الهدف : 77 (ص 9)

غرض

عنوان
الهدف : 77 (ص 9)
المحتوى
مالي م واعلن بيآن صادر عن القيادة العلد
رت
ناطق الاهلة والأؤسسات انها حراية أراضي <مهورية فيتنام الديمقراطية » وهدد من ان
4
ت طائر ات أمركية قد أسقطت خلال غارات أمركية على فمتنام
إعاز ن هانوي ان ست خابرات اميا ّ سا ا
‎١‏ تشرين الثاني الجاري اعلن راديو نا في هاتو ي ان الغارات العدوانيه الامير كبة على فيدنام اأثيالية استودفت
ةذ قو :.
إلام.رياليين الاسركيين بعدوانهم لبر على العدوان بضربات اشد ‎٠‏
وكافة الشعب في فيتنام الشما
إلا آن صحيفة «« واشنطن بوست » الطلمة ذكرت
بان القارات الامركية « المحدودة زمنيا » »
ف الرد ولى الارتفاع المفاجىء في عمليات
إيقمف التي يقوم بها الثوار في فيتنام الجنوبية
كجزه من:سسياسة تعسون : اللكم واللكم المضاد .
قد امتثم عن الافضاه بعدد
كان المنتاغون
واذا كان آلب في الثارات 2 فان
إلئائرات التي اشتركت في '
بعددا قدر عددها بملتي طائرة ‎٠‏
[ صعورالابرالسية
عه
مسد كر
2
التوظيغات اليابانية في جنوب شرق آسيا
ا ببلخ حجم الاقتصاد آلياباني ضعفي
حجم اقتصاد جميع اقطار جنوب
شرق آسيا بما فيها استراليا
| ونيوزيلندا . وتؤكد توقمات « مركز الابحاث
] الاقتصادية الياباني » أن تيار الرساهيل
| اليابانية المتوجهة نحو التوظيفات الخارجية سوف
! يتراوح ها بين ..9؟ و ..هل/ا مليون دولار مام
701 © بيتما لم تكن هذه الرساميل الخارجة
الهدة ©
: 0 5 1
ودع 2 303 ارون الم6 2631
سحت مح للنييانيننا
د
معنى استئئاف
قصف الشمال
وفد وصفت هذه الفارات المدوانية التي
استؤنفت مجددا » بانها اضخم عملية جوبة منذ
اسيمة اشهر عند غزد كميبوديا » وكانت هذه
العملية في الاسبوع الماضي بدابية لسلسلة عطلنات
جوية آمركية واسمة النطاق في المنطقة ؛ وما
تزال مستمرة . وقد سبق هذه السلسلة الجدبدة
تمزيز البنتاغون الاسطول)الجوي © بأكبر حاملة
طائرات في العالم « رنجر » التي استبدلت بها
مؤخرا » الحاملة « اورينسكي » . وهي تقل
طائرات حربية أكثر تطورا » وكانت حاملة
الطائرات « هانكوك » ب 76 طائرة ‏ قد وصلت
الى خليج توتكين بوم السبت © موعد استئئاف
7110م كوعم
5 الاك
ي) . © وعم معوره
ارتلا وحمارهد1
سحو
مومه ندم ©ع ب لماد ا
ينانا
اق
للها ا 0
يننا
تبلغ سوى 578 مليون دولار عام 1575 (!!)
وخلال الستوات الماضية » ازداد نفوذ وتفلغل
اليابان في جنوب شرق آسيا بشكل مضطرد
ومدهل » وكانت لدى الطبقة الحاكمة اليابانية
نظرة مستقبلية ومبرمجة لتوسعها في ما تعتبره
مجالها الحيوي . ولكي نعطي فكرة عن التفاوت
في الحجم واللمو ما بين اليابان و « مجالها
الحيوي » نثبت الارقام التالية :
في سوط عدد من القتلى المدنيين ‎٠‏ وحذر البان مسن استعرار
القوا ات المسلحة
قصف فيتنام الشمالية ©» كما بتوقع وصول
حاملة اخرى ©» هي في طريقها الان من الولابات
المتحدة ©» وذلك زبادة في تمزيز الاسطول الجوى
الامركي في الود الصيئية © وكانت الطائرات
الامركه المفتدءة تلطلق آلى فعننام الشمالية
ولاوس وكمبوديا » من حاملات الاسطول السايع
ومن القراعد فى فبتنام الجنوبية وفي تابلائد ‎٠‏
‏وقد بل عدد القارات المدوائية الامركية في
الابام التلانة الاولى لهده السلسلة الجدبدة »
نضفة مات من القارات .
ان مالة استثتاف فصف فيتنام الشمالية
م تعزبز الاسطول الجوي الامركي في الهند
المسئة بثلاث <املات طائرتت بحمل اكثر مسن
التفي الذي أعطاه لمد » وهو ان القارات
م المحدودة زمنيا » هي عملية دفاعية للرد على
اسقاط هانوي ظائرات الاستطلاع الامركية غير
الباباضنح< أبحتررة
الناتج القومي الاجمالي (-/151)
اليابان ..؟ مليار دولاد
استراليا ؟؟ مليار دولاد
اندونيسيا ‎٠6‏ مليار دولاد
الفيلييين ‎١.‏ مليار دولاد
كوريا الجتوبية م مليار دولاد
تابلئد ‎١‏ مليار دولاد
فرموزا ‎١‏ مليار دولا
نيوز يلند! ‎١‏ مليار دولاد
كمبوديا » لاوس 17 مليار دولاد
بورما » هاليزيا ...
الملجموع 5 مليار دولاد
' وقد كان لتظغل ١ليابان‏ أوسع المجالات خاصة
في جنوب كوريا وفرموزا . ولذلك سببان :
الاول يرجع الى الجغرافيا آلا وهو قرب هين
البلدين من اليابان » والثاني يرجع ألى التاربخ
الا وهو كون البلدين كانا مستعمرين من قبل
اليابان قبل 1410 » وكانت احدى نتائج معاهدة
الصلح التي وقعت سنة 1938 بين البلدين »
أن منحت اليابان مساعدات لكوريا تقدر ب ..م
مليون دولار مقابل فتح أسواق كورياأمام
البضائع والتوظيفات اليابانية .
واليوم » أصبح فائض المبزان التجاري بين
البلدين لصائح اليابان بنسبة 8 الى ‎0١‏ .
وليس الوضع مع فرموزا لمصلحة اليابان
بنفس المقدار » لكن فانض التبادل مع فرموزا
يبلغ حجما لا يستهان به . ولم تتردد اليابان
في كلتا الحالتين أمام استعمال فائضها التجاري
في توظيفات صناعية داخل القطرين الممنيين »
تقوي أرباحه وموقعه : ففي كوريا الجنوبية
ام
‎٠‏ :
مثلا » يوجد 185 مليون دول,
اللسلحة (!) قوق فيتنام اوم
خسةة لوث اموكيوت:هره ار
الوحبد لخرق فستئام ووم 0
فستنام الشسماوية ان ابأنها ,ل
0 يا
ا
قصف افيتنام| الشماكية )4 ون 0
التفاهم شمل فوا ب ا
5 س لن تستطيع طائران | 0
التحليق فوق فيتنام اودلا الاستطوع
ب ل آن بتوقف الشىع 7 لذن امير ار
0-38
السلاح بين البلدين م و ذلا الجر
خلفية التفاؤل :
الامسبر كي
عن « تفاهم غامض » - نفته ل هل,
مه هاتوى ‎٠.‏ */
لتحاول اظهار حدوث تنازل 1 /
مقابل « تنازلها بقرار وقف 8 رو و"
تزعم اليوم خرق هانوي لهره وو.:7 "»
نود اسنتاف الصف ‎٠‏ فهر و
مليون دولار وتملك اليابان 26 اسلها ار
مع مشروح مجمع للبتروكيمائيات ”ا
الاجنبية © تملك الولابات المتجرم أل التوزر
التق
آخرى * سوف يغطي بسرعة المسابحن 30 شرو
من موقع التوظيقات الامركية 7 "التي تر
وتنردد القصة بالنسسبة لبا و3
؟سيا : أن لليابان فائضا تجار #7 ير
تابلاند » وتحتل التوظيفات البار رتفي
ف بسانية بر 5
الاولى بين !التوظيفات الاجنبية في ون رذ
ولليابان وجود ظاهر ايضا في باتكو اليلد
الشبكات التجاربة وشركات استا ور“ ثر
بحظى بأكثر قدر من ( المطف » إن" اللو
دون شك اندونيسيا حيث الثروات ار
الوفية ب وليس الشقط أفلها وي
الاستهلاتي الواسع الذي يقسم ..,
نسمة ء وخلال السئتين الماضيتين ‎٠»‏ 2
جارف من الرساميل اليابانية لاستخراج ونون
ثروات اندونيسيا الكامنة الصالح 2
الصناعية اليابانية . عوبر
وتتوزع النشاطات اليابانية 0
آسيا هبر الاتجار و( السافدات يا 0
على مجالات واسعة »2 وهنالد . نوعان ا
من النشاطات اليابانية : 0
ةا ‎١‏ ل الصتاعات التي تمستفيد مسن رخ
اليد العالة الحلية كا في كورب أي
وفرموزا ‎٠.‏ 0
18 ؟ ب الصناعات التركيبية والنفطية كي
اندونيسيا » او الخشب كما في ماليزيا وبرنير,
وقد اتخذات عدة توظيفات يابانية طابع الثراة
مع الراسماليين المحليين في عدد كبر بر
التوظيفات الصغيرة الحجم » والتي تشكل بكرم
شبكة تمتد الى كل مرافق الحياة الاقتصادية لى
البلد المعني .
وتعطي الاحتكارات اليابانيةالافضلية للتوقينه
في الموارد الطبيعية © وبالنسبة لاندونيسيا نل
كانت توظيفات اليابان عام 1634 في خلس
برنيو » ونفطا سومطرا © وزراعة جاوا » رند
يي اه لجيه > وباتاسي
‎٠‏ بمدا» وديم الج
يفشي فيا خح ىن الثانت والظاهر »
ان ا ورتوري التحرري العادي
0 من اسماة 20
الى وك 2
ال ل 0
إن الي لسلام بع من الشهر اسي » زمم
0 بويياحاث المنميزة © لبرنامدج
بي © "رز الج
ل رافغ ب .يال السلة
ب
. .م الجنوبيا
جكايررة في “تي إلى تفاؤلها في عدة
كانت
منائق ادغال قي م متك تين
في مناخت يي كانت المعار :
جيه وي يفون » وفي مناطق الدلتا
0 حول وو_كانية وإن الحرب اليوم قد
, إيفيتكونغ » وطرق التموين
0 رقت إلى آخر بان ينطلق
ا عير « صندوق
يبعت ع مع الاقطار الخارجية » في
بيد كون سكيلة من الفحم وماء البحر
ينا 0 مه كميات وقرة من السمك
الذي وذ تؤكل اه
والحش وى" ليابايون العالح بحثًا عن الواد
يك : ‎١‏ :
3 د فادهم سعيهم هذا الى استراليا
زليه 0 » بوكسيات ) والى المرسية
لد ويخنيج واندوئيسيا ( النفط ) والى
امود 0 |, ة . وقد أسهمت
. إمركا اللاتينية ‎٠‏
‏يه وفعت في الفترة الاخرة »
3# 00 إرياران اليابانية تركز نشاطاتها
في جيل شرق اليا » وأهم هذه الاحداث
0 5
- ل سوكارنو اللقدمي عام 1635 »
كزية موالية للغرب محله »
ن بعد ذاك آلى اندونيسيا وفود مسن
1 يثل الاختكارات الاذكلو -
و بيئك العالي » ( ممه الاككادله ذكلو 2
ونية )ومن الوزارات آليابانية » لدراسة
رفع الاقتصادي المتردي » واقتراح الحلول
الثاسبة العودة الازدهار » ازدهار الاحنكارات
إيابانية والامركية طبعا ‎٠١‏ : :
والداقع الثاني وراء التوسع آلياباني هو أن
إود العاملة في أقطار جنوب شرق سيا أرخص
ريا هي عليه في اليابان : ففي كوريا الجنوبية
ينا بدفع اليابانيون من ربع الى ثلث الاجور التي
بدليونها للعمال في بلادهم » وترفع الاجور في
اليابان نحت ضغط الحركة العمالية بوتمة تبلغ
حوالى .1 سنويا . وهذا لا يخيف أرباب الممل
كثرا لان انتاجية العمال كثيرا ما ترتفع بتسب
نبيهة » ولكن هناك صناعان حيث آفاق نمو
لانناجية داخل اليابان اصبحت ضيقة » فاصبح
تصدير الرساميل والمدراء اليابانيين عملا مريحا
حدا , ومن هذه الصناعات» الصناعات النسيجية
ود تواقد
الفانتوم قوق فيتسام الشمالة
صاروخع
لوغ على الماصمة ,او إن ان
او انتم ابسادة وحدة ء صر قربة »
الاكثربة الساحقة م. +“ عنيلة ا تان
1 > من اوساو و
تعد معرضة للقزين ا ويد لت الجتوييين لم
ممسكرات اعتقال م ) نقلها الى ثيه
الي العاصمة ونقع الجميع في مناطق اقرب
الحكومية .
ات أسدوت اخ
اهرت خلال السسلتين الاج 9
سحب القواتن البربة الامركية الاخرتين عملية
علد ١تمام‏ المرحلة الاولى
هناك يصف هذا الفدد
يليه © فو
من الانسمحاب »
‎٠‏ دمع نهاية ‎١‏
‏عد انتخايات ارم أب العام الدي
العدد قد الخفض: الى ...؟ ابن جذري
سير
بما فيها النسيج الاصطناعي » وقد وتظف
اليابان أموالا ضخمة لاقامة 5
تابلاند » ويخطلف امل نسيج
0 الآن التوظيف آموال اضخم في
ممامل اخرى في اندونيسيا .
وليست اليد العاملة المنصر الوحيد 05
شبح لادرا في اليابان يوما بعد يوم م بل هناك
يضا الارض والهواء ر في عصر تلوث الهوام) .
وفد قام اليابانيون في الاشهر الاخرة باعادة
النظر في سياسة تحديد مواقع الصتاعات »
0 م لتحيل الى ضرورة تصدير اكثر
عاتمفم تلويئا للهواء وتفريفا للنفايات هي
« تعطر » الاجواء الاستوائية الاسيوية !؟
وتخطا الاحتكارات اليابانية حاليا لقفزة
اقتصادية تخرجها من جنوب شرق آسيا يصيق
بها وياطماعها في النهب وجني الارباح » رغم انها
تزال تخطط لمشاريع كبيرة في هذه المنطقة
كمشروع مجمع للبتروكيميانيات في' تابلاند تبلغ
نكاليفه .م مليون دولار وبشسارك فيه بعض |
الرأسماليين المحليين . /
ويفكر الرأسماليون اليابانيون باستراليا
القسريية حيث النمو السربيع والوارد الطبيمية
الهائلة وتقسدر الشركات العدنية اليابانية ان
السنوات المقبلة سوفتشهد زحفا كبيرا للرساميل
اليابانية باتجاه استراليا . لكن هناك عدة
مشاربع تنوي الوصول بالاحنكارات اليابانية الى
أبعد من ذلك بكم : منها مشروع الاشتراك
باستعمار نفط الاسكا » ومشروع لاستخراج نحاس
الكونقو » ومشروع شراء بعض المصارفب اللندنية !
وأخرا يكثر الحديث في هذا الشهر بالذات عن )
مشروع توظيف .ه مليون دولار في نحاس البيرو .
وهكذا بمد 16 عاما من هزيمة النظام
الفاشستي الياباني » تعود الاحتكارات اليابانية 2
التغزو آسيا من جديد » ثم توسع اففها على حجم
عالمنا الاآرضي وتبدا بمزاحمة الاحتكارات الاوروبية
والامركية في « عقر دارها » في أفريقيا وأمركا
اللاتينية » بعد أن آصبح الاقتصاد الياباني
اثالث اقتصاد في العالم بمد الولايات المتحدة
والاتحاد السوفياتي © ولا بزال بنمو بسرعة مذهلة
تبلغ .1/ز عاما بعد عام !!
مشهد من عمليات فيتلمة الحرب الامركية في فيتنام .
تقل ونشسر القواتن » اي استمرار الدور
الاساسي الامركي مع تخفيفى نسية الضحابا
الام كيين لاعتبارات الجبهة الداخلية الامركية .
؟ ل بعتقد الامركبون أن الثوار الفيتناميين
والقوات الفيتنامية الشمالية لم بكونا اممف
عسكربا » هما هما عليه اليوم . وبالتالي فاتهسم
استبعدئن أمكانية ان يستانف الطرفان الممليات
الهجومية ند المدن » وبشسرون الى أن ابتماد
القتال الى مناطق بعيدة بسمح للسكان باستثئاف
حياتهم المادبة ,.
ب نجاح حكومة ليو في استعادة السيطرة
على يعض الاجزاء في الربف التي كانت تخضع
لادارة الثوار » عمليا » ويعتبرون ذلك نجاحا
لبرنامج التطهى والتهدئة /.
ولكن هذا التفاؤل الامركي كاخ قائما على خطا
عدم التميئر الهمام بين السيطرة المسكرية
والسيطرة السياسية » وعلى عدم معرفة ما اذا
كان الانخفاض فسى نسبة العمليات المسكربة
المباشرة للثوار » اختبار متفمد من قبل جبهة
التعوير الوطني الفيتنامية » أو تراجع بسبب
ضعف في التدرات المسكرية .
زمام الموادرة
في بد من ؟
سس يي الل
القد كان اغلاق مرفا سيهاتوكفيل في كمبوديا »
عام 1934 » والفزو الامركي لكصوديا في نيسان
242 سسا فى تعطيل وعرقلة عملية تدفق
المؤن والانصالات » ولكن الثوار عادوا فوجدوا
ردا. على تلك العراقيل التى طرات » وهم
انشلون هنف فترة » ثسكة من المعاقل لا تمكن
مهاجمتها عمليا » وذلك فى مناطق بصسدة شسمالى
وشمالى شرقي كمودبا » وحيث لا بمكن قمعهم
الا بعملية هجوم واسعة النطاق من قبل القوات
الامركية والفيتنامية الجتوبية ذات المعرفة بطبيعة
الارضى فيها » وهذه المناطق تتصل اتصالا مباشرا
بفيتنام الشمالية » بواسطة طرق في الادغال .
ولهذا السبب ‎٠‏ ورغم تفاؤلها في الفترة
الاخرة » كانت واشنطن تردد في الزعم بان
زمام المبادرة في الفتال في الهند الصينية »
قد أصبح في يدها . واعترف مسؤول عسكري
أمركي كبير ان الذي تحتاجه واشنطن هو معرفة
الزبد عما بدبره الشوار الفيتناميون للفترة
القادمة . وهذا اعتراف صمني في الواقع.بان
دوافع النفاؤل الامركي طوال الشهور القليلة
الماضية » كانت في حيز التمني أكثر منها في
حيز الواقع » كما كان الامركيون يتساءلون في
الفترة الاخرة » في محاولة معرفة حقيقة السبب
في الانخفاض في المملياب المسكرية المباثشرة
للثوار » كما اذا كانت الجبهة ستنجح في تجميع
قواتها واستثئاف عملياتها الهجومية عند موعد
سحب الفرق المقاتلة البربة الامركية في عام
511 ع الذي من شأنه أن بضع واشنطن في
موقف حرج على الجبهة الداخلية » أمام امكانية
تجد بد الثوار لهجماتهم الكثفة وبالتالي تخريب
ترتيبات واشتطن لعام 1417/1 و 19405 عندما تكون
حملة انتخائات الرئاسة الامركية فى أوجها .
الصورة في لاوس
وكان هذا النساؤل الامركى المتخوف بمتد
الى لاوس » حمث تنزابد قدرات الباتيت لاو
باستمرار » وحيث ما تزال هانوى قادرة على
تمربر اللؤن والدعم للثوار بالرغئم من عمليات
قصف طربق هوشي مله » والى كمبوديا » حيث
العاصمة بحاجة مستمرة الى الغطاء الجوي
الامركي ووجود القوات الحكومية السابفونية
لحمابتها » رغم أن لدى نظام لون نول ما بين
.ه الف الى .1 الف جندي » وحيث الانفصال
بين العاصمة والريف ما زال قائما » وستضطر
الحكومة الامركية الى تقديم مساعدات لائة
أضماف القيمة التى كانت قد قررتها في الاصل »
كنع الاقتصاد من الانهيار .
وكانت جبهة التحرير الوطني الفيتنامية قد
تبنت مؤخرا استرانيجية « حرب استنزاف » »
وقامت يتفتبت قواتها الى كتائب أو فرق صغرة»
وحتى الى مجموعات فدائية » تقلل من امكانية
تعرضهم وتمطلهم مرونة أكثر في التحرك » وان
كانت صتخفض من نسبة العمليات الواسعة
النطاق . وكانت خلال هذه الفترة التي شهدت
انخفاضا في عملياتها المسكرية المباثرة » قد
أغطت الاولوية للعمل السياسي © واحدى مهماته
كانت محو كل ما من شانه آن بمطل نشاطهم
التنظيمى نتيجة حملات « التطهر والتهدئة » »
في الريف .
وكان افضل دليل على النجاح الذي تحقق
على هذا الصميد » اعتراف وكالة الاستخبارات
المركزية الامركية فى تقربر رفعته مؤخرا > ذكرت
فيه انه بالرغم من السيطرة الحكومية ( عسكريا )
على .5/ من السكان » فان أي قرار بوقفف
اطلاق النار سيؤدي الى خسارة الحكومة
سيطرتها على .؟ أقليم على الاقل » من اصل
1 اقليم . ورغم التعمد الظاهر في تسريب
بعض معلومات هذا التقرير لفابته التحريضية
الواضحة » فانها تشكل دلبلا على فشل حملات
تهدئة الريف » .
ومن جهة أخرى » فان حملات الحكومة الثورية
الؤفتة لفيتنام الجنوبية » الاعلامية »> وبياناتها
السياسية »© والتفيم في الاستراتيجية المسكرية
وتركيزها على القضايا التنظيمية والسياسية »
في الفترة الاخرة » كلها تشم بان تلك الفترة
التي شهدت الانخفاض في العمل المسكري المباشر
وان كانت قد استخدمت في السمي لتجاوز
المرافيل التى طرآت في مسائل التموبن
والاتصالات على اثر زو كمبوديا » لم تكن بفمل
ضعف في القدرات المسكربة » بل بفمّل اختيار
متعمد لتقوبة الوضع التنظيمي والوقف السياسي
وقد أثبت الفشل المتكرر ل « عملية فونيكس »
التى تستهدف قمع البنية السياسية للجبهة »
حسن استخدام الجبهة لفترة التخفيف النسبي
في الممل العسكري المباثر » والذي حمل
المخططين العسكر بين الامركيين على تجاهل التفاؤل
الرسمي الامركي المملن والتوضية بالمودة الى
« العدو الثابت والظاهر » مرة آخرى .
فواشنطن تامل من استئناف القصف لفيتنام
الشمالية » الموقع الظاهر » والسند الاقوى للمد
الثوري لتحرري في الهند الصينية » بمد تراكم
دلالات الفثل في فيتنام الجنوبية » وفشل غزو
كمبوديا من تحقيق اهدافه » مع فتحه جبهة
ثالثة » تامل باشفال هانوي وعرقلة او تخقيف
عمليات دعمها ومساتدتها للثوار على الجبهات
الثلاث » خاصة وانها في سباق مع الوقت »
في سابفون وكمبوديا » حيث النظامين على وشك
السقوط في ازمة اقتصادية عنيفة في حال
استمرار الوضع القائم » وتجديد الثوار لحملاتهم
الهجومية المكثفة على المدن » وفي واشتضن
حيث مثل هذه الامكانية ستشكل تهديها جديا
لنيكسون في عام 151015 » موعد التجديد للرئاسة
2 تنهلا‎ ١
هو جزء من
الهدف : 77
تاريخ
٢٨ نوفمبر ١٩٧٠
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 5132 (6 views)