الهدف : 84 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الهدف : 84 (ص 6)
- المحتوى
-
ا مذ أن قررت الامبرباله الخلص
© 8 مات المناومه كمدخل لمربر
3 الحلول اللائمه لاهوائها ٠ والمؤامرات
يجاك في عل مكان 4 وسجسد بععليات الصقط
والخصار والتمع . والنضفه الادية © والارهاب
النكرى , والجمله الدتماتوجه الدماله ٠
ومخلف اسالب الحرب النفة . وفي أتلول
( حتس 1 11 رات الأمبرباليه ا
العرنى والدولي ملائم للعديم حجر من
على رفيه الشرق الإوسط ء قدقفب فوات
الثوره المصادة لمهاحيه مراكز فوى الثوره
الشطشة على نطاق واسع . وكانب أحدات
الول و سسمر ) ذروه من ذرى وبر الازمه
بين فوين منافمين بالهدف الاستراسجي -
اذ بطرح احداقها اسسراسجية التحرير على حن
بطرح الاخرى استرابيجة الاتسسلام على حساب
المصالح الجونة للازرلى ولنها لم كن
الذروه الاولى ء ولن تكون الآخره .. ولى
الاحدات تلسله من القيمات والانهامات
والمزابدات وطرحت أسئلة متمددة خول أخظاء
المقاوقة : وماهية الصدام وأسيانه » والموفف
العربي وخلهياته » وكان من أهم الاسئلة المطروحة
بصورة مفصودة ؛ هل كان توقيت الصدام
ملالما ؟ ولاذا لم تؤحر المقاومة تاريخ الصدام
له الى أعمالها الاساسية مد المدو
الاراشلي ؟ وليس هناك ؤال اكثر لخحبشا كر
اشد بدنا على الحقيعه من هذا السؤال . لانه
نجاهفل عن قصد حففن : أولاهما
بطر نة تعلق بطيقة التافض الاسسراسحى دن
القرنن وسكانكه الصدام في حاله وجود مثل
هذا الافض © والثانيه عشنه باجحه ثن ان
فوى الثورة المصاده هي البي خددب سساعه
الصفر ونداب هجومها الشثرس ؛ الذي دفع
القاوقة الى الرد الشورى باتقاضه مسلحه ذات
طبفة اسراتيهة دفاعة ١ لا بغلو من اسسخدام
الكتكاب الهحومية .
و٠ستصف الاريغع المعاومه عندما نسم أحدات
ابلول ( سسمر ) نصورة علمية بفندة عن الهوى
والمالفات » وكنه سوجه لها شيئًا من اللقف .
وكان بودى ان أشارك نهذ! الفسم وذاك الثقدء
ولكن تمرورة اسسكمال المعلوفات المسفاه من
تهود الاحداثاء وانظار اللحظه اللالمذ لطرح
مثل هذه الامور: بدفقاني الى المربب فى المرخله
الحاضرة . سد أن اسهرار الثوره المضادة فى
السسر لنفذ مخططانها ٠ وحمله الحرب اللفه
التى لب الاحداث + ونافض الافكار وغدوضها
خول الازقه ب حى فى داخل تقض الفصائل
القدمه اللورنه بت تجفل من الصرورى تقديم
القاعدة النظرية الاركيسيه ب اللثيتهة . الى
نساعد على فهم الامور تسكل أوفضح .
ولم اجد لذلك افمل من المودهة لخارت
الشعوب ومعايانها الثورية وتقديم بلخض لقصل
« اللشقه والاسفاضه » وهو أحد قصول
كناب توترغ المفروف 7 الانفاضة المتلحة #6 ب
الذى صدر الآلمانه قبي عام 4م؟؟١ نقد المد
التورى الذى شهديه اورويا والصين على اثر
الثورة الليقيهة . نم أصدرهة الفرع الفرنسني
للاممية الشسوعه اللقه الفرينه قي نمام
1551 ه ونفعوم دار الطليفه في تروت باتقادة
للعندور باللقة الفرسة لاول مر .
الاتماضه المسلحه
جزء من الثوره
العد حراف اسهازيو الامميه الثانية عدذا كيرا
المت 0
من الافكار والمقاهسم اامقلقة بالدوله © والثورة »
والمنف 2 والسلطه ..والدكاتورنة . والصراع
الطبفي ؛ وغرها . ولم تفلم هؤلاء الانهسازيون
رغم بجربة كوموئةنار سن حفيفة الصراع وطييفية.
وكثرا ما اسقد ماركن وأنجلس أفكار الامصنه
الثانيه بهذا الصدداء ثم جاء لسن نقد ذلك
الهاجم المحرفين ونؤكد افلاس الاممية الايد
وسفوط أفكارها الانهازية اللوقيفيه .
وبحدث لسين مد عام 11.5 [ انظر كاب
ما العم ١ ) عن ضروره الا.سعداد لانهاضم
مسلحة واسعة الطاك . وفي عام 14.6؛ نضحب
الطروف شكل أفضل »؛ فعمل كل ما في وسيفه
لنثيب بأن الاسفاضه الملحه هي أكثر أشكال
النضال حده وحسها في قيره الثوره .
وعندما وضع لثين بقسم اسفاضة موسكو فى
دبمر ( كالون الاول ) ١5.6 هاجم جمله
بلمخانوف السهره « لفد كان علسنا ان لا تحمل
البلاح 0 . واشقد هذا الموقف المسخاذل ونكد
ضروره التضال العنيف تقوله :
« لقد كان علنا ان تحمل السلاح نفسيط
أكبر هن الحزم والفاعله والروح الهجوميه .
وكان علبنا ان نفهم الجماهر اسسحاله الاكفاء
بالاضراب اللسلمي © وضروره الصراع الملح
اليف بلا خوف”م وعلينا اليوم ان بفوم بأكبر
تخريض ممكن لصالح الانفاضه المسلحة ء دون
ان تشفي هلاه المساله بحس أيه درحة تممه له +
ودون ان بلقي عليها أى غطاء . ان بصلمل
الجماهر باخفاء ضروره اتحرب المدءه الداضيه
المدمره كهدف مباشر للهجوم المعيل لا نمثي سوى
حداع أنفسنا وخداع الشعب » )١( .
شبروط سن
الانفاضه ونجاحها
ولفد رد لين على مخترفي ترؤير الماركسنه
كالمناشفه والاتسراكين الثوريين وغرهم ممن
ابههوا البلاشقد باللانكيه » ووضع خلال رده
في عام 14117 الصصفه العليدية لمسالة الانتعاضة
المسلحه وشروط نجاحها :
« ولكي سكلل الانتفاضد بالنجاح لا بد لها من
ان تلد كل الاسساد تلى الطبقة المقدفة ,
لا على المؤامره والحزب ففط . وهذه هي النقطه
الاساسيه الاولى . وعلى الانفاضه أن تعمد على
الاندفاع الثوري للشمب . وهذه هي اللقطه
الاسامسة الثانية . ولا ند من الدلاع الاتنقافه
في ذروه صوود الثوره ٠ أى في اللحظه اللي
نصل فنها نشاط طلفه الشعب الى اكبر خدوده»
وبكون بردد أعداء الثوره وأصدفائها الصضعفاء
غغر المصممين فوا جدا . وهذه هي اللقطد
الاساسسه الثالثه . ان طرح هذه الشروط
الثلاند الخاصضه الإتنقفاضه هو الذي يمير
الماركسه عن اللانكة في هذا المجال “ (5) .
وهكذا شرح لمنين شروط الاسفاضه الظافره
بشكل موجز وعام . نم كنب في عام 161
« رساله الى الرفاق » درس فيها الثروق بين
امار كيه واللاتكة بالسيه لمساله الانفاضة .
وكانب دراسيه هذه المره اكثر واقصه وأشد
تفصلا » وفال فها :
وتعثير المؤامره العسكرنه جزء من اللائكيه
اذا لم ننظم من قبل جرب طفد محددة ؛ٍ واذا لم
بقدار ملظموها بكل دقد الموقف المسانني بصورة
عامة » والوضع الدولى بصوره خاصة ؛ ولم
يكونوا من بحظون بفاطف غالييه الشعب
( الؤكدة بالاقدال الللمونيه ) ؛ واذا كانت 0
الثورة لم نحظم بعد وهام البورجوازية الصفرة
الانتقاضه
١ وإلناروكحكسبىمر
وآمالها خول امكاية وففاله الخالف بين
الطقات ؛ واذا لم سعطب منظعر (إؤاماء
الاغا.سه داخل أجهزه الصراع الدورى ... 1219
لم يكن فى الجش ( خلال الحرب ) روح عدالنه
محددء قد الحكومة البى تطيل أمد الحرب
غر المادلة رغم اراده الشعب ؛ واذا الم بعلء
شمارات الاتتفاضة ( مثل « كل اللبلطدء
للسوقفنسات “0 2 و ١ الارض لاف نلا<حين " »
و ... الخ ) الانثار الوانيم والشفاه
الكامله . واذا لم بؤمن العمال المقدهين بالوفيع
البالس الذى بعنشه الدواهر : ولم بأكدوا من
دعم الريف ( وهو دعم تمل بجركة قلاجنة قونه
او لورة عارمه واسمة النطاق ضد اللاكين
والدوله التي تدعمهم ) ... » (5) .
وفي كراس « افلاس الاممة الكاسه » كب
انين فى نام 1916 ها بلى :
١ وبرى الماركى ان الثورة غر ممكنه اذا لم
سوفر الوضع الورى . ولكن كل وضع تورى لا
«ؤدى الى الثورة . فما هي دلائل الوضع الثورى؟
من المؤكد اننا لن نخطىء اذا ما حددنا الدلائل
الثلائه الالية :
ب ودود الطبفات الحاكمة فى وضع
يستجيل عليها نه الحفاظ على سطرتها الكاملة ؛
ان « أزمة » داخل الاوساط الحاكمه © او ازمة
سساسية فى الطيفه الي تمارس اللطة تخلق
ثقرة سرب مذها شمر الطبقات المسدوفه
وسخطها . ولا نكفي لعيام الثورة عادة ان ١ لا نعود
الوضع في الطبفات الدثيا مقبولا » بل لا ند مز
ان نصبح من المعذر العسسى في الوضع السناتق,
" ب نزايد حرمان الطيقات المسحوفة وآلامها
تشكل غر طبيعي .
م د نزايد نشاط الجماهر اللي تسمح
للاخرين تتهبها ١ في حالة السلم » » ولكنها
تدفع في فرة العاصفه تحت نائر الازمة »
وندفع من الزعماء ٠ لنأخذ المبادهه وتبدا عملا
باربخيا ,
فاذا لم سوفر هذه التمدللات الموضوعية
الممسفلة عن ارادة المجموعاب المنمزلة والاحزاب
والطبقات نصبح الثورة بصورة عامة مستحيلة .
وشكل مجموع هذه العدللات الموضوعية الوضع
الثوري . ولفد وفع وضع ممائل في روسسا
(19.6) ء وفي كافة البلاد الغربية خلال حقبه
الثورات . ؟ما وقع وضع ممائل قفي 1804 -
في المانا » وفي 1لاما -.448ا في
روسيا » ومع هذا لم تندلع الثورة آنذاك في
هذه اللاد . فلم كان ذلك ؟ لان كل وضع وري
لا ننبثق عنه بالضرورة ثورة عارمة . ولان هذه
الثورة لا نندلع الا اذا أضصف الى الموامل
المذكوره سابفا عامل ذاني هو : استعداد الطيفة
الثورنه للعمل الشورى ء وأهلبة الجماهر القونية
لدرجة نجملها قادرة على هز الحكومة القديمه
أو تخطيمها . ولا نسعط الحكومة القديمة » حتى
في لروة الازمة ه. « اذا لم تجيد من
سقطها » » ()) .
ولقد أكد ليئين على, أهمية المتطليات الاجدماعة
والسباسسة لنجاح الانتفاضة الثورية » وكان
بعلق اهمية بالقة على المنطلبات الني تحدد نضع
الوضع الثوري الذىبفرر المسائل الناريخية مثل:
غرورة الاتحاه نحو الانتفاضة فورا او الانتظار
حنى كنم انمئة الحماهر ثوريا © يفية الممل في
الحظة اكثر ملاءمة .
ولا تعتبر الماركسية ل اللينينية الاتتفاضه
عملا عسكرنا معزلا عن مجمل الصراع الطبقى .
وهى تمسيرة على الفكي أمتدادا عضونا لهذا
النضال . وتطالب الحزب الطللعي الثوري ان
يستخدم كل نشاطاته الدعائية والتضالية النومنه
همي
لاعداد الجماهر وتعبئتها ١
أعلى في فترة الم 7
الانثقامية المسلحة ع الشورق 0
وبقول برنامج الاممبة ب 0 770
لقلب سلطة البورجوازية 8 رويط النزر
"عدم بكون هناق مو توزى | '
الشقاب الحاكية 3
الدما 0 2 للفو ضي 1 لور
هر <اله النخمر الثورى , ٠ ساور”
الوسطيه القاذية نحو ا تتسل, /
نصبح من واجب حزب البرول) !0 لض
تشدو اللجماهر على 7 ديا فيارق
المباشر ضد الدوله المورجوازيق
ال افقة افتسحة عن ود 7 *
47 عن طريق ارم © الوب
الرجليه ذات الثمالة 3 ا
م
ما بلي : الاضرانات و مال
أو الملحة )وود الا 7
ال و1 ؛ الاضراب الهم
تنقافءة المسلحة ضيد رار 1
لسر لناب اسل م070
و تمد على دواعد القن الس ,ل
وجود خطه عسكرنة © وتحمل اللانى 0م
للعملءات الحرسة » وت 57 0
شحده ونطوله لا بر كن البرويم
فى اهما الشك ع 2
مثل هذه الاءعمال في تنظم الجا شور
العريضة داخل وحدات فنالية 17 القان
عدد إممكنءزمن»العاذخيق: دد باصالة ال
نوري دؤوب داخل الحمش والاسطول
وعند الاتمعال الى شفارات جدير 7
يقي السسر على هدي القايرة ا
للكنبك اللبثبني © وهو معرفة 1 3
لدفع الجماهر نحو المواقع الثورية ب ا
معه هذه الجماهر نفضل تجريتا الا
لج سان اسن
عده حسما الى الانتعاد عن الجماهي والسترن
في الانعلانيه + واتخطاط الابدبولوجية الشيري
الى درك الدوغماسبة السسارية » اونا القارةء
الثورية البورجوازية الصفرة ٠ ومن الخطر اب
عدم استفلال نفطة ذروة الوضع الثوري |
سطلب من الحزب البروليتاري القيام بهجر,
حاسم بالغ الجراة صد العدو . أن ترك هل,
اللحظه الحرجة تمر دون شن الاننفاضة ؛ بشي
اعطاء المبادهة للخصم © وتصريضض الشرن
للهزيمة » (0) .
نقسم دردة نضج
الوضع الوري
ان تحدبد شروط نجاح الانتفاضة وظرولها م
النادمه النظربة أمر هام . ولكن هناك ماضر
أهم : وهو تقييم درجة نضج الوضع الثورل
من الناحمة الملمية . وتقول التجربة أن نضه
ناريخ بدء الدورة أمر بالغ الصعوية اذ فد فر
الثوربون تحت تاثر اتعدام الصبر الثوري ل
ارهاب الطبقات الحاكمة او استغزازاتها فسان
العول قبل الاوان » ونفشل الانتفاضة , اوأم
بقللون من فيمه الوضع الثوري فتضيع الترف
الملائمة لانتعافضة ناجحة .
لقد ندا البلانكبون انتفاضة بارنس في #
بصورة مبكرة فكانت النتجة أن هزبرا'
وعندما توقشت مساله الاسنيلاء على السلقة لم
عام 111 داخل الحزبالبلشفي عارض زينوليد
وكامشيف وآخرون الفكره نحجة عدم 2
الجماهر » واحنفاظ البورجوازية بقرنها 9٠١
وان على البلاشفه الانظار ٠ ولكن ليئن اك
ان' اللحظة ملائمة والوضع تاضجح توربا ل
خطى زوفسف وكاميشيف
وبلاشيفة على إلى طريق مسدود .
ل 0ن في يوسا
٠ رده بصو
ينا اه ل الاخر وترك الفرصه
اريس 0 3 إماثلالها ر محاولة زموقسف
وي تعر 39 . والتجاح مرهون تعبفرنه
ب في ادا النضج بشكل
يري على تح عي درجة :
0 رين مثالا على ذلك . ففي
يدع 2 00 اي( كانت جماهر بتروغراد
1 ل إبحكومة اللؤفة ولكن الحزب
ائحه “ييازة الينية حذرها بقوله ١ أن الوقت
ونان 7 وما إن جاء سينمبر ( المول )
ربعن 38 .ابن الإول ) اجنى تبدلب الامور
واوكعوسم على اللا بر إليوم او أبدا ! ان الثوره
اي يدشر الوت ِ » . فماالذي دقع
موف خر” ورا لخر ؟ بحدد لبثين الاسباب
إرياشهه 4 هذا التحول في مفال « الماركسسة
ال بن بها بلي *
اي ين الحزب في بولمو ( تموز ) فد
ل الطليعية فعه . كما لم بكن قد
ع ديج الممال والجئود . ولم نات
١ 7 ون بملك أغلبية العمال والجتود
لو رليرت موسو اوبتروغراف ره
7 ارتفع الدماس الثوري نفد مقاميره
لوف ٠ 7
إزداد تردد الاعداء وتردد البورجوازبه
: إكدنذبة . وفقد المدو كثرا من قواعده
لم يكن العب في يوليو ( نموز ) بملك
الندية المادية يلحفاظ على السلطة لان العمال
ينود لم يكونوا قد وصلوا الى حالة « الحئق
ايداف » التي وصلوا ١ليها بعد ذلك » كما لم
ونوا فيد تفسرسوا وسط الاهوال والمماركم
رعمليات التمع ٠
م لم يكن الحزب في نولو ( تموز ) يملك
الندرة السياسية للبفاء في السلطه لان الجيش
ون مستعدا ب قبل عملية كورتلوف ب السم
مد تروغراد ٠
1 لقد وصل الشمب الى فتامة نامة بان
كلة الاشتراكيين الثورنين لن نعطي الارض
للنلاحين ٠
م بنهي ليئين تقييمه بقوله : « أن انتصارنا
محقق لا ريب فيه لان الشعب وصل الى مرحله
يط منها كل آمل . ولحن نفدم اه المخرج
الصحيع » (6 ٠
وبؤكد كل هذا أهمبة تقسم الظروف السسياسيه
ابل شن الانتفاضة . وضرورة الاحساس بافتراب
اللحظة اللائمة » وانتهازها فور قدومها دون ناخر
والا تعرفست الثورة “اها للفشل .
أخطار الاأقلابية
سم لنا أحداث ماردي ( أذار ) 191١ فى
الانيا مثالا عن الخطا في تقدير الوقف وتحديد
تاربخ الانتعاضة . فلقد نم تبربر أحداث مارس
من الناحبة النظربة » استتادا الى نظربة الهجوم
أي نظربة « الانفضاض الثوري » الفائلة : « بها
أن الحرب الامبربالية 1416 ب 1918 وثورة
أوكتوير افتتحتا عصر الورات فان النكتبك
الوحد هو الاتقضاض لقلب البورجوازية »6 .
ولقد أدان المؤتمر الثالت للاقصة الششيوعية هذه
النظرنه » واعثيرها (مثين نظرنه اتقلانية خاصة
لأنها سجاعل المبدا اللينني الذى بؤكد نان
الراسمالية قادرة » حتى في قيرة خللها » على
النضوج ؛ وانصر رأى آملين» والتعرت الك
الثيام ييفزاب مؤقة علينا خلالها بيدءل بكتنك
2 خر اكثر ملاءه يه ى,
ات الور -
ومشماركه الطبفه الومالة او 00
فكرة الابقلانسة . او / و
. 1 03 ن الاتفلانيةه مخصوره على
كحد لجوش القير الانظمة تصرنات مفاجله
الل فالاثقلانيه تممماع) العلهى الواسع فى
في تقسم الوضع التوزى + والاعواد على
اي ١ عله ؛ لديل الاوضاع بسرعة
- على ان الجواهر المسحوقة نسؤيد هذه
م تعد وقويها ٠. ولقد وقع الحزب
وى فى هذه الخطيئة القابله فى اراس
) اثار) ذا كما وفع نها الحزب الشسو
لسوتي فى دتسمبر ( كانون الاول ) عر
فلفد قام هذان الحزيان الوضع تشكل مضخم
م بفهما بأن ١ عشراب ,لابين الرجال لا نقومون
بالثورة بمجرد ان ينصح الحزب نذلك » وان
الطليقهة وحدها لا بطع تحف.ق التصر »0
دان ” الرجال لا شئون الثورة تحت الطلب »
ولا فعلون ذلك الا عندما نمسش الشعب في وضع
لا تحمل , عندها تدقع عشران ملانين الرجال »
وبحطءون كاقه الدواجز العدبمه ؛ ويحفون على
اسسقداد لخلق جياه جديدة » (/) . لبد الدقفت
الطليقة في كلا الاسقاصين مع مارزه صقره من
الطبفة القماليه الى قلب اإفركة ال<اسمة دون
ان تغرف هل سقف عالبيه الطبقة العمالة مفها
وتدعم خطواتها آم تسسخلى عنها .
ان الاتفلاسه بالممنى ااذى تحدث عله هذا
عمل خطر ء بفعرض ١احزب والطبعة والديره “لها
لوزات عثيقه » ونسمح للورة المقادة بشي
عملبات قمع دقع الجماهر ثمنها » وتكون تتسجدها
انحسار المد الثوري لسره طولله من الزمن .
ولا دمكن صبانه الحزب من الوفوع في مثل هذه
الاخطاء ؛ الا اذا كان على راسه فادة بفي الامور
بموضوعية ؛ وسسطيع تجديد درجه نصج الوضع
الوري © وبملك العدرة على بحرنض الجماهر
واثسراكها في المفركه » ولامين بناسق العمل
الجماهرى مع الانئاضه المسلحه نفسها على
اعتبار الانقاضة السلحه بصعيدا لهذا العمل
وجزءا مله لا عملا عسكرنا معزلا عله .
مساألة تحديد لحتله
اندلاع الانتفاضه
في عام 14.6 »2 وقيل النفاضه دتسميسر
( كانون الاول ) جرى جدل طوبل سين اينين
وجماعة الايسكرا الجديدة © وخاصه ماريياوف
حول مسألة : هل نمكن تحديد الانتقاضة ساريخ
معين . وكان الوضع انذاك بسمح نمثل هذا
الجدل , أما الان ونقد اتتصار الثورة البلشيقيه
واندلاع العديد من الانتفاضات ففد حسم هذا
الامر , وكلنا نعرف ان تاريخ اليدء باتنفاضه
بتروغراد كان بوم ا بوفمير ( تشرين الثاني )
عند افتتاح مؤتمر السوفييتات الثاني . وشهدت
البلاد الاخرى تحديد تاريخ الاتتفاضات
البرولبتارية بكل دفه » وجرى سيرها حسب
خطة مرسومة . ومن الؤكد أنه يستجيل على أنه
قيادة اصدار الاوامر لشن اللورة او القيام بأنه
حركة ورية » لان ذلك كما رأننا بلبثئق عن
تواحد ظروف عديدة متشاكة ١ ولكن تحديد
تاريخ الانتفاضة أمر «مكن نماما اذا ما أعددناها
اعدادا حقيقيا كاملا » وكانت الثورة قد نفذت
على صفيف العلاقات الاجتماعية بشكل تجفل
الانتفاضة ممكئة ., ودمكن تحداف ناريخ الاتنفاضة
اذا كان القائمون بتحدبدها بملكون النآئر على
الدواهشر » وتستطيفون بقدير اللدظه اللالمه
بكل دقة » (8)اء
وليست الانتفاضه عملية عسكرنه بحنه . انها
حركة ثوربة قوبة » واندفاع تقوم به الجماهر
البرولمتارنة ضد الطيقات الحاكمه » أو اندفاع
الجموعات الفمالة من هذه الجماهر ب حنى ذاو
كانت تمثل آقابة داخل هذه الجماهر شريطة
ان كون الجماهر وراءها بشكل مؤكد . ولا بد
ان تلطيق العملات المسكرية التي بشئها
المتظيم [لفرالى متطبفة الاتطباق على ذروة حركة
الحناه عندها ون الانفاضة أمام ظروف
ملائمه النصر . أن الوضع الثورى لا كفي بخحد
ذابه لامن انتصار 'لثورة . ولا ند من حرب
بقلم؛ أبوهًا 0 مقائل فجت ف.ك
نقوم ستظمم الاتنقاضة المسلجة : ولا نابي السلطة
من جراء نفسهاء ولا بد من أخذها علوة .
" ولا سقط الحكومه القديمة لوحدها ٠ حي
اي دررة الارمة ؛ ازا لم تحد من قَطها *
للنين),
لقد فهم لبثين فكره ماركس الرائمة الفائله نان
« الانتقافضه عباره عن فن » فائم تجد ذانه . ولا
شك فى أن نقسم ل«ظه الانفاضة تشكل صجيح؛
واعسارها فنا بحاحه الى عدد من الدانببر
السناسية والفشية والككه هو الذى حمل
انتصار ثوره اوكوير ممكلة ,
مسنآله الاعتاد السساسي
ومن أهم مسائل اعداد الاتتقاضة مسأله الإعداد
السياسى الخاصة بهعرقه مى سوجه جمع
المن السناي تجو الاعداد العملى الناشدر
( السبداسى والتقئى ) الانفاضة وني ترح
الشقارات اللائمة اذلك . أي مى نم بخرنك
مركر تقل التحريض العملى الجماهرى نحو
شماراتب الهدف اللهالى النضا. آل الطبقات
المسدوفة . رمي سم ركز كل اههام الحرت
على تفيئة الجماهر حول هذه الشمارات .
والحقيقه ان هذه 'ليدانه نقئى ندانة مرخلهة
جدبد: في حماة الحزب الثورى
صعب تحديد ندابة الانفاضة . قاذا ما نداب
فيل الاوان ولم نكن الوضع المساسي مؤهلا »
وكانت الجواهر غر مدواره أو غر مستقده لفيل
شفارات التنضال الداسو والمساركه فى هذا
النضال . ولم كن المدو قد وقع فى نافضيانه
نقد ©» سفطت الشقفارات في العراغ 2 وففد
بديل الانجاه كل مناه . كما ان الاخر قفي
مسأله تحوبل الحزب وعمله وسط الجماهر عمل
بؤدى الى اسوا القوافب وتقطل مسرة
الاتتفاضة © ويتفرفك سير التصال كله ,
ولا سسطع الحزب ان بحسم مساأله الوجه
السنياسي ن<و الاعداد السباسي للاتتفاضة في
الوفت المناسب الا اذا املك نحللا صحاح!
الوضع البلاد » وارسط بالجهاهر ارباطا وتبقا ء»
وعرف خفانا قوه الخصم ونفاط ضعفه » حى
نكون فادرا على توفع اراب الوضع الثورى »
وسدا الاعداد المسباسي في الوقت اللالم .
ومن أسباب فشل الثورة الاماننه فى عام
+ عجز الحزب الشيوعي عن فهم ممنى
اخلال القوات الفرنسبه للربن والروهر © وعدم
توفع الوضع الثورى المباشر » والاخر باجراء
النحول السياسي شكل جمل الجماعات الفباليه
البرولينارية غر ملاحمه مع الجماهر ؛ ولا تملك
الكوادر القاديه او الاسلحة اللازمه . وبقدم
الحزب الشسوعي الصيني مثالا معاكا . فلفد
فهم بمد انتفاضة شتفهاي الثانية في فبرابر
( باط )1457 ان اللحظه غدب ملائمة لاننعاضة
وريه جديدة © فاستعد رعم كل الصعويات
بشكل أدى الى نجاح انفاضة شنفهاي الثانية
في ١؟ مارس (اذار ) 7؟ؤةا .
. وتحديد زمتها
وافضل مثال على نحول الاتجاه في الاعداد
السباسي هو مثال الحزب البلشفي الروسي في
عام 1917 . فمنف دوم لبئين اتجه استمداد
الحزب لله نحو اسنيلاء السوفييتات على
السلطة . وسارت اعمال الحزب السياسية
والنظمية نحو اعداد الجماهر لهذه الغابة »
واسقاط فكرة زيتوفييف كاميئيف . ولم باب
الوضع اللائم في اوكتونر ( تشرين الاول ) مسن
الظروف الموضوعة فحسب ( استمرار الحرب »
الازمة الاقتصادية » “لثورة الزراعية .. الخ ) »
ولكنه نجم أيضا دن دائر الحزب على الاحداث »
وتربيته الثوربة للجماهر © وعمله التنظيمي بين
صفوف الشعب والجبش والاسطول .
الاتنفاضات الجزئية
لا تنيع الثورة خطا مستقيما © ولكلها سفرض
للمد والجزر » وتمر عبر ذرى وانتضارات وهزائم
مؤقتة حتى نصل الى النصر الهائي . وسفرس
البرولينارنا خلال هذا الصراع الطوبل . وسعلم
كيف بقدر فونها وفوة خصهها . ونخلق نفضل
هذه التجرنة سيانتها وكتيكها . ثم تدقع
يزخم جديد لحفيق أهدافها الاسانييه .
ولا نفي اعبار هزائم البرولساريا الأقنه
مجرد هزائم . اذ تحمل عل واحده في طبانها
عناصر نصر مفيل اكد . لفد قال اتجلس :
٠١ الحوش الهزومه مدرسه حنده » ويتطبق هذا
العول كل الانطباق على الجنوشي الثوربة اللي
صم عناصر مخاره من الطبقات المقدمه
لين ).
ولولا بجرنة عام 4.6 لا امكننا بصور بجاح
ثوره 17و . ولولا تجارب البرولسارنا الصيئيه
الطويله للا وصلب اللورة الصسه الى النصر
النهاني . من هذه الزاونه بشيفي علينا ان بطرح
ماله الاسفاضات . ولا تقصد بذلك الانفاضات
المامه » بل الانفاضات الجزله الناجمه عن
النضال الجزئي ( غم الشامل ) الذي شه
البرولسارنا والفلاحون المحوفون ضد الطبفات
السيطرة
ولعد كب لينين في عام .14 مفاله ا( خرب
الانصار )») وتحدثت فه عن الحرب الاهليه الطونله
وكيف انها تشم سلله من الممارك الكبتره
والفواصل الزمنية تكلمله بالمناوشات . ولا بمكننا
ان تنصور برومانسيه حالله أن هذه المثاوشات
ظافره دائما لا بخللها أى فشل او هزائم مؤفه
وقد تحمل الطبفات المصطهدة اللاح ضد
الطيقيات الحاكمه دون ان تحفق الصضارات
حاسمه ء ولكنها سوصل الى تحفيق نفص المطالب
الجزئية . *
وبوهم البعفض ان على المضطهد بن ان لا بحملوا
السلاج الا اذا كان النصر الذهاني مضمونا مكل
اأكيد . ونرفض الماركه اللبنشيه هذا
الوهم . فالاتفاضة الملحه عملية << تعمد على
مادىء الفن المسكرى " ولذا فهي تحوى ككل
عمل عسكرى على قسط من المقامرة . وقد نسفط
الاسقافية في الفشيل ء وهذا أمر طييمي ومجتمل
والمهم هو ان تملم الطبقات المضطهدة من فشلها
دروسا ء ونهض من جديد لشن نضال جديد .
وعندما نحدث كوغلمان عن كومونة باريين
وابدى تشاؤمه وشكوته واعفادة بعدم تجاح
البارسسين . كب ماركس له رناله قال فيها :
« لو لم نخض الثانس الصراع الا نمد اللحفق,
المطلق من النصر لكان خلق الاريخ آمرا في
غابة السهولة .
لفد طرحث بورجوازية فرسياى العذرة أمام
البار سسن الاخمار انتالي : قبول التحدىي »
أو الاسسلام نلا فال . ولو قبلت الطيفه
الممالية الحل الثانى لنجم عن.ذلك انهبار
ممثويى بدفوق ضرره خسارة آى تمدد مسن
الزعماء » (8) ,.
لعد شهد عصرنا حالات عديدة اضطر فها
المضطهدون الى حمل السلاح والتصدى لقوات
الثورة المضادة رغم ابعدام فرص النصر وهم
لم بفعلوا ذلك بمحض ارادتهم 6ه دل تصرفوا
تحب ضغط عدد كبر من الظروف واستفزازات
الطبفاب المسلطة*. فما هو دور الحزب
البرولمتارى الطليمي في مثل هذه الحالات ؟ وما
هو دورهة بعغوره غامه ؟
دور الحزب الطلبعى
ناخذ الحرب الطليعي على عانقه أخطر أجزاء
اي نضال جماهرى » او اي نضال ملح . وهو
بقف في مقدمة الجماهم ويقودها بنض الظر عن
طروف هذا الضال وامكائية الظمر او العثل .
ان من واجب الحزب الطلسمي ان بفكر كثرا
قبل /دء الفال . وان بلائم بجر يقه الثوري مع
سمه للظروف . ونكن ما ان بدا الصراع
المسلح حتى نصبح من واجبه العمل بلا تردد »
دون أن بساءل هل ليجب دعم هذا الصراع ام
لا . والموفف المطلوب من الحزب هنا هو موففد
ماركس خلال كومونة «'رنن © وموقف لين خلال
أحدات بولو ( بموز ) في بروغراد . فملذ
يمير ( الول ) حدر ماركس البارسسين
وطالبهم تقدم السام بالا فاضة المي كان تمسيرها
حمونا مظنا . ولكن م. ان ابدلفب الانفاضه
«دتى وقف معفها بكل ذواه . وكنب ماركس خلال
نضال البرولساريا اليارسسة ما بلى : لبهم - هو جزء من
- الهدف : 84
- تاريخ
- ٢٣ يناير ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 2549 (10 views)