الهدف : 118 (ص 9)

غرض

عنوان
الهدف : 118 (ص 9)
المحتوى
522
« الهدف » ان تتبعه بين الفيئة والاخرى
وفق اصوله الماركسية لدى
: ويعالج هذا المقال موضوع
| 03 ة والطقة العاملة
والشموب ‎١‏
‏الاول منه الى شر
المقال 6 ان الدراسة التبسيطية
قواعد البسار
قوى الشودة ليث 0
في حركة المقاومة
الجزء الثاني والاخير » تتمة المقال ‎٠‏
الاستهمار وقوائنين
الصراع الطبقي :
ابسط ما يمكن ان يوضح ماهية الظامهسرة
الاستعماربة وعلاقتها بالومع الاجتماعي داخل
البلدان الاستممارية ذاتها هو ما استثهد به
لينين في مؤلفه ( الاستعمار اعلى مراحل
الراسمالية ) ؛ وهو قول السسياسي البريطاني
سيسيل رودس ( احد منظري الأمبريالية وحيازة
الستعمرات وتيمنا باسمه اطلق اسم روديسيا
على الستعهرة البربطانية التي تحمل هذا الاسم
في افربقيا ) » قال رودي لصديقه الصحفي
ستيه « كنت اميس في الايست اند ) حي العمال
في لثدن ( وحتمرت اجتماعا هن اجتماعات العمال
العاطلين ©» وقد سمعتهناك خطابات فظيعة كانت
من اولها الى آخرها صرخات : الخبز ! الخبز !
وائناه عودتي الى البيت كنت افكر بما رابت »
وتبيئثت اوفضح من الساءق اهمية الامبريالية ..
ان الفكرة التي اصبو اليها هي حل السالسسة
الاجتماعية » أعني : لكيما ننقذ اربعين مليونا من
سكان الملكة المتحدة من حرببه اهلية ( لورة )
مهلكة ينبم يعلينا تحن الساسة طلاب الستعمرات
آن نمتولي على آراص جديدة للرسل اليهسا
فالفى السكان ولنقتني هيادبن جديدة لتمريف
اليضائع التي تنتجها المصاتع والمناجم .
افالامبراطوربة » وفد قلت ذلك مرار! وتكرارا »
هي مسالة الطون . فاذا كنتم لا تربعون الحرب
الاهلية ينبفي عليكم ان تصبحوا اعبرباليين ©
وبالفمل أنمث الرأسمالية المالمية عملية
الاستيلاه على العالم ما بين 1451 3 ‎١515‏ »
فقد كانت مناحة المستممرات والمتروبولات قام
14 ء» 5460م مليون كيلو متر مربع بيلما
اصيحت عام ‎1١41)‏ 2 58:8( مليون كيلومتسر
مربع ... ( لبنين ب الاستممار اعلى مراحل
1لراسمالية ) واستطاعت بذلك ان تؤمن ما يلي :
.. ‏أن تحيل الفالم كله الى سوق لها‎ ١
‏افقدرة العالم كله الاستهلاكية تمدل الفارق‎
‏بين القدرة الانتاجية للبلدان الراسمائية المتقدمة‎
. ‏وبين فدرة شعوبها الاستهلاكية‎
ب ان تحصل على مواد اولية اكثر وارخص»
الامر الذي بمكنها من تخفيفضي كلفة الاتتاج
دبساعد عل ىتصريغه دون أن بكون ذلك على حساب
١جور‏ العمال في البلدان الراسمالية المتقدمة .
‎ »‏ ان نثغل في البلدان اللمستممرة (بالنتع)
أبدي هاملة رخيصة جدا بمكتها عن مضامفة
الانتاج ومن الشفيفس اكلافه .
‏.- أن تبي الطبقةالعاملة في بلداتها ب اعتمادا
على عجمل االكعطيات الذكورة سابقا .قي وضع
مماشي هعفول البعد عن حال التازم التوري 4
وذلك بلخفيفص الاستقلال اكبائر مدهم »> أي
باعطائهم 'قيمة من جهودهم في الانتاج اكبر مسن
السابق ‎٠‏
‏على هذا الاساس تمكلت الراسمالية التقدمة
بومولها مرحلة الامبربائية » من أن تمطمسي
التفمها في بلدانها مدى من اللحياة اطول © يسآن
اوجدت لازمانها الستمصبة أحلولا #جيلية » لكنيا
‏هسه :


‏في الوقت نفسه وبالصورة نفسهاه التي وسمت
نطاق استثمارها بها كانت تخلق نقيضها الذي
هو اوسع بكثير من السابق » لقد كانت تزيد
بشكل كبير جدا مساحة القوى الاجتماعيسة
المصابة بالاستثمار والاستفلال الراسماليين .
لقد دخلت مرحلة تحويل المالم كله الى بروئيتاريا
مستغفلة من قبل راسمالية متقدمة تمركز شيئًا
‏أفشينًا حتى تصير راسمالية واحدة هي الاكثر
‏نقدما والاكثرقدرة بالتالي علىالتهام الراسماليات
الاضمف . وراح التناقض الطبقي يتازم منجديدا»
لا بيتها وبين عمال بلداتها ( الذي خفت حدته
الى حين ) وحسب » بل وبينها وبين ملايين
الفقراء الستممرين والمستقلين في مختلف انحاء
العائم » مع شعوب فارات كاملة . واكتشاف
ليتين لهذة الحقيقة الموضوعية جمله يقول:
« الثورة الاشتراكية لن تكون لا كليا ولا بصورة
رئيسية عبارة عن تضال الثوربين في كل بلد من
البلدان هد برجوازيتهم قطما » انماستكون نضالا
هن قبل جميع المستممرات والبلدان التي يظلمها
الاستعمار » نفالا من قبل جميع البلسدان
التابعة هد الاستممار العالمي ‎ »‏ لينين ‏ حركة
شعوب الشرق الوطنية التحريرية .اص 519 ‎٠‏
‏واذا كانت الراسمالية قد استطاعت بالق
من خلالالاستعمار ان توجد حلولا تاجيلية لازماتها
ولم يمد الاسة البربطانيون مثلا يسمصون
عرخات الخبز الخيز في حي العمال في لندن »
فان هذه الحلول لم نكن لتخدم تلك اتراسمالية
حتى النهاية ء وكان لا بد أن يآني الوقت الذي
تضيق فيه هذه الحلول عن استيعاب الازمات
التصاعدة الحدة للنظام الراسمالي العالي
« الاهبربالي » © وبدات تلك الازمات تزداد حدة
من جديد » ليس على اسان آن الرأسمالية
هي محلية وحسب » بل وعلى اساس انها عالمية
وتجدد بشكل متزايد فمل قوانين الصراع الطبقي
في التظام الراسمالي على صميد المالم كلميلى
اساس أن هذا المالم غدا وحدة اجتماعيسة
واحدة تقرببا ... وقد عرف العالم من جرامء
ذلك نوعين من التناقفات كانا في الماضي ملازمين
اللراسمالية الحلية :
‏التنافض الاول هو اللزاحمة بين راسماليات
البلدان المثابه للتزاحم القديم بين راسمالي
البلد الواحد .. وهدا التناقفى فجر حر بين
عالميتين كانتا هن افسى ما عرفت البثرية مسن
كوارث » وذلك كله من جراء اكزاحمة الاقتسام
واعادة اقتسام الماليم © السوق التولسي
للامبربالية .. وهذا التناقض » مع ان حدته
قد بدآن _تخف حاليا ©2. فانه بالحقيقة ما يزال
قاتما © وما تزال الامبريالية الاميركية نلتهم »
ل الاسواق. التابمة كلرأمماليات الاوروبيسسية
وجحسبب ©» بل والاسواق الحلية لتلسسك
الراسمائيات » وهذا ما بوضح حقيقة أنالولايات
المتحدة هي الان زعيمة الامبريائية العالية
والمسيطرة عليها سياسيا واقتصاديا .
‏اما التناقض الثاني > وهو التناقض الرئيسي
في هذه المرحلة فن تاريخ العالم ‏ فهو الصراع
بين القوى الامبريائية ككل ودين قوى اللورة”


‏| قلنا في العدد الماضي من ( الهدف ) » عندما نشرنا الجزء الاول من هذا
للقواعد الماركسية » ومحاكمة القضايا التي
يحتدم النقاش حولها الأن من خلال تلك الدراسة هما خط ستحاول
‏في مقالات هدفها تعميق التفكير العلمسي
‏صضاء
‏: الضقة العاملة المنتصرة
اسمالية » وقد تطرق في الجزره .
تت لل وح ليطي َ 2
‏هذا
‏« الهدف »)
‏الاشتراكية على امتداد ماحة المالم » ؤهذا
الصراع الواحد بحتدم في الاث ساحات »وباشكال
من النضال مختلفة :
‎١ 0‏ ساحة الطقة الماملة المتصرة *
حيث تمكنت الطبقة العاملة بقيادة احزابهها
الاشتراكية في بلدان عديدة ( للث سكان الكرة
الآرصية ) من تدمير النظام الرجعي بكل اشكاله
الامبريالية والراسمالية والاقطاعية » وبسدات
عملية دناء النظام الاشتراكي . . , لقد ولدالمسكر
الاشتراكي وتطور ونما في ظل الملكية الاشتراكية
لوسائل الانتاج التي تحل جذور الازمات وتعطي
لقوى الانتاج قدرة على النمو فير محدودة
تؤمن التشغيل الكامل لقوى: الانتاج » وتطلق
الثوازي الطردي بين القدرة الانتاجية والقدرة
الشرائية للمجتمع ‏ وهذا ما حمل النظنام
الاشتراكي يتقدم بسرعة ليضاهي بقدراته
الاقتصادبة ومن لم الاجتماعية والسياسية »
وامتلاكه للعلوم والتكنيك العالي © أقوى مماقل
الراسمالية المتطورة » وكمثال على ذلك نقدم
هاده المقارنة التطور حصص البلدان الاشتراكية
والبلدان الراسمالية في الانتاج الصناعي العالي
بين عامي 16179 .1535 :
‏يننا عن
البلدان الاشتراكية اقل من ؟ بر قرابة 51 بي
البلدان الرأسمالية اكثر من 417 ب حوالي76 /ز
‏وواضح بكل جلاه » ان المجتمع الاثستراكي 2
بخلو مسيرته من الازماتالاقتصادية الستمصيةء»
وبقمرته على الاستممال الكامل لقوى الانتاج
والتكنيك امتطور » آنه قادر حتما على نجاوز
النظام الراسمالي المتمفن الذي تنخره الازمات
الكامنة والمتحركة في ليه .
‏وغ 24 مفاحة #التتسونية المتعمرة
ان الامبربالية المالميةبتحويلها الشموبالمستممرة
( بالفتح ) ١لى‏ ابدي هاملة رخيعة ومتخلفة »
وبتعريضها اياها لابشع انماط الاستثمسار
والاستغلال » فد ازمت التناقض بينها وبينتلك
الشمعوب © ذلك التنافض الذي اخذ بتفجر
على شكل ثورات وحركات تحرر وطلي بسدات
تتمبا شيئا فشيئًا بمضامين اجتماعية وافتصادية
تقدمية » تماما كما توقع لينين الذي در شظاهرة
الامبربالية كاعلى مراحل الرأسمالية على حضوم
الماركسية » حين قال ( ان كميات كبيرة فسن
المواد الملتهبة قد تراكمت في الدول الراسمالية»
كما تراكمت في تلك البلدان التي كانت حشسى
الان هدفا للتاربغ ا صانعا له > أي المستعمرات
واشساه الستعمرات »2 (لذا بحتمل جدذدا
أن نندلع في هذه البلدان عاجلا ام احلا وبصورة
غير منتظرة أطلافا الانتفافات والممارد الكبرى
والثورات ‎ »‏ ليثين ‏ المؤلفات ‏ المجلد )) -
اليست الثوراث في الصين وكوريا وفيتنام
‏وكوبا ادلة على صحة توفمات لينين الماركسية 7
‏وحركات التجرر الوطني لا تؤدي الى هدم
النظام الاستعماري في. بلدانها وحسب »© بل وهي
تحمل السلاح من آجل نحرير نفها » تون
مساهمة بشكل فاعل جدا في عملية تحرير المالم
من التظام الراسمالي : أن تحرر الشعسوب
المستعمرة » سيميد الراسمالية التطورة يكل
‏قدراتها الانتاجية التي نضخمت في مرحلة
الاختكارات لواجهة تنافض حاد جدا مع الطبقة
العاملة داخل بلدانها . الام الذي سيدفع
بحدة التنافض الطبقي في البلدان الراسماليسة
الى خدود لم يمهدها هن قبل . وليسسلتك
التناقضات والآزمات آلتي بدات نفمل فعلها
في الدول الراسمالية بشكل علم وفي بريطانييا
بشكل خاص ( كانت بريطاتيا من قبل النموذج
« الاشتراكي » الدعاوي الذي يستند عليه الفكر
البرجوازي المغالطا ) ليست آلا نتيجة مباشرة
لانحسار النظام الاستعماري الذي تمكن » الى
حين » من تخفيف حدةازمات النظام الراسمالي.
‏000 ؟- ساحة الطقة العاملة في اللدان
الرأسمالية : 5
‏القد تمكنت الراسمالية الامبربالية في اوج عصر
الاستعمار من الننازل عن بعض المكتسبات للطبقة
العاملة في بلدانها » بل ومن رشوة الاحزاب
« العمالية » الاصلاحيسة 4 و ( الثقابات »
التبرجزة » التي راحت تنتقل رويدا رويدا الى
موقع الالتزام الكامل بخدمة الراسماليين ضمن
النظام الراسمالي الاحتكاري .
‏لكن هعيش ظاهرة المكتسيسات هذه »
وفاعليتها » كانتا محدودتين بظاهرة الاستممار »
فامام انتصارات الممسكر . الاشتراكي 4ه وضربات
حركات التحرر الوطنر للنظام الاستمماري »
راحت الراسمالية العامية تفقد تدريجيا قبرتها
على الاستمرار في جني ثمار المرحلة ... وراحت
نجد نفمها منجديد في احفمانازماتها اللستعصية
لا عالميا وحسب » بل ومحليا .. وهي الان رفم
كل نفاق البرجوازيين تراجه مرحلة افولها »بعد
أن غدث طبقة هابطة تاريخيا » ولا يبخفي هذا
المعير » بل هو في الحقيقة دليل عليه » انها
تقوم بغارات جزلية على القوى الثوريةالصامدة
في انحاء المالم » وتحقق بفض الانتصارات
الجزئية كما في العائم العربي » وبمض بلسدان
العالم الثالث كاندونيسيا وفانا وخيرهما . « ان
الطبقة الرسمالية » بقدر اغراقها في رجميتها»
وبقدر ما تدفع بقطاعات اوسع واوسع الى
التعارفي معها ©» بقدر ما بزداد استممالها للقمع
‏والملف » وبزداد عداؤها للديمتراطية التي"
‏كانت مناخا ملائما لها بوم كانت طبقة صاعدة ).
هذا ما قاله كارل ماركس عام 1864 .
‏أن عسكرة الافتماد وتحوبل الدولة اليجابي
وحارس لدى الاحتكارات والترسثات الحربية
في البلدان الراسمالية المنطورة » لن تخفني
أن نلك الطبقة قد فدت تواجه آزمات مصرها .
آزمات التناقفى الحساد بين قوى الانتاج
الاجتماعية النامية ودين شكل الملكية الراسمالية
الرجمي الوسائل الانتاج ,
‏أن كل مظاهر القوة في الولابات المنحدة © لن
تتمكن عن اخفاء ان 44 براءة اختراع من اصل
خمسين نشتربها إشركة احتكاربة اميركيلة
تجمد ويعمل بواحدة فقط ( لان استممال
الاختراعات الجديدة سيزيد من كمية الانتاج »
مقابل بات القدرة الاستهلاكية ) ولن تخفي ان
الدولة في الولابات التحدة تدفع الامسوال

‏4ه
‏( التي هي ضرانب من الشعب ) مند اكثر من 18
عاما لقاء انقاص عمليات البذار وتخفيضض انتاج
الملتجات الزراعية ء في الوقت الذي تماني فيه
الجوع جماهير ضخمة من الئاس في المالسسم
الراسمالي « يضطرون الى حرق الحصولات
واتلاف البفائع الجاهزة » ووقفي الانتاجوتحطيم
القوى المنتجة © بيثما ملابين الناس بقاسونآلام
البطالة والجوع » لا لفقدان البضائع » بل لكثرة
ما انتج منها » ستالين ‏ الفقرة الواردة
سابقا -.
ولن تخفي ابدا أن الثلاثين مليار دولار الننّْ
تنفقها الولايات المنحدة سئويا على حرب فيتنام
هي مرالب ندفعها اوسع الجماهير الاميركية
للحكومة » كي تدفمها بدورها الى اصحلاب
التروستات الاحتكاربة ثمنا للانتاج الحربي الذي
تلفه في فيتنام .
ولن تخفي أن وتائر النمو الصناعي والتصدير
‏. في البلدان الراسمالية آخلة بالانخفاض :
‏السنة
‏الانتاج الصناعي في
‏البلدان الراسمالية
تصدير البلدان الرأسمالية

‏الجدول ماخوذ عن

‏السئة لفان
علد المضربين باللايين لفقلا
النسبة مع عام 11816 1
‏الجدول عن : ( ازمة الراسمالية المالمية في

‏وهئالك ظواهر وامثلة اقتصادية واجتماعيسة
وسياسية عديدة يمكن ابرادها كادلة على تفاقم
تنافضات النظام الراسمالي مها : تجميد الآاجور
في بربطانيا وخفاس. قيمة الجنيه الاستر ليسي
'تصاعد موجة الاضرابات » الازمة السياسية
التي تجلت في سقوط المحافظين ثم سقسوط
الحمال » نلك الظاهرة التي نشير ظاهريا
التيجة البئيان السياسي للنظام في بربطانيا
على نجاح العمال ثم نجاح المحافظين » بيلمسا
هي في الحفيفة سقوط لبرنامج الطبفة الحاكمة
من خلال الحزبين بشكل متتال ,. وازمة الفرنك
الفرنسي وتصاعد الاضرابات الممالية في فرنسا
وابطاليا والولايات النحدة وجميع البلدان
الراسمالية ‏ وغير ذلك كثمير
‏أن كل ها نقدم بؤكد إن النظام الراسمائي
الامبربالي فد بدا بواجه نهايته نحت تقل

‏ننننا 1 يننا ليطا
+ 1.6 + 122 +6 #©4؟
+كم + هكم 64م - ه16
‏59 :2..لا/1 - .نا ,1960 عادمدظ مدعلا [دء 1 دناة 5
‏وهي لا يمكن ان نخفي ذلك الاشتداد المتزابد باستمرار فى نضال الطبقة العاملة التمشسل
في هذا التزايد المستمر بعدد المضربين في العالم الراسمالي :
‏يفا 0
‏نضال قوى لورية 'لاث هي الشموب التي تبتي
النظام الاشتراكي » حركانت التحرر الوطلي
5 العالم الثالث »والطبقة العاملة في الفول
الراسمالية ,
‏فكيف يمكئنا كحركة تحرر وطني تقدمية » ان
نقيم دور القوتين الحليفتين » لا سيما الطبقة
العاملة في البلدان الراسمالية حيث تحاول
قوق كبية ان تشم غموضا وجدلا حول ذلك
الدور ؟
‏في الحقيقة » ما كان يمكن اطلاقا اثارة اي
غموض أو جدل حول دور ابة قوة من تلك القوى»
لو أن هذه القوى كانت تمارس نضالها بشكل
منسق ووفق برنامج مشترك مد المدو المكشترك
الذي هو الرأسمالية الامبريالية بجميع مواقفها
وتحالفاتها واشكال وجودها . لكن الضمف في
وحدة وتحالف هذه القوى الثورية اثلاث »
والفعف في وعيها لادوارها واساليب نضال كل
منها » هو الذي يشكل المدخل الى مثل ذلك
‏/ا1 لهذا 15 15 اكوا
‏5 الميذنا لا1 ككلم 31
ينذا 1 لها لبه ك“12ظ1
‏المرحلة الحالية » ب ارزومائيان ب ص117

‏الفموض وذلك الجدل بل بؤدي احيانا الى
نداخل سلبي فيما بيئها » حينهما نحاول فوة
منها ان تفرضض اسلوب نفالها الذي هو مفروض
عليها من قبل وافمها الختلف » بل فوة آخرى
بفرض عليها واقعها أسلوبا نضاليا آخر . حتى
ان البعض يذهب الى درجة القول بحلول واحدة
من نلك القوى مكان القوى الثلاث .
‏كن التقييم العلمي الدي يجاوز كل
الدعابات الذاتية والديماغوجية هو الذي بقر
نما بلي :
‏ن ان هنالك مهمات اساسية لكل فوة من
نلك القوى تناضل من اجلها وفق الاسلوب
الذي بفرضه عليها واقمها .,
‏ل أن هنالك مهمات اضافية مشتركة » لا تقل
اعمية عن المهمات الاساسية » يفترض أن بجري
التنسيق بين القوى الثلاث هن اجل أنجازها
‏فتقدم كل قوة ما عندها ووفق اسلوبها لانجاز
نلك المهمات .
‏صر المهماث الاساسية :
‏أ_اك نضال شعوب المسكر الاشترائي من اجل
-5 النظام الاشتراكي وتطوبر قدراتسه فذلك
بدون شك سيضعف هن قوة النظام الراسمالي
الاقتصادي والاجتماعية والسياسية .
‏'ب)- نضال الطبقة العاملة في البلدآن
الراسمالية من اجل تحقيق مكتسباتها واهدافها.
فكل مكسب تحققه تلك الطبقة هو اضماف للنظام
الرأسمالي وتشديد لازماته .
‏ب نضال شعوب العالم الثالث من اجل
التحرر الوطتي التقدمي سياسيا واجتماعييا
واقتصاديا فان كل هزيمة تلحقها حركة التخرر
الوطني بالامبريالية وحلفائها هي هزيمة للمدو
الشترك .
( - الهمات المشتركة :
‏الارتفاع بمستويات النضال الاولى الى مرحلة
الوحدة النضالية » حيث تعتبر كل قوة منهذه
القوى الثلاث آن عليها واجب دعم نضال القوى
الآخرى » دون آبة وصابة > وتقديم كل ها يمكن
‏بالإضافة صر الرييل


‏لتلك القوة » التي تناضل وفق الاسلوب الذي
يغرضه عليها واقع ممركتها .
‏١ن‏ الاقران بهذه الحقاتق العلمية الموضوعية
يخرجنا عن مدار التقييمات الذانية » حيسث
تطلب كل قوة من هذه القوى الثلاث ©» أنيصبح
نضال القوى الاخرى متمحورا كليا حول نضالها
كشرط لاعتباران هنالكدورا تقدميا لتلك القوي.
‏١ن‏ النضال الستند الى التقييم الطمسي
الطبيعة الصراع في المرحلة » والى دور كل فوة
فيه » ليقرر نحرورة النضال هلى المستووين
امحلي والاممي .. فلنناضل نحن كحركة تحسرر
وطني نقدعية هن اجل الانتمار على عدوا
الحلي : الامبريالية العالمية » الصهيونية
وإسرانيل » والرجمية المربية » وكل القوى
العادبة لحركة الجماهير العربية التقدمية ...
ولنناضل آيض!ا من اجل التماون والتنسيق
والوحدة مع جميع القوى المناضلة د المدو
المشمترك الذي .هو الراسماليةالامبريالية المالمية»
أي لنعمل على توطيد علاقاتنا الرقاقية مع جميع
حركات التحرر الوملي » مع جميع شصموب
المسكر الاشتراكي © ومع جميع عمال العالم
المنافلين ضد راسمالية بلداتهم .






















هو جزء من
الهدف : 118
تاريخ
١٨ سبتمبر ١٩٧١
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 2536 (10 views)