الهدف : 85 (ص 10)

غرض

عنوان
الهدف : 85 (ص 10)
المحتوى
7 ص م انهبار الآسالب القلدنه قي
العمل السيالىي نذأت بجر كذلك
الاسكال المواريه في المرح #«د مذ
ان انهار الجدار الرابع في زمن برخب .وبوما
بعد بوم صار المسرح اكثر أنقمارا في عذابات
الناس الذين برزحون بحت وطآة التعسف
والاستيداد .ولمل اتبثاق التورات الساحسة
في العالم الثالت قد بدا يستثفر عقول
المفكرين وبجلب اتنباههم الى نفاء هذا التمرد
الواعي » الواضع »2 الذي بضفي الثائر مسن
خلاله مصى على حياته وبحفق مجابهة حفيقية
ازاء المخاوف التي تمند الى عوالمه الذاية
والعامة .
يدا كبت هذه الظمة أادا الى التجربسبة
المرحبة ‎٠‏ طفل بلا عوان » التي قلمتها فرقة
المون الشصية الططيئية التآئمة للحبهسة
الشمية لتحرير تلطين ‎٠‏
949962366666666
12 وناج 82 85 اا إلا يله 19
525
تبقى لكم ) و
© جرى تحويل ‎١‏ رجال في الشمس » من
الأسسة السوريه ليصار في انتاجها »
عزيزري غسان كلقاني ...
من دون سابق معرفة * ومن غير لغة كبيرة
أن هذه الورتةسترف على يدنك . ولكن المئاسية
الحلوة كانت افوى ملي ال
انأي اعمل مدرسا في الجزائر . وهلا ء»
ع بالصدفة اللقيت نك على رف مكنيه لاحد
8 الاصدفاء هذا لا بمني أبنتي افابل امك
ف لائل مرة » فقد قرات لهتا الاننم ‎٠‏ ولفت نظرى
في دمنى اكثر من مرة » ولكنها لم تمن
5 مناسيات جاسمه ©» ذلك ان الرجال فيالشمسي»
بج 55 ما ببفى لكم “ لماكن بعد قد فرأنهما .وهذة
8 تعصير طبعا ء ولكن ماذا نصتع فى خقيم
© المحف ء. والكب . وطوقان الشرات والمجلات
والاعمال اليوميه في الوطن . هناك كنا نهلك
© سسرعه دون ان ندري . ولكن هنا وجدب أجلسيء»
© وأقصد : الراحة » وساعات الفراغ الطوييله
© للفراة والكتانة .
5 الهم اه انث لا اكمب هذه الرساله كياتحدت
ه عن نفسي . اريه ان احدئك عن كاسيك
8 " رجال ... » وها ما نبغى ... » ولو حدءنا
ل + كأنا اؤمن بضرورة الحوار مع الكنات
© الحفيفيين حتى شفروة باستمرار ان صجهم
© © 88 5 42 99 5 © © 2 5ه 5 ©
| الهية أي
_ ‏محاثئزر‎
جم الرساتة الثنائية بعث بها الكانب ‎١‏
‏أرتعا فترة من الجزائر الى غسان كنفاني مؤلف روابتي «رجال فيالشمسن»
و«ها ي نقدي بالروايتين ... وبهمذمه
لثانية , ومؤخرا
المؤسسة العامه للسيئما في القاهرة الى
وقد تر حمت مؤخرا الى البلفارية 0
الرسالة را
ع المناسبة فان مؤسسة السيئما في سوريا تق
وذكرته وكانة ( ا.دءن ) ب امانيا الشرقية
ودرؤسر مجحربه مسرحبه صورر/
وعبر تجريه: نشيطة: همنا نها امام جماهيين
احد ممكرات اللدوه وضحب اماما جمله من
الحفائق المترجيه » حفائق كانت غامضه نوعا ما
بالسيه الى علاقابنا الجسيمه “القن المسرحي
الذي بليجم بالجماهصير فكرا وناطفة من باحنسه
وبالواصل مع ههه الجماهر عبر اللفة
والجركة والمكان .
من ابن بمكننا ان نيد .. وكياف ؟ صرح
من دون مصرحية ودون منصه ؟ 1
قد بدو هذه اللجربة ماحيله ومخيلة .
فمليك وانت متدفع حفا لخوض هذه النجريه
الفاه النزف الذي ,رفص في عواللمك وسطا
جدران غرفك برففه سسكاره ,فدح من الفهوة
وزمن غير محدود تقيض بالجرنه واختزاتها
ثم نضدها ومعاشسها بكل الفاصصل واللنز
بها في احلام اللعظه والنوم . ولكن ما ان
تختركق هذه الموالم ونكون ضمن الجرنه لم
مول رس سكل زد (لشمت"
١ ‏م‎
يد
السوري التقدمي شوقي بضادي عقبل
ى
تقوم بانتاج الرواية
أنه يجري ترجمتها للالمانية ...
« الهدف
السامجاجا للمزند .
من مصفر غريب .
قراب « رجال في السمسن " ايل الامرا» نم
« ها نيقى لكم # 2 ومن خلالهما اكشفب قنانا
'صيلا فادرا على ان سد الندس ء وان بفى
في العلب . ما اكثر ما كب هن التكيه » وما
اقل ما سملق مله . ولكن الذى صتفه اعفد
انه باق الاسباب عديدة
ان الكانب نواك هذه العديسة الخاصة اللي
تميز الكتانة الحق.فية . واستفمل " حقيقية
هذا د بمعئى خاص تفهمه طيفا . هذه القدرة
على ان بعول ما يجب وله في اللحظةالئاسيه .
بلك موديه وليسنت اكسانا , ولكن الكاناب
بجع مع هذا الهوس الخاض ء نفشة الصائع
الباردة » ونجب ان بكون باردة » كي تفن ا
و«خطط ء وبخمار » ويحسن الأثر بثقافانه
المئوعة ‎٠‏ وانسفى بعد كل ذلك هو .. هو ..
فانو فيس اء واسعف © ومروئان © والماجر
©9666 © 9 666866866860268 6ج مو وووووووووون © 666666
ومع ذلك فها أنذا اضيف
الها كلواب جديدة لاعنفادى انك محناج لها
بعدر ما كنب محناجا الى قولها . وسيب هته
الحاجه نكهها الخاصة الي بميز الكلمات آنة
بكون جزءا مها حبى سباور في ذهتك مسائل
جديدة بوجي بامكانات جديدة ,
أن بجرنة كانه متر<ءه ابطالها مدائلون ملا
تصبيح بالأكيد مثل بتدفيسهة غير صالحهة
للاستفمال . اذا كان كانب اإسترجية لا تقرف
اسسقوال السلاج ولم بر في حيانه مفسكدرا
من ممسكراب المفالمين ورجال الفاومه » وهكذا
وجدنا انفسا غمر جدبريءن بخلى بماذج من
السخصيات سحدت عن الصال وعن المدارمه
وبحن بتصيد بقداممسر حهدفي مخيمات اللجوء .
فأخذنا موضوعا بسسطا و<داسا عن ا<اسسسر
طفل نسقله تاولا " من هو اإلك » كيف
نفس املك . هل تحت باللقة نقسها التي
بحدث بها ... “» ومن خلال بساؤلات هذا
الطفل وعغير اقصوصة بسطه مكنا من عرض
نماذج من السخص ار عرب بهذا الكل ١ر‏ ذاك
عن احاسمسى الئاس الذين اردنا الحدث ممهم
من خلال المبرحيه . ان بحربه من هذا النوع
بقم : طوثي بفرا رع سس
تصرفون كما لو انهم خرجوا على اراديك ساعة
خلقهم . ولن المثير انهم سقط يوا كالكلاب
اليه ثلاث جنب في الارض الموءودة » وانما
هذه اللوعة الواخرزة التي انب نحرك الجميع
في ششباك مأساة واحدة : ثمه قدر غائيم صلفه
الانسان نفسه والكل بكائحون كجوانات تتخيظط
في مستنفع للخلص من القرق . آنها لنب
عملا دعاويا » فالابلوب . والزاويه الليانظلفت
منها ء رهذا النفن الحار ؛ 'جملها عملا قبا
بافيا . وقد بكون ثمة نعدات جانبية طفيفه
ولكنها لا تؤثر في نقسم العمل كائر اصبل .بلك
هي العضمة كما بفولون . وهنا ء لا ادري لماذ1
قفزب الى ذهني انناء قراءة المفحات الاخيرة
من الروابه العصيرة انتي اشاهد قيلما حجنا .
ما احفر هذا الكاب ان بعع سن بدي مخرج
سينماني طابعي ملهم .. اذن اية مشاركلة
زائعة سكون !0.
اما الكاب الثاني ففد كان في راني هن نوع
اخراء اكثر جرأه ه وصعوية » ولكن نملكالزهام
حنى الدوابد حمل القصه قصيدة ملحمة زاب
وجده عضوبه مكاملة في تنسوقتي متصاعد »
لهت ه وتعب على اللهاث . انها قضة ممنازة
حفا . هضمب الى جد بصد كلمؤثرات وتيارات
الفصر في كدان الروانه واسسطاعب أن تبعي مع
ذلك لصاحبها طابمه ونفسه الخاص ... هذه
اللفاطع الحاسمه مثل نصل السكين في بد الانخ
والاخبت ..
ثمه صعوبة ‏ نيهت لها انث ملذ البداية ب
في القراءة ومن المؤكد ان فارئا بسيظا لن
سستطمع افتجام القضه بسهولة © إلكله بشيء
ِ السمين ء وأبو <.زرابة ‎٠‏ وموظفو الحدود من الجود » وااعاردة فلسوف بنثيه » ويتملم »
4 ان اورقا > كلهم اشخاض احناء على الورق ه وبسطور. ويلئق .
عن المؤكد انك سمه كلمات تتاء كشثره ءوانك قليلة . ولين هذا بالامر السهل . لقد كانوة يبدو انه كان لا مفر من هذا النشانسكدفي
©6666
66060606066666 6666 © ©
»9 0000900206009 ونون
ؤثرة
من خلال اتققالات حعه للم
اسيرون. السخليل: شولا عولى اتات
والانماءات . فباسرن | ممت
3_0 منطلقن ‎١‏ لثر
0 ف جعل هذه ولا ابر
للخركه على السرع وو ار
اليل
ا
العرض © فالزمن تجرى بشكر ا
فكف بجعلهاخطوطا 0 عور واري|
لاقى » وسلاحم احيانا ,و 0 التوازين
ذبعنها منباعدة متفردة . الها تجربة في + 1
معية «اوعريثة ‎٠‏ ولكنها هامة جر ,
من ان الكماب الاؤرونسين فسد تمي 0
ونعض الكناب العسرب ففي 0
صنعب عملك الخاص .
أن ساعة الحائط ندق » دالصحراء ين
والاخت المفجوعه سمزق ع والاج الرنى .
على غير هدى . والزدجا لعن 2 مر
والكل بمتاغوون في أدا
فيه حى الثفانه . لل ادوع ما لفت نظي
ومن الخطا ان بعال هذا اروع » فالروية
خاصه ممقطع ء ولكن الذكاء الخاص الذي
في الخا'تمه بهذا الذقل البداع بين الجوالاون/
حى اليجم الخطان في بربق السكين التي
نحولها كلاهما » زهذه الصفة المشتركة ‎١‏
‏أدناها ب أو ادنها أنت .ب حتى. انه يا بوكر
مهما اندا في تلك اللحظه المالية أن نههم من
كان الضارب والمصروب ... فالفربة وامن'
والحافز منسرك ء والانفاع « هارموني » كامل ,
ما اكثر ما بمكن ان بقال هنا با عزيزي فسان
ان بحلل هذه الاثار الناجحه منمة لا نقل ورا
معه ابداعها في رأبي » وهي تحتاج الى نافنا
خصيف “رجو ان «وجد ب الا اذا نم ذلك ب ,,
أن ها صنعه ليس الا مرورا خاطفا رجوت ن,
أن أعرفك بصدى غراب قد نقيد منه في الزبرا
من الهرف الى نفيك .
ما أرجوء منك ففط الا نكسل » وتقفو تلوق
أكالمل مبكرة » فأنت جدير بالمتائمة الى لروا
أخرى .
شعرب ففط ان نفسك قصير ‎٠‏ فهل ترقا
انموهسك لا سألق الآ في هذا الميدان . ربماء.
ولسس ضروربا على كل حال ان تكتب را
نوع « النهر “ كما بفول الفرنسبون حتى نوين
نك . ولكن هل جريت . أنصورك في اعفالك
المعبله ذهب انعد قأرعد في عمل طويل فهلم..
اننى اخسى علك من جو الصحافة وأقراناها
تالكنانة. 'الفربمة القسيراة ود
و باسكبالاخبار من لم تزود .. اليسكذلك..
أرجو ان نجد الرسالة صاحبها ء ويانها '
وصداها ولادمني كل اعجابي ومودتي الصادلة,
©0000 وهوووه
إن نكو حركة عفونة انما هي
( #4 ,نكل مع بعضها اشكالا جميلة »
عه والالفابه انما سرلا
ا إلى همية. بين نظر هوا لكسل و المناظر
بييع “الى اموجودة على خلسية المبرح ا
يقبا وز عله نوفمر الممثل الجديد الذي
لال يانه لدوره » الهدف الذي كنا
ييق ؟ عون هذا © لا سما ان المجموعه
رقا 9 المفل ممها كانت جادة ومخلصه
اله ب ريل بشكل مفرجح وهذا ما كنا وق
م إلجرية . وخلال اللمريئات
ال" ويزننا علسى انس العمل وكا تسيفى
_- ميل الإاصدقاء بوجدون باتفسهم
الها الإنشائل التي نؤدى الى الشيجه .
تق وحدهم العادرون على تطوبر
رربي وان لا وجود اخرج او كانب أ
سمل 3 وما وجود هذه المسميات سوى
ا ن يشتركون مع اامئا.ءن ضمان
يبوة لاني امخع الخطا والوصل الى مز
مار . وكانت تبرز خلال لمر يتات
م التساؤلات تقفيرها فنجد ارنياحا كاملا
إلى جديا من المثلين . ( سال احد
“ير ... اذا نجمل الملك وهو متفمل
وريه يدور حوالي الكراسي + فأخيرناه
بي ينا الخط الملتوى أنها هو تقيير عن
الراله في الحياة وعدم اسيقاضه وضع
0 اعتبارنا كذلك ماله اخرى : ازاء
1 وزواقع حاليا بين المسرح والشعبب»
برئ إن ئمة مخرجا لهذا الفصل فوا لو
بين إلى دمج المسرح بالشاهدين » وهكفا
زنا إلى بعد آخر » استطعنا من خلاله تحظ.م
إريميل الوهمية بين المسرح والجمهور فكمان
ينون يتواجدون على المرح 2 لحظات كسان
اديور يدرك تواما أن هذا الذي تيحدتث
إربه لم يكن الا عرضا تمثيدا © ولكنه مع ذلك
ىم بستطع حبس دموع بعص النساء وصراخ
ازخنال الصفار المذين اندكمسوا الى خشسية
ابرع وهم يشاهدون الطفل يفجر الانظمه
اليربية ويحمل على ثقاله بطوفبه ببن الجمهور
فيا نانت احدى عناصرنا بؤدينشيدا فلسطينيا
بيكن إن يكونالقطع الحاسم لاعتيارات العاطفه
الجباهيربة المعتمدةعلى الاحساس الدرامي بهذا
الشهد .
إن كنابة هذه المسرحية ء وكذلك اخراجهاء
ون ثم ننفيثها » اظهرب لذا أن جههورا بسبطا
بيكن أن بفهم عولا رمزبا فمما لو كان بامكمان
السرح ان يقدم اله مادة من صلب راقعه مهما
كان الشكل او الكنيك السرحي المطروح . كما
الشفنا قدرة العنصر الانساني في الاتدفاع
بديره التمثيلي الذي نلاءم مع مأساته
الشخصية اذا ما اعط.لماه حرنه والمبادرة
الدررسة في الخروج على المص اذا ما وجد
ذلك ضرورنا اثثاء التمرنئات لثيت تمد ذلك
في النض وعلى المسرح ..
ان املانية بعث تقاليد مسرحيه ثورنة ونثمنة
للك التقاليد وتاصيلها » موح_ودة في هذا
الشعب ؛ اذا كنا حقا ودف في عملما الى
كيد اصالة هذا الشوب .قدرانه » دوناللعب
عليه ؛ او نقديم فذلكات /لامية بخثر وعيه .
أن تجرينا البتت ان ذوق الجو'هير الشفيسة
الكادحة جِبد وممناز , اذا ندن املكنا فدرم
ل اختيار لقفة بسيطة لا ننوههم واقفهم
لحسب ؛ وانما تدوع كذلك هذا الوافع الى
امام نانجاة جعله مكشفا من قبل المناهد
التخطيمه اولا والبجن
حسشته الاساسية قر
افضل وابتما
المنفلفة عا
“ن البديل الذي
22 على تفريم 8
0 عن الى 8 7
نان اموه وعن الجمالمهة
على ‎١‏ 5
ان هذا لا يمني ابابة
تعليمية مجسدة
نربده من هذا كن سطع الدول انءما
فو وفمسسع المساهى اما
اخبيارات بوتبسسط بالاني :
بعدر ما كانت تهدف الى ريط الوم
عالمنا ا اوبهذا توصلنا الى تعميم رؤبة جماعية
يعتحةاتستفا | العدو الاساسي والاذل للجماهير.
دمن المنطلق نفسه نت .
لستطيع القول ان البطولة
لم تعن هي الفمل الذي ام به الطعل بتقجي
الانظمة وبؤر الفاشية » بل ان البطولة كات
هي 7 القعل » الانساني الذي جسده الطفل من
خلال بحثه والنفاءانسه مع ثراح اجتماعية
سناعلت ريهز الشكل” او ذاك على وضعه امام
قدرة الكشسف الاخير: : امام العنف لا بجدي
الا العنف » وسيكون العنف اكثر شرفا وجدارة
لو اتخذ طابع العمل الجماعي التبلور من خلال
رؤبة « شعبية » لذزى ذلك ااعلف .
وهنا نستطيع القول بكل ثفة : اننا فسي
كل ما طرحناه كذا نسير في خطوط عامة مع
الاهداف التي تطرحها الثورة العالية » ومع
اكثر الاشكال والاساليب ثورية والتبناه من
قبل الثورة العالية <اليا ©» وباننا استطمنا ان
نخاق نموذجا فلسطينيا » أجاد طرح المشكلة
الثوربة العالمية الراهاة ,
ابن بمكن دفع هذه التجربة » وهل ان الزمن
الحالي قادر على تطوبرها ؟ ثمة اجابة واحدة
بمكها ان تضع امامنا خطا واحدا ولكنه عريض
وسمح في الوقت نفسه : أن لفة الثاسرائعة»
وقادرة على النفاذ » وتستطيع ان تؤكد قيم
التجاوز والاختيار الحر » وعن طريق تلقيح
هذه اللفة الجماهيرية البسيطة بالحنوى العام
لعصرنا » فان امكانات تصعيد قدرة هذه اللفة
على التشخيص والطرح الثوربين ممكئة وفابلة
للاكيد الافعال . ان كاتبا مبرحيا جدبها يولد
الان في رطوبة <واء المخيواب » وان مسرحا
جديدا ينمو الان في الزخم الذي بطرحه الكفاج
المسلح والعنف الثيري الذي نكون القساسم
المشترك الاعظم اجماهيرنا » ثاذا ما استطاع
الكاتب المسرحي الاسترشاد بهذه الوضوعة »
واذا ما مكن نفسه من الالنحام بالثورة كبعد
فلسفي » فانه يستطيع حتما الانتقال بالمسرحمن
دور العرض السلبي الى دور العرضي الابجاني
الذي بتخذ طابع اشراك ااجمهور في حسم كل
التساؤلات والناكيد على الاجانات اللي يقلي
الوعي الانساني الثوري © ونقدم له طرفاواسعة
غير قابلة للانقطاع » تضده في بؤرةالفعل الثوري
وهو بمارس دوره في الثورة والنقيير لخلى
عناصر انسانية قادرة على الإبداع في هذا
العمل .النفوق في اساليب طرحه . وهذه هي
اللبئة الاولى في تحقيق انسمان الثورة القادم.
حممعة اللامن ( كاتب )
لأ عنم حرز ( مخرج )
د معدت الديكور ممى السعودي ‎٠‏
على طول الطريق النارلة
من ‎١‏ ثان هوا » الى الخطوط الامامية
تحفر القتابل هرا هائلة » هنا وهناك
على جانبي الطراق
قتائل
قثابل فكت بحقول الدرز ..
قثاال مزقت فتوات ١اري‏ ..
فتابل حرئت القرى ..
قنابل نسفت الطرق ..
قتابل جزرت الشيوخ »
.. ‏واحرقت الاطفال‎ .٠
0
ذاكن » على طول انطراق هذه »
التي سرناها
كانت الحياة تحتف
باتسامتها الاندية .ى
2
حين يعرف الناس كيف تكونون
أسياد أنفسهم
أنظر الى جماهرنا في « هام رونغ »
وه نام نان »
في ” بن نوي ) وفي « كاي آن »
في « كوائغ نينخ » وفي « كوانغ تراش )ا
في ‎١‏ فينه سون » وفي ‎١‏ فينه كيانخ »
انهم بواجهون القنابل »
انهم يفجرونها
انهم يتجاهلون الخطر
وشدفعون نحوها كي يمطلوها ..
0
.
على الارض » وفي السماء
لا يكقون عن القتال ..
يحاصرون الطيارين وباسرونهم
عبر المواسم والفصول :
في الربيع والصيف والخريف والشناء ..
أن طائرات الولايات المتحدة
موجودة فقط كي تحصي الشموب خطامها ..
كم هو ممتع نهار اليوم »
السماء زرقاء : أنظر الى هذه الطيور ذات
الاجنحة الفضية
الى هذه البحور الشاسعة حين تتعائق
مع الاشرعة البئية ..
التلال والجبال مخفرة بالعشب .
من الاشجار آلميتة ببرعم اخفرار جديد ..
تحطم جسر ؟ كم فيره ابتئينا ؟
43
شعر كوان ثوى
رئيدى بعثة المفاوضات ١افيتنامية‏
الى محادثات بارس
اتقطع طربق ؟ مثات عره افنتحنا ..
الارض السباب تشهد انيثاق مدارس جديدة .
ونربقع الضحكات والاغاني من الحقول ..
0
نعدم » أنت » الى الامام
ودع ١ازوارق‏ تلشفل مره اخرى
واستمع الى الكتائب الجدردة
فني على فمم الجبال ..
أبن هى الحفر التي حفر
القد تحؤلت الى ابار .
الى بخرات من زهر الاوتس
الى مسامفك ..
دعونا تتقدم أبعد الى الامام
وننظر كم تبدو غريبة الامور
في ‎١‏ كوانغ بينه )) و ‎١‏ فينه لينه »
هف القنايل في صف وراء صف
مثل جنود على أهبة الاستمداد
على صدورهم مكتوبة الشفارات تحبر
لمع في ضوه الشمس
‎(١‏ مصممون على الانتضار
المعتدبن الامركيين »
مصممون على الانتاج
0
دعونا نمضي أكثر الى الامام ...
ستبدو الاشياء أروع
ستصبح القنابل مفاسل
تستخدمها لفسل قدعيك
أوعية تطعم منها الخنازير
أجراسا تقرع بها أوفات
صفارات انذار تستدعي المقاتلين
ضد الطائرات الامركية ..
8
الان نحن تعرف ..
القنابل ‏ الامهان .. القنائل ‏ الاطفال
القنائل ب اأوجهة .. القنابل ب المغتطة
ولن تظل أي منها بلا ندجين
فور ان تلمس الفيتنام » أرفما ..
60
صوب هن هذا » الذي بعلو ؟.
انه أغنية فناة المفاومة
وهي يفوم يوهامها . ,
نها الغنايل الان ؟
على
اكثر مما هو مقرر »"
العمل
ترحهة ‎١‏ الهدف ))
5
[ الهبكة_ 9
هو جزء من
الهدف : 85
تاريخ
٣٠ يناير ١٩٧١
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22441 (3 views)