الهدف : 74 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 74 (ص 7)
- المحتوى
-
آي حل سياسي بتحدث
نيلم » انما تحب الذكر ببلد من
فلا اتعلم : «« تمهد كل
اوسنسطيية ١ اما عن
التقربر .
ينود مشروع روجرز الذي بقول
نشو الاعمال المدوائية والحربية في اراضيه
عقا إرنكابها داخل اراضيه سوام من بل
ا الحكومية او الموظفين او الأشخاص
المنظمات » ب الاتفاكق مع مصمر -
در بتعهد الطرفان أن بقوما يكل ما في وسمهما
ا عدم القيام باي اعمال عدوانية أو كراهيه
اه من أجهزة الدولة أو الوظفين أو الاشخاص
العادين فبها أو النظمات تنطلق او تبائر من
اراضي 3 منهما » الاتفاق مع الاردن - ٠
العاديين أو
الازمة اراخلية
في حركة المقاومة
وبتحدث التقربر في تقدبره لوضع القاومة
الذاني عن أن المقاومة كانت تعاني مسن +
و انه سباية واافني أساسها الانقام الذي لم
5 اللحة المركزبة » على الحو
3 ما مه الواضحة
المروف 2 و يجو
واللحيك المرن ع في مواجهة الوضع الراهن
الممقد » وفي مواحهة نطورات المستقل » سوام
على مميد الاردن 4 أو على الصميد آلمربي
العام » آر على معميد القضية الفلسطينية
بالآساس . وهذه الازمة نشقبها السياسي
والمسكري كانت تتعمق بدل أن تخف 6 مع اتساع
الاخطار . وكان بريد في تعميقها فقدان السياسة
الني تؤمس علاتة صحيحة مع الجماهير ومع قوآها
التقدمية الحقيقية . وكانت من جراء ذلك تثشأ
هوة » وبنك] نوع من التاعد الخطير بين حركة
المقاومة وبين الجماهر المربية غير الفلسطينية »
الا سلمنا نصحة هذا القطع » وهو في
الحقيقة صحيح » نستنتج أن أي وحدة لا تتامن
لها استراتيجية واضحة وتكتيك مرن وتفنقد الى
سياسة تؤمن علاقة صحيحة مع الجماهر ومع
قواها التقدمية الحقبقية » ستؤدي حتما الى
نشوه هوة وتباعد خطي مع الجماهر .. واذا
صع هذا القانون على حركة المقاومة المتقاربة
الفصائل من حيث الهدف والمادة وأسلوب العمل
فكيف بدعو الحزب الشيوعي الى وحدة على
نطاق أوسع تشمل المقاومة وحركة التحرر كلها
دما فيها النظم العربية « التقدمية » بل وحتى
الدول أو البلدان العربية » وضمن هذه الوحدة
الشاملة تناقضات بعضها رئيسي كالتناقض بين
فصائل حركة التحرر ويين الدول او البلدان
الرجمية » وكالمةنافض لبي القبول
بمشروع روجرز ورفضه » ولها رؤى مختلفة حول
قغضابا رئيسية على كل صميد « صعيد الاردن أو
الصمبد المربي العام » آو على صعيد القضية
الفلسطينية بالاساس » . هل بستطيع الحزب
الشيوعي القول بامكانية فرض استرانيجية
واسحة على الانظمة والدول والبلدآن المذكورة 5
اذا كان بالامكان ابجاد ذلك ب ونحن نملم مسن
الذي بفرض مثل ذلك في اطراف هذه العادلة
كم لستكون هنالك وحدة آافضل هن اللجنة المركزية
الحركة القاومة واقدر على ردم الهوة القائمة ببن
أطراف هذه العادلة وبين الجماهر .
انم بصل التقرير الى الحديث عن « مجموعة
المواقف والاخطاء التي وقعت فيها حركة المقاومة
الفلسطينية ونتائجها السلبية » فيقدم تحليلا
جيدا لنقاط اساسية عديدة » على حركة المقاومة
بجميع فمائلها أن تدرسها بمنابة وتستوعب
| الهبة 09
انمادها » ونخطط على اساس تلافي التواقض
والعبوب والاخطاء الواردة فيها © الا أن هنالك
ها بحب الوفوف عنده وهو جزء قليل من هذا
ايقلع بنالف من ننافضى وأحد حين يسجل
التحليل تخلف « فتح » عن طرح الشمارات
النعلقة بالسلطة الوطنية » في الوقت الذي
بسجل فيه اعتراضا على « هدف اسقاط اللكية
الذي طرحتة باس المنظمات ) واذا كان سدو
ان التحليل بحاول استممال الالفاظ الني تبدو
متفارقة » من حبث تحويل شعار ١ كل السلطه
للمقاومة »)او « لا سلطة فوق سلطة المقاومة »
الى جمله متمارضا مع شمار « السلطة الوطنية »)
فائنا ود أن يقدم الحزب تحليلا بوضح كيف
بمكسن اقامة سلطة وطنية دون هدم السلطهة
الرجمية ؟
العمليات الخارجية
والطائرات
ل ساس
وبالاضافة الى هذا التناقفضي بوجد ضمن البئد
اكور » تفرض قر صحيح لوضوع المملسيات
الخارجية بشكل عام » ولوضوع الطائرات بشكل
خاص » فهو بقفز فول المطيات الموضوعية
والظروف المحيطة بقضية فلسطين بشكل خساص
وبطبيعة الجهنين المتصارعتين فيها » واذا كنا قد
كتبنا في هذا المجال مرار؟ فاننا مضطرون هنا
تكرارا على تاكيد بمض النقاط :
» ةيلايربم١ ب بعد تحول الراسمالية الى ١
صارت عدوا عالميا لجميع الشموب واينما وجدت
وبالتالي فالصراع ممها غر محدود ولا يمكن أن
. يكون محدودا برقعة جغرافية مميئة من الارض
وكما أنها تختار الكان الذي توجه فيه ضرنات
الى حركات الشعوب التحررية » يحق لهذه
الحركات أن تختار المكان الذي توجه فيه ضرباتها
الذلك المدوا.
؟ الا يوجد ما يسمى بالرأي العام العالمبي
بهذه الصفة العمومية » فلا بمكن تصنيف الحزب
الشيوعي الفرنسي مثلا ومنظمة الكلوكلوكس
الفاشية في جهة واحدة مسماة ( الرآي العام
العامي » » ولا يمكن تصنيف ١ الاومانيتيه » مع
« النيويورك تابمز » في قائمة واحدة للتعبير عن
الرأي العام العالمي . آنما الذي يوجد هو آراء
عامة عالمية بعضها متناقض مع بعض » وان قوى
انوربة عالمية وأوساطا ثوربة متزايدة الانساع في
العالم قد أخذت في تابيد ضربات الجبهة
الشعبية للمصالح الصهيونية والامبريالية خارج
أرض فلسطين © كما أن هنالك اأوساطا لن تؤيد
أي شعب من الشعوب الا يوم بستكين للاستعمار»
وبهمنا في هذا المجال أن نذكر بالترحيب
« العالمي » من مثل تلك الاوساط بخطوة الدول
المربية التي قبلت الاستسلام أمام مشاريع
الامبربالية الامسمركية والتي وقفت في الوقت
نفسه موقف الهجوم'"على عمليات الجبهة ٠ كل
عمل ثوري في العالم » تلك القوى التي تتضمن
قائمة طوبلة فيها بن غوربون من جهة ونيكسون
من جهة أخرى .
؟ أن الثورة هي حرب عادلة بين الظالم
والظلوم » عادلة من طرف المظلوم وظالمة من
طرف الظالم » وضرب مواصلات العدو في أي
حرب ©» هو آمر مشروع » وبالنسية لاسرائيل
اللوقع المتقدم في ممسكر عدونا » فهي ممزولة
جغرافيا عن العالم الخارجي الا بواسطة الجو
والبحر » وآن ضربات توجه الى همواصلاتها
الجوبة » ستكون مؤلمة لها الما شدبد! .. ومضرة
اتررهر الا غير لازت المشير
امرارا نالفا باقتصادها الذي بممد على
السياحة بقطاع اساسي من قطاعاته » ذلك
الاقتصاد الذي بشكل خلفية لفوتها المسكرية .
؛ ان شهب فلسطين قد يكون آن لم نقل
بالفعل هو الشعب الوحيد الذي اقتلمه الاحلال
من أرضه ورماه في الخارج » ذلك الاحتلال الذي
لم بكن له منطلفا استعمازنا واحدا © انما هو
التمام من الخارج من جميع انحاء العالم » ما
زالت تفذره حركة صهونة عالمة موجودة في
أرجاء العالم وممثله بمؤسسات نشرية واجتماعية
وافتصادية وثفافية » وان هذه المادلة الفريدة
من نوعها تلعب دورا هاما في تحديد توعية اشكال
النضال المشروعة في ثورة شعب فلسطين ..
م ان هذه الممليات لست قفردبة » بل
في جماعية ومخططة ومرنبطة باسسرانيجية الجبهة
الشعبية لتحر بر فلسطن » كما أن الدور الفردى
البطولي فيه » قد بدات الاستمدادات نجري
التخفيف حجمه رغم آن اي عمل وري فيه قدر
ممين من البطولات © وعلى هذا الاساس جرى
كتمان اسماء الابطال الذين قاموا بالممليات
الناجحة الاخرة © الا الذين وقموا اسسرى في
أبدى العدو فكششيف هو اسماءهم .
+ أما أن هذه الممليات نثر أوهاما لدى
الجماهر » فهذا منطق من لا بستطيع فهم ممنى
التعبئة النفسية للجماهر © فالاوهام هي التملق
ببطولات خرافية « كالقاهر والظافر واكبر قوة
ضاربة في الثرق الاوسط » أما خطف هذه
الطائراة أو تلك فليس موضوع خرافة اطلافا »
بل هو بحدثوسيحدث دائماء واذا كانت جماهرنا
تؤبده فهذا أمر طيعي لان جماهرنا نحس واقع
ممركتها احساسا مباشرا » وتفي عدوها بوضوح .
ب وبالنسية لتوقيت العمليات الاخرة »
ذلك التوقيت الذي بمترض عليه الحزب الشيوعي
اللبتاني » فان الحزب بغفل الجو آلعام الاعلامي
والسياسي الذي خلقته المؤامرة الاستمماربة
الكبيرة » والمناخ الذي آحاط بالقاومة وبالجماهر
من أقبل جميع أجهزة الاعلام وغ الاعلام التابعة
للقوى العربية المستسلمة بمد مشروع روجرز »
ومدى مراهنة أسرائيل والرجعية الاردنية والقوى
الاستمماربة على ذلك المناخ » من أجل تطويق
المقاومة وضربها واقامة الدوبلة الفلسطينية لي
الضفة الغردية » والتمبئة النفسية التي ساهمت
العمليات الاخرة في تطوبرها » آدت الى قلب
ذلك المناخ رأسا على عقب » وساهمت مساهمة
لا بستهان بها في صمود الجماهمر الفلسطينية
والاردنية أمام المجزرة ١لني لا بنكر الحزب
الشيوعي آنه كان مخططا لها أن تنجز مهمتها في
سحق المقاومة خلال بوم أو يومين .
التخويف بالتدخل
الامسبر كي
بالاضافة الى جميع ها تقدم يبقى موضوع
التدخل الامركي الذي برد في أكثر من مكان من
التقربر ©» تماما مثلما كان قد ورد عن قوى
سياسية عربية أخرى خلال وبعيد الاحداث »
أي كفزاعة تفلف جميع المواقف المترددة وغمم
الواثقة بقوة الجماهر ومدى استعمدادها لتطوبر
قدرانها وامكانياتها خلال اللواجهة » وتحويل
المقاومة الى ثورة شعبية حقيقية » هذا الموضوع
يبقى بحاجة الى مناقشة عبر مستوبين المستوى
الذي ورد فيه في نقرير الحزب الششيوعي
اللبناني » ومستوى النظر آليه نظرة تحليلية
عامة .,
بقول التقرير :
لقد كان الهم الاساسي عند الرئيس جمال
مي |
الاصركي الداهم .000 © ثانية ب
- وقف المجزرة الغي ير عدي 0
المقاومة والجماهر لد ره مسلك و9
السواة . «الاروز ا
منع التدخل 1
ا المسكرى مني وا /
« بالنسسبة للاتحار ١ انزو
العناصر الاساسية التي ساهيت لسسوفي 0
ضد المقاومة » ومئعت رهم 3
من اسستدعاء القوات الامسر كيه الى //
مبادرة أمسركية للتدخل تحت اي 7
خطورة الوضع وتمقيداته بر
انذاك »ا , - 2 وصعوبة | 7
ان رؤابة تسبوعية لموضوع من عزو 721
هذا المستوى من الخطورة » فسارر
بمواقف الاحزاب الشيوعية االعربية» ل
العربية التحدة وغرها من الاني ل الجر
الاتحاد السوفباتي - كما جاء في 50 7
وأن تكون مبنية على اساس من 1و 00
من هذا الكلام الذي بعتبر التدخل ب 52 لتر
ينتقل الى تحليل ميزان الفوى
التحليل فيقول :
«١ القد استطاعت حركة المقاومة إن ار
بيسالة لؤامرة السلطة السرجعية ابي مصلل |
الاردن وقاتل أفرادها ببطولة الم يضق 3
لا الثغرات التي كانت موجودة » 0 منها , |
القوى بين حركة المقاومة وبين قوان و
العميلة ») . يت الملل |
كما أن التقرير لدى تحليله
والاخطاء » كان قد أورد ما بلي -- الوانى |
« ب - عدم تقدير صحيح علد جميع ]1 أ
المناومة لقوة الجيش الاردني الاكاتيات ل
1 : : ا 3
عند 1 تسر الرجمية عسكريا وحتى سياري 7 |
بما في ذلك قدرتها على تعبئة بعض أقسام بر
الجماهم الى جانبها وتحييد أقسام اخرى / 37
أمام هذا الطرح المتمسك بورور وى أ
الخارجي» والمنمسك بتقدبر تفوق قوات السللل, |
ألا بقف المرء وبتساءل عن صحة ورود الترى |
الخارجي اذ كانت السلطة السرجعية ور |
لتحليلات النفرير ذاته * في غر حاجة الى ذلن
التدخل ؟
هذا على مستوى ورود الموضوع في تقرير |
الحزب الشيوعي اللبناني » أما على صمي |
التحليل العام فلا بد من التساؤل عن حسابان |
الارباح والخسائر في ورود مثل هذا الموضوع .,
ان الامبربالية في تصرفاتها ومخططاتها كلها
انما تستهدف تثبيت الواقع العربي كماهر)
بحيث يستمر النهب الاحتكاري المتنامي في النطلة |
( ضاعفت أمركا بعد .حرب حزيران استثمارانها
في السعودية والخليج ألاث مرات © وزادت حجر
تبادلها التجاري مع معظم الدول العربية بما فيها
بعض الدول « التقدمية » » واستطاعت الحصول
على امتيازات بترولية في الجمهورية المربية
ف
لاا ار مسيقتلم
الكل رربي ان العو :
رن إزيريية رفسدقا الى دس التارجية
الي ير ما الياتكي في دبارها 0
ري خاقي وقواة الطليمت ا 2
03 0 الك , بل والامر كي ذانه » لسن
ّ بدي امام تددخل امسبركي
بوي مك إلى ورب ء اي آن التدخل
بلي ال فيا ىرو نصالنا الى الامام »
اراي »© وسيساهم بالتالي
١ هد الامبر بالية ,
في كني النهال بن ورولابات المتحدة لن تكون
الانفجان الشعبي العربي ضمن
الشعب فرصة تدمير
اا ون ى سياسية في الارض
راكع سبي في تجاه سان إن مراف
يع الالو لي يزب الشيوعي من أنه هداق
لقا معروع روحرز ( كانت
هذا » فان مبادرة روجرز ووقف
المنعب ,: ن الضوابط التي تقصد
بيرق الثاد 0 الشعبي »> فانها كانت
إلى “7 رسكل اوتوماتيكي ٠.
3 لذ ل بي بيخسر شين » آن الجماهر
اما ث بر ماص والسلاح الامركي والاسرائيلي
الا يري الإمر بشيء في حال تقر هويسة
4 بن اصيرح ء إن لم يتفي بشكل ايجابي
حامل ل ) إن يشر الزيد من الغضب الشعبي
لع إرزدرة القتالية الثورة في اوسع
ينا فلم ب
يةا.,
الجماهم + 8
ال عي ات يل يبدو أكثر صحة لدى
ني مع الصورة الثي بوردها التقرير للوضع»
قار
.يا ؤلنا بتفوق السلطة الرجعية » فلماذا
الولاياة التحدة بالتدخل © ولاذا بخاف
حم ين ذلك التدخل .. هل يخاف آن تسقطا
جين اوعلامية التي تركزت في عملية تصوبر
١ بين الجماهر واعتى القوى رجمية وعمالة
انها معركة بين آخوة وأشقاء ؟
نيان رم كل ما في هنا التقرير مسن
زل وفضايا نختلف عليها مع الرفاق الشيوعيين
ونه ل بسمنا آلا آن نبدي تقدبرتا لهذه الخطوة
الرائدة , خطوة الوفوف الدراسي النقدي امام
إرحياث البالفة الخطورة والتعقيد التي يواجهها
ينا » وامقرونة بالجراة على نشر مضمون تلك
إلوقنة بشكل كامل امام الجماهير © الامر الدى |
يتين الان مطلوبا بالحاح من كافة قوانا الوطنية /
النقدمية بما فيها بل وفي مقدمتها جميع فصان
القاومة » ان بشكل مشسترك أو من كل على حد
عما اننا ننظر بالتقدبر أيضا الى قفضايا
كثرة واردة في التحليل المذكور بشكل صحيح |
على جميع قوانا الوطلية التقدمية أن ناخذها
بين الاعتبار والدراسة ..
واذا كان القيام بخطى من هذا النوع امرا
فروريا وملحا » فعلى نفس المستوى من الضرورة
والاهمية ان تجري مناقشة ذلك بروح رفاقية |
على أوسع نطاق »© المنظور الوحيد الذي دفعنا |
كي نناقش الحزب الشيوعي اللبناني هذه |
النافشة التفصيلية , ا
سمدم 0
!
ا
ذا ولاءات بسارية او
الطائرات ,
ليها بل ترجمة لمقطع ورد ف مقابلة اجر
١ المباديتد اردان » البيية ايسا
( عدد ١| ابلول .197 ) مع فريق من اوم
9
ريق زاروا لي الصيف الماضي » بناء عل
عحوة من اتحاد طلاب فلسطين
والاردن للتمرف علىالنشاط النضالي! 2
© سؤال : لقد م ١
الطائر
« محانة
القازير 78 احا صحافة
سلبية ؛ اذ انها اخات تستخدم مارات
من طرال © الارهابيون لمر
ذلك 2 ان
موك 1 مع ذلك فئمة
توش فبما تقصده هذه المملباتحتا »
هل بوسعكم إعطاءنافكرة عن هده المالة»
خسيورها وانكم كنثم هناك عندما وتعت
هذه الاحداث 5
© © جواب : ئمة أسباب عديدة لذلك »
وليست هذه هي الرة الاولى آلتي تنغذ فيها
الحتهة الشعبية عملية اختطاف طائرات . هنالك
بعض الخلافات ن التنظيمات الفلسطينية حول
الفائدة السترائيجية لكثل هذه العمليات »
خصوصا بين « فتح » و « الجبهة الشمبية » 2
ونحن نعتقد أن مواقف الطرفين معروفة . ازفتح
تعتقد ان هذه العمليات السلكة مصوبة مباشرة
وبوضوح ضد العدو الاولي » اسرائيل والدولة
الصهيونية ؛ وتؤدي بالتالي الى التشتيت
وتسسبب مشاكل اكبر مما تستحق . اما الجبهة
الشعبية ترى أن مثل هذه العمليات انما هي
اسلوب واحد من عملدة اساليب لتنفيل
استراتيجية مضادة لبس فقط لاسرائيل » ولكن
ابضا للامبربالية المسؤوله آصلا عن وجسود
واستمراز وجود اسرائيل .
لقد كنا في عمان حين وقعت حوادث الاختطاف
هذه » وكنا نعيش في جو قمعي مواصل الشدة
وقصف مستمر من قبل السلطات الاردنية » وكان
التعرض للفدائيين واختطافهم واستفرادهم عملا
متواصلا بهدف الى تشكيل مقدمة لعملية سحق
جماعية » لقد جاذت عملية اخنطاف اربع او
خمس طائرات دفعة واحدة لتشكل دفعة ابجانبة
داخل عمان » وحتى اولئك الذبن كانوا عادة
ضد هذه العمليات هن الناحية السنرائجة
سارعوا الى الموافقة عليها هذه المرة .
اننا » حتى نفهم استراتيجية الجبهة الشعبية
بالنسبة لعمل من هذا النوع » علينا ان نعود الى
موضوع خطة السلام ( روجرز ) . أن عمليسة
الاختطاف هذه كانت الاولى منف أن قدم تمشاريع
السلام في اواخر الرسع الماضي . اننا نعتقد انه
من الواضح آنه بالرغم من أن وسائل الاعلام
ركزت طوال الوقت على موضوع اطلاق سراح
الرهائن كمبادلة مع اسرى الجبهة » فان ذلك
كان هدفا ثانوبا لمملية الاختطاف .
ان الهدف الاولي كان تصصد التناقضات فى
الموقف » وخلق التوتر والتصادم داخل المعسكر
الامبربالي نفسه : بن حكوماته المختلفة » ببن
اسرائبل والولابات المنحدة ©» بين ابرالبل
وبين حكومات اوروسة مختلفة » بين الاردن
واسرائيل ©» بين الاردن والولايات المتحد: 8
وذلك » على سمل امثال » بان بصبح منالواضح
أن الاردن لا سمكن ان بكون طرفا معتمدا عليه
في اي مشروع للسلام لانه لا بستطيع السيطرة
على آرضه ثقسها .
وبكلمات آخرى : ان الفلسطينيين © الدذين
الاضينشرب «الهدى» رق
سات ذانها محندية
عرض نموذجين خا ماكر من ان
من نعلقات بدات نظهر في صحف
السبرالية » نظر الى احداث خطف
سسنج الاهوج الذى اصاب صحافة
٠ والواقع ان التعليقاتالشجاعة النى بدات
عرض جميعها » وستواصل في هذا العدد
كثابات النسى للهر
ات نليقا على حوادث خطضلف
« الهدف »
داذا لي مشاريع السلام تهديدا لصميم وجودهم»
لحددون بانهم انما على استمداد ليقوموا باي
عمل برونه ضروربا دنع تنفيل هده المشاريع .ان
خطف الطائرات جا كجزه من هذه الستراتيجية»
وعلى ها ببدو حتى الان » فان ذلك بسير سيرة
خسنا .
أن المثير للاننباه هو هذا البروزلغضباخلاقي
عرس على فواعد جديدة » وبستند هذا الغضب
على القول بان عدة مئات من الناس!ضطر وا لقضاء
'ومين داخل الطائرات في الصحراه ب على حين
ان مليونين ونصف اللمليون من البشر قد افاموا
؟] سسئة » بعد طردهم من أراضيهم » فلي
الصحراء : بعيشون في اكواخ الصفيح يرجفون
بردا في الشتاه وبحترقون فيظا في الصيف ..
© سؤال : لقد استخدمت الصحافة
الا.بركية حوادث خطف الطائرات بطريقة
ادادت من خلالها ان تصور حركة التحرر
الوطي الفلسطيية وكأثها حركة عصايات
ونطاع طرق وارهابيين .. ما رابكم في
هذا ؟
©© جواب : وماذا كنتم تنوقمون ؟ ان
شعورنا بان أي حدث جدير باثارة حفيفة
النموبورك تايمز » الى حد يدفعها لوصف
الناس بانهم برابرة » هو عمل لا بد ان يكون
جيدا .
انه من الصحيح » ربما على الاقل للمدى
القصير » ان الدعابة الصهيونية ستستخدم
ذلك » هذه الدعابة الصهيونية التي ترفض
التعامل مع الفلسطينيين كحركة وطنيةمشروعة»
وتصر على وصم الفلسطيئيين بانهم ارهابيون
وقطاع طرق . آن افضل كلمة بستطيع الصهابنة
ايجادها في قاموسهم هي كلمة « الارهابييون
العرب » » ولكن ذلك كله يخلقموففايدفع الناس
لان يسالوا انفسهم عن طبيعة هذه الحركة »ولان
يعترفوا فيما بعد ان المسألة اكبر بكثير من ان
تكون مجرد خطف طائرات » واخيرا لا بد ان
بصلوا الى تفهم 4ا نمثله هذه الحركة عمليا .
دأي من
بريطانيا
ومن صدبقبر يطاني ؛ امه 18 . نتمان»
( وهو جدي بربطاني متقاعد ) الى
سباق آله في البنان'رسالة تقتطف متها
ما بلي :
... واعتقد انه من واجبي » في هذه
الظروف الراهنة الصعبة التى تمر بكم » ان
ابلفك بائنا نفكر بكم على آلدوام » كذلك اريد
أن اطلعك » ولو بسرعة » على ردود الفمل في
الاإوساط الشعبية وغيرها من الاوساط » ازاء
عمليات الفدائيين الفلسطينين .
ان عملية اختطاف الطائرات والملابسات التي
رافقت هذا العمل الجريء » قد احدثت اكبر
ضجة »© فريدقومثيرة » في آالصحافة والتلفزبون»
اكبر واضخم ضحجة © على ما اذكر مدى حياتي
كلها ,
وفعلا : ان هذه الاحداث دقمت كل فسرد
. ليرى حقيقة الاغتصاب الاسرائيلي لفلسطين »
وباعتقادي آن هذا هو اعظلم عمل ابجابي منشانه
أن برجح الكفة » لصلحة القفضية الفلسطينية
اذا ما قورن بالاسسماءوالخوف الثناتجين عن
احتجاز الرهائن .
أما السياسيون البورجوازبون فقد ذعروآ من
جراء هذا آلممل » واظهروا مشاعرهم الخفية »
وكشفوا عن مدى دعمهم للصهونية » مثلا :
رتشارد كروسمان » وزبر الضمان الاجتماعي في
حكومة ولسن السابقة » قال فمقائلة تلفزبونية:
« بجب أن نسترجع الرهائن © لم نمقي
الاسرائيليين كل ما بحتاجوته من دبانات ليقضوا
بواسطتها على العصانات الفلسطيئية قضاء
مبرها » وكذلك قال جيمس كلاغام » وهو وزبسر
الداخلية الابق : « بجب الا نتعامل ممهم أو
ترضغ الطالبهم 6 .
ولكن رغم عداوةالزعماء السياسيينوالصحافة
ورغم الامكانات الكبيرة المطاة للصهابئة للتمبير
عن ارائهم الائمة » فقد استطاع الفلسطينيون
استخدام المرفى التلفزيوني في بريطانيا لنشر
تصربحات واضحة وممتازة » مما كشف حقيقة
النزاع التي كانت تحجبمدعاوا تالحرب الباردة.
شرح لحادث
الطائرات
وقد اجاب الصدبيق البناني صديفه
البريطاني برسالة فيما بلي بمض المقتطفاتمنها:
« لقد سررت حقا باسلام كتابك الذي تخبرني
به عن اقوى ضجة فربدة ومثيرة في الصحافة
والتلفزيون ابان اختطاف الطائرات الاربع » بما
فيها ( الجمبوجت ) التابمة « للمم سام» © ان
وصفك لردود الفمل البريطاني ممتاز حقا »
ولملك توافق على نشره ليطلع عليه الرأي العام
العربي » واني اقترح مجلة « الهدف »الاسبوعية
وهي الناطقة باسم « الجبهة الشعبية لتحربر
فلسطين »6 .
وعلى ذكر اختطاف الطائرات واحراقها يكتب
مؤرخكم العالي « ارنو لدتويلبي » في مقال بمنوان
« شمشون بهز الاعمدة » ما بلي :
« ان هتالك دافع ثار يستحث الفلسطينيين
ضد الاسرائيليين » الا ان لهم حقا في الحقد
على العالم بأسره » ذلك ان نصف قرن من
المظالم التي وقمت عليهم » ومن اللابالاة »
قد اكسبهم شعورا يشبه شعور المليونين في
الولابات المتحدة الاميركية الذينتعرضوا للمسف
والاجحاف والاضطهاد خلال قرن كامل منالزمن .
فوق رؤوسهم ورؤوس اعدائهم » واذا مآ تحطمت
من جراء ذلك » جماجم الاخرين عرضا » فما هم
الفلسطينيين المرب
ما بشفع لنا عندهم ؟ »
بلوح لي ان النظر الى العمل الفدائي من هذه
الزاوبة قد يفسر بانه عمل بانس منمثل بشمشون
الاعمى على ما ورد في التوراة » ان الفدائيين
العرب بهدفون اليوم الى العودة الى بلادهم
وانقاذها من الصهاينة المعتدين والملطخة ابديهم
بالدماء » انهم بهدفون كذلك الى جمل فلسطين
بلدا ديمقراطيا حيث بتكمن العرب واليهود
(لا الصهابنة ) من العبش مما في ظل السسلام
والمدل ,
فالفدائيون حينما احرقوا الطائرات لم بفملوا
ذلك عن عمى أو باس » بل اخرقوها عن قصد
وسابق تصميم كي يرى لهيبها المميان فيالارض
قاطبة » وكي بسمع صوب انفجارها اولك
الذبن اصموا اذانهم عن صراخ مليون ونصف
مليون هن البشر مشستين في الصحارى في حالة
فقر مدقع » وبؤس قاتل » وحرمان صارخ »ضمن
ظروف بالغة القسوة مدى اثنين وعشرين عاما .
وما اسرع ما وصمت به الصحافة الامبريالية
خاطفي الطائرات « بقراصئة الجو » مطالبة
بصورة هستيرية الافراج عن الرهائن . ولكن
قليلا ما فكرت تلك الصحافة بقرصنة من لوع
آخر عليت « فرصنة الارض ») التي ما برحست
اسرائيل تمارسها منذ سنة 15168 . وكان من
نتائجها الاستيلاء على بلاد برمتها » على بسوتها
وحقولها واملاك اهلها وطرد 'صحابها الشرعيين
بقوة السلاح الى البراري المقفرة ليموتوا جوعا
[الهنة ©
؟وهل ترانا قدمنا لهم
- هو جزء من
- الهدف : 74
- تاريخ
- ٧ نوفمبر ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 39483 (2 views)