الهدف : 117 (ص 9)
غرض
- عنوان
- الهدف : 117 (ص 9)
- المحتوى
-
> نسييستة لم ممم محصكي مسح عم مد دم شعن امل قود بو 2 :046 لمعه ماد سالفعة لم عه
شه ماف هذ ١ مادم مهما سمه د مويه الر2 ١
١ دصسستفاطؤةا ©
كا ] منذ سبعة وعشرين عاما خلت والشعب
(9)]) البلغاري يحتفل سنوبا في ذكرى
لك | اتتصار ارادته ونجاح ثورته ففي »
7 ايلول -. سبتمبر ب 1461 + كلل كفاح الشمب
البلقاري السلح بهزيحة الفاشية واستلام الجبهة
الوطلية الموحدة للسلطة في البلاد التي كانت
ميزانيتها خاوبةعفل_4تماما لدرجة أن حكومة
جورجي ديتروف وهي اول حكومة وطلية
ديمقراطية ثوربة تنولى السلطة » اضطرت لان
تنوجه الى الجماهم لتمنحها قرضا مانيا اسمته
( قر الحرية ) وبطبيعة الحال فان الشعب
البلقاري ما بزال يتذكر ايام الفقر والاستظظال
والجوع والمرضي والموت السوداء .
وهو اذ بنعم اليوم بالحياة الاشتراكية ويتمثع
بالحربة الشيوعية » فان ما ينمم به ويتمتع به
لا بد آن يميدانه الى ذاكرة نلك الأيام » ومع
ان المقارنة بين العهدين» عهد الفاشية والاستظلال
والارهاب وعهد الاتتراكية والشيوعية تشسر
السخرية والارتياح في آن سوية : السخرية من
لولتك الذبن سرعان ما ١نهارت أرادنهم وتحطمت
سطوتهم وجبروتهم يفعل اتحاد قوى الشعب
الأقدمية والوطلية بجبهة وطلية موحدة خاضعة
القيادة بروليتاريا ماركسية لينينية صلبة متمثلة
بحرب بلاكويخ وكولاروف وديمتروف وجيتكوفاء
الحرب الشيوعي البلقاري الذي نظم وقاد كفاح
الشعب اللغاري على مدى شمانين سسئة خاضي
الحرب ابانها معارك فاسية وعاشض ظروفا صمبة
دفي كل تلك التجارب. كان الحرب بؤئد قدرله
على مجابهة تلك الظروف الصمة ونجاحه في
التقلب على فسوة تلك المماراد ,
ان الشعب البلقاري اذ يحتفل اليوم بميد
ذكرى انتمار ثورنه السابمة والمثرين كما هق
شانه في الايام الخالدة الني يحيي ها
انتصاراته وامجادة هو اء فابه لا بتذكر بل انه لا
إيرتمب فى ان بعيقف الى ذاكرته تلك الاسام
امزعحة التي كانوا بسمونها أعياذا تمجيد ملك
اي سلطان هما فن حقيقهما بدعتان نفتقث عنهيا
عخيلة الخاتمج > لجل نسلطهم على الجماهر
© الرفيق تيودون جينكوف ©
حق الهي »© ولا قوة للناس الا بالخضوع له
والركوع لارادته . لقد انعرمت تلك الايام
واندئرت وأصبحت اعباد الشعوب الاشتراكية
هناسبات للمراجعة والاعداد بقية الوصول نحو
الافمل » وهذا الامر بحد ناته من شأنه ان
يحفز الشعوب الاخرى لان تلحق يركب التحرر
والد بمقراطية والاشتراكية .
في هذا العام مثلا احتفل الشعب البلغاري
بمناسبات عدة اهمها : احتفاله بمئاسية اتعقاد
اللأتمر العاثر في اواخر نيمان » كما احتفل”"
بمناسية مرور ثمانين عاما على تاسيس الحزب
الشيوعي في 5 آب الماضي » وتادل ابناءم
بلغاريا التهاني في 7 ابلول بمئاسبة بلوغ عامل
الطباعة تيودور جيفكوف عامه الستين وبوم
الخميس الماضي كان العيد الكبر © عيد انتصار
الثورة . ان هذه المناسبات والاعياد التي تحتفل
بها الشموب الاشتراكية تختلف عن تلك المناسسبات
والاعياد التي كانت هذه الشعوب وما تؤال
شعوبنا المغلوبة على امرها يفرضي عليها الاحتفال
بها.
مهمات البروليتاريا في
لورننا الراهنة
لا شك في أن ستالين حين فال في اؤائل
أنيسان 1954 « أن الليئينية هي مازكسية عصر
الاستعمار والثورة البروليتارية » (1) قلد اكد
؛ حفيقة جاءت الوقائع مصدافا لها » ولكن الطبقة
العاملة اللغاربة ملحت هلا القول مضمونه
المملي وقرنته بالممارسة الفملية بشكل تجاوز فى
وضوحه ما حققته الطبفة العاملة في*العديد من
بلدان عالنا السمى بالعالم الثالت.
وحين تنبا لملين منذ شباط 9.5! بقوله :
. « ان التاريخ بلقي على عاتقنا الاق مهمة ' مباشرة
هن اكثر الوربة من جمبع الهمات المباشرة الوضوعة '
أمام اليروئيتارا في اي. قطر آخر .. وان انجاز
هذه اللهمة: » أى نحطيم افوى حصن , للرجفية:
الاوروبية بل + وهوائيء تستطيع قوله الآنا*
ا
يفلم
شاكم ع لق كسس
للرجعية الاسيوبة ابما سيجمل من البروليتاريا
الروسية طليعة البروليتاريا الثورية المالمية » (5)
حين تنبأ بهذه النبوءة العظيمة التي تحفقت في
صبيحة السابع عثر من اوكتوبر عام ا141 كان
يستند الى طبيعة الظروف الموضوعية الجديدة
التي نشآت بتحول الرأسمالية الى امبربالية
وصرورتها ظاهرة عالمية حالت دون طبيمة
البرجوازية في المستعمرات ودورها التاربخي
واخضعتها لسلطانها لدرجة اصبح معها طربق
التطور الرآسمالي مسدودا آمام تطور حركة
التاربخ في المستممرات والتابعات » وبذلك
غدف الثورة البروليتاربة ضرورة ملحة ومهمة
لا مناص منها مطروحة امام الماركسيين الثوريين
وقد ادرك لينين هذه الحقيقة انراكا افضى سه
الى أن يشق للماركسية طريقا يتنافض كليا مم
الطربق الذي ,كانت سائرة فيه الاممية الثانية .
وقد الخص ستالين متطلبات المع على خلى
الينين والالتزام بنهجه باربعة مستازمات هي في
حقيقتها ومضمونها شروط اساسية لممل
البروليتاريا الماركسية الليثيلية : « اولاات
اختبار المقائد النظرية للاممية الثانية في ثار
نضال الجماهم آلثوري 2 في نار التجربية
الحية 2 اي اعادة الوحدة المفقودة بين النظرية
والنشاط العملي »© وازالة القطيمة القائمة بينهما
ال بهله الطريقة فقطا بمكن خلق حزب بروليتاري
حقا » ملح بنظرية ثورية . ثانيا : اختبار
سياسة احزاب الاممية الثانية ٠» لا حسب
شعارات هذه الاحزاب وفراراتها ( التي لا يمكن
الونوق بها ) » ولكن حسب اعمالها وافمالها »
اذ بهذه الطربقة ففط يمكن احراز ثقه الجماهر
البروليتاربة واستحفاق هذه الثفة . الا :
اعادة تنظهم كل عمل الحزب حسب الوب
جديد لوري » بروح تثقيف الجماهر واعدادها
تلتضال الثوري + اذ بهذه الطريفة فقطا»
يمكن نهيئة الجماهم للثورة البروليتارية .
رابعا : الانقاد الذاتي للاحزاب البروليتاربة »*
ونعليم هذه الاحزاب ونثقيفها على اساس اخطائها
نعمها »2 ال بهذه الطريقة ففط » بمكن تكوين
ملاكات حقيقية وزعماء حقيقيين للحزب . ذلك
هو الاساس وذلك هو الجوهر في الطريقة
اللينينية » (9) .
ان الليئنية بعدر ما هي مستمده ومستئلدة
الى نعاليم ماركس وانجلس فهي تمثل بحق تطويرا
مكثفا واغتاء! لنظرية ماركس » فقد سار ليتين
على خطى ماركس وتماليمه التي هي ١ انتقادية
ونوربة من حيث جوهرها » ()) على حد قول
مارك تقسة .
وبقدر ما كانت طريعة لينين في مضموتها
نجد بدا لبنية الماركسية » فقد كانت ايضا تطبيقا
ملموسا وتطويرا خلافا الى أمام لطربفة ماركن
ودباليكيكه المادي .
وحين ماغ ليئين القاعدة العلمية ١ بدون نظربة
نورية لا حركة ثورية » (6) كان يعبر بذلك احسن
تعيم عن فهمه لاهمية النظرية الثورية بالنسبة
للحزب البروليتاري الثوري الذي ياخد على
عاتقه لعب الدور الكفاحي باعتباره طليعة لجماهر
العمال والفلاحينوسائر الكادحين اصحاب المصلحة
في الثورة والتفيم الدبمقراطي - الاشتراكي
الثوري . وفد افترن قول لينين هذا بنظرية
معينة هي نظرية الطبقة العاملة التي اسماها
نظرية الطليعة :
« فقا حزب ترشده نظرية الطليعة » يستطيع
ان يقوم بدور مناضل » (00 .
: وبتوفر هذا الحزب الماركسي الليئيئي الطليعي
وفي لل ظروف الاستهمار الذي هو عثية الثورة
الاشتراكية(/) على حد قول لينين . فان مساله
الثورة البروليتارية تصسح ممكنة التحقيق » ذلك
ان الظروف الني تسق. الثورة اصبحت على
درجة من النضج من حيث حالة الافتصاد العالي»
الذي بات افتصاد كل فطر من اقطار العالسم
بمثل حلفة من حلقان مسللته التي غدت تفطي
العالم باسسره ولم سعد أمر الثورة موقوفا على
درجة نضج الظروف الموضوعية لهذا البلد او
ذاك وحده » بل أن امرها امسى متملقا ا فى
مجموع النظام الالتصادي الاستعماري العالي »
من ححيث هو كل »© وعلى هذا » فان وجود بمض"
بلدان غر متطورة بصورة كافية صن اللساحية
الصناعية في جسم هذا النظام » لا بمكن ان
بكون عانقا لا بدلل في وجه الثورة » ما دام
النظام بمجموعه » أو على الامح لان النظام
بمجموعه قد نضج لاجل الثورة » (م) و « أن
جبهاب الراسمال الوطني المخلفة اصبحت حلقات
في سلسلة واحدة اسمها جيهة الاستعمار
العالمبة اللي بلبفى أن تعارضها الجبهة المشتركة
للحركة الثوربة في اجمع الللدان » () .
ولهذا السيب « بنبذسي اعتبار اللثورة
البروليازية قبل كل ششسيء » كنتيجة لنطور
النائمات في النظام العالي للاستعمار كنتيجة
لانقطاع سلسلة الجيهة الاستعمارية في هذا
اللد أو ذاك » (.1) حيث تكون الحلقة الى
نمثلها افنصاد هذا البلد او ذاك قفي نلسلهة
الافنصاد الاستعماري العالمي اضعفا ©» أي ان
١مكاتبه حدوث الثورة لم تمد متعلقة فقط بدرجة
نطور الصناعة » وصرورة البروليناريا اكثربة
ساحقة في بلد معين دون سواه كما اشار البيان
الشيوعي بقوله « ان سائر الحركات الناربخية
الى يومنا هذا ( ايام ماركس وانجلس ) لم تكن
سوى حركات قامت بها الافليات او جرث للصلحة
الاقليات . أما البرولتاريا فهي حركة واعية
مستقلة تقوم بها الاكثربة الساحقة لمصلحة
الاكثر بة الساحقة ) )١١( .
انها حركة واعية وكنها لبست مستقلة بيفنى
ليست خاصة بالبروليتارنا وحدها » بل انها
حركة واعية ولكنها مشتركة بين عدد من الطبقات
الثورية نشكل الاكثرية الساحقة بقيادة
البروليتاربا » فالبرولبتاريا ليست هي وحدها
آلتي تمثل ١ ادنى طبقة في مجتممنا الراهن » (15)
فهناك طبقة الفلاحين الففراء في الريف وطيقة
البرجوازية الصفرة »© وبالتالي لا يمكن ان تنطلق
لتقويم عودها ب « نسف كل الطبقات المتراكم
بعضها فوق بمض » (؟1) ولكتها تقوم بواسطة
حزبها الطليعي بنسف الطبقات الرجمية + لتفيم
على انقاضها سلطة الطبقات الدبمقراطية
الثوربة » وقد تحقق هذا الامر عام 191 بقيام
'تورة العمال والنلاحين في روسما التي كان
نمثل اضعف حلفة في بلسلة الاقتصاد العالمي
للاستعمار » (١ ولهذا السبب فان الحسانات
| الاحصائية عن النسية المثوية البروليتارية في
تركيب السكان في هذا البلد بمفرده او ذاك »
يفقد فيما بتعلق بحل مسالة الثورة البروليتارية
نلك الاهمية الاستثنائبه التي كان بمزوها اليها »
بطيبة خاطر »© ففهاء الاممية الثانية الذين لم
بغهمو1 ما هو الاستعمار » والذين يخافون
الثورة كما يخافون الطاعون » (16) .
أن الاصرار على ١ ان بين الثورة الديمفراطية
البرجوازية » من جهذ » والثورة البروليتارية
من جهة اخرى » هوة او سور! عثل سور العنين
يفصل احدهما عن الاخرى بفترة من الزمن طويلة
كثيرا او قليلا تعمل فها البرجوازية التي تصل
الى الحكح على تطوبر الراسمالية بيثما تدس
البروليتاريا قواها وتستمد للتقال الحاسم ضد
الرأسمالية » (18) .
أن الاصرار على نصور مثل هذا السور بسين
الثورتسين الديمقراطية والاشتراكية ما هو الا
« تشوبش من الدرجة الاولى » (15) ولا بمت الى
الماركسية بصلة , انه « متائت من مذاهب
ليبرالبة ونشر روح الاستخداء امام البرجوازية
وامام الكولاك » (17) .
وفد اكد ليئين مئات المرات والاف المرات منذ
عام 14.6 انصال الثورنين وتداخلهما مع بعضهما
البعض © وقد جاءت آالوقائم لؤكد وجهة نظر
لينين وجرى كل شيء تماما ومطابفا لتاكييده
وصحة محاكمنته التى رسمت مجرى الثورة
العالمية وحدد مسيرتها » حيث نحققت الثورة في
المديد من البلدان وفق الصيفة الليتينية
التالية :
« مع كل الغلاحين نمد اللملكية » نمك اللاكين
لاننضارالجئاميرالبلفا
العغاربين » ضد القرون الوسطى ( ونظرآ1 لذلك
نبقى الثورة ئورة برجوازية » ئورة برجوازبة
دبمقراطية ) . ثم ٠ مع الفلاحين الففراء مع
انصاف البروليتاربين » مع جميع الستثمرين »
مد الرآسمالية » بمن فيها الريفيين الاغنياء
الكولاك «المضاربون © وعليه تصبح الثورة ثورة.
اشتراكية . وما الرغة في افامة حاجز صناعي
كسور الصين بين الثورتين » والفصل بيتهما
فر درجة استعداد البروليتاريا ودرجة اتحادها
مع الفلاخين الفقراء الا تشوبه كبر جدا
للماركسية © ونحقر لها » وآخلال اللببرالبة
محلها » فكأن بريد اكرء » باستشهادات علمية
مزعومة بطابع البرجوازية التقدمي ازاه القرون
الوسطى» ان بمدد الدفاع الرجمي عن البرجوازبة
ضد البروليتاريا الاثسراكية » (18) .
ان الاصرار على الرور بمرحلة التطور
الرأسمالى اصرار خال من كل معنى علمي » وعو
موقف من شأنه ان بخدم الاستممار وعملانه
بزرعه العواتق والععباب في طريق الثورة ٠.
« بنبفي على البرولبتاريا ان تقوم بالشورة
الدبمقراطية الى النهابة بأن نضم اليها جماهر
النلاحين لسحى مفاومة الاونوفراطية بالثورة »
وشل تذذب البرجوازية وينبغي على البروليتاريا
أن نقوم بالئورة الاشتراكية بنآن نضم اليها
جماهر العنامر شبه البروليتارية من السكان
لسحق مفاومة البرجوازية بالقوة وشل تذيذب
الفلاحين والبرجوازبه الصفرة )) (15) ٠
مآئر الطقة
العاملة البلفارية
هذه هي اثن مهمان البروليتاريا في ابامنا
كما رسمها ليئين وخدد اسسها النظرية بدقفة
علمية ممناعية , ولا الان ان نتساءل عن الطبقة
العاملة البلفارية والكبفية الني طبقت بها النظرية
الليئينية في ظروف بلخاريا الاوروبية المتخلفة 5
لمد ناضل لبئين نمال الوائق من نفسه
والشخص لهدفه في مناظرته الرائمة الني نضمنها
كتانه « ما العمل ؟ ا بخصوص مسالة بتاء
الحرّب البرولتارى الطلبعي ودور الطبقة
العاملة في روسيا خاصة وفي بقية البلدان
عامة » وقد مر ممنا الى اى مدى كان ليسين
بهزا وبسخر من اولئك الماركسيين الذين بضمون
« سورا صيئيا » بفصل بين الثورة الد يمقراطية
والثورة الاشتراكية بحجة عدم كفابة التطور
الاقتصادي نارة » وفلة عدد الطبقة العاملة
نارة آخرى م
وجاءت الوقائع لتؤكد وجهة نظر لينين ومن
مده ستالين .
ان الوفائع التاريخية التي شهدت بصواب
وصحة اللينينية » لم تتجل بوضوح تام مثلما
تجلت في بلفاربا ونجسمت في حركة الطبقة
العاملة البلقاربة وطليمتها الحزب الشيروعي
البلفاري .
©»
ان اطلاعنا على تاريخ كفاح الشسعب البلفاري
الثوري وعلى وجه الخصوص »2 هنف تاسيس
حزب الطبقة العاملة اللفارية اي متذ الثاني
من آب عام 14841 حتى الان يسمح لنا بآن
نسجل للشعب البلغاري وطليمته الطبقة العاملة
وحزبها الشيوعي الشقيق المآثر التالية :
© اولا كان للبلغار شرف تقل افكار
ماركس وانجلس الى حبز الوافع قبل غرهم »
فعي روسيا كانت ( حلفة بلاكوبيف ) اللواة التي
العلفت عنها الحركة الاشتراكية ل الديمقراطية
الروسية وكان احد اعفضائها » ومعلوم ١ن
دبمتر بلاكوبيف بلفاري لجا الى روسيا من
جراء مطاردته من الطعاة المثمانيين » فتشط هناك
واسسى حلفته المذكورة ,
© نانيا تعافب اللغار على تحمل مسؤولية
الاممية الثالثة » اذ كان فاسيل كولاروف سكرتمر
لجنتها التنفيذية العام طيلة عامي 1951 ل ؟1415
وشغفل المركر ذاته جورجي دبمتروف منذ عام
6 حختى عام 1468 حيت تفرغ لشؤون
بلقاربا . كما كان بلاكوسف اعظم تظربي عصيرء
الماركسيين في روسسا وفى بلدان البلقان وتحمل
البلفار مسؤولية فيادة الحركة الشيوعية في
بلدان البلقان اذ أن دبمتروف كان سكرتر اتحاد
الاحزاب الشيوعة البلقانية .
© نالثا كما كان البلغار اول المبادرين في
اورونا لناسيس الحزب الاشتراكي الدبمقراطي
وكان اول حزب للاممبة الثانية في اوروما .
وقد قام بتاسيسه بلاكوبيف ورفافه في ؟/8/
١ وتمتبر اليوم قمة بوزلوجا قبي جيل
ستارابلانينا من الامكنة التاربخبة » حيث انمقد
فيها اول اجتماع للاشتراكيين الدبمقراطيين
البلفار تقرر فيه تأسيس الحرب الذي نص نظامه
الداخلي وبرنامجه على انه حزب لورى للطبقة
العاملة البلقارية .
© رابعا ب قام الحسزب الاشتراكي -
الد بمقراطي البلفاري طهر صغوفه منالانتهاز بين
في عام ١4.5 وصار بدعى حزب الاشتراكيين
الضيفين , وخلافا عن الاحزاب الاشتراكية ب
الدبمقراطية في اورونا القرسة التى تهاوت
في مستلقع الاننهازبة والاشتراكية الشوفيتية »
كان حزب بلاكوبيف © مخلصا بصلابة لتماليم
ماركس وانجلى الثوربة وللاممية البروليتارية »
ولا بهادن اي توع من الاتحرافات اليساربة
والبمبتية وبخدم مصالح البروليتاربا البلفاربة
والدولة بنفان .
وناضل الاشتراكبون ١ الضيقون » البلفشار
ا الثوربون عمليا » كما وصفهم ليتين » اضلوا
بداب ضصد نشوب الحرب العالمبة الاولى »
واشتركوا بنشاط في تشكيل الاممية الشسبوعية
الثالثة واصبحوا من بلإسسيهاء واعتلق
الاشتراكيون ( الضيقون 6 في مؤنمرهم الثاني
والمشرين عام1414 اللمنيتي ةكاسترانيجية ونكتيك
الهم واعادوا تسمية الحرزب فتحول الؤلمر الى
اول مؤنمر للحزب الشيرعي البلقاري ( الثيوعيون
الضبقون ٠.)
ريه
دشا
©»» ©
بغي دي
© خاما ان تسليح الحزب بالليثيئية
جمله مالحا لتنفيف دوره التاريخي كطليعة
للطبقةالعاملة ضمن الظروفالجديدة التي تحولت
الثورة الاشتراكية خلالها من هدف بعيد الى
مهمة مباثرة . ولجان البرجوازية اكبيرة الى
وسبلتها الآخرة للاحتفاظ بالملطة الدكتاتورية
الفاشية الكشوفة . ورد الحزب الشيوعي على
ذلك في خريف عام 1459 باستتهاض الجماهر
الشعيية الى الانتفاضه المسلحة أول انتفاضة
معادية للثاشية في العالوى .
© سادسا فشلت انتفاضة ابلول ب سبتمير
بيد انها مهدث الظروف للانصار الثمبي قفني١
ة ابلول سستمبر عام )144 . وهكذا تمرس فق
لهيب الانتقافة تحالف العمال والعلاحين الذي
اصبح العمود الفقري للجبهة الوطلة » التبي
شكلت فبما بعد كتحالف كفاحي لجمع قوى
الشعب البلغاري الوطلية وفلدبمقراطة من اجل
اسقاط الدكتاتورية الفائشية . وقه عمقت
انتقاضة ابلول ب سسثمبر الهوة بين الشعب
والسلطة الفاشية . وخاض الثفلة في لغاريا
نضالا دعونا ضد الفاشية طوال عشرين عاما .
ولم يكن الحرّب البوعي قادرآ ومقداما وحمب
في هذا النضال + بل كان الشيوعون دائما في
صفوف المضال الاولى وقدموا اغلى الضحايا
© سانعا عمل الحزب الشبوعي البلغاري
وبعمل دائما منذ باسسسه قي عام 1861 ولغاسة
الان من اجل ارساء وحدة الشغملة وكل الشعب
البلفاري باسم الانتصار علىالراسمالية والفاشبة
ومن اجل بناء المجتمع الاشتراكي في بلفاريا .
لقد مرت هذه الوحدة عبر مراحل عدة . فمن
وحدة للطبقة الماملة تحولت الى عمل موحد بين
الممال والشغيلة والفلاحين , وتجلت عقب
الؤتمر السابع للكومئنرن في العمل الموحد للقوى
المناهضة للفاشية والحرب ووصلت اثناء الحرب
العالمية الثانية الى أوسع انحاد بين القوى
الدبمقراطية الممادية للفائية والأمبربالية . فقد
دشنت بالجبهة الموحدة خلال عام ١45+ ومرت
عبر الجبهة النصيه في عام 1951 لكي تصل
خلال عام 1866 الى الجبهه الوطنية التي انقذت
لفاريا وآالتي هب المعب البلقاري نحت رابتها
المثلثة الالوان في انتعاضة شعبية شاملة واخرز
النصر النهائي في التاسع من ايلول ب اسيتمير
عام 11116 بمعوئة الاتحاد السوفياني الاخوبة »
وسار بعرم على طربق الاشتراكية .
القد تم !نوصل الى هذه الوحدة والى هذا
العمل المشترك بعد تقديم الكثر من المذاب
والالام التي دونب بدماء آلاف المناضلين الممروفين
والمجهولين ء من اجل حقوق وحريات الشهب .
وكلما غدت الفاشية اكثر وحثسية ووفاحة ؛ كلما
غدت اشكال هذه الوحدة والممل المشسترك اوسمع
واكثر فعالية . وبعتبر اعداد ونفيد اول انتقاضة
مسلحة مناهمة للفاشبة في المالم خلال شهر
البقيصك 4
الهدت 9 - هو جزء من
- الهدف : 117
- تاريخ
- ١١ سبتمبر ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 5107 (6 views)