الهدف : 70 (ص 4)
غرض
- عنوان
- الهدف : 70 (ص 4)
- المحتوى
-
إن ما امطلح على , هي بعرف اللثقر
يتجزا من مشروع
زيك التمريح
وامجزرة علي
استخدم بها
السلاح الأمركي 7
بتفويض ما خبرة
0
الام ايقاوية في الوفت امارج
ابرازها » .نبي بان اث ظواهر مباشرة تلفت
ا حدات خلال الام المشرة الدامية» وهي
تؤكى الدور الاسركي المباثر في الح ة التي هي
بزلا بنجزا من مشروع يوجرذ * 5
ها و3 : ان التواريخ المسجلة على مناديق
الذخائر والعتاد التي استخدمها الجيشى الاردني
ندل على انها وصلت الى الاردن خلال فترة لا
تريد عن شهر قبل بده المجزدة ٠
ون ننيا : ان الدبابات » وأجهزة مدفعية »
تخص الجيش السعودي الرابط في الاردن ©
قد استخدعت في المجزرة على نطاق واسع +
انثا : ان قذائف دبابات باتون © ممهورة
بلامات واختام اسرائيلية » قد استخدمت في
ان هذه الظواهر هي أساسية في تفسم كثافة
النار غر العادية » ( والتي وصفها الصحافيون
الاجانب الذين شهدوا قصفا وممارك في فيتنام»
وفي كوريا » وانناء الحرب المالمية الثانية »
بالاضافة اراد الخاصي من حزيران 18517 © بانها
كانت أكثر ضراوة ) التي استخدمها الجيش
الاردني في محاولانه لتحطيم وافتحام قلاع المقاومة
في اكدن الرئيسية ..
الا اننا » قبل اللفي في كشف وتحليل الايام
الدامية المشرة تحليلا موضوعيا » لا بد من
العودة الى بداية التطورات التي فادت مباشرة
الى الصدام الذي تفجر فجر السابع عشر همسن
ابدول
شعارات المقاومة
ضد السلطة
عندما وافق الاردن على مشروع روجرز كان
كان مطالبا على التو بان بشبت الاطراف الممنية »
لات الللافة بالشروع » مسالتين شديدني
الاممية :
0 الأؤلى ان ما لهب اليه مصممو اتروع
الآنوكيون » من تجاهل الصون الفلسطيني كليا»
وبناه الثروع ولانه ا يوجد شيه اسمه الشمب
كمد 0
57 اء في بة
ام اجلومة المسكرية 32 |
يله » والواسع. لذن وين الحكومة الاردنية
فترة لو
يرفيف هذه الا
+ اطات بالبة -
متراطات الامبر يال
ل نيهيك عن القاومة ) لا يؤثسر على
ل > 5
إفى المنية » ألى اثبات بان
القادهة وزنلسطمنية ( وبالتالي شعب فلسطين )
عا قدة قابلة للسحق والقبع » فان ١ الشلطة
ا يون مؤهلة لتقديم ذلك الائبات
إردلية استكوا
عيليا ٠ تمانا حرص الملك حسين
عن الجماهم ٠
ومع ذلك فان هذه الشعارات التي طرحت
جماهربا في الاردن » ظلت ©» لاسباب عديدة »
مقصرة عن الحاق أي نفيم حقيقي في ميزان
القوى الذي كان بشكل المعركة الحقيقية للحل
الملمي © ولا شك أنه بين أهم الاسباب التي
أدت الى ذلك ( بالاضافة لخريطة القوىي
الدولية » ووافع الانقمة المربية وعلاقاتها )
الملافات التي كانت قائية بين فصائل المقاومة
ذاتها » والتي كانت وراء عدم اتفاق هذه الفصائل
حتى آخر لحظة ( أي حتى يوم الاربعاء 4/11 )
على شعار موحد » لمواجهة النظام الذي كان قد
انهى اقرار شعاره : مشروع روجرز > وأسلوبه :
التمع السلحع ٠.
# في البده كان : ٠ اللطة للمقاومة » ثم
« السلطة المقارمة وللجنود وللشمب
الملح » ثم « سلطة وطبة » ثم ٠ حكومة
وطية في الطربق الى سلطة وطنية 6..
الغ.
وبالنتيجة » ورغم كل الحملة الاعلامية التي
اشنتها المقاومة ( صحف : فتح ؛ الحربة 6 الهدفا
الشرارة ©» الرولبناري ؛ الثورة الفلطيية
٠ الخ ؛ واذاعات : اللجنة المركزية »
والجدرانيات ٠ والناضر » والمبارات الحمراء
هعخ ر1رزرزضر ير َس .مس200
سث الول القبَاي
ثيلية + فتوةالرد5١
الني ملات شوارع عمان .. الم ) ضد الخل
السلمي ومشروع روجرز والانظمة المربية التي
قلت به » فقد ظل ميزان القوى الفاعل © الذي
هو ( حصيلة مجموع موازبن القوى الدولية
ز لقاه السوفيات والاسركيين ) والقوى المربية
الرسمية لقاء مجموع الانظمة العربية تظريبا )
والقوة المربية الاسرائيلية ( تفوق المدو
المكزي ) وقوى المفاومة الفلسطينية ( غمم
موحدة ) وعلاقة قوى المقاومة مع الحركة الوطنية
العربية في أقيالمها المختلفة ( غير متماسكة كما
ينبني ) - ظلت حصيلة مجموع هذه الاجزاء من
الخارطة السياسية © تقريبا » على حالها من
أن اعلنت الانظمة قبولها بالحل الاستسلامي ٠
الطائرات
وفجاة دوى في العالم صوت شديد الملو »
هو الهدير الفلسطيني الذي خلخل ذلك الوضع
شبه الجامد لميزان القوى » الذي ثبته مشروع
روجرز » كانما بقوة يستحيل قهرها .
كان ذلك بعد ظهر يوم السادس عن يلول »
حين مضى فدانيو الجبهة الشعبية لتحرير
فلسطين يختطفون الطائرات من سماء اوروبا »
ويسوقونها واحدة وراء الاخرى الى مطار الثورة
في الاردن ٠.
سوف يظل الكثيرون » والى فترة طويلة »
يتحدثون سلبا أو ايجابا عما صار يمرف بانه
بوم مهرجان الطائرات » وقد يكون في مجمل
الاراء التي ستظل تحتدم ما يدعو فبلا الى
وقفة تامل وتفكم وتقييم » ولكن أحدا لآ
يستطيع » ولن يكون بوسعه فيما بمد »ان
يتجاهل بان الضربة الساحقة التي وجهها
الفدائيون « للجهاز العصبي » العالمي > قد
خلخلت فورا ميزان القوى الدقيق الذي كان
بسند لعبة الحل السلمي ٠.
أن « نقطة القوة » الاساسية في مشروع
روجرز هي ذاتها ٠ نقطة الضمف ») القاتلة
فيه © نمني : غياب شعب فلسطين »
ماديا ومعنويا » ليس فقط عن بنود المشروع
وكن أيضا عن القدرة على رفضه أو قبوله
( كما يفترض روجرز ) ©ء وهلا بالضبط
المركز العصبي الاساسي الذي ضريه
الفدائيون بقوة » وأدى ضربه الى ائبات
معنوي لا يخطىء © ملا فهم العالم ووعيه »
عن مدى هشاشة هذه الصفقة الخادعة
التي اسمها الحل السلمي .
لم تكن مسالة الطائرات مسألة بوليسية كما
احب اولئك الذين عجزوا عن سبر غورها » او
خافوا همن سسبر غورها » ان يعتقدوا » بلكانت
ببساطة شهادة عاصفة شفلت العالم الذي كاد
وفتذاك أن يطمئن الى حكمة الدبلوماسية
الامركية » والقرارات القدربة للاربعة الكبار »
ووضع مقابل مشروع الحل السلمي : شعب
فلسطين الغاضب ( ب)
ده يدية الاميركية + تخلخل سعد القاورل
شيبالارر 7
/
7
مدا بعد حوالى شهر من خطق زر
مندوب سعبلان نسي ال 127/001
إبقول بوم السسبت المانىا .7 الرر
20 تمي ١ الور 7
بحملسون جنسيتسين وا
محرومون من آبة جنسية
وعلى أي حال فليس هنا مجال |
البحث المتعلق بخطف الطارران| |
معانيه » وما يهمنا في هذا [ سير
ذلك على مجمل ميزان القوى » فقد .ول أ
لو
عزاء حزب العمل
العراق بالرقة الاليه الى السيل 0
سنا الرشن الوم اعرة بر
« فى وسط هذا الصراع الدامي الذي
الامه الغريه ضد كل الاعداء الاميريا
وحلفائهم الرجميناء فوجلت الجماهر ار
نبا وفاة رائد نهضتها الحديثة الرئيس جم
عبد الناصر الذي عاش طبلة مدة رئاسته ل لول
كل مواطن عربي آمن برسالة امنه وناضل من
اجل ادائها .. فى هذا الوفت الذي توزي يل
الامه اخطارا ذاسه وموضوعبة حفيقية نه"
مصيرها وتحاول عرفله نموها وتضاعدها » وى
تعلمت منه الجماهي العربية وكل شفوب البار
الني ترزح تحب ثير الاستعمار الشفور المييق
بالمؤولية النضالية في بعت حواقز اليققة
والادراك الواعي لاهصة الدقة في رؤبة اسار
العارك الذى خاض غمارها ومجابهة الشكلان
شلوك ثوريى ابار لنا وللجماهير العربية طربق
النضال الوطني وعبد لنا مسار هذه الامة نعو
اهدافها الكبرى © فكان مثالا رائعا للتفحية
والعداء » لعد كنا با سيادة الرئيس تطمع ان
تكون القائد عبد الناصر بيئنا تمطيه وتتملم منه
كل حوافز النضحيه والقداء .. لقد ارتفع
سورة بولو الجباره عاليا وهي تتفاعل معحركان
الشعوب الاخرى فكابب حركات النحرر الافريقية
يدبن للراخل بمزيد من الولاه ازاء ما قدمه
لها فكان المنار الدى بوجه اليه كل مطالبي
الجربة الشفونهم © واننا هنا باسم حسزب
العمل الامسراكي العرني فرع العراق تعبر عن
عميق شهورنا بالحزن والالم » ويبقى القلم
عاجزا حها عن العببر لفقدان القائد المتلم؛
املمن أن بكون الخلف للسسيد الرئيس الراخل
فادرا على سد المراغ الذي تركه تياب القائد
للسير على خطى الراخل النظيم في طريق
النحرير والدبمعراضه والاشتراكية والوحدة ,
ودمم للتضال »
حزب العمل الاشتراكي
فرع العراق 6
اتخوض
1
ة /////
هاباه لم + 5
بإن هد مسسمة الاستلام قد
ملكي * خطرا في
ون ليلخلا 1
هيه ٠ 0 ورن عإنن موجة ممنوبة ممة
في في الخدت كنسح الاوساط 0
وإساسية م » ولم يحدث ذلك بين
زيورة نده 92 إن الفدائية » ولكن ايضا
يزلت تعتبر انفسها « خارج
ين الكثرون الان على قناعة
٠ رياف
عون سمببها
قد ب
.0 انها السلطات الاسرائيلية
في ورتي نناولت
» والتي الإساسي محاولة طمى ذلك
يك رمش الذي أعقب حاذث خطف
الك
"ين ترد هنا اث تل لبي .قات
١١ ٠. . اث »
بعبد الناصر ا ين وحده الشيه الهم نا لد
ان الوضوعية في شيه © و نريد من
من 8 اتخذته
يقت حزب العمل الااتسراكي الفرني ين عله أن تؤين على المسار الذي
٠: إن لولا الجو الفلسطيني والجماهري
.يون كليا برفض الاستسلام ومشاريعه
: الحادث خطف الطائرات أن ياخد
تارق خطف الطائرات » لا كان مسن
لب ا دهوة اللجئة المركزية الى الاضراب
اجام الوظاني مد النظام الملكي ( التي
“رجي نا أن فق بدا مي لين
0 زيك الاستجابة الجماهيربة فر المحدودة ٠
حسابات العرش
الأستميت
وإذد نت هذه هي > مبدئيا » الخطو
العريضة لحسابات المقاومة » فقد كانت حسابات
إيين » والنظام بمجمله » تجري وفق المشورة
الامركية » على نحو آخر :
0 فمرض القوة الذي قدمه الامبركيون مع
حادث السيطرة على الطائرات ( اشاعات وصول
أراب ١ الفانتوم »الى قواعد حدودية في تركيا
ل نحركات الاسطول الادس تهديدات
اليكون .. الخ ) » لم يكن يستهدف الردع
فحسب » ولكن ايضا تشجيع القصر على ١لضرب.
© استفاد الملك »* ومستشاروه ©» آو حاولوا
الاستفادة قدر الامكان من الظروف التي كان من
الكن أن يتيحها قرار اللجنة المركزبة بتجمياد
نفوبة الجبهة الشعبية بسبب بعض تفاصيل
حادث خطف الطائرات » وما أدى اليه ذلك
القرار من تشوش ليس فقط في العلاقسات بين
لصائل المقاومة » ولكن أيضا في مجموع قواعد
النصائل المختلفة » الامر الذي اعتبيره النظام
فرصة موانية لتوجيه ضربته الى صغوف فدائية
بسقد ان ارتصاصها مخلخزل في تلك اللحظة .
© اعتقد النظام ان « لعبته » ( التي كانت
انتراحا أسركيا بلا ربب ) قد نجحت » وهذه
اللنبة في قيامه طوال الشهر الماضي بارسال
الة بش الوحدات المسكرية المتمركزة في آماكن
7
الي بعض منظمات المقاومة سرا لإبلاج
هذه المنظمات زورا بانهم ممهم » وذلك عي تهون
حسابات الصدام » عند المقاومة » ملك ف
وطنية على لاحم الجماهر الاردنية الفلسطينية »
وهي شهادة تلحق الضرر بمخططات السلطة التي
تراهن على التفرقة الاقليمية .
© خارطة الملاقات الرسمية العربية كانت
( وما تزال ) نمر فسي حقبة مسن الحساسيات
1 وربما التحفظات المتبادلة ) بحيث نمكن النظام
الاردني أن بصبط الحدود التي بتوقف علدها
الدعم العتمل من الانظمة العربية » وهي حدود
نترلا للنظام ( في حساباته ) اليد العليا في
التمرف ,
© ذفلى داس كل هذه الحسابات كان الثنلام
الملكي الاردني محكوما بالحقيقة التالية :
انه » كي يكسب هامشا كافيا للمناورة
بالنصبة لفسية في تطبيق وتنفيد مشروع
دوجرز © فقد كان بتوجب عليه أن بتحرلد
باقصى سرعة ممكنة » اذ ان مضي الوقت
لم يكن في صالحه » فالمقاومة كانت تحئد
ذلك الوقت التعبىء قواها وانصارها » وكان
مضي الوقت بفضع » أكثر فاكثر » طبيعة
التواطق الرسمي الاردني في الإامرة
التاريخية التي هي مشروع روجرز» وسواء
حدلت وافعة الطائرات ام لم تحدث »
وسواء أرفعت المقاومة شعار سقوط النظام
واعطاء السلطة للمقاومة ام لم ترفع »
وسواء أدعت اللجنة المركزية المؤتمر وطني
واضراب عام وعصيان مدني ام لم تدع »
وسواء اشلت التجمعات الوطنية حملة
أعلامية وتثقيفية واسعة النطاق ضد
النظام المستسلم آم التزمت الصمت » فقد
كان النظام الاردني يدرك أن مرور الوقت
اليس للصلحته » وان عليه الخضوع لنصائح
الامبريالية » هذه النصائح التي استهدفت
تحريض ذلك النظام على :
© أولا : أن يثبت انه هو « الممثل الشرعي »
لشعب فلسطين » وان قبوله بمشروع روجرز
الاستسلامي هو قبول فلسطيني .
© ثانيا : آن يثبت للجهات الممنية ( اسسرائيل
والدول الامبريالية ) انه في حال وجود تمبير
فلسطيني على رفض مشروع روجررٌ فانه قادر
على سحقه .
© ثالثا : أن يقدم مثالا » لاسرائيل بالدرجة
الاولى » على مبلغ تراميه و « حسن نيته »
ازاه مشروع الاستسلام » الى حد مضيه في
تنفيذ عملية افلناء حقيقية للمقاومة .
كيف والى أبن
خاض المعركة /
© لقد بات من المؤكد الان أن الاسطورة التي
روجها القعر » وتبناها الاعلام المصاد » والتي
ملخصها أن الملك آخذ في فقدان زمام المبادرة
في أوساط الجيش »© وان الضباط هائجون »
هي أسطورة ترتكز على الكذب » والملك لم يفقد
لحظة واحدة سيطرته على اداة القمع التي تاتمر
بامره من خلال تحكمه بطبقة من المرترقة المنتفمين
الذين يمسكون بخيوط اداة القمع هذه » ولكثه
كان يحرك القوات المسلحة » من أعلى طبقة
الضباط الى جنود البادية » وفق مخططاته التي
تستهدف منذ البده حمل القوات المسلحة اداة
قمع للتحرك الشعبي قبل أن تكون قوات تحرير
للاراضي المحتلة ,
©© دلا شك ان الاستخبارات الامسركية »
من خلال نشاطها الذاتي واعتمادها على
الاستخبارات المحلية للحكومة المتخلفة والفاسدة
في الاردن » قد ارتكبت خطا فادحا في تقييم
قوة المقاومة والفترة التي تستطيع أن تصمد
فيها » وهذا بالذات شكل نقطة ضعف خطمرة
كادت أن تودي بالنظام ضحية المفامرة الدامية
التي سيق نحوها كمن بذهب الى نزهة .
© ©© وهكذا وجد النظام الاردني نفسه »
منذ لحظات الصدام الاولى مع المقاومة » أمامم
هزبمة محفقة . ولذزلك تصرف تماما مثلما
نصرفت جميع النماذج الفاثية |( خصوصصا
المتخلمة ) امام اللحظات الني تشمر فيها بانها
موشكة على التفوض : ففد اعتبر النظام نفسه »
( مع للة مى المتفمين الم تظين مباشرة واقرب ما
يكون اليه » وبواسطة القرات الملحة التي
حولت الى اداة قمع محولة باستخدام اغراءات
الهب . وبدالية الطثى المصبي ) في جهة »
ومجموع جماهي, الشمب © في مدنها وقراها »
وحدها ومع المفاومة » في ولاءاتها المباثرة وفم
المباشرة » المعبر عنها ونمم المعبر عنها ) في
جهة اخرى ,
وهكذا اجتممت عناصر مختلفة » هي مزيج من
شهور النظام الملكي بانه مقدم على الانهيار »
واضطراره الاعتماد على الاندفاعات الانفمالية
والمصبوبة للمشائربة والقبلية الممياء الولاء »
والمقامرة الامركية الاستخبارية © وعقلية المفامرة
الحمقاء الشائمة في اوسساط المائلة المالكة
المتمسكة باخلاق الافشاع التخلف » والاختيار
النهاني للمواقع المناقضة والمتصادمة مع مجموع
الجماهر الشعبية » اجتممت جميع هذه المناصر
لتهيىء المسرح للمجزرة التي استمرت عثرة
آيامى,
ومع ذلك فقد خرج النظام من هذه الممركة
اليس فقط مهزوما » ولكنه مهان ايضا : فقد
لطخ كفيه بدماء الشمب الذي كان يدعي انه
مسؤول عن مصرره ء وفقد مرة نهائية والى
الابد أي مبرر » أو آبة قوة خلقية وسياسية
لمجرد الادعاء » حتى أمام أسنياده » بآنه قادر
على أن بتحدث باسم « السكان » وحتى في
تبجحه داخل الهامش الذي ملحته اياه المقاومة
حين قبلت بوقف اطلاق النار نتيجة وضع
السكان الصعب الذين تخلت عنهم الدولة نهائيا
في مازفها » فان النظام لم بستطع أن بتحدث
عن أكثر من النفاط ال ١١ المشهورة » التي
تعتبر من ناحية رسمية على الاقل » مقرة ملل
أواخر 1١554 !
ورغم هذا كله » فان العاصمة ما تزال تضمهد
جراحها » وقد خسر النظام معركته » وهو
بستند الان في مظاهر قوته المزعومة على البؤس
الذي الحقه القمع الهمجي بالسكان والجماهر»
واكستقبل القريب قادر على ائبات مدى الهزيمة
التي الحقت بالنظام ..
© ملتقى الطلاب المتفوقين
حيث تنوفر فبها الاجواء
الدرسيية والتعليسية
الصرفة بيدا عن
الضوضاء ٠
© نخبة ممتازة من الاساتذة
من ' حملة الشهادات العالة
في حقول التعليم المختلفة
ومن ذوي الخبرات الطوبلة
في مجال التعلم
تستعمل في الدول التي
مسبج ب ا جد سشارع حكاظوم - الشششية - تفن 0021
روضسة - البصدافٌ -تكميلي ثاذوي عي اللرزيي طني _ختلط
ه مختبرات مجهزة تجهيزا كاملا في جميع الفسروع ب
الفيزياء الكيمياء ب الاحياء ميع الفسروع
ه مجموعات قيئمةٌ من الكنب فى شتى ضروب المعرفة وكافة
المواد المدرسية يتصرف الطلاب
ه احث طرق التعليم بالادوات ووسائل الايضاح الني
عمل في قطعت شوطا كبيرا في مجال
التقدم العلمي والحضاري ١ ٠
أما الان » فمن الممكن تسجيل النقاط النالية :
© من الناحية المكرية لم شتدع
الجيش الملكي نحقيق أي انتصار» وبالنسبة
للمقاومة فان انتصارها » من ناحية واقمية
وموصوعية » قد تكرس حين نجحت في
الحيلولة دون سيطرة الجيثى على أي مدبنة
او موفع © اذ آنه في مثل هذه الممارك
لا بطلب من المصابات الحاق هزيمة بمدوها
اكثر من منمه من السيطرة ©» وملمه ممن
القضاء عليها .
وقد فقد الفدانيون © والميليشيا + عددا
بسيطا ( ولا شك انه في نمس الوقت ئمين )
من الشهداء ب نسسبيا » ولم بستطع البطش
المشوائي الذي قفضى على عدد كبر من أفراد
الشمب أن بطمس هذه الحقيقة » والواقع ان
هذا المدد الكبر من الضحايا © بالاضافة للمدد
الكبى من ضصحايا القوات المسلحة » تشكل
عبنا على النظام المنهار نفسه .
© من الناحية السياسية لم يستطع
النظام أن يثبت » لا لاصدقانه ولا لاعدانه»
قدرته ولا « جدارته » » وبالرغم من انه
ألقى بثقله الساحق في المبدان » واستخدم
أقصى درجة من الردع ؛ واسنفاد الى انمد
مدى من الظروف المحيطة به محليا وعربيا»
الا آنه عجز عن تحفيق انتصار سياسي .
ولاشك ان تبجحاته الان واشتراطانه هي ذيول
طبيمية لحمام الدم » ولا قيمة لها سسياسيا لانها
ليست حصيلة انتصار سياسي » ووزير الاعلام
الاردني نفسه بتحدث عن ٠ لا غالب ولا مملوت »
وهو شمار حين بطبق على واقع أن النظام آراد
أن بحفق الغلبة السياسية على المقاومة يعني
الفشل .
ويحاول النظام الان أن بحفق ذلك الانتصار
على هامش حمام الدم بعد أن فشل في تحقيقه
بواسطة ذلك البطش » وهو يفمل ذلك بئقس
الفظاظة التي حرك بها دباباته » وبركز وزبير
الاعلام الاردني على محاولات بدائية تفتقر الى
الذكاء ©» للايقاع بين « فتح » وبين دفية فصائل
المقاومة » على اعتبار ان « التجاجح » في مثل
ذلك الابقاع هو الانتصار الباقي !
أن اقصة الايام المشرة الحمراء في الاردن لم
تنته بعد اء ومن السداجة الاعتقاد بان المرش
بات قادرا بعد الان على تجنب سقوطه المتوقع
في آية لحظة » كما انه من السلاجة الاعتقاد
بان العمرش ل الذي يعرف ذلك تماما الن
يحاول تجنبه بالمزيد من حمامات الدم .,
0
قاعة خاصة للمطالعة
| للهنة 62
-6
- هو جزء من
- الهدف : 70
- تاريخ
- ١٠ أكتوبر ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10662 (4 views)