الهدف : 122 (ص 2)
غرض
- عنوان
- الهدف : 122 (ص 2)
- المحتوى
-
اق ليان وسوريا
داج.ع.م والاردن م5
اللموسسات والنوائر
الريسة ٠.
اللطلات والممال
لل
ل.ل
ل
في المعراق الكونت والشديع
السعودية ب المبين
| السودان ب لينيا نونس
! فنزائر ل مراكشن .م ل.ل
| تلمرسسات والدواتر
امرسمبة
التطلاب والعمال
والفلاحن الث
1
كندا. الخبابان س باكستان ,
الصينب ابران ا 16 خولار
و ٠٠١ ليل - وروا
الترضية والفرينه” +7 ل.ل
اأمر 15 المحترسة | ٠2. ل.ل
وو أ دولار اصرتي
الاتتراك بدفع مندما بشبك
الوا حوالة مصرنية وبرسل
نامم صلاحب .1 نحريدة
الملكاتطات
صكورنش الزرعت2
عزككملعبدائله مره '
41١ 8424
ل كن
7م86 ,0 .8
*والدقكلة - كام
1 - 10 > 16 س٠ عوولمو امد
5 دا 122..مير
سيروت - لبكنايت
1
لازا ال
ملظا مه مك29
1
هغاقهة [اليك أ جد
عع عوجر بوي
دا
لتر
مل اميك لا ممالتاة فط
1
0
1
ا
1
1
نحي ويف (6 مد
رد على نقد
الدراسة عن السعودية”'
نثرت « الهدف » في عددرها رقم .11 الصادر
بتاربخ ؟ نشرين الثاني في الصفحة الثانية
نحت عنوان « نقد شدبد للدراسة هنالسمودية »
بفلم اليد فهد جراح من بقداد »2 وتضمن
هذا النعد جملة من النقاط التي تستوجب الرد
لا لكونها مهمة © اولانها نالت من قيمة الدراسة
وكانبها ولعن لتوضيح الحقاتق فقط » لاننسي
1 اصغد ان احدا اتيحت له فرصة الاطخلاع
على ادبيات « انحاد شعب الجزيرة العربية » .
والدراسة التي نشرتها 0 الهدف » بمكن1نيثارك
السيد فهد رابه » وخاصة فيما بتملق بمسالة
كون: الدراسة هضمت حق « اتحاد مب
الجزيرة العربية » لانها لم نشر الى ادبيات
الحزب المذكور كما بدعي كانب النقد » وهك!ا
© ردؤد ٠٠١
شاع
كوفيا ب اللبرازيل
الماذا قلت ممر بتسرية حزئيسة
القفبة الاحتلال الاسراليلي © ووافقت
على فنح قناة التريس وما بزال الاحتلال
تاتلفب ؟
© الوية الجزئية وفتح قلنساة
السوبس » هما مطليان تقدمت بهمااميركا
بعد رفض اسرائيل تنفيل قرار مجلس الامن
وبمد فل مشروعرو جرز ومحادثات يارنغ..
وقبول مصر بالتسوبة الجزئية وققسح
فناة اآتسويس ناتى تممن الخظة المام2--
التي تتهجههما السياسة المصرية
الامستسلامية » وياتي ضمن المحاولات
الصرية الدائبة لتقارب اكثر مع اميرك »
بعد أن سيطر اليمين المصري ومواقفسه
التراجعية المتخاذلة على عموم السياسة
المصرية » الداخلية والخارجية ,
خليل + ان
الآ حتبن
ب بأل 4 على موء شول بمصي القادة
لي حركه. المقارمة الحصور مزكم حدة .
هل النراجع في الثور لك مشروع ام ١1
© التراجع الكنيكي في اللسورات
مشروع »© بل واحيانا بكون لا ند مله
وفروري لكنبشرط ان تكون هذا السراجع
منظما : لا ان يكون فوضوبا ء كما حصل
في ملسلة النراجمات القائلة التي قررتها-
بمض. الفيادات في حركة المقاومة » أي ان ,
يكون الراجع مفرونا بفهم كامل لطبيمة
المرحلة اللي بم الراجع فها * وطبيفة
الفوى المخاصهه . ولا بكون التراجسمع
الكيكي مشروعا ه الا اذا كان يخدم
فهية اسنر!ابجيةعامة » والا فكون هذا
الراجم اسسلاما .
أن الؤال الاول 6 عن سيب قبول,
مصر بالمفمرحات الامبركية الجزلية حول '
القناة هو مثال واضح على تحول «اتنكنبك»
ما ستوضحه في هذه الاسطر :
ببدا السيد جراح رسالته مقدما الشكر لجلة
« الهدف » على اهتمامها بالجزيرة المربية »
في الوقت الذي نتقبل شكره هذا نود أن نملمه
ان مجلة ١ الهدف » نشعر أن من واجبها ومن
مهمتها ومهمة المنظمة الناطتة باسمها هي محاربة
الرجمية وففمحها ابما كانت » وخاصة العربية
لانها عدو مبائر لا بد من منازلته في اول مرحلة»
ولهذا فان ما كانت ننشره من فضح للرجعية
واعمالها الاجراميقرالخيانية بحق الشعبالمربي
لي الجزيرةالعربية » هوا جزء من الواجب الثوري
الملقى على هاتقها لا .د أن تواصله بكل جسراة
وثوربة .
يتكلم السيد فهد جراح في الفقرة الاولى مسن
رسالته عن الدراسة مدعييا انها ذكرت ١9
معدرا ء؛ ولكن المصور الاساسي الذي اتمدت
عليه هو منشورات « اتحاد شمب الجزيسرة
العربية “ ومع هذا لم تذكره © علما بان الدراسة
لم تكن بصور السيد جراح 2 حيث اعصمدت
على جميع المصادر السطرة في العدد 111 من
مجله « الهدف “ وف صفحة رقم 2[ . امااما
بدعيه فهو مغابر للوافع وذلك لانالدراسة شملب
مدخل تاريكي وتحليل طبقي وسبباسي والفددين
1١199 ١5 من المجلهة » لم بن مها سسطرة
واحدا ماخوذا عن ادسات « انحاد شعب الجزيرة
العربية » بل اعمدنا لى هانين الحلفنين «جزيرة
العرب» لجان جاك ومجلة «الحربتا لمام
14 وطنيه سمودية . اما الحلمه الثاتة
التي شملت الوضع البترولي والزراعي ونشرت
في العدد 11١) اعمدب على كاب « جزيرةالمرب»
ومجله « رجال الاعمال » اللبناتية رقم 76 لمام
ومماومات من الداخل متقولة هن مصادر
نقة لمجلة « الهدف © » ومجلة « الهدف » لعام
1911 ومجاضرانالقيت في ميرسة الكاير النابعه
اللجبهة الشمية لحرير فللسطين تحت ملوان
« الثورة الدنمفراطية العربية » للرفيق هائيم
علي محسن » باستثاء مثال واحد في آخر الحلقة
الثالله بفرسا بؤكد « ان الشمب لم تيه
من البترول الا ق حالاب غمى اليد المقطوعه
فيه »ل
اما الحلقة الرابفه اللي كانت ببحث في
المتاعة والجاره وطبيعة التظام السمودى
ذوره الآمرى ٠ فعى فسهها الارل اعمدب على
مجامرات مدرسه الكادر وعلى كتاب « التخلف
والمه في العالم الثالب » لل ج. م., اليرقه؛:
وعلى عدد من القارير الي نلقيناها من الفوى
الوطنيه في الجزيرة العربية ه اما الفسم الذي
بسحدث عن الفواعد المسكربة و'وتماع عاتئلة
آل سعود قفد اسسفاءت الدراسة من ملنشوزات
« انداد شمب الجزيره العربية # .
والقسم الخامس والاخير من الدراسة الذي
نضمن بحث اق ادوات القمع والسجون والمراة
والرقاء فقد استفادت الدراسة من كتاب
« السهوودي في وطنه » ومن كناب در تجارة
الرق في الشرق الاوسط 4 2 وموضصوع السجون
. والمرأاة فقد اسهادتالدراسة هن بعض النتصوص
؛ والارقام من ادبيا سعب الجزيرة المربية ...
:]ومع هدا فنحن ل نستهين بالمعلومات الىاخلناها
"من ادبيات اتحاد شعب الجزيرة العربية مع انها
بسيطة اذ! ما فورنت بالمعلومات التي اخلدت
من المصادر ال ١5 التي البتت في نهاية الحلقة
التراجع الى استسلام استرانيجي .
الخامسة اللشورة فى المسد 115 .
22
وق نفس الفقرةيقول السيد جرام اننا اعتمدنا
مجلة « الحرية » لمام 1414 ولم نذكر الصدر »
والحقيقة نحن اعتمدنا على هجلة « الحربة » لمام
4 وليس 1114 ولقد ذكرنا المصمر ,
هن هنا نقول للسيفد جراح اننا اعتمدنا على
جميع الممادر التي نشرناها وليس كما القول على
منشورات « انخاد شمب الجزيرة المربية » .
اما بقية النفاط فليس من الضروري الرد
عليها » ذلك لانها نتعلق بمملومات وتوارسع
اعتمدناها من مصادر ثقه .
واخيرا نشكر السيد جراح لاهتمامه واعدين
بالضي في مياستنا التي نمتمد « الحقيقه مل
الحقيقة للجماهير » ثمارا لها .
ابو اقمار
الوساطة المصيدة
« ان لجنه الغامن بحذر فادة الكفاح المسلح
الضفب فلسطن من المصيدة التي تديبر ضد
الشعب الفلسطيئي وكفاءة الشربف 6 هذه
المصيدة الممئلة بالوساطة العرنية بين منظمات
الفداتبين والحكومة المميله فى الاردن .
أن تاريخ كفاح الشعب العربي الفلسطيئني
ملي "نهذ الكاتد من قبل الحكوفات العربية على
مدى عشرات السلين 0.
اننا هنا في استراليا نعلن تابيدنا الكامل لدعم
الجبهة الشعبية لتحربر فلسطين فد كل مسن
يتآمر عليها » كما اننا نرى في هجوم الانظمسة
الاستسلامية خرقا لا اخلاقي للكناح المسلح لشعب
فلسطين وليى فقط على الجبهه الشعبية .
اننا نرقب الاحداث » وكم تإلنا صرخسات
الاستسلام والعمالة . أن الامبربالية العالمية
وعلى رأسها الولايات التحدة الاميركية نهممسل
جاهدة على اجهاض التورة المربية بكل الوسائل
حكومات عربية عميلة علنا » وحكومات مخدوعة لم
تمظ بالماضي الؤلم #.
الجنة التفامن النفسطينية الارسترالية
ليور - اسشر اليا
التبرعات الثالية وصلت للجبهة
بواسطة « الهدف )
دولار من الطلبه العرب في جاممه
كتسساس
8 دولار من انصار الثورة في
دبترويت
6 دولار من انصارالثورة فبدبمروبت
.0 دولار من الجالية العربية فسي
دسرونيت
5""؟ دولار مبيع « الهدف » في
دبروبت
ح دولار مبيع « صلدى الثورة ٠»
اديتروبت 3
6١ دولار من الجالية المربية فسي
ديترويت ,
اب + عيضي جعم بده ١
حر ربج سجوجي وسيب
سو
ع
ع
لظ اج
ل مك اجر ا
لج 7 نشهد السيامة المربية ثفيذ! متسارعا
)| لسترانيجية الاستسلام » وبتحول ما
لكا كان بوصف بانه « تكنيك دبلوماسي »
الى خطوات نراجمية فعلية متجهة نحو استسلام
شال .
ان التركيز المصاري على لمرورة انسصاب
اسرائيلي حزلي من الصفة الشرقية لقناة السوبس
هنا التركيز الذي باخذ صورة استماتة باي
لمن كان » هو الشكل الابرز ب حاليا ”ب لهذه
السياسة الاستسلامية ٠ وهو الطلب الذي يضع
اسسا راسخة لسترانيجية الاستسلام » اسسا
فن يكون من السهل على السياسة المصرية
والدائرة في فلكها ب أن تتخلص من شباكها »
حتى فيما بعد .
أن هما يدور في ذهن قادة السياسة المصرية في
هذه المرحلة © كما سدو » هو تحقيق « التصار »
شكلي © مهما كان صفرا وسطحيا » ومهما كان
نمنه اللاهظ ( ولكن الذي لا برى بسرعة
ومباشرة ) وذلك كي يكون هذا « الانتصار »
التزعوم 'هو الستار الذي تختفي وراءه كلية
صلقة الاستسلام الشامل .
ولذلك فان الاستمانة المصربة على ضرورة
انسحاب اسرائيل الى ( مفضائق سيئاء » ( ممر
متلا ؟ ) هي من الناحية المسكرية عمل لا قيمة
له على نصوء ميزان ااقوى الراهن »6 ومن الناحية
© برقية من ج.ش الى
اليمن الديمقراطية
أرسل الدكتور <ورجٍ حبش الامين المام
ل ج.ش.ت.فا البرقية التسالية لقينادات
جمهورية اليمن الدبمعراطية :
الاخ سالم ربيع علم, : رئيس مجلس الرئاسة
- عدن
الاخ عبد الفتاح اسماعيل : الامين المام
للجبهة القومية
الاخ علي ناصر : رئيس مجلس الوزراء
لسعاي أن اقدم لكمه ولشعب جمهورية اليمن
الديمقراطية الشعبية باسم رفاقنا مناضلي
الجبهة الشعبية لتحربر فلسطين اخلص التحيات
والتهاني بالذكرى السابعة لثورة شعيئنا الجيدة
التي حققت الانتصار على الاستعمار البريطاني
وعملاله هن السلاطين الرجميين واعوانهم» وآرست
اسس دولة الكادحين في الجزبرة العربية »
آملين أن ترداد الانتصارات في مرحلة البسثاء
لتصبح جمهورية اليمن الديمقراطية الشمبية
فامدة لثورة تحرربة عربية لشمل الجزيرة
باكملها ٠
كنت المنى أن تاح لي فرصة مشاركتكم
بهجة الانتصار ولكن ظروفنا الدفيقة حالت دون
ؤلك » مع تصميمي على اللقاه بكم ياول فرصة
سائحة » اكرر تحيالي " ٠ ,
(راجع صه)
عى سعاسكاة نظام التادانتت
0 0
السياسية لا بد ان ككون لها ثمن باهل ©» وهكدذا
فهان « القيمة » الو<يدة المنبقية أثل هذه
المملية هي قيمة استعراضية » لا فر .
ماذا هذا الحرص على القيمة الاستمراضية 2
بالرفم هن الثمن السياسي الباهظا الذي
سيدفع مقابلها » وبالرغم هن عدم الاهمية
العسكربة مثل هذا التحرله ؟
ان الجواب على ذاسك بكمن في فهم المقلية
السياسية المصربة في وضعها الراهن » هذه
العقلية التي نميل باضطراد تحو نفض يدها من
التراث الذي خلفته الحقية الناصرية ©) سواء
اكان هذا التراث سلبيا ؛ ام ايجابيا .
ان نظام السادات بقاتل بضراوة من اجل
اسدال ستار على التاصرية وبده ما يسصض
« بالجمهورية الثانية |0 بدءا عمليا » ويمتقف
مهندسو هذا النظام انه اذا ما استطاع تحقيق”
ذلك الانسحاب الاسرائيلي الجزني من ضفة
القئاة الشرقية » فسيصيح بمقدوره ان يزعم بان
نظامه لا يستطيع أن يصحح كل ذيول الهزيمة
التي تكبدتها الحقبة الناصرية » وان مأ فمله
هو الفضل ما يمكن لنظام أن يفمله لتصحيح
اخطاه مرحلة هو غر مؤول عنها .
ونحت مثل هذا الستار الاستعراضي يستطيع
النظام الممري ان 'بنفد استرانيجية الاستسلام
على مستوى شامل .
وكي ندرك كيف ان همجمل الاحداث تنتجه وفق
هذا الخطا » بتوجب علينا أن نلاحظا كيقه
بجري تحطيم «الضوآبط)» التي الزمت السياسة
المصربة نفسها بها » في اواخر 1459 وطوال
134 35 355ؤا »2 وذلك كي تشري الجماهر
بابتلاع مقرراتها التخاذلية ( قرار مجلس الامن »
وقف اطلاق النار وثم بادرة روجرز ) ..
هذه «( الضوابط » تلخصت بمور عديدة »
بينها « لاءات » ااخرطوم الشهية ( التي
استخدمت بمثابة فطعة الحلوى التي تساعد
الاطفال على ابتلاع الجرعات المرة ) » وبينها
كدلك اصرار القادة ا)صربين طوال 14597 الى
.151 على :
أ الا تنازل عن شبر عربي وآاحد .
بل لا تجزئة في الاتفاقات .
< ل القدس والجولان قبل سيتاء .,
دل لا تفربط بحقوق شعب فلسطين ,
وانه إن المدهش مرافبة الطريقة التي جرت
فيها تعفية هذه الضوابط »© واحدا بمد الآخر»
الى الحد الذي اخاءت فيه السياسة المصرية
توحي وكان مطالبتها بانسحاب اسراثيلي مشروظ
واستمرامي الى ١ ممرات ملا » التي تشكل
موقما دفاعيا استرابجيا مثل فئاة السويس
تقرببا » هي مطالبة <اسمة ساحقة ماحقة تكمن:
فيها كل كرامة الامة أكهدورة 1
والواقع ان هذه المطالبة » بالثمن الذي
تعراصه السياسة المدربة لها + وبالثمن الذي
دفمته كبرهان على استعداداتها الاستسلامية
( الغزل الرخيص مع واشتطن » نصفية يسار
الناصربة ؛ الصلح مع شاه آيران ©» الصمت
على ذبح المقاومة » شتسم يسارها » تتويسج
الرجعية السعودية زءرمه للعرب + الشروع بنشر
الثقافية السياسية الرجمية وتشويه الانحصاد
السوفياتي وكل السكر الاشتراكي . .. الخ الع )
نقول » أن ذلك كله 4 كثمن مدفوع ملفا ووعود
بالدفع فيما بمد © تشكل اوضع البراعين على
الاسلوب الذي نحرت فيه السياصة الاستسلامية
ذلك الحد الادنى من الضوابط التي الزمت
نفسها بها حين كان مثل ذلك الاترام اسلوبا
لاجهاي رقف الجماهر ..
401+ حب
فالانمحاب الجزئي »© وثمنه © وآفافه » هو
الغاه حاسم وعلني لكل « اللاءات » التي افرها
مؤتمر الخرطوم » دلكل الشروط والوعود التي
الحدقتها السياسة المعربة حول تحريم الانفراد »
وحول رفغي انجزنة القفسية ٠.
أن الطريق مفتوح على وسعه أمام المتسابقين
الى الاستملام » ومع ذلك فان هذا التسابق
لا يبحمل ب من وجهة نظر الامبريالية ب الاذلال
' الكافي للمستسلمين ٠ ذلك ان واشتطن تريد
قطف الثمار الكاملة لهزيمة ه حزيران 558( »>
وهي تشعر بان اساواتة المستسلمين بالاضافة
على ار عمليات التصفية والتعذيب
النلسطيني والتي تمت بناء على خطة
لضرب ١ البسار » في الجيش وكنتيجة
المملية « الاستزلام » برزت آخبار جيش
التحربر الفلسطيتي كاهم الاخبار في
حينها . ولقد كتبت الهدف مقالا مطولا
حول جيثى التحربر شسارحة فيه قصة
جيش التحرير من البداية ٠
ولقد طالبت الهدف في مقالها اللجئة
التنفيذية بحسم موقفها واستلام
مؤولياتها للقضاء على عمليات , الاستزلام
ومحاولات تصفه « اليسار » او التيار
الطالب بالتفيىر وتثوبر جيش التحرير .
وفد برهنت اللجنة التتفيذية » في
عهود مختلفة ٠ على عجزها من ممالجة
الموقف > ولس يدري احد كيفا كان
جيتى التحرير يممل بوجوذ فائد
« ممزول » يمارس نشاطه » وقائلد
« شرعي » لمر فادر على ممارسة اية
مسؤولية » آلا ان هذه الفوضى استمرت
دون أن يسنطيع احد آن يوقفها وان
يضمها علد جد .
ولم تحر اللجنة التنفيذية الا بعد
ان تحول النراخي الى هجز »2 والمجز
الى فاصيحة » والفضيحة الى جريمة ؛
فقد شهدت الشهور الماضية تعاونا بين
بعص باط الجيش المذكور وبين
استخبارات العدو الرجعي في الاردن »
وارتفع هذا التعاون الى ارتكاب سلسلة
ممعمقده
+ 5 من الجرائم » ابرزها كان استشهاد
“فيد الرحين البرادمي تحت التعديب
البشع » والذي جاء تتويجا الاحقة
المناصر اليسارية في الجيش .
ولم بكن من لمكن » بعد ذلك © ان
بستّمر الصمت »> خصوصا حين اظهر
الصباط المسيطرون على القيادة اصرارا
على المفسي باسلوب ارتكاب الخطف
والتعذيب والفل علنا » فاجتممت اللجنة
التتفيذية واقرت صرف ١؟ ضابطا من
جيششن التحرير 2 على راسهم عثمان جداد
رئيسى الاركان الممزول .٠.
ومع ذلك فقد ظهر آن جهات نافدلة
انتهزت فرصة السربعات هذه ؛) فدست
التي جرت في اوساط جيش التحرير '
خطوات متسارعة محى
ا ستسلام السكخييا م عسال
الى الخلل الكبر في ميزان القوى » والخلل في
ممستقبله » طلما ان مسياسة الاستسلام لا تقود
الا نحو استرانيجية استسلام ب نساعد على
ابتزاز شروط ككثر اه تكرس هيملتها على
النطقة مجددا ..
وهكذا فان وفائع الامور تستلزم منا ان نراقب
التطورات اللاحقة هن هله اتزاوية + زاوية
استمداد السياسة المعرية الراهنة الى تقديم
المزيد من التنازلات » والوافع انه هن الاضاعة
للوقت رؤية التحركات الراهنة ل والقادمة ل
للسياسة المربية الرسمية عبر متظور مقابر ٠
ممعم ةوه وموم تممه فوس د مومه مم ممم مجم م وعم مهمه معدم همهم ممم مده مومهم ممم ممت 0ت تلت
© كيولا تكون الخطرة التترحيحية ف
جبيش التص ريس قفزة ف الهواء ...
بامماء عدد من الضباط اليساريين بين
المسرحين ©» فاختلط الحابل بالتابل »
وجاءت « التسوبة » هذه بمثابة اتجاز
لخططات اليمين من حيث الاستفئاء عن
عدد من المناصر القدمية .
وهله العقلية « التوفيقية »# لها
نتائج سلبية » بالرهم من الشكل الحاسم
الذي اتخذنه » ومع ذلك فلا بد مسن
الانتظار والترقب ..
انه © كي يكون لهذه التسريحات
معنى ايجابي » وكي تفهم باعتبارها خطوة
الى الامام » وليست خطوة الى الامام
تخفي خطوتين الى الوراء » لا بد مسن
مطالبة اللجنة التثنيذية بالتقدم في
طريق الاجراءات التالية :
١ - استتبدال القوانين التي تحكم
العلاقات بين الجندي والضابط وتجعلها
علاقات بروقراطية نفقد الجيثي روحه
الثورية » بسياسات وقوانين اخرى
كفيلة بخلق جو ديمقراطي لوري يفطي
الحقوق التساوبة لاعضاء جيش التحرير
وتزيل الامتيازان المتربة على كون عذا
الجيمش كنيبة كلاسيكية نقليدية ,
؟! ب اخضاع جيش التحربر ضباطا
وجنودا لعماءة توعية سياسية لورية
ندرس فيها تجارب الجيوش الشعبية
وفيرها من الدروس السياسية .
لا ب تحورل جيش التحربر الى فوة
فاعلة نؤئر وتتائر بالاحداث السياسية بمد
أن بقي حتى الآن كمية مهملة في الواقع
الفلسطيني .
5 ل الدفع بهدذه القوة ( بعد تثويرها )
من أجل خدمة استراتيجية التحرير وكسر
اللسلامل التلئ ربطت جيش التحريسر
حتى الآن بسيابات الانظمة الصرببة
« الفيفة » , 5
ان أعلان اسسم رئيس الاركان الجديد
والمطى صلاحيات القائد العام اثار
تكهينات عدبدة في الاوساط الفلسطيئية ,
فمنهم منه قال انه خلف لمثصان حفاد
ومنهم من قال انه على تقيض ,
وكن على الاح مصباح البدبري (ن
يبرهن للجماهر الفلسطينية انه علد وهده
بعثوبر جيش التحربر والسسم بخطوات
من اجل تحويذه الى قوة فاعلة .
8ع سيدووم و ووم 2
ااا 100100100101000
لعنهمووؤوية
مقعوو ةذ
- هو جزء من
- الهدف : 122
- تاريخ
- ١٦ أكتوبر ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 2955 (9 views)