الهدف : 123 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الهدف : 123 (ص 10)
- المحتوى
-
قبل ستوات واثناء مهرجان لاببزغ للافلام
الونائقية صرح المخرج الفرنسي المعروف ( جان
وسن ) والذي كانت آفلامه بدابة لمدرسة سيئما
الحقيقة »© ان المخرجين الوثائقيين الان ببحثون
طوال الوقت عن وسائل جديدة لتصوبر السينما
الوائقية وعن اساليب جديدة للتعبير » وعندها
يجدونها يكتشغون ان ( دزيها فيرتوف ) قد
استعملها في افلامه هنل خمسين عاما .
« دزيها فيرتوف ) ... آحد المخرجين القلائل
الذبن يصمب الحديث عنهم بقلب بارد وبتحليلية
موضوعية بحتة . الحديث عله دالما بمتزج
باعجاب وتقدبر وحب . هنا ترتبط العاطلفة
بالعلم . .
© دزيفا فيرتوف ... « آه كم آود ان اعبر
عن افكاري بالصور مباشرة كما يفمل الرسام
اذ برسم بريشته او الشاعر بقلمه .
* الأصفر ساطع يلون اه تفجارات . الاحصرقان كالدم
البلي جبلة من عراب قلسطين . والبتفسجي ساجر
ووقور. كما بتراءى على جبالها وفي 'وديتها
الاخضر مصارة مى حفونها و تقطيرص ريتونها. ""
حليم حرداق
شهادة الأطفال
في زمن الحرب
إعداد- ماى سعودق
ه صد رعى مسشورات *مواقف؟ بالنعاون مع
الجبهة الشعمية لتحرير فلسطي
و يعود ريعه لإ نشاء مراكز هنية ؟دبية
في المخيمات الفلسطينية
و يطلب من المسكضات الكبرى في العالم العري
أو من منشورات * مواقف" على العنواى التالي؛
هنين سعودن صاب 1649 . بيروت
مس بالمربية وال يزيت والعزدسيت
اشن عشر ديات بسانم اما يمارلا
| الهدة |
في عام ؟؟149 اصدر « فيرتوف » بياناسسئمائيا
اسماه « نحن » وفي هذا البيان قلب فيرتوف
كل المفاهيم البرجوازيه عن السيئما ودعا الى
رفض الافلام الروائيه واعتبرها افلاما كاذبة
ومع ها في هذه الفكرة من تطرف فان لها ما
يبررها . لان رفضه للسينما الروائلية كان رفضا
للافلام التافهة التي كانت تسيطر على الانتاج
السينماني المالمي ذلك الوقت . هذا عن ناحية »
ومن ناحية ثانية كان هذا الرفض بعبر عن فهم
حقيقي لدور وامكانيات السينما الونائقية
وقدرتها في التائر على المشاهد وتفسير الظواهر
الحياتية المخلفة وقال ( فرتوف ) في بيانه
« ان السيئما الحقبقبة هي السينما الوثائقية »
وعلى الرغم من انه لا يمكننا ان نتقبل الفكرة
بشكل مطلق وان نرفض الفيلم الروائي تماما »
فانه بصعب آن نخطيء فيرتوف » وهذا الامر
قد يوفعنا في تناقض محير » الا ان تفسير هذا
الامر بنبثق من تلك الامكانيات الهائلة في التعبيير
السينمائي التي كان من الممكن آن تستمملهها
السينما الوثائقية وتتجاوز في طريقها كل امكانات
الفيلم الروائي في عرض الواقع فيما لو سارت
السينما الوثائقية على نفس المنهج الخلاق دوما
والذي نهجته عبقرية “فيرتوف .
عام ؟115 كانت بداية فيرتوف في السيتما »
اذ بدا باخراج الجريدة السينمائية التي سميت
ب ( حقيقة السينما ) وكان كل عدد من اعداد
هذه الجريدة بتميز باأسلوب جديهد في التعبير
السيتمائي .
القد حاول ( فيرتوف ) في جريدته أن يعبر عن
الواقع السوفياتي الناشيء بكل ابعاده » عن
طريق الوثائق السينماة المصورة . فكان يفهم
السينما على انها احدى وسائل العمل الشوري
في المجتمع لذلك فانه لم يكن يمتبر الحقيقة
السنينمائية وسيلة لعرضالواقع بل وسيلة لتفيي
الواقع . لقد كان اول من ادرك قوة الوئيقة
وقدرتها على الافناع والتائى .
والمونناج السينمائي كان وسيلة لربظ هذه
الوئائق واعطائها القوة المطلوبة . كان (فيرتوف»
بجمع فى افلامه لقطات مختلفة ويجممها على انها
حدئت في وقت واحد وفي مكان واحد » فاللهم
بالنسبة له ليست الوئيقة السيئمائية بحد
اذاتها بل بها بمكن ان تمطيه الوثيقة اذا ماجمعت
مع واتق اخرى » المهم ليس هو عرض الحدث
بل الوصول الى كرة محددة وثائقية واضحة
ومن اجل ذلك لم بترك فيرتوف وسيلة الا
واستعملها في افلامه : ٠كان بطبع الصورة فوق
الصورة .. يميد الشربط الى الوراه بحيث
تبدو الحركة عكسيه . وبقسم الشاششية السى”
كوادر مختلفة ويسنعمل الرسوم التوضيحيةء
وبثبت الحركة على الشاشة » ويجمل الصورة
على الشاشة تتمزق الى اجزاء مختلفة ثم بعيد
وصلها ١و بتركها كما هي حسب فكرة الفيلم .
وعلى الرغم من آن جميع هذه الوسائل مستعملة
على نطاق واسع في السينما الحديثة الا ان
( فيرتوف ) كان ؛ول هن اكتشفها وسخرها
لخلق سينما وثائقية ذات لغة خاصة هتميزة .
كان ( فيرتوف ؛ بؤْمن بانه على السيئكما
ان تراقب الحياة الماثرة للمجتمع وتسجلها
دونما تزييف » وقد كان فيلمه « الرجل
والكاميرا » برهاناعلى قدرة الكاميرا علىالتحدث
عن طريقالصورة عن جميع قضابا العالوالعاصرة.
فالعالم بتراءى لنا على شكل حوادث مخلفة
وظواهر »وبقدر ما ينمكن المخرج من تجميعهذه
الظواهر وعرضها بترنبس معين وباسلوب معين »
بقدر ما تتحول هذه الحوادث الى وسيلة لخدمة
اهداف الفنان الذي يستطيع ان يستعهمل
كل هذه الوسائل الفنبة الممكنة دون ان بؤدي
ذلك الى تشوبه الحقيفة .
كان ( فيرتوف ) اول من استعمل (لكاميرا
المخباة على نطاق واسع » واستعمل جميسع
امكانيانها لتسجيل الاننعالات الانسانية العفوية
الصادقة . وعندما تم خلق “لصوت مع الصورة
في السينما كان ( فيرتوف ) اول من حمل اجهزة
الصوت خسارج الاستوديوً ليسجل الاصوات
الطبيعية العادقة وكان هذا العمل في وفته شيئا
عبقريا خارقا للعادة » وهذا الشيء ساعده في
المستقبل على تسجيل اول مقابلة سينمائلية
ناطقة في تاريخ السبنما » مما ادى آلى اغلساء
السينما بوسيلة تعبيرية جديدة ومهمة .
وافلام ( فيرتوف ) كانت تتميز بواقمية ثورية
الى جانب الحس الشاعري العميق تجاه الاشياء
وهذا التوازن بمكن ان يصل آليه فقطا فلسان
حساس وناضج .
لقد وضع ( فيرتوف اسن اللفة السيثمائية
الوثائقية الحديثة وحقق اشياء لم يتوصل اليها
المخر جون الوثائقيون قٍ بومنا هذا » ولقد اصبح
عنوان جريدته السيئمائية « حقيقة السيئما »
يطلق على احدث اتجاه في السيئما المماصرة الذي
بدة في الستيئات .
.م
7
جيل الشباب » هذه التسمية الحتكسرة
بالمستوى الرسمي ومستوى النشر والتمهد من
مجموعة من شعراء ما زالوا يتمون للانجساز
الشعري الذي حققهالسياب في جيله » وبنحنون
امامه رما عنهم أسرى » هذا الجيل بدا يطرح
نفسه عبر الطبع والكتب واللقاءات الرسمية »
وكان أن استثمر بعضهم مواقعهم لصالح تعزيز
شهرة « شاعر » ولكن كل ذلك قد لا بهمناحيئما
تتعرض الى احدى سهادات هؤلاء في كتاباتهم
ومنهم ( عبد الامير معله ) الذي يتاقلم بجذور
العائلة : سامي مهدي » حميد سسميد » حميد
الطبعي » خالد علي مصطفى . وتقليدهم الذي
يشتركون فيه بطرق متفاوتةة » هو الدخول
في القصيدة محملين بقبار الماضي ( المادل
الفج لتمجيد الذات ) .. وينبشون في متاحف
اللغة والقيم القديمة » ليستقروا على ادعاه
كبر بحيازتهم لذلك الشيء ب الرقيب ل الذي
يلوحون به : ١ التراث » أما انتسابهم لهذه
الورائة من الماضي فهو ايضا يخطىء » الماضي
عندهم السكون الذي لا يستحيل الى اية علاقة
ابداعية لا يتحول ,
انه يقتفي الذاكرة التاربخية المسجلة » دون
ان يستعيد اللحظات الصافية النادرة فيالتركيز
الجديد في بكارة الرؤية . الماضي هنا عب
او تركة فقط © وهو بعيد جدآ عن وعي المسافة
الشديدة التكهرب في الخلق الشعري .
فتموذج عبدالامير معله في ١؟ قصيدة مسن
مجموعته التي صدرت حديثا : « السيف
والرقبة » بحيلنا الى فهم ما تنطبع به هذهالوجة
الفزيرة الانتاج ( كالبياتي ) » والجافة » المقطوعة
مداقسم ما او
السيفوالرقبة +
عن محتوى ابداعي جديد تتضمئه . حتى أن
الاداة الشعرية للتجربة تنقلب بشكل مفضساد
مستعيرة من دوائح القبلية والاقطاع شروطها
وبوضوح »© فان هناك فارقا شديد اليعد بين
التجربة وبين نوعية ودمائلها التعبيرية الشكلية.
أي ان هناك انفصاما ( بعيدا عن أن يكون من
الشعرا لحديث ) بِينْ عناصرالعمل الفئي الواحد» "
ذلك لان الكثير منهم ها زال بفصل التجربة عن
لغتها وايقاءها الخاص » مما اوقعهم في مشاكل
هامشية ليست من جوهر الشعر » بل هي في
:
() معرض رسوم وفواشس : لوزوككي
وبلاسكو من ١ الى ” تشرين الثاني 151/1
من الاعة العائرة صصاحا الى الثاسة
0 وبوم الائثين 18 تثرين الأول السامة
السابعة : بلقي قيليب فران محاغرة عن
« السينمائي الياني للستقل » (١ «اللنة
الفرئحية ) .
0 وبوم الخمير. 6 نشرين الثاني الساعة
الثامنة : حوار بين سوزوكي ؛ ( رسام )
وبوثيدا : ١ مخرس ) عن « الجمالية
والمناتيةالرحتماء.ة ١» باللنة الفرنية ) .
حة اما عرض مهرجانالانلام اليابانية قيبدا
في بوم الاثنين 8؟ ؟ يفلم 8 البابائي! للطيف »
اخراج هيجاغي يوبكي . واللائاء ١ :
سي عد الأميسن معتل"
الماعزى متطوع الرقعبة !
احسين الادوال تجربب عملي ببحث عن معادلاتنه
العروضية والصوتية من خلال محاكاة نبسرة
السياب وادونيس »© دون أن بتجاوزا بخلقهسم
الخاص ( الذي هو نتيجة وعي شعري اكثسر
نجاوزا لو عي الجيل الذي سبقهم ) هذا
النعردب والتمثبل في الكتابة . فما هي بدابتهم؟
بم بدا شاعر « السسيف والرقبة » وامتثل 9
من قصيدتيه « الربح » و ١ رعاف الارض
الوات » نفهم شيئًا واضحا : انه متذ البداية
كان ملكا للسياب » ونابما ظليا له . وبظهر انه
بمروره بالسياب لم بتقن الظاهر سوى ترديد
هذه الكلمات اكثر من اي شىه آخر : الرمل »
الشمس » الصحارى »© النخيل »© والرمح »
والارض © والخيول .. الغ » © وبعد كل هذه
النمط العام الذييسيطرعلى ادراكه هكذا 6 فانه
يفتتح خطابه الشعري ©» بلغة مضخمة تفوح
بالاستعلاء القروي الفارغ :
يا هراما » بصيب خبولا » من الدم
احداقها تستحمل احتقانا
تنجر عند نهوض <وائرها جِنثا » او شظابا
من افاع يصل بانيانها اسم راية موت
تتنزل فوق جماجم » م! عرفت ظماي
يا ضراما بصيب الخيول
اصبح الموت واعصف بصارية هن رماد القبيلة ».
هكذا يحضر الماضي بعشواليته غير الوهية
والتى لا تملك اي جذر يربطها بالحاضر » أو
باستشراف المستقبل » ويظل للعلة يستذكر في
الصمفحات الصحراوية © حتى آن « آلخيول »
والحوافر » والراية : والقبيلة » تشترك كلها
في تهيئة مناخ فضفاضص الصورة يتطاول علسى
الفراغ » وتاتي كلماته المكررة » هذه © كولادة
سهلة تنحدر من ذلك الجذر العاقزر لادراكه
الشعرى ..
نشاط دان”الادت والشن“»
خلال شهركت شتكريين الاوف والشاف
« غذاء الحيوان » آخراج أوشيما ناجيزا .
والارمعاء /؟ : 1 اروس بي مجزرة » اخراج
بوشيد ابوشيجة . واللخميس 58 : « حبا
كوية ٠ اخراج كيروكي كرو . والجممة 4 :
« اوكيناوا ١ ؟ » الخراج تكاد اتوثئي .
والست .؟ ؛: ١ جهة التحرير #4 الخراج
اوحاوا فيلوكة . والاحد ا# ' «اكشنق »
اخراج أونيما ناجبزا ٠
0 ومن محائرات 'شرين الثاني يوم الائنين
م ؛ الدكتور عدالله عبدالدايم « هل من
فلمفة تربوية هردبية » . الالئنين 18 :
الدكتور محمد مطاالله ه الثتّافةوالاتتصاد ».
الاين 16 5 البروفسور مير شممسون
« الجنس وصوررة الام » ( بالنة الغرنسية ).
الالنين 1؟ ؛ اليد مارسبل جيرار « كتابٍ
الكومون الفرئمبة 6 ( باللغة الفرئسية ) ٠.
ومن الامسيات : الثلالاء 4 : امسية
يحدث دائلما .
الخدمة المصالح الامبريالية ..
م
موسيقية ينظمها « اتوليه ترالوفا » تجربة
سمعية وبحييها كنود خال عن الفنان اليونائي
الوسيقار ميكيس تودوراكيس » الثلائاء 11 :
سترا قينكسي وبيكاسو محاضرةموسيقية فنبة
السيد المي ينجدان . الثلائاء ؟؟ : امسية
شعربة « خليل حاوي » »2 الثلاناء ٠ : لقام
مع انلابا يقلي امسبة بنظمها * الوليسه
ترانوفا 6 ,م
0 اما أفلام تشرين الثاني فهي من انتاج
جمهوربة أثانيه ١لدبمقراطية © الجمعة م :
« للعيون فقط » ( لنة فرنسية ) (نرجمسة
عربية ) . الجصعة 11 : الربال القديم »
( لرجمة عربية ) . الجمعة ١ ١6 « ابرق
الجلد » القسم الاول ه الهدف بينمونده »
١ ترجمة عربية ) © الجمعة 1؟ : البسرق
المجلد القسم الثاني ٠ كلمسسة السر
كرومبون © ( ترجمة عربية ) ء
نشرت صحف بروت نيا التظاهرة التي قام بها مجموعة من الشثباب وهم يرددون هتافات
معادية لامريكا وبرفعون لافتات تقول « عودوا الى بلادكم ايها الامريكيون » » ويضيف اللبا يان
الحكومة اللبنانية سمحت لمدد من رجال الدرلكوالفرقة 1١ بان يشتركوا في تمثيل هذة
الشهد هن الفيلم الامربكي ( السفارة ) . ونشرتالصحف ايضا صورا للتظاهرة التي تمثل
مجموعة من شباب الخنافس تفصلهم عن الشرطة حواجز الاسلاك الشالكة .
عسالة نشر الاخبار والتعليقات هو امر اعلامي للانتاج السينمائي » لكن لعبة الافلام السغخرة
الخدمة ( المفارة ) تذكرنا بحادثة طريفة في شيكانغو قبل اكثر من عشر سنوات » فبعد أن لاحق
رجال البوليس هناك عصابات شيكاغو التي افرغتالكثير من خزائن المصارف الامريكية عمد بعض
افراد العصابات الى لعبة جديدة للسطو علىاموالاحد تلك المصارف فحاولوا الاستفادة من
آمكانات السينما لتحقيق لمبتهم تلك . وفروا كامسرا سينمائية وآاجهزة انماءة © ولعب
احدهم دور مخرج سيئمائي فيما تحول اللصوصالى ممثلين . وقفوا قرب المصرف في وضح التهار
واعدوا الكاميرا وخلفها المصور والى جانبه وقفالمخرج فيما وقف المثلون اللصوص امام
الكاميرا وصوبوا مسدساتهم نحو حراس المصرف» وكان المارة بتطلمون الى التصوير كما-
ماح المخرج « كاميرا .. ابدا » وسرعان ما اطلق اللصوص الثار على حراس المصرف
وخروا صرعى وراحت الكاميرا تدور كذبا لتصوير المشهد 4 ثم دخل اللصوص داخل اللصرف
وكذلك المخرج والمصور مع الكاميرا واعادوا اللعبة مع آمناء الصندوق حتى تمت السرفة كاملة
وامام انظار الناس . صمنوا سياراتهم وحملوا الثقود والضحايا ورحلوا .
حادتنا شيكاغو قبل عشر سئوات وبروت اليوم تمت أمام انظار الناس وفي وضح النهار .
الاولى +ستهدفت السطو على اموال آحد المصارف والثانية تستهدف السطو على آمال الناس
وطموحهم » لكن هذا لن ينقد انهيار السيتمسا الامريكية ولا انحسار الفكر آلليبرالي المسخر
أن الناس بداو! 'بدركون جيدا ما يختفيخلف لعبة السينما الامريكية وملحقاتها وامتدادها
التغذية الانجاهات الصفراء في السيتما » واذا كان فلم ( السغارة ) قد وفر عددا من هواة
السينما وهم يحملون اللافتات « عودوا الى بلادكم أيها الامريكيون » فان الجماهر العربية
بمجموعها تحمل هذه اللافتة وجها لوجه وليسامام عدسة الكاميرا .
06 »6٠.٠١ (( - هو جزء من
- الهدف : 123
- تاريخ
- ٢٣ أكتوبر ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 5115 (6 views)