الهدف : 104 (ص 8)

غرض

عنوان
الهدف : 104 (ص 8)
المحتوى
جاه
ن الطبيفي ان نخطىء .,. لكن من
ان نعترف ونسعى حثيئًا الى
©) نمححها حى لا تفرق فبها ونتتهي
دي الفشل » ذلك أن مسرنا ممعدة وثافة »
وينزمها كلما تحولت عن خطها الاساسي ء اكثر
فمالة وجهدا ونضحيات لشكل الخلفية الصلبة
التي ندفع بها وشكل مستمر لان تسلك المجرى
اليم حتى نصب نائجها الايجابية والفاعلة
في مجرى الثورة الوطنية الدبمفراطية » سمه
هذه الرحلة .
أن الكائرة على الاعتراف باخطائنا » كفيلة بان
نشوه معالم ئورتنا واهدافها السامية » ان تكريس
الاخطاء ولجم آي محاولة لتصحيحها والقضاء
عليها تجملنا ننحدر الى مصاف القوى المصادة
التي ترحب بهذا العمل والذي هو اصلا مسن
مهماتها الرئيسية ‎٠.‏
والزميلك در الرابة » في عددها لا6؟ (11)
ص + ب تحاول تبربر وتغطية الركود الموضوعي
والداني الؤتمر مزارعي البغ في « عيتا الزط »
والذي عقد في 1111/8/5 » ورغم العثل الدذريع
الذي مني له هذا المؤتمر » تالى « الراية » آلا
العاندة مد الحقتة الصارخة : فشل الإتمر
الكلي اعدادا وممارسات ونتائج ب على لسان
عضو في اللجان الهلاحية معلقا على موقع مؤتمر
« عبتا الرط » في ممركة مزارعي التبغ .
وفي هذه المنافئة ‏ بعد تاكيدي الكامل على
كافة الفاط التي جاءت في الدراسة السابقة »
في عجلة ا الهدف » ( العدد ‎١.1‏ ) بمنوان
« ضوء أؤلى على مؤتمر مزارعي التبغ في قرية
عيتا الزط »" اناول في هذه المناقشة ل بالتحليل
والنقد ب كلمة عضو اللجان العلاحية ©» واتابع
الحوار الذي انوحى منه آغناء للمسسرة الثورية
بشكل عام ومحاولة لتصحيح مسار اللجان
الطاحية ء» وتنئنسة نظرة اللجنة الحضربية
للمؤتمر مكل خاص » كما اهدف الى وضع
المورة الصحبحة والكاملة امام الجماهر
(لكادحة وخصوصا مزارعي الغ ب اصحاب
المصلحة المباشرة في المؤتمر ب وصاحبة الحكم
على كل عمل نضالي بخدم مصالحها او بضير
بهذه الصالح .
3 ولى -
ساب عدم جاح
مؤنمن مراوعي التبع
بعول مقال « الرابة # : ا لم براق الحضمر
للمؤتمر عمل جماهري واسع ء بل ظل الامر
محصورا في نظاق ضيق من المزارعين آقتصر على
أعضاء اللجان العلاحية » هذه اللجان التي لم
بكن قد مضى على تسكلها سوى شهر ونضعة
ابام اي ها ما زالت طرية المود ٠ه‏ مجهولة
من اكثر الاوساظ الشعبية وحتى بين الفلاحين
انفهم» . هذا هو السبب الاول ©» وهو بؤكد
عدة انات 2
؟ (ن اللجنة المحضربة الملتزمة هي صاحية
المادرة في الاعداد والتحضم والتهيئة للمؤتمر »
؛ذا هي سبب عزله عن العمل الجمافري وحصرهة
في نظاق ىق من المرارعين اء وهي اللي رسمت
صوره المؤحر الموهه واعدت لها بقواها الشلولة
حتى اتى بهذه النانج الشكلية .. أن تبعية
فتل الوسر نلفى على عانق الفلات الملتزمة
8 والواعية » الي كان الؤنمر مين اعدادها
وتفذها ,
اباب من كان سبب اعطاء اللجان الفلاحية
الطربه العود مهمة الاعداد للمؤتمر © وهي لم
تزل طفظا لا انجاوز عمره الشهر ونصعة ايام 5
ألبست هي اللجنة الندضربة المثزمة صاحبة
هنا العانون الاربخي رالتي ( فافت الماركسية

اللينيتية في تحليلها للوافع وعملية تقيره ) .
جب من كانب نمثل هذه اللجان الطفله
والمعطوعة الصله عن الزارعين » والني لم نعبىء
للمشاركة في هذا المؤتمر سوى اطفالها الابرياء ؟
ان هذه اللجان العلاحية « المجهوله » هن اكثر
الاوساط الشعبه والفلاحيه تدلل على انها رموز
عتحركة عاجزة حسى عن فهم دورها .. فككف بها
وهي تمارس لجسيد هذا الدور بهذه السرعة
التي عقد فنها المؤتمر المسخ 5..
بقول في السبب الثاني « أن المؤتمر جاء
انمطافا في محاوله لستر هزبمه إلاحزاب والفئات
التغدمية الي تلقط انفاسها بعد تراجع العمل
الفدائي وفشل برنامجها السياسي في هذا
الجال 6 .
5 ان مهمة المؤتمر المسخ جاءت في محاولة
لسر هزبمة الاحزاب والفئات التقدمية .. اننىي
اسال هنا من هم الذبن اعدوا للمؤتمر في
«عيتا الزط » .. أليس حزب البعث والحزب
الشيوعي واللجنة التحضرمية الملنزمة » هذه
الاحزاب والفئات القدمية هل عقدت الإتمر
التستر هزبمتها السابقة ام هزيمتها التي منيت
بها في مؤنمر « عيتا الزط » 1.
في هذه النقطة بالذات كنب اتمنى من عضو
اللجان الفلاحية ان بذكر وبالارقام السياسات
الخاطئة واللنوبة اللي تاجرت ولا زالت تتاجر
بقضايا الجماهر الكادحة » ومنهم مزارعي التبغ.
وقد جاءب هذه النفطة بهذا الشكل فر المحدد
١ما‏ محاولة طمس معالم هذه الحالة الانهازية »
واما جادت لرر ونفالي لا لقرر افراز سلبيات
مؤتمر عبنا الزط وطرحها امام الجماهر ‏
الجماعر الكفيلة بحلسها الثوري آن تحاكم
اصحاب السياسان الفاثلة والتي تعرضها
للتراخي وتمرض مصالحها ووحدتها للبعثر
والمبوعة .
ب وهل تراجع العمل الغداتي هو سيب
هزيمة الاحزاب وفشل برامجها السياسية 1 ام
ان عدم الرؤبة الواضحة والجهل الام في
معرفة وفهم العلافة العائمة بين الاحزاب الوطنية
والقوى والفلات القدمية من جهة والثورة
الفلسطينية والعضابا الافنصادية والمميشية
للجماهر من جهة ثابية ب اذ أن بفض الاحزاب
كانت تمر نفسها رديفا للمنظمة الفدائية التي
تتعاون ممها او حتى تند مجع فيها .
ان اهم اسباب فشل الاحزاب تكون دالما :
‎١‏ ل فياب النظربة والنحليل العلمي للواقع
الافتصادي والمادي وفواه العوفية المعبرة عله .
‏] ب غياب التنظيم الحديدي والذي نفهمه
شكل الوسط نين النظرية والممارسة ( الحزب
الثوري الماركسي ب اللمليني ) .
‏"ا ب الممارسات الخاططة والعفوبة المرتجلة »
كذلك غياب الفيادة الواعية والي نترجم البرنامج
ونوجه النظم ونفني الممارسة من خلال دفعها الى
الحركة الدائمة والنقد المستمر .
‏الى جانب تجديد الجالفات على اسس جبهوية
تاخذ نمين الاعتبار طبيعة المرحلة الحاضرة .
‏هذه هي العوامل اللي .كون سببا لهزيمة
الاحزاب وقشل برامجها السيانسية .
‏ان هزبمة الاحزاب وفشل برامجها السياسية
بعني سقوطها ناريخيا » فهل سقط كل من
حزب البعث والحزب آلشسيوعي ؟ وهل يعقل ان
بكون مؤتمر مشوه مشلول سترا لهزيمة تاربخية؛
‏ودبلا انجابيا عن كل الممارسات السابقة ؟
‏والسبب الثالت بقول « الجهود الني بذلها
الافطاع الزراعي والسباسي واصحاب الرخضص
الكبرة لافشثال الؤنمر 0 .
‏؟ ب آن تاكبد هذه النقطة هو تاكبد على غاب
الرؤبة الواضحة لعالم الطربق النضالي» ولطريعة
القوى المصارعة على جانبيه » ويؤكد عمبز
‏اللجنه عن نحدبد مدى شراسة الهجمه المنظمه
للقوى المضاده في ظل نبعثر قواها المشلولة والني
نضرب اي بحرك جماهرى بهدف الى الفضاء او
الشبل من عمليه الاسسقلال أو المساسس ولو بشكل
سيط بالاوضاع العالمة © والذين يعملون
المستجمل لا للمحافظه على عملية الاسسغلال » بل
الى تطويرها لضخم اموالهم وسمزز سسطرتهم
هذه الهجمه المنظمه من الفوى المضاده فابلها
اعداد بروفراطي للمؤيمر وقوى مشلولة لا تزال
طربة العود وميمثرة عاجزة عن دقع حنثيات
المؤتمر الى اللداج ‎٠‏
‏والمسب الرابع يفول : ‎«١‏ أن موقف الاقطاع
5 الاجهزة ازلام الشركه ب لم بكن مفاجنًا ب
لولا ما ترافق مع ظروف سليية ساعدت في عدم
اقبال المزارعين على حضور المؤتمر وهي الظروف
اللي تتملق باختيار الزمان والمكان » ‎٠‏
‏1 أن موقف ( الاقطاع ‏ ازلام الشركة ) لم
كن مفاجنا .
‏انني اسال ما هي القوى آلني جندت لواجهة
مثل هذا الاحتمال الهجومي المنظر ؟ آن اللجنة
التحضربة الملنزمة » كانتت تضع في حسابها
نكالب الفوى المصادة » ولكتها تصرفت وكان
المؤتمر لا ترضه عفبات © مقالطة تكرر لترقع
اصابع الاتهام ونشم الى هذه اللجنة لنديئها »
وتضعها نكف الضبائية في الرؤبة والسطحية
في الحليل والاسنناح »© التي كللت سياستها
من خلال المؤتمر وتوجنه بالفشل .
‏ب ب لفد كان مقررا أن بعقد المؤتمر في
4 . . ولكنه لاسباب « وجيهة »
ارجىء الى 1911/8/1 » حيت عقد بهذه المهزلة
وعمر اللجان البلاحية حوالى شهر » انني اسال
الو عقد المؤتمر في الموعد الاول كم كان سيكون
عمر اللجان الفلاحية ؟ يمد بالايام طبعا !
‏هذه اللجان الني بجب أن تكون هي المناصر
الدبمقراطية الواعية » واللممثله مزارعي التبغ »
واللجنة التحضيرية الملنزمة لم تستوعب خصائص
اوضاعهم وطبيعة حياتهم المادية من خلال فهمها
للواقع الطبقي » حيث تنظم مزارعي التبغ على
برنامج مطلبي واضح يطرح كافة متطليات زراعة
التبغ » والنضال من خلاله لنحقيق المكتسبات
بشكل تصاعدي ( وتحويلها ) لمصلحة النضال
الحقيقي لاسقاط هذا النظام القائم وتحطيم
اساسه المادي وبناه الفوقية المعبرة عله .
‏ج - آما اختيار لكان في ‎١‏ عينا الزط » »
‏فان نسبة الحضور تدئل على الشكل المرتجل
الذي أخم فيه المكان » أن التشاور ووضع
الاحنمالات مع العناصر الحزبية في عينا الزط »
كان في الليلة التي سيقت نهار عقد المؤتمر »
هما اكد النظرة السطحية للجنة التحضرية »
ايت مع الموامل المذكورة كلها الى فشل هذا
الؤتمر كما حصل للمؤتمرات السابقة .
‏هذه هي الاسباب التي بذكرها عضو الل
اللاحية والتي كانت سببا في عدم نجاح اللؤنمر»
بحاول من خلالها تظليب تبرئة اللجنة التحفضربة
على ادانتها ب علما بان بعض هذه الاسباب فيها
الكثر من الحقائق .

‏المعروفة والني رفعتها المؤنمرات السابقة » ولكن
الامر الجديد الذي ميز هذا المؤنمر هو التحليل
المعمق » والوصف الشامل ؛ مشكلة زراعة التبغ
الذي نضمنه التقرير العام والذي برسم الخطوط


‏قم مهيا 7 /
‏زراعة اط التيق
‏مشكله



‏وجهت القفائسة الانطاليه
ل إلشيوعي : ففي علسبه
ل ل زرراد اعضائه ‎١6‏ الف


‏الحزب 9 *
و لتداالاة تعتوةا نان,
واذا نظرنا الى وإين را ل اللجنة إن انع عد ان
ناقصة لا تعبر عن واقع مز دده ى الشسبوعيين »
ف 1
كانت :متشعبة :ومقرفة ابالمو ل لو إأييا أي .وا ولعن اهل الجحسيت
نسبة الحضور ومرى إن.. / “ لالارم. [أ* وقلة” ‏ ...إن للطقة العاملة ؟ ان
التبغ ‏ تواجهنا | لتمثيل ‎١‏ انا [إيج” وراب الثوربة 5 2
جهنا الحقرق كسسة لا بجد
الدليل الملموس لني 1 ‎٠‏ الصارجة , ألم 2 الاحزاب إلاد قد وعدت د
و سي النويق وعدم سي إن .... إي الشيوعية قد و
بعاد عن التمثيل ‎١‏ 0 حو الإحتماعي الوضوعية العميقة »
‏التحضر البروقراطي َك للمزاريين
‏يدرجة ..ايناى يا ملنه اللجنة
ج - آما الكلمات المقديج
‏كلمة الصحافة الني القاما بطرحها
‏الامين هذه الكلمة « الهائلة م 0 العم
‏التي حوتها تدلل على انشائية « ل
‏وعلى بعد المحاضرين عن معايشة المزارمين
‏الكلمة تكرارا كلاسيكيا لاساليب / ؛ لالد ين
‏وحدد بالخطوط الضيفة (ل' ‏
‏ان المحاولة الني يقدمها عضو الل
‏أ : ارين
ندين اشتراكه في افشال الؤنر إن 0
‏النغطية العلنية لثغرات اللؤنمر المار
حيث الاساليب الني اتبعها المؤتمر ف
‎1 ‏أن مؤتمر عمسا الزط شكل بدابة ن‎ ١»
‏الاساليب الكلاسيكية للمؤتمران إل خلال‎
‏نظم العلاحون في لجان فلاحية ففي هذه الوق
‏شكل مؤتمر عينا الزط تطورا واسلوبا رننى أن
‏في العمل » .
‏كيف نفول عن مؤتمر عيتا الزط انه د
بدانة تحول في تنظيمه لجماهر اللاو لي
لجان فلاحية ونسبة الحضور تقاد نقد ل
الاصابع » وكيف يمكن ان نقول عله « أنه ران
تحول واللجان الفلاحية عمرها شهر بدوز ام
ممارسة نضالية تدلل على مدى فاعليتها :7 ال
كان المقصود بالجان الفخربة آلتي [ نشل اي
نسسبة من الفعالية المطلوبة » آن اللجان القام
يجب أن تكون ذاب فعالية مكثفة ونسية نميل
واسعة جدا ‏ نوعا وكما ب حتى ندع بالفار
الى مرحلته الحاسمة ‏ علما بانني لست لم
المدة النى تلت المؤتمر ان هذه اللجان لم نحم
حتى كابة هذه السطور ‏ مما بدال فلى لشل
الؤنمر اعدادا وممارسات ونتائج ,
‏أن مؤنمر عيتا الزط هو حلقة في سلة
الممارسلت الخاطئة والسلبية التي شوف الل
عن الفمالية السياسية والنصالية ؛ واتي يه
ان نخدم اولا واخيا مصالع الطبنة الاث|
والنلاحين ومنهم مزارعي التبغ , /
‏ان الاهتمام بالقضابا المطلبية ازاركي الم
يفرض بالفغرورة ممارسات ع 0
أن تحكم افقها رؤبة علمية وأضحة تعدد فم
مشكلة زراعة التبغ وطبيعة اواماع الزارن*
‏ابن الجنوب -


















‎0
‏ةا يديا
‏ان
‏#ى النطود
‏0 برورافومتطلبات الطبفة العاملة.
‏ماركا وانجلز في آن واحد »2 علد
*0) إزاربخي للطبقة العاملة نفسيما
الدود 3 1 تعن
ان إزروليتاريا بحاجة الى جز يسياسي
لزان سبيل تحوبل المجمع الرأاسمالي
لج امتراكي نحونلا ثوربا
‏ن يكنا حول هذا الموضوع ففط » بل
ب بلا الكثمر لنظم مثل هذا الحرب »
مانا ع اسس ماركس وانجلز أو لمنظمه
ا الفضبة الشتوعية . ويمكن اعثبار
م الشيوعية صورة طق الاصل للاحزاب
أن العاصرة © وعلى اساس تجرتها »
رن يلى اماس نجربة رابطة العمال العالمية»
لت في عام 1816 ومعروفة في بارخ
الماملة بالاممية الاولى » اسسخلصض ماركسن
كدرا من النائج الهامه حول دور حزب
العاملة الثوري © وتنظيمة وسياساته ‎٠‏
‎27
‏0 رلقد طور لبئين ء في ظل الظروف الجد يدف
‏الني توصل اليها ماركس وانجلز ء الى
ساسقة حول الحزب © أذ بين الدور
الحرث :وما مادلة» التنظيمية في
حرة الطبقة العاملة » والمبادىء الاساسبةه
لانه وكتبكانه . وهذا الملم هو احد
ثافيان الهامة للذابة اللي أذاها لبتسن
‏الاركسية ,.
ة الثورية
ب الماركسي
‏إن العزب السساسي » من بسن كل الللظيمات
‏أت آتشانها الطبقة العاملة » هو وحده الذي
‏غر نسرا سلما عن الاهداف الاساسسة للطبقة
فل وبتودها الى النصر الكامل » ولا يستطيع
أثارايدا ؛ بمساعدة اتحادات الممال وجمميات
‏لسادة النبادلة والمنظمات المائلة الاختسرى
‏لا ؛ [ يستطيعونان بضعوانهابة للراسصالية
ل بنوا مجنمما اشتراكيا » ولهذا بحاجالممال
للها من طراز اعلى أ ننظيما لا بقيد نفسه
ال لإرضاء حاجيات الشفيلة الانية » بل

‏ا ابصسال الطبفة المامله الى السلطة
/ ير لتحويل الجتمع نوريا » وهسذا
© ثر الحزب الشسيوعي .
‏ب ينين يقول : « .. حتى تتملم غالبية

‏على الفور 7
‏لم2
‏ن عندما ززال
ان لإسس حن
‏سياسيا يعبر من اريرنيا س ختن خرسسا
البرجوازية في الخوف الشديد على ؛ تسسها
‏ولهذا السب نى حكيها
جب توجه البرجوازبة 0
غسد حزب الطبقة العاملة ى- 0 لدينة
تقس
‏الطبقة العاملة هو
الدرر القبادي” ا النفابية وانفسار
‏ان الفوضوبين كافة بعار مون"
اي تلظيم سسياسي ع ويد
النفاسون بوجوب عدم ‎١‏
‏بالاسياسة © و
‏نون ضرورة وجسود
عو الفوضويسون -
اشتفال الطيقة العامة
‏أن اتحادات العمال وحدها كافية»
أن الفوضوبين © بانكارهم للمساسة » بخفة
‏فى الواقع الطيقة العاملة للسياسات البرجوازية.
وانب لبنسن فاضحا نداهة هذه النظربة وخطر
هذه الاراء » كنب بقول :
أن حزب الطبقة العاملة السباسي وحده »
اهرت الشبوص نو » هو القادر على نوحيسد
والشفيف وتنمظمم طلبقة البرولسارنا هذه وفل
<ماهير الشغيلة 6 طليفة هي وحدها القادرة
على مقاومة تذطبات البرجوازيسة الصغيرة »
والنفاليد » ولتكاسات الثقابات الضيقة الافق»
او الاجحافات النفابية في وسط البروليناريب)
وقيادةكل النشاطاتالمستركة لسائر البرولبتارياء
فبادة البرولساربا ساسا ومن خلالها فيادة
جماهير الشقيلة , » (0) ,
ومع ذلك » ليس كل حزب سبياسي ندعي فيادة
الطغة العاملة قادر على انجاز هذه المهمسسة.
وسضح ذلك من نحربة أحزاب الاممية الثانيسة
الدبمفراطية ل الاشتراكية » حيث استطظامت
البرجوازية الى حد معبن عامله من خلال القادة
الانتهازبين للد بمقراطية ‏ الاشتراكية ‎٠‏ اننضع
هذه الاحزاب نحت نفوذها » « لرويضها الوجملها
لا تتميز في شيء عن المعارضةالبرئانية البرجوازية
ونتبجة لذلك © ففدت الاحزاب الدسقراطيه
الاشتراكية » الني علقت في البدابة املا عظاما
على الطبقة الماملة ‎٠‏ ققدت قدرتها على تنظيم
وفيادة حركة الطبفة العاملة الثورية . وخصوصا
كان ذلك واضحا عدما تمقدت كل التاففات
الاجتماعية في عصر الأمبرئالة واصبحت مفاقمة
للفاية ,
ان الحقيفة الوضوعية . واهداف البرولياريا
جملت خلق أحزاب « من نوع جديد » للطيقة
العامله » مسالة اساسية لا بد فنها ,
ان اول حزب من هذا النوع ني بنجاج كان
3 روسسا » عندما كانت التاففات الامبر بالية
حادة على وجهالخصوص ء ففياواخر التسفيئات

‎١‏ ) لبين ‏ الاعمال المخخارة ؛ الطعة
الروسية الرايمة ؛ المحلد ‎١١‏ ص 397؟ - 514
‏) لينين ل الإصال المنارة © الطيمسة
الروسية الرابعة © المجلد ؟؟ ص ]11
‏لكت الخصوصيات القومية وت روف
حزرب شيوعي . بيد ان
‏بميزها جدربا عن الاحزا.
- الاشسراكية , د
‏0 3 اجل أخول المجبمع الرأسمالي تحوللا
* هلان الاسنيلاء على السلطة السياسية
العاملة وافاينة دكا وبسة
‏البروليناريا هما شرطان رنبسيان لهذا التحويل.
1 0 ندر عدم التتسايع الذي بقوم به
‎١‏ المدوعيون ازاء جميع اشكال الانتهازية
لني نعني باللموس تكيفا مع الراسمالية ,
‏ُ الاحراب الشسوعية لا تفيل وهي عمياء
|1 تلمين في القلام » وانما نسترشد ينظرية
امأركسية ‏ اللينينية الثوربة » التي تمبر عملي
عن الاهداف الاماسية للطبقة الماملة . ان
الحزب هو اتحاد طومي من اناس متجانسيسن
فكرا ومتحدين من اجل تطبيق النظرة الماركسية
الى العالم وتنفيد الهمة التاريخية للطبقسسة
العاملة , 5
‏ان السمة الثوربة للحزب تحدد مباائه
التنظيمية » ووحدنه 6وهوبة عمله » ومرونة
نكتبيكانه' . واكثر من ذلك » ان القوة الاساسية
الاحزاب الشيوعية نكمن لي حفيقة انها ليست
احزاب افراد منعزلين او فثات ,صيقة لثوربين
محترفين ؛ ولكنها احزاب الجماهير الواسمسة
من الكادحين » نقسم ممها اوئتى العلافات الممكنة.
وتقود نفالها ,
‏طليعة الطبقسة
العاملة وكل الكادحين
‏أن الحزب الشبوعي هو طليمة الطيقة العاملة
هو 2 مثلا » فصيلها المتقدم الواعي طبقيا »
الفادر على فيادة الجماهير في النضال للاطاحة
بالراسمالية وبناه الاشتراكية . بقول لينين :
« أن الماركسية » ال تربي خزب الممال » ترني
طلبعة البروليّساريا الكفوءة لاخل السلشة
و« للسير دكل الشعب » الىالاشتراكية ولتوجبه
وننظيم النظام الجدبد ولتكون مملما وقائداوزعبما
لجميع الشفيلة والمستثمرين في آمر تنظيم حياتهم
الاجتماعية بدون الرجوازبية وضسد
البرجوازية » (5) .
ان حزب البروليتاريا ب الحزب الشيوعي ل
حزب طقي وله فى نفس الوفت جذور عميقة
لا بين الجماهير فحسب » بل وايضا بيسن فئان
آاخرى من الشعب .
ان الشبوعيين لبسوا باي حال اناسا خارقين»
انهم عمال » فلاحون »© مثقفون بسطاه ‎٠‏ وبكلمة
انهم اناس عاديون . ولكن ما بميزهم هو وعبهم
الطبقي العالي وثبانهم الابدبولوجي © وبالتالي
طبيمهم الثورية الاكثر صلابة » واكثر استعدادا
لواجهة اي محن في سسل الكثل الملباالتي اتحدوا
التحقبقها » ان حيانهم مرتبطة باهداف الشعب»

‏رع ) لينين ‏ الحلد الثاني الخيرهء الار
س 1م ( الدولة والثررة ‎ )‏ اللمة العربية
‏وبولون اهماما عمفا بكل ششيه شور في عفول
الشعب .
‏ونشمل الاحزاب السسيوعية الجماهيربة على
ممثئلن لكافة الفوى الشعبية التي نشارك في
اتفال ضد الراسمالية » وفوق كل ثيه
افضل الاعضاء من الطبقة العاملة ,
‏وبرينا الاريخ انه قبل ان تصبح الاحسزاب
الثوربة طلائع حقيقيه » فالها تمر عبر عدد مسن
مراحل الطور المساسي والنظمي »© وملل
البدانه » هي عاده فصائل دعائية » وبدور عملها
شكل اساسي داحل صفوفها . وهذا ضروري
للاكيد على الوحدة الابدبولوجية » وتثقيدف
الاعضاء ؛ ونحسين اللنظيم . وتحصل ذلك
عندما تذهب الاحزاب الى الجماهير ونبدا فى
فيادة الاضرانات والاعمال الجماهيربة للطبقسة
جوصست العاملة ؛ ونشمر هذه الفرة الى دمج
حركة الطبعة العاملة العفوبة بافكار الاشستراكية
وتحولها الى حركةه واعة طيقما ومنظمة 6 وقفسي.
الرحلة الباله ‎٠‏ نصح الحزب قوة سساسية
حقسقية ؛ لمسب قادرة على قمادة لغاليية الطبقة
العاملة فحسب » واتها كذلك عدد كيبر من
جماهر الشفعب .
‏ان الاحزاب السشسوعية إفى نمض البلدان
الراسمالة » لم تسطع سد كسب جماهير
الطبقة العاملة الواسعة كما لم نصبح تمد اخزانا
جماهرية ,» وهي » كطليعة لوحيد اكثر الفئات
الواعبة طبقما من الطبغة العاملة في مفوفها ء
لا تعلب دورا ضئيلا في حساة ونضال الكادحين »
ورغم ذلك » فمن الواضح انه لازال بامكائها ان
تلعب دورا كبرا عندما نوحد الجماهر حولها .
ومن ثم تصبح فوة سياسية قادرة على قبسارة
العمال نحو الاتمتاق الاجتماعي » الى بناء مجتمع
جديد ,
‏أن السرعة التي بفطعها حزب من مرحلة الى
اخرى » تنوقف على الظروف الموضوعة »وكذلك
على صحة سسباساته » وقدرة فمادته » ان تفاقم
الازمة العامة للراسمالية » ونجاح القلوى
الاشتراكية » وازدباد التضيسج السياسي ء
وتجربة فيادة الحزب » تخلق في امنا المتطلبات
الاساسية لكل الاحزاب الشسوعية في البلسدان
الراسمالبة لتنه الى مستوى اعلى من التطور.
‏اسس الماركسية - الليئيئية )»
‏الفصل ؟١‏ ل طبعة ‎١‏ موسكو 1156


‎1
‏: 3 2 ة 50

















هو جزء من
الهدف : 104
تاريخ
١٢ يونيو ١٩٧١
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 2955 (9 views)