الهدف : 108 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الهدف : 108 (ص 6)
- المحتوى
-
مسسيسسم الللسسسسسيمماء
م ل
المقادمة وادمرزيا ن حزان
٠ طرح الحناج انقدمي في ٠ الججهة الشصية
لتحرير فلطي ٠» موضوعاته في آب ١١58 »
وكانت هذه الموضوعات اساس الانصقاق الذي
تكونت على اثره الحهة االدببقراطية في 59
عباط 1974 . لم طرح موضوعاته بشكل اوسم
مي اللجلس الوطني اللسادس في القاهرة في
#بلول ١9138 . هيما طرحت الحهة الشصية
لتحرير فلسمطين تقريرها الرئيسي ١ الاسترائيجية
الياسية واتنظهمية ) في تموز ٠ ١١556 .
الى اي مدى تلتزم هذه الاقوال وحتى ما
فيها من تواريخ بالحد الادنى من الموضوعية
والصدق ؟
١ - حول اسبقية الديمقراطية
الد بمقراطية كما يبدو » برجمها بلال الى تقريسر
آب .. وبمعزل عما في ذنك التقربر من اخطاء
فكربة ونظربة »> وكذلك بمعزل عما فيه من مواقف
وجوانب صحيحة ومتقدمة .. يجب أن نعلم قصة
ذلك التقرير والوضع الذي احاط بولادته وتبنيه
ونشره ..
هنذا التقربر ولد خلال عملية جدل وحوار كان
بجري ممن الجبهة الشعبية لتحربير فلسطن
وبما ان الجبهة الشعبية قد آعللت في مؤتمرها
آب ه15 أقرارها له والتزامها به .. فهو
من وثائق الجبهة الشعبية وليس من والق
منظمة اخرى تشكلت فيما بعد واعلنت تبليها
لدلك التقربر بعد الجبهة الشعبية بستة اشهر
.. طبما هذا المنطق لا يمكن آن بقره بلال الا
اذا التزم بحد ادنى من الموضوعية > وهذا الالتزام
غر متوفر كما اسلفنا ..
وكذلك فان بلالا مسيسارع » بل هو سارع
الى القول أن ذلك التقرير مود اللدبمقراطية لانه
بشكل موموعات الانشقاق + آما كيف يثبت
ذلك 1 فبامتقاده ان القدرات الاعلامية العربية
والدولية التي اشبعت هذا الموضوع اعلانا في
فترة ها » هي امر كاف للك .. اذ لا يكلف
نفسه حتى عناء تكرار الاثباتات فكيف باضافة
جد بد عليها ؟
ونحن بهذا العدد ستفع امام يلال يعض
النقاط الشديدة البساطة والتي قد تفاجته » هو
وكل عناوين الاعلام المشار اليه اعلاه :
١ - ان الانشقاق بشكل عملي واساسي بحدث
في صفوف الجبهة الشعبية لتحربر فلسطين بقدر
ما حدث في صفوف حركة القوميين العرب ..
ودالتالي فالفريق المنشق باكثربته من فروع حركة
القوصيين العرب التي لم تكن بمد قد تبنت
الكفاح المسلح ( جاء في بيان المنشقين » انهم
بشكلون اكثربة فروع حركة القوميين العرب في
سوربا ولبنان والعراق ء وكل فرع الخارج »
وافلية الفرع الفلسطيني ) ومن باب اولى ان
اكثربة اهؤلاه النشقين الم تكن قد تبنت بعاد
الوثاتق المتملقة بالكفاح المملح وبشكل خاصض
نفوير آب الذي كانت قد تبنته رسميا انجبهة
الشعبية التحوير فلسطين .. ودليل آخر على
ذلك ان احد عناوين الانشقاق وهو محسن ابراهيم
كان ها يزال ناصربا قبل فترة اقصيرة من مؤنمر
اب ب راجع مقالة محسن ابراهيم عن هزيمة
حزيران في حين ان الفذين انشقوا الم بشتملوا
على الفريق التقدمي الذي كان بتقدم عملية
الجدل والحوار داخل الجبهة وداخل حركة
القوميين العرب .
+” ا ان لذبن كونوا الجبهة الشعبية
الدبمقراطية فيما بعد الم بكونوا كل الذين انشقوا
كما انهم لم دكونوا فقطا من الذين انشقوا عن
الجبهة وعن حركة القوميين العرب . ظم بدخل
من المنشقين في تنظيم الجبهة الدبمقراطية الا
05 الجليد
:| اسبقية
نلك الافلية التي انشقت عن الفرع الفلسطيني
تقرببا .. في حين ان الذين كونوا الجبهة
الدبمقراطية لم يقتصروا على هؤلاء» بل بالاضافة
اليهم مجموعتان لا علافة لهما لا بتقرير آب ولا
بالجبهة الشعبية لتحربر فلسطين » ولا حتى
بحركة القوميين المرب »© وهاتان المجموعتان
هما : جماعة من جماعة القيادة المركزية المنضقة
عن الحزب الشيوعي في المراق » وجماعة منشقة
عن المنظمة الشعبية لتحرير فلسطين .
"؟ ان الانشقاق »2 وبالضبط لانه لم بكن
انشقاق كامل الفريق التقدمي في الجبهة الشعبية
لم يؤلر كثيرا على عملية الجدل والحوار
التقدميين في الجبهة الشمية » فاستمرت تلك
المملية » ولم تمض اشهر على الانشقاق » بل
وحتى قبل تكون الجبهة الديمقراطية » حتى
كانت الجبهة الشعبية قد عقدت مؤتمرا ب شباط
5 طورت فيه تقرير آب واصدرت تقريرا
سياسيا اكثر تقدما واقل اخطاء فكرية ..
وامام عملية التاريخ في هذا المجال تسقطا
عن بلال كامل البدلة الموضوعية الاكاديمية التي
كانت بالاساس فففاضة عليه .. فمندما يؤدخ
للجبهة الديمقراطية يقول : طرح الفريق التقدمي
في الجبهة الشعبية لتحربر فلسطين موضوعاته
في آب 1478 » وكلمة ١ طرح » نمني هنا يوم
المؤتمر الذي جرى فيه طرح التقرير واقراره ..
اما عندما يؤرخ للجبهة الشعبية فيقول : بينما
طرحت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تقريرها
الرئيسي ( الاستراتيجية السياسية والتنظيمية )
في نموز 1979 » . وكلمة طرح أو طرحت لم
تعد تعني عند بلال تاريخ المؤتمر الذي جرى فيه
طرح التقربر واقراره وانما تاريخ نشر ذلك
التقربر في « الهدف » التي لم تكن تصدر
قبل تموز !! مع الملم بأن بلال ذاته حصل على
نسخة ( على الستانسل ) عن تقرير شباط في
شباط 1474 ع وقبل الاعلان عن تشكيل الجبهة
الدبمقراطية ( من بعض الملشقين عن الجبهة
الشعبية وبعض جماعة القيادة المركزية وبعض
التشقين عن المنظمة الشعبية ) !
وبعد هذه المقدمة ( المقطع ) التي حاول ان
بؤكد فيها بلال اسبقية الجبهة الديمقراطية على
الجبهة الشعبية في طرح التحليل المتكامل او في
طرح محاولة التحليل المتكامل » والتي يقارن
فيها بشكل تقريري بين منهجي الطرح © بعدها
بنتقل الى عملية تبخم كثيفة وموجزة للجبهة
الدبمقراطية وهذه العملية علىها يبدو هي الغرض
الرئيسي من المقال : طيما الفسرض الرئيسي
الظاهر !! » .. وهو في هذه المملية يتعكز
كل التعكز على الفصل التمسفي الذي اقامه منذ
البدابة بين الفكر المعلن والمنشور رسميا وبين
الممارسة .
فاذا كانت الجبهة الدبمقراطية قد « قدمت
انضج تحليل لهزيمة حزيران » و ١ فهمت بصورة
دفيقة ممنى الترابط المضوي بين التنضال
الفلسطيني والنضال العربي » كما يقول بلال »
افلا بستوقفه با ترى ان هذا التحليل وهذا
الفهم » لم يؤديا لدى تلك الجبهة الى انشامء
ننظيم متقدم على الاطار الفلسطيني ؟ الا يستوقفه
إن هذا الفريق المنضق عن حركة ذات ننظيم
عربي ؛ قد شكل مع الروافد الانشقافية الاخرى»
تنظيما فلسطينيا بحتا في ظروف يترابطا فيها
النضال الفلسطيني والنضال العربي بشكل
فهمته الجبهة الديمقراطية فهما دقيقا كما يقول
يلال ؟. طبعا لو لم يسارع بلال منذ البداية
للفصل بين الفكر المعلن والممارسة لاضطر للوقوف
امام هذه التقطة وغيرها كثر . منه على سسبيل
امثال ان الجبهة الد بمقراطية الني د ادانت برامج
البر جوازية الصفرة الحاكمة وغر الحاكمة " »
قد سلكت عمليا دروبا متناقضة كليا مع هذه
الادانة العامة والعلاية .. الى نرجة اضطرت
معها الجهة الديمقراطية ذاتها الى لحس تلك
الادانة بشكل مكتوب في « تقر برها عن الدورة
الموسعة للجنه المركزية » والذي جاء فيه
بالحرف :
١ وفي السياسة العربية فان الدورة الموسعة»
عد منافشة لسياسة الجبهة تجاه الانظمة
العربية الوطنية » وحركة التحرر الوطني العربية
نلا حل وتعرر ما يلي : ٠
بج اق الانظمة العربية في ر(ج٠غءم 6
لوريا » اليمن الد بمقراطية » فيا ؟» الودان
والجزائر ) فتاقضص في مواقفها وبرامجها مع
الاللمة الرجصبة والمهيونية والامربالية ؛ كما
انها نترفض نصفية المقاومة صمن الحدود التي لآ
تشكل المتاومة فيها حطرا على وحود النظام
الاردني في المرحلة الراهنة ٠
0 إن هذه العوامل تشدكل فالما مشتركاء
كحد ادئى ©» وبدرجات متفاوتة » مما بدفع الجبهة
الى غرورة بناء علاقات موضوعية ممها ؛ على
ان لا تؤثر على موافف الجبهة الوطنية تجاه
القضية الفلطينية والتسوية السياسية ( قرار
محلى الامن ومشروع روجرز ) او على مواقفف
الحهة الابدبولوحية » . االصفحة ١١! من التقرير
اأقذكون ++
لكن ما حيلتنا مع بلال وقد اخرج نفسه من
البداية خارج الموضوع اولا وخارج الممارسات
انيا » وخارج التعميمات السرية ثالثا .. واكتفى
بالمعلن الذي يشتمل على مبالفات ومفالطات
واكاذيب ها انزل الله بها من سلطان 2 فهل
على القارىء مثلا ١ن بصدق ما تقوله الديمقراطية
حول مظاهرات عمان ضد سسيسكو « ومع مطلع
عام ./ا15 وخاصة بمد انتفاضة الجماهمر التي
قادتها الجبهة » هل على القارىء ان يصدك
هذا القول لمجرد انه رآه مكتوبا في وثيقة من
وثائق الجبهة الشعبية الديمقراطية ؟ طبما الى
مثل هذه النتائج المبرومة الرقبة يقود منطق بلال
« الاكاديمي » ..
وطبما ساعد بلالا ها أعلنه سابقا من فصام
بين وثائق المنظمات وبين تصريحات قادتها » على
عدم التعرفى ١ لمظاهرات » الملموس والملحوس في
اعلام الديمقراطية والتي يبدو فيها مدى «الدقة»
الدبمقراطية في تقييمها للاشياء وتعاملها ممها »
وعلى سبيل المثال نورد لذاكرة بلال فقط عمليات
« الخط الاحمر » وهوشي هنه 2 وسوفيتات
اربد .. » الغ ,
وبمد ان يستكمل بلال عملية المدح الكثيفة
للجبهة الديمقراطية متسلحا بالفمل التعسم
بين الفكر والممارسة » وبين البيانات الملنية
والبيانات السربة » ينتقل الى مناقشة فكر
الجبهة الشهبية © فاذا بالممارسات تقفز فجاة
لتمير موضوع رد كل الاتهامات والملاحظات
والسلبيات .. يقول بلال :
٠ قدمت الججبهة الشعبية بدورها تحليلا
متكاملا وواضحا لهزيمة حزبران اننهت فيه الى
نمس النتائج التي قالت بها الجبهة الدبمقراطية
من قبل ٠ وله كان عرض النقاط الاساسية في
هذا التحليل هو نوع من التكرار فسنقتصر على
نحدبد الفارق النوعي تين تحليل الجبهتين .
ربحن لحدد هذا الغارق بسيادة التصموبر
الميكانيكي للامور وياب العقلبة الجدلية » في
)) ( لمي محسير وع اليج
الهد ف ب اع اجبهه الوطاه
0 5 دم الى التايز الارد
2 نحفضي ”0 _ بات والهسائان و السذي اعدنه لامن واستقرة
١ 3 0
فكر الحبهة الصصية . | يدنه وأفراد > مهبسن وتران الواطنين ا ونحوبل الجيش عن د ب اناحة الفرصة امام الجماهر الشعبية
في التحليل الني ريز © المقلية الببى, الوطنية وتعزير و ؛ وتخربب الوحدة الواسعة لممارسة حفوفها الكاملة في اقامة
قضاباء أعن بعضها فى لشبيت وو ٠ “البكية | 1 السيظة 6 بغسة الاستغلال والجوع واحكام التنظيمات السياسية والثقابية والاجتماعية والى
سي ل لا ع كله ل ريل بين عدوانها الفادر في القد اكد المد ,كد لاثبربالية على البلاد وتبدير طافات الاضطلاع بدورها في الدفاع هن المواطن .
مخحتة 4 القود دالى | ميل إمرائيك نا مرحلة جديد لان حقيقة اسراز :لاد في غير مجال ١
ولا تحصر اخطلا الجمود الى بيهم أل دوين بلادنا صرحا خبا” 0 راس رمج رزيجيم بي 2 أسمائيل بافتيارم وري 6 © شل معركتها الوطنية الكيرى ضد ه نعبلة وتسليح الجماهر لكي تقوم بدورها
الطرية يفطل اد الجمور لمقائديّ لمقائري | أذن اا إجل نطور حركها الوطنية العربية اداج 0 مبربالي مد حركة ار 1 3 24 وازلم هذا الوضع لا غرابة اذ يتوجه 0 في النضال وفي دحر العدوان واسترداد الارض
الممارسة اك نفسيا إلا بمسدان | | 8 ييلودة ل ووسرانيلي للضفه الغربية المنطقة والاستمرا النصالع الفبرسابية م نحاول الاو الخضوع اخططات الاستسلام التي العربية القتصية .
7 ِ كِ 5 سسا ليأ 3 : اج بر سالب 1 : -
١ 0 لان استكشاى ,سا في | دين إلى 041 ار بية اخرى اصبح هذا الاستعمار ل خاضاع شعوبها ايخ" جل رشي الامبربالية الامسركية واسرائيل وا محاربة التمييز الافليمي في اجهزة الدوقة
9 كن الكسر البهبية ست صد, | إإ1ة وادا”” ,| رلامة واستفلال جميع ان ١ بد “دام صلح منفرد مع المدو بتنازل
مر هون بدراسة تجرينها العمل © 5 ا زهدييدا 98 ن مجابهة هذا ١ 8 بهوجبه باسم شعينا. هن 1 0 فى الممدان الزرا
النضالي الي ارا سمجة ه ينوع ال | أل يشكلا ا وين الامتدادات الاسرائيلية بالضرورة وج 2 سسعمادي المتفوق الوط . > غن جزه كبر من ترابه ن الزراعي
اتقق تجسيد, ,277 السبر بوردن 3 *, بباحتلالي الصهيوني خطرا 0 القائمة تجملها تغييرات جذرية في الاونى| ان
لل هنا الردج » لا بجر “يلد الي ويا كان من قبل ٠ اصبح. ١ وري وخ لاددة على متابية وري 602 ذنم © الوضع التردي الذي وصلت اليه ١ نظيم اللافات الانتاجية في الزراعة بنا
له » الا أن الجبهة اوررت سسندا واىى, | يل جد ا في حرب شعبية تشترد فيهنة 7 يطلب بالحاح النضال الحازم من اجل حكم 2 بنهمن حمابة الفلاحين من الاستفلال .
بلك ررمهيونية والاحتلال الاسرائيلي المسلحة للصمور عم الجباقي وطني دبمقراطي فادر على انتهاج سياسة ن ب السماح للفلاحين وعمال الاراض باقامة
3 أ القيدا بٍِ ١ه 8
إبحاخا نقع على عاق 0
بؤكد اهمية ذلك ال رىفة فصائلها واصبحت
ذلك بالقول ان ما ويبدا يلال 39
ا أن #أوتسسي تون قر قو كت ابيا 4
الشعبية فيها .. هذا 5 بهد
كل ها بست اسستطيع اثبان - ل ٠.
الردج الذي نري يبيدنها إكثر مسن زي قبل حفيقة الوحده
.٠ ومع زرنى 2 بوردن بضفتيه الشرقية والغربية
سطحي مضحك مشابه جدا لقولة شك | أرقت . برمنية القائمة على ترابط جغرافي
لمن يون اسار لذ واجتهاعي مارب بجنوره في اعماق
بلال طرح هذا القول فر ووزيات لك عد قول “وني [صبحت وافها سياسيا مجسدا
الكومينتانغ فقط متناسين الفلاحين , ان مي | لايع برمفه الغربية والشرفية تشكل
القائلين بالاهتمام بالحركة العمالة ٠ ' وفسر | ان >
الفلاحين ايض 1 يه فقط م الارداسي *
5 كن 9 ٠ اكات ابراد هذه المعلومان 7
شيا من اهمية قول ماوتسي تونغ بغرو
المدو والصديق » هذه الفرورة
وفاعد نه اسرائيل
إني كان ينتهجها النظام
0 . إن لاوا كانت نجه نحو
ا معرلة | يام 2 كه ال المناهض للصهيونية
شكل | اليس < ٠ 0 ن خلال قمعه للحركة
الستعا التحيد اناده من غيل البية المي الل دا
في مقدمة تقريرها السياسي .. 3 0 هو بخمة مناضليهاار اع
3 . اارته 5
اما فوله ان برنامج الجبهة الشمة إر | )أ م إرهاب بوليسي اسود 0 0
والتنظيمي قد اكتفى بصدد تحديل ياي | 5 لد بمقراطية وتكربس ارتباط البلاد
والاعداء على التمميم الطة الاصدفاء | |41 ب ربرى_بالية عسكريا واقتصاديا وسياسيا
الصمميم الطيقي , 3# قول سغيف | وهب فريسة للبؤس والمرض والجهسل
اذا ما قورن بمقولات الديمقراطية البلالية .ى, | أإنناه الشعب قرب لبؤس 6
الموضوع نفسه والتي كانت 1 2٠ لل ليبىء, وإضماف القوات المسلحة وتصفيتها
كثر عهومية من جين | أراتخلفا نود الوطنيين وتحويلها الى
واكثر مناقضة للممارسبة العملية من جهة زر يرب من القضباط والجنود الوطليين وتحود
ولتصريحات قادة الجبهة الديمقسراطية من | أيين لقبع الشعب وابقاءها معتمدة على حسئات
الثة . فلطالما غدت المرجواتية لي ن في التسليح والتدريب وتنمية
البرجوازية الصفرة ثبى | اإيرباليين 1 فطاع
هو غير البرجوازية الصفيرة المصرية ( راجع حدين أإديابسة استفلال حفتة مان اد 2 اعيين
نايف حواتمة لجلة الطليعة ) وغر البرجوازية | إلوظين الفاسدين والتستر على تفشي الرشوة
الصفرة السورية ( تذمر علافسات الجبة بإلنهب والفساد ا
الديمقراطية مع الحكم السابق في سوريا ) وفر |بلى حركة التحرد الوطني العربي و تذفب بل
المراقية ( راجع البيان المشترك الصادر في خنام: اتجزلة الامبربالي » من خلال هذه السياسة
زبارة نايف حواتمة للعراق ) وفر النسطني | أبن النقام الحاكم بشكل فعليا صمام امن تاريخيا
( تذكر انضمام الديمقراطية « للعناح السلع » | استمرار الوجود الاسرائيلي المقتصب . ٠
والمجلس الوطلي وتنظييمها لكل ممارسين || لند شنت الحركة الوطنية نضالا طويلا وعنيفا
البرجوازية الصفية والكبية الفسطينبة|أند هذه السياسة الرجمية المناقضة لمصالح
والاردنية ) ! اللاد الوطئية ويتجلى هذا النضال علما ببرز
واذا كان القارىه تنقصه بعض الملومات بها || بورة الانتفامات الشعبية الرائمة في عام
الصدد »2 فبلال دون شك تربد عنده هذه ]إلا ؛ 14083 ؛ لاه19 » ثم في انتفاضة
المعلومات بشكل كبم .. ولا نمتقد اننا في حاحة | |السبوع 1677 كما تجلى في اقدام الطلائع
لارشاده الى مصادرها سسيها وآنه نفمه ؛ واحد | اثرربة لشعبنا التي نشات في مطلع عام 1976
من اكبر تلك المصادر .. درفت منذ ذلك الحين الى القمع واللملاحقة
وفي نهاية هذه المنافشة لا بد لنا من الالبه | باضطهاد من قبل النظام القائم .
ثانية على غرضها » وهو كشف مزاودات وساريات | رازاء هذا الموضوع لم تكن الهزيمة السوداء
التيارات النقدية الانتهازية التي تتعرض لحرة الي كبت بها جماهر شعبنا وامتنا المربية
المقاومة» كبدبل عن النقد الجدي الخلص وبل | باثي سددن ابشع طعنة عرفها تاريخنا الحديث
لذلك النقد » واآننا بالفمل نربا بشان الى كرامتنا القومية ووجودنا القومي لم تكن
فلسطينية ان تقع من حيث ندري او 1[ دل سدلة ماجئة » لقد جاءت هذه الهزبمة والانهيار
كمطية لمثل هذا النقد الممتمد على التخريف الثابل الذي اصاب البلاد على اثرها لتفخضح
والتضطيل والكذب » والمتخفي وراء الاسالب أتالع الحنمية الني كان لا بد ان نؤدي اليها
« الموضوعية ») و( الاكادبمية » في حين ننشس ساة النظام الحاكم ولتكشة جميع اخانية
فيه الذانية المريفة البقيضة .. > اع الدائر بين شعبنا وامننا وبين المدو
عدنان بدر الرائيلي ,
عليه . ذجه آلمدو وتحقيق النصر
59-0 .
برزت حركة اللقاومة الفلسطينية ولو
خولها كافة جماهير شهبنا من الصفتين”, 2
جات فيها التمبير عن مطامحها وامالها في |
المسلع لعايد الجاد فيد البدو والنواة التسي
لستطيع بشموها ان تطلق الطافسات الوطنية
والثوربة للجماهر وتقودها
ننظيماتهم الفلاحية الخاصة بهم كانحاد الفلاحين
١
لوعدة الى صفوف الشعب وتمبىء طاقات البلاد
. والجمعيات الفلاحية التماونية
ا متابعة حركتها الوطلية د الاحتلال .
لق الهمة الكبرى هي واجب ملح ملقى ج العناية بالثروة الحيوانية كاحدى اهم
حي عائق كل القوى الوطنية وكل المناصر مصادر الدخل الفلاحي وذلك بتوفر المراعي والميام
اي الفرة ان انه نبا الس ابسو لمات
لافامة الجبهة الوطنية الاردنية كاطار لالتقاه د الاهتمام بالتعليم الزراعي واقامة المماهد
جميع هذه القوى والمناصر واتحادها في النضال الخاصة بذلك وتوفير المرشدين الزراعيين المؤهلين
ومن خلال النضال البطولي ال كايق التمر ٠ ثن أجل انتضال شعبنا ووطننا من الهوة المتردية علميا وفنيا .
ضد العدو برزت بوضوح ١ ي خاضته المقاوية والخراب الشامل اللذبن قادت اليهما سياسة هلب نشر استخدام الاساليب وللالات
بوضوح اهمية دعمها وحمابتها الحكم القالم . 1 الزراعية الحدبثه
وال تنظيم وتلمية اعمال التسليف الزراعي
ووضع القواعد الكفيلئة بضمان استخدام هذا
التمسليف في استعلاح الاراضي لعالح حضار
الفلاحين .
ز الاهتمام الجدي بحالة البدو السرحل
الوطنية وتمبلة الجماه, واحترام حريانها وفيادة وتوفر جميع الشروط اللائمة لاستقرارهم وتوفم
البلاد نحو هدف التحرير الاسمى . المراعي اللازمة لحيواتاتهم والعمل على دمجهم
والجبهة الوطلية اذ تملن برنامجها التالي على في الجتمع الزراعي بصورة تامة .
الشعب فانها تدعو جماهرنا الوطنية الخلصة
الى نبذ التفرقة والنمصب والتمييز الاقليمي
والالتفاف حول اهدافها المشتركة ورفع لوائها
عاليا » وتتمهد امام الشعب ان نتمسك بهذا
البرنامج ياصرار ونقاتل في سبيله بكافة وسائل
النضال الجماهري وهي في الوقت نفسه تملسن
انه ازاء العنف الارهابي الدكتاتوري الرجمي
الذي بسلطه المملاء فد الشعب فان من حق
الجماهير ان تدافع عن وجودها وحريتها في
الوسائل التي تجدها ملائمة وضرورية للوقوف في
وحه المملاء والجلادين واعداء الشعب وتضع حدا
لارهابهم وتملطهم ,
اهداف الشهه
وتوفم كافة وسائل النمو والتقدم لها وفضمان
حربة تحركاتها عسكريا وسياسيا واعلاميا وماليا
د حربتها في تعسلة وتنظيم وتدريب وتسليع
لجماهي لتحمل مسؤوليتها الوطنية في العركة 7
الا ان النظام الحاكم واصل على امتداد الفترة
الماضية محاولاته المتكررة لقمع المقاومة وتصفيتها
جارا البلاد الى سلسلة من الهسزات والجازر
اللي اضعفت الصف الوطني وبددت طاقفان
الجماهر وصرفتها عن مواجهة عدوها الرئيسي
التمثل في الاحتلال الاسرانيلي ودلا من الاستجابة
لمطالب الشعب اصر النظام على منابقة سياسية
الموالية للامبربالية المتنافضة مع مصالح الوطن .
والمعادية لحريات وحقوق الجماهر .
' أن الجبهة الوطنية هي تعبر عن تحالف كافة
فنات وطبقات الشعب من عمال وفلاحين ولاجئين
معدمين ومشقفين وكسدبه وصناعيين وتجار وجنود
وطنيين وضباط وطنيين للنضال المشسترك من اجل
حكسم وطني ديمقراطي بستطيع تعزيز الوحدة
الطرقة العاملة
1 همان حرية المنظيم النقابي .
ب توفي العمل لكافة العمال ووضع حد
للاجور لا بترك المجال للطبقات المستفلة استفلال
اثارة
جهدهم .
النفرات الاقليميه ح اقرار التمويض العائلي للعمال لضمان
مستوى لائق لحياتهم وعاتلاتهم .
د سن القوانين التقدمية للفضمان الاجتماعي
وتامين المعالجة والتعليم المجانيين .
ه تحريم الفصل التمسفي والاهانات
الشخصية تحريما مطلقا .
و الاهتمام برفع المستوى الثقافي على
الصميدين اللمهني والفني واقامة المماهد الصناعية
والثقابية .
وقد كرست السلطة الحاكمة جهودها من اجل
تمزيق الوحدة الوطنية واثارة النمرات الافليمية
بين اردنسي وفلسطيني واعتبرت المقاومة وليس
المدو الاسرائيلي الهدف المباشر لتعبئتها
واستمداداتها فانشات اللنظمات الافليمية الشوهة
ومارست التعبئة النمسية في صفوف الجيش
ضد الشعب وخططت تعمد للفتئة الاقليمية
العمياء التي ابتلي بها وطننا .
كما تابعت السلطة الرجمية نآمرها من اجل
سلب الحريات الدبمقراطية التي انتزعها الشعب
النضال من اجل فيام حكم وطني ديمقراطي
وبكون معبرا عن تطلمات الجماهر الوطنية
والقومية وتضمن اجراء تحولات جذربة وجوهرية
تنناول جميع المرافق الحيوية في آلبلاد وينهي
بنضاله وواصلت تآمرها ضد حركة القاومة وعد الى الابد ارتباط الفطر الاردني بمجلة اللفول
حق الجماهم, في التنظيم والتعبئة وحمل اللا الاستعماري ويكون مؤهلا ل :
ومن اجل تنفيذ مؤامرتها هذه التي خططت لها 9
بالتعاون مع الدوائر الامبربالية من اجل الحفاظ ” 0
على مصالحها الانانية على حساب مصلحة الوطن
وجرت البلاد الى مجزرة دموبة مدمرة ذهب
ضحيتها الالوف من ابناه شعبنا وجيشنا وفراست
منذ ابلول الماضي ومن خلال سلسلة من المجازر
المتتابعة حكما من الارهاب البوليسي الاسود لم
بتورع عن اللجوه الى ابشع وسائل التنكيل
والتعذيب والتشربد لتحطيم ارادة الشعب
واخضاعه .
في القوات المسلحة
؟ ب تطهم الجيش العربي الاردني من العناصر
الفاسدة والمميلة والمشبوهة ووضعه في ظروف
سياسية وعسكر يةمؤهلة لحماية الثورة الفلسطينية
5 وخوفص ممركة التحرير الشاملة .
ب اعتماد الكفاءة الصكرية والاخلاص
الوطني في مجال توزبع المسؤوليات المسكربة
على باط القوات المسلحة .
ج اعادة كافة الفباط والجنود الوطليين
السرحين .
د الارنقاء بمستوى القوات المسلحة الاردنية
من حيث التدريب والتسليع ,
ه تعميق آلوعي الوطني لدى افراد القوات
المسلحة وتوطيد وحدتها مع الشعب .
؟ الفاء الاوضاع الاستثنائية وحالة الطوارى,
وكافة القوانين واللمإسسات المقيدة لحربات
المواطنين وحقوقهم .
ب اطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين
ونحريم اساهيب الحجز والاعتقال التعسفي
واعمال التطبب ,
لقد ادت هذه السياسة التي تنهجها ويحي 0 جب طهر اجهزة الدولة من جميع العناصر
القائم نحت ستار ( اخطاء الفدائسن » » وإعادة الفاسدة والمرنشية والمعادية لحربة المواطنين
6 والاستقر ار والازدهار الى اللا , ون وطموحاتهم واقضاء ومحاسبة عيلاء الاستعصار
عمليا الى خراب افتصادي شامل وففدان عامل والنانه , /
- هو جزء من
- الهدف : 108
- تاريخ
- ١٠ يوليو ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 4245 (8 views)