 (ص 5)
- المحتوى
-
ياسي ف ,
93 متف العاجزين والنوا
« نفد نمت اربع سنوات على الهزيمة التي
اععبا المدو الاسرائيلي المدعوم من قبل
9 بإلية بالجيوش العربية وبالانظمة العاجزة
إلى وشلت في تحفيق حد ادنى من الدفاخ عن
0 از نغف الوم امام ذكرى الهزيمة » ف
بد ان بكون الغرضي من وففننا © هو استعراض
وفائع السنوات المافسية ©» واستخلاض الدروس
الفروزنة منها . بفيه معرفة المقدمات الموضوعيه
والذانية التي اوصلتنا الى الوضع الصعب الذي
نميشه المفاومة النلشطننية المسلحة .
افما هي لك المتدمات » وما هي النتائج
اللموسة التي نعيشها اليوم ؟
انطلقت حرعة المناومة بعد ٠ حزيران في ظل
ظروف دولية وعربية وفلسطيتية يمكن القول
انها ظروف خاصة تولدت عن الهزنمة . قما هي
هذه الظروف 1
الامبريالية وحركه المقاومة
نظرت الامبربالية الدولية الى حرعة المقاومة»
نظرنها الغليدبة الى, كل ظاهرة نحرك شعبي
مناهض لمصالحها في المطفة . بيد انها لم ترمي
كل تقلها في اول الامر ٠ لصفية المفاومة
النطسطيتية الملحة ء لاسباب عدبدة اهمها ان
المقاومة لم تكن عد قد للفت المستوى الذي
بجمل خطرها كبرا على مصالح الاصبربالية في
المطفة او[ ء ولا اسرائيل ادعت بحب الى نشوة
اتمارها ء انها كفيله بالفضاء على المفاومة في
فرة وجيزة © ثانيااء ولان الرجصة الاردئية
المملة هي الاخرى كانت تدبر آمر نصفية
| المقاومة 6 ثالما .
واكل هذه الاسباب فان الاصبربالية اكنفت في
اول الامر بموقف المرافب الذي تابع الاحداث
دون ان بكون طرفا صائرا فيها . سد ان موقفا
| الاصربالبه هذا قد نفر مد ان تمت المقاومة: |
| واصبحت ظاهرة نهدد مشاريع الحلول الاستلامية |
| التي نمكن الامبربالية من اجراء نسوبة نضمن لها
سلامة مصالحها وامن مناطقى نفوذها . كما اتضع
ان فدرة آسرائيل على الفضاء على حركة المفاومة
أ آمر لا بدعو الى الاطمئنان والثفة » لذلك بات
]| مذ عام ١90. ء تخطو خطوات تنقذية جدبية
ا [جهاض اللقاومة ونصفية وجودها .
| الرجعية وحركة المقاومة
ا انتيجة الهزبمة الخامي من حزيران مضع
| نظام العملاء في الاردن © ونفككت (جهزته القمعبة
| الى درجة اصطرب ففها السلطة الوجعية الى
| افاعة يان ندعو فبه الجنود الى العودة الى
| تعتاتهم معال مرنب شهرين ء وهنا الامر الذي
مثل سانقة نادرة في تاريخ الصضجط المسكري ٠»
كفي تندلل على الونمع المردي الذي كانت
عليه سلطة الميلاء تمد الهزئمه ؛ ومع انها قامت
بمدة محاولات للحد من نمو حركة المقاومه وممها
من الشهوضي والاتثار ه سبد أن امكانباتها لم
كن أسعفها تحفيق غرمها هذا .
وهكذا كان صعف الرجصة احد الموامل التي
| آخرت نصدي التظام العمل للمقاوية : مما ادى
| الى نموها ه قر ان هذا الامر قد نشر فيما بعد
| اذ تمكلت الرجعبة من اعادة نشكل جِيلها
| واجهزها الفمعية » تلى اساس أن تقوم بمهمة
| صرب اتغاومة ونصفيها جديا ولذالك وجدناها
إل ابمة للخامس من خزيران 0
بمناسية الذ ك 0 التحلا الثالي : ة النضال
1 98 8 ة 1 1 ١ بدوره كاه ار | اقىء
دحي جد - 0_7 انتصا انجما
للامام لا تتردد اما اجر ير د ب العاجز ة التكلسة علىراس
ني بعد اربع سئوات ودفع قيادات ثو رية لخوض
طن الفلسطيني ود
العملا ثروي شعاراننا :
العملنات ضد العدو ٠
00 حهة وطلية اردنيفت
ناه قي قال لاسقاط النظام
المعركة في هذه المرحلة ٠
تقوم بمناورات سباسيةوعسكربة » تمثلت في |
اشتساكات محدوده كان الفرض منها اخببار ا
قدراتها العسكربةه على حسم الوقف لصالحها .
و بكفي ان نمرف أن مريب الجندي قد زاد من
و دنائر الى 14 دبنار . لندرك مدى الجهد
الذي بذله الرجمية لاعداد فواها العممية ولذلك
كانت تصعد اشتباكاتها وصدامانها مع المقاومة الى
جانب نشاطها السياسي الرامي الى وضع جمع
الاطراف العربيه والدولمه في صورة الخطر الذي
نشكله المفاومه علها . وما موقف الصمت الذى
وقفنه هذه الاطراف من مجازر الول في الانام
التلانة الاولى » التي كان نفدبر الرخصية بانها
كافية للفضاء على المفاومذ © الا دللا على ذلك .
اسرائيل وحركة المقاومة
استقبب اسرائيل ظاهرة المقاومة ) نشنيء
من الاستخفاف واعتقدت بانها قادرة على القضاء
عليها. بيد ان استمرار المقاومة رغم كل الاجراءات
والاحتياطات التي انخذتها آسرائيل » كان له
انمكاس ثشديد الائر على سكان اسرائيل . اذ
اصبح من اهم عوامل انتشار العلق وعدم الطمانيئة
في اوساط الامرائيلبين ©» مما جعلها تجاه
مشكلة عدم الامتفرار آلدائم من جراء اضطراب,
١ الامن » بسبب العمليات الندائية الجريئة داخل
الارض المحتلة ء وامام عجز السلطات الاسرائيليه
عن وضع حد لنشاط العدائيين ونصال الجماهر
اللطينية الباسلة رآحت انرائيل تبحث غن
كيفية الفضاء على المقاومة . ووجدب فى الرجفيه
الاردنية خر عون لها على تحفيق غرضها . ولذلك
نصدى الجبش الاردني لجماهم الثورة في الاردن
مستخدما السلاح السقودي والامركي والاسراثبلي
انان مجازر انلول
مشروع روجرز
وحركه المقاومة
الم بكن مشروع روجرز » مجرد مبادرة بريه
تقدم بها وزير خارجية زعيمة الامبربالية العالمية»
اللتعبر عن « حسن نيتها » وتبييض وجهها » كما
حاول البعض ان بصوره » بل انها كانت المبادرة
التي عكست استعداد الدول الكبرى والانظمة
المربية للنسوبة النهانية لبس لمدوان الخامس
من حزيران عام 16317 © فحسب »2 بل لتصفيه
التضية الفسطينية نرمتها » لكي تعيش المنطفة
حالة « استفرار » تؤمن في المنطفة للامبربالية
مصالحها ومناطق نفوذها » وتنيح للرجمية اعادة
سلطها المهددة بالاتهبار © وبطمئن الاتحاد
السوفباي من احمالاب مواجهه صائرة لا بريدها
بيته ونين الولابات المحدة السنميتة في حمابه
اسراتبل ء ونحفق لاسرائيل الاعتراف بوجودها
والامن لحدودها القدىمة والجدبدة . وتضمن
اللقوى العرسبة الحاكمه © الواقمة آسرة عجزهاء
اسمادة نمض أراضيها من قبفة السيطيرة
الاسرائيلية من جهة : وبجلبها من جنهة اخرى
امتحان الجماهر أمام الحدباب التي تبسطها
المقاومة أمامها وهي التحدبات آلني هن شانها
كشف المدى الذي لا نسطيم هذه القوى تجاوزه
في ممركة المصر الراهلة .
واذا كان من الصحبح أن قيادات البرجوازية
الصفرة الحاكمة قد وقفب في البدابة موقف
نشجبع ودعم مان حركة المفاومة » الا انه من
البدبهي انها اكنشفت في نفسها ء مع تصاعد
شعسة هذه الحركه وفدرانها » عجرا عن مجارانها
في احد اهم مبادئها وهو مبدذا الجماهرنه »
واسترانيجيه [لحرب الشعبية الطولة المدى .
لعد كان من المستحيل على هذه القيادات ان
نجاهر تحفيفه هذا اللمارض بيئها ونين حركه
المعاومه امام جماهرها » وخلق ذلك كله موقت
كان من نائجه وضع السدود امام جركة المفاومه
وخلق سارات وتنظيمات تمنح ولانها لهذه الانظمه
بالدرجه الاولى ٠ ومحاوله الاسنفادة مسن وجود
القاومه على صعيد الضقط الكنيكي في طرق
الحلول الاستسلامية .
ان هذه الحمائق قد تاكدبت بشكل قاطع »
نفولها مشروع روجرز والفاعس عن حمابه
القاومه » وبزئارة روجرز ذفسه والرحبب
الجار نه © والطورات التي رافقت زيارنه
واغقتها .- 7
وما الجملهة اليمينية الشثرنبة الي تتفرض
لها القوى اليسارية الا دليلا جديدا يضاف
لالفاء المزيد من الضوء على سياسة الاتزلاق نحو
الامتسلام .
انها المقائلون
با شعينا الاردني
الفلسطيني الاي
اذا كانت الظروف الموضوعيه » قد لعبت دورا
سلبيا في محاضرة المفاومة » فان الناريخ بعلمنا
بان مثل هذه المصاعب » لنب ظواهر تادرة
في تجارب النضال الشعبي الثوري » كما انها
ليست ظواهر لا نمكن تجاوزها . جبهة المحربر
الوطي العروب فيتسام » سينا مكا اجيا الكدقية
الغلب على الاعداء والصمود في وجه قواهم
الفارية وهجماتهم الثرسة واحباط مخططاتهم
الاجرامية والانتصار عليهم . فلماذا اذن » لم
نستطع المقاومة الفلسطينية ان تلعب ٠ حتى الان»
الدور ذاته ضد اعداتها 1
ان الاجاة على هذا السؤال © بقدر ما تفرض
علينا عدم تفييب الجوانب الابجابية في حر كنا
فانها تحتم علينا ابضا ان لا نكون كالتعامة »
تخبىء رؤوسنا وراء الايجابيات .
صحيح ان ذكر السلبيات والاعتراف بالخطا
قد بعرض بمص النفوس الضميفة للاهتزاز :
انه صحيح ابغا » أن التحفظ ازاء الاخطاء
والخشية من كشفها » امر ضار بالحركة وممصق
لانطلافها » ذلك ان كشف الاخطاء من شانه ان
بضع الجماهم في صورة الوافع وبجعلها على
سينة من امر طليعتها اولا وبطهر الطليمة من ذوي
النفومي الضعيفة التى. نضبح وجودها في صفوفنا
عامل سلبي معرفل لمسسمرتنا تا يها ,
ان خركة المفاومة النلسطيئية . استطاعت
ولاول مرة في تاريخنا النضالي آلثوري الحديث
ان نشق طربها جدبدا وجذريا للنضال الثورى
مد اعدائنا : الامبربالية والصهونية والرجميه
ففد شكلت الخلابا المفائلة ونشرنها في كل مكان
من ارضنا المقصية » و,ذلت جهودا كبرة للدربب
الجماهر على استخدام السلاح ووفرته لكل
راغب في الفال ٠ وانبعت أسلوب الكفاح الشمبي
المسلح طرنقا لحرب الخرير الشمبية » بدبلا
للحرب العليدبة الي ثبت فشلها في مفاومه
المدوان في تلانه حروب مسالمة » كان الجش
الاسرائملي نخوضها ضد الجنوش العرببة ونهزمها
ولاول مره نسمكن جماهرنا من المساركة الفعلية في
القنال ضد اعدائها . وبذلك اسسطاعت المفاومة
بيد
ان نضع جماهرنا اليل . 0
الطريق الصحيح ٠ الطريق وير ( لزي اومة
0
١ ِ 31 ياس
١ التقوذ لوجه نفوق 06 و امس ازاية التقرة /6
والكنيكي » وتحرز الاننصار م ل , موازيةاوالبد ةا ..
ولمل انرز ما سجله المن, ” 0 0 9 ها المثالىي »
هذا النطاق ٠ وهو ل لله الصن ا يداد الناقفة مع هدفها
قدمب باسساليب فيل 0ه ويك انها فى تحرير فلسطن ممركتها
واعمادها عليها وفهميا رلور 23 للهري أ يجن إن شار عدم اللدخل في
سموذجا من الثم إن اع ابطر 0 5 5 وبرجسين اء وشفار كل
السطحبه والمرددة 1 ذبك اسار م 1 فى العده الصهنوني » وكلنا
البورجوازيه والبور جا سطع اللبررٌ روه ان إن هذه الشعارات © بقدر
القكاك من اسرها . لمسفسرة العلى يرن ١ ا هذه العيادات وتركيبها
ف ان القادمةاءا الى يجا مز مده 9 ل بشلل الجماهر وشلت
جانب 1
كانت وما تزال تعاني من إن 0١ اسجابياتما ,بيني بوت الذى كانت فيه الرجعية
الا “راض حجان ففي الوا
55 مطلاع كليا بالمهمان الويرى | أن بها , انطلاها من وعها للخطر
لها والسبب في كل زرك ي 1 الى نمبر يها وجوة العاومه وحمل الجماهر
امكانيانها المسكربة بالقياس 0 شك ىذا الوقب كاتنت القيادات
و ان 5 د
ولكن السبب 7 في بكمن في ادو قروا للا والبرجواذنة الصفره » تعيش حالة
اخرى جعلها دون مستوى لل فير بعت .بريه ونصرف على اسانس امكانية
فَ © مهما 2-06 ّ 38
7 سات التي العبت روزن 07 ل اكن ررحمية التي لا بنمكن أن #ون الا
مسي القاومة» والتى ني لد من نجاوزوام 7 3 ورريالية والصهيوتة ٠
2-0 | بن ابرجمية.اتنفوق اعلينا + في امكانية
ة الرسمه العرئية والدولية
يل توفر افياذةعن تمل طنقى كين جذرية
“كوبش انان الى امنا انا
د أن نوفر فاده برولساريه ماركسية
*..:, كان من شانه ان بقلل من سلبيات
3 ويجفلها في وضع افضل من الوع
اولا - المقاومة طيفيا
على الرغم من أن العمال والطاحين
الكادحين هم الذبن بشكلون 9
لنصائل المفاومة » وهم الذبين سن
القنال » الي جسدت يوقو 0
على تحديى اعدائتها واستعدارقا ون فَه الآن +
طول .. على الرغم من كل ذلك فإن بم ا وبربى ان فيادة الطبفة العاملة وحزنها
غاليية فادانها » هو نكوين من رز اللي 1 بن
: بن من تحالف الب رجرازة ل لبتي قادرة .على ملع لسن
وال جوانم الصقرة ٠ ذهذا النمط م الإور انع منعه . غر أن مثل هده العيادة وهذا
غر مؤهل بالطبيعة لقيادة معركة ببثل | فلان بان نشفا الجماهر بصورة
اللي نتصف نها ممركتنا 0-7
معركتنا. ٠ وقد اكين يرن وناع الحقيقية الني نحيط بها وضما بجمل
الشعوب »© بأن حر سا شعبية تحريرية ٠ تل ,ينها وحشدها ء اكثر فعالية وقدره »
قبل كل شيء نفسا توبلا بتناسب وول لإ أ الريود واقرب الى اجتمالات التصم على
الذي سسسغرفه هذه الحرب , رلتبين ير
البرجوازية والبر جوازية الصغرة ؛ 1 نك ير إن ينادقنا لم نعد موجهة نحو العدو الصهوني
هذا الننى . وقد اكدت تجربتنا » على لل أده فحسب »© كما ارادت لها الفسادات
السنوات الاربع الماضية > كيف ان اده رن الرجوازبة والبرجوازبة الصغيرة » بل انضا نحو
هذه القيادات بدت عليه معالم السعب ؛ ولر أرب الرجعية » ردا على العنف الرجمي الذي
المقادنٍ الانطال 4 باتوا يسمعون بوضى وريه العيلاء . فهم بفملون ذلك بحكم الامبير
وبشاهدون بعص هذه القيادات وهي لك “لالم الذي بعيشونه والذى فته الرجعية
ضفط المصاعب والظروف القاسية الجديدة: نهم ؛ والذي كان عل ةالقيادات أن تدركه منذ
الني اسهمت هذه القيادات بابصالنا اليا . إأثر, القاومة ومع ممارك 11/6/رهاة١ و 15/١.
ان العجز الذي تمانيه القيادات البرجرات إأريرم.199 ,
الصفرة الحاكمه ؛ قد سحب ئفيه طلى شم اقد اكات حبهكم الشميه دائما على هذه
فيادات المقاومه © وهذا الامر طبيفي جداء قبسأ البقة التي فرضها الوافع على المفاومة » بيد
نامكان هذه العبادات © غم العم عن خية]] 0 التبادان الممسكة بزمام المقاومة ء كانت تنهم
نكوينها الطبقي . ان اهم ما بميز النبتارا دبكم بالتطرف وعدم الالتزام .
هو نمط فياداتها , اي صصح حت
ففد برهن شعبنا على هدرنه على انع نا القاومة عسكريا
فالية مثابيرة نجاوز من خلالها المقاتلون والفاق|
في كثر من الاحبان مسستوى فياداتهم الناهزة.
ان شهبنا لا نفل عن شعب الفيتنام ات
للضحه واقبالا على القتال 6 حتى الثمم
والازمة المي نمانيها المقاومة تكمن في لع
اسبابها في طببعة قياداتها التي ما راك
9 : تذ نض نفسها على ترا
بزعام ار اليساعير» ولفرح رح ا
فرضا عطل وما بزال بعطل انطلافة م
الثوربة مد نظام
قد الكت الفاويه السلاح كما امتلكه غبرها
#ثرات التحرير الشمبية ٠ ببد أن فياداتها
لفالسة لتكر واسلوب البرجوازيه والبرجوازية
مفرة لم تفع السلاج في مكانه الصحبح من
كي ألنوى التي تصئع الثوره . آن السلاح»
انف الثوري المنوط بها نهيف الاسسراتيجية
7 0 خركة ثوربة يلعب دور الوسيلة
ذي الجماهر لمكينها من الاعماد على
وبحد من مبادراتها 5
انها باللقة الي يفهمونها .
في الاردن . لا امغاطية امد
القا
القيادات البرجوازية و( أصرة لبعض
برجوازبة و ار 0
يل خركة الجماي لبرجوازبة الصفر
الملاج . ١
0
ان من ننيجة ذلك ان ام
9 وحداهم لقزييا اقيم مب 71
العملاء . رون إل جك سابهة حي
والرخ قل اقفن
لزخم النضخم الذي كان لدى ,
لا بمكن ال, ةب الال الجماهي » واير
إن الوفوف الصامد لجماه:
هذه الفترة » والذي بتجار
هو دليل واحد ففط على فقد
الكفيلة بتعبئة الجماهر
وهو البرهان على عجز هذه القيادان عن وز
خطة فادرة على تعبئة الجماهر وتمكيلها من لعب
دورها 1 .
ودها في معارك مصربة كالممركة الثى ذخ
الوم , لتي نخوضها
نا في الاردن2 في
د مستوى قياداتها
أن الخطة النفالية
وحشدها في الممركة ,
رابعا المقاومة عربيا
لقد طرحت العاومة نفسها » طليعة للجماهي
العريه » دون ان تؤدى الهماب التي ترق ف
ليعة اداها ازاء الجماهر . ففي الوفت ال
كانت تنحدث فيه عن وحدة 0 5
والشسطيني © وتجاهل بل ترفض الاعتراف
بوعود وى سياسية آردنية » غرها .. في هذ
الوفت كانت ممارسانها وشعاراتها ومناهجها
السياسية والقتاليه . لا تجسد مضامين شعارانها
فعلى صعيد الجمإهر الاردنية » رفضت اعتبار
الاعتراف بالحركا الؤبنبة اوريز وبركت الرجمية تتمادى
باستقلال جماهر العمال والنلاحين وسائر
الفقراء والكادحين . الامر الذي جلها تبدو امام
الجماهر الاردنية » حركة فلسطيئية افليمية »
لا هي فادرة على النعبر عن ارادة الجماهر
الاردنية ولا تسمح للفوى الاردنية السياسية بان
نقوم بهذا الدور ,
وفي الوفت الذى كان على المقاومة آن نشجع
فيام منظمات اردنيه وتوظف امكانياي] لهذا
الفرض » فانها كانت محكومة بذهئية قياداتها .
ولم برتفع صوب المقاومة » مثلا للدفاع عن
المقول الطليعية للجماهر المربية واستنكار
حملات البطش والنكيل الي تعرضت لها من |
قبل بعض الاجهزة الحاكمة » وكذلك عجزت هذه
الحركة عن اقامة علاٌات عضوبة منيئة مع طلائع
الخركات النضاليه في الوطن العربي النى نشكل
جزءا من مسيرتها .
وتجدر الاثارة هنا نصورة خاصة الى التردد
الكبر الذي عانت منه المقاومة في الخروج من
اقليميتها وفطر بها » وفي شد ارتباطها بالجماهر
الاردنية التي كانت نقانل » وسطهاء عدوا
مشتركا .
باجماهر امننا
العربية الكادحة
ان الفاء اللوم وكل السبقات على عانق القيادات
البرجوازية والبرجوازيه العفرة الفلسطيئيه »
نفدر ما بعير عن السؤولة الي بجب أن تتحملها
هذه الساذاب » قان الصورة سفى وحييدة
الجانب ء ما لم اول الفصائل البسارية في
1 المقاومة ؛ ونصعها امام نماتها
من المسؤولية في كل ما حدت ,
صحيح ان بسار
نظري ء ورف الشفارات القبادات البميلية الي
وفسطها
القاوية قد مين توضوح
نجاهت الفلالة الجدليه نن الفضية الشطشة
ون العصانا الفرنيه ٠ بد ان هذا اليسار علاوه
على خالة السثافر النى كان بعيشها » فانه عجز
عن ان تقلل ١
من يقوذ الفنادات اللمينيه وبحد من
افيسها من جه «عجرايْطْناعن وصع خلا ضابا بجع دوره
كس
ماهم الفلسطينيه والاردنية والعرنيةمريجهه
0 كما انه عجز عن بوجيد مناه وبرافيم
#أنصائل اليساربة » عجزا جمل بعص فصائله
ا اكناي لخدمه بمين المقاومة ونكريس
عادان إازبه و١ 0 ةّ
0 رطا والبرجوازبة الصفرة من
لهذا كله فان الفصائل اليسارية مطالبة نان
تقف امام جماهرنا جراة وفعة مراجعة تقدية
نضع الجماهر امام مسؤولياتها الاربخية اولا »
وشكل اسانا مينا لاستمرار المقاومة ونفيئة
الجماهر ونمكينها من ان لعب دورها في السرد
على العتف الرجمي تعنف توري ملظم ثانيا ,
ايها المقانلون الابطال »
يا ابناء شعبنا الاحرار
اماع
أن جبهكم الشعبيه » اذ نخاطيكم بصراحة
كما فعلت دائما » نرى من واجبها الاساسي في
هذه القترة الدفيقه من حياة مسيرينا أن لا تتردد
في تبيان القسط الذى تحمله من الاخطاء التي
وفعت فيها قصائل السار .
فقلى الرغم من تميز موافف الجبهة »
السياسية والفنالية ٠5 ضحد الرجعية الاردنية
العميلة وعلى صعيد الال في غزة والفيفة
الفربية وفلسطين المحلة؛ وحثها اليومي للجماهر
الاردنية الفلسطينية على اسزاع حقوفها المشروعة
واسهامها الطليعي في فيادة الاضرابات العمالية»
وتجاحها في ارغام المسفلين على السليم بالفديد
من المطالب الافتصادبه لعمالنا البواسل في الاردن
وكذلك محاولانها لممارسة نمط من آساليبٍ حرب
الععمانات في مواجهه الهجمة الرجصة» وموقفها
الممِر من قضيه الوجدة الوطنة على اسبسن |
يكبل للجماهر ولقصائلها الباريه اعنزازها |
بالدور الطلبعي الذي لعبه » وبالشرط الذي
دفعب فيه الى الامام مره شعبنا » فان ذلك
لا تمئقها من رؤنة الفصرات الي شاركت فبها ,
ان الجبهه النمبة ٠ على الرغم من مبادرانها»
ووضوح الرؤنا لدنها ء» قد عجرت ء لاسباب
موضوعية وذانية » عن نرجمة هذه الرؤبا النظريه
ترجمة كاملة على صعيد نشاطها » ولم تستطع
مفاومة الانجرار ٠ ولو جزئيا ٠ في الخطوط التي
رسمها فيادة المعاومة آنذاك © ففيلت نصيقة
الوحدة ٠ والممل المسترك . الي طرحها
الفياداتب البرجوازية والبرجوازيه الصفرة »
ومع أن بلك الصيفة كانت افضل من صيفه العمل
المتمثلة بميثاق منظمة التحربر وفيادة الكفاح
المسلح » بيد ان تلك الافضلية كانت شكلية وعلى
الصميد النظري فط ء ولم نفلح الجبهة كي
جعلها مدخلا لوضع برنامج سياسي وفنالي بمكن
المفاومة من العصمود والانصار على الرجعية . كما
ان امكانيات الجبهة المادبة والمسكربة لم نمكنها
من ان نشنفرد بالدور العادر على حمابة المقاومة
والحيلولة دون انتمار الرجمة .
ان الجبهة الشضيه لحربر فلطين ندعو
جمبع المفالمين والجماهر وعاصرها ؛ الخريصه
فملا علىالاسسهاده من اخطائهاء أن تادر بالراحمة
والنقد لبرامجها وممارسانها وان تسهم باندام |
رانها فمما بحب عمله الان وعلى ضوه الظروف
الصعبة الي نواجهها جميعا .
الهذا فان الجبهه برى ان تادر جميع فصائل
الماقومة الفلشظيشية المسلحه واخراف الخركه
الوطنية الاردئية الى ما بلي :
اولا ب الاسهام بوضع بريامج سباي 2
فالي سناسب وطيعه الطروف الجديدةء وشفي
على اساسه جمع القرى والفاصر المسمدة
الحمابة الثورهة ومواضله القال ضد الرائل
والرجمين المملاء في الاردن ٠ ومواجهة العتفف
الرجه ينعنف تورى منطم ء لا نضع دا لمادي
الرجمه وابفالها في ذبح شعا ولا كفي تحمانه
المعائلين ونمكين الجماهر من الاسهام في المعركه
صد المملاء . فحتاء. بل وجب أن كون
اسفاط النظام الرجمي العمل عنوانا لمصمون
هذا البرنامج ومحواه الطبقي والاند بولوجي والياج
اننا ب بكوسن جبهة وطنية اردنية 7
فلسطينية تحشد فيها كل القوى والفناصر
القدمية الوطنيه . لخوض بقالا بابلا لا تغرف
الووادة ولا الانقطاع او الوقف .. جههء تقدمية
وطتية تورية » بمارس التصال السناسي تنكل
اشكاله الى جانب القال الفسكرى ه ممارسه
ستهدف الرد القشيف نشنه دحر الفملاء واسقاط
نظامهم المهبرىء والسافط باريخنا » جبهةه تسلف |
/
|
ا
ا
/
/
/
أ
ا
ا
ا
ا
الى ارادة جديديه 2 نفوق آرادة الظام ولجاوز |
نحديبه لتورننا ورغبة الجماهر في اسهرار
الثورة ومواصلة الفال ضد العدو الصهوني .
لا نالا ب دعوه كافه اطراف خركة الحرر
الوطني العرنيه . نما فنها الانظمة الوطسة
ووضعها أمام مسؤولانها ٠ لعرف جماهر امنا
العربيه حفيفة الادعاءات ولكتف الزيفف في
المواقف : وبذلك طلمب المقاومه دور الطليعة الي
سسطيع ان تحكم على الثوة والفناصر ؛ تمقياس
الاسفداد للفقال ضد اعدائنا الامربالين
والرجعيين والمهانه . حكما تخذ منه الجماهر
وفواها الطلقة اللورنه معبارا لمواقفها من هذه
القوة او لك ومن هذا النظام أو ذاك » وسندا
لنضالها التوري مناجل كفا المزبعن والمحادعين
والمواطلين
# رانقا ب تصمد الساط الفالي داخل
الإراضي المحبله ٠ ونوجيه الضرباب المواصله
1 الاشور بان :.
ابنهأ الجمامي البطلة 4
ان وقائع السنوات الاربع الماصيه » قد
اوضحب نما لا تفيل اذنى مجال للتك . بأن
اسسمرار قنادات المعاومه باساع نفس الاسالب
والمواقف الستراتجة والكيكية , لا يفني سوى
السسير بطريق الاستسلام لارادة الامبرباليه
والصهونية والرجمية .
ولى امامنا سوى الرد على اعداننا بوسائلنا
الموفرة وفوانا الكامنة التي تمكئنا من الصمود
وتحقيق النصر ,
عاشت جماهرنا الباسلة وعاشت حركة المقاومه
وكل القوى الوطنية الثوربة والوب لاعدالنا
الامبر بالسين والصهابنة والرخصين العملاء » .
(عش هيف |
.1 مر)
َ - هو جزء من
- الهدف : 104
- تاريخ
- ١٢ يونيو ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 3546 (9 views)