الهدف : 72 (ص 10)

غرض

عنوان
الهدف : 72 (ص 10)
المحتوى
رب الما! النالك
ذات يوم قررتاحدى الفصائل
(0)) الثورية » في جيش التحرير
8 الوطني الفيتنامي © مهاجيد
احدى القطعات الامسر 0 0
الحصول على شيء هام كان الامسم ليون
قد قنكرة في الترار > ف هجمة جبانة
مفاجئه . ذلك الشيء البكر » الهام كان
موضوع رواية شولوخوف المعروفة :
« الارض البكر حرثناها » ‎٠‏
في الجيش الاحمر الصيني فامت فصيلة
بكتابة رواية « مشتركة » عن دورها في حرب
التحرير الثوربة . بينما بعوم كتاب صينيون في
زيارات ذات آجل محدد » لمصكرات الجنود
وارباف الطاحين 6 في سبيل أعمال ادبية شعرا
أو يوابة * عن حياتهم .
وفي الظروف العالمية الحاضرة ‎٠‏ حيبت يسفل
« لاعبو » الامبربالية الامركية كل شيء من أجل
حرف تفال الشعوب . ونب سموم الياس
والوهن في صغوفها » فان الادناء في بلدان
القالم الثالب ( العالم الثائر شغي سر
قاب ) » مدعوون الى مواجهة أوللك الاللاعبين
كل جد ونشاط وحماس » وقدرة على استعاب
معطيات الحياة الجديدة .
واكد نفرير هام نشر في آلولابات المتحدة »
في الاثهر الاولى من هذا العام ؛ أن المخابرات
المركرية الامركيةاء فد أنفقب مبالغ طائلة من
الدولارات الامركية على دور النشر في أقطار
آسيا وافريقا وأمركا اللاننية . كما قدمت
انما عشراب الالوف من الدولارات الى نفض
الملقفين كهدابا . وبنفس الوقت أبضااء قام
بامقدام العدبد من الاداء والفتانين من بلدان
العالم الثاثر » الى بعض مؤسساتها الثقافية »
تحت مظلة القاء محاضرات عن العن والثقافة فى
الشرقين : الاوسط والاقصى + على أن الهدف
من ذلك كله » هو ربط هؤلاء في عجلة المخابرات
الامركية . بده( من تلك الوقائع » علينا أن
للاحظ بان النضال الذي بجب أن بخوضه
التقعون والادباء الثوربون في العالم الثائر »
ممني بمالكين اساسيتين :
© الاولى : الارتباط بالجماهر اء ومشاركتها
ظروف حيانها » والواجد مع قطاعانها العريضة
حيب تواجدت هذه الجماهر . ان السمك لا
حاه له خارج الىاء ؛ وكنا الادبب فانه أنها لا
احكهة ان بلحن أعمالا جبدة ‎١3‏ اذ! 'قام علافاتث
للمنت نن ‏
زينة حية مع جماهر شعبه : مادة فنه . وهو
بهذلل يكون فد عبر عن نطلعات شعيه قحس :
وانما عبر عن توفه الانسائي لربط ثقافته
الغرميه ء مع ثفافه الشعوب لاخرى ‎٠‏
‏إن الإرناط بالجماهر الشمبية ‎٠‏ الفقيرة
والكادحة في المدن والازياف ‎٠‏ يعني ب
2 ان ( ماوسسي نونغ ) . وبكون
0 النزول الى العراث الشعبي»
ل ريطو بره وطرحه بعد ذلك على الجماهيرء
سوافقا مع روح الفمر © ذاقنا الثورة الى
الامام . ونهذا ركرن فد ساهم في حركه شعيه *
4 حفة ؛ بعبدا عن الافتفال وروح القوغاه
0 - ذه اأظروف علمه أن
0 الاديب الثوري في هذه الظرو أن
يكون محرضا. الدعوة الىالهدم ونخريب القادات
وامثل الاقطاعيه والرجمية » واملاك اكثر
الصيحات جرأة وثورية 6 من أجل باسسس عالم
قن بلدان العالم الثائر ‎٠‏ بلتقطون
نثفة وشقت أشعار ناظم حكمب وترودا» وروانات
الكتاب السوقيات فيد انصار ثورة أوكتوير ‎٠‏
‏وكذلك روانات وأشفار كناب أمركا اللانيئيه
وافريقيا . بجانب هذا ؛ فانئا تجد أيضا بفض
الكتاب الهزبله © القئة والمدعه . الي بعرف
عنها الجماهر ؛ ذات الحس العقوى العمق »
رغم انها تخرج من صلب العالم الثائر » بسيب
ان كتابها » انغلقو! على أنفسهم » ولسم يدركوا
اهمية ومعنى الانصال والواصل مع الجماهر
النقرة .
00 أما المألة الثانه » فهي رصد اللناجات
والنشرات الدورة وغر الدورية » لتى نقد مسن
بلدان العالم الرأسمالي © والتى خطط لها
شكل ذكي ومدروس لكون أداة من أدوات القهر
السياسي .
القد اقتضح أمر العديد من الؤسسسات
الثفافيه » في الشرق الاوسط وأوروبا » والتي
هي تحتسيطرة المؤسسات الرأسمالة» والهادقة
الى نشر الياس والعدسة الا.دبولوجية » وحرف
الفرد عن معانانه النومية » وصبها قفي خالات
وأشكال بسدة عن أهداف نضاله .
في عام (1435 » وقف أحد أكبر الشعراء
المحدئين العرب في روما » من خلال مؤنمر أقامته
منظمة حرية الثقافة » فهاجم اليسار » وطلب
من قوى البمين البه الى أن الشعر الحديت
أخذ بقع نحت ما أسماه : سيطرة اليسار .
فيما كان فنان عرافى معروف » وأساذ فى
جامعة » فد دعه منظمة ؛صدقاه الشرق الاوسط
الامركية » لافامة معارض له في عدد من ولاباتها .
وقد جونه هذان الحدئان في وفنها » بمطاردة
جربلة وئوربة » من قبل المثقفين اليساربين في
الوطن العرني ع واستطاعوا دحخض الادعاءات
المنبوهة » واشاعة مفاهيم صححة جديدة »
حول الملافات مع اللإسسات الاجئبية » تعتمد
شرف الموقف والتزامه ؛ وبنفس الوقت دحض
كل ما هو من شأنه الاساءة الى الثقافة الوطنية
والقومية .
من هنا تلاحظ آن خطورة الكلمة في هذه
الظروف تطلب وعيا حادا بابعادها ومراميها »
وذلك في سبيل نجاوز هذا العالم » الى آخر
يحترم فيه الانسان ؛ وحريته .
لا جمعة اللامي
ترحوها ) بحب
©0] ير ؛ مهيجاء منائرا ومؤثرا *
كل ما له عى الصدمة الصروربة ‎٠‏
‏ليكن وسخا
يكن فا
يكن لا اخلاقيا ‎٠‏ 3
زان بحافظ على نأثيره وتحركه الدائب في
قنك اكقالم .+ ان بنحيز لوقف وآن سدا هذا
الموقف » أي موف © ابطلاقا من الوائع *
عرط آن
أن
هذه هي مات المسرح الذي بريده الكانب
السرحي السَاب ( عصام محفوظ ) .. دعوة الى
« ملرم »ا مرح مؤثر » وبعد هذا لا
رع 3 .
بهم الشكل الذي بخاره الؤلف لتحقيق رؤسه
وعكس موقفه ازاء الاحداث والاشخاص .. الهم
اا تي
صياسة رمحفوظ ) قد عبر في
وسو ان زيل الذي و ّ
« كارت بلانش 1 عن
المسرح ؛ المسرح الذي بعكى الواقع 6 يفكس ما
بزخر به من تتافضات ومساوفات ومن عمليات
البيع والشراء لحربات الئاس لاستخلاص القائض
ومن نم فرض الهيمنه بعد نجريد الئاس محن
حريانهم . ولم يكن الكانب في هذه المسرحيه فد
عكس تتاقضات هذا الوافع بل دعى آلى ١تخاذ‏
موفف ازاء هذا النوع من الهيمنة التي غلفت
الحياة ببرافع لماعه من أجل بهرجتها واخفاء
الوجه الاصفر لها .. الوجه الانساني الذي
اغنصيت انسانينه .
مسرحية ‎١‏ كارب بلانش )) هذه لا تخضع للاتجاه
الرمزي أي المسرح رغم ما تحمله شخوصها من
دلالات كثرة .. وكنت أود لو آستمر المؤلف في
عرض الموضوع بشكل وافعي ( وأقصد علافات
واقعية ) دونما اشارات مباشرة الى الاتسكال
الرسمية لمنهوم النظام ( كما جاء في الملهد
الخامس مثلا ) .. كما أن الموفف الايجابي
للشاب قد أخذ شكلا مباشرا وواضحا أفقد
( في رابي ) نكهة التأمل التي آرى أهميتها في
المسرح الجديد الذي يدعو الى ابقاظ المشاهد
والرحيل معه الى البيت الى الشارع الى محل
عمله .. وعدم قطعالصلة به بعد اسدال الستار
.. أن المؤلف قد صعق المشاهد بواقعه دونما
فهم موضوعي لدوافع التحول ومعطياته » كما
حاول في الوقت ذاته الاسسفادة من للسرح المباثر
وبشكل خاص مسرح ( برشت ) ولكنه كان خائقا
من التوغل في معهوم تحطيم ما يسمى بالجدار
الرابع وجمل المشاهد بقظا دون آن ينفمر
بالاحداث شعوربا فجاءب المباشرة في « كارت
بلانش » اعلاقية أكثر منها مباشرة توعية . ( يقول
برشت .. ان مسرحنا بجب أن ينمي لدى النان
متعة الفهم والادراك » وبجب أن بدربهم على
الاغنباط غيم الوافع . لا بكفي أن يسمع
متفرجونا كيف تحرر بروميتيوس 2 بل يجب
أيضا أن بتدربوا على نحربره » والافتباط بهذا
التحربر . يجب ان بعلمهم في صرحنا كيف
بشعرون بكل الفرحة والبهجة اللتين بشهر بهما
الكتشف والمخترع وبكل النمر الذي يستشفره
الفائز على الطفيان ) .
ان المباثشرة الاعلانية قد جاءت لقيلة من
التلسل البتع للاجداكا وكان بودي لو اتتقلم
منها الزميل المؤلف .
كازبنا ‏ كيف بمني .. مش لازم نشنفل 5
الشاب ‏ مبلى الشفل ضروري .. شرط ما
صرحة الجديد ( اذا
التمير ) فهو بجبب على ون أاستعيل ر/
‎١‏ واذا كنت فسد ضمنت موقق ,ولاك برل
في د كارن لاش عض ار ار
فلمجرد اللميح الى نم ام ار
هذا الانسان اليانى الز.
‏وسط كل هده الفوضى » .
‏حوار درامي عكس لئة المسرح وار
‏الانسانية في المسرح ) المتميز:
‏الذي تختفي منه الصنعة دون إن و
لتغرا هذا المفطع في المشهد دول

‏1
‏ثلائة مسا
‏فرين ير
في المطار, ا ظرور
الول - لوبسن ؟ > لوصوم
الثات ب افتسافل دج
الول كندا ؟
الثاني الا .. اوستراليا 5
الثالت ل وأنا كمان
الاول - ما عاد فيه خيز هون ,
الثاني لا خبز ولا كرامة ,
الثالن ب أكر .. أنا خايف
الاول - أنا ما فكرت بالخوف
الثالث ‏ أنا فكرب لبعيد ور
الاول - كلنا راح نصر بعيد م
الثاني ب وغرنا ...
الاول - مل ما كنا هون ..
الثالت ب أنا هرنت بجلدي
الاول - غرك هرب بشسنطة تفيلة
لاحك من خلال هذا الحوار الى 5
السته الشسباب المماجرين الذين امطهديم ار
الوطن داخل الوطن من خلال السلب وي 8
هيملة الاحتكارات ‎.٠‏ تلاحظ قدرة المؤين
صياغة الحوار الدرامي ذي المقسمون المعبر
معاناة الاشخاص الممزقين والذين لعبت مني و"
المصالح لعبة السيرك وتركت مم في
السيد بلانش بحيث اذا أرادوا التحول من 2
لآخر لا بربده هذا السيد رفض رمي انوي
ليسفط اللاعب مهشما على ارض الل
ارض الوطن , 2
ان كارت بلانش هي بحد ذاتها دفوة شا
سرح غرني جديد سمنه المواجهة .. بواج
الانظمة وتعربها من أجل وجود جديد الاناز
العرني الذي لم يمرف نقد المؤلف سماته ازا
لا بربد ذلك تاركا مصر الانسان لنقسه وتحدير
موقعه من خلال شعوره بالمسؤولية ومن خلر
قدرته على نحملها أو رفضه لها ثائرا » مهاجرا,
غرببا في وطنه أو حى فوضونا .
لكن للثورات أنفادها الاربخة رشكلها
الحاضر ورؤسها العادمه .. لم تكن الثورات »
كل الثوزات عبر الباريخ تورات عفوبة انبا مي
ميلاد بعد احزان طويل لم نمو ووعي ونجابة
وهي بالالي حول فى كل منادين الحياة.,,
ومع أن المسرح عر مطالب بابجاد البديل الاظية
المرتيكة الا أن الرؤد جب ان تكون وافذ|]
وأقصد بذلك بدانه الطريق ووضوح الشطري
الابجابية في المسرحية ,
‏[ ) قاسم حول
‏ممست

‏د
‏عارف الريس
الخهيس ؛ 14 تشرين اول الجاريء

‏وهي بمئوان : ‎٠‏ الحب » الحرية ‎٠‏
‏الوث )) ‎٠‏ وهذا هو المعرض الثاذ
للذان بعد حزيران 77 ‎٠‏ وكان قد اقام
مفعرضه الاول : دماء وحرية » عام 4" ‎٠‏
‏ساعة الافتتاج : السابعة مساء ‎٠‏

‏2 اينات الحجاح 0 حرهق الكمردت2
إعدل 1



‏وتحتاز الحنابه
دموع اليثم الاكين
وانا با قوم احمق
0 في لشو بوم النأس وحدي
اضرم الار بيت الله .
كي أحمي نلك القافله
رك بعلم قومي بعد موني
بطهور الاحمق الثاني ..
لندوير الفصول اللمقبله
‏في ظل حمال القائله
‏تمي
‏لبتي اصرح ‎١‏ ها هم شركائي
ابها اللاس ورائي
ها ها حلف ستور من تقى
1ه ‎٠.0‏ لكني خائب
من ترى صدق هلا الخاز الكف
أنه لا حول له سب الكفين بالدم
‏ححر تحمله اراحة مجرم
‏كان محمولا على ديباج نلك الراحله 1
اص بصدق .
‏ليتني أصرع من أعلى احد
‏أنها اللاس اعلروني
‏رغم أني مجرم عانق خنجر
‏وقيء بالاهانات تفجر
لمت وحدي .. لست
‏وحد
‏بل أنا وحدي أظهر 0
‏اد دعر
‏غرروا بي
‏حملوني الخنجر الدامي وشدوا باليدين
‏* « موسم البيعة أن تجتاز بأس الساعتين
دابر « الانصار » مقطوع وتبقى
‏بين قدس الحرمين
‏وظلال الرافدين
‏واحدا تحمل في كلنا اليدين
‏سيف هاشم
‏بعد رايات أميه
‏وسنا العرش © ومجد المشرقين
‏لمالداتها
‏من بنادي ؛ أنني في جسد الاعراب دمل"
‏' من صميم الجسد © القبح اللري يملؤني
‏كنت ما كنت وأني
لم أكن بوما باذتي
ورمتتي النظرات الشزر ...
‏باللمنة بالهون بالوان العقاب
‏جلدوني بالسكاكين كاني
‏نبزك أهوى من التجم الانب
‏ليؤاخي ‏ بفتة ب جما تعاب
‏آه من أحمق .. هاجته حميا المجد ...
وانثالت عليه اللمنات
‏وهو في حجر من الارض مغرب
‏تماتداتها
‏فر الجناة وخلفوني
‏غارق القدمين في وحل الجريمه
وتخبأوا بين الستائر
تاركين الطفل في التثور ‎٠‏
‏ينثر بين أجفاني رستومه
ماظل وحدي هكذا
‏ستظل ايا حجاج وحدك
لطخة سوداء في جيد الزمان

‏صرف الكانب انه اخد مسرعسه ثن قضاه
نوت » في الكاب المقدسنا.
‏حب بلاحط الفارىه أن في المسرجنه روا
دسمه فانمه حزرنه .. صارعه ! وان في الامكان
نفسيرها ي قصة أبوب ب ( نعد أن مضت عليها
ألاف السثين ومثلب عصرها ) نفسرا تورنا
نضالما انسانيا برقتي الاثعان والاسسسلام وفبول
الآمر الواقع ملادفه وتمسرا وخدمه لانسان النوم
وبمجدا له وقد عاهد شمره أن بمأضل لمسترد
كراسة واسسبلالسه من كل القوى العامله على
اسلاعة الى
‏والا للا فائده من كانها وللفراها في مكانها
ما دامب تشقد روجا جديدة .. هي روج العصر
لانه الاصل في الكانه في صل هذه الموضوعات
الي اخيقت أو يقئقب وراء أسطورة تعنتها أو
شخصيه يمتها .. فاصيحت زمزا .. والرمزنة
نا بملحنا حرية الفهم والصصرف والنفسسر
حسب فم العصر ومقامييهة ومعاناتة ..؟
‏كر على سبسل المثال وما حضر في الذاكرة
الان ‎٠‏ جان أنوي في : اسطورة ‎١‏ ستزيف » وهو
انها في : « جان دارك » وبوشق الحكنم فى :
بجمالبون » , وصلاح عبد الصبور قي :
"! الخلاج ' , قد بوجد ما هو أصلح نمثلا من
هلدة للا أريد قوله : وهو البقسير الجديد واللائم
للعضر . لهذه الظواهر ولكني لا أذكرة" ..
‎٠“‏ تفيمة ) لم بقل ثسينًا في هذه السرحية
تمكن اعبيارة جديدا أو تقدميا في الفكر ب سوى
اجمرار افكاره الفددمة : وحده الوجود » وعقيدة
المفاسخ » وان الاوجاع والالام اختبارات الهبه
لعرفة مقدار طامنا وصيرنا و'نماننا . والانسان
اد الهىي .. لا ند أن بنهر شيهوانة وملذاتة
لكون صفلبا .. وهو الانسان الاله السرمدي
الازلي ‎.٠‏ وخاصه في كانه : « زند المعاد »
3 ” مرداد » باعببارهما بمثلان قمه فلسقيه
الحلولية التصفوية اللي اسمدها لحذافرها من
المسيحيه والبوذة ومن الفلسفة الشرفه
القديمة عموما .
‏فكانه يؤكد لنا بهذه المرحمة عندما تقول :
« ما زال تفصل انفصالا ناما عن عصيره وعن
ظروفه البعيش فيالماضي السحيق » وهو امكانيات
عربية ضائعة !..
وهذه الروح السلبيه الغائمة شدته بعد عودته
من أمسركا سنة 1451 حيبت ارته عن ثوريته
وتقدميته في ‎١‏ الاباء والبئون » وف ‎١‏ الغربال »
وفي « كان ما كان » وبات برى السعادة في
قبوله الامر الواقع السرمدى وكأنه بوحي آبضا
بدون شعور متعمد منه ل ولا أخالني متعسفا في
هذا : أن نرضى وأن نبل سياسة الامر الواقع
وأوضاع الامر الواقع وكل شيء في الكون سير

‏1 منشورات” مواقت" باللعاون
مع الجهّة السعبية ودر فلسطيت
‏سهادة الاطفالق زمن الحريب
‏اماع لمن ‎١‏ دنا ريمه مارك
‏اطدب . خلك على :ص.ب 1285- ببروت
‏م ع ا
‏ايودب ميخاخيل شيمة: الوت قق الحجّاة
‏على غا.ه النظلام وغانه العدل وعانه الالسخام
نمنسا مع مذديه ‎١‏ رقدن لر قيس ‎١‏ لان هناك فوء
اعلى ادرى فنا نما تريد ؟ وما كان ونكون دوما
صالحا ومضدا .. وهذا محص جبن وخيانة
الضمائريا ان قبلناه دائها ..!
‏تنطلق « نصسمه » في فهمه للانسان من فيه
مسافيز بقيه : « الاسان صوره الله ومثاله »“
وبعزله عن الزمان والمتان وعن ظروفه الإجماعه
وبطمع في سلب اللجم والدم عله انضا ؟
‏والانسان لا بمكن دحال آن. تفضل عن الزمان
والكان ب حى لو لم بكن سونا لانهما ضمن
الببلة اللى بخلقة وشكلة أو تقدقة أنقا
كحوان الدبناصور ‎٠.‏
‏فالفضيه دمر في الكيف مع البيله أو
عدمه ! وقد اهم نها ‎١‏ كافكا ) قفي رواسه
ذا الفقية 0.
‏وربطه ‎١‏ كارل ماركس » بظروقه وتعلاقانه
الاجماعيه .. واذا نصورناه منفصلا عن ذلك ..
فهو غر موجود اطلافا الا فى الوهم ..
‏الن السان نمه السان وهمي .. نصوره ىق
الحظة سمو وروحاته ونصوف .. صل الذسن
نفواون : نصور أو خلق الانسان « الله # في
الحظه جبن وضعف وانهار أو طلب رحمة ..
‏و« بصمه » اسسقرفه هذا الاتهار والضعفف
لما فسل ب لرواسب .. في أعمافه ب قفي ان
تحم مع الحضاره الغرسيه فانقلق وتفهقفر
راجما .. لسفوفع فى « صن “» بجر تطرق
عد ندم الهزامانه .
‏ان هذه الروح اسسقرفب قدبما الحلاج وانن
عرنى وابن الفارض واذا اتقلب منها « المعرى »
فلشجاعةه في ثليه .. لانه كان بترفض . أما تقيمه
فعلى عكسه .. اذ هو بقبل .
‏ان مسرحية ( أروب » بمثانة « الوناء » علدى
.. خاصه وهي نصدر فى سئة الوزيمة /1951 .
‏هي لا طلب شما غر الموب .. الموت على
فد الحاة .. وهو أفسى اأنواع الموب .. أن
نهان .. أن نذل .. أن نسحق .. ونصمت على
ذلك بل نعلله .أننا أذنبنا فهذا هو الققاب ..
‏أن تحقر أنفسنا دوما .. وهذه هي سماسه
الستعمر فينا : أن نرى أنفسنا على خطا
وهو على صواب !!
‏لا .. أبدا .. القضية بنجب آن تكون الرفض
لكل ها بشدنا الى النهونمات الميتافيزيقية ..
نحرق هذا الافيون فينا .. نرفض ما تركه
السلف من خرافات تتيه بنا عن دثيانا ..
‏أن نلعزل عن الماضي الكثيب لا عن أنفسنا في
» وأن نخوض صراعا ماديا ضد الاعدام
‏ممم


‏اعباد ؟ مي الور
‏الضرع «أؤل.ءل










هو جزء من
الهدف : 72
تاريخ
٢٤ أكتوبر ١٩٧٠
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 1855 (12 views)