الهدف : 84 (ص 8)
غرض
- عنوان
- الهدف : 84 (ص 8)
- المحتوى
-
4 بدا الاسناذ حلال ااطالانى الحددىث عن دور الطبقات
ا ري يات مر حلة النحرر الوطنى الدبمقراطى والثسورة
8 الوه الدنمفراطية » تحدت عن. دور اللورجوازنه الوطنه بشكل عام / 0
هذه الطفقه فسحدت عن دور البورجوازتنه الوطشيه للامم المسمقو وشبه
| حوره ونفتم هذا الدور ال يكرلين مربطن مع بعضهما ارباطا <دليا » هوا
ضرورة اشسرالكد هذه الور حوازيه فى الثوره الوطنه الدنمقراطية . وضروره عزل
هذه البورجوازيه عي اقجادة طلئد الغورة .+ " الهدف ©
1
ان شموب التلدان المسعمرة وشيه المسسعمرة
في القارات التلاث يمر بمرخلة النحرر الوطني
الديمفراطي وتواجة مهمات اللوره الوطليه
الدتمتراطه بمعنى انها ناضل من اجل تحر سر
الوطن من السسطرة الاستممازتة الاجلينه وقي
سل الاسسقلال الوطلي ولانحاز الاصلاحات
الدبمفراطه “الاملاح الزراعي الجذرى وتصتيع
اللاد وتحزير الاقصاد الوطني من الستطيرة
الاحئسة والماقسة الاستممازتة وندخلات الشركات
الاجكارية الاسسممارية الى سيقي الى تطويتها
بأخطوطها اللجارى والمالي وبالالى الاحف
نخافها ومنعها ص الطور والكامل وكذلك من
أحل الجر نات الدبمتراطه للجماهر الشفسه
واحزانها وقواها وبدلا من السلطه الموالية
لامر ثاليه الممثله للاقطياعية والبورجوازته
الكوصرادورية نسيفى اللورة الوطشة الدتمقراطية
الى اقامه تلطه نوه لا تمثل ذكاورنه طيقه
واحدة » بل تمثل الطفات القدمه الواديه
للامبربالة والاقطاعة والكوميرادورنه جمفها أى
الممال والفلاحين والورجوازنه الصفره
والبورجوازيه الوطته اللقدمه وتقيم سلطة
دتمفراطة مركزبة تطلق الخرنات الدتمفراظطة
للشهب وتمارس الدكانورية قد أ.داء الشعب
فط .
اثن تنجز الثوره الوطنه الدتمفراطيه مهام
الشورة الدتمفراطية البورجوازنة الكلاسكنه
ونظل في مرخلها الاولى لورة دتمقبراطيه
بور«وازيه .حكه كون « كل حركه وطلة لا نمكن
ان بكون غر حركه بورجوازنة داهفراظه
لبنن #.
وكنها ثوره دتمفراطه بور <وازنه من نمطا
خديد وقد ١ أصضيحب مل زمن طويل جزءا من
الشورة العالميه الاتسراكيه البرولسارينة سل
أضحب بالاخرى فى الوقت الحاضر جزءا بال
ا الاقضه من هذه الثورء العالمه وحلفا عظما
لها “ . قما هو موقف ودور الور جوازته الوطشيه
ازاءها ؟ هل هو نفي موقت ودور البورجوازنه
في رونا مثلا ؟
لا رنب ان هناك قرفا بين تورجوازية الاءله
المسسفله ونورجواريه الامه الظلوفة © تورجوازته
الثعوب المسفمره أو ثيه التعممرة بورجوازنه
الشتفوت الى امير بمرخله التخترر ١اوطئى
الدلمفراطى .
قور <وازية الامهالمسقاه قد اسسنقذت طافانها
الثوريه واصبحب طفه مساهمه قفي الحكم ء
اطقهة نائدة ابمفردها او بالاتسراك مع اللاكين ا.
بطل مصالحها الطقد ادامه حكم استلالى
مفاد للممال والفلاحين وخركهم الثورنة وصخالت
مم العوى اللورحوازه العالمنه فهي الن طفد
محافظه . أما الورجوازنه فى الشموب الماضله
مي أجل الخرر الوطنى فهي تفرض للاضطيار
5 الاصربالي ولثاقيه شديده ولاضطهاد من
البورجوازنه الدولة ونرى فى الاسستلال الوطني
شرطا ضرورنا المطورها ولاسسعوازها على الوق
الوطيه وسسد بعص الناقذ بوحه الظلقل
الرأسمالى الدولى لذلك تحفظ
« الشمة » ول التورية »ا
« ان المثل الرنسسي او الدعامه الاجنفاعيه
الرئسسه لهذه البورجوازيه الاسسونه اللي اما
نزال فادره على انجاز عمل باررخي تعدمى هو
التلاح . والى جانيه بوجد بورجوازية لسبرالة
رجالاتها من امثال بوان شي كاى ولادرون اكثر
من غرهم على الخانه ! ققد افوا بالامس من
بوغد بجان وعفروا جباهم أمامه ونمد ذلك عندما
رأوا القومه عندما أحسوا باتتضار الدبمفراطيه
الثوربه تحولوا عن البوغديجان وفي القد
سيخونون الدبمفراطين من
0
كل ميقمة برع
بوغد بجان قديم
أو دسسورى جديد » صدين 2
حركه شعوب الشرق الوطلية التجررنة ب الطبعة
العرسه ب موسكو ء دار اللقدم 2 1957 .
وفى هذه المبارات الرائمه الموجزة لللين
شرح تلمى دسق لطسعه البورجوازنه الوطننة في
البلدان المستعمرة وثميه المستعمرة © لطييمة
جميع مراتبها الصفرة واللسراللة مما وكثف
الصهها الثنائه وخواصها الازدواجمة والمنوعه
والشامله لثورسها أحمانا وتذنفبها ومساوماتها
أحيانا أخرى .
وقفي المفارته سين البورجوازية الرونسةه
والبورجوازيه الصمشمة بدول الرفنق ماوتسي توتغ
ما بلي :
« ققد كانتب البورجوازيه الروسسة مجرده من
كل صفهة ثوريه . وكان راجب البروتتاربا هناك
هه موارضة البورجوازية لا الاتحاد مقها . د
أن البورجوازية الوطته الصضئة تتحلى بضقه
الور به خلال قراب ممنه والى جدود مفنتةه
نظرا لان المين يلد مسفمر ويه مستفمر
معرض للفدوان وواجب الرواسارنا هنا هو الا
بهمل هذه الصفه لدورجوازنه الوطتسة وان نقدم
مقها جنهة مخده ضد الامربالة وحكومات
الروفراطن وأمراء الحرب 0 .
ونسمب وجود هذا القرق الجوهرى وسيب
كسون الخبركة الوطله الدبهفراطه الفادنه
اللامبربالة جزء! من الثورة الاشتراكية القالميه
<هت الامفند الشوعنه ( الكومترن ) على
الاحزاب العماله والشوعة فى اورونا ان
« لإيد الجركات الوطلية الدتمقراطيهة
الورجوازته 6 . وقال لثمن : « تشيقى الاهميد
الشدوعسه ان بعصدم على تخالف فؤفبت مع
الدتمقراطة البور+وازية فى المسقمرات والبلدان
اأماخره على ان لا تممزج بها وعلى ان نصون
قاطفه اسسعقلال ١اخركه البرولسارنة حجن تشكلها
البدائى » ص77 من كاب امتمن حركه شوب
ارق الوطنيه الحررينه . ولكن نجب ان لا تدهم
من هذا القول ان اللششيهة قد دعب الى بايد
كل حركه فوصه وذلك لان الللشيله فد فرضبت
فقط باد الجركات الفومة الثوريه البى تضقف
الامبربالية ونفادنها لا الجركات القومية المربطد
بالاسسقمار . انه لمى الاهمه نمكان لجمنع العناصر
الماركسسه (الملتشد فى العراق وكردسسان ان
سذكر دوما أن الامميه التنوعد قد أفرب فى
مؤييرها البابىالمتفقد ار نووز .195 اوونسكو نشاء
على افراجات دداعها لين . ماندة ودايم
الخركات الوطنه « الورنه حها» اذ بقول لمعن
قفي بعليقة على يديل عاره ١ البورجوازنه
الدتمقراطه بصيارة « الوطية اللورية » فى
فزارات الأسمر تصدد تصضال شيعوب المسسفمرات
باالض ما بلي :
٠ ومفرى هذا السدال بلخص فى اله لا
نوجب علا بودهنا تتوعين أن بؤيف وان
نؤند العركات الوردوازه فى الممتقمرات الا
في الجالات الى كون فنها هذه الجركات ورد
نوع من
في مقالة عن الدبمقراطية والشمه فى
الصنن كب لسن هذا الخقوض يفول :
لقد يقب الور<وازيه القرنه الى قد
دقف آقامها حفار قرهاب الرولسارنا . اما
في 'سسا فما نزال بوجد بورحوازية كفقوء لمثل
د بمقراطله مسسقمه كفاجحه ومخلضة . لكون
رقمقا جديرا بالمسرى
العظام والرجالات المظام
3 اتجيهم فرنسا هر أواخر العرن الثامن
عشي ل
روم الوموارمٌ
هذه الحركات عن نرسة وننظلم جماه. النلاحن
والجماهر القفرة من المسسمرين « برسة ثورية
وننظمما تورنا » ص58 من الصدر السابق .
هنا نجدر اللأكد على الحفائق الاتنه :
ثانيا :
المقائم ومظاهر العلليه .
تالنا. :
الدبمفراطية الشعبية تحالفا مرحليا مؤقنا من
ننظما وفكربا وسياسيا من جهة ثانبة .
الطلعي الثورى أولا وبخطلة الدعوة الى نفي
امكانيه الحالف مع اللبورجوازية ثانا .
فالبورجوازية الوطنه في البلدان النى تمر
بمرحلة الحرر انوطني بورجوازتنه صضصفه
اقتصادنا وسساسسا وسحلى بخاصه الاشتراك فى
الثوره والمساومة مع اعداء الثوره انضا . بقول
الرقشق ماوتسي تونغ عن ذلك ما بتي :
« امكاننه الاثسراك في الثورة من جهه
والمساومه مع أعداء ١أنورة من جهة أخرى ب تلك
هى الصفه المزدوجه للبورجوازية الصيئية فهي
( تنازعها وظفان مخلفان ) كما بقال . وكذلك
كانت البورجوازية فى تاريخ اورونا وامركا .
فحين كانت بواجه عدرًا فوا كانت تتحالف مع
العمال والعلاحين ضده . ولكن لا نيض العوال
والعلادون من رقديتهم اتقليت لحد مع الودو
2د العمال والتلاحين وهذا فانون عام بنطبق على
المورجةازيهة فى حجممم بلدان العالم سد ان
هذه الخاصبهتبدو أكثر وضوحا الدى لبورجوازية
الصيلية )0 ,
لاحظوا القدرة العاديه القالية الى تمفب
بها اللحنة المركزنة الحزب المسوعى الصملى
برئاسة زصعيمها ماوسى تونغ الى آذركت هذه
الخامية الى نيدو أكثر وضوحا لدىالبورجوازيه
الصنشيه ومع ذلك حقفب الجالف مفها لا ضد
العدو الامبريالى القازى فقط بل وحى فى
الثورة الدبمفراطية الشيفيه انقا والى نلاة
دوله الدبيغراطية الجديدة ,
نول الرقق ماوسى توتغ الناء شرحه
اللذكنا وريه الدبمفراطه الشفسة ؛ أن مفوله
السعت سمل « الط.ويه القاملة والقلاجين
ونورجوازنه ادن الصفرم والبورجوازية الوطشية
وهذه الطهات تحد بحب قنادة الطيقة العامله
حها وفي ... الجالات الي لا نقعنا فنها ممار
المة ©
والحتزت السنوعى لانساء دوا.ها والخاتب
قا 1 8 مول اقما قسن الفكيتسين ان
تدعموا آنه خركه قوميه مرسطه بالاستفمار
وبالاخلاف الاستعمارية . ال نبجب ان بفارضوها
واذا كانت مثل هذه « الجركة القوضه » دارب
القوى الثورنه وتصضطهد جماهر التلاحين وببفت
الاقط'عنه فشجب عللهم ممارضسها » لان الماركسين
اللينشين بدعمون فقط الخركة الوطئيه
١ الثوربه جقا » واإعاديه للامر اليه ومؤامرانها.
بركر الارقصبون اللنسستون (متهافهم
على ترسة ونلظيم جماهر التلاحين الققره والعمال
ترية وريه وتنظيما تثورنا وبالالي على الدميع
بامكانية التضال لاسنئهاض الجماهر الشعييه
وتوعمسها وتتظيمها وير ها برسة ثورنه » بر كزون
على كسب حرية العمل والنضال من اجل مثل
هذه البرسة الورنه والوعه الجماهرنة امل
خلق ويفير وتفونه الحرّب الطليفي الثورى
ونوعنه الفلاحين لاتجاد تخالف الممال والفلاحين
كاساس لجيهة وطنيه ممجدة. شنما بركز المحرؤون
والاسهازبون والاصلاحيون على مسائل ثانويه
كالامسراك في الوزاره ونفسسم المناصب وجني
نير الماركسيه الليئينية النخالف
مع الورجوازية الوطنية الذي قد بمد الى
جهة ومشروطا نصيانه اسسقلال حركة الطبقة
العامله ونصيانه اسعلال الحزب الطليعي الثوري
اذن بجب تخطله الدعوة الى حل الحزب
على طق و
الور دوازنه ار الاكين
الى البورجوازنه الوطدين لد بيقر
الدتمفراطة الا 2 كن
” وف المرحله الح بور لوغ ول 7
الوطيه اهمه كصرة حن
" والصناعة المسسة ل ام
الاانسمنةا يلويي 2 رار
الوطلى .. واكى تدان 7 اتروع ار
طَ 1 ضغط 0
د 80182 الى أمام اف صارى , لسر
ن سيد من جصع العثام | اسار 1
أده واارنفت . هقه المزامر | 0
الوطئى ولرفاة الشعب ون 0 لازر رك
ان سحد مع البورجواز ضور
فك افير ١
المسيرك . لوطنية 0
ان سسناسيسما الجالة إن
الرأسقالية ولس على لويم 7
المصدر السايق 0
مزد
الامذان من الصقان 7 لي
للرأسوالنه الخاصة
ع لجمع الزابر
الوطم لني ليست فار
1 اوطني ان تبقى وتتطر
وهذا لس آمرا حمما ف : ا
إمبضادنا انفضا » على حد تعبر الرفيق 55
بونغ . ان اية هذه الووائع والحفائق 0
شغ وبحي مس لات مي
المبائته الى السطب على اليورجوازية ارو
( ساسا واقتصادءا ) والى الامنمات 1 |
( قبل الاذان ) والى محاربة الراسمالية (
الوطنية
النوضطه حى قبل انجار مهام الثورة الدنيترا
الشعببة وفي بلداننا نجد العديد من اث
الاجراءات المسرعه والارنجالة الي قابت ب
فثات بورجوازبه صفرة ضد الرأسمالية الوق
المموسطة تحب سسار الاشتراكية وفي سوق
المزايدات العلتنه على النسارية هما اذى الي
ارباك السوق الوطني واضعاف افتصاد البلار
واضماف الجبهه الداخلية نوجه المبرنالة
وضوطها الاقتصاديه والسباسية واللى عرق
نمو ونطور الافنصاد الوطني . حقا ان ( تحديد
الراسمال » مين ناحيه السسياسة الفرالية
والاسمار من ناجبه ظروف العمل وحقوق الببال
واجب وضروري ولكن « تفسبد الرأسمال الخاصس
بصورة مجاوزه الحد وجامدة » والاعتقاد باب
« لا بمكن ان بعضي على الراسمال الخاص بكلا
بساطه وفي سرعة فائعه » فهو « رأي خاطء
تماما وهو راي انسهازى نساري أو نظرة مقابرة»
كما يفول الرئسن ماو .
والخلاصه فسجب ممارضه الانحراف البساري
الزاعم باسسحاله اشراك البورجوازية الوطية
في الورة الممادنه للامير بالية والافظاع إن
البورجوازنه ااوطله تسسطيع ب رعم ضفتنا
الاقتصادى والسماسي الاثسراك في الثفال
الثورى العاذى للامبرباله والمدوان الاجنىا.
]دك
وان ا ورة كثرا . ولكن من الممكن
تر
يا اعضائها نسجة لاضطهادهم
إن يفك .اونب الاستعمار والاقطاعية
كيه" , بو وقراطة الىالثورة الدتمفراطة
داريالة
برت 1 إن يتخذوا موقف الحباد . انهم
إردمية إقحمافي الشمسة الواسعه ولكنهم لا
يم 0 فوامها الرئ ولا قوه نحدد طابع
ييكلون ؟ ونمؤلفات #اونسى بولغ المخمارة
0 الطبقة الفرنة ب دار اسن
ٌ 5 القوئ الثورنة الطليصه الا
تيار الانحراف التسارىي الطفولي
ووب رجوائذية الوطنية كلها » بل علنها ان
2 من أجل كب أوسع الفئات البورجوازية
اهل من ام
بصلحة التنصال مد الامبرباليه
7 .نة والرجمية خاصة أثناء اتنداد النآمر
لدريالي والعدوان انصهيوني الاستيطائي المدعم
الامبري 58
ا ةي وال
5 8 الوقف الملمي والثورى الحفيقي من
أ جوازسة الوطنية الذى لبق بالمناصر
0 اللبنيئبة المناضلة على ضوه المبادى,
يبط م المسرافة اميه .
اسباب عجز البور<وازية
'عن قيادة الثورة
الا 20
وبع كل ما بقدم عن امكاتبه ضروره الشسرالكد
إءرجوازية الوطنبة فى الثورة وفى لد بمقراطنه
النسية وأهمبها للاقفص اد الوطنىي فان
الورجوازية الوطشية لا سطع ان يلعب الدور
إلتادي الثوري فى الحركة الوطتة الد بمفراطية
بل هي عاجزة عن فساده الثورة الوطلية
الدبمقراطية وذلك للاسباب الاتبة علاوة على ما
نقدم سانه من الحفائق عن البورجوازية ومعدرتها
النفالة وخصائصها الطيقنة :
أو : ضعف البورجوازية الوطئية اقتصادنا
إنانا وهذا تحدد مقدرتها النساسيه
والاقتصادية ويجملها تتحلى نصفة المساومه مع
أعداء الثورة ويكشف عحزها ( الكمي والكفى )
عن الافنطلاع بموام فاده الشورة الوطليه
الدبيقراطة قد اتدائها الامبربالية والاقطاعيه
والراسمالية الكوميرادورية حنى الثهانة .
ثانيا : لقد احدئت الدخلات الرأسمالئة
العالية مع البورجوازيه ١اوطئة تقسرا في طبيعه
البورجوازية ااوطسة وفى كقه برابطها مع
البورجوازية العالمبة » وقد شخصها لين في
تقرسر قدمه بام االجنه المختصة بالمساله
القوضة ومسأله المسدهورات الى المؤتمر الاني
الاممنة الشدوعية يدول كما لي :
« لقد تم بفض التقارب بين بور جوازيه البليان
الاستثوارنة ويورجوازية المستدمرات مما جعل
بورجوازية البلدان المطاومه مع تاسدها للجركات
الوطنة تناضل في نفس الوفت وقي خالاب
كثرة بل قل في مفظى الحالات ضد +صع
البورجوازية الامير بالدة أى ممها » والوم بامكاننا
أن تقول لقد تسم كثر من الداخل واللرايط نقد
الحركات الدورنة والطيفات الثوريه بالانفاق مع“
التفلقل الراسمالي العالمى قى الستعهرات
والكاحين والكادحن 0 سال
لدإاقمة في الثورة الديمفراطية نضالها حنى ضد
البورجوازية الاهلية خاصة
بقائليتها على الارتداد عن
اعدائها
لان البورجوازبة تمناز
الثورة والمساومة
حمما بثهاس الفمال واليلا
تتصرف البورجواز,
حنى النهاية ,
الما :
حون حبث
بة حنما عن انجساز الشورة
أن الشورة الوطنية في البلشدان
المستعمرة وشبه المستعمرة للم تمد ثورة وطلية
من الطرار القديم بل غدب ثورة وطنية ددمفراطية
جديدة
في جممع البلدان التي تواجه مهما
مرحلة التحرر الوطني والدمفراطي . لذلك فان
مهام هذه الثورة الد بمفراطة لا سمكن انجازها
بالبورجوازية الوطشة النى نسمى لافامة حكمما
البرلاني وفرض سلطع الطيقة أي دكاتوريتها
البورجوازبة مما بننافض وطسعة الثورة الوطئة
الدبمقراطية المعاصرة النى تتطلب اققامة سلطة
الشعب بطيفاته الاجتماعية التقدمة الاريع .
وهذا بعثى ان السلطه السياسية للد بمقراطية
الجديدة لا مكن تشسدها بقادة البورجوازرنة
خاصة لان الدنمقراطة الجديدة لست الا مرجلة
انتقالة للاتسراكة النى تفادتها اليورجوازية
واللتي تبننها الطقة العاملة فقط هذا سلما
تسعى البورجوازية دوما الى تمزبز سسطرتها
على البروليتاربا أى الى مواصله اسثمارها
للعمال والكادحين والى الاحتفاظ ادها لهم
ولان ١اد بمقراطة الجديدة تفضى على الاختكسار
الذى تطمع قه الراسمالية الوطليه ندريجنا كما
تقضى على نسطرة البورجوازنة الوائنه على
العماة الاقتصاديه لللاد . فهى “جاتب ملع
الاحتكار تخلق فطاعا عاما واسفا ووونا فربى
الاقتصاد الوطئى وخاصة المادين الصناعة
والنجارة الخارجيه والبذوك والمصارف سئما
نطمع البورجوازة الى فرض سلطائها على
الاقتصاد الوطني بدعوى حرية الجارة والصناعه
أي حريتها لاسسثمار نروات اللاد وخراتها
ولسوؤها واقصادها لصلجها الطفه .
فالد بمقراطة الجديده لا نمكن نناؤها الا بومادة
الطيقةالعاءلة لا البورجوازيه» آى ان البر<وازنه
عاجزة عن فساده ثورة مهمها الاساسسة هى اقامه
السلطة الدبمفراطة الشفييه المى أنفاض
الامبر بالمة والاقطاعة .
رانقا : أن الثوره١اوطئة ال تمفراطيه الفاصرة
هى جزء من الشورة الاشدراكية القالمه الي
الإشسراكمة العظمى فى
روسسا عام 14117 ونوجب التصارانها جاجح
الثورة الصنه الحبارة عام 4)4! وللثورة
الوطيية الدتمفراطه أهمه خاضه قي الدورة
الاش, 41.ه العالمه لان :
دشنت عهدها أورء اوكوير
4و
6
على جد ول للمين ب ص.)؟ من حركه شدوب
الشرق الوطلمة التحرريه .
ناوي ألا تسنظيم فاده هذه الثورة الوطليه
الدنوف اطة الى عدب راقدا هاما للشورة
الاستراكة العالمية وتنصف بكل هذه الاهمة فى
النصار البرولساريا القالية الا تتسطيع فسادة
مثل هذه الدورة ه طبفة بورجوازيه تتثاقفى
اطيفها الطبقية مع الإشراكية . ذلك بصير
البورجوازتة عاجزة عر قنادة هذه الثورة
الوط التى نمز بكل هذه الاهمية فى دك
صرح الامبرناا-ه واننصار الاشتراكة والقفساء
على الاستقلال والراسمالة » والبورجوازنه
الوطنسة حنى أثناء اشسراكها فى الثورة الوطشيه
لظ نضفها الطيفية صفه المناومة مع اعداء
الثورة خاصه عندما بنهض الممال والفلاحون
و دس ركون بحواس في التضال الثوري كما ان
البورجوازنه الوطنمة 1 ترغب في الانفصال التام
عن الامبربالية حنى تندما تسرك فى الشورة
ولا تنسف ممها كل الجسور أندا وتفسالن
البورجوازية ضد الامربالية هو تضال محدود
ومخدد بالتخرير الناسيى للبلاد تممنى اخراج
القوات الاستدمارنة وثمل الاستقلال السباسى
رسمنا . فيى لا بريد ولا ستطيع القضاء على
الامبربالة وتفوقها السساسي والمسكرى
واصدادانها الاقنصادية والفكرية جذرنا بل على
الفكس تسفى بالاسسناد على الاجهزة الادارنة
والقف_ائية الي خلفها الامبرباليه لصصانة
مصالحها » تسفى لضوان مصالحها الطبقة
الجشعة فقط لانه كما بقول لسئين فان « من
المفيد للورجوازية ان تمنمد فى تضالها ضدد
البروليتارنا على بعض بقابا الماضي مثل الملكبة
والجش الدائم . .الخ وان لا تكنس الثورة جم
بقانا الماضى بالغ الحزم بل أن تقى على
نعضها أى ان لا تسر التورة حنى التهابة 6 .
والتور<ءازية الى فر نصلات القرنى مم
الرأسمالية الدولية الي تولدب منها الامبربالية
تسمى الىالانقاء علىالعلاقات التجاربةوالمصرفية
والسبادلية مع سوفها العالمي وبالنالي تمهد لابقاء
البلاد واقتصادها في سرك الاستممار الجديد كل
ذلك بجمل نضالها ضحد الامبربائية محدودا وضي
حازم ومشوبا بالمساومات والتنازلات .
لذئك تعتبر البورجوازبة عاجزة عن حل اللهمة
الرئيسية الاولى للثورة الوطنية مهمة القفساء
التام على الامبر بالية ولذلك تمتبر عاجزة سن
اداء دور القيادة في الثورة ابضا ,
خامسا : ترتبط البورجوازبة الوطنية بوشائج
مصنه مع الاقطاعبة وملائي الاراضي الكبار ولها
علاءاب وامداداب عدردة مع البورجوازيه
الريفية » مما نجملها غمر قادره وغر راغبة فى
انجاز اصلاح زراعي جفرى . ان هذه الظاهرة
في بلادنا ملموسة اذ أن المديد ( من ملاكي الارض
ورؤساء العشائر وآبناء الاقطاعية ) المالكين لعطعان
الماشيه والاناج الوفر كانوا بببعون وساجرون
المحصولات والمتوجاب الحوانية والزراه مما
«ملهم «الكين ورأسمالين فى آن واحد . وهذا
مما بقوى الرابطة بين الرأسماله والاقطاصة
وتجفل من الرأسماله هذه اكثر بمنليه صن
غرها وخاصه في مجان الاصلاح الزراعى ومماداه
الامبر باه ثج ان امسراك الرأسوالين فى اسستثمار
« الوره الاثسراكه لن بكون لا كلنا ولا بصورة
رئسسة عبارة عن نضال البرولسارين الثورين
فى كل ,لد من الللدان ضد بورجوازسهم فطفا
انما سكون نقنالا من قبل خصيع التممرات
واللدان الى ظلمها الامبربالته تضالا من قبل
الفلاحين مع الاقطاعية عن طرق استثمان
راسمالهم ب كما قى فواملات نجار الم مم
اإلاكين مثلا بجعل الرأسيواله وشقه ااصله
بالاقطاعية وذات مصالح مشتركة موونا مها نيفد
عتها الصفهة الرادذ كاله الثوربه فسن معادام
اخصع اللدان الابقة فد الامرباليه القالنة »"
الاقطاعية ركيزة الاميربالنة والسرجءيه . لان
العد بد منالرأسمالين محدرون من أصل اقطاعي
ومن ملاك الاراضي ومن الارسستوقراطية العدبمه
وللعدءد مهم روابظط مصلحهة مم الاقطاع .
وهذا تمئى عجزها عن تواى قادة جركة وطليه
هي في جوهرها صاله الفلاحين وبالتالى فو
لا نمسطيع فادة الثورد الوطلة النى شكل
الفلاحون حِبشها الاساسى . خاصة 9 عصرنا
حب حنم الظروف الوطله والدوله على
الثورة الوطنية الدبمفراطه الشمبية ان بنطلقى
من الريف وتاخظ من الريف فواعد ثورنه بوسم
منها ونطوق متها المذن بمهندا لحرترها .
والنورجؤاز.ه الوطنيه عاحزة اثن عن الميام
بالمهمة الثانسة للثورة الوطنسة ( الاصلاح الزراعي
الجذري ) عن طربق الاطاحة الامة بالاقطاعيه
وبحرار الدلاحين من «مودها ومن التخلف ويفانا
القئانة وبالبالى تصير عاجزة ةن القام بالثوره
الوطنة الدبمفراطه الي لا تصبر ناجحه ما لم
تنجز الاصلاح الزراعى وما لم نعم بالاطاحه
بالاقطاعية باعيازها المهمه الثائية الرئيسية
الثورة . اذلك لا تتسظيع البورجوازنه الوطليه
أن نتولى دور الفادة في الثورة .
سادسا : ان الطقة البورجوازية الوطليه
طبقة اجتماعية جبانة ة وانانية ومتفطبة وهذه
صفات تمنمها من القام بدور القادة الحازمه
اللازمة لانجاح الثورة الوطلية الدبمفراضة فى
عصرنا » حسمب غدن الثورة عثيفة وداصة وطويله
الامد عموما بخلاها ممارك ضارية وتمر نظروف
فاسسة وتمرجات عديدة وتواجه الدجيارات
واخفافادعد بدة ورغم امكانهاشتراك اللورجوازيه
الوطششة فى الثورة « ومع ذلك فان البورجوازته
الوطشية لا نطمع ان ظطمب دورا قادنا فى
الثورة لان الوضع الاجدماعنى والافتمسادى
للبورجوازية قد حدد ضمفها ووهن بتصرنبها
وشجاعتها وكذلك خوفها من الجماهر الذى برهن
عليه عدد من أفرادها » كما بعول الرفق ماونسى
تولغ في كران الدكدانورية ١ادتمفراطية الشوسة
صض 54 -.؟ من طيمها المرندة ب يكين .
سابما : غالبا ما تبقى الورجواز.ه علد
اسسلامها على الاحدتة القددمة المورونه من
الاستممار والحكم العصل للاسدموار .ما فها
الادهزة المسكرنه كااحيثى والشرطة وغردا من
اجهزة القمع ,
وبدلك فان البورجوازية الوطلية لا تنجر
الثوره بل توففها فى مننصف الطرءق لان انجساز
الثورة سطلب تحظيم الاجهزه القددمه وكتس
اثارها وينائها من جدبد . والانكى ان اللورجوازية
سفى كذ لك على ركائرٌ فوبة الردة المضادة للثورة .
اذ سحول الاجهزة العددمه المورونة الى ركائز
للرحصة والممين وللفوى العملة المرضطه
بالامبر بالنة . وقد نقءم هذه القوى الممششه فى
الاجهزة القديمة باتقلاب رجفي او قد تسياهم
فى تحويل ندريجي سلمي للحسكم البورجوازى
الوطتى الى حكونمنتى ورجعي ومرتيظط بالآسعوار
الجديد ,
ومثل هذه الاجهزة تمرفل اجراء الاصلاحات
الجذرنه والعام “الضرات الاماسية المميفه
في المجمع وامئعم الانجازات الحازمه والدوريه
في البلاد . 1
لذلك تمجز البورجوازيه عن فاده الثوره الس
ستهدف كسن بفانا الماضي كلها وترمي الى
أجراءات جذفرية بعدمة . هذا عن الورجوازنه
عموماء فماذا عن البورجوازنه الوطنبه العرافة ؟
هذا ما ستبحثه في الصد القادم .
- هو جزء من
- الهدف : 84
- تاريخ
- ٢٣ يناير ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 2201 (11 views)