الهدف : 74 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الهدف : 74 (ص 6)
- المحتوى
-
ومناقشات
ضع كل زوفو ؛ ان حركةالتخرر 'تترعيه المالثة الصعوبة التي
ك7 “ولي الخطورة )لا تلبعان من ابييل
8 د التفر,' ويل | ومعلنا على
له إن وضها خطرا ومه 1 وس منها لتتمكز
1 9 5 اهنة
لدراسة الوضع العربي العام في الرحلة -
والمبادرة الاخرى الكملة التي انجزه عبر 0
اجفاء بنشر بيان اللجئة اللدكدة الى رن
الاحتما بل نعداه الى نشر التقربر اللقدم من
١ 2 نب السياسي وى ذلك الاجتماع
لالس ... ويهيا'كان مفتمون] التقريي من
3 على اهمية عفد
ن مادته فان ذلك لا يؤئر -
بيث مادته فان 4 7
0 المدكور واهمية نشر التقرير ب المران
اللذان بحب إن بشعلا قدوة لجميع لس مله
التحرر في الفترة الراهئة .. الا أن 9
ايزكورة لا يمكن أن تغف عانقا في 9< -”
0 نافك عة حادة تهدف
التقرير ومناقشته مناقشة موضو لي
١ الحوان حول اهم القضا بد
ولى فتح وتشجيع ١ .
بسع تواجهها حركة التحرر » 2
قدم التقرير الذكود تحمل 1 1 اذ
دن التسوصي اللبناني حولها ٠.
الحزب ال يوبن م فاننا نتطلق مسن
زقوم بمناقثة هذا التقربر » ١
1 اهمية الحوار الرفافي الذي يجب أن
بجري بين مختلف القوى والفصائل في هام
. احل الوصول الى رؤبة مشتركة »
الي اسرد يتعناطةات نضال
الاستعمارية الرجمي م
عل الجبهات » التي يتحدث عنها عنوان التقرير
5 ا تجدر الاشارة آليه » عند الدخول الى
متهن التقرير » هو تلك المقدمة البالغة الدقة
والصدق » حول الوضع العربي المرحلي العام ؟
حين نقول : ٠ تجتاز حركة التحرر العربية اليو
مرحلة دقيقة مشحونة بالاخطار . تؤكد ذلك
مجموعة من التطورات بعضها برز على السطح في
أحداث متعددة وبمضها لا يزال يختمر ويهيا له .
وفي اساس كل هذه التطورات والاحداث المتتالية
الصراع الذي يستمر بكل حدته » بين حركة
النحرر العربية بكل فصاتلها » وبين فوى
الامبربالية المائمية © الامركية بخاصة »
والصهيونية وحليفتهما الرجمية العربية © التي
تتورع اعن ارتكاب أفظع الجرائم في خدمة
المخطط الامبربالي الصهيوتي © ٠
ففي هذه المقدمة اقرار بحقيقة آساسية لها
في هذه الرحلة أهمية قصوى لان وعيها وعيا
جديا يلمب دورا في تصحيح مسرة جميع فصائل
حركة التحرر العربية وفي مقدمتها حركة المقاومة
من خلال تصحيح رؤيتها لنفسها واوقمها التاربخي
وهذه الحقيقة هي أن الصراع الاساسي في هذه
الرحلة هو صراع شاهل بين مجمل حركة التحرر
العربية من جهة » وبين الامبربالية » الاصبركية
بخاصة » الصهيونية والرجمية العربية من جهة
آخرى ..
واذا كنا نوافق الحزب الشيوعي اللبثاني تمام
الموافقة على هذه الحقيقة » فاننا ما نزال نختلف
ممه حول بمض الاستنتاجات المملية الي
يستنتجها كل منا » ويمكن أن نورد مثالا سربعا
على ذلك » هو صمت الحزب الشيوعي العملي
واحيانا تابيده للهدنة القائمة بين النظم
« التقدمية » التي بحب الحزب الأذكور أن
يعتبرها فصائل اساسية من حركة التحرر
العربية »> وبين الرجعية العربية التي بعتبرها
جزما إساسيا من ممسكر العدو » « لا بتورع عن
ارتكاب أفظع الجرائم في خدمة الخطط الامبريالي
الصهيوني »© .. ومثل هذه الخلافات ستتوضح
أكثر فاكثر من خلال متابعتنا قراءة التقربر
ومناقشة النقاط المختلف عليها نقطة نقطة .
“شير ايش وقمت وما تزال تقع فيها
بعد هذه المقدمة ينتقل التقرير الى تسجيل
اهم احداث إلني مرت خلال الاسابيع الماضية
فيقرر انها حدان هما : ١ احداث الاردن بكل
ابمادها وامتداداتها ووفاة الرئيس العربي جمال
عد الناصر بكل ما تركته من ردود فعل آنية فى
مَك الجماهر وعلى الصعيد العرني والعالي »
ويكل ها ستتركه من تائرات في مجمل الوضع
العربي فى المرحلة القادمة ) . ويضيف التقربر
حول ذلك قاما : « الا ان أي تحليل لهذ بسن
الحدين » لكي يكون موضوعيا » ولكي بكون
قادرا على اعطاء الصورة الحقيقية لتطور الاوضاع
والاستنتاجات الضروربة المترتبة على ذلك » لا
بد أن يجري ريطه بما مر من أحداث »© في الفرة
التي سبقنها » والني تمتد أساسا منذ أن تقدمت
أمركا بمبادرة روجرز » وموافقة الجمهورية
المربية التحدة على هذه البادرة » وردود الفمل
المختلفة التي برزت حولها والنتائج التي ترتبت
على كل ذلك في الوضع العربي حتى احداث
الاردن ووفاة الرئيس عبد الناصر » .
« لقد نمبزت الاشهر الابقة لهذين الحدئين
منطورات سربعة وهامة في حركة التحرر العربية
باتحاهين متماكسين :
و ترابد القدرة القتالية على حهة السوبس
وتمكن القوات الملحة المصرية بفصل شبكه
المواريخ الحديدة التي أقيمت على الحهة ٠
سن السقاط عدد متزايد من طائثرات الفافتوم
الاسرائيلية » الامركية الصع © واقتران ذلك
سمعارك نشيطة وفمالة على الحبهة السورية ©»
واتاع في الممليات الفدائية دأخل الارض
المحتلة » وتوطد في العلاقات مع الاتحاد الوفياتي
عبر الدعم المتواصل الثابت الذي بقدمه هذا
افك افستابق اللمرباقي متركة التحرير. السعبة
التي بخوضونها . الامر الذي كان يشكل بدابة
نيوض حديد في مواحهة الدعم الامبركي المتعاظم
لاسرائيل » سياسيا وعسكريا على وجه الخصوص
وانثال المخطط الذي كان بجري الاعداد له
لعرض الاستلام على المرت .
؟ اروز عناصر جديدة في الخلافات بين
غصائل حركة التحرر العربيةوبين الانظمة التقدمية |
المربية وداخل حركة المقاومة الفلسطينية
واتساع هذه الخلافات وتطورها الى حد الانقام
الخطي في جهة القوى العربية المعادبة للاستممار
والصهيوئية والرحمية » الامر الذي كان يتمارض
مع منطلات هذه المرحلة واللهمات الملحة اللي |
تطرحها معركة التحرير والنضال لاحا
ال اللخطط |
الامبرباي الذي ظهرت بمض حلقاته في تزويد ١
الرائيل بعفقة حديدة كية من طائرات الفانتوم
وسواها ص المدات المكرية » وهي تهديدات
القادة الاسرائيلين بنزوة حدبدة حاطفة لدان
المرببة ولا سيما للحمهورية العربية المتحدة »© .
هنا هو المدخل العام الذي ولج منه الحزب
الشيوعي اللبناني الى دراسة الوضع العربى في
أعقاب الحدثين اللذبن اعتبرهما رئيسيين في
الاسابيع الماضية وهما أحداث الاردن ووفاة
الرئيس جمال عبد الناصر . فما هي ملاحظاتنا
على هذا المدخل المام 5
بالتسبة لخط التطورات الابجابية » نجه أن
الحزب الشيوعي اللبناني لم بنظر الى التغرات |
والتطورات في خركة آلتحرر العربية آلا ضمن
ألانئة أطر هي القوة المسكربة على القئاة »
وخاصة قوة الصواريخ » ثم اتساع الصمليات
المسكرية على الجبهة السورية ( من خلال معركة
واحدة تقرببا كانت عنيفة ولكنها لم تتكرن حتى
والخطورة » وواضح
الحركة
الان ) ثم اتساع العملات الفدائية داخل الارض
المحتلة » تلك الحقفيقة التي بعود الى انكارها
بعد عمود ونصف من تقريرء حين بقول عن حركه
القاومة وفي نفس الفترة التي يتحدث عنها بانها
كانت تعانسي «رازمة عسكرية يسبب صفوبة
الممليات داخل الارض المحتلة وتعذر كسر هذه
الضفونات بالقدراتالذانية الراهنة» واتمكاسات
ذلك على افراد المقاومة مقائلين وميليشيا وكذلك
مقس الجماهم الفلسطيئية والجماهر الغربية
المساندة للمقاومة » . فمع تجاوز هذا التناقض
الواضح » نجد أن تركيز النظر في حركة التحرر
العر بية على مجرد القدرات المسكربية للانظمة
« القدمية » بوحي بان هنالك بقصد او بدون
فصد اغفال كامل أو شبه كامل لدور الحركة
الشصية الثورية » من حيث النطور أو التراجع
في مستوبانها التنظمية وفي مجالات التعبئة
الجماهرربة . سما واته بعتبر أن التقاط الاربع
المذكورة ( الصواريخ » معركة الحدود في سوريا »
الاتساع المشكوك فيه لممليات المقاومة فى
الداخل » وتوطد العلافات مع الاتحاد السوفياتي )
كانت تشكل ( بداية » ذهوض جديد في مواجهة
الدعم الامركي المتعاظم لاسرائيل » سياسيا و
وعسكريا على وجه الخصوص ء وافشال المخطط
الذى كان يجري الاعداد له لفرض الاستسلام
على العرب ..
الخلط بين
الفابة والوسيلة
ان النظر الى الامور الاربمة المذكورة ليؤكد
أن الحزب الشبوعي اللبناني يشفل قصدا أو
عمدا الدور الذاتي للجماهر العربية في مواجهة
المخططات الامريالية الصهيونية الرجعية » ويكاد
بسقط اراد أم لم برد في شباك الدعاية
الغرفة في الرجمية التي تحاول أنتقول بمسؤولية
الاتحاد السوفياتني في ممركتنا وضرورة أن
« بحارب عنا » هادفة الى تحميله وحمده
( لاخراجه من المنطقة » المطلب الاستعماري الرائع
حاليا ) مسؤولية هزيمة حزبران ثم مصؤولية
نجاح المخطط الاستمماري الذي يجري الاعداد له
تفرض الاستسلام على العرب في حال نجاحه ..
واذا كان الحزب الشيوعي اللبناني يؤكد
وجود مخطط استمماري يجري الاعداد له » فاته
لا بشرح لنا ماهية ذلك المخطط ء الا بالا ارة
الى دعم اسرائيل سياسيا وعسكربا وتزويدها
بالئزيد من طائرات الغانتوم واكمدات المسكرية »
والى احتمال قيام « القادة الاسرائيليين بفزوة
جدبدة خاطفة للبلدان العربية » ولا سيما
الجمهوربة العربية المتحدة » . وآن هاتين
الاشارتين لا تدلان في الحقيقة على مخطط ولا
تشيران الى هدفه والى كيفية فرض الاستسلام
على العرب وماهية ذلك الاستسلام » انما تشسران
فقط الى وسيلة محتمل ان بلجا ليها الاستعمار
تصفية نهائية تتضمن تصفية المقاومة » وسحق
الحركة الشعبية الوطنية التقدمية في الملطقة
سحقا كاملا » وتدعيم سيطرته على الملطقة ونهبه
الخراتها » واخراج « النفوذ » السوفياتي منها »
وهذه الامور التي هي هدف الامبربالية واردة
كلها في مشروع روجرز وملحقاته > أو على الاقل
واضحة فيه أكثر بكثم مما هي واضحة في
اشارات تقربر الحزب الشيوعي اللبناني الذي
بقلب وسيلة الاستعمار الى غابة وغابته الى
وسيلة » والا فما معنى هذا الوصف لشروع
روجرز حين يقول التقرير :
« وني هده الفترة باللدات أبضا تقدمت أمركا
بمثروع روحرز ,
ذلك حملة عن الامور والامر ون 7 لين ا
وكانت تاغل
1
ال كانت تريد ابقاف او
حببه ار
0
على القناة . سرات | لكر
عرج كانت بسلن: من يوون ١ 7
قلت جوكة التجرق التربية » --39
حركة القادمة 6 نمسي كرس فى و
والرجر #اياا
و 8 حعبة ر * با
وفي هذا الأطار فقد كان الهم بي نا عية
أن نتمكن من عزل الحمهورية وو لكا عت"
باعتارها القرة العرمبة ارب كاد
المدوان الأسرائيلي » وكا 0 زر
بالسة للجماهر النلشطينية دتطلوان 42
القوى الاساسية التي بء:
يبدا ليها علي بذ الوجضية المر ار
كانت ستهدف قن هلك
القوة المملائها وللقوى ال 0 للحا
الحكم وخارجه وبمث الفكرة ار
بها بعض القوى اليمينية 2
العربية » ابان
غرورة فتم
الو سيد العادرة
ده ور
7
0
كي هذا الى
حركة التحرو العرية من حيه ,ل الوط
القوة الطليمية والاساسية في المي
العالمية » ومجمل هذه الحركة |
بالذات » اساءة العلاقة التى
احريية الم - دحي المنية بالدرين ووز
بكل تحرك سياسي وعسكري في ام 1
المادرة الامركبة أن ذلك ستكون 70
سلية من شأنها أن تصمق الازرّ
المربية © وبين فصائل حركة التحرر الر ار
وهو ما كانت تحب أنها ستاحقي ل
مرية جديدة بواستطة الرجمية انوا
اسرائيل اما للجمهوربة العربية التصدة /
أو لكليهما مما كنظامين تقدميين م
الحركة المقاومة بهدف تصفيتها سيانا يس
وابادتها جسديا © ولم يكن مستبعدا من الم
توقيم صلم منفرد مع الاودن أو اقامة درن
فلسطينية بصيفة أمركية . اا في حال ون
موافقة الجمهورية المربية المنهدة على مار
فان ذلك كان سيكون نقطة أشاسية تستند اليا
آميركا والصهيونية المالمبة لاظهار العرب بانيم م
الذين بعر قلون كل حل © واتخائ المبرر من ذو
لتقوية اسرائيل والقيام » بواسطتها بمفامران
عسكرية ضد الجمهوربة العربية المتحدة خمررا
وضد البلدان العربية كلية ٠ .
دود فى
نس السدرر
مناقشة حول
مشروع روحرز
هذا هو التحليل الذي يورده تقرير الحزد
الشيوعي اللبناني لنوايا أمبركا من تقديم شور
روجرز واول ما بؤكده هذا التحليل هو ما للا,
حول أن المكتب السياسي للحزب الشيرم
اللبناني ينظر الى هذا المشروع كوسيلة أو مناررة
سياسية يتحدث فقط عن تقديمها آما مضوونها
وعسكر |"
إن قضه 9
"لل إررول العربية فقط »
التهد ند المذكور د
3د الالحرى ©» وهنا الا
فل قبوله على
“ إيدبيدة للمبادرة آم لم تصل ؟
وهذا بنفي ما تقول به
خ » وبالنالي بنطبق
ع نيل
9 نغ وليست اسرائيل »
: ياربنغ 3
“و يمائرات السم تغط على عرقلة
| اءىاجل التسوية كما يقول
بي الهج
رولك الاك أي ل يقول التحليل أن أمركا
7< # ملي الوقت لاستعادة المبادرة » فهل
نت تك لاج عن بف أمركا ؟ ألم يمطها
البان., زيل البادرة في خطابه ناول
2 كن بجادرة في أيدبها عندما بادرت
ته ؟ والا فكيف بادرت ؟ هذا اذا
سياسية » أما اذا كان التحليل
ة عسكربة فقد اورد هذه المبادرة
ايحمهورية العربية المتحدة بالمشروع
من التحليل المذكور ) .. وبالتالي
]منت الغرض الثاني للولابات
يدث عن +
في حال قبول
إوبيدا- 9
ويوافقة قد
ين يقهيم مشروع يوجوذ كما بواه الحزب
يديجدة من اتقادي
بهي اللبطائية * _ بر '
1 ويه اج - يقول التحقيل ه وفي
الهم الامعاسي عند أميركا أن
ل [لجماعير: الفلطينية بشكل خاص ©» عن
نري الاساسية: التي تشكل سندهاة الرئيسي
هيه لغربها على بد الرجعية العربية © ٠
وبحن. نتساءل: هنا.: ما قذي فصل أو]كان يفمل
إكثر في انجاه عزل |الجمهورية العربية المتحدة ؟
فيولها بالشروع » أم رفضها آياه؟ أن الامور
التي أده الى عزل الجمهوربة العربية المتحصدة
إزا كان فد جرى ذلك ) هو موقفها هي بالذات»
.وقفها من مشروع روجرز > وموقغها مع النظم
العربية الاخرى من مجزرة الاردن » وآن صمتها
ايام المجزرة سم وضمها النظام وبعض المقاومة
في موقم وآحذ مع وضع البمض الآخر من
القاومة في موقع الاتهام » خلال ايام المجزرة
الرهيبة » هو الذي ألا استشراب الجماهر
بل ووصل الى حدود اثارة استنكارها ان لم
بكن قد ادى اليه فعلا .,.
اهناف امركا
من المشرواع
أما القول عن الجمهورية العربية المتحدة أنها
دفيق
حا عندما تجري خطوان ممي:
إن ون + اسلؤات مقيئة المستق
شعب فلسطين ع ثم نا في ج
والقول بان الشقا 2 سي القوى الاخسرى
الرئيسي بما بوحي بان مصر
فهذا آمر كنا تمنا 000 اسيل
اله ٠ © لكن النظا. :
لمتحدة الم بثيت ولك جيل 24 لس العربية
اا الجال نستغرب ترا وصف
: ع الفلسطيئية بصفة محدودة وغامضة
كشر من مكان » وذلسك بالقول « المفاورك
الفلسطينية بها تمثله من مطامح ومة
هي اللسنلد الاسا.
السك سكي دي ل بق ما
شهول المعركة والصراع الرئي 0
يكون هذا الوصف بم ب © نامل 0
جام عفوا .
ا بقول التحليل أن امركا
سول أمرين : اعطاء القوة
وللرجمية العربية القوة المبلاتها
في ١ خارجه 2
الفكرة حول مرورة فلم م بعت
من كونها الوحيدة القادرة
اسرائيل .
بالنسبة للهدف الاول » كان بمكن التاكيب
عليه لو أن القوى الاكثر رجمية في العالم العربي
قد تبنت سياسة المزاودة على الجمهورية العربية
التحدة واستثارة الراي العام ضدها لقبولها
بالمشروع الكن الموقف العملي لاكثر الاطراف العربية
رجمية » كان استحسان موقفها وتاييد قبولها »
من الملك الحسن ونظامه الرجمي الى املك فبصل
مرورا ببورقيبة في تونس والملك حسين فى الاردن.
اما بالنسبة للهدف الثاني » فان الاكثر نطقا
بموضوعة فتع الحوار مع امبركا » كان على
الدوام محمد حسئين هيكل الناطق الرسمى
باسم النظام في الجمهورية العربية المتحدة . في
حين كانت حركة المقاومة. الفلسطيئية بأجمعها
وخاصة الفصائل التي كانت أشد وضوحا في
رفضها لشروع روجرز > كانت دائما الداعية الى
اعتبار المعركة معركة مع الولايسات التحدة نفسها
كما هي مع اسرائيل ان لم يكن أكثر ..
أد مع أمركا انطلاقا
على وضع حد لعدوان
1 في البند ه ب بقول التحليل آن أمرما
كانت تستهدف « اساءة العلاقة التى تنمو وتتوطد
سين حوكة التحرر العربية من جهة والاتحاد
السوفياتي القوة الطفيعية والاساسسة ف الحركة
الثورية المالمية » ومجمل هذه الحركة » من
جهة ثائية » ,
والسؤال الذي نود طرحه في هذا المجال هو :
ما الذي أساء أكثر الى تلك العلاقة ؟ الموافقة
المصرية على مشروع روجرز أم عدمها ؟ موافقة
الشيوعيين والاتحاد السوفياتى على المشروع
الامركي (!) آم عدمها ؟ ومع ذلك فمن أبة جهة
ارتفعت الاصوات التي حاولت أن نصور الشكلة
وكانها كلها مشكلة ١ وجود » سوفياتي تربد أصركا
اخراجه من مصر ؟ اليس محمد حسنين هيكل
هو الذي كتب صراحة وابحاء بهذا الاتجاه ؟
ثم فى مجمل الحديث عن مشروع روجرز »
بجري فصل كبر بين موافقة الجمهورية العربية
المتحدة عليه وبين موافقة الاردن » ومع وجود
اختلاف كبر بين النظامين المذكورين ٠. فان
موافقتهما ليست مختلفة عن بعضها الى هذا الحد
بل كانت منف حزبران وليدة الهدنة مع الرجصة
العربية » وخاضعة لتنسسق عربى داخلى ودولى
بين السلطتين » لم تستطم حتى الدماء الفزيرة
ة عن سلدها |
أ
أ
ا
5008 ١
و سالت فى شوارع عمان وغرها من المدن
. والقرى الاردة أن تؤئر عليه
وحدة قوى
السورم
مت ب س2
دبعد هذا التحليل المنافض لموضوع تقديم
1 5200
السبادرة - نقول تقديم البادرة لان الحزب
لشيوعي اللبناني بشافل كلا عن البحث فى
مضمونها » وحتى
ف 8
كما قلنا انق عن وصعه في حساب الاحتمالات
0 - بعد هذا يذهب الى القول :
سه حزسا في السان المسترك الذي أصدره
3 المزن التقدمي الاشتراكئي وحزب العث
بين الاشتراكي وكدلك في المقالات المديدة
الي شرت في الصحافة » وفي اشاقثشات التى
خراها مع مختلف القرى الوطبة التقدمية »
الى هذه الاخطار كلها قبل أن نقع » وناضل بكل
الوسائل لاقنادع مختلف اطراف حركة التحرر
العربية اليها .
'لا أن ها كا نحشى وقوعه وما
كنا ننه الى
مخاطره قد تحقق © وتعمق الانقسام
ااال حركة التجول«النريية! حول «مشرواع وياد
وأصحت بدلك التناقضات الثانوبة » لفترة من
الرمن » ناقضات أساسية 6 .
وهنا نتساءل : اذا كان الحزب الشيوعي
اللبناني فد وجد منذ البدابة أن الهدف الاساسى
لامسركا من تعديم مشروع روجرز هو تعميق
الانقساماف والتنافضات الثانوية ضمن أطراف
حركة التحرر العربية » وأن الحزب بالتالي قد
عمل مننذ البداية على تلافي ذلك وناضل من
اجل افناع الاطراف الاخرى » فلماذا كان هو أول
حركة تصرفت عمليا ومباشرة بمد القبول بمشروع
دوجرز » تصرفا انشقافيا » عندما تهربت قيادته
من الاجتماعات التي كانت تعقد بين فصائل المقاومة
وأطراف الحركة الوطنية اللبنانية ؟ وذلك دون
أن بعطي أي مبرر لتفيبه 5
فقد حضر لليوم الاول ثم ادعى عندما طلب
بأجيل الاجتماع أنه سيحضر في اليوم التالي مم
الاطراف التي لم تكن قد حضرت وهي الحزب
التقدمي وحزب البمث المربي الاشتراكي
(السوري ) » لكنه ذهب ولم يمد الى الحضور »
فأي معنى لتصرف من هذا النوع » آن لم يكن
الانشقاق ؟ كان بامكانالحزب آن بحضر المناقشات
د ببدي وجهة نظره وبحاول اقناع الاخرين بها ثم
بنسحب في النهاية عندما يكون قد بذل جهوده
ولم تفلح » أما الانسحاب دونما مناقشة فهو عمليا
انسياق مع ما بدعي الحزب الان أنه كان الهدف
الامركي من تقديم مشروع روجرز » ولا بلغي هده
الحقيقة أن الحزب قد وقم في هذا المجال
دون عمد مله ,
وحول موضوع الانقسام » كان معقولا ومنسجما
مع رؤبة الحزب » أن بقتصر حدبثه عن الانقسام
بين فصائل من حركة التحرر وبين الانظمة
« التقدمية » لكنه يتجاوز ذلك الى القول
بالانقسام بين الدول العربية دون تحديد عندما
فقول فلن انق اوسا 1الالله مهوي اللة.
بزدوه فمل. سلية امن عتاتها سيق الاتعناء نين
الدول العربية » وبين حركة التحرر العرببة 6 .
وعندما بقول أبضا بعد أسسطر قلبلة « وقد شمل
الانقسام : اللدان العرسة كلها » . فهل بنسسى
الشسوعى أن الدول العربية آه البلدان العربية
تتنضمن دولا وبلدانا محكومة بانظمة رجعية كان
قد صنفها فى مقدمة تحلبله على أنها حليفة
الامبربالئة والصهيونية « لا تتورع عن ارتكاب
أفظع الجرائم فى خدمة المخطط الامبربالي
الصهبونى » ؟ وكلف يمكنه وضع الوحدة بين
هذه الدول ودين حركة التحرر على أنها مطلب
|
|
|
نقدمي أو وطني بمد أن حدد التمارفي الاساسي
في المنطقة بشكل بجمل من هاتين القوتين فوتن
متعارضتين اسساسسيا تقمان على طرفي الصيراع
الاساسي ؟
العناصر السلسة
فى الصورة
ودمد هذا التحلبل لقضية نقد.م روجرز
مشروعه وأهداف أمركا من وراء ذلك » بنتقل
اللنقرير الى الحديث عن « المواقف التي شكلت
عناصر سلبسية بعد الانقسام داخل حركة التحرر
العرسة حول مشروع روجرز » فيجد انها ثلاثة
مواقف هى موفف العراق في معارضته للموافقة
المصربة » وموقف حركة المقاومة بشكل عام وبعفضيض
المنظمات بشكل خاص ابضا في معارضة الموافقة
امم موقف القاهرة ازاء ردود الفعل وقرارهما
المتسرع بوفف اذاعات المقاومة .
وهنا » بناء على تقييم الحزب الشيوعي ذاته
حول آهداف آمركا من تقدبم المشروع » حبث تبين
أن لها في حال قبوله اهدافا أكبر وأكثر من
أهدافها في حال رفضه » ألا يجدر بالانسان
التساؤل عن سبب عنف الحزب الشيوعي في
الهجوم على رافضي الوافقة » مم اغفال سحبل
أي خطا فى الموافقة من قبل الاردن ومين قبل
الجمهوربة العربية التحدة ؟ علما بان الجمهورنة
العربية المتحدة قد أعطت بنفسها الحق للمقاومة
في رفض الملروع المذكور ؟ أملكيون اكثر مسن
الملك ؟.. اذا كانت أمركا تهدف الى شق حركة
التحرر تقدبمها للمشروع » ألا بكون القبول به
مؤدبا لتحقيق أغراضي المشروع ؟ آلا بكون مجرد
القول بحق هذا في القبول وذاك بالرفض فتحهه
لامكانية الشقاق ؟ ثم كيف بنزلق حزب شيوعي
للقول عن مظاهرات شمبية خرجت ضد مشروع
أمركي ما بلي ١ كما برز خاصة باسوا مظاهره فى
المظاهرات المزولة التي نظمتها فى عمان » ؟ ومع
الاسف أن كل ذلك بجري فى اسلوب رخيعن
لانتزئاز مشاعر الناس بعد وفاة جمال عب الناصر
عندما يتحدث التقرير دائما باسم الرئيس جمال
عبد الناصر بدلا من الحديث باسم النظام ولماذ1
التذكر بالاسماء فقط في مصر والتهرب من ذكرها
في جميع الاقطار العرئية أذا لم يكن ذلك
محاولة لاستغلالالمشاعر والمتاجرةبها واستننفارها
الان د فصائل في حركة التحرر العربية التي
_ببدي الحزب الشيوعي حرصا كلاميا كبيرا على
وحدتها وتلاحمها لصده ١ الهجمة الاستممارية
الرجمية الصهيونية الجديدة على كل الجبهات ؟ »©
وعلى ضوء المواقف ١ السلبية » الثلائة
المذكورة أعلاه ( ال#صراق » المقلومة » مصر )
يقول التقربر أن « الرجصية الاردنية بدات تتحرش
بالمقاومة وتفتمل ممها المماركد الحانبية بهدف
جرها الى معوكة حاسمة قبل أن تكون قد هيات
نفسها لذلك » . اصام هذه المقوفة يبدو ان
الحزب الشيوعي بنظر الى محاولات السلطة
الرجصة في الاردن لسحق المقاومة وكانها قضية
مفصولة عن مشروع روجرز » آي كأن تقديم
المشروع بما سيتركه من انمكاسات في حركة
التحرر سيمكن الرجصية من انجاز المجزرة» وفيس
على أساسسى آن المجزرة هي من مقدمات مشروع
روجرز » أي سيتم أنجازها لكي يسهل تنفيف
المشروع . ولا ببالي الحزب بمجيء هذا القلب
للحقائق قبل اسطر من قول آخر نقيض هو
« لا شمك أن الرجمية الاردنية كانت تصد لتوجيه
مربة قاصمة كحركة المقاومة الغلطيسية وللحركة
الوطنية الاردنية »؛ التناذا الى تقديرها بأن
الحل السيائي للمشكلة الاحتلال الاسرائيلي » لا
بد أن بمر عر التصفية الهائية للمقاومة
©0 فدهللا
0 - هو جزء من
- الهدف : 74
- تاريخ
- ٧ نوفمبر ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6881 (5 views)