الهدف : 73 (ص 6)

غرض

عنوان
الهدف : 73 (ص 6)
المحتوى
03
بلك اققات: ءامفة اكلام الاموح الذي
واف 6 فرك فيه حوات ووسائل اعلام
عربية 6 عول حلوت حطف الطاشرات في
7 اغى © بيدأت تطهر
وال شير بلول الارم رار رزوت
اننائم الحقيتية ذلك الصسلات في
كنها صحف غربية ‎٠‏ 20
برسم اولك إلذين لم ينهموا بعد معنى
عذه السيليات © تنرك القال أكالي اللي
ييه سنحيفة 6 لاسويس ع قي عددعا الصادر
سباح يوم في جيف © شرح
ائالة » كما نترجمه فَيما بلي حرقيا :
« يرن ؟ 1‏ من مراسلنا القضائي : بيثما
ان السيد بيار غريبر » باسم المجلس الاتحادي»
عا نا مه
وضوح » باي دقة وباي نب اميا
التي حملت الحكومة على اتخائ التداير التي
اتخذتها في اعتاب خطف الطائرة السويسرية »
كان يتكون عندنا اقتناع بآن المجلس الاتحادي »
واسرى الصحراء الاردئية قد دفموا » في آثناء
الاسابيع الدراماتيكية الثلائة عن شهر آبلول »
من محاكمة ونترئور ‎٠‏
نائب واحد فقط » وبعيارات مقتضبة » ذكر»
في تلك الجلسة الطوبلة آلتي لم يآت الكلام
فيها آلا على قضية الزرقاء » باطلاق سراح رجل
الآمن الاسرائيلي ا هم بارتكاب جريمة على الارض
السوبرية © مع أنه يجب أن نرى في ذلك
لوقف نفم! « للممل الحربي » الذي هزنا
آن « حالة الحرب 6 في الواقع بعود تاربخها
الى آخر يوم انتهت فيه فصول محاكمة ونترثور :
ولقد أبلغنا آباه » رسميا وبقاوة » الناطق
الرسمي باسم اتحاد المحامين العرب الذي ساءه
تصرف محكمة جنابات زوريخ . كن الصحافيين
كانوا قد غادرو! القاعة » وسقط تصربحه في
الفراغ . بالاضافة الى آنه « ما كا نريد أن
بشعر الصرب أن تبجحاتهم تقلقنا » , الا آن
التاريخ » انا كان دقيقا وغر متحيز » سيسجل
ان اقحامنا في النزاع الدائر في الشرق الاوسط
يوم السادس من آبلول » قم يكن فجاة ولا
وليد الصدفة ,.
ان التاربخ سيمترف أن السياسة والمدالة
السويسرتين لم تظهرا بأحلى مظاهرهها ‏ حتى
لا نقول اسوا من ذلك بكثر ‏ في طريقة ممالجة
فغسية الهجوم على الطائرة في مطار كلوتن . أن
محاضر الجلسات التي كنا ننثرها في هذه
الجربدة طوال مدة المحاكمة » تظهر بوضوح ومنذ
اليوم الاول + آتنا كنا مصايين بانزعاج كيم »
وان هذا الانزعاج كان بتضخم بوما بعد يوم »
الى درحة أنه عند صدور الاحكام » لم نتجرا
على كتابة التعليق الذي كانت تفرضه تلك
الاحكام» بل فضلنا الصمت . وكنا نعتبر ب وندرك
أليوم كم كنا على خطا في ذلك الاعتبار ب ان
الحقيقة لا تقال كلها دائما .
اننا لا نزال حتى اليوم نلوم أنفسنا على ذلك
اللوقف الجبان ,
ان وزارة الل الانحادية » على الصعيد
السياسي أولا » ارنكيت خطيئة كبرى عندما
أحالت على محكمة زوريخ الحلية قضية هي »
بداهة » من اختصاص محكمة الجزاء الانحادية »
على غرار قضبة المميل فبتيقو » الدبلوماسي
للهلة 0
أ و9
الروماني ايذي أووف في سوبرا فيما كان
» بتحربض عن آنا بوكر © الى معرقة
ودائم بعض الرومائيين في مصارفا © وعلى غرار
قضبة مهاحمة اافوضبة الرومائبة في ميرن » مد
ذلك يسنوات . ان الفلسطيئيين الثلائة الذبسن
ألقي القبفى علبهم في كلوتئ اكدو! انهم مناضلون
في حرعة تحبر بلادهم وأنهم هاجموا طائرة
اسرا ائيلية نتقل اسلحة بستخدمها الاسرائيليون
[رادئّهم , منذ ذلك التاريخ » الآف من الفدائيين
مانوا تحت الانقاضى فيعمان وغرها في سبيل ذلك
النضال © كما أن رجال الشرطة في المطارات
تدخلوا مرتين » ومنها مرة في كلونن » للكشف
على طائرات شركة المال الاسرائيلية لانتها كانت
تنقل معدات وأسلحة حربية . وبالرغم من كل
هذا لم شا وزارة السيد فون موس آلا أن تنظر
إلى أبو ائهيجا وابراهيم توفيق وأمينة دحبور
نظرتها الى مجرمين عاديين +
من هنا » جاءت المحاكمة باسرها مفلوطة : لقد
جرت المحاكمة امام هيئة محلقين . في حين كان
يجب أن تجري أمام خمسة فضاة من المحكمة
الجزائية , نتيجة لذلك » وفي حين تمكن المحامي
الفرنسي بيار كو من القاء دفاعه في محاكمة
فيتيانو » ونمكين زعياه فلوربو من القاء دفاعه
في فضية الهجوم على المفوضية الرومانية * لم
بسي
بتمكن الاستاذ فيرجيس المحامي التونسي من القاء:
دفاعه عن الفلسطيتيين وطرد من القاعة 10 0
هذه المخالفة الاساسية التي ندد بها خقوقيون
ونواب » حتى الاستاذ جورج برونث
محامي الدفاع عن مردخاي رحاميم
من السكو حعنها بالرغم من أنها لصالح موكله »
هذه المخالفة استجرت وراءها مخالفات أخرى ‏
ولم يكن أفلها الاق سراح رجل 1-2
الاسرائيلي بكفالقوهو لا بزالقيد التحقيق وبالرء
من معارضة السلطات القضائية في زوريخ » ولا
اذا هذا التفاوت في المعاملة ؟ قد نجد تقسر 5
ذلك في المذكرة التي عهدت فيها حكومة بيرن الى
السلطات القضائية في زوريخ بالنظر في قضية
الهجوم في مطار كلوتن . فان اللهجة التي صيفت
بها نلك المذكرة تستبق بوضوح النهابة التي
انتهت اليها الحاكمة الصورية في ونترثور .
ثم جاءت الاخطاء والمخالفات القضائية تتراكم
فوق الخالفة السياسية . هذه الخالفة التي
أرغمت السيد بيار غرببر على اشراك حكومة
زوريخ بالمفاوضات ‏ العقدة ‏ التي كان يجريها
مع بربطانيا والمانيا والولابات المتحدة واسرائيل»
من جهة والصليب الاحمر من جهة ثانية .
ان قاضي التحقيق الكلف بالكشف عن ظروف
الهجوم في كلوتن » قام بهذه المهمة » برغم
السؤولية الجسيمة الناجمة عنها نظرا للمصالح
الرئيسية التي تتناولها » بشكل استحق عليه
ملاحظات قاسية جدا من المدعي العام برش ومن
محامي الفلسطينيين المنتدب من قبل المحكمة »
ومن محامي الاسرائيلي » هذا دون آن نذكر انه
كان قد اكره عحاميي الفلسطيتيين المكلفين بالدفاع
عله م» على الانسحاب من المحكمة ومن الدعوى'
باسرها احتجاجا على تحامله السافر .
لقد كأن « التحقيق » الذي وضعه بمج بالاخطاء
وبامخالفات وبمتاز بعدم الدقة والوضوح » الى
ورحة أن رئيس المحكمة السيد لغوت والمدعي العام
وامحامن انوا بمضون غالبية الوقت في محاولة
ال محامي
مبر » الكلف مع برونشفو بك بالدفاع عن
الاسرائيلي رحاميم » فقد اعصابه في الهابة
لاعارة ترنيب الوقائع » والى فرجة أن
واتسحب من المحاكمة .
إن هذا القاضي ‏ الحفق المربب المجيب »
من جولة المخائفات آلتي ارتكبها » لم بكلف
الشف عن محتوى صندوق وثائق
نفسه عناء
كان برافقه رجل المخايرات الاسرائلي . في حين
انه يثى اتهامه بان الفلسطبتي القتبل كامسلحا
عندما أطلق عليه رحاميم الثار على افوال أناس
محكوم عليهم عدة مرات في السالق بهمة الادلاء
بشهادات زور » على الرغم من أن أحد عشر رجل
شرطة جاووا يؤدون له وللمحكمة المكس .
وبمكن ذكر عدة آمثلة من هذا القبيل كلها مجحفه
بالدفاع عن الفلسطيئيين » وقد جممها مجلس
الحقوفيين العرب ورفمها في مذكرة قبل افتتاح
محاكمة ونترئور . آلا أن الرئيس غغون وصها
هذه امذكرة في نبا نشر في هذه الزاوبة © بأنها
«اغر لاثقة » ودعا هيئة المحلفين « الى عدم اخذها
تمن الاعتبار © م اددطا يه
هده الذكرة يي
ازحكمة بان أوراء التهمة بالانحيار الني أطلقها
“زمرب صد العدالة السوسرية ‎٠‏
وان يمكن لاي مدكمة جزائية اتحصادية أن نحكم
على الفلسطيئيين بالسجن ‎1١‏ عاما دون أن تشير
عاصفة من الاحتجاج عليها . كنها دون شك
عاصقة من الاحتجاج عل :
كانت انبعت آساليب جدية غير تلك التي البعتي
القضائية في زوريع » وخصوصا انها ما
كانت تنجر؟ على الوصول الى درجة تبرئة رحاميم
من آية تهمة « نظرا ل
هذه الادلة الموجودة لكن فاضي !
٠ ‏الالة‎
‎٠‏ لقد تعود العالم الغربي على رؤبة الدول
الكبرى بمثابة الشرطة المالمية » وقد قبل هذه
الحقيقة من تلقائه أو بالقوة . لقد جاءت الجبهة
الشعبية لتحرير فلسطين لتضع العالم في موقع
غضب الشديد عبر عملياتها ضد طائرات الركاب
الثلاث التي اختطفوها وانزلوها في الصحراء
الاردنية : أن سبب الغضب الذي انصب على
رؤوس هؤلاه المناضلين الفلسطيئنيين يكمن في
حقيقة الغرابة التيتفاجىء الكثرين حين يكتشفون
على حين غرة أن الشعوب المضطهدة نلعب دور
القوة المتفوقة » في حين ان القوى الكبرى عاجزة
عن القيام باي عمل .
ان كون التدخل المسكري مؤهلا لتعريض
حياة الركاب للخطر قد حال دون أميركا وبريطانيا


‎' ‏والاستقال الذي خصتها به‎ ٠
‏ودون محاولة الندخل , إن
موقف مسابه كانت فيه وو كا الصر
‏في مثل هذا الموقع الصمب > اسر ترأ
‏« المحابدين ,. سركي 0 أن
‏: و
فلعجزهم عن استخدام 3 94 7
نسَتَمِيضون عنه بادازان خلا بلسي
موفف الفلسطت.ن ظ غائيا َ
‏قياسها بمسطرة الاخلاق التي
نقاتل هده الى




‏هم فق
‏ار ا
في بلد انتزعته القوى |
الفاح الذي له منطق
الفلسطيئيين بحيون الحرب




‏اختيار السلاح هذا » آن كانت النتائع الرادرً
والخارجبة أقل من حجم المملية هذه , رقأ
ما لا يمكن نقده ولا منافشته هو أن القر|
الغربية التى اعترفت باسرائيل واسهيت بنذأ
وبئائها » والتي آهملت واضطهدت حقرق يرأ
فلسطين » هي التي خلقت الاشكال من ارلا
وكذلك ليس من الممكن الجدل حول شرا
الهدف الذي يناضل الفلسطينيون من اجله,
‏واذا تم فرض حل سلمي وهو حل با
الوجود الاسرائيلي ويكرس دولة اسرائيل ؛ لأ
أمامهم وسيلة وحيدة لنصفية الحركة النلكا
وعليهم أن بفملوا ذلك عبر مذبحة تسته/
الشعب برمته ,
‎..٠‏ علينا أن نضع السؤال النالي : اود
هذه الطائرات ملاى بالهئود » او بالافريقين'
أو بالكوربين .. هل كان العائم الابيشي ل
انفعل بالطريفة ذاتها ؟ 0 ,

‏نا

‏ورريطانية قرار تجميد عضوبة
جه الركربة للمقاوفة
مّاء القرار فى
‏في عمان ‎٠‏ :
الطائرات الثلاث واطلق سراح
احت الصحافة الوطنبة الى
‏لرقنها ف الوافع . ولكن لم بقل ذلك
35-3 نام , ان تفجر الطائرات أدى بالطبع
0
‏أي فم عاقدو المرم © .
وال هذه
‏المرحلة استمملت كثرا كلمات
«متعصب » و ‎١‏ متطرف » , وكائت الجبهة

‏الشمبة توصف باستمرار بانها « ماوية » »
وين وراء هذا النهجم بالالفاظ القاسية فان
نمم الجبهة الشعبية ترك بالتاكيد انطباعا »
والناسة » كانت « الاكونومست » متفوقة في
بيلية التهجم بالالفاظ القاسية » بملاحظات
يئل ‎٠١‏ مجموعات من الاشخاص الجلف منظمون من
فيل أشخاص كسالى بقولون كثيرا ولا بفملون »
1[ ابلول ) » وقالت ابضا أن الجبهة الشعبية
مسؤولة عن سقوط طائرة ‎١‏ السويس ابر» في
شباط لكثها اعنذرت وتراجعت عن هذا الزعم في
عددها النالى ( 14 أبلول ) اذ ببدو آن احدهم
قد أبلقها بفض الامور ,
‏والثقطة الثائية كانت الطربقة الماطفية التي
عالجت بها البي.بي.سي » الموضوع » وخاصة
موضوع الركاب الذين اطلق سراحهم : لقد قدمت
ثرائط وشرائط لمقابلات مع هؤلاء الئاس » وصورا
لهم » وكانت المفابلات ملفومة لدرجة مر معقولة
وتستهدف أثارة القصص المثرة للشفقة والحزن
عن الاوضاع الرهمبة الني عانوها ب وفد فشلت
فشلا صارخا في ذلك , أن احدا من الركاب
الأين شاهدتهم خلال المقابلات الني اجربت معهم
لم بشكو © والمدبدون منهم فالوا آن الجبهة
‏أ



‎٠
‏هه
‏| إمجحة هم 7
مه
0 3 مو ‎٠‏
‏همطسلسس-خا
‏1 ِِ اك ‎١١٠‏ 2 رده +
ب لممليات اخنطاف > السشعبية فملت كل نا 7
بي رب الا دوين ان يكون © الحتق 0 في وسمها أن تفمل فى مثل خلال المثرة ايام من الممارك » نشرت مل
يها كاك 0 .ورا على ‎١‏ براءة » وجزهء من هل الصحف الي بطائمة نو 7 انيه
‏الماك وان ع نقربيا على هذه وت 3 بعود في جذورها الى في نل ا يي 0 0
ابي , ول وى عن عيفسة مواجهة الوضع ‏ الصليب الاخمر فى مولن لي عله ادير كنت شخ فى فشة اك ع
را 9 ا : 1 6
ار )رم إن هناك شعو كبر وقد راجفوا و عمان )0 سسحق المقاومة . وكات التقا
.د بعلفة :| 0 2 2 س0 فما بعد > والدور الذي تركر عاد ' لتقاربر
ع “ب الاك براح الر رف بر زان حلي شر فو بمجملة دور مشر للشك , 000 مضل
0 ايه كانت 0 تلمح إلى ‎١‏ دببلوماسية الاوسطل كانت 1 الشهسر لامي في الشرق وقد عولجت اجراءات العيئة البريطائية
0 ,وال لخدا بي اروك باول محاكمة وأعطت بعص الي يراسي سحازة _بشدة| 0.6 «اآمركية لنفس الاسلوب : أن وجود الرهائئن
سل ييه بربطائية وادعى أن ليس و الفسمان ابع يو 1 لعب بدون شك دورا ) 0 ا في منع التدخل فى
1 5 ا 0 دقة » وقد الراخل 1 5 لذ
رك 0 ل جوري آخر للتصرف بأي 0 5 والى حد ما, الصحف , وما 7 0
‏59 بر الجبهة السشمسة وار : 1 0
ا : سنك م23 917 ال 0 0 3 وضع مفكك الضرر الذي بمكن ان بشكله أي تدخل بالنسبة
7 يوت للم 0 #امسحيدل ادي الواضع مفقوى ). للخل السلمى » لعب دورا أهم في تجتب
لبن الجبهة الشعبية 0 / مسال تابمز » في عددها الصادر التدخل الانكلو ‎١‏ ) 9 نوف
وك لازت نفب ني 07 0 بلول« أن الجبهة الشعبية لتحر بسر دللا ليحي بربطانيا أن اخترقة
‏أ ورها من منقمات ومة # . فلسطين فلقة ومستميتة لاستعادة لبلى حال ددن كانت تفاض الي حل 0
بسلية ألى عمان ب وهي واحدة من اكثر رموز النظمة مدن ب ولاء
‏عدعاة للفخر ‎٠‏ ولكن هاتين التتطين لم ركس الجماه _المربية»
‏الطباعا كبرا .
ملاحظات أخيرة حول عمليات الاختطاف :
‏عسكربا مخططا بذكاء » ومهما قلت الابكوتومست
‏ولم بلاحظ أحد. أن الموافف الرسمية المربية
‏كان
‏وخلال السئة وا الماضية نركز خط
‏من الجزرة الت جزءا من « كل الحفيقة
واضحا للجميع أن هذه المملياب كانت « انان 7 2 3 ِ-
‏نا فق ان وانحا نضا اه تلذب بن بل
مجموعة من الاشخاص ذوي المزيمة النديدة »
وهم بكامل وعهم ( رغم كل النقد البورجوازي
وكانت هناك عدة
‏القاسي التزمت الطرفهم ) .
تمليقات في صحف افل رجمية ‏ مثل القاردبان
‏الفابنتشال نابمز » صائداي تابمز والاويزرفر
وغرها - عبرت بوضوح عن القناعة بان شيئا
‏ما يجب أن بفمل لاجل الفلسطيئيين ,.
‏قالت « السكوتسمان » مثلا » ان هذه هي
الطربقة الفمالة الوحيدة في الواقع لوقف عمليات
. وقالت « الصائداي
تابمز » : ‎٠‏ ان مصالح الفلسطئ ن تبقى في
فلب المشكلة . انهم بمثلون مطلبا شرعيا كليا »
سطلب بعض التنازلات الافليمية » , وهذا شيم
‏خطف الطائرات هذه
‏ما كان ليقال آبدا قبل تلائة اعوام ,
‏وجب أن نعترف أن مثل هذه اللاحظات لا
توحي باعتراف كامل » بل جزئي » لحقوق
الفلسطبنيين » ولكنها بدابة في الاتجاه الصحبح
جدبرة بالاعتبار . أن المداء الرجمى الذي
نكشف بممليات اختطاف الطائرات » بوازي على
الارجح العطف الجزئسي نحو الفلسطيئيين
« المتدلين » : لقد مضت « الصانداى نابم »
تقول في نفس المقال : « يجب نبلي راي
الفلسطينيين المعتدلين والشكيف ممه » . لبجب أن
‏دعابة النتظام الاردئي "على المقولة الثالية : لا
سنطيع اللك أن بكبخاتخركات جيئه . فقرر
أن بحذظ تماسك الجيش باي عن . واكثر من
ذلكم6 فقد أكد له جترالاته أنهم بستطيمون
اتمام الممليات خلال م) ساعة . وكانت صحيفة
« الصائداي تابمرٌ » أكثر الصحف المسؤولة عن
تروبج هذه الافكار » خاصة من خلال المقابلة الني
أجر'ها ‎«١‏ مري سابل » مع الملك حسين في 50
أبلول » وكانت بعنوان « كنت مرغما على فعل
عا فملت . لم بركوا لي طرنها غر هذا » .
وكات مقابلة هيئه الاذاعة البرنظطائية نقئي على
نفس الموال : كان الشيخص الذي بجري المقابلة
بقوده بسكل مكسوف ليفول عدة أشياء قالها هو»
وللاسف » ليس للئاس هنا أي وسيلة للحكم
على نفارير وسائل الاعلام عن تحريض الفدائيين ‎٠‏
‏ان أحدا لا بذكر الصاعفة الاردئية » واحدا لا
بذكر امكاسب المادبة لسكان المخيمات من منظمات
المقاومة » مثل المعليم والمعالجة الطبية ,
ومن التضليلات الخطيرة التي مررت على
الجماهر بواسطة الصحف هي فكرة أن النزاع
كان » وهو ؛ بين الدلسطيسسين من جهة والاردئيين
من جهة اخرى . ولا ضرورة للممليق على هذا
اكلام السخبف »2 ولكن الرائج في الصحف
المربطانية ,
‏تلاحظ » ان هذا العطف هو الننيجه الباشرة ». الراى العام
‏لبس للدعابة بل للفعل » ولسس كرما اخلاقيا »
بل الاعثراف بالقوة الناشىء عن الخوف .
‏وهناك مثال آخر على التضليل الذي مارسته
البي. بي.سي : فند مضت تدعي ©» ولوقت طويل
‏ان الجبهة الشعبية « لم توضح مطالبها بمد » »
وقد فعلت ذلك » كما يبدو لكسب الوقت >
‏ولكي نخدع مستمعيها في تبربر التباطؤ الذي
مارسته ‎١‏ مجموعة برن » فبها تعلق بالتعامل
‏مع قضية اطلاق الرهائن ,
‏عندما ابندا القنال في الاردن في ‎١7‏ ابلول »
كان هناك نضخيم مستمر للانتصارات الملكية »
ولا ادري ما كان حجم هذا التضخيم , واغلب
التضخيمات كانت ناتي عن فهم خاطىء لنكتبك
‏الفلسطينيين
‏فى بر بطانيا
‏أن أسهل سببل لمعالجة هذا الموضوع هو على
الاساس الطبقي » رغم أن هذه المملية ممقدة
بسب أفرابة البنية الطرقية ' في:«بريطانيا ( إي
افتراع ناس بنثمون الى الطبقة العاملة » الى
جانب المحافظين الخ ... )
‏ان الطبقات العاملة وهؤلاء الذين ارنقوا منهم
مؤخرا الى الطبقات المنوسطة بتميزون بشكل
عام » بمزلتهم وعدم النزامهم وارتباطهم , وهم
بطيئون في نشكبل اراء قوبة واتخال المواقف
في نزاعات لن بكون لهااي علاقة مباشرة
بحياتهم او بالطبع » ببربطانيا , ( قلائل مسن
الطبقة العاملة هنا فادرون على معرفة ان الملك
‏ما كان بمكن له انخاذ مثل هذه الخطوة دون
‏الطائزات .. والايام الداميية بالاردن
‏سعست عن الكشياراستتب
‏موافقة حكومنا الولانات المتحدة وير بطانيا )
ان ما بهمهم هو أن بصاب ابرباء باذى . وحاوله
الصحافة والبي.بي.سي بائالي » الركيز عل
المعاملة السيئة المزعومة آلني تمرص لها ركاب
الطائرات المخطفة . في هذه الناحية فشلت
الصحافة بشكل واضح . والناس الذين أصيبوا
حقيقة هم المدئيون الفلسطشيون في المخيمات
التي فصفها الجشى . وفي الوقت نفسه » ليس
هناك شك بأن المملات فحت اعن الئاس قليلا.
كان هناك بالطبع كرون لم بكن لدنهم أي فكرة
من قبل عن ما هي فلسطين أو من هم الفلسطينيون
ولكن التشوبهات في الصحافة ووسائل الاعلام
والاستعمال الدائم لكلمة « ممندل » و « منطرف ا
مكان كلمة ‎١‏ بمين » و ‎١‏ بسار 0 سسيضمن عدم
وقوف الطبقات العاملة البربطائية الى جانب
الفلسطيشسين لوقت طويل .
وننتقل من نوعبة ردة فمل الطبقات المليا الي
كانت متوفمة الى ردة فمل الطبقات المتوسطة »
الانتلجنسيا والطلبة الخ : انهم اكثر الئاس
الذبين تمرحوا للسئلوات لثقيف الدمابة
الصهيونية » ( التي ترود « الاشتراكيين » -
بالكببوتزبم الخ ب والد بمقراطيين الراسماليين ).
مذ حرب حزيران بدات رؤية النزاع المربي
الاسرائيلي أخيرا هنا بصيفة اليسار واليمن»
كقضية » البسار فيها ند اليمين . وقد ساعدت
عملمات خطف الطائرات والقنال الذي لاها »
ساعدت بشكل اكيد هذه العملية .
أن أحدا من البساريين لا بستطيع ان بصدق
السفر الأسرائبلي عندما بجيب على سؤال حول
عمليات الخطف قاتلا : « ان اسرائيل هي بلد
مهذبة ومتمدئة .. » والاهمام في الصحافة
ووسائل الاعلام بردات فمل اسراشيل نحو نزاعات
داخلية لبلد اخرى من المحتم ان تثر شك كل
واحد عنده افكار غامضة ممادية للامبر بالبة .
أن الراي العام البساري هنا في هذا البلد
كان أكثر تماطفا في فضسة “خطف الطائرات مها
نوقعت . كانت مسكلة الشرق الاوسط © لوقت
طوبل »© تعنبر مجرد نزاع فومي بين العرب
والاسرائيئين » وبالالي لا نهم الجموعات التي
نجاهر باشتراكبتها © أو المجموعات البسارية ,
الان نشر الوضع ‎٠‏ على الئاس ان نهنم بالشرق
الاوسط ؛ وعندما بفعلون ذلك »© تبدا اسس
النزاع نصبح اكثر وضوحا . أن خطا من خطوط
الدعابة الصهيونية الذي ففد نائره بدرجة كبرة»
خلال الشهر الماضي » هو خط ‎١‏ أن على العرب
أن بصئفوا بلدائهم وأن تكون لهم ثورات
اشتراكية في الداخل ئم تحويل اهتمامهم الى
اسسرائيل
ان استقطاب النزاع في الشرق الاوسط الى
يسار وبمين هو شيء سيئفر اناسا مثل انطوني
ناتنغ وجون باغوت غلوب ‎٠»‏ الخ , ولكن «تابيد»
هؤلاء للعرب كان دائما لارائهم حول مصالح
بربطانيا ( الامبربالية ) الخاصة بها © وبالثالىي
لا قيمة له . صحمح ان لبس للراي اليساري
داخل بربطانيا أي اثر على السسياسة الني تثمئاها
ابة حكومة ختى الان » ولكن الصحبح ابضا أن
بربطانا ككل نصسبح اكثر فاكثر لببرائية » وان
كان © لبس بسنارية .,
ولذلك فان نشر أي مملومات نجمل < كل
الحقيقة للجماهر » » نجب أن بعثبر مكسمبا .
‏لا جه
‏نر حمه ‎(١‏ الهدف )
‏المنت |60
هو جزء من
الهدف : 73
تاريخ
٣١ أكتوبر ١٩٧٠
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 36099 (2 views)