الهدف : 105 (ص 9)
غرض
- عنوان
- الهدف : 105 (ص 9)
- المحتوى
-
© حوفي الشنافضن الاسامء 5
«ائر سباسة الولايات
التحدة الخارحية سين
اللدان التحلمة » مقال
لهاري ماكدوف #4 كان
مجع لسللة مافئثات
حول موضومات ذات
اهمية آنية » جرت في
الحامعة الاميركبة في حريفف
.و1 »4 من ضمن المقرر
التمليمي لادة الاقتصاد
اليالسي © وفيما يلي
ترجمة لص المقال كما
نشر اي « مانثلي ريقيو »
الامبركية فٍ عد دهنا الصسادر
في اذار الاال ٠
ان تكثيف تحليل لاثر سياسة الولايات المتحدة
الخارجية على البلدان المتخلفة في وقت لا يتجاوز
العشرين دقيقة » سسيؤدي بالضرورة الى ها قد
بدو وكانه تلاوة لناكيدات دوغمانيكية » وسيظهر
ذلك اكثر ما بظهر » عندما بتحدى هذا الموقف
المتخذ »© المعرفة التقليدبة » والعملة المتداولة
في المعالجة الاكاديمية . لكن حنى واو انالتكثيف
بتضمن الفاء الادلة الثبوتية » والفغاء خطوات
في عملية الاستنتاج » وتعديلات ضرورية » فان
حصيلة المنافشة ١ارئيسية قد تساعد على اية
حال » في توضيح الخلافات الاساسية بين الاراء
الراديكالية والاراء الألوفة » حول الموضوع .
ان جوهر موقفي هو انه يوجد تضارب اساسي
بين سياسة الولايات المتحدة الخارجية وبين
مصالح الشعوب في العالم النخلف » ونحتاج
ولا لفحص جذور هذا التضارب أو ها هو في
الواقع تصادم مصالح آن نكون واضحين في
الاجوبة على سؤالبن :
١ ها هي سياسة الولايات المتحدةالخارجية؟
؟ وما هي القيود الرئيسية على تحديسث
البلدان المتخلفة ؟
ان العثرة امام الرد على السؤال الاول هو
أن سياسة الولابات المنحدة قد تبدو لاول وهلة
مجرد خليط في الاعمال والبرامج المتنوعة »
المضطربة والمتناقضة . في الواقع » قد تنشر
المجلات العلمية المتخصصة في الشؤون الدولية»
3 بعض الاوقات » مقالات مطولة تتذمر فيها من
غياب السياسة الخارجية الواضحة المحددة
والمنسجمة مع اللمبادىء المعلئة » الملتزم بها .
ولكن هؤلاه المتعطشين للانسجام يتجاهلون مسن
جهة * تنوع الضفوطات التي تسهم في القرارات
السياسية البومية » ومن جهة آخرى »؛ التبابن
الحتمي بين ابدبولوجية ومثل السياسة
الخارجية التي بعبا الراي العام من حولها »
وبين الحقيقة الاساسية .
حتى ولو ان القرارات السياسية اليومية هي
حصيلة امور سياسية عسكرية واقتصادية »
متفيرة متعددة وليست بالفرورة منسجمة »
وحتى ولو ان هذه القرارات بتخذهما الساس
مختلفون » بمضهم لوو كفاءة » ويعضهم مسن
غير كفاءة » فان انجاها رئيسيا مممزا بوضوح
في السياسة الخارجية » موجود فملا : اننا
نعرف من الفيزباء والكيمياء بآن العناصروا مر كبات
منخد اشكالا مختلفة نحت ظروف معبئة من الحجم
والضفط والحرارة . ولكثنا نعرف ايضا آنالماء
مثلا » قد بيظهر تحت ظروف معينة » بخارا »
وتحت ظروف اخرى » ثلجا » ولكن طبيعة تركيبه
الأسات. قم فر. ثآانفا . #فهئكة يلكي 33.. *
أنشاسية ابفائلة لسسياسسسسة الولان,
ان
الخا 7
: ا » من خلال كل المراحل التمل
السباخنة والحرب الباردة ؛ وال 7 للعرن
ولحظاب النردد وهذا الندول الرئ العارة
الولانات المنحدة الخارجية ى 060 كا #سبارة
متصلان : #تمران
١ © - الدقع نحو الاحتفائظ باكير فر
من هذا العالم حرا سالكا للتجارة 0 2 ثنان
والشاريعالخاصة ,. وتصئؤ سول هذا لسسسة
مثل : »اعتباران
؟ ملع الامبراطوريات المنافسة من +
عي حقوق وشروط تجاربة واستشهارية بن ,>
لغير صالح المصالح المجارية الإمساي © تميزة
ب - وحيث ممكن ا
, يث ممكن» الحصول على 1
واستثماري مفضل للتجارة 00 نجاري
© ؟- تعزيز الثورة النضادة » وهزا |
مركب من عدة عناصر :
؟ اجهاض ثورات اجنماعية اولية
ب قمع ثورات اجتماعية جاربة ,
ج - ثورة مضادة للمجتمعات الاشترائية
الفائمة » بواسطة الحرب » والضفط الاقتصار
او افساد القادة والشووب داخل الكنلة
الاشتراكية .
ان مثل هذه السياسة الخارجية الاساسبة
ليست غردبة على الولابات المتحدة » كما انها
ليست سياسة غربة الفترة ما بعد الحربالالية
, الثانية . ان صراع المصلحةبين الدول الراسمالية
المتقدمة لتقسيم واعادة تقسيم العالم )© فو
جزء اساسي مما تسميه الكتب المدرسية
ب « التاربخ الحديث » © وقد أدخل في سجلات
التاريخ بحربين عالمبتين . كذلك فان ردة الفل
العصبية العسكرية نحو الثورات الاجتماعية | لاد
ليست مجرد ضلال في السسياسة رائج حاليا .لند
مضى الان مئة عام على اشتراك قوان الجيش
الالماني الغازية مع فوا ت1لجيش الفرنسيالهزوم»
الخنق كومونة باريس »© وقبل وقت طوبل مسن
تطوير القثبلة الذرية . وكذلك قبل وقت طوبل
من اعتبار الاتحاد السوثباتي قوة توسعية مؤلرةة
كانت القوى الحليعة على طاولة انفافية فرساي
تخطط لغرب الثورة البولثسفية الوليدة ,
في الواقع ارسلت الولايات المتحدة وفوى
حليفة آخرى © قواتا مساحه للمشاركة في الثررا
المضادة للبولشفيك . وهن ضمن هذا الحتول
«التاريخي » وايضا من من السجل الترسمي
الاطول » في تاربخ نمو جمهوريتنا ( الامبركية )'
بمكن تنبع اتساق وثباث سياسة الولاييسات
المتحدة الخارجية .
ان السياسة خارجية هن هذا الىع ميج
وثيقة بالامم المنخلفة » لان الثررة الاجتماعبة
بالذات ب الخصم الرهيب في السياسةالانكية ”
هي الحالة الغالبة في العالم الثالث , وحن
او نقيم هذا النصادم في المصالح علينا التدليث
في السؤال الثاني الذي اثرناه إعلاه ؟ ما الاي
ق التحديث ن الامم المتخلفة ؟
أن العائجة درسي العادية للتخلف لبي م
في العالم الثالث هي في وضع قائك كان
بثلانين مبزة عامة © أو اكثر » 1
المشكلة في مثل هذه العالجة هيا لي إن من
0
الاحيان » في عملية تجميع ا
مبئوسا منها » بجري السعي نحو بان لم
ل ا
أيعابة بول ١ التحايلية 0
0 يذه الترتيبات الاتقائية للافسير
8 ونة » فبي انما تظهر بانه بوجد
إيناأْ بىيق من الفكرة الشالعة مثلا ع
ريم وجود الموارد الطبيعية
مغل | لفقر البلاد وركودها . ففي
ل لدان متقدمة فقيرة بلموارد
,. مخلفة غنيةبالموارد الطبيعية,
رلدان م2 ب
ل ٠6 , ون إتساع عدد المظاهر المميزة
بد ذانها , توحي بعدم اللاءمة الكامئة
| إنشفال يقير طائل بالاصلاحات في
وحتماعية القائمة » ولثير قضيلة
'بيدة البئاء بشكل شامل © واعادة
ل الإنتعاد عن المضاعفات الخطيرة
يار النظم الاجتماعية والاقتصادية »وعوضا
رك فان التركيز هو على مخارج ابسط
واسلم : تحديد التسل ونشر اللقئيسة
بواسطة الاستثمارات والساعدات »
بز لاج تحديد الشسل الاعمق فكرا »
انه انعد من إن بكون علاجا لجميع
رفي . ففي أحسن الاحوال بمكنه ان بكون
رودلا ومؤفنا » ضد الخطر المتنامي للمجاعة
أداية ازاء التقدم الضثيل في مجال زيادة
ّم الواد الفدائية ( باعتبار ان هذا الاجراء
مْ ان بعل تحت الظروف الاجتماعية
بة القائمة ) ,
لااللاج الاساسي اكثر فهو يحدد عادة
عبلية نقل الرساميل والتقئية من اليلدان
أتبذ الى البلدان الفقيرة : وهذا هو نتيجة
تنفبص التقليدي الذي يقول بان الاسباب
للية للتخلف هي الافتقار الى التقلية
أدئة والنقص في الرساميل المحلية » آن مثل
ل القائدة تنسجم بوضوح مع التشخيص »
]ابا منسجمة مع الفكرة التي تتظاهر عليها
بذ الولابات التحدة الخارجية . ولكن
شلة هي أن التشخيص خاطىء .
7 للكثيرين في البلدانالتقدمُة »وخاصة
' لي الولابات المتحدة » تبدو التفلية
لكل ؛ كنوع من الفن السحري : اطلقها
"ل اناف اجنبية فتتوالسسى كل عجائب
٠ ذكن مجرد التفكير قليلا بوضع
بن التحدة » يكفي لان نلمس مدى سطحبة
قاد , وبالتالي » رغم وفرة التقنيسة
0 ؛ ورم التدوبلاب المالية الضخمة»
لخت الابالاتشية ( في الولابات المحدة )
سيا من جبوب الفقر والتخلف » والى
' لهبت التقنية وفائض راس آمال المحلي»
| الزابمار وء
ررد شكلة الفقر هي بالطيع © الضكم في
ان اال ٠ ولكن لفهم مسالة التقئية فير
ور 2ه الثائق » علينا ان نمي بانالتقنية
ا انها بحاجة الى اناس
ري ١ (الحصول على جواب علينا اننركز
ب ف ١ ادادة وقدرة الئاس داخل البلد
على دواء لجميع الامرا ض مثل 01
.د هذ العلا الماع يدرس على
/ اا
ل
لخنية التحسئة التي تجد عملا للفاطلي
9ترفع من مستوى انتاج العاملين»
دمن الضروري للاسنفادة من السينية , |
> * أن يكون
النقنية » وهو كذلك بشكل خا
اللازمة اكثر من غيرها » ليست
2 .
اللغز » والانظمة الالكترونة المقدة 8
ٌ - مدن رئيسية » الي
ود ف كل القطاع الزراعي ففي ال
لقطاع بتواجد الجزء الاكبر من سكان
النامية , جد من سكان البلدان
وهذا لا يعنى بان التق
59 يعني بان النقنية الاكثر تقدما لا يمكن
7 ها بشكل مفيد » نحن بحاجة ف الوا
ل لثهم باند ليس هناك حر فوري » ولا حل
أساسي لشاكل التنمية 0
العدرنة . بية في عجائب النقنية والعلوم
اص » لان النقنية
العقول الالكتروزية
1 ففي العالم الثالث حيث هناك حاجة الى
ثورة زراعية وصناعية ابضا تمتد المتطلببات
لتشمل المحراث الفولاذي وعجلات اليد واللضخات
الصغبرة وشبكات الري » ان الحاجة ليست
فقط الى المعدات ولكن الى اختيار الببسذار
والشتل والتقنيات المتقدمة في استعمال الارض »
لهذا السبب بجب ان بشترك المزارعون الذبسن
بشلحون التربة » ولهذا السبب ابضا بجب ان
تنقبر جماهير الشعب » والاهم من ذلك كلهء
بجب ازالة القود المفروضة على تطور الشعب.
ان الموائق الاساسبةفوجه التفبرات الفروربة
لا يمكن ان نجدها في الطبيعة المتاصلة الفطربة
للشعب © أو ف الممزات الخاصة لثقافته » او في
دبانته » ان العرافمل موحودة ف الواقع 2« في
المؤسسان الاجتماعية التي بعيش الشمب في
ظلها » في نوع ملكية الارض » في المصالح الراسخة
لكبار الملاكين والتجار » وفي الاولويات الاجتماعية
التي تفرضها الطبقات الحاكمة ,
دعوني اقدم لكم صورة بسيطة : أن احدى
المظاهر المحيرة لتجارب الهند الاقتصادية هي
اللامبالاة الظاهرة لدى صغار المزارعين في القيام
بالعمل البسيط الذي بتطلبه ري الارض التي
يعملون فيها . لقد انفقت الحكومة الهندبة مبالغ
من المال طائلة » لحفر اقنية واسعة © من اجل
توفير المياه للزراعة » ولكن الزارعين فشلوا
ف الاستفادة من هذا العون الكامن لانتاجهم » فلم
يحفروا النرع اللازمة لابصال المياه من الانهسر
والاقنية» الى اراضيهم العفيرة » لقد سالت
خبيرا زراعيا اميركيا مرة » وقد أمضى فتسرة
طويلة في الهند : ها هي آلعلة ؟ هل هي الكسل؟
الغاء ؟ ١م الجهل ؛ وضحك الخبير الزراعي
الحافك على أاسكلتي الساذحة » وشرح لي بسعة
صدر بان ابسط المزارعين واكثرهم جلا تمرك
دح ا
ارض د لت ا
على استعمال الترع - ضريبة ا بستطيعامزارعون
دفمها ٠
اكثر من ذلك »
لحو الربح مع فقر واسع
فكون الإفنصاد القائم موجه
« ئيس ماك خصة
. 330
لهذه الاسباب و
الفالية
7 لغالبة اليوم في مفظم انحاه العالم المتخلف»
7002 تزيل قوة تلك الطيقات الني تكمنمصالحها
الويع القائم » اللورات التي نفير الاولويات
جتماعية والتي تضح مسرب فيضان العليم »
0 مير حهاسة آالجماهير الواسعة منالشعب»
-_ الانتاج لسع ما هو لازم لشور
ب » وليس ها زم لتحقيق
وي ليس ما هو لازم لتحقيق أكبر الادناح
ونا ان تلج مسالة الثورة الاجتماعية يتخدذ
اسن النقص في راس المال ب وهو مدفع رئيسي
للارثوذكسية الاقتصادية اهمية جديدة » اولاء |
تستطيع الثورة ان توقف بسرعةمصدرين رئيسيين
لهدر راس المال :
؟ - بتخفيض استهلاك الاغنياء والطيبقات
التوسطة الافضل حالا » نخفيضا شديدا .
ب ب بمصادرة الاستثمارات الاجنبية ,
مثل هذه الخطوات مفيدة من ناحيتين :
يمكن الاستفادة الكلية من ارباح الزراعة |
والصناعة » والمناجم والسجارة » في اهم مشاريم
التنمية .
ب بمكن استعمال النقد الاجنبي شكسل
اكثر فعالية في شراه المواد الخام والعتاد » عوضا
ان بستئزف في استيراد الكماليات » وفي دفع
الارباح والفوائد والعائدان وجمل الادارة »
للمستثمرين الاجانب .
اما الاسهام الثاني للثورة الاجتماعية فمعالجة
عائق النقص في راس المال » فهو بواسطة تميلة
العمال واستممالهم الى درجة ها كبديل لرأس
امال » بمكن مثلا » أن يتم الكثير من البنساء
الفروريبهذهالطريقة » طبعا من الافضلاستعمال
الالات وكن اذا كانت الحاجة كبيرة والالات فير
موجودة » فان آلقوة العاملة المفطلة وتلك التي
لا تستخدم استخداما ملائما » بمكن انتستخدم
مثلا لبناء الطرق والسيطرة على الفيضان © وف
اعمال الري ومشاريع الاسكان كما كان يحصل
ك0 الفرون الماضية التي لم بكن فيها جرافات
والات حفر وشاحنات الخ . هذا ليس الحل
إإثالي » ولكنه حل بواجه في الوافع حفيقسة
ان الله بساعد هؤلاء الذبن بساعدون انفسهم ٠
واذا سمحتم لي بنقديم صورة مالوفة اخرى :
دعونا ننظر في مسالة مكافحة النثران »> ففي
العديك من البلدان النامية تلف الفئران نسبة
ضخية » من محاصيل المزرعة السنوبة . ولكن
من الممكن باستثمار راس مال مناسب * زد
الاك مكهرية متخفضة حول الحقول للقضساء
على الفثران الغاذية . ولكن بما أن الطافة
اكهربائية قليلة » وليس هناك امسوال لشرام
بإسلاك » فان الفثران ناكل حنى الشبع . ولكن
ا إلى النامل هو ما اظهرت الثورة في
زيمن م فان بالجهد النظم لجماهير الشهب
والمكرس للاوئويات الاساسية آولا » من المكسن
التخلص من الفثران دون استعمال التقلية
إثة بم
0 الساهمة لتجاوز عائق النقعي في راس المال»
. إإثورة على تعليم جماهير الشعاب
سه بها » وفيما عدا الانتبارات
ائنة 0 فان الفدية الافضل » والاهتمام
في رفع انتاجية العمال »
عزرك من الواضح بان التعليم بشكل اضافة على
أسمال الانساني , ان الفضية بالنسبة للعديد
9 تحقيق معرفة
يسبت فقط تحقيق مغر
الصحي © يساهمان
بي واكتابة على نطاق شامل © بل اعادة
غمرها فان الثوراب الاجبماعية ' توجيه الاولويات التمليمية هن تدربب مجموعة
نخبة حاكمة ( نلقت الملوم الانسانية والحقوق
والطب لاجل المدينيين الموبرين ) الى الئاه على
اساس :
5 العلوم والرياضيات اللازمين للتضلع في
التقنية والاعتماد الاكبر على الات .
ب ب السياسة والاقتصاد اللازمين للتخطيط
الاجتماعي والاقتصادي الفمال والملتج .
ومرة اخرى اقول آن الحاجة ليست فقطا
للمعقد وللمفهوم من فة فليلة دون غيرها . ان
الحاجة للنطور في الزراعة العلمية هي كزارعين
قادرين بكل ثفة في النفس على مسسك الدفاتسر
واجراء الحسابان ٠ أن السؤال الذي نحتاج
الى طرحه على انفسنا هو : اذا احتاجتالثورات
الاجتماعية في القرن المشربن »© الى اتخاذ قفزات
دراماتيكية في المجال الصحي والتعليمي للاكثربة
الساحقة من السكان ؟
الو اخذنا مشكلة التنمية من ابة زاوبة فاننا
نصطدم بالحواجز المفروضة من قبل اللؤسسات
الاجتماعية القائمة » وبالاولويات ( أو بالقييم
آذ !ردتم ) التي تحميها الطبقات الحاكمة القائمة»
وهذه الطبقات الحاكمة هي بذآتها التي تحميها
وتفدبها البلدان الراسمالية المتقدمة بس خاصة
سياسة الولايات المتحدة المسكربة والخارجية
في ايامنا هده .
أن الانظمة الاجتماعيه في البلدان المتخلفة
عندها تاريخ طويل » احده الذي تسيطر عليه
الترتيبات الكولونيالية وشبه الكولونيالية التي
فراصت#نفي ظل القوة القاهرة للبلدان الرأسمالية
الفنية الناجحة ©» بشكل رئيسي بالقوة » ولكن
ايضا باستمرار وثبات الملاقات الاقتعادية
الناتجة » فقد تم تحوبل العالم الثالث بشكل
رئيسي الى مزود للمواد الخام وللمواد الفذانية
للمراكز التروبوليتانية ( العاصمية ) » والى
شاري بقدر ما تسمح له موارده » للسلع
الصنعة التي تصتع في البلدان الصناعية .
وتكون البنية الاقتصادية النائجة لي وقفت
واحد :
؟ اقتصاد تخضع موارده لتزويد احتياجات
البلدان الصناعية ٠
ب طبقات حاكمة بنبع رخاؤها الاقتصادي»
الو اعجبها ذلك آم لا » من آستمرار هذه التبعية.
باختمصار بصبح جزم تابع لشبعة التجسارة
والاستثمار الامبريالية ٠
ان انطلاقة جديدة نحو التنمية عوضا عن
التخلف نتضمن اعادة نناء هذه الاقتصاديات
المتخلفة صناعيا » واستخلاص مرونة اكبر
واستعمالا اكثر فعالية لمواردهم الخاصة عواعادة
توجيه مجتمعانهم لمواجهة حاجات الشعب بدلا
من رعابة ازدهار الاثرباء في الداخل وفيالخارج.
وما هو منضمن اضافة وبالضرورة في هذه
الانطلاقة الجديدة » فهو الخلاص من التبعيسة
النفسية لثفافة و « تفوق » الدول المتقدمة » مع
نمو الثقة بالنفس والاعتماد على النفس »
والاستقلال في التفكير والممل » لدى السكان
ككل ٠.
أن السياسة الخارجية للولايات المتحدة »
بممارسة جهودها لاحنواء الحافز الثوري الذي
إلنسلاقنيم لتحرير نفسه من روابط الامبربالية 0
النفسية والمادية ( بما فيها موقفها وعملها
المسكري ) هي في الواقع © المائق الرئيسي
امام تثمية البلدان المتخلفة ٠
[للهية © - هو جزء من
-
الهدف : 105
- تاريخ
- ١٩ يونيو ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 3481 (8 views)