الهدف : 77 (ص 9)
غرض
- عنوان
- الهدف : 77 (ص 9)
- المحتوى
- 
                        مالي م واعلن بيآن صادر عن القيادة العلد
 رت
 ناطق الاهلة والأؤسسات انها حراية أراضي <مهورية فيتنام الديمقراطية » وهدد من ان
 4
 ت طائر ات أمركية قد أسقطت خلال غارات أمركية على فمتنام
 إعاز ن هانوي ان ست خابرات اميا ّ سا ا
 ١ تشرين الثاني الجاري اعلن راديو نا في هاتو ي ان الغارات العدوانيه الامير كبة على فيدنام اأثيالية استودفت
 ةذ قو :.
 إلام.رياليين الاسركيين بعدوانهم لبر على العدوان بضربات اشد ٠
 وكافة الشعب في فيتنام الشما
 إلا آن صحيفة «« واشنطن بوست » الطلمة ذكرت
 بان القارات الامركية « المحدودة زمنيا » »
 ف الرد ولى الارتفاع المفاجىء في عمليات
 إيقمف التي يقوم بها الثوار في فيتنام الجنوبية
 كجزه من:سسياسة تعسون : اللكم واللكم المضاد .
 قد امتثم عن الافضاه بعدد
 كان المنتاغون
 واذا كان آلب في الثارات 2 فان
 إلئائرات التي اشتركت في '
 بعددا قدر عددها بملتي طائرة ٠
 [ صعورالابرالسية
 عه
 مسد كر
 2
 التوظيغات اليابانية في جنوب شرق آسيا
 ا ببلخ حجم الاقتصاد آلياباني ضعفي
 حجم اقتصاد جميع اقطار جنوب
 شرق آسيا بما فيها استراليا
 | ونيوزيلندا . وتؤكد توقمات « مركز الابحاث
 ] الاقتصادية الياباني » أن تيار الرساهيل
 | اليابانية المتوجهة نحو التوظيفات الخارجية سوف
 ! يتراوح ها بين ..9؟ و ..هل/ا مليون دولار مام
 701 © بيتما لم تكن هذه الرساميل الخارجة
 الهدة ©
 : 0 5 1
 ودع 2 303 ارون الم6 2631
 سحت مح للنييانيننا
 د
 معنى استئئاف
 قصف الشمال
 وفد وصفت هذه الفارات المدوانية التي
 استؤنفت مجددا » بانها اضخم عملية جوبة منذ
 اسيمة اشهر عند غزد كميبوديا » وكانت هذه
 العملية في الاسبوع الماضي بدابية لسلسلة عطلنات
 جوية آمركية واسمة النطاق في المنطقة ؛ وما
 تزال مستمرة . وقد سبق هذه السلسلة الجدبدة
 تمزيز البنتاغون الاسطول)الجوي © بأكبر حاملة
 طائرات في العالم « رنجر » التي استبدلت بها
 مؤخرا » الحاملة « اورينسكي » . وهي تقل
 طائرات حربية أكثر تطورا » وكانت حاملة
 الطائرات « هانكوك » ب 76 طائرة  قد وصلت
 الى خليج توتكين بوم السبت © موعد استئئاف
 7110م كوعم
 5 الاك
 ي) . © وعم معوره
 ارتلا وحمارهد1
 سحو
 مومه ندم ©ع ب لماد ا
 ينانا
 اق
 للها ا 0
 يننا
 تبلغ سوى 578 مليون دولار عام 1575 (!!)
 وخلال الستوات الماضية » ازداد نفوذ وتفلغل
 اليابان في جنوب شرق آسيا بشكل مضطرد
 ومدهل » وكانت لدى الطبقة الحاكمة اليابانية
 نظرة مستقبلية ومبرمجة لتوسعها في ما تعتبره
 مجالها الحيوي . ولكي نعطي فكرة عن التفاوت
 في الحجم واللمو ما بين اليابان و « مجالها
 الحيوي » نثبت الارقام التالية :
 في سوط عدد من القتلى المدنيين ٠ وحذر البان مسن استعرار
 القوا ات المسلحة
 قصف فيتنام الشمالية ©» كما بتوقع وصول
 حاملة اخرى ©» هي في طريقها الان من الولابات
 المتحدة ©» وذلك زبادة في تمزيز الاسطول الجوى
 الامركي في الود الصيئية © وكانت الطائرات
 الامركه المفتدءة تلطلق آلى فعننام الشمالية
 ولاوس وكمبوديا » من حاملات الاسطول السايع
 ومن القراعد فى فبتنام الجنوبية وفي تابلائد ٠
 وقد بل عدد القارات المدوائية الامركية في
 الابام التلانة الاولى لهده السلسلة الجدبدة »
 نضفة مات من القارات .
 ان مالة استثتاف فصف فيتنام الشمالية
 م تعزبز الاسطول الجوي الامركي في الهند
 المسئة بثلاث <املات طائرتت بحمل اكثر مسن
 التفي الذي أعطاه لمد » وهو ان القارات
 م المحدودة زمنيا » هي عملية دفاعية للرد على
 اسقاط هانوي ظائرات الاستطلاع الامركية غير
 الباباضنح< أبحتررة
 الناتج القومي الاجمالي (-/151)
 اليابان ..؟ مليار دولاد
 استراليا ؟؟ مليار دولاد
 اندونيسيا ٠6 مليار دولاد
 الفيلييين ١. مليار دولاد
 كوريا الجتوبية م مليار دولاد
 تابلئد ١ مليار دولاد
 فرموزا ١ مليار دولا
 نيوز يلند! ١ مليار دولاد
 كمبوديا » لاوس 17 مليار دولاد
 بورما » هاليزيا ...
 الملجموع 5 مليار دولاد
 ' وقد كان لتظغل ١ليابان أوسع المجالات خاصة
 في جنوب كوريا وفرموزا . ولذلك سببان :
 الاول يرجع الى الجغرافيا آلا وهو قرب هين
 البلدين من اليابان » والثاني يرجع ألى التاربخ
 الا وهو كون البلدين كانا مستعمرين من قبل
 اليابان قبل 1410 » وكانت احدى نتائج معاهدة
 الصلح التي وقعت سنة 1938 بين البلدين »
 أن منحت اليابان مساعدات لكوريا تقدر ب ..م
 مليون دولار مقابل فتح أسواق كورياأمام
 البضائع والتوظيفات اليابانية .
 واليوم » أصبح فائض المبزان التجاري بين
 البلدين لصائح اليابان بنسبة 8 الى 0١ .
 وليس الوضع مع فرموزا لمصلحة اليابان
 بنفس المقدار » لكن فانض التبادل مع فرموزا
 يبلغ حجما لا يستهان به . ولم تتردد اليابان
 في كلتا الحالتين أمام استعمال فائضها التجاري
 في توظيفات صناعية داخل القطرين الممنيين »
 تقوي أرباحه وموقعه : ففي كوريا الجنوبية
 ام
 ٠ :
 مثلا » يوجد 185 مليون دول,
 اللسلحة (!) قوق فيتنام اوم
 خسةة لوث اموكيوت:هره ار
 الوحبد لخرق فستئام ووم 0
 فستنام الشسماوية ان ابأنها ,ل
 0 يا
 ا
 قصف افيتنام| الشماكية )4 ون 0
 التفاهم شمل فوا ب ا
 5 س لن تستطيع طائران | 0
 التحليق فوق فيتنام اودلا الاستطوع
 ب ل آن بتوقف الشىع 7 لذن امير ار
 0-38
 السلاح بين البلدين م و ذلا الجر
 خلفية التفاؤل :
 الامسبر كي
 عن « تفاهم غامض » - نفته ل هل,
 مه هاتوى ٠. */
 لتحاول اظهار حدوث تنازل 1 /
 مقابل « تنازلها بقرار وقف 8 رو و"
 تزعم اليوم خرق هانوي لهره وو.:7 "»
 نود اسنتاف الصف ٠ فهر و
 مليون دولار وتملك اليابان 26 اسلها ار
 مع مشروح مجمع للبتروكيمائيات ”ا
 الاجنبية © تملك الولابات المتجرم أل التوزر
 التق
 آخرى * سوف يغطي بسرعة المسابحن 30 شرو
 من موقع التوظيقات الامركية 7 "التي تر
 وتنردد القصة بالنسسبة لبا و3
 ؟سيا : أن لليابان فائضا تجار #7 ير
 تابلاند » وتحتل التوظيفات البار رتفي
 ف بسانية بر 5
 الاولى بين !التوظيفات الاجنبية في ون رذ
 ولليابان وجود ظاهر ايضا في باتكو اليلد
 الشبكات التجاربة وشركات استا ور“ ثر
 بحظى بأكثر قدر من ( المطف » إن" اللو
 دون شك اندونيسيا حيث الثروات ار
 الوفية ب وليس الشقط أفلها وي
 الاستهلاتي الواسع الذي يقسم ..,
 نسمة ء وخلال السئتين الماضيتين ٠» 2
 جارف من الرساميل اليابانية لاستخراج ونون
 ثروات اندونيسيا الكامنة الصالح 2
 الصناعية اليابانية . عوبر
 وتتوزع النشاطات اليابانية 0
 آسيا هبر الاتجار و( السافدات يا 0
 على مجالات واسعة »2 وهنالد . نوعان ا
 من النشاطات اليابانية : 0
 ةا ١ ل الصتاعات التي تمستفيد مسن رخ
 اليد العالة الحلية كا في كورب أي
 وفرموزا ٠. 0
 18 ؟ ب الصناعات التركيبية والنفطية كي
 اندونيسيا » او الخشب كما في ماليزيا وبرنير,
 وقد اتخذات عدة توظيفات يابانية طابع الثراة
 مع الراسماليين المحليين في عدد كبر بر
 التوظيفات الصغيرة الحجم » والتي تشكل بكرم
 شبكة تمتد الى كل مرافق الحياة الاقتصادية لى
 البلد المعني .
 وتعطي الاحتكارات اليابانيةالافضلية للتوقينه
 في الموارد الطبيعية © وبالنسبة لاندونيسيا نل
 كانت توظيفات اليابان عام 1634 في خلس
 برنيو » ونفطا سومطرا © وزراعة جاوا » رند
 يي اه لجيه > وباتاسي
 ٠ بمدا» وديم الج
 يفشي فيا خح ىن الثانت والظاهر »
 ان ا ورتوري التحرري العادي
 0 من اسماة 20
 الى وك 2
 ال ل 0
 إن الي لسلام بع من الشهر اسي » زمم
 0 بويياحاث المنميزة © لبرنامدج
 بي © "رز الج
 ل رافغ ب .يال السلة
 ب
 . .م الجنوبيا
 جكايررة في “تي إلى تفاؤلها في عدة
 كانت
 منائق ادغال قي م متك تين
 في مناخت يي كانت المعار :
 جيه وي يفون » وفي مناطق الدلتا
 0 حول وو_كانية وإن الحرب اليوم قد
 , إيفيتكونغ » وطرق التموين
 0 رقت إلى آخر بان ينطلق
 ا عير « صندوق
 يبعت ع مع الاقطار الخارجية » في
 بيد كون سكيلة من الفحم وماء البحر
 ينا 0 مه كميات وقرة من السمك
 الذي وذ تؤكل اه
 والحش وى" ليابايون العالح بحثًا عن الواد
 يك : ١ :
 3 د فادهم سعيهم هذا الى استراليا
 زليه 0 » بوكسيات ) والى المرسية
 لد ويخنيج واندوئيسيا ( النفط ) والى
 امود 0 |, ة . وقد أسهمت
 . إمركا اللاتينية ٠
 يه وفعت في الفترة الاخرة »
 3# 00 إرياران اليابانية تركز نشاطاتها
 في جيل شرق اليا » وأهم هذه الاحداث
 0 5
 - ل سوكارنو اللقدمي عام 1635 »
 كزية موالية للغرب محله »
 ن بعد ذاك آلى اندونيسيا وفود مسن
 1 يثل الاختكارات الاذكلو -
 و بيئك العالي » ( ممه الاككادله ذكلو 2
 ونية )ومن الوزارات آليابانية » لدراسة
 رفع الاقتصادي المتردي » واقتراح الحلول
 الثاسبة العودة الازدهار » ازدهار الاحنكارات
 إيابانية والامركية طبعا ٠١ : :
 والداقع الثاني وراء التوسع آلياباني هو أن
 إود العاملة في أقطار جنوب شرق سيا أرخص
 ريا هي عليه في اليابان : ففي كوريا الجنوبية
 ينا بدفع اليابانيون من ربع الى ثلث الاجور التي
 بدليونها للعمال في بلادهم » وترفع الاجور في
 اليابان نحت ضغط الحركة العمالية بوتمة تبلغ
 حوالى .1 سنويا . وهذا لا يخيف أرباب الممل
 كثرا لان انتاجية العمال كثيرا ما ترتفع بتسب
 نبيهة » ولكن هناك صناعان حيث آفاق نمو
 لانناجية داخل اليابان اصبحت ضيقة » فاصبح
 تصدير الرساميل والمدراء اليابانيين عملا مريحا
 حدا , ومن هذه الصناعات» الصناعات النسيجية
 ود تواقد
 الفانتوم قوق فيتسام الشمالة
 صاروخع
 لوغ على الماصمة ,او إن ان
 او انتم ابسادة وحدة ء صر قربة »
 الاكثربة الساحقة م. +“ عنيلة ا تان
 1 > من اوساو و
 تعد معرضة للقزين ا ويد لت الجتوييين لم
 ممسكرات اعتقال م ) نقلها الى ثيه
 الي العاصمة ونقع الجميع في مناطق اقرب
 الحكومية .
 ات أسدوت اخ
 اهرت خلال السسلتين الاج 9
 سحب القواتن البربة الامركية الاخرتين عملية
 علد ١تمام المرحلة الاولى
 هناك يصف هذا الفدد
 يليه © فو
 من الانسمحاب »
 ٠ دمع نهاية ١
 عد انتخايات ارم أب العام الدي
 العدد قد الخفض: الى ...؟ ابن جذري
 سير
 بما فيها النسيج الاصطناعي » وقد وتظف
 اليابان أموالا ضخمة لاقامة 5
 تابلاند » ويخطلف امل نسيج
 0 الآن التوظيف آموال اضخم في
 ممامل اخرى في اندونيسيا .
 وليست اليد العاملة المنصر الوحيد 05
 شبح لادرا في اليابان يوما بعد يوم م بل هناك
 يضا الارض والهواء ر في عصر تلوث الهوام) .
 وفد قام اليابانيون في الاشهر الاخرة باعادة
 النظر في سياسة تحديد مواقع الصتاعات »
 0 م لتحيل الى ضرورة تصدير اكثر
 عاتمفم تلويئا للهواء وتفريفا للنفايات هي
 « تعطر » الاجواء الاستوائية الاسيوية !؟
 وتخطا الاحتكارات اليابانية حاليا لقفزة
 اقتصادية تخرجها من جنوب شرق آسيا يصيق
 بها وياطماعها في النهب وجني الارباح » رغم انها
 تزال تخطط لمشاريع كبيرة في هذه المنطقة
 كمشروع مجمع للبتروكيميانيات في' تابلاند تبلغ
 نكاليفه .م مليون دولار وبشسارك فيه بعض |
 الرأسماليين المحليين . /
 ويفكر الرأسماليون اليابانيون باستراليا
 القسريية حيث النمو السربيع والوارد الطبيمية
 الهائلة وتقسدر الشركات العدنية اليابانية ان
 السنوات المقبلة سوفتشهد زحفا كبيرا للرساميل
 اليابانية باتجاه استراليا . لكن هناك عدة
 مشاربع تنوي الوصول بالاحنكارات اليابانية الى
 أبعد من ذلك بكم : منها مشروع الاشتراك
 باستعمار نفط الاسكا » ومشروع لاستخراج نحاس
 الكونقو » ومشروع شراء بعض المصارفب اللندنية !
 وأخرا يكثر الحديث في هذا الشهر بالذات عن )
 مشروع توظيف .ه مليون دولار في نحاس البيرو .
 وهكذا بمد 16 عاما من هزيمة النظام
 الفاشستي الياباني » تعود الاحتكارات اليابانية 2
 التغزو آسيا من جديد » ثم توسع اففها على حجم
 عالمنا الاآرضي وتبدا بمزاحمة الاحتكارات الاوروبية
 والامركية في « عقر دارها » في أفريقيا وأمركا
 اللاتينية » بعد أن آصبح الاقتصاد الياباني
 اثالث اقتصاد في العالم بمد الولايات المتحدة
 والاتحاد السوفياتي © ولا بزال بنمو بسرعة مذهلة
 تبلغ .1/ز عاما بعد عام !!
 مشهد من عمليات فيتلمة الحرب الامركية في فيتنام .
 تقل ونشسر القواتن » اي استمرار الدور
 الاساسي الامركي مع تخفيفى نسية الضحابا
 الام كيين لاعتبارات الجبهة الداخلية الامركية .
 ؟ ل بعتقد الامركبون أن الثوار الفيتناميين
 والقوات الفيتنامية الشمالية لم بكونا اممف
 عسكربا » هما هما عليه اليوم . وبالتالي فاتهسم
 استبعدئن أمكانية ان يستانف الطرفان الممليات
 الهجومية ند المدن » وبشسرون الى أن ابتماد
 القتال الى مناطق بعيدة بسمح للسكان باستثئاف
 حياتهم المادبة ,.
 ب نجاح حكومة ليو في استعادة السيطرة
 على يعض الاجزاء في الربف التي كانت تخضع
 لادارة الثوار » عمليا » ويعتبرون ذلك نجاحا
 لبرنامج التطهى والتهدئة /.
 ولكن هذا التفاؤل الامركي كاخ قائما على خطا
 عدم التميئر الهمام بين السيطرة المسكرية
 والسيطرة السياسية » وعلى عدم معرفة ما اذا
 كان الانخفاض فسى نسبة العمليات المسكربة
 المباشرة للثوار » اختبار متفمد من قبل جبهة
 التعوير الوطني الفيتنامية » أو تراجع بسبب
 ضعف في التدرات المسكرية .
 زمام الموادرة
 في بد من ؟
 سس يي الل
 القد كان اغلاق مرفا سيهاتوكفيل في كمبوديا »
 عام 1934 » والفزو الامركي لكصوديا في نيسان
 242 سسا فى تعطيل وعرقلة عملية تدفق
 المؤن والانصالات » ولكن الثوار عادوا فوجدوا
 ردا. على تلك العراقيل التى طرات » وهم
 انشلون هنف فترة » ثسكة من المعاقل لا تمكن
 مهاجمتها عمليا » وذلك فى مناطق بصسدة شسمالى
 وشمالى شرقي كمودبا » وحيث لا بمكن قمعهم
 الا بعملية هجوم واسعة النطاق من قبل القوات
 الامركية والفيتنامية الجتوبية ذات المعرفة بطبيعة
 الارضى فيها » وهذه المناطق تتصل اتصالا مباشرا
 بفيتنام الشمالية » بواسطة طرق في الادغال .
 ولهذا السبب ٠ ورغم تفاؤلها في الفترة
 الاخرة » كانت واشنطن تردد في الزعم بان
 زمام المبادرة في الفتال في الهند الصينية »
 قد أصبح في يدها . واعترف مسؤول عسكري
 أمركي كبير ان الذي تحتاجه واشنطن هو معرفة
 الزبد عما بدبره الشوار الفيتناميون للفترة
 القادمة . وهذا اعتراف صمني في الواقع.بان
 دوافع النفاؤل الامركي طوال الشهور القليلة
 الماضية » كانت في حيز التمني أكثر منها في
 حيز الواقع » كما كان الامركيون يتساءلون في
 الفترة الاخرة » في محاولة معرفة حقيقة السبب
 في الانخفاض في المملياب المسكرية المباثشرة
 للثوار » كما اذا كانت الجبهة ستنجح في تجميع
 قواتها واستثئاف عملياتها الهجومية عند موعد
 سحب الفرق المقاتلة البربة الامركية في عام
 511 ع الذي من شأنه أن بضع واشنطن في
 موقف حرج على الجبهة الداخلية » أمام امكانية
 تجد بد الثوار لهجماتهم الكثفة وبالتالي تخريب
 ترتيبات واشتطن لعام 1417/1 و 19405 عندما تكون
 حملة انتخائات الرئاسة الامركية فى أوجها .
 الصورة في لاوس
 وكان هذا النساؤل الامركى المتخوف بمتد
 الى لاوس » حمث تنزابد قدرات الباتيت لاو
 باستمرار » وحيث ما تزال هانوى قادرة على
 تمربر اللؤن والدعم للثوار بالرغئم من عمليات
 قصف طربق هوشي مله » والى كمبوديا » حيث
 العاصمة بحاجة مستمرة الى الغطاء الجوي
 الامركي ووجود القوات الحكومية السابفونية
 لحمابتها » رغم أن لدى نظام لون نول ما بين
 .ه الف الى .1 الف جندي » وحيث الانفصال
 بين العاصمة والريف ما زال قائما » وستضطر
 الحكومة الامركية الى تقديم مساعدات لائة
 أضماف القيمة التى كانت قد قررتها في الاصل »
 كنع الاقتصاد من الانهيار .
 وكانت جبهة التحرير الوطني الفيتنامية قد
 تبنت مؤخرا استرانيجية « حرب استنزاف » »
 وقامت يتفتبت قواتها الى كتائب أو فرق صغرة»
 وحتى الى مجموعات فدائية » تقلل من امكانية
 تعرضهم وتمطلهم مرونة أكثر في التحرك » وان
 كانت صتخفض من نسبة العمليات الواسعة
 النطاق . وكانت خلال هذه الفترة التي شهدت
 انخفاضا في عملياتها المسكرية المباثرة » قد
 أغطت الاولوية للعمل السياسي © واحدى مهماته
 كانت محو كل ما من شانه آن بمطل نشاطهم
 التنظيمى نتيجة حملات « التطهر والتهدئة » »
 في الريف .
 وكان افضل دليل على النجاح الذي تحقق
 على هذا الصميد » اعتراف وكالة الاستخبارات
 المركزية الامركية فى تقربر رفعته مؤخرا > ذكرت
 فيه انه بالرغم من السيطرة الحكومية ( عسكريا )
 على .5/ من السكان » فان أي قرار بوقفف
 اطلاق النار سيؤدي الى خسارة الحكومة
 سيطرتها على .؟ أقليم على الاقل » من اصل
 1 اقليم . ورغم التعمد الظاهر في تسريب
 بعض معلومات هذا التقرير لفابته التحريضية
 الواضحة » فانها تشكل دلبلا على فشل حملات
 تهدئة الريف » .
 ومن جهة أخرى » فان حملات الحكومة الثورية
 الؤفتة لفيتنام الجنوبية » الاعلامية »> وبياناتها
 السياسية »© والتفيم في الاستراتيجية المسكرية
 وتركيزها على القضايا التنظيمية والسياسية »
 في الفترة الاخرة » كلها تشم بان تلك الفترة
 التي شهدت الانخفاض في العمل المسكري المباشر
 وان كانت قد استخدمت في السمي لتجاوز
 المرافيل التى طرآت في مسائل التموبن
 والاتصالات على اثر زو كمبوديا » لم تكن بفمل
 ضعف في القدرات المسكربة » بل بفمّل اختيار
 متعمد لتقوبة الوضع التنظيمي والوقف السياسي
 وقد أثبت الفشل المتكرر ل « عملية فونيكس »
 التى تستهدف قمع البنية السياسية للجبهة »
 حسن استخدام الجبهة لفترة التخفيف النسبي
 في الممل العسكري المباثر » والذي حمل
 المخططين العسكر بين الامركيين على تجاهل التفاؤل
 الرسمي الامركي المملن والتوضية بالمودة الى
 « العدو الثابت والظاهر » مرة آخرى .
 فواشنطن تامل من استئناف القصف لفيتنام
 الشمالية » الموقع الظاهر » والسند الاقوى للمد
 الثوري لتحرري في الهند الصينية » بمد تراكم
 دلالات الفثل في فيتنام الجنوبية » وفشل غزو
 كمبوديا من تحقيق اهدافه » مع فتحه جبهة
 ثالثة » تامل باشفال هانوي وعرقلة او تخقيف
 عمليات دعمها ومساتدتها للثوار على الجبهات
 الثلاث » خاصة وانها في سباق مع الوقت »
 في سابفون وكمبوديا » حيث النظامين على وشك
 السقوط في ازمة اقتصادية عنيفة في حال
 استمرار الوضع القائم » وتجديد الثوار لحملاتهم
 الهجومية المكثفة على المدن » وفي واشتضن
 حيث مثل هذه الامكانية ستشكل تهديها جديا
 لنيكسون في عام 151015 » موعد التجديد للرئاسة
 2 تنهلا ١
- هو جزء من
- 
                         الهدف : 77 الهدف : 77
- تاريخ
- ٢٨ نوفمبر ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 17367 (11 views)
 
                                
            