الهدف : 109 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 109 (ص 7)
- المحتوى
-
١
اللمنظمة في القاهرة اذا توفرت في هذا الكتب
ستة حرآمات مثلا .. كاذا لا باكل هذا القادم
خبزا وجبنة خلال هذه الابام التي سيقضيها
نميد! عن ببته لا سيما ان مخصصاته تكفيه .
اذا بعطى للمتفرغ مثلا الذي بكلف رحلة الى
الخارج مدة طوبلة راتبا وبدل تنقل طالما انه لو
قي في مكان سككئه لكانت كل مصاريفه من
مخصعاته .. (لا بمكن استثناء بدل السكن ) .
ملاحظات كثرة بجب اخذها بعين الاعتبار ونحن
تخطط لالية الثورة .
لا ب مكانب الملمة والحاريخها :
الجماهر مادة الثورة الاساسية درعها وحاميها
الجماهر المناضلة بشكل عام موجودة في المخيمات
في اماكن التجمع » اذا لا تكون هكاتب النظمة
حيبت المادة الحقيقبة للثورة ؟ ( كاذا بكون مكتب
النظمة في عمان في اللوسدة » مثلا » ولا بكون
في مخمم الوحدات » او مخمم العودة ) . وجود
مكاتب المنظمة بين الجماهر ليست امرا شكليا
انها تعسر عن التلاحم الثوري بين قوى الثورة »
ولقاء دين القواعد والقيادات » ان المناضل الذي
بعيش في مكتب مقره الوحدات أو عبن الحلوة
او الرموك بختلف شهوره بمعاناة شعبنا عن
التاضل الذي بعيش في مكتب مقره جبل اللوببدة
او ابو رمانة او كورنيش المزرعة او السمدون .
5 - مخصصات جيش التحرير
ان رفافتا في جيش التحربر الفلسطيني
اتدفعوا بالاساس لتادبة واحبهم وكانوا من طليمة
القوى الفلسطينية التي حملت السلاح » ولكن
روف النضال الفلسطمني فرضت هذا الشتات
الحاصل والحقت قوات جيش التحربر الفشطيني
نجبوش الدول العربية » حيث طبقت على كل
فوة قوانين وانظمة الدول التي تواجدت بينها .
الطلوب بالاضافة الى تحدبد مكان تواجد
جيش التحربر الفلسطيني توحيد مخصعاته ضمن
نظام موحد هو بالاساس نظام مخصصات ورواتب
كل المناضلين المنفرغين في منظهة التحربر
القلسطيلية .
جيشى التحربر جزه اساسي من جهاز الثورة
اللقاتل ولا بجوز ان بكون لهلد١ الجزه اي امتباز
عن نقبة المقائلين . هنا لا بد من دراسة لكل
اللاحظات التي نطرح لان الدراسة العلمية
الوضوعية » هي السئد المجبح اوضع الاسس
اللسليمة لسرتنا الثوربة الطوبلة .
رابما: باب الوازنة
لا مى من وففة طوئلة آمام مشروع الموازنة
للشمال الفلسظمني عبر الؤسسات القالمة حالما
والني ستقوم متقلااء وهنا تسحل الحهة
الشصية تحربر فلسظن نمض اللاحظات حول
موضوع الوازنات » كفا نطرح وكيف تناقش
وف نقر :
صرورة اطلاع اعماء المجلس الوطني
الفلسطبئي على مشروع الوازثة قبل أسبوعين من
منافشتها .
- ان تنم منافشة الوازلة في جلسة عامة
بساهم فها كل اعضاء الجلس .
ان بحال الشروع وكل المناقشات الى لجلة
اختعاصية ,
ال تقدم انوصيات اللحنة من جديد الى
الحلس الوطنى لاقرارها .
- توزيم مشروع الوازنة بعد اقراره على اعضاء
الحلس ركل طلحقانه التوفبحية والتفسرية .
77> ...اد إل
خامسا : باب التوزيع
اذا كانت تنمية الموارد المالية وتوحيدها علمية
اجرائية » برتاح لها كل المواطنين المدعوين
التأدبة واجباتهم بدعم حركة المقاومة مالياء وكذلك
ترتاح لها مختلف فصائل حركة المقاومة » وبذات
الوقت تحفق دخلا ماليا جيدا .. واذا كانت عملية
تقليص النفقات ابضا عملية اجرائية على ضوه
القرارات الاساسية التي تنخذ وعلى ضوءه توفر
جهاز «مراقبة وتدقيق وملاحقة .. اذا كان كل
ذلك لبس صعبا فانه على ضوء واقم حركة
المقاومة بالنسبة للتعدد الحاصل »2 وعلى ضوم
حضور الاجتماعات التي كانت تلتقي بها مختلف
الفئات لبحث الناحية المالية ترى طلما ان المقاومة
لم توحد عسكريا » تنظيميا »© واعلاميا أن نراعي
النقاط التالية في سبيل توحيد الناحية المالية :
)١( ايجاد صندوق موحد بصرف منه على كل
الشهداء من مختلف آلتنظيمات ٠» وعلى الاسرى
والمعتقلين والمتضررين والمبعدين .
(؟) ابجاد متدوق خاص بالصمود لدعم
اللحتاجين في الارض المحتله » وبشكل خاص
العمال الذبن بفعدون اعمالهم وتقدم لهم
الاغراءات للعمل مع المدو .
(؟) ابجاد صندوق خاص بالقوات الموحدة »
والنقابات الموحدة والعمليات الموحدة .
()) شمول عملية الحاية الموحدة لكل المصادر
من مختلف البلاد او المناطق وعدم اقتصارها على
لد واحد او منطقة واحدة .
(0) ان تسسبق عملية الجبابة الموحدة انفاق
على طريقة التوزيع .
سادسا : باب المراقبة
نقترح انتخاب لجنة مرافبة من ضمن المجلس
الوطني مدتها سنة واحدة الاحقة ومراقبة تنفيد
البنود المتملقة بموضوع الجباية وتوحيدها بكافة
الساحات ومتابعة تنفيذ الدول العربية لالنزاماتها
الرسمية ولتصرفها بالنسية للجباية الشعبية
وكذالك كراقبة نقليص النفقات والتوزيع العادل .
والجبههةه الشصية وهي تتحدث عن اهمية
الناحية المالية لا تقصد مجرد القيمة المالية رغم
ضرورتها » انها نطمع الى تحقيق اللاحم بين
الجماهم والاجهزة التنفيذية ©» فالمكتبية والبعد
عن الجماه ووجود الفوارق والامنيازات لا نمكن
المنظمة من فيادة الجماهر بل من شاأنها اذا
استمرت توسيع الفجوة بين النظمة والجماهر
الافر الذي يجب ان ثتلافاه ونحن نخطط لالية
حركة المقاومة الفلسطينية .
الجبهة الشعبية
لتحزير فلسطين
_اكال
يشكل الاعلام بالنسبة للشثورة الفلسطيئية
مسالة ذان ثلائة جوانب : الجانب السياسي
والجانب التنظيمي والجانب الفني . وليس من
المتوقع الحصول على نتائج اعلامية ايجابية
بالنسبة لمسرة الثورة الا اذا نكاملت هذه الجوانب
مع بمضها وجرى تطوبرها مرتبطة فيما بينها .
وليست المعلافة بين هذه الجوانب الثلائة علاقة
ترتيب ميكانيكي © ولكنها علاقة جدلية لها تاثر
متبادل على الجوانب الثلاثة التي نحن بصددها .
ان ما يجب ان يظل في الذهن طوال الوقت
هو ان الاعلام الثوري بقوم على سلملة من اعمال
التوعية والاعمال النفسية ©» وان هذين اللوعين
من العمل برتبطان ارتباطا وثيقا بالممل التنظيمي
وبمعنى آخر فان مهمة الاعلام الثوري هي بالدرجة
الاولى تزويد تنظيمات الثورة بامدادات بشرية
جدبدة » ولذلك فانه من الهدر الذي لا طائل
وراءه اعتبار النشاط الاعلامي نشاطا منفصلا
عن النشاط التنظيمي » بل بجب أن يجري
تصميم كل خطوة اعلامية من خلال ادراك مرماها
الفني والتثقيفي » وبالتالي التنظيمي .
ان ارتباط الجانب السياسي بالجانب التنظيمي
بالجانب الفني في العملية الاعلامية يجمل امكانية
بحث كل جانب من هذه الجوانب الثلاث على
حدة مهمة تكاد تكون مستحيلة » ونحن ال نفمل
ذلك في هذه المذكرة فلمجرد تبسيط البحث »
على آنه سيظل من المستحيل تجنب التداخل .
© اولا : الجانب السياسي
ان العملية الاعلامية تخضع مركزيا للبرنامج
السبياسي .
والاعلام يترجم الخطوط العريضة التي بقرها
البرنامج السياسي الى ممارسة اعلامية بومية .
ما هي هذه الممارسة ؟
انها تحويل البرنامج السياسي الى حركة
توعية وتحربض وتمبلة ,
١1 © الترعبة : وتشمل التثقيف » وهو
بعتمد بدفة على التحليل وعلى التبسيط . ان
حركة الاعلام السياسي موجهة في مجملها تقريبا
الى الجماهر التي لم يكتمل وعيها السياسي
او الى تلك التي وهن ابمانها بالثورة » ولذلك
فانه وان كان للنوجبه العاطفي في الاعلام قيمة
لا بجوز الانتقاص منها الا ان هذا التوجيه الماطفي
جب ان بكون مرنكزا على التحليل السياسي .
ولذلك فان عملية التثقيف بجب ان تظل مستندة
على التحلل »© ولكن ابضا على التبسيط» بحيث
لا ببدو الولاء الوطني والالنصاق بالثورة وكانه
ضرب من الممجزات الفكربة ومحاط تصمونات
خاصة » وهذا التبسيط لس بالطبع السطحية
والسذاحة والماطفة المدائية والانفمال » ولكنه
الارتكاز على التحليل الواضح .
ان عملبة التثقيف » في جانب آخر من جوائبها
هي عملة نشثر الثقافة الثوربة بين الجماهر
وبجب حدوث ذلك من خلال المناشر والكراسات
والكتبباب واللصقات » وكذلك من خلال السيثما
والمسرح والاذاعة 2 والاولوبة في هذا النطاق
هى ل :
. بشر الثقافة المسكرية بكافة اشكالها )١
(1) نشر ثقافة معرفة المدو على حقبقنه ,
(9) نشير الثفافة الني نؤمن حدا معقولا مسن
الدفاع النفسي فد الحرب النفسية التي
كيف بتي النظله الى البموان)
فيما يلي النص الكامل لشرو
التاسعة » التي انعقدت في السابع من تموز الجاري .
٠
الخطة الاعلامية الموحدة :
المجلس الوطني الفل. الذي قدمته الجبهة
بشتها العدو .
()) نشر الثقافة الثورية العامة التملقة
ف ٌْ بحركات
التحرر العربية والمالمية , و(
8 8 5 والتجارب
الثورية , :
9 انا التحر نص 3 ان التحريفي هو الدرجة
لتالية التي تستند على التوعية بممناها الذي
ذكرناه » والتحريض بنطلق من :
)١( ربط التحليل المبسط بالاحداث السياتة
اليومية . 00
(؟) تحديد هدف للممعلية الاعلامية في وفت
معبن وفي مكان محدد .
(؟) رفع شعار او عدة شعارات تربط سين
الحدث اليومي وبين الهدف من الميلية
الاعلامية ,
وعملية التحريض لا تمني على الاطلاق زبادة
في عيار الانفعال او في عيار آلماطفة » ولها
تعني زيادة في توضيح الهدف الباشر وزبادة
في التعبئة ضده أو مفه على الاساس التحل
الذي تحدثنا عله . ان المبالفة في عملية التحريض
خطرة » وقد تؤدي الى نتائج مماكسة ,
< © النمئة : ان التعبئة هي ؛ في هذا
المجال » القدرة على الاستفادة من التوعية
والتحريض في العملية التنظيمية »© وها بشتد
الارتباط بين الاعلام الثوري وبين التنظيم الثوري
ان التعبئة » في الموضوع الذي نحن بصدده؛
تتجه نحو التنظيمات الجماهرية المحيطة بالثورة
( النقابات » الاتحادات »2 الجمعميات )
الشبيبة ) ولذلك فانه من الناحية التنظيمية
بجب ان تكون هناك علاقة وطيدة بين الالام
المركزى وبين الهيئات التنظيمية في هله النقابات
والاتحادات والجمعيات لَنظيم هذه الجدلية .
على انه » في هذا الستوى من العيلية
الاعلامية » يتوجب على الاعلام المركزي ان يلعب
دورا متقدما © بتلخص في تنظيم دورات
تثقيفية ارقى هستوى من المملية الاعلامية
العادبة » تنئاول شؤونا ايديولوجية وسياسية
نتعلى بالثورة وبتاربخ النضال الفلسطيني
والعربي وغر ذلك من الشؤون المهمة . وبتوجا
في هذه الحالة ان يتعاون الاعلام المركزي © في
تنظيم هذه الدورات مع لجان فرعية منبثفه فنا
تلك التنظيمات الجماهرية © وربها ايها من
القوى السياسية والفصائل الاعضاء في المجلس
الوطني الفلسطيني .
© ثانيا ؛ الجانب التلظيهي
في حديثنا عن الجانب االسباسي بي بز
جزليا الجانب التنظيمي وذل واو
الدرجة الثالثة في الاعلام الثوري 0 0
التعبئة » على انه من الضروري أن ” ف
بدون اعطاء اهلوية خاصة للجانب ١ 1 لسن
العملية الاعلامية فان الجانب يعحسةة
وسقى ترفا خاصا لا علافة له بعملية 1
ان الجئة مركربة للاعلام بجب أن و وبىون
من القوى المشتركة في المجلس ل
هده اللجئة مسؤولة امام اللجلة ١ إل شرك
ان اللجنة المركربة ولاعلام هي التي 09
اشرافا كاملا على الاعلام اجافس الوطني
المواقف السياسية اللي يقردة ب بها
وتقررها اللجئة التنضدية + ويكون مهنو
٠
٠9 ١ <8 ,
]ءا
عل «لشؤون والاجهزة الاعلامية
- من اذاعة وصحافة وعلاقات
3 ن من صلاحياة
#ورجية وغيرها 3 ويكون من صلاحياتها
يريت تي ترى انها بحاجة اليها .
“بي عن الناحية الواقمية » يجب ملاحظة
إيلة إلراهنة اللوحدة الوطنية الفلسطينية
نة ترك عمليا كل تنظيم من التلظيمات
بن فيها استقلاله الابد بو لوجي والتنظيمي »
لا الواقع ني انه سيكون كل اقيم
بن التنظيمات صوته الاعلامي الخاص .
سن 3 يتعارض مع برتامج الحد الادنى
. '
مارب الناشىه عن هذه الحالة يجب
بون في اذهان فادة العمل الوطني الفلسطيني
يديه » ازدواجية مؤفتة » ومع ذلك فان
أرايات محددة يجب ان بجري اقرارها للحيلولة
إن ان نؤدي هذه الازدواجية آلى الحاق الاذى
إإحدة الوطنية وعرقلتها بدل دفمها الى الامام .
ب شك انه سيكون مطلوبا من البرنامج
اباي والصيفة النظيمية ( اللذبن هما
ني الوحدة الوطنية في مرحلتها الراهنة ) ان
دما حلا لهذه الازدواجية » أو تخفيضا لمستوى
اتارفات وتقليلا للنتائج التي يمكن ان تترتب
لها » ومع ذلك فان التجربة في الفترة
لانية » اذا ما ضبطت في اطارها الموضوعي »
نكون كفيلة بالتقليل من حالة الحساسية
الترلة التي تميشها اطراف المقاومة فيما بتملق
ألم كل طرف من اطرافها .
| ان اتنسيق » والتفاعل ©» والوحدة » لا يمكن
بكون معناها انتفاء النقد » وهذا يمني انه
عدم الارتكاز على اوهام فيما بتعلق باستمرار
« النقد في الاعلام » على انه يجب العمل
تجاه تاطر هذه العملية النقدية باطار موضوعي
إنسلها من خلال ما بسمح به برنامج العمل
لسياسي الذي سيعتمد مركزيا .
أن هذا يجب الا يمني آنه من المسنحيل
ناد صيفة للتعاون بين لجنة الاعلام المركزية
ايان الاعلام التابمة لكل تنظيم والتي تتمتع
كوي نتيجة لا يمليه البرنامج السياسي
1 ادضمن الحدود التي يرسمها .
4 تنظيم هذه الملاقة » وضبطها لمصلحة
30 بجب ان بكونا من صلاحية اللجلة
0 للاعلام بالنعاون مع اللجنة التنفيذية .
ام الاعلام المركزبة هي الناطفة مركزيا
“ حركة المقاومة » ومركزيا لها صحيفتها
ني واذاعتها او ازاعاتها وكذلك المراكز
7 لثم الفنية المنبثقة عنها » ولكن وجودها
نال وجود نشاط اعلامي للتنظيمات المختلفة »
ب "ا أن وجود اللجنة الننفيدية لا بنفي
ان القياريه للنظيمات المخلفة» ووجود
سي المشترك لا بلفي وجودالبرامج
لتنظيمات المختلفة .
غة التنظيمية للمملية الاعلامية لا
اطي ال أن وى رو مئة التنظمية
برا © أن تكون انعكاسا للصيفة التنظيمي
يو نطاق العمل السبياسي » على آنه
8 7* آلى ان المملية الاعلامية مؤهلة
بي ساي في نهيئة الجو نحو نطور
صيفة العمل الوطني الموحد .
' ألما : الجازب الفني
أن
١ لاب السياسي وااب التنقيي بان
غمر قادرين وحدهما على الابفاء بالهمة الاعلامية
الثوربة ان لم بجر تدعيمهما بكفاءة الجانب الفني
وكلمة فني ( تقني ) هنا تشمل ابفا الكفارة
الادارية ,
ان الاعلام الثوري » نتيجة حساسية الدور
الذي بلعبه في الثورة» بحتاج تنفيذه الى كفاءات
وهذه الكفاءات ليست في الجانب السياسي م
العملية الاعلامية وحدها بل في الجانب التقني
ايضا . وفي حال توفر الكادر الاساسي مسن
الواعين سياسيا والعارفين جديا وبممق للمهمة
الاعلامية » فان الاولوبة بالنسبة للكادر الذي
يليه تصبح للكفاءة .
ان عهدا من الفوضى الاعلامية يجب ان ينتهي»
وعلى عناصر واعية ومثقفة وملتزمة ان تقود هذه
الدفة الخطرة التي من بين مهامها خوض نصف
الحرب » اي الحرب النفسية © أن المبالفة
والصراخ والشتم والممارك الهامشية والارتجال
نؤدي في نهابة المطاف دور الاعلام الضاد ,
ولذلك فانه من الواضح أن احدى المهمات
الاساسية والاولية التي ستنشا امام لجنة الاعلام
المركربة هي انشاء دورات للتثقيف الاعلامي من
الناحية السياسية والفنية » لتوفم الكادر
الضروري القادر على القيام بهذه المهمة .
ان تقدبر الدور الذي بجب ان بلعبه الاعلام
ومستوى المناصر التي ينبفي لها ان تفي
بالالتزامات المترتبة على برنامج علمي لهذه المهمات
بعني ضرورة الاهتمام مركزبا بهذا الجانب من
النضال » وتوفر الامكانات اللازمة له لمساعدته
على الابقاء ندوره .
( في هذا المجال لا بد من ملاحظة الهدر
الكبر الحاصل في الاموال والامكانات » فيما
بختص الاعلام » خصوصا في هبئات منظمة
التحرير » على ان هذا الهدر الحاصل بالدرجة
الاولى عن ضعف الجانب آلفني » نمكن ملاحظته
بسهولة عند معظم تنظمات المقاومة » ومن اللؤكد
بالاجمال » آن خصملة العملية الاعلامية علد
اللقاومة هي اقل .كثر من مستوى مصاريفها
وجهودها .. والفارق هذ ناتج حتما عن غياب
الكادر الفئى الذي ادى بالنتيجة الى تراكم عدد
مر من الوظفين غر العاملين ) ٠
إن احد ابرز الفرورات التى بمليها الاهتمام
بالجائب الفني ( التقنى ) من العمللة الاعلامية
هو التقليل من الازدواجية في النشاط الاعلايي
وتوزيع المهمات » والتعاون سن الم اكز الناجحة
ر مل مرك الابحاث ) ون فروع الاعلام المركري
ىك لا بحدث ازدواج في النشاط 2 آو هدر في
الممزائات ٠
انه من الفروري دراسة وضع ١ كز
الابحاث » ددقة © وقدراته على الساعدة
إنشاء الدورات التثقفة التي جرى بعثها »
وتحديد دور مجلته مركز نا واناع لجن ا
وإركزية على برامجه التشرنة )رن | '
لز ىه في اذاعانها و نشراتها او
ا روفسة » والاستفادة مسن
.. وتطبق
ه ملاحظتان
من هذا الاطار الذي حددناه بثلانة جوانب»
واشرنا منذ البدء آلى تداخلها » ببقى تسجيل
النقاط التالية :
١ - ان المملية الاعلامية التي تحدئنا عليها
تتجه منذ الاماس الى ثلائة دوائر :
. دائرة الجماهر الفلسطينية والعربية ١
ب الدائرة المالمية .
- دائرة المدو .
ان الاولوبة في الاهتمام يجب أن تمطى الى
الدائرة الاولى » ولذلك ركزت هذه المذكرة على
هذا الجانب » الا ان ذلك بيجب آلا يمني اهمال
الدائرتين الباقيتين » شرط معالجة الامور المتملقة
فيهما معالجة علمية .
ان الدالرة الماللية »ء هي اصطلاح غشاش
مستند على عبارة « الرايى العام العالمي » وهو
راي عام لا بوجد على الاطلاق بشكل موحد »
وعلى الاعلام الفلسطيني ان يمرف الى اي قطاع
من قطاعات هذا الراي العام ينبفي اله ان يتجه
بدل ان بهدر جهده على غير طائل والسؤال الاول
هنا آنما بتعلق في الواقع بالجهة التي من
مصلحتها النهائية » بصرف النظر عن ولاءاتها
الراهنة »© الوقوف مع حركة التحرر الوطني
العربية والفلسطينية .,
ان الحليف الآول لحركة التحرير الوطني
العربية والفلسطينية على صميد عالمي هي القوى
اليسارية والثورية سواء تمثلت في احزاب
وجماعات او في حكومات © واليها بجب الاتجاه
ليس فقط هن اجل تزويدها بالمملومات ولكن من
اجل تحويل عملية التوعية هذه الى صيفة عمل
مساند واقعيا وفمليا » ترفع عن كاهل اعلام
اللقاومة بعض مهماته وتتركها لهمذه الهبئلات
والجموعات التي تنبثق عن حركة الاعلام .
اما ه دائرة المدو » فيجب ان بستند الاعلام
فيها على دراسة سياسية ونفسية تمدها جهات
مختصة وترسم فيها الخطوط الاساسية للتوجه
الاعلامي الذي بجب ان بتعامل مبدئيا على اساس
زعزعة ثقةالاسرائيلبين بادعاءات حكومتهم وتحر ينض
الجنود على الفرار والتقليل من حالة الطمانينة
الموجودة واستخدام كل الامكانات والاشخاص
والادوات التي تستطمع نتيجة الاستمرار والتكرار
زعزعة مواقع المدو النفسية .
٠+ ان قرارات مشددة بيجب آن تتإخدذ
مركزبا فيما بتعلق بما بمكن ان تسميه : الامن
الاعلامي . آن الامن الاعلامى بجب ان يشمل :
. ارشيف مركرزي للاعلام حول شخصيات
ومواقف وتواريخ الصحضين » ضحد أو مع الثورة
ومناهجهم الملتوبة او المستقسمة فى التعامل ممها .
ب منع زبارة القواعد ومقابلة المقائلين
منما باتا » الا من خلال دعوات توجه مركريا
بمد موافقة جمبع التنظيمات الى صحفي أو مفكر
مين تختاره اللجنة المركزبة للاعلام .
جح تحدبد عدد ممين من الناطقين الرسميين»
مركزيا ولدى كل تلظيم لحصر الاتعالات .
الحهة الشمسة
لتحرير فلسطين
اايؤيينة عَسك مشاه لأست
ه اكتاب السنوي للقضية
الفلسطينية لعام 195/8
( بالعربيه )
رئيس التحرير برهان الدجاتي
يستعرضص هذا الكتاب مختلف جوانب
تطورات القصية الفلسطينية والصراع
العربي الاسرائيلي والشؤون الاسرائيلية
والصميونية خلال عام 1938 أسهم به
فريق من الياحثين . وهو يجيب من
خلال استعراضه لجميع هذه النواحي
وتطوراتها » على السؤال الكبر الذي
واجه الصهيونية العالمية واسرائيل عام
797 وهو : كيف يمكن تثبيت دعائم
النصر العسكري الذي تحفق عام /إ195 ؟
) ل.ل. ٠. الثمن ةحفص ٠4
© الاسلحة النووية واستراتيجية
اسسرائيل ( بالعربية )
تأليف فوؤّاد جابر
كتاب يبحث في مدى امكان اسرائيل
انتاج قنبلة ذرية . وبرى الكتاب ان
البرنامج النووي الاسرائيلي لا تواجهه آبة
صعوبات لا يمكن التغلب عليها وان
مراحل العمل بالمشروع تقف عند المرحلة
النهائية السابقة للاختبار . ويرى الكتاب
ايضا آن الموضوع الان يقفا في مرحلته
السياسية لا العلمية » اي مرحتة اتخاذ
قرار للمضي في تطوير هذا السلاح .
ويستعرض الكتاب هن ثم احتمالات اتخاذ
مثل هذا القرار .
85 صفمحة الكمن ) ل.ل. )
ه الصهيونية واسرائيل والقومية
الاسيوية ( بالانكليزية )
تأليف جو دفري حاتسن
يبحث الكاتب والصحفي الهنتدي
المعروف » جو دفري جانسن © الشؤون
الفكرية والمقائدبة في الحركة الصهيونية
ويقارنها بطربقة مفصلة وعلمية بحركة
التحرر الوطني في آسيا. لقد حاول
المؤلف في القسم الاول من هذا الكتاب
تبيان ملصرية وغرابة الحركة الصهيونية
عن الحركات الوطنية في اسيا خلال
النصف الاول من القرن الحالي وذلك
عن طريق تحليل عقاندي وفكري . اما
في القسم الثاني فقد قام الإلف
باستعراض وتدوين وتحليل العلافات
السياسية والدبلوماسية والاقتصادية بين
اسرائيل والدول الاسيوبة .
و(.؟ صفحة الثمن ١ ل.ل. )
طلب هذه اللنشورات من جميع المسبات
المهمة في سروت او مكتب المؤسسة مباثشرة
وللاشتراك في النشرة يرجى الاتصال
يمكتب المؤسسة .
ص. ن. )لال
ظطمرن : ١61.1 /560090؟؟ ا للاومه؟
شارع كليمسمو باة الاشمّر
يروت لان .
- هو جزء من
- الهدف : 109
- تاريخ
- ١٧ يوليو ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 4153 (7 views)