الهدف : 73 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 73 (ص 7)
- المحتوى
-
الرفيق ابو همام »
التضابا تتعلق
ادس إن الفد اتيم
زَعمت أن الفدابيين
ل 1 ات نا
أخرى مغلوطة شاءعت بعد الايام
ورد على سوال عن الانتفئدات الي
1 المقاومة 4
وجونها عاصر تعمل في صعوف المقاومة
قال الرقيق آبو همام 1
8 اهناك موضوعان أساسيان نطرق اليهما
الرفيق نايف حوائمة في حنرية آدلى رق
« النهار » 6 وآجرى خلاله تقييما سرء
الا أن الديتا بض التحمظات على ما فاله »
خصوصا فيما يملق بموضوعين عسكر بين يدخلان
7 صلب المائل التي نتحدث عنها ها هنا .
الموضوع الاول هو قوله © عندما سأله 0
المحيفة عما اذا كان بعتبر حصيلة المصركة
انتصارا للمقاومة » بأن كلا .
الحقيقة ان هذا النفي غر صحيح لانه اذا
كان من الضروري أخق الامور بنتائجها فالمقاومة
هي النتمرة نتيجة هذه الممارك . أن المقياس
في تقسر مثل هذا الجواب بكمن في مراقبة
الهدف الاساسي للعدو والهدف الاسانسي
للمقاومة » لفد كان الهدف الاساسي للعدو ابادة
اللقاومة وتدمرها لا اخراجها من المدن أو خروجها
أو اخماءها الهدف . الاساسي هو ابادتها بصورة
نهانية » لان هناك تناقضا ميكائيكيا وجذريا بين
وجودها ووجوده : فهو عبارة عن نظام مواقف
على كافة الحلول الاستلامية وعلى أكثر منها
وبجد ذلك بابقاف اطلاق النار » والمقاومة »
من جهة مماكسة » عي حركة تقدمية رافضة لهذه
الحلول وراففة للهزيمة ومصممة على الاستمرار
في اطلاق التار وفي رب العدو . هناك تناقفي
حتمي حتى في الهدف السياسي والهدف
الاستراتيجي ولا يمكن للنظام أن بتصور حلا لهذا
التناقض سوى في التفاء لعى هذه المقاومة
ومنعها من أن تكون عاملا فعالا في آي حال لمنع
أي حل استسلامي . وغابة المقاومة هي البقاء
والاستمرار ومتابعة غرب المدو ومتابمة خلق
المناخ الثوري
فلنات الآان الى النتائج ونرى : هل استطاع
العدو أن بقفى على المقاومة ؟ الجواب : للا .
اصحيح أن المقاومة غرت بعض المواقع جقرافيا
وكن هذا شيء طبيعي وممروف تاريخيا . فلقد
ترك الفيتناميون الدلتا وصعدوا الى الجيال
عندما كان زخم القوى المعادبة متفوقا عليهم »
كما تراد الصصيتيون آبضا المدن ورحلوا الى
الريف عندما بدات الهجمة الامبربالية الشرسة,.
والفدائيون غروا بعض المواقع الجفرافة » لكن
الوجود لا بزال هو ناته . المناخ الثورى 4 بسزال
هو ناته . الحركة لا نسزال موجودة » والقوة
المسكرية لا ترال موجودة .
اذن فان هدف الهجوم لم بتحقق .
هدف الدفاع دائما هو الحفاظ على البقاء »
فما داعت المقاومة لا ترال باقية وفعالة ودبناميكية
فهي قد حققت هدفها الاساسى » اذن نتصرة
في حوار الارادات . سيا نان متعرة
الشيه التاني الذي تطرق له الرفيق نايف
هو قوله أن المقاونة أخطات حين لجات الى
الحرب التظامبة لمجابهة المدو ,
المة ع
ا حوارمغ ابه هما
سلوب الواجهت , ال لاشرء تستق الخصحم
في الحلقة الاولى من هذه المقار
ؤ
بلة الصحافية » تحدث
حديثه
ع الناحية العسكرية ) وقد رد في حديه تل او
الحمر أء في الاردن ٠
والحقيقة أن هنا الشيء غر صحيح ٠
لناخذ معركة معركة : ففي الرّرفاء مثلا كانت
العرئة عبارة عن هجوم مفاجىء معادي ضد قوى
نين المبليشيا موجودة في اتزرقاء » مع عدم
تناسب في القوى . واختلال رهيب في ميزان
القوى هد مصلحة النوار » ورم ذلك فقد
استطاعت الميليشيا أن تقاتل بأسلوب اسمه
« أسلوب حرب العصابات في المدن » ولم تمارس
اذن حربا نظامية .
الصورة بدو أوضح اذا أخذناها في عمان :
في عمان كان هنالك دفاع من قبل قوات
الميليشيا » ولكن دفاع حسب أسلوب الدفاع
في المدن في حرب المصابات . لقد كان هناك
جماعات صدام مسلحة ند الدبابات » تنقض
على الدبابات بصورة مفاجئة ئم تختفي . وما
أن بحتل المدو بعص المواقع أو الساحات أو
الشوارع حتى بخرج الفدائيون وبتقدمون من
الخلف ويضربون » ئم ينسحبون وبتحركون .
بيمكن أن نقول » مثلا » أنه كان بتوجب عدم
الدفاع عن هذه النقطة أو تلك النقطة .
أما أنقول ان الحرب كانت حربا نظامية فهذا
غر موضوعي . أن الدفاع ضد الدبانات في المدن
على غرار الحرب النظامية بحدث وفق أساليب
مغابرة تلك التي حصلت فملا » فبالاسلوب
انظامي بوجب وضع حواجز وعقد مضادة
للدبابات » وتوضع المدفعية والمثئاة خلف هذه
الحواجز » ووراءها وحدات احتياطية من مختلف
الصفوف » الى آخر ما هنالك . على أن يتم
الدفاع قد العدو المقدم بسدود تارية ورمايات
مباشسرة وغر مبائرة وهجماب معالسة واسعة
النطاق . هذه هي الحرب النظامية اما ما حدث
فهو شيء آخر . هأ حصل هو عيارة عن حرب
عصابات ضد المثاة والدبابات في المان .
النقطة الوحيدة التي بمكن التساؤل فيها
هنا هي : هل كان بجب الدفاع عن الاحياءر
املا ؟
هنا تاني الاجتهادات في الحرب النفسية
للعصابات » والحرب ضد العصابات » وضرورة
الدفاع عن بعض المناطق لاسباب استراتيجية »
أو الوجيستيكية أو معلوبة ونقسسة » وضرورة
الدفاع عن السكان اذا كان من المعروف مسبفا
أن العدو معبا بالحفد أو متخلف ذهنيا واجتماعنا
الدرجة تدفعه لازبستخدم أساليب النهب والسلب
نحد اللكان » فاذا أخذنا في معركه عمان كل
هذه النقاط في عن الاعتبار » وكذلك ما ائيسه
التجرة من أن قوى القمع مكونة من عناصر بدوية
متخلعة ذهنيا ومرتبطة عشائربا » وأخذنا مستوى
الحقد الذي استطاع النظام أن بعبئه داخل
صفوف هذه الفئة المتخلفة » أمكننا القول بان
هنالك مبررا للدفاع عن السكان .
وتوجد عدة أسباب بمكن استخدامها لتابيد
أو عدم تابيد عمل ما في حرب العصابات وتختلف
وجهات النظر ء اما الشيء المرفوض اصلا فهو
القول بانها كانت حربا نظامية » علا . لقد كانت
© تشيم عستكري ثلاياة المشرة الحمراء يي الافددذ#رر
حريا دقاعية بأساليب الدفاع مد الشاة
والدبانات في المدن
ناخد الثمال : فهتالك وقمت © تقرسبا »
مجابهة به نظامية . ولكن هذه المجابهة شبه
النظامية كان لها ما سررها » وهو وجود قوات
نظامية لدى المصابات © التى هي حبش التحربر
الفلسطمني » وما كان مع هذا الجمش من أسلحة
مدرعة أو مضادة للدروع .. ونحن نعرف أن
مسادىه خرب العمانات تسمح للفصابات
باستخدام الدفاع وباساليب نظامية تقليدية اذا
كان الهدف بستحق هذا النوع من القتال » وكان
لدى الممابات قوات كافمة نظامية أو شسه نظامية
آفاق المستقبل
ما الذي تتصوره بانة للستقل 5
هل سبتكرر المدام ؟ كيف 5 ولاذا 5
للرد على هذا التساؤل يجب الانطلاق من
متطلق آساسي © وهو أن المقاومة كانت دائما
تحاول تحاشي الصدام » مع السلطة » وهي غر
راغة فه اصلا . أن المقاومة كانت دائما تتمسك
بمطلب واحد » وهو السماح لها بالانتباه كلية
الى المدو الاساسي .
طعا » بنطلق هذا كله من رؤبة واضحة
لطبيعة الاعدا » ومن القدرة على التمبيز بين
أولوبة هؤلاه الاعداء وتقديم التناقضات الاساسسة
على التناقضات الاقل أساسية » وفي كل هرة
وكل صدام كانت السلطة هي التي تبدا الصدام»
وبالتسبة للمستقبل القربب لن يحصل الصدام
آلا اذا أرادت السلطة ٠» والسلطة بتركيبها
وتكويتها تريد » ولكن صمود المقاومة وما تكبدته'
قوات القمع من خائر تجمل السلطة تفكر
عدة مرات قبل أن تقرر . وحتى لو آرادت السلطة
فهي لن تقوم على أى عمل قبل أن تؤمن الردع .
أي أنها لن نقدم على أي عمل قبل أن تؤمن
لنفها هامثا بتبح لها حربة في العمل واسعة
جدا » وكذلك ناكيدات بانه ليس هئالك من
تدخل لصالح الندائيين , وهذا لا بمكن توفره
بقواها الذاتة » لان وفاها الذاتية تكاد لا تكفي
للعمل .
أن كل خطة تلقسم الى عمل والى ردع .
وخطة السلطة تكاد بصموبة تكفي للعمل ولكنها
لا تستطيع آن تردع . والردع لسن يتم الا عن
طربق القوى الامركية » أو القوى الاسرائيلية
حسب المخطط الامسركي الاسرائيلي المعروف .
وهذا شيء لصالح الحركة الثوربة لانه بزيد في
كشف هذا الترابط ما بين الرجعية العربية »
وناقى أطراف ممسكر المدو .
ولا شك فى أن المدو سيلجا الى عمليات
خفة ؛ وعمليات بوليسبة » ومحاولة استقراد
بالافراد اولا » ومحاولة الاستفراد بالمنظمات »
وخاصة المنظمات المعروفة بخطوطها السسياسية
الواضحة » وهذه المحاولان ستفشل لان « فتح »
كاكبر منظمة نحاول الانظمة عزلها أو تحسدها
تعرف تماما بأنه بمجرد أن تضرب احدى الحركات
أو احدى المنظمان فستكون الفربة الثانة
موجهة لها
اذن فان هذه الخطوة سنفشل ©» خاصة وان
جميع اعضاء اللجنة اللمركزبة يعون مفنى هذه
المؤامرة » وفد نجحوا من خلال هذا الوعي »
عمليا » في احباطها . 5
اذا حصلت مصادمة عسكربة اخرى » وهذا
كما قلنا محتمل فقط عندما تريد السلطة »
فستكون هذه المرة من نوع جدبد ستكون مصادمة
ووووعااسيو وو ا حت ا
بش حرب عصابان 506 © الم
وا متحركة © كما سستقوم أعردق 17
تحث الارض لمشي او و
وسسيكون هنال انسجام ور 1
في الريف والممل فى المديرة مسق ما ير
هذا العدو الثانو الذي بميق ووننية قر /
الرئيسي .. اسل 0
اما على المدى ار ري
الاصطد امات بتر - ور
الطبقية والبئية ا ا
الاددن » وحتى يصيح الإرى. 60 اكوجي م
لها أهداف 7 وفع في الور
المقاومة » و : 0 7
ومة » وأهدافها الإ سمه بي
اسستراتيجية المقاومة انيدل مال
, ي عندما 9
هانوي عر بية بع 7
العمل السري
والتجنيد
- ان الحديث عن 1
مستعيع التشة الى سومر ين زا ل
وتحنيدها .. كيم 2 '
افق + 7 مواجهة
كا من الممروف أن العمل ١
العمل الملني في التعري اك لسار
والاتصال وتجئيد العنامر © 0 - والتصليع/
العلني في كل القضابا تو لسعب عن اوه
١ 4-3 مربي . ان
لطبيعي ان نتذكر بان معظم الثوران )“ثم
كلها قد مرت في مثل هذا النوع من 1
يمكن اعتباره عنصرا ايجابيا
الختباد وصعونة سجني وانوي وما
هذه الحالة بتوجب على المتطوعين الرر م
3 5 3 2
غربلة اكثر دفة الامر الذي بقلل من لم
المقاومة وبقلل من امكانية ١ل رةه
1 ية التسلل الى وى
حركة المقاومة الى باقر
وهنا على وجه التحدير ر
00 0 به تصبح هله ان
التي توصف بانها سلبية ع تله © الل
الابجابية , 0
0 تشقق قوى
صدلاذا لم يحصل ما كان متوتما حبرم
في الجيش الاددئي ؟ لقد كان الكشير
ينوقعون حصول انشقّاق وتفنت كور
ولكن ذلك لم بحصل بالشكل الترئم؛
فلماذا 1 5
ا مثل ذلك التصور كان خاطنا من الاسالي
ومبالفا به » لان الانشفاق في صفوف قوى التيم
لا بتم آلا بعد فنرة من الزمن . وهي را
سستغرفها التخمر الثوري . ان أي جبش يعطم
مع قوات العصابات لا بمكن ان بنشق نه
الصدام الاول » او الثاني » أو_في الايام الأزليا
أو الاسابيع الاولى » واحيانا لا بمكن أن بنش
في فترة اشهر . آن فترة الاختمار الشوري
تستفرق مدة يجب حسابها : في البده تاني
الفكرة 03 ثم يحصل تخمر لهذم الفكرة » وبس
ذلك يبدا الجنود بالشعور بانهم بقاتلون بن
سيب »© ثم يبدا بتساقط اناس من أصدفائير
ذا ان التصف
وون ببداون بعملية مراجعة
) يقد ون سن نفائل ؟ ثم »
قلت ٠
و ال اذا يفائل 7 الرسائل من الداخل »
انبدا
ير الى فائهم نصلهم باستمرار .
بع “0 ومن إإثال الرسالة اللي وجهنها
انلك يني سيل مكرة » وتبدا هذه
2ف ابرزرأء: نعتك و وى القروقا 2
يي ريج يدانه حتى بعل 2
لمي الما كن جابطفة أو سريعة انس
0 لتشقق تصعب
و ليت © فان " الحرب
يسور اللي 1 يلة الامد 8
1 4 برب راديا وممنوبا أي انها تؤثر
لكي ديه مده وفنا ١د طبن
ا سزان القوى وتبدا القوى
به ٠.” يتقلب 3 هذا
وك هجوم كاتا و لديل ها 6
الل يي بمكن أن 4 ا هنا
بيعل 43 7 إن وقت لا أكثر ٠ 9
له 3
اياية مسا
إساس *
ا من زاوية علمية » ودرسنا
ن الوضوع 8 م 8
نخسي ووجتماعي للجيش + نسرى اله
ويكون 07 ارون يوجد عدد كبر من الضباط
لي و ين » وعلى صعيد كثيفا »
لفاك ...وى عي [تتطوغين اتعتير. النسبة
: » اما بالنسبة للمتطوعين
من ىم المتطوعين هم من الرتزقة
لان اشر :. 5 3
سير ربائريا بإوسلطة: وبالطيئة المتشرة
الرنبا”
وول السلطة
,إن اخذنا القوى
كما من الضبا
10 1
ع بي ليجامى يقائلون بحكم وجودهم داخل
مثالك إن نجد عددا كبرا من هؤلاء »
٠ ومن الممكن
الوطئية الاردنية نجد ايضا
لل والجثود بدخلون تحت
75 زكرت وسائل الاعلام أن مجموع
رئب النظمات ومجموع مخازن اسلحتها
انثهى الى الدمار .. هل هذا
صحبح 1
قد
ع 1 . للجبهة الشعبية مثلا مخازن أسلحة
رربة جدا في الريف وفي المدن > واكبر دليل
على سربتها هو أن العدو الرجمي ظل في هذه
المناطق فثرة طوبلة دون أن بعرف أن لنا فيها
مستودعات كبرة . السبب في سرتها انها بيت
مرا ؛ وان الذبن نقلوا السلاح لها » وقادوا
السبارات هم عناصر من الكادرات المليا والذبن
حملوا علىظهورهمالصئاد بق وحفروا لها وطمروها
عن القيادات الكبرى » ولم بمرف بالامر أي
انسان لمر مولواق فبه /1٠.. ,. آن مثل هذه
الاعمال نستلزم احيانا قيام اعضاء من اللجلة
الركزية بمملية الحفر وحمل الصئاديق © ولذلك
لان هذه المستودعات لا نزال موجودة في
الجبل » وفي المديئة
اما اذا كان بئاه المستودع يتم علنا » ثم بوضع
على ابوابها حراس في ايام السلم » وبتمرف
لها كل المقاتلن وكل المبليشيا » فلبس بوسعك
طبنا توفع عدم انكشافها ,
ان بناء المستودعات واخفائها داخل المدبئة
مدرسة كاملة برع فيها الجزائربون © التجربة
الجزائرية موضوعة امامنا للاستفادة مئها اما
اخناء السلاح في الريف فهذه مدرسة برع فبها
الفيتئابون والصيئون
اليابان وتلا المدرستين
الجال
الخسائر بالارواح
اثناء المصراع فد
بجمتين جدا في هذا
- لقد تردد أن خسائر
كانت فلبلة :
لالك 1
القاومة بالارواج
0 ما هو تفسسيرلر
ا الخسائر كانت قليلة جدا لان الاسلوب
الذي استخدمه العدو لا يؤدي الى تكبيد القاومة
خسائر . نحن نعرف أن القتال هو نار وصدمة 3
وختى ندمر العدو يجب أن تستخدم الشار
للوصول الى الصدمة » وان الصدمة هي الي
تسيب الدمار الكامل لا النار » الثار احيان)
تدمر واحيانا لا تدمر لكثها تجبر المدو على ان
إكبية نقبية ؛ وتضعضعه ممئويا » وتدمر جزء
منه ربثما تتم الصدمة . فاذا رجمنا الى معركة
الآردن وحدنا أن جيش القمع فد للقن فربدات:
قوبة » اجبرته على أن بكون متحفظا ولم بكن
مزودا بدافع حقيقي للقتال لذا فائه لم بستخدم
الثار مع الصدمة » بل استخدم الثار فقط »
وهنالك كثسر من المغاتلين النقطوا على امواج
الرادبو الحوار بين القطمات المسكربة المختلفة»
وبين فياداتها » وكان بطلب من قطمة مميئة ان
تتقدم » فيجيب فائدها : « ما بقدر انقدم أمامي
متفجرات والقام » » وبقول له : « اهجم »
فيجيب : « لا استطيع الهجوم » . أن هذا النوع
من أسلوب الرمي فقط دون الصدمة » هذه
الصدمة التي تنم عادة بالحراب أو بالدبابات »
لا يكيد خسائر كبرة » وعلى المكس من ذلك لم
نكن قوات المقاومة تستخدم الثار » لكثها كانت
الخدم الصدمة والنار في آخر لحظة » لذلك
نرى أن خسائر الجيسش كانت أكبر لانه كان بفاحا
من مسافة فرببة بقوة نطلق عليه الثار وننقض
عليه وتبيده .
والامر الثائي الذي ادى الى تقليل خسائر
المقاومة هو ١تساع المناطق , والقصف على مناطق
عر بفة لا على مناطق محددة , الامر الذي أدى
الى سقوط الضحابا من الاهالي وهدم المازل »
دون أن بسبب قثل الفدائيين ,
ثم أن خبرة الفدائيين فى الديئة » وسرعة
تحركهم » واستخدام أساليب ونكتيكات الدفاح
في المدن : اطلاق نار » اختفاء » اختباء في
البيوت » اخلاء هذه البيوت » تقير المواقع »
شن الهجمات اللماكسة » استثلال الليل والحيلة
والمرونة كل ذلك ادى الى التقليل من الخسائر »
كما ان عدم استخدام الدفاع الثابت » واستخدام
الدفاع المتجرك ؛ المبئي على الاسس الماوبة
بالتراجع امام المدو المتقدم تم مطاردنه علدما
بسحب واعافته باستمرار ادى الى التقليل من
خسائر الفدائيين بصورة كبرة ,
والخسائر كانث فليلة جدا لان الخسائر الكبيرة
تفع عادة في المرحلة الاخجرة من القتال عندما
نهزم العدو , ففي كل معركة عندما نبدا الهزيمة
باللحاق باحد الاطراف تبدا الخسائر تثاله .
وبما أن قوى السلطة لم تستطع ان تَهزْم فى
معركة حاسمة كمبة مجمعة من الفدائبين ؛ وبما
أنها لم تصل الى مرحلة الطاردة فمان الخسائر
في صفوف المقاومة كانت قليلة . ان دراسة
الخسائر في ممركة ندوم ايام عدبدة ندل على أن
مجموع ما بنكبده الطرف الهزوم من ضحابا
كون عادة افل مما كيده في نصف اليوم الاخر
وهو الذي بشهد مرحلة المطاردة أو مرحلة
استثمار الفوز
لم بصل المدو في أي مكان الى مرخلة
استثمار الفوز الا في بمس المناطق الجزئية
المحددة مثلا في : الزرقاء ( هذا بفر » مثلا »
سقوط أكثر من 28 من المناصر القيادية للجبهة
الشصية شهداء في الزرفاء ) . أما في عمان
نفسها فقد احثل المدو بمض الامكئة ولكنه لم
بدمر القوى البشربة المدافمة التي نحركت ورجعت
الى الخلف والتفت من ورائه وبدات تنصب له
كمائن , انه لم بستطع القيام بعملية الغرب
نسم المطاردة » كما أن الاسلوب الذي استخدمه
5 عمون ./131
للتطوبق والتمشيط كان فاشلا لان الطوق لم
بحكم نماما » فقد توفرت دائما امكانية التسرب
من الطوق وعدم الوقوع في التمشسيط 2 والممروف
انه اناه التمشيط بفع الكثر من الخسائر »
وعدم وقوع خساتئر في هذا المجال بدل على
فشل التمشيط ٠» وحتى لو ادعى المدو انه
مشط منطقة من المناطق فبالئسبة لنا ئدرس
النتائج : هئالك منطقة فيها ..؟ مقائل » طوفها
العدو ومشطها » الشهداء ه فقط . ماذا بمني
هذا ؟ بمني أن المقائان كانوا بتحركون و بتسر بون
من بين أسسئان المشط , هذا هو الاخفاق الصكري
لقوى القمع ©» وهذا هو السبب الكامن وراء
قلة خسائر المفاومة ,
- هو جزء من
- الهدف : 73
- تاريخ
- ٣١ أكتوبر ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22441 (3 views)