الهدف : 79 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الهدف : 79 (ص 10)
- المحتوى
-
التشويه السياسي في فيلم
شيفارا آهو ايضانشوبهاخلاقي
ن ,. نى» غيهار! © الذي تعرضه
ين ليون روني #نشيلا اسولوجا *
عيا وصفه ناقد « التهار » . اننا عندما نخجل»
فائما تفمل ززك » بسبب موقف اتخذه اصدقلؤنا
ما اعداؤنا الشركات الثمائية الاميركية )
وان ان نخجل من اعمالهم , واننا تستفل هذء
الفرصة التفضح الإعداء 2 ونشير الى الوسائل
الواجباعتمادهاللرد عليهم » وتفشسل مؤامرتهم.
لين هذا الفيلم التافه » سوى محاولة
بائسة * لقتل آخر للثائر الاثسراكي العظيم :
فيفارا . الثائر مد الامبركيين ( ولبس ضه
السوفيات والصيئيين ) . لكن الحاولة هذه
اكرة تستخدم ادوات أخرى : الالان والقدرات
التفئية والدولارات الحرام والدعابة الزائفة
والعلم البورجوازي . ثم الممثل العربي سابقا :
عمر « الشريف » سابقا ٠.
لقد كان محسوبا ان بمر هذا الفيلم » في
لدان العالم الثالث © التي بقف على راسها
حكام « دبمقراطيون » © يفتحون ابواب بلادهم
لاخر اختراعات اشكال الحربة والديمقراطية
الوافدة من بلاد الغرب الراسسالي . ومن هسه
لبنان الدبمتراطى . لذلك لم تمانع رقابته في
عرس الفيلم » كما لم تمانع من قبل في عرض
« القنمات الخضر » الذى برر فظائع فيتنام .
لم306 11
ل :2 سيته ااال كلا )شيا .
فى أو جه إهذ| الفيلم؟' شرفي دع
انقل إنظُوْر اقوية في عهرنا
«دلوا قرا مجخا قبا 1ل حمل
ى الايام الاختزة غندما أرشق الشباب الوظنيلون
1 والبنيو قير أان
« أمكؤتة -الكساب > لاد أن نقذا
0
: اه 12113 “مزاة » ملن
ب اشع لاا او زيحت ا
يال الوطنية #قطافط :110 ...يي
أفاى مانب ملام ”يخ اتساب » في ممؤرض
رذعتي التساب الثاقم » ها ممناه : آن رقابتنا
اخلاقية وليست سياسية .. وما دام هذا
الفيلم لا بتعرض لموضوع اخلاقي فاننا لم نجد
ها يبرن ملقه ٠.
ترى من قال أن قضيةالاخلاق » نرتبط بموضوع
واحد محدود ( القصود الجنس ) 5
ومتى اصبح في الامكان » الفصل دينالسياسة
« كاختيار » وموقف من الانسان © وبين الاخلاق؟
أن عملية الفصل التممدة هذه © التي عبرت
عن نفسها بالسماح للفيلم بالعرفضي انما تنبثق
من فهم معين » للسياسة والاخلاق مما ؛ وهذا
الفهم برمي الى انقاد السياسة الفاسدة بعزلها
عن الشان الاخلاقي .
وهكذا » فانا كان امرا ليس من صلب موضوع
الاخلاق تحويل الثائر الى مجرم وتحويل البشل
الى قبضاي ازعر . فكذلك انه من الطبيمي
والمسموح به تحويل المواطن المناضل الى مخرب»
وتصوير اللسطهد الثاثر الى فوضوي ..
لج للها
وتتعاظم » وتنجه اليوم الى تشوبهالمنفلثوري
بالتروبج للعنف السطحي الفارم . الترويج
للعنف الفردي + التسلطي الرجمي . وهنا هو
القصد من فيلم كفيلم « نشي » . أنه بهدف
الى هدر العف التضالي الجماعي © واعطاء بدبل
له * وذلك بتسخير اموالالنهب والابتزاز لتنفيد
هذه العملية القذرة
اما اكثقفون الثوريون » فانهم حتى بستولوا
على مؤسسات بلادهم » فلا بد لهم خلال ذلك »
في الطربق 4 من تدية ثقافتهم الثورية وتبليفها
للجماهير »التي لا تجد ما تففله غير رشق
الحجارة والبندورة على الفيلم الفاسد ...
أن الهجمة الرجمية على جبهة الفن » تششد أ
م0 و1 20
الهدة 2ق
منذ القديم » أدرك الراصدون لحركة
بيو الجتيمات © وتحولات التاريخ »
اهمة الصورة او المشهد وهو تنابع
الشهادة الصادفة
3 0 0 وامسد 0 له .
وار 00 المدالة باعتبارها احدى
وفد وضعت فكرة يي
مكونات الضمر الجماعي العلافة الحميمة بين
الصورة وتلقها المباشر » وانطباعها في الذهن
والوجدان » وضضمت كل ذلك في احدى أهم
اسسى تحفظها » وكان لشهادة الرؤبة من قوة
الائبات والتدلبل ما لم بمط لقرها من وسائل
الائنات الاخرى ٠
إن وضع هذه المقولة في خدمة المجتمع الانساتي
العادل أعطى الصورة » وهي وسيلة التواصل
الاولى - تاريخبا بن الانسان وما حوله فمه
اساسية في تكوين الوجدان الانساني » تاركة
فما بعد لقدرات الانسان الانداعة أن تطوع
اكتشافاته بدءا بالصوت الذى تعرف من خلاله
على ابقاعات الطببعة لخلق انقاع مئاسق بيئله
وبيئها » واخذت تكون لدبه مجموعة فنونه مسن
ابقاعبة وتشكبللة . حنئ تم ابتداع السلما
كفن شمولي © استطاع أن بحتوى ما سبقه مسن
فنون » ويكفى لها اطارا أكثر اكثمالا وتوافقا مع
التطلمات الانسانية في تحقبقها الموضوعي »
وتحققها الفئى .
فاذا قدرنا ان نضع مراحل تطور الفئون في
موازئة مراحل الكون اناربخى » فان انتداع
السسئما بقم على واحد من أهم الانمطافات في
وسائل التواصل بين الانسان ومجتمعه وعالمه .
فالسسئما الى جانب قدرتها على المخاطة
الجماهرية الاوؤسم © وقدرتها على النأثئم الا وقع
من حمث احتوائها لجموع المؤثرات الى استطاعت
فى فترات زمئنة مخلفة ان تطوع الرؤى
الانسانة » املكت الوسائل القنة المتطورة »
ووظفت الخبرات والعطاءات الفئية السابقة لتكون
الفين الفصربة التي نفكس عللها ومن خلالها
المنظور التاريخي »© ومجموع معقطيات الفصير
وامتداداته فى الستقبل .
ولجهة عمق تائرها » فان السينما هى الفن
الذى استطاع ان بجمع في اللحظة الواحدة »
الحظة التابع الزمني » والتابع المكاني في
الفئون الاخرى الني لا نسنطبع ان تحقق الا
سابعا في الزمان او تابها في المكان » وبهذا
كانت السسنما فادره على شحن المشاهد باهنمام
ووعي كاملين » أثناء لحظه اللفي .
هذا الى جانب انها تخخلف عن وسسائل الاعلام
الاخرى . فى الانتقال النها نهبىء المنفرج ونضعه
في الناخ النفسي المناسب لللفي » وهى تختلف
عن المسرح الذى بشاركها هذه الممزة » في انها
الاقدر على الخطي الافلمى والدخول في تحاور
مع العالم من خلال عاله الصورة » لفتها
الاساسية . لقد استطاعت السثثما » وبانجاز
وتكثيف كبرين ؛ أن بخصر مجمل المراحل الي
قطمها الفئون الاخرى . بصرات زمشسة طويله .
لي
كما كانت العنون الاخرى ٠ نحفق قسمها فى
المحتوى والشكل » كلما اقيربت من الانسان
باعشياره القيمة الهاتته والمطلقه الي تسهدقه .
فان المسار الحقفى لفن السسئما » كان ذلك
الذى اقترب فيه من لمس قصانا الانسسان,
وهمومه » وواكب نحولا لدنها من ممطى فردى
وفضه خاصه ومعزوله ٠ ١لى كونه قممة اجتماعة
نرتبط واقما ومصرنا بمجموع القضابا التي
نفاعل مفها تقاعلا انساتنا .
وقد حاولب السسئما نافرانها من قضانا
الانسان » وبكونها المعين الاكثر قدره على الالنفاظ
بصائرة وصدق , أن بكون من تهود العصبر .
وها بحولب الصورة الى شهاده واقميه مؤئرة .
اعلان تفها . فكانتت
ااا شلك
صناعة السيئما
الحدبثة وخواصها
هذه الشهاده انخذب لها مسارات معددة في
الوجات الحديئة قي
التما العالليه . كانحاء ( نيثما الحقفة )
متلا ٠ احدى تلك المسارات .
لكنها حتى هذه الرحله ©» وأن كانت قد
حفقت حدا وافا من الصدى الفنى © الا انها
ظلت تخذ موفما موازنا » بقلق الحالات الخاصه
والمزاجية على هذا الموقم . تواصله الحففى مع
قضانا الاتساته .
ولكن فضانا الشموب فرضب على الفصبر
أسلوبا آخر للشهادة + وواجهت ضرورات هده
الشهاده على الواقع الانسانى
الاكثر صدقا بن أنماط العمل السسنمائي وهو
السلم الوثائفي .
. وكان الشكل
ان السسئما جمله حواصها تضع نفسها بين
أهم وسائل طرح العصابا على وجدان المشاهد ٠
وفي خدمة بلك العضانا .
وكون السيتما كما بصبر ( فللبتى ) ء لا سرك
فسحة بين المشاهد والعمل السثمائي ٠ بحيب
لا بستطيع المشاهد الانفصال عن عالم الصورة
وابحاءاتها المركزة © او انتشال نقسه من
ناثرها » ولا تسمح بتراكم بينها » أو تقاطع
تواصلها ١هنمامات متداخلة حانسية اثناء اللقي ٠
كل هذا بجمل من العمل السيئمائي أداة مباشرة
وفعالة » في للمورة ونركمز ذهن واهتمام المشاهد
حول الففية او الموضوع » الذي يطرح ثقسيه
على هذا المهنىه بقصد واع 2 بين المشاهد
والعمل السينمائي .
حوار سيثمائى بين
الملتج والمشساهد
هذا الامر س«جعلنا نساءل عن الطرف الاخر
والهام فى هذا اللقاء ٠ وهو جمهرة المشاهدين .
المراد اقامة حوار هادف ممهم من خلال العمل
السسشدائى
الشاهدين الجديدة هى الاجدر بالاهتمام من
موجة المخرجين الجديده » .
. بقول الان رشه : « أن موجة
ان هذا الفهم للقطاء السسثمائى بين مرحلتي
الابداع واللقى ؛ وتوجه الاهمام نحو الجمهور»
حمل العمل السسثمائى سخطى المزاج الفثى من
أحل همخاطة الوجدان الجماعى عند الحمهور
المشاهد ؛ الذى لصح حول قضسة جاده وفى
فرة ومكان معئين » ذو توافق واحد .
1 من فلم معركه الجزائر
5
ااروو
من هنا افان امفولة ريني 17
تنخطدما بأعطاء الاهمسة )2
وملامح واضحة © ونكون 0
القدال الانحانسى بطرح تلك ووز كل الار
لها وعليها ان 03 راك
٠ ان الصدق ووو
العافاة فنا » والمسؤولة 2 ٍُُ
الواجة لتحفق العمل السبنمائي تون ار
ال
شاهد العصر
لونا
نحو السيئما النسجيلية جاء 8 انور
الاربخية والمطالب الانسانية 0 للعاجرر
يؤئر في كوبن وجدان انساز امم
الانسان وهمومه ء بحس 2
ابجابية ذل وشرن
ومن هذا المنظور كسب السيلها
فيمتها الاساسية لاسي
بعيدا عن ايحاءات الكروة تعر
وبهذا تحفق السيئما واحدا من اهم أهدالها,
في ان تكون شاهد العصر ,
ان امنا العربية » وهي تتجرك على نيش
جاد وممز في تاربخها » لا بد من ابراز هكد
صادفه على محاولاتها الحضي هذا التنطف لي
مسروتها الماربخبة نحو المستقبل . ولا بددسن
انراز معاناة الانسان العربي امام نقسه ؛ رار
العالم . فالقضابا المربية العادلة تقصم الى
الشهاده المؤثرة أمام العالم والضمر المالمي ١
وان غياب الفلم التسجيلي عن المشاركة لمي
نقويم بلك التهادة ؛ بففدنا واحدة من الفل
وسائل الائر في الانسان والشعوب . 3
ان معر كننا التاريخية © المصم»؛
والانسانة تتنطلب تقديم شهادات وثاقة
علها ٠ ؤادرة على تحديف وابراز بلاس
العدالة فيها . والسيئما التسجيلية في
هد
0 جل إقائرة يه والاوضاع الانسانية
وسائل الاعلام الاحرى ,
ادم ان نصاف الى آمثله
5007 قضسنا الاؤلى .:
أمام امنا ٠
شاب ١ لمات وإلعم فى مجمعنا والني
إلى 3 فى ائراء الفيم الانسانية .
» وهي سيئما الحوار
ان والجدل مع الواقع المعاش»
حقائق حياتية حمة ©» وصادفة
» تثرى العطاء الانساني
ا وبمشاركة السسئما في ايجاد تواضل
فا ' .رن مئان وأفراد الجتمع » واقامة
في
ونلمس ههوا 0 0
والثقاك ياهماته ومعاناته من اجل تحفق
ينور الإنسانج الكثيف في الناريخ . ووضع
بي هذا في صورة حمقمة صادقة ومؤئرة بتطلب
رضع هذا الامر امن خطة جادة وواضحة ٠
لاد ان نكون العنانة بالسيئما النسجيلية »
ييتبق اللام وثائقية تأخذ بعين الاعتبار أهمية
اللواصل داخلالمجنمع الواحد عبر المجتمع العربي
رحنق نناذا مؤثر , كما ان ضرورة حماية
السئما التسجيلية وهي التي تحمل صدق
الؤولية الاعلامبه ووعبها من الانزلاق في
الاثراءات الاستهلاكية » لا ند وان يؤخف ماخذا
جديا بتبنى عمليات الانناج ٠ مع ضرورة تحفيقى
الحربة التي بتطلبها الصدق الموضوعي والفني
اللذين هما تترطا العمل السيئمائي .
ان تلمسئا لاهة ان نحفق حضورنا الانساني
في مسرة الناريخ » ونحفق وجودنا الكريم »
داففنا ألى ان تعمل على شبيت صورة صادفه
على ركفني العصر والعالم » بواحدة من أهم
' وسائل مخاطبة العالم »© وأكثر لقاته حيونة
زأئرا . الا وممي السمئما التسجلية .
جوال ابو حمدان
عدي مدانات
سقط رايه الملوك وإ
نادت الربع والزمان ردير
طوفت وله الكلاب وكاين
للم الفصر فالفظلام فمي,
اخسا
9 الى اللال إن الشس 00
عجوي
سعيت رصاصهم يزقر
فكان الحبر للريشه
على طفل لها في الشارع ال
و لمن هذه (« الميشه »
#ووي
أي المنهى تزهر حزني نفاخا وهموم
وأجوع فاركض ..
صفر
والجوع فازل قلبي وانا الهث ...,
كالمسلول .. بقايا اطلال ورسوم
* #8 بي
أسسر في الشوارع
محدفا في الموت والخراب
أسد أنفى يدمي
وأطرد الذباب عن فمي
لكنه مود للسرداب
من بمنع الذباب أن بمر فى فمي
من بمنع الذباب !!!
* #8 فيو
صليب ركقفنين للاله في سماه
وأرنقا الى جلاله الملك
ونعدها بركلنى جنوده لانئي صرخت : 1
هل سستوى الشبطان والاله !!!
* #8
ا عمده اللد
« شردان ... قد سرد »
سوبلم اتكسر
وسالم اسحر
والصمت والخراب في البلد
والمال والولد
عدد 1١١ ١ )من ( موإقف »
صدر المددالحادي عشر منمجلة « مواقف » +
وفيه بحثين هامين عن التراث , الاول « فيممنى
التراث » كتبه انطون مقدسي » والثاني «كيف
نقف من التراث الاسلامي ؟ » بقلم هادي الملوي.
وعن الوضوع ذاته » اجرت المجلة حديئا مع
النافد حسين مروة» تحدثفيه عنالفهء كاركسي
للتراث » وكون حاضرنا مرتبطا ارتباط
صرورة مستمرة بماضينا وبمستقبلنا في آن.
وفي المدد كذلك حوار مع المستشرقين جالابيرك
وماري دومناك » اللذين تحدثا عما يمك نتسميته
ب « الشرق الثاني » ,
وعلى صعيد الثورة العالية » ضضم المدد
دراسنين لهما اهمية خاصة . ١ الثورةالامركية
الجديدة » بفلم توم هايدن , والبحث الاخر
بكول الاول وهو (( في ايدبولوجية حزب الفهود
السود » » كتبه رئي سالحزب : الدربدج كليفر.
| وعن الوضع اللبناني نشرت المجلة دراستين.
الاولى عن ١ نظام التربية ونظام آلحكم » وهو
بقلم فؤاد سعيد حداد . والثانية عن « الواقع
والخرافة » كتبها جورج قرم ٠
على صفيد الابداع الادبي » نثرت المجلسة
فصالد جديدة لاربع شعراء : بلند اتحيدري »
فاضل العزاوي » نذبر العظمة © ادوئيس. وفي
النقد الادبي : ملاحظات عن الشعر المفسربي
الحديث »© كنبها عبد القادر الشاوي .
وفي العدد ابضا مقالا من وحي لقاء بين انور
الفساني وسمبح القاسم . ثم حوارا جرى إين
محمد الماغوط وسئية صالح حول دبوان « حبر
الاعدام » للآخرة .
عزالدين الناصرة
نا ذابحع البلد
شردان .., قد شرد
* * يو
الموب بلعلع في الشرفات وعبر بنادقهم
اترقب موني من لفب النافذة الزاهية الصفراء
أنسلق كف الجبل الاخضر والدنيا
تملؤها الفطمان الحمراء
نسقط مثل نجوم فوق سوب الاهل فندمينا
هل نحن الاحوة أم نحن الاعداء ؟!
* # ف#
كانت خطوات الموتى فى الليل نلن
حول كؤوس السره والجن
كنا ننذاكر فلانا في حفل الدشين
ومضفنا بين الفكين : الاسفل والاعلى :
« لبلين »
5ه كم اكره تقفسى
وانا أسمع خطوات الموتى في الليل تلن
حول كؤوس البرة والجن
*#8فو*«
بكون الرصاص خفمفا
وسكت صوت المدافع
وبهرب مفتي اللاد الى الصحراء .
السبنى الصوامع
فمزهر اسفلت هذى الشوارع
بفيض الاله علينا من النور ها بغسل
الابقين
وتخرج نسوة حارتنا للمقابر تبكي
على الراحلين
ونبني الببوت ونفلح أجساد أطفالنا
لكي تنجب الخبز للصمية القادمين
* # و«
وحين صل النهار لوهج الغروب
نشم رباح الجلوب
فنذكر احباننا الفائين
نطارد ظل الحجارة كي نمسك الراحلين
وكنهم بقطعون السهوب
ونون فى البحر
والبجر عات كلب
بعودون فى القطرات بروى السراب الفريب
نبل السباب فنخضر آجسادنا
موري وارالطليهة 5
اطلب دم لك على :ص.ب 12/83- بايرفت
7 الخحرم «أل.ل
-_
حت
صَدرعن منشورات مواقت" بالتعاون
مع البجسهبة المشعسية لتجودكرفلسطيت
شهادة الاطفالق زم الحريب
الرؤاع لعن ١ ذلا يتمارك
دارالطليفة
صب 143 تلغورب ولاالاه؟ - بتيروت
تتسكه
بوثي عفان 5
هي ستبيكل العمثكف
(طبمكه عابدته بإشامن كا لإلضهه )
عبها ل كص ءال راد كيت
« الإكامتة الحتديدة
نا جرال رواسا لنشايت إن
8 ستطثاير متدتحؤؤل
مد ماه المينت
ه نغلاك سكنوات
مزيانت 1434 د عرياتت .91(
زم ونغ يشينص ...رص ء لتم فب ديد
ل عو خطى ككارل مار
منادقت همات لظي 5
* درامتات تحاركّة
حرابما لدعس تس الفنمطينيتت»
صادقت جرردح لعظام :
ه«نتدالنحخرالديئيى
رطب ماني مداص نوات اضاكات «
احم علوكت» 5
ارده وا وى له
ه الحّاومة العََيّةَ قي فلشطين
هلوا - ١544 رطبمة ثائيم )
مناقنتناتحولالمثاومةالذ الفلسطينية
( مما دتمل ها نات عدرضت )
نات عدوضت 2
- م ٠اء ع "هم
«ه الكورة النلشطكتيته
“بادا وتضايالما
ه المتوى الستاستيةك لئان
ه الوه باسيدت +
3 ىا رامت ومن شاش كثاف /بواددملابج»
البسائم فلا لناد يت الثمّاقت (صفيح )!
ا :
١ جيام باليات فى 0 5 العم
5 لمتاوحة الفلشطينية
الكش رمنيفا دنا
1
ه اتماديث ف الحملالفِكاق!
أ
+ شام أب بشاوس 2
ه كر الاتام الاضيتة
ونا زيا قرسا امف"
رض > . دق ترش رح
اعاد ؛ دج اشعورىي
- هو جزء من
- الهدف : 79
- تاريخ
- ١٢ ديسمبر ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10662 (4 views)