الهدف : 115 (ص 4)
غرض
- عنوان
- الهدف : 115 (ص 4)
- المحتوى
-
الفلسطينية وفي علافاتها
هه ٠.
خمد هزيد
سف رالجزائر سيروت يندت ! للهدف عن الشاومة والموقف الجزاكري |
الحديت التالي » الذي اتريه زلا الهدف )) مع
الجزائر في بروت » يلقي اضواء جريئة على
الاخ محمد يزيد سفر
نقاط اساسية في الثورة
الدزائر » وخصوصا في تصورالجزائر
| لطبيعة الصراع الراهن والمرحلة ال<اليةالني تعيشها الثوره ٠
٠ الجزائر نكت
3
2 5 مه
حزم مَّع وجلدهة لماو مه ويتدسن
خكاولات سشق الصّف ويتكشفن زييف الوسّاطات
هل يمكن أن تحددوا لتنا الاسس
المريضة التي يقوم عليما الفهم الجزائري
لحقيقة القفية الفلسطينية واالظروفالمحيطة
بها1
18 يتبلور تفكمرا لجزائر بالنسبةللقضيةالفلسطينية
بالانجاهالتالي : انالوضع الفلسطيني يتائر بالدرجة
الاولى بتنافضي آساسي مع الاحتلال الصهيوني» هذا
الاحتلال الذي نعتبره استعمار! وامبريائية » اما
التناقض الثاني الذي يتآثر به الوضع الفلسطيني
فهو ذلك التناقض القائم بين الشورة وبين قوات
الرجمية في الملطقة .
آن االعقاج التخزتري الفلسطيتي قربط بالبداقة
بالكفاح من اجل تحرير الاراضي العربية المحتلة »
الامر الذي يمني دخول العمرب جميعا في ممركةهي
في جوهرها معركة واحدة ©» ومع ذلك فان الكفاح
الفلسطيني هو في الوقت نفسه كفاح ثوري يشكل
مدخلا نحو ئورة فلسطيئية » وهذا بمني أن طريق
نمو وتوسع وتعمق هذه الثورة هو طربق يؤدي الى
خلق قوى مضادة ذات اشكال ومهمات متمددة .
لناخد مثلا جانبا من جوانب الصراع : أن بعض
العرب ما زالوا الىاليوم بتساءلون : اذا لا تعترف
الولابات المتحدة لحقيقة بدلهية وهىي وجود شلعبٍ
فلسطيني » حتى لو كان ذلك الاعتراف دبلوماسيا ؟
انها لا تعترف ء لان هذه الحقيقة البدبهية؛ حقيفة
وجود شعب فلسطيني » هي حفيقة تشكل مدخلا
لخلق نورة . ان الامبربالية د كل ولادة ثورية .
ان السسياسة الامركية ترنكز على نقطنين النقطةالاولى
هي دعم الفاعدة الامبربالية الممثلة في اسرائيل .
والثانبة هي غرب بذور الثورة الفلسطينية» ومقابل
ذلك فان الجزائر تعمبر ان الاستعمار بتوعيهالقديم
والجديد '» وكذلك الصهبونية © وراء كل المحاولات
التي تهدف الى انمماف الثورة الفلسطيئلية .
وكيف تضع الجزائر » بالمقابل 6 تصورها
لمواحهة هذه الخططات الظادة 1
18 ان الصورة المخصرة الي قدمتها للاسس
العرضةالتي بقوم عليها فهمنا للمسالة نحتمبامقابل
ان نقيم الجزائر موقفها على مرتكزين » المرتكزالاول
هو دعم الشورة الفلسطينية والمرنكز الثاني هو
استخدام جميع الوسائل لاضعاف الامبرياليةسواء
في فاعدتها باسرائيل ٠» او في مجمل وجودهاا في
الوطن العربي ل
ان هوففا الجزائر هبني على مبدأ الدفاع عن
التورةالعرببة » سواء.اكان ف الجزائر أو فيفلسطين.
أن دعم الثورة في فلسطين .هو دفاع عن ثورتنا في
الجزائر » اذ لا بمكن ان دكون للثوري واجب اكبر
هن نوسسيع الثوره والعمل الثوري :4 ولذلك فان
الثورة » في اسبا وافرسا وامركا اللاتينية هي في
| الهلة 69
صلب اهتمامنا لان المدو واحد . أن دعمنا للثورة
الفلسطينية لا ينبع فقط مص صفتها العربية ولكن
ايما من صفتها الاممية
ان الجزائر تضم في تفكرها ©» عندما تتحدث عن
الثورة وعن دعم الثورة وفهمها للثورة » الحقيقة
الاساسية التالية : قبل عشر سئوات كان ينبقفي
التفريق بين مرحلتين للثورة » مرحلة التحررالوطني
الديمقراطي ومرحلة الثورة الاجتماعية © الان تفرت
الظروف كليا » واشته الارتباطا بصورة اوئق بين
مرحلتي الثورة » وهذه الحقيقة تفترض بالطبسع
اسلوبا غر تقلبدي في النظر الى الثورة ولياسلوب
دعمها .
كيف تنظر الجزائر لواحسهة من اهم
المائل في المقاومة الفلطينية 6 وهيمسالة
الوحدة الرطنية . وكذلك الحارلات النيتقوم
بها بعض الجهات لشق المقاومة وتاليبطرف
على طرف ؟
ا لا بد من نسجيل حقيقة اولية » وهي ان
السلاح الاساسي الذي تستخدهه الامبريالية
والصهيونية والرجمية هو تفربق صف الثوار .
ان تجاربنا في الجزائر » وكذلك دراستنا لطبيمة
الاوضاع الفلسطينية قد اوصلانا الى التاكيد بانه
لا يمكن تطبيق تجربتنا تطبيقا كليا على ظروفكم.
ولذلك فنحن وائثقون بان وحدة العمل الفلسطيني
الوطني لا يمكن الا ان تنبع من ارادة الفلسطينين
انفسهم © ولا بمكن فرضها من الخارج .
القد لاحظنا في السنتين الاخرتين ظواهر ايجابية
في هذا النطاق »© تمثلت في التوجه نحو توحيسد
العمل داخل المجلس الوطني ممثلا بتركيب اللجنسة
التنفيذية . ان الجزائر ندعم الجميع » ولا تفرق
ابدا بين المنظمات الممثلة في المجلس الوطني وفي
اللجنة التنفيذية ,
اننا نمتقد بان ايمحاولة تبذل للفريق بينفصائل
المقاومة © بعد أن سجلت الثورة الفلسظينية ذلك
النقدم اللسبي في الملاقات بين قصائلها » سسواء
اكانت هذه المحاولات من جانب فلسطيني او عربي »
هي محاولات سُلبية » ومضادة للعمل القوري
ومستفبل النضال » ولا يمكن اطلاقا ان تكونمقبولة
من طرقنا .
اننا نعتبر ان القاعدة الي أنطبقت على الشورة
الجزائرية تنلطبق على الثورة الفلسطيتية بئنفس
المقدار » وهي انه لا بد من الاستغادة من الدروس
النابعة من نجاربها ذاتها وليس من نصائح الآخرين.
وهذه الحقيقة تنطيق ابضا على مسالة الوحدة
الوطنية كما نواجهونها . 5
اليس لدينا في الجزائر درس نقدمه لاخوائنا
الفلسطيئيين بل اتنا نعتقد بان تجاربكم هي احسن
الدروس كم . ونحن نؤمن بقدرة الشعبالفلسطيني
على النصر وعلى هزبمة اعدائه . اننا نؤمن بانه مهما
كان التكتل الامبربالي والاستعماري والرجمي
والصهيوني فويا فانه غير قادر على القضاء على
الثورة الفلسطيئية وكذلك فانه مهما كانتالاخطاء
والنقائص الني عاشتها التجربة الثوريةالفلسطيئية
فان الدفع الثوري وطافة النضال الكامنة فيالجماهر
الفلسطينية » قادرة على هزبيمة الاغداء والمضي
''ثورة قدما الى الامام .
وهذا بعني ان وعي الجماهر الفلسطيئية قادر
ابضا على احباط مساعي النفرقة والشنيت الني
تبذلها بعض الجهات لشق صفالثورة الفلسطينية»
ومحاولة دفع فصاللها لاعتبار الخلافات فيما بيئها
تنافضات اساسية .
ما هر اعتقادكم بالنسبة للاحداثالراهنة: '
فيا لساحة الفلسطينية؛ وخصوصا الوساطات
والمساعي التي تبدلها بمض الدول آمربييةلحيل
المقاومة على التمايش مع النظام في الاردن ؟
1 بصفة عامة لا يمكن باي حسال من الاحوال
التعابش بين نظام عميل للامبريالية وبين ورة ٠
اما فيما بخص الوضع في الاردن فمن المؤكد > من
وجهة نظرنا » أنه من غر الممكن حدوث اي تفاهم ١
بين نظام مبتي على سياسة القضاء على المقاومة »©
وبين هذه المقاومة
لا يمكن لابة وساطة ان نصل الى اي حل مهما
كانحسين نواياها » ال ان النظام الذي ببئيسياسته
على نصفية المقاومة حين يقبل الوساطة فهو يفمل إ
ذلك لسبب تكتيكي : كسبالوفت لمصلحةمخططاته.
ان التجارب الاخيرة التي عاشتها الثودة
الفلسطينية منل اللجنة الرباعية (18/16/./) التي
اشتركت فيها الجزائر » وحنى اليوم » قد البتت
بان النظام الاردني انما يستعمل اللجان العربيسة
لكسب الوقت » والتحضمر الخطة التصفويةا للاحقة.
والحقيقة انه حتى عندما كانت الجزائر عضوا في
اللجئة الرباعية اخذت على عاتقها رسميا ابلاغ
اخواننا الفلسطيئيين بضرورة عدم الاعتماد على نلك
اللجنة وعلىمساعهاء وصارحتهم بانالاردنيستخدم |
تلك اللجنة لمجرد كسب الوالت» وان عليهمالحذر. ٠
لفد قلنا لاخواننا الفلسطينيين انه بالرغم من كوننا
اعضاء في تلك اللجنة » بسبب ظروف معيئة © الآ
اننا نعتبر انفسنا في الحقيقة طرفا وليسوسيطاء
ان موقف الجزائر بهذا الخصوص واضح تماما أ
لا يمكن التمايش مع نظام الاردن © انه نظام 0
للاستعمار فكيف يمكن آن بتمايش مع ئورة ؟ إنالبد
هو الا يكون هنالك اي وساطة أو تقارب او تفاهم |
بين ثورة وبين نظام هو مجرد آداة للامبربالية ٠
ور] سدو ان عمليات « اناده الحركسه
الشيوعية » في السودان ب كما
ادا بحلو لمسؤول سوداني ان يسمي رد
الفمل الدموي لاتقلاب ١9 نموز ب بوذن بده
موحلة جدبدة من مراحل نضالات الجماهسر
العربية د الامبربالية والصهيونية واسرائيل
والرجمية ؛ وفي وجه هجمابت خصم جديد بخلى
عن موافمه السايفة 2 ألا وهو ما كان بسمى
بالانظمة الوطئية »© المثميزة تحكم قنئة عسكرنه
من البرجوازية الصفيرة .
هذه المرحلة الجديدة كانت تلوح بوادرها مع
فبول قرار مجلس الامن في نهابات عام 193
وازدادت وضوحا مع قبول مشروع روجرز عام
.1 وفي الحالين نصفية للفضية الفلسطيتية
وللمقاومة تحكم الطبيقه .
وهكذا بدا تقارب الانظمة « الوطنيية »
والرجميةفي عمليةالركوع امام المشاريعالامبريالية
بقبولها والعمل على تنفيذها . وهذا ما فصلله
« الهدف » في اعداد سابقةفلا داعي لتكرار دوافمه
وغاباته . ومرهذا اشغارب تحركت من احد جهسي
المعركة الانظمة ١ الوطنية ») لتقترب من الجهة
المعادية وقد شطابق ممها .
وهذا الخصم الجديد الندفع في خصوصه
سيلعب دورا ثرسا بوفر على الخصم الاساسي
الكثير من جهد التصدي . تلك هي طبيعةانظمه
حكم البرجوازية المسكرية المعادية لكل فكر
علمي وري .
ففي نقدبرنا سيدور الصراع في الرحلله
القادمة بين الفكر الاشتراكي العلمي السوري
بجماهيره الشعبية الكادحة وبين البرجوازية
المسكربة المدعومة بأموال الرجعية وتابيدههما
السياسي تحت ستار الوحدة الوطنية على
صعيد الساحة العربية » متمسكةبالايد يولوجية
البرجوازية الثالية . والان لنحاول ان نتصور
كيف بمكن آن لعب كل طرف من اطراف الصراع
ادوره .
دور الرجعية
ان مهمة الرجعية التقليدية هي خدمةالمصالح
الامبر بالية وتلفيذ مشاريمها في المنطقة لما بسين
الرجعية والامبريالية من ترابط وتلاحم وئيقين.
لذلك كان من المحتم على الرجعية أن تقوم بضرب
حركة المقاومة الفلسطينية كجزء من صفقة الحل
السلمي الؤدي الى الاعتراف باسرائيل وعفدصلح
معها وتصفية القضية الفلسطينية » ولي هذا
كل التنافض مع « لادان » الخرطوم اثلاث
ان كان هناك من ينذكرها بعد .
وهذا الضرب لحركة المقاومة لا تسسطيع القيام
به سوى الرجعية لانه لن يزيد في تعرينها اصسام
الجماهير العربية ولان الانظمة المسكرية
لها دور آخر تلمبه ينسجم مع ماضيها الوطني
وبساهم في الوقت نفسه في تحقيق الاستسلام
العرني .
فما هو هذا الدور 5
دور المرحوازية
الصفيره العسكرية
في القيرة الممندة ملذ مطلع الخمسيئات
حى اواخرها لعبت البرجوازية الصفيرة
العسكربة الحاكمة دورا وطنيا حمل الجماهر
العرسه ل في غباب التنظيم الثوري ب تلق
امالها على هذه الفئة الحاكمة ونمنحها ثضها
وولاءها ٠ واسسمرب هذه الثفة وهذا الولاءرغم
انكشاف بداله سفوط البرجوازية الصفيسرة
الارنخي لفئات فلبلة من السعب العرني ملند
اوائل المسيتات ,.
وخلال مرخلي الصعود والسفوظ للبرجوازنه
الصضره كانت هذه البرجوازبه نحارب الفكر
العلمي وبضرب حامليه © ولكن الجماهير كانت
نجه لعدم تنظيمها ونسجة للوجيه الذي
مارسه الحاكمون ب معباه بالكره للفكر الملمي
وماخوذه بالمكاسب وبالاتتصارات الوطشة الي
حفعها حكامها البرجوازنيون بضرنهم للافشاع
والرجعبه » والذين كانوا في الوفب ذانه ب ان
لم يكن غبرهم ايضا ب بخططون منق بدء اسلامهم
السلطة لضرب الفكر الاثسراكي العلمي » وهذا
ما ذكرنا بموفف البرجوازيه الوطنية الصيليه
البي كانت تمثل العلاقات الاناجيه الرأسماليه
في المدن والريف . يذكرنا بموففها من الشلورة
كما نقله ماوق عن لساناحد كاب هذه البرجوازيه
الذي قال : « ارفعوا قفيضكم اليسرى كي
نسحفوا الاستعمار وفيضتكم اليمنى كي تسحفوا
الحزب الشيوعي » . وقد كان العسكربون
الحاكمون يخططون لضرب الفكر العلمي باساليب
حدبتة وذكية » لضمان بقائهم على راس السلطة
كطبغة بديلة للطبقات السابقة » فاعتمدوا
الؤسساب الشعبية الخاضعة لقيادة البرجوازية
ولاجهزة الدولة ومنعوا التنظيمات المنادربة
بالاثسراكية العلمية » واطلقوا الشعارات الرنانة
واثاروا الجماهير ند الفكر الثوري تحت سستار
الحرص على الدين والشهور القومي وما بلائم
عاداننا وبقاليدنا »؛ وطبيعي أن لا بنسوا جمل
الكلام الكثير الكثير عن قضية فلسطين سلاحهم
الاول لاظهار اخلاصهم . ورغم كل هذا »
وانسجاما مع منطق التاربخ اخذ الفكر الشورى
بالتوو والانتشار .
وجاءت هزيمة حزيران النؤكدالسقوط التاريخي
للبرجوازية الصفيرة الحاكمة . وهنا كان لا بد
ان تطرح مسالة قيادة طبقية جديدة للنضال
العربي تمتلك الابدبولوجية العلمية الثورية
ومستلزماتها » مما فرض بدايات الصراع بيسن
الجماهير الشعبية والقيادات البرجوازيسة
الصفيرة الحاكمة » ومما كان سيؤدي ب كما
أدى ل الى انحياز هذه القيادات اكثر فاكثر
الى مفسكر اعداء الجماهير .
وهكذا فنحن لا نفاجا اليوم اذ نرى شراسه
البرجوازبة الصفيرة المسكرية في السسسودان
سصدى ١ لابادة الحركة الشيوعية » واذ نرى
انياب البرجوازية الصفيرة العسكرية » تفمل
ععلها في فمع حركة 11 تموز التي كان بؤمل منها
ان متبع نهجا علميا او على الافل نهجا متقدما
عن نهج البرجوازيات الصغفيرة الحاكمة فلي
الانظية المسماة ١ بالوطنية » الاخرى التي تعرى
اذ ذاك امام الجماهير » مما يفسر هلع هذه
البرجوازيات من نلك الحركة .
نحن لا نفاجا لانه لا يمكثنا الفول ان ضرب
البرجوازية المسكربة للفكر الثوري انما هو
ردة فمل مزاجية اعتباطية للانفلاب الفاشل والا
عارضنا منطق الجدلية القائل بالنظر الى الاحداث
والظواهر بترابطها مع احداث وظواهر سبقتها »
ولذلك فعملية النصفية في السودان ناتي نتيجة
معدمات سابقة ومواقع طبقية وفكرية معينة ,
ولا نفاجا ايا اذا رآبنا موجة من الاثسارة
الدبنية والشوفيئية بوجه حملة الفكر الاشتراكي
العلمي كأن في تصفية هؤلاء ومعادانهم خدمة
للنضال العربي ... وكأتهم لم يسمموا ما قاله
وورالقوى الوطنيء اللبعائي
أنا اببان في مقائلة اذاعية عقب مرور عام كامسل
على وقف اطلاق النار على ضفاف السويس تنيجه
لفغبول مشروع روجرز »؛ فال اببان : أن بين
الشائج الابجابية الاخرى ١ العدام الخسارة
والالم والاخطاروندهور في سمعه وناترالرادبكاليه
العربية المتطرفه وانخفاض فوة التظمات
العدائية 0 .
فهل بكون عام 1١571 عاما ( حاسها » بهذذه
« النتائج الابجابية » لوقف اطلاق النار والتي
حقفتها الرجمية في كسم منها مع صم تالانظمة
المسكربة الي حففت القسم الاخر ؟
ولن ننسى هنا ما سيؤديه عداء البرجوازيه
العسكرية الحاكمةللفكر الاشتراكي العلميالثوري
من خدمة للرجعية بدات دلائلها تظهر بوضوح »
وليس افل دليل على ذلك كلام وزير الدفاع
اللبناني فى جلسة لجنسي المال والدفاعالنيابيتين
لمنهى الصراحة الني لم كن في السابق من ان
مشروع تسلح الجيش معد لرد العدوان
الخارجي في حين فالت مراجع عليا ان هدم
بيت هنا او اجنياز حد هناك لا يمد بهما
ولصد آى عدوان هدامنهدف الى تقبير النظام!؟
دور القفوى
التقدمية والوطنية
لا ند في كل عمليه صراع من نحديد الاطراف
التي نقف على جانبي المعركة » تحديد القلوى
المؤمنة بالفكر الاشتراكي العلمي الثوريوا لصددبقة
لهذا الفكر والفوى المعادية لهذا الفكر وللنضال
على ضوئه وحسب معطيانه . تحديد القفوى
العاملة على اللقبير والتطور والعوى المميفسة
اللنغيير والتطور ؛ وبكلمات أبسط تحديد من
معنا ومن ضدنا في كل مرحله منمراحل التضال.
لانه لا بد في كل مرحلة جديدة من وففلة
دراسية واعادة نظر قي الحالفات الني تنفير
حكما بتفير مضمون المراحل النضالية المختلفة.
وطلما ان الجماهير العربية دخلت مرحلةجديدة
من نضالها فلا بد لها من هذه الوقفة تقوم بها
أحزابها السياسسه لعيد النظر في صداقاتها
وخصوماتها ..
هل بقيت على حالها ؟ ام اننقل بفنصها
من جانب الى جانب 5
ان اعداء الجماهير العربية من فوى رجميه
لا بمكن ان ننتعل الى صف الاصدقاء لا لهذده
القوى من ارتباط ٠ لا داعي لاعادة توضيحه
بالقوى الامبر بالية العالمبة والصهيونية . ولكسن
بعض الفوى الصديفة في مرحلة نضالية وطنية
سابقة بداب تشقل الى صف الاعداء بعد أن
اخد الفكر. الماركسي بضرب جذوره ويئنشر بيسن
الجماهير عن طريق التنظيمات » لان هذه القوى
الصديفة سابقا ب والتي نمثلها البرجوازية
العسكرية الحاكمة ب لا نخمى المدو الامبربالي
والرجمي لانها تستطيع ب بحكم طبيمتهنا ب
الساومة معهما كما أئبتف الاحداث المربيسة
عشرات المرات » فتحفظ ذلك موافعها في السلطة
كفئات بيروقراطية مسلطة ؛ في حين انهلا
دخثشى اشد ما تخسى الفكر الماركسي الشوري
الترجم الى عمل نظميونضالي ذي استرانيجية
واضحة ومحددة » لان هذا الفكر وهذا العممل
بطرحان وبسميان الى خلق البديل التاريخي
لهذه الفئة الماجزة الحاكمة » والمتمثل بقيادة
طبقية عمالية فلاحية تستطيع اتمام مهمات الثورة
الوطنية الدبمقراطية في بمض الاقطار العربيسة
م
جع بدائيّة الربلة الصديّدة من نطب الاك ماهير المريية
واحداث هذه الثوره فى الافطار الآخرى .
البرجوازية الفسكر نه
ان البرجوازبه الصغيره الحاكمه اذن نادي [
الفكر الماركسبي ونعسيرانه النظيمية وتواصل
انتعادها كل البعد عن ممارسة دور وطني مماد
للامبريالية والرحضيه والصهنيويه ؛ فما هوا
موقفنا مها 5
ان نائح ١نة نظره تحليليه لختلف باخلاف
الزاوبة المنظور منها » فاذا نظرنا لهذه الفوى
بانها يمكن ان بكون ل او نعود ل صديفة فستصل
الى نتائج غير النائج التي نصل اليها فيما لو
حددنا موقمها المعادى للفكر العلمي الشثوري ٠
بالاضافة الى الاخلاف فى اساليب التعامل ممها
ومواجهتها .
ونحن في تحدبدنا لهذه البرجوازية الصفيرة
العسكرية الحاكمة بانها ممادية لفكرنا ونضالنا
وبانه اصبح من الضروري اعادة اللنظر في صفه
« الوطنية » التي تلصق بها ؛ ولمله لم بعد
من الجائز اطلافه هذه الصفغة عليها . نحن في كل
هذا لا ننزلق في منزلقات قد تحاول هذه
البرجوازية ومن وراءها جرنا اليها » هذا من
جهة ومن جهة اخرى لن تجملنا مواجهتنا لهده
البرجوازبة ننسى التفريق بينفئة منالبر جوازبة
الصغيرة الحاكمة ولعلها لم تمد صفيرة -
وبِينَ البرجوازية الصفيرة الشعبية التي تبقى
جزءا من تحركنا النضالي © ولن ننسى انفئات
من جماهيرنا العربية لا تزال مضللة ومخدوعة
بهذءالفثةالحاكمة » وان هذه الفئات الجماهربة
هي قوانا الاحتياطية والتي يجب العمل معها
رونة كبيرة وتخطبطا هادف للاخذ بيدههما
على طربى النضال الواعي الملظم لا ان نفعل
عملية صراع مع هذه الفئات الجماهيرية .
والان امام هذا اللفيير في موافع القوى ما
هو دور القوى اللقدمية اللبنانية ؟
نواة الجبهة الوطنية
نحن في لبنان نواجه بنظام رجمي شرس بزيد
من قواه الفمعية بوما بمد بوم لمواجهة لابة
تطورات ثورية محتملة ,
واليوم بمد ان اضيف الى ممسكر الخصوم
خصم جديد مما بسهل على الرجمية العربية
حركتها الرامية الى مرب قوى التقيير والثورة
لا بد لهذه القوى » وهي تدرك أن ما من قو
منفردة منها تسطيع احداث عملية التغيير »
لا بد لها من أن لقي لا على صعيد اللقاءات
الكيكية المؤفه بل على صعيد عم لاستراتيجي
مبرمج تظهر نداباته دلفاء وطيد بين الاحسزاب
اللمزمة بفكر الطبقه العاملة لتضع اانا بيمكن
منه الانطلاق لبناء الجبهة الوطئية الموحيدة
التي نضم كافة الفوى الوطنية الشريفة الفادبة
اللرجعية والاستعمار .
وهنا بدو من نافل القول الفكير بترايط
نحرك هذه الجيهه الوطئية بنحرك السورة
الفلسطينية ب شرط آن بكون النضال الوطني
والمطلبي مرتبطا التضال الفلسطيئي حى في
النواحي العملية ب لشكلا مقا سدا مثيما بف
في وجه الهجمه الرجميه اليميئيه الشرسة
اللي نستهدف حركة المقاومه والجركة الوطئية
العربية بمجملها كما نكلمب عن ذلك «(الهدفه/
في اعداد سابفه ,
[الهنت 00
- هو جزء من
- الهدف : 115
- تاريخ
- ٢٨ أغسطس ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 4906 (6 views)