الهدف : 80 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الهدف : 80 (ص 6)
- المحتوى
-
بي شك ليحت رؤية الجبهة وي رو
اللحلل العلسمي العام والخاص لوائع الشبوم
اقع وطبيعة العدو اللي توادهه عسكربا واقتصادي
تا ض لا يمكن استخلاصه من دروس غبر
المرخله الثالثة حرب المصابات :
ربد اسهينا فى فصل سابق في الحدبث عن
حرب العصانات واعتبرنا حرب الفصانات اسلوب
الفال الذي سناسب مع وافعنا في هذه المرحلة
الي نميشها الان - ومن الهم آن نعي هذه اللرحلة
حدا نافقيها السياسي والمكرى © وهيالمرحلة
الى سلورت بواسطها اوضاع حركه المقاومه
ومن خلالها ونها بمكن تعبئة الجماهير الفلسطيئة
والعربية على طربفة حرب التحرير الشعبية .
ان كون حركة اللقاومه نعيش الان اوضاعا
طلائعية » تعتفر الى السجنيد الحفيقي للجماهير
العرسة الي هى في الاصل جزء من المعركة
ولت طرفا مصنفا » أن هذا الوضع بفسرض
على حركة العاومة كي تتنقل من مرحلة المصابات
١ل والرحلة القادمه حب تستقطب طاقات اوسع
الحماهر ء ان نسلك الخطوط التالية :
(-_املاك القدرة على النمير عن بصالح
الجماهر .
؟ رقع الوى السياسي والعسكتري
التجماهير .
؟ ب تحقيق التصارات تكتكية بفبونة على
المدو
) اقامة التحالقات الوطنية فى المنطقة! لعربية
ومن خلال هذا المناخ فقط بمكن لحركة المقاومة
ان بيه نفسها الاقتراب من مرحلة حسرب
الحربر الشصية .
المرحلة الرانعة الارتال :
وهي المرخلة الى تأني ما بن جرب العصانات
وحرب الحرير الشعسة » أى المرحلة التينكون
اللقاومة فها قادرة على خوضمعارك مواقع تحصل
فها على اتهارات عسكرية ونثربة تككمكية ل
وي هذه المرجلة تعمد القاومة على الجموعقات
الكسرة من المقاللمن لمهاجمه هوافع المدو التي لا
يمكن مهاخمها بمجموعات ثللة العدد والسلاج.
وها بربهع مسوى اقلافها للمدو واخلالها لمزان
العوى . مما تؤعلها لخلق خاله تورنة تمهاد
الصلة الالاف وتجيدهم . والسروع فى الاسسلاء
على سسودعاث العدو السلج الشعب والسطرة
على مواصلانه ومخازن نمويه . ان هذا الطريق
٠ بحو الحرب الشعبيه وهو الطرييق
لمك 0
السماسية لطبيعةالعر كة استراتيجيا وتكتيكيا ٠
الذى نم فيه اعداد الامور عسكرنا بانجاه خلق
اربال مقائلة لها اهداف محددة
استراسجسنا عسكربا
ل 0ك
خلال الاطلالة على وافعالعدو وبنيانه الاجتماعي
والاقتصادي وانسكرى ء ومن خلال تحديدئسا
لقوانا واداننا في الانصار نمكننا تحديد
استرانيجيه الجبهه الشعبية لحرير ففلسطين
عسكربا » بعد معرفة اسس واغراض الاستراتيجيه
فى الماضي والحاضر والمستقبل من خلال الصورة
التفيمية التي دلت عللها الجبهه استراتيجيتها
السياسية والعسكرية فى هذا المراع المصيرى
الطويل .
أن اسرائيل والصهوئية تعمد ق. بقالهيا
ونتيانها الداخلى على الركائز التاليه :
١ل اللمؤسسة الاقتصادية المحنده لخدمه
الرأسمالنة 5
؟ ب الؤسسة الفسكرنة الاسرائيليه
؟ ل الحركة الصهيوسة العامة .
وما دامت رؤبانا فد شملت هذه الإسسات
التي ارتكر عليها نناء اسرائل وبقاؤها فانه لا
بد من وضع التكنيك الذى بهز هذه المؤسسات
اولا وتهدمها ثائنا ويكنسها من تاريخ الانسانيةه
اخيرا » وهذا تطلب بطببعة الحال تجتييد
كل الطاقاب العربية لانجاح هذه الخطوات
الككة اضافة الى مشاركه قوى التقدم
العالمية
ا 21
١ - الؤسسة الاقتصاديه :
كلتك
ان الوجه الى صرب الاقصاد الاسرالللي
ممثلا فى المصائع والشاريع الانمائيه وخطوط
الواملات نجب ان ظل نوجها ناميا باستفرار
لانغاف ترابين الامداد الرأسمالى القالمي والمحلي
وتعطله عن التعللان ذلك بعود الى بعطمل الحماة
الاقتصادنة وابقاف عملية الامداد النومىي مسن
الرأسمالة الاجنبسه الى اسرائل . اذ ان
الراسمالية التي لا نهيها الا مصالحها المانقيس
مواففها بناء على سلافة مصالحها او عدمها . ولا
شك فى ان الرأسمال الاحسى الواقد الى اسرائل
مسنقااق الترقف كيف الامرتقع في الاساتفسساي
فى اسرالمل بعد ان سفح عدم امكان اغناء مواردم
عد اسهداف حركة القاومة للنشاطات
الإفتصادية في اسرائمل + :
هذا السيل الاقتصادى إزذى يكن البه حبرا
تنسب وَحِووقآ الاقتنصادى ٠ فان المعاو مة يكون
فل حففت أن على طريق خربها
فد حففت انجازات تور يه كسبرء
الطوبلة الي ل جهيته قع: اكافة.اج
متعممب
مسسسشد
إن المؤسسه المسكريه الاسرائيليه وهي فائدة
الالنصارات فى اثلاث
ا المقاومه ؛ دان
يها مخظيم تستوياها فى هذه المرخله هو
الاضاس: . إن اسرائيل بوسائلها الاعلامية المخلفة
فد رسخت شعار « جين الدفاع الاسرالئلي لا
يف » ان هذا الشعار يجب ان يسخطم © تعلن
هذا الاساس فان أى ضرنه راجحة لهذا الجبسن
هي يقتي الأخرف هذا الشعار نوما نعم نوم .
ان نفوق العدو إلإن سوف يبفى فائما السئوات
الا انه لسن من امستجيل على جركة المتاومسة
الاحلال بهذا السفوق , والخسائرالي دقفها جيش
اسرائيل من جراء صرنات المقاومه اكثر بككسير
من الخسائر الني دفعها فى أمواجهه الجيسوش
الفرنيه . والخرت السصيه طويلة المذى هي
الإساس في إسهلاك طافة القدو واتهائة باستمرار
ولا شك في أن مجرد لجوء العدو الى حاله
الإسئفار الحزئى الدائهة من جراء قرباتالمفاوفه
واضطراره لسسير دوريانه اليه والتهاريه
وظلفات طبرانه انما هي ابعكاس لحرب الاتهاك
الحفتقة , وأنهاك العنو في هدام ألرزحله عمل
تكتسكي هام بمهد لوصول القوى الى ها شيسه
النوازن حب بخوض الشوره خرب المواجهه
نجسها الثورى . وضمن حرب الانهاك هذه
وباسهداف حلخلة البنان الذى بعوم عله كان
التدق © “بطر العاومه للتعرض الى الحياه
المدنيه للعدواء لبن على سبيل الانتقام بقدر
ما اعون عيلات التاومد في هذا الاتجاهة عمليات
اجيارنة مقاتل حقيقه المركرات الي توم
عليها للؤسسه الفسكرية الاسرائيلية . وى الباب
الذي نناولنا وه الطسعة العسكربه للمجمع
الاسرائملي بها فد لممسنا الحفيفة الي تضقنا
امام المجتمع الاسرائشلى كمجتمع مقائل كافه
فثانه وبكافة مؤسساته . فاذا الفينا نظره واحده
على خارطة الؤسسه العسكرية الاسرائيلييه لا
نجد واحذا من سكان اسرائيل لم تحمل السلاح
ونقائل شعبنا اق سيل ترسخ اقدام الاحتلال
الصهيونى العاتى . أن كاقه الرجال والنساء
الذين هم دون الخامسه والخمسين ١ بالنسبه
للرجال » ودون الرانعة والثلائين « بالنسبه
للناء » هم اما جود فى الجيش الاسرالبلي
واما جئود للحفون بوحداتهم في خالاب الطوارىء
وبالئظر الى محدوديه عدد سكان اسرائيل التي
نجند حوالي اللائمائة الف معاتل في مؤسستها
المسكربة اثثاء الحرب ٠ فاننا تسسطيع القولنان
الجش الامرائلى الذى الحق الدمار شعبنا
وبللامة العرسه انما هو مجموع افراد ذلك
المجتمع العاملن في كاف مرافقه .
ان العنصر السرى فى اسرائل هو من انمسن
عتاصر الؤيسه الفسكرية ٠. وما سفي اسرائل
والجركة الصهيوشه لكثف الهجره النهودية الى
الارض المحله الا لاغراض زبادة القدرة القاليه
للحيشى الاسرائلي لمكيله من تحفق اهداف
الكيان الصهوني القائمة على النوسع . ومما
لا شك فيه ان عملاب المناومة خارج اطار الموافع
الفسكرية الاسراليله الما تؤدي اغراضا عسكربة
فى حسعة الامر » لانها تتناول المخزن المشرىالذى
هده الفربات الى ستستمر لز ولس
مع الوجود الصهنوني الا ثراننا 7
في هذا المجال لنسنب كما بال 5 ثان راث
الاعلام * بل انها ضربار, ير 50
العلمي الملموس للدور الذي رذ “8 1 0
المؤسسة عبر للاته وسبعين عام ل
لااشك في ان
شدي ان الي وير 07
على الاسسراتيجبه السساسية ائر
هد تناول الرجسة العربية ل
وطرح المحلمل الكافي لابضاح 0
الى نربط سن الرجمية ١ ب البهر.
العائبة ونشكل غير مباشر مع سراي
واسرائيل من حسساربباطهما الوزيق لبس
اننا لا نريد هنا ان نكرر ما 8 ل
النساسة للجبهه » الا ان اسراني
المباثر الذي للعبه الرجعية في خرية
وبالتاتي نور الانقمة الرجك ثرا
التصدي لحركه المعاومة محا" 5
هذه الخصوضيه هي ما ل ان
الرجميه ضمرهذه الدراسةالتي 0
العسكر به للخطوط الاستراتمجية ا
لنحربر فلسطين . امن
ان دور الرجعبة العربية قد بدا بنؤز
خطيرا في النصدى العسكري 00
القاومة يقد مضي سنوات على هيه زرو
وتمثل ذلك في الصدامات المسكرية الطية اق
السعلها الرجصه مع حركة الفاومة خقل ور
سئوات الماضيه » وفى الحملة المسكربةالئان
الى شنها ١ارجعية العميلة في الارين خلر
شهر الول وتسكل كان يستهدف يوضوح بعارل
كبرى لنصفة حركة المقاومة .' 1
أواذا ها لاحظنا هبام النظام الرجمي الزنم
بهذه الحمله في وقت كانت المسساعي الافيريات
قد وصلت درجانها القصوى في الالحاح طلم
نصفه الففسه الفلسطيتية تكريسا لكا
الصهونى فى فلسطين المحملة » فان في ذللاة
بؤكد لنا حفيفة الترايط الوطيد فيما سزافك
ممسكر خصوم الثورة الفلسطيئية : ابرائيا
والصهنونة والامربالية والرجصة الفرنة.
وهذا ما تفرض على حركة المقاومة وفنا ضارا
لا بد من مواجهنه بالكشير من الوضوح السلى
الذى سرجم فى اجراءات جذرية تكقل بلاببرك
خركة المقاومة وسلامه صمودها تعبيرا عن الم
الثورية للدماهشر الفلسظطشة العربية , لله
فرض على حر كه المقاومه الصداع المباثر نسم
الر جفيه الفرسه وذلك بعد طول تردد من تعر
قصائل المعاومد فى انخاذ موقيف بطري لم
مر ابر 5
يعدم 5 إلنادمه لم بأحذ
من إعداء الثوره ٠
وبي ليق ' بى وريائم على حعيفة الصراع
لدازمة تحفق الروابط معدول
كه
العاللم
بيية هد مي وجركات التقدم فق
لاسر
يك
ة الصراع ضد المدو
.ل والعربية
يحة
عاد نت الجماهير والقوى الفرنيه
َ الامن الاسرائيلي في حاله خطر دائلم»
00 إني يتعرض لها اليهود تعدومهم
5 , زلعيش في امان فيضطرون للصش
"بي ربد الذي لا يكفل لهم امتهم .
1 القاعدة الاقتصادته الصهبونيه
5 رالية للضربات وذلك للحد من تدفق رؤوس
00 اإحنية إلى اسرائيل . وكذلسك ضرب
1 الفسكرنة التي تحاول نعبئة كافة
0 إبد الحرب ونناء الكادراتوالفواعد
ريل قرة اثورية كبيرة تستطيع تصصصيد حرب
يمرن ونقلها خطوة ائر خطوة على درب حرب
التخربر الشسية ,
و نجنب الجابهة اللباشرة حاليا مع العدو
والتنوق استراتيجيا لمعه من استخدام بفوفه
الرجالوالمناد واستفلال الكل والمقاحأةة السرعة
لبيل على الؤخرات والاستفادة من المجابهسه
ير البائرة لتحقسق التفوق النكسكى المحلى
الإلت في كل عملة » وتكسيد الفدو خسائر تتزايد
ب الزن ٠
د اسقاط محااولاتن فرض الحلول
اإسسلامية الهادفة اعطاء اسرائل انتصارها
السباسي واهدافها الاستراتيجنة ,.
ولاشك فى أن كل هذه الاهداف هي اهداف
رلية تتبدل بتبدل الظروف الموضوصعة الذاسه
(الدولبة . فاستراتنجمننا هى اسلوب جدلي
علف فضابا الثورة حسب اعمينها واختسسار
اثر الوسائل اللائمة لتحفيق هدفنا السساسىي
النثل بتحرير الارفي الفلسطشه والعربية من
اللفية المسكرية الصهبونيه الفائسة المرتنطة
| الرأسمالة العالبة في خدمه البنناغون
الوضوح والتجديد في مواجهة الرجيه .لك
ان توضيح استر اتيجستنا ونكتبكاتها فى هذه
المرخله
بعطنا القدرة على معرقة طل بق .
النصر وافامة دولة عريية ري و
غلى ارض فلسطين , بمقراطسسة
ل
خانيمه
قد عالجب هذهالدر
الفسكر نه كة الى تي و
1 للمفركة الى تخوضها ركه المقاومة
والجنهة الشقيية لبجر
١ : بر فلسطين وهىجزه منها
وان لم سسع المجال ١ 5 1
1 او طسعنه الى تنا
الجوانب السانسة و١ 0
: والفكرنة للمعرئه . فا
العديد من الفقانا وا)لاحظا 1
ات لا بد من انا
دما نقدم ء وذلك حرصا 1 مها
5 خرصا على عدم غاب اللظرة
الشمواية لكافة فصائلاك
اللالثورة اللسطمتيةوخرصا
على ان تبفى فضانبا الو 2
رياه رة سرابطة فى الاذمان
هي سرابطة فى واقع الحال ,
ان الحان
32 لعاني السالى مركننا مع اعدائنا هاو
جاذ بالذى سرز دائما ؛ وهو الذى قد بقطى
على الجوائب الاخرى ء بسنما
: : سكن ان تقول بان
الاتشداد الى السال ١
ال انما برتيط بالفديد مسن
الموادل الي نمكئنا من رفم
ا ٍ عن دقع اكبر الامكانات فى
ل الاكثر فعالمه والاكثر فعلا فى دفع حركة
المفازمة الى الامام . خطواب واسعة على طريسق
الاتفال الى الاطوار المنقدمة للمفركة ى_
نأنى عمليه الجسم النهائي بالاسضان .
ولا شك في ان الدراسة فد اوضحت حصيفه
اأرخلهالي يمر بها حركه المثاومة كمرحله اولى
فى مفركه طويلة النفن .
ان قمانات المضي فى هذه المفركه الىنهابتها
بيصي نواقر العديد من العوامل الى يضمن
الصمود وشبب حاله الصعود فى الخط اللصالي.
ان المعدار الكبير من الففيد الذي تنصف نه
القضيه نقشضي اول ما نقضي نوافر الوعي
السساسي على مسستوى فيادابحركة المقاومة وعلى
مسسوى القواعد المقائله ومستوى جبهة الجماهر
الي نريكز اليها حركةالمقاوفة . اذ انه بتوفر هذا
الوعي تضهن اتوفر التفى الطويل لدى الفائلين
ولدى الجماهير وبدون الوعي السسياسي الذى
ببسط حمائق الفضيه ببقى المفاتلون والجماصر
عرضة للحالات السلبيه الني تثال من صصودهم
وطمن طموحانهم الثورية .
ان الاثتباه الى اهميةاسسيفاب الاطر العسكر نه
والشعسة فى حركة المقاومة للتصورالاستراتيجي
السماسي الشامل للمفركة فروره حاسمة بقرها
ستفقد اهم ضماتات استمرارية سير المعركة
فى طريعها الصحيح , واذا كنا عبر صفحات
الدراسة قد اثرنا الىالمواصفات الطلائعية لحركة
المعاومه » والى ضروره الانتقال الى مرحلة العمل
الجماهري الواسع . فانئا بدافع الاهمبة لهذه
التفطة نعود للناكيد عليها في هذا المجال . اذ انه
ندون بلوغ هذه المرحلة منخلالالعمل الجماهيرى
المركز سوف بكب على العمل الفدائي ان بيفى
براوج في الحدود النى تحيطه الان وسوفبمحز
عن تطوير نوعيه مواجهه لاعداله وفق مقففييات
حسم المعركة لصالع الجماهبر .
ان امتلاك النصور العلمي الصحبح لانمساد
المفركة ومقنضياتها من قبل قبادات وكوادر
وفواعد حركة المقاومه هو من اهم الشروط التى
نمكن نناء الجبهه الجواهربة الصلبة والواعبة
والقادرة على مواصله المعركة في طربق الاتتصار.
وكن نوفر النحاح في مهمة بناء الحركلة
الجماهيربة وفق ما ,عدم » فان المسلكية الثورية
بأنى ضمن اهم شروط وعوامل هذا التنجاح.
أن بثاء فواعد المفاومة على اساس امتلاكها
للك المسلكة الثوربه هو الذى سسمكن هذه
الفواعد من اوامه العلاقات السليمة معالجماهر
بلك العلافات الني هي الجسر الوحيد الذى
ترنط بسن المقاوقة والجماهر جيب للطيع
القاومه من خلال ذلك كسيب الدواهر ومواصله
الال نهذة الجماهير الى هي في الاساسن
ضاحية الاهمام والمصلحة بالمعركه
اننا تنطلق فى نناول هذه القضانا منالاخساس
الحشفى نيف سلسان جره المقاومة » واسسطراذا
فى هذا الشان . نرى انه لا بد من الملونه السى
موضوعين :
الاؤل هو موضوع الوجده الوطتة والثانني
هو موضوع العمل الفربى الثوري . وكا قد
ناولنا هذين ااوضوعين فى سماق هذه الدراسة
وانرادهما هنا للاكيد على مدى خطورنهوا
قناسا على مففيات التهوض بحركه المقاومه فى
مواحهنها لظروف المركه في الرحله ااراهله
والاعداد لانطلاق المقاومه الى المراخل الفادمه
فى طريق التضال الطويل ,
ان واقع النشنب الذى بفيشة المقاومه هو من
انرز سلسانها . ولن تسسقفرق كديرا فى الحنثنات
المعددة لهذه الظاهرة ال ان هذه الديششات
لا ند وان سسسلقك بصدد الخليل مجالا واسها.
الا اننا نر الى ها سيق ان اشربا اليه في
مواضع من هذه الدراسه من أن اسباب النشيبت
في خركة المقاومة تدود اساسا الى السارات
المقاويه داخل جركة المتاومة نيعا لتفاوت الى
الطيفنة للاوضاع القيادية فيها مما ترك اللجال
للتعبيرابالمخلفه عن انقاد فهم المفركة ونصوراتها
هن جهة لاخرى . اضافد الى افجام الصدوره
الساسةالتتافقيات الي تفنشها المنطفةالفرنية
داخل صفوف القاومة . وغير ذلك من الفضانا
الذانية لحركه المقاومة والى نعف وراء ظاهره
الشت .
ان كل ما بمكن ان بعال عن اخخلافات فصائل
المعاومة لا بخرج عن حضقة كون هذه الفصائل
مجتمقة دفي اطار وطن ممشسرك ازاء التافضات
الاساسسة اللي نواجهها المفاومة في هذه المرحله
نما في ذلك تنافض المثاومة مع الرجية الفربة
عميله الامبريالية القالمية .
وله فى المعارك الداصه الى عاثها المقاومه
ضد محاولات المصفيه من فيل الرجعيه ما بهزر
صورة اللكؤ فى انخاذ الواقف الواضحه الى
جب ان تسرك ضمنتها كافة قفصائل المقاومه مما
ساعد على ا أضي نصذاء فى بناء الجبههااوطشيه
البى بوفر حسيد الطافات الوظشيه لخركة المعاومه
ضمن برامج سباسيه وعسكرية نملك الخد
الادنى من الوضوح السترك والاجراءات ال لا
مقر مها لمثنيت وتطوير اوضاع المقاومه في
مواجهه <ملات التصفة المرسة والانء سال
الى موافع المبادرة من قبل المعاومه كي تشمكن من
تذليل الققيات التاريخية الي تعرضها .
ان بأسسس الجبهه الوطنيه الحفيفية بين
فصائل المقاومة بقدر ما هو شرط اساسي لنثبيت
حركة المعاومه ونمكينها من احتياز مراحل تطورها
الحميه لنحفيق الانصار » هو خطه جادة في
طريق تحفق ااوجدة الوطئيه الشاملة المؤسسه
على المقاهنم الثورية العلمية والعادرة على قنادة
المعركه فاطوارها المتقدمة
والموضوع الثاني الذى لا بد من بناوله فى هذا
الجال هو قضية الرابظ العضوى ببن حركة
المعاومة كعمل طلائفى فلسيطيني والفمل العربي
الثوري وضرورة بطوبر هذه العلاقة بالمبسادرة
الانجانيه لحفيقى اهم ثشروط التصارنا في
المعركة » وهو شرط نتحصسق وحده الشعب العربي
العامل وفواه الوطئبه وجبهه تقاتل معركتها التي
هى معركة المقاومة ضد ممسكر خصوم الثورة :
اسرائيل والصهونة والامبربالة والرجعبة
العرنية ,
ان الثوره الفلسطشيه بقدر ما شحصر اقليميا
فانها تعترب من صورة بكرار التجارب الشسوريه
السابفه » الا انها بعدر ما بنجح فى تمثبل صفاتها
الغومية سياسيا ونضالما فانها تحفق الانجازات
الكبرى فى طريق نحولها الى ثورة اصيلة فقادرة
هذه المرة على انتزاع الاننصار وتفيير مجمل
صور الاسسثلال والاحلال النى نخنم على الوطن
العرني . ١
الا اننا تحذر من فهى حذه الفضسة بطر بق تصور
النبعية بانها نجسيد للبمد القومي للثسورة
الفلسطيئية أن عملمة تحسيد العلاقات القومية
الصيربة للثورة الفلسطسة تكون بطريفةايجابية
اى بارتباط هذه العمللة بعملية النغبر الثوربة
المفترضة فى النطفة © العربية باتجاهات ثورية
جذرية . وهذا نعضي اقتراب جركة المفاومة
من عملبات اللمو الثورى في كافه انحاء الوطن
الفرني باعتبار الثورة النلسطسية هي مدخيل
الميل العمل الثورى الفرني الشافل بانقادة
واسسة الخديرة ٠
ان منالاهمية ابراد تقض النقاط الاساسمه
جدا حمن تمالج المقاء مهاخطاءها
سلوزة ملخما قاط خمس
لد
الخاطر التى بخط بالقمل اللسلح :
اا لمر امد العدو اسلوب الردع والهجوم
تشكل عشيف مقيرا نذلك عمن
اسر اسحسه الهجومة لقف الحجديد الى
اسجل التصاراتة .دظم جركة اإفاوفةوتقليضها
فى اط دفاعة عبر قادره على الففل والهجوم
والجرعه الامام وهذا الخطر هو خطر فائلفما
ب فوانا الى فوى مداقفة لا هم لها الا
فى السئة الاخيرة
اذا بده 1
الاحتراس من الشرنات ٠
؟د لخطر اسداع الوسائل الاعلامية بدلا مسن
الحاءل الماضه فى مواجهه اجراءات العدد
اللوفية والاعلام الذى نقرق جماهم نابالاحلام
ان لا نعل مسؤولسه عن مسؤولةالانظمة
الفرنة قمل حزتران . حجنت وضفت الجماهير
على آنوات تل انب ١ اعلامنا اب أن الاعسلام
العرنى ندم من صورة العمل القدائى لظهيره
اكبز مز حدمه الحففى وذلك لحرفة جه.اهرنا
عندما يكسشف الجماهير الفارق سن صورته
الحقيضة والصورة الى اسبفها عله اجهزه
الاعلام العرنيه ٠
ان الاعلام يجب أن سخر لخدمه الفتال ولس
المكس والا وفعنا فى شرك خادع ٠
؟د ان جواهرنا فى الارض المحله وبخاصة
5 الاطقه المجله منذ عام م) تصل مم العمل
القدائى بفواطفها ففط حب لم بجند الا القلل
منها ف صعدف المواومة . ان مثل هذا الوضع
فد بة العمل الفدائى محصورا فى الداخلضمن
اعداد قامله غر فادره عل, الامراد الجماهيرى
التصير والسند القوى للقال . على هذا
يجب أن سذل العهود القوبة لرفع وى
نقبئة جماهرنا فى الارض المحله كي لعب هذه
الجماهر دور! اساسنيا ف المقاومه » وهذا تطلب
انها وضع الخطط الكقله بقدم بمكن الفدومن
تمييع الحس الثورى لدى جماهير الارضالمحئلة
فمن الخطورة بمكان ان بقوم جماهيرنا (المنطعة
المجبلة « كما احدث احانا » بالعمل فى خدمة
الاحتلال » نما سفرغ جود اسرائيللواجهسنا.
ع ب من الاخطار الى تواجه خركة المقاومه هو
نقاء القبال طلائعنا ٠ جنب تمكن الفدو بذلك
من التعايش على هذء الظاهرة بمرور الوقت
وابتداع وسائل المواجهه بينما تتمرض الجماهر
العر بية من جهه اخرى للحالات السلسة الناشئة
عن عدم نلمسها لنطور القنال واحرازه تنالاج
جاسمة .
ان الفعز فوف هذه النقطه امر غير ممكن ءؤان
عليئا ان تضمن رؤبانا للمعركة فضايا بطويرها
من خلال بوجهاتنا ا لجنده اوسع الطافات
الفلسطيشيه والعرسة
ه - ان عدونا الذى بفع البرامج الشهرنة
والسئويه لدرسانه والمزيد من اسسقلاله لمزايبا
العلم الدرنث لهو عامل مهم من عوامل تبر
العدو . وهذا! يجب ان يدفعنا الى ادراك اهمية
الاستزادة العلمية فيالحقل العسكري بما يفيد
نطوير وسائل واساليب قنالنا » اضافة الى
ضرورة توجهنا لدراسة التجارب الثورية في
العالم وغرس ما نفيد ممه في هذا السبيل في
برامج عملنا للارتفاع بمسسوانا القنالئ » الى
جانب تجاوز نغرات عملنا من حيث التدريب
وامسعمال الاح والتخطيط وسرعة الاتصسال
والحركة .
ان المخاطر الي اشرنا اليها ليست كل شيء»
انما هي ابرز ما تلاحظه في هذه المرحلة ونحن
مطالبون بان نقف امام مسؤولياننا الفتائية بامانة
وعلمية وتخطيط نستوعب ظروف المرحلةوبقهمها
وبجنب الثورة من الارنجال والقفز فوق المراحل.
اانا
| الهدف 09
نا
- هو جزء من
- الهدف : 80
- تاريخ
- ١٩ ديسمبر ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 5132 (6 views)