الهدف : 87 (ص 5)
غرض
- عنوان
- الهدف : 87 (ص 5)
- المحتوى
-
3 معنا في القم الثاني
له الدراسة ان الناهج
ايه
1 5 بدبولوجية البر جوار
الفربية » وتشكل حائلا موضوعياً مسن
حملة الحوائل الاخرى التي تقف في
أحه امتلاك الطبقات الشعبية الكادحة
للعلم » وبالتالي لامكانية الوصول الى
وبالطيع فان نظام الامتحانات القائم في لبنان
قد وضع على اساس طبيمة هذه المناهج وبشكل
عير عنها بصورة مادية وعلمية .
فهناك كما هو مملوم اث مراحل للتمليم
قبل الوصول الى المرحلة الجامعية هي :
الابتدائية » والتكميلية » والثانوية .
ان كل مرحلة من هذه المراحل مفصولة بشكل
تمسفي عن التي تسبقها او تليها . وان لنهاية
كل مرحلة منها امتحانا رسميا خاصا هو بمثابة
عقبة طبقية بضعها النظام امام الطالب اللبناني
التحدر من اصول طبقبة كادحة .
وهكذا نبدا عملية التصفية الطبقية لمصلحة
طقة ال )7/6 . وننثر فيما بلي عددا من
الاحصائيات التي نشرتها وزارة التربية في لبنان
وضمنتها في كتاب أسمته « الاحصاء التربوي ©
للعام الدراسي 1438 1414 حتى تناكد لنا
هذه الحقيقة على ضوه الارقام المعلن عنها نصفة
رسمية :
في عام 1915 1937 تقدم الى امتحسان
الشهادة الاتدائية ( السرتفيكا )81.58 طالبا
وطالبة نجع منهم 501179 اي بننسية 275618 ٠
وفي العام التالي: 71 1438 تقدم 01176 طالبا
وطالبة نجع منهم 581846 اي بنسسبة 76631ب .
اما في امتحانات الشهادة الابتدائية المالية
( البريفيه ) فقد تقدم عام 1935 ب 1951 :
61 طالبا وطالبة نجح منهم في الدورة الالاولى
847 اي بنسبة .1461/ وفي الدورة الثانية
نعدم ؟1)) نجع منهم 1194 أي بنسبة 516387 //
وفي شهادة البكالوريا القسم الاول الفرع
الادبي تقدم في الدورة الاولى لمام 55 ب 37 :
طالب وطالبة نجح منهم 1104 أي بنسية
2 . وفي الدورة الثانية تقدم 1.1؟ نجح
منهم .58 طالبا وطالية اي بنسية ٠/1619.
وفي عام 51 54 نقدم الى امتحانات الدورة
الاأولى 176 نجح منهم 1085 أي بنسبة
. وفي الدورة الثانية تقدم 4.51 نجح
منهم 71 أي بنسبه 1164)6/ . آما في القسم
الاول الفرع العلمي فقد تقدم في الدورة
الاولى لامتحانات عام 55 - 117 : 1571 طالبا
وطالبة نجح مهم 1١١١5 أي بنسبة 51608/ .
وفي الدورة الثانية تقدم )206 نجح منهم 581
اي بنسبة 166.1/ . وفي عام [5 ب 1934
نقدم ,لام) نجح منهم 1109 بنسبة 57044 / .
وفي الدورة الثانية تعدم 1014 طالبا وطالبة
نجح ملهم ١١| اي بْسسبة /5128١ .
اما في امتحانات البكالوربا القسم الثاني -
فرع الفلسفة ففد تقدم للدورة الاولى العام 15
1 : 1148 نجح ملهم 77/8 أي بنسبة
4 . وفي الدورة الثانية تقدم ا6١١1 نجح
منهم 101 أي بئسسة /2١679 . وفي امتحانات
54-1 تدم 5156 نجح منهم .110 آي بمسسية
.6 . هذا في الدورة الاولى . اما في
الدورة الثانية فقد نعدم ١14 طالبا وطالبة
نجح منهم 117) اي نمسية 597614 / .
وفي امتحانات فرع الرباضيات » تقدم عام
9397-1( : +1641 طالبا وطالبه نجح منهم
؟4ه اي بئسبة 61643/ . وفي الدورة الثانية
تقدم ,7 طاليا وطالبة نجح منهم 181 آي بنسبة
اندلفة 5
وفي امتحانات عام 51 4" تقدم 1055 نجح
منهم 777 في الدورة الاولى اي بنسسبة 516574/
وفي الدورة الثانية تقدم ...1 طالب وطالبة نجع
منهم /[.؟ آي بنسمية .5.26 / .
فماذا توضح هذه الارقام وما هيدلالاتها العامة ؟
انها توضح أمامنا ان هناك تنافضا مستمرا في
عدد الطلاب المرشحين الى الامتحانات كلما ارتفع
مستوى الشهادة ,
فبيئما كان عدد الطلاب المرشحين لامتحانات
السرتفيكا عام 55 ب 17 : 06.58 طالبا وطالبة
نراه في امتحانات البريقيه 161601 . وفي
امتحانات البكالوربا ب قسم اول فرع ادبي
6 . وفي امتحانات البكالوريا ب قسم اول -
فرع علمي 4771 وفي أمتحانات القسم الثاني
فرع فلسفة 188؟ وف فرع الرباضيات 1619 .
فمن هم هؤلاء الطلبة الذين يثادرون بصورة
مترابدة مقاعد الدرس ومن هم الذبن يستمرون
ولا تطالهم عمليات التصفية ؟
واضح ان الطلاب الذبن بتناقصون بصورة
دائمة هم ابناء الطبقات الشعبية الكادحة الذبن
يمجزون عن الاستمرار في دراستهم لاسباب ياتي
في طليعتها عجزهم عنتحمل نفقات العلم والاقساط
من جهة » وعجزهم عن الصمود امام المناهج
والامتحانات بحكم ما بتمثل فيها من صعوبة لا
يتجاوزها الا ابناء الطبقات الغنية الذبن بملكون
اللفة الاجنببة والقادرون على تحمل اللفقات
بكل بسر وسهولة ( راجع الاسباب التفصيلية
الطبيمة المناهج وتصميمها الطبقي في القسم
الثاني من هذه الدراسة ) .
ان نظام الامتحانات وفقا لذلك هو ابضا
مصفاة طبقية عبر اربع مراحل : السرتفيككابت
البريفيه البكالوريا ب قسم اول ب بكالوريا
ت العواتن و
وفي كل مرحلة بتقلص عدد الطلاب المتحدرين
من اصول طبقية فقرة حتى انه بالكاد يصل
البعض وهم نسبة ضثبلة في القالب الى تجاوز
حواجز اللصفاة الطبقية ( الامتحانات ) ليكملوا
دراستهم الجامعية .
وبالرجوع الى الطابع العام للطلاب الذسن
يدرسون جامعبا وهم في اصولهم الطبقية اناء
كادحين وفقراء لوجدناهم في معظمهم من حملة
شهادة التوجهمة المصربة او الموحدة السورية »
مما يبرهن لنا دكل جلاه عن الاسباب الطبقية
العميقة الكامنة وراء موقف النظام من انهاء
المعادلات كثل هاتين الشهادتين بوصفهما بالضبط
تشكلان جواز مرور لابناء الطبقات الشعبية الى
المرحلة الجامصة ©» وهو امر بخشاه النظام
وبخشى تصاعده واستمراره ا بحمله من خطر
على مصالحه الطبقية .
لاجل كل ما تقدم نجد أن الحل الجذري لازمه
الاسحاناب في نظام العليم اللبناني هو جره من
الحل الجذرى لكل نظام التملم في لبثان .
الا ان هذا لا بمنمنا من الطالبة الدائمة بضرورة
الفاء عدد من حواجزه الطفه في اطار النضال
العام للحركة الطالسة الوطنية تقصد انه لا بد
من تشدبد النضال لالفاء شهادة السرتفيكا وشهادة
البكالورنا قسم اولدنوع خاص» والطالبة بضرورة
انهاه الوصابة الاندبولوجية للقة الاجنبية في
نظام الامتحانات او البرامج التمليمية .
سيطرة قطاعات الخدمات
تؤدي الى ازدياد البطالة
في صفوف اللمتعلمين
ان سسطرة الاحسكارات الاجنبية على الاقتصاد
اللةني وذلك منذ اواخر القسرن التاسع عشر
وحتى الان قد أدب كما هو معروف الى
نكون هذا الافنتصاد وفقا لعلاقات التبعية
والخضوع مما أعاق نمو الاقتصاد وشوه تر كيبه»
ومنعه من التطور بشكل طبيعي كما حدث في
اوروطا ,
أن هذه الظاهرة لست مقتصرة على لبنان »
دل هي ظاهرة عامة قائمة في سائر الاقطار
المتخلفة الخاضعة لسسطرة الامبريلية العالمبة .
ومن هنا فان الاقتصاد اللبناني ائتجة بطانبفقه
الاعم والاغلب نحو فطاعات الخدمات غر المنتجة ,
ان تطور قطاعات الخدمات في لسنان كان بتم
وما بزال على حساب قطاعي الانتاج الاساسيين :
الصناعة والزراعة» الامر الذي بنتج عنه بالضرورة
بقاء لبنان سوقا للسلع الاجنبية » ومركزا مسن
مراكز احتكارات الامبربالية الاقتصادية والمالية »
ونفوذها السياسي وبناء لذلك فان نظام
التعليم اللبناني فد وضع بشكل يخدم نمط انتاج
الخدمات » بحيث نرى وفرة فائضة في الفروع
النظرية من مثل : المحاماة» الاداب ©» الاجتماعيات
وكذلك في فروع مثل الطب او المحاماة » حيث
يحتاج اقتصاد الخدمات الى هلء اطاراته المليا
من خريجي هذه الفروع .
كما نلحظ وفرة فائضة ابضا بانصاف المتعلمن
الملمين الماما سطحيا باللفات الاجلبية بستخدمهم
النظام لاغراض السياحة والخدمات الاخرى .
أن هذه الوفرة الني تزداد عاما بمد عام
مردها الاساسي الى طبيعة تركيب لبنان الاقتصادي
حيث تسيطر قطاعات الخدمات سيطرة ثشبه تامة,
وبالطبع فان قطاعات الخدمان قد وصلت الى
حد الاشباع من ملء اطاراتها بالمتعلمين الامر
الذي بؤدي كل عام الى رفع عدد العاطلن عن
العمل . اي ممن بنهون دراستهم وبالتالي لا
بجدون آي عمل في ظل اقتصاد الخدمات .
وبالرجوع الى طبيعة نظام التعليم اللبناني نجد
ان فروع التخصص المهني أو التقني ( ١ي التي
تخدم تطور الصناعة والزراعة وتسهم في رفع
انتاجيتها ) تكاد تكون معدومة اذ لا نلحظها سوى
فني الزداعة يعمل مثلا .22 الف عامل زراعي
بسهمون بنسبة 16/ من الدخل الوطئي . آما
نسبة التعليم الزراعي الجامعي فلا تزيد عن
46ل . وفي الصنناعة تبلغ نسبة الللاميل
في المدارس المهنية 166/ مقابل 9060/ من
تلامذة المدارس التكميلية والثانوبة والكسميق
الاحصاءات الى انه لا يوجد في لئان من اصل
مهندسا سوى .0/! مهندسا صناعيا
. الشفب » و « الفوغاء والى
ان الدور الفئل الزم .
والتقني قائم بحم ا
ليزن اليسوعية املد شمر
والزراعة 42 فين ر يا 5
إداعة فى الاقتصاد ارزرى, لي الور ١ بن بدمرون من المناهج ولا
قطاعات الخدمات ذات امئاز 1 72000 ني راس بي رين عله قفي الاساس قد
فرص الشغل فان نكدس ١ و 7 ا الذي سئاسب مع وعنهم
سوف تعمق وبزدار رم 10 7
بسكل ا ل
بساعد على ذلك تسرب 6 ار
الكادحة الى الجاممان بهي 1 بقن وور
الاننداب والخمسسئان ا لت لوال
ابناء الطقات الرأسمالية , بير 4
وهكذا فان حل أزمة المتملى. /
العلبا سوف تبقى م ال اشير
الخدمات المحدود «القدرة على ارب انيه
فرص العمل . ومن هنا فان الزير. 1
غر قادر على تحملها نحكم طسعة 6
اللبناني » وتركبيه الحدة 06 تقصون
اللاحتكارات الامبر بالية ,
الخافية ال<
لانفجار ازمة
لظاهرة تفجر ازمة التعليم في وين © (الشي انا
اما ما يقال عن « الجبل اس 1
/
و ما هار لأ
مصطلحات تضليلمة وألفاظ دبماغوجية
قاموس النظام في معسرض ا
انفجارات الطلاب ومطالبتهم المارين .
الك ننيم الطبقي وهم تبما لذلك
1 ل 5
برا" رن بر مشاغبون .2
إليا المواطن ان نصدق » ان
“ونه » وان الدرسة بتركسبها
0 السياسة » مفصولة عن
9" وساي وااشقي في هذا البلد .
0 للحم
لاض 00
0ك
محري ورللانبة الوطئبة في لبنان هي جزو
اي الوطلية الدبمقراطة اللبثائية ,
الي ررين نشكل جزءا هاما من حركة
رسي الاطنى والتقدمى العام الهادف الى تفجر
ايم الوطئية الدسمقراطة وناء مجتمع
ل"
يي الإساس اسهمت الحركة الطلانية
أب ونا زالت في العديد من التفضالات
5 والاقتصادية والسيامسة عبر واقع
لاع ين الطبقات الرجعية والطبقات الشمسة
إدحة ٠ :
إجرية الوطشة الطلاسية بامكاثاتها الذاتية
م ليب دور وطنى وتصوى هام فى مجرى
يي العرا والقائمة سسما وآن الافكار الاشتراكة
وبي آخدة بالانتشار عثرها بصورة منزاندة .
واذا كانت قضة العلشم هى الفضيسة المركزربة
رفعوه وناضلوا من اجله » إن دل في إإى تي تحشاد فدراتها النضاله حولها © الا ان
الا محاولة تضشلية من لنظام 0 لا زيها لقضية التعلم فى موفعها اأطسعي من
الجوهربة الكامنة وراء الازمة » ون #الاسك] وني التركيب الاجتماعى والاقتصادى والسياسي
بان اابناءقم: قتسيوا امعان و الاث] بوننى «جمل من نضالات الحسركة الوطنية
عادلة
علمهم ان باخذوا جاتب النظام ب 22 فللا
بالتلاجم مع ابنائهم . ان النظام في تجاى
هذا الفصل بين وافع التعليم والواقع الجا
والاقتصادي والسباسي لتركيب نظام الع
اللبناني » انما بداقع عن وجوده الطبقي لتزز
هيملته , ومن هنا تنبع الحاجة الملحة الى فر
ربط المسالة التمليمية بمجمل التركيب الالتمارر
والسسياسي والاجتماعي ربطا ثوريا علمبا صعيوا
حنى تفوت على النظام امكانية عزل المسالة يم
موقعها وارتباطها الطبيعيين ,
وبالرجوع الى آخر الامثلة عن موف انم
هذا ( وتمني خطاب الرئيس سلام امام جنب
النجار في روت الاسبوع الماضي ) اوجدنا
ان الرئيس سلام كان جريضا كل الحرص غلم
اظهار الدولة بمظهر علمي دبمقراطي عندما اناه
للطلاب فرصة الظاهر في بداية الامر . الال
عئدما مستا بأن عناصر « الفوغاء » و « الشنب'
وام الفوضى ») ( على حد تعبره ) قد تمادت؛
وكان موقف السلطة قد اغراها بمزيد عن النمائر
عمدت السلطة الى قمع التظاهرات نواتق
العنف !!
ان الرئيس سلام © بكل بساطة © يقر
موقف الطبقة الحاكمة الني ترى في خروج اللاه
الى الشارع لامطالبة بحفوفها المشروعة تونام
« الفوضى ») .. نوعا مز « الفوغاء» ., كيفاآ
والطلاب بهذا بتمردون على مشيئتها في ب
الامور كما هي دون مس او تعدبل فيها فاله بم
بساطة محاولاتف ١ خطرة » لاجراء مس او نل
في التركيب العام للنظام اللبنائي . طبنا لثم
التجار لا بتظاهرون » ولا بكلفون انفسهم نه
الخروج الى الشارع ( باستثناء عندما نام
إيهابية جزءا أساسيا وهاما من النضال الوطني
إيام الذي بهدف الى فك تبعة لبئان للامبريالية
الى بثاء مجتمع وطنى تقدمى متحرر .
ولند قدمت الحركة الطلاسة الوطنية عددا من
الشهداء في مجرى اسهامها النضالي بدءا مسن
يشاركتها في معارك رفض اللمشاريع الاستعماربة
شرع ابزنهاور ب حلف بفداد ) مرورا
شهدها ادوار غنسمة في معركة المطالبة بتفمسر
الناهج وتعرببها واننهاء بدورها الابجابي الذي لا
نكر في مقارك سان تشرين ب عدوان المطار ب
عدوان الصرفند احداث الاردن © الخ ,.
ان كل هذه المجمووعة من المشاركات اللضالبة
بحب الا تدقع البفض الى الاعنفاد بأن الحركة
الللاسة الوطنية هي القطاع الوحيد المؤهل العب
الاور الثوري الطلبعي في مجرى الصراع الطبقي
النالم ,
ان مثل هذا الاعنفاد بفستب الحجم الثوري
البائل لاكانيات وطافات الطيفة العاملة بوصفها
الطبنة الناررخه الصاعدة من جهة » كماانه
بالغ بالقة كبرة في تقدير وتفبيم ما يمكن ان
تشكله الحركة الوطنية الطلابيه من جهة ثائنة .
ذنلى هذا فان المطلوب لس انشداها بالظواهر
الغارجية لاى بحرك 2 او الفمالا ذانيا به 6 بل
ان الطلوب نغصى جذرى لكل ظاهرة مسن ظواهر
التخرك أو التضال للقسمها نقبيها علميا »
ارضمها في نطاق حجمها الطييفي .
على هذا الاساس فنان التفالات الطلاسسة
امنا بلقت من الحدة والدمق تبفى معرضة
لاجهاض وللحرف عن ننائجها الثوربة ما لم تكن
2" من النضال الوطنى والثوري العام الذي
7 أن بكون بقمادة الطبفة العاملة اللئائية
لأشتولوجتها : الماركسية اللسليلة 00070
الدولة الى ملع سياراتهم من الوقوف في غم
ان .
دبط التفالات الطليية للحركة الطلابية
ان هذا 8
75 الربط الثوري © وم ١
الجذري لنضالان الحركة اع إن
لا بمكن ان بنحققا امران
بالركون الى المذ
هكذا (« رمث _ءن
5 والتي تأخذ صيفة ١
ان ربط ااه .
بك النضالات الطلبية الطلانية اباو
العام » وتو المحتوى التوري بي ل يشال
0 صيفة الوحدة ١ 3
المتلاحمة للفصائلاليسارية المختلفة ا
الطلابية الوطلية ,
أن الوصول الى هده الصيفة ١
م المتيفة الجبهوبة امسر
اج مستحيل التحقيق عندما تتوفر لدى الفصائل
21 النلية بضرورتها وأهميتها . اما عندما
0 النسارنة مجرد ١ دعوة استهلاكة »
و ١ لرفع العتب ) او تطرح ١ بطربقة تمجيزية “2
ومن مشبر فوقي فهذم امور من شانها ان تبقي
اليسار معصوب الميئين عن رؤبة النضال العامء
والنضالات الجزئية الطلبية المختلفة وفي شت
القطاعات رؤية علمية واعية 2
اسُْْس525252554579ئ2ئ522ت 5ئمل
مستقيل الحركة الطلابية
زه نس
البساد لبن
: ان الحركة الطلابية الوطنية سوف
تبقى في تحركها النضالي العام معرضة لمدياد
من الثفرات السلبية طاللا افتقرت الى وحدة
البسار الطلاني وتلاحمه . لذا فان مستقبلها
على المدى المقبل رهن بمستقبل اليسار اللبئانني
نفسه © أي بقدرته على تجاوز ازمته القالمة .
أن وحدة اليسار اللبناني وفق صيفة برنامج
الحد الادنى هي التي تقرر مستقبل الحركة
الطلابية وافقها التضالي .
أن أي بحث لازمة النضالات الطلابية الوطنية
ولواقع ثفراتها بمعزل عن تفهم ووعي ازمة اليسار
اللبناني عامة ببقى بحثا بدا عن مس الجلور
الحقبقبة لواقع تميبع اللضالات الطلابية في
معظم الخالات وتمكن النظام من احتوائها وركوب
موجنها » وتنفيس زخمها ,
تولد وحدة العمل
وحدة الفكر
واذا كان هذا التمببع الحاصل بعزى تارة الى
ضعف التنظلم الطلابي » وتارة اخرى الى فوة
اليمين والمناصر الاننهازية والى ما هئالك مسن
تفسيرات مشابهه . الا ان كل ذلك لا بقدم
التفسر العلمي الصحيح لظاهرة تميع التضالات
وتمكن النظام من ركوب موجتها .
ان العقوبة القائمة » وصيعْ الارنجال التي
بعمل وفقها » وظاهرة التفسخ والتمزق في
الجسم الطلابي الوطني . ان كل هذه الظواهر
ناشئة من وافع محدد هر عدم توفر الرؤبة الفكربة
نقود بالطبع الى ممارسات عملية متباعدة ,
أن غاب وحدة الفكر بؤدي الى غياب وحدة
العمل والارادة والتوجه .
وهكذا نجد أن المفوبة © والارتجال » وعدم
اعتماد تكتيك ذكي ومرن برفع الشعارات الئاسسة
في الحالات المناسبة 6 أن كل ذلك ظواهر مردها
بشكل تلقائي الى انعدام الوحدة الفكربة لليسار.
طبما نحن هنا لا نطالب بوحدة فكرية كاملة »
فهذا أمر مستحيل عمليا وعلميا . وكننا راهن
على توفر وحدة فكربة نممن الحدود الدنيا
التي تسمح بوحدة عملية والتي هي بالطبع لا
تننافض مع الاستقلالية الابدبولوجية النسبية
كل قفصيل .
ومن هنا فان كافة الاشكال المملية» والاساليب
النضالية ال مختلفة التي يمكن اللجوه اليها مسائل
من السهل توفيرها عندما تتوفر الرؤبة الفكرية
والسياسية اللوحدة ضمن صيفة الحد الادنى
على الاقل .
0
جدول رقم - ١ -
توزيع المدارس الرسمية حسب المرحلة التمليمية
المح'فظة ابتدائية
سروت 1
جبل لبنان 01
البنان الشسمائي ذا
البنان الجنوني لفن
البقاع 1
جدول رقم - 19ل
الدافظة ابتدائية
سروت 1
جبل البئان 5
لبنان الشمالي لغنا
لبنان الجنوبي يننا
البقاع لذ
جدول رقم - © -
و و ل تي وين دا
توزيع المدارس الرسمية حسب المرحلة العليمية والمحافظة خلال العام الدراسي ( اذا 113596 ) :
توزبع !فراد الهيئة التعليمية في المدارس الرسمية حسب الحافظة والجنس ودرجة الدرسة خلال
العام الدراسي ( 34ؤا ب 955ل ) :
المدارس الابتدائية واللتوسطة
المحافظة ذكور آناث المجموع
بيروت ذفن مكى 1
جبل لبئان اكما أفكل اك14
البئان الشمالي وهلا لم للف
لبئان الجلوبي 1ك هذه لفيف
البقاع المقل فنا يل
المدارس الثانوية
المحافظة ذكور اناث المجموع
سروت .1 11 للف
جبل البئان امنا 1 يفنا
البنان الشمالي لذ 4 لذن
البنان الجنوبي 1 وا 1
اللقاء يفل 1 0
0 لا
والمحافظة خلال المام البراسسي ( 1151 - اذا ) :
منوسطة | ثقوية | الجهوع
14 5 كه
531 . لففا
م5 5 يفا
لا 1 قا
٠ .ّ يننا
متوسطة | ثنوية | الجموع
2 51 62
قن 1 لننا
11 5 كن
هد 3 الى
٠. 3 لهف
ان التقليل من اهصسة تحالف اليسلر © او
اعتبارها مسالة ثانوية لا تستحق اي اهتمام بدل
على ضيق أفق اصحاب الؤمئين بمثل هذه
النظرة ان لم تقل على انتهازبتهم ٠
وعلى هذا تتاكد بوما بمد بوم » وعبر التجربة
الحية » والممارسة المملية الحاجة الماسة
والملحة لمبادرة الفصائل اليسارية نحو الالتقاء في
صيغة نضال موحد تتوفر اسسه السليمة والمتينة
من خلال ما يجب أن بسبقه ويمهد اليه مسن
أجواء حوار ديمقراطي موضوعي هادف .دا
ه.ك
© هذه الجداول مأخوذة من كتاب الاخصاء
التربوي الذي اعدنه داثرة الاحصاء
في اوزائية التربية ٠
سو تم - هو جزء من
- الهدف : 87
- تاريخ
- ١٣ فبراير ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22441 (3 views)