الهدف : 87 (ص 6)

غرض

عنوان
الهدف : 87 (ص 6)
المحتوى
ان اث من أوحه النشابه بين 0
© 6 ريه هناك » والخوار الداثر حولها والدراسات
تلورات العمل الثوري » الغني » في
والتفاعل
الذي بنطبق ف
الجر الثاني والاخر ‎٠‏
يندير العدو هو الخطا التكتيكي
لم نكن اساءة :
الرحيد التي نهمئته الرؤبا الاستراليجية
الجديدة التي ولدت في اوائل الستيئات والني
تبناها اخلبية الثورين بادىه لذي بن ‎٠‏
‎١‏ وقد تركزت الرؤبا الجدبدة على الاث نقساط
اساسية ؛
- ان قوات المصابات تستطيع أن لنتصر
في حربها فيد الجيش النظامي ,
؟ ب ليس من الواجب دوما النظار تضوج كل
الشروط الؤاتية للثورة © بل من الممكن
ان تخلق البؤرة الثورية نفسها عددا
من هذه الشروظ ,
ب ل في امركا التطلفة 6 الارياف هي الارض
الاساسية مارسية الكفاج المسلح ‎٠‏
‏ان النقطين الاولى والثالئة صالبتان نمام
الصواب » وقد البتت الممارسة الثورية صحتهما.
من النقطة الثانية فامفة وبمكن ان نشكل المصدر
النلاري لمدد من الاخطاء التحليلية والعملية في
‎١‏ عل قطر اصركي ينطلق فيه الكقاح المسلح .
أ ومئد ان صبلت هذه المقولات » استطاءك
الحركة الثوربة في القارة الامركية ان نكتشفا »
هبر الانجازات والاخفافات في كل اطار ملموس »
ومن خلال الظروف الاربخية الحالية » عددا
من القوانين المبزة للكفاح المسلح والتي لم
شف في البده . وقد استطاعت الحركة
الثورية ان نعبد النظر في عدد من النظطربات
التي البتت عدم ملادمنها للمواقع , وهلءالمملية
الاغلة في اللمو حاليا » كانث صعبة وابجسابية
في آن واحد , ولم تتعرف عليها الاوساط
التقدمية في العالم التي ما نزال حتى كتابسة
هذه السطور » لخلط ما بين مجمل الافكار
السابقة التي نمنت ب « نطربة البؤرة الثورية »
وبين المواقف الفملية الحالية للحركة الثوربة
الامركية ‎٠,‏
‏وقد كان ربجيس كبش الفداه في الاخفافات
التي ارتبطت بها الافكار المبنكرة التي طرحت
الكفاح المسلح بشكله الراهن .
وقد حدث ذلك » لان دوبريه تجح بالسبط فل
طرح اشهر الافكار الخاطئة في الاتجاه الجدبد
ودافع عن صلابها . وحدث ابما لان كتابة
‎١‏ لورة في الثورة ) ظهر في الفترة الني أجهفست
فيها تجربة بوليفيا » حيث تكررت بشكل
عاساوي كل الاخطاء البارزة في الكثاب » وحدث
ذلك اخرا لانه © فسى فترات الازمات » تبرل
كل نقاط السمف وكل النواقص التي بتميز بها
خط ممين ‎٠‏ ختى ولو كان هذا الخط صحيحا
نصورة اجمالية ,
وكننا لا ننوي هنا منافئة افكار دويريه
مرة اخرى © تربد فقط التذكر بقيمة مؤلفات
دوبربه كتمبر ممين عن موقف ممين من الورة
الامسركية ١للالينية ‎٠.‏ لقد دخض مرسيلو دي
اندزادي الاخطاء الاساسية في كتابات دويريه
الا وهي :
١ب‏ صوه تقدبر الرهنة التي نسبق العمل
الانتفااضي المسلح ,
؟ - مفهوم مفوي لقال الجماهر .
؟ - سوه لقدبسر التنظيسم السياسي في
الادباف وخاصة في المدن خلال العمل ,
‎١‏ انظر دراسة النزادي في كتاب جناعي اصدرلة
دار الطلبمة من « الؤرة الثررية 6 )1 ,
أما بالنسبة لموضوع توفر الشروط الموضوعية
اللكفاح المسلع ؛ قفد تبع الطرح الخاطى: عن حالة
المخض اللوري التي كانت نعيشها امسمكا
اللاتيلية غداة انصار الثورة الكوبية . « يجب
النطورات الستتعرة على صضفد 0
الدراسة الثالية لل رو دريقز على النجرية العربية أبضا » وكنا قد
ه'الثورية فى آأمركا اللاتمئية وبيلها البلاد المربية » و
لحر وا المزاسات الي تجري بشانها يل مهما ليس فطل
امركا اللانيئية , ولكن أبضا لتصو يب خطوات التجارب الثورية
العمل الثورى في العالم ‎٠٠‏
الا تننظ دائما ان تتوفر كل الشروط لكي نفجر
العفاح السلح , ان الؤرة الثورية اتستظم
خلق هذه الشروط » , هذا الكلام بملىي بالطبيع
ان البؤرة الثورية تسنطيع ؛ بمحضس وجودها ان
تطلق يمن الشروط الؤانية , ولاااحد بيك
بذلك , لكك الفولة بشكلها العام وبظروف
الستينات بمكن أن تفلي أبنضا ( وهذا ما مله
بالنسبة لبعفى الثوار ) ؛ « ان البؤرة تستطيع
ان نخلق كل الشروط الذانيه المؤاتبة ,, )اي ان
مجرد وجود الشروظ البليوية ( السياسيهة ‏
الاجتماعية ) اللائمة .كفي لكي نلباش البؤرة
الثورية بالمملياب الحرية ونجر وراءها الجماهر
دون اخد الاداة السياسية الضرورية للفرب من
السكان ولبناء اللنظيم الثوري ؛ بمين الامثبان .
وبشكل هذا الطرح الكل المظمي لبمض
مقولات دوبربه التي وضعت اكثر من مرة موضع
التنفيذ 2 والني نملم ماذا كانت نتائجها , ولكي
تفهم هذا الاتجراف يكل اناده , لا ند للا
بعودة الى القرة الي مرب بها امركا اللاتيلية
في اوائل السشبئات : الاجواه الشعببه المصبأة
بالحقد على الدكنانوريات ؛ والي انفجرت عندما
نهاوت هذه الانظمة الواحد تلو الآخر ب التقبل
الابجابي من قبل الجماهر للجهد الصامت الذى
بذله مجموعات مقاومة الدكانوربات والذي لم
بظهر الا في ساعة الانصار ب نواجد المتظمات
المديئية في كوبا » اللي تاضلت سرا د نظام
باتيسنا الى جانب مجموعات الجبل » ووسطا
تراث حدبث وفغني من الشال الثوري في»
الارباف ‏ المفالاة في تفدير الغدرة الاسشقطابية“
للبؤرة الثوربة مفابل الاستخفاف بدرجة الوتر
الثوري لدى الجماهر والممل الدؤوب لمنظمات
المقاومة الصامة . تلك كانت الممطيات الاربخية
الماطفية لاول تحليلات المجال الجديد الذي
انفح امام النضال المشاد للامبر بالية . تلك كانت
مجموعة الخطوط التي البثفت من احدى مقولات
جيفارا واصبحت مصدر ابحاء ادى الى نتائسج
مؤلة دفمت احد الثوربين الكوبيين الى القول :
القد دفمنا غاليا لمن الضافاننا الى الماركسية (!)
ان اهم الموامل التي حالت دون نقدم العمل
الثوري في امركا اللاتبئية في السثيئات كانت
نلك الاخطاء النظرية والمملية التي البثقت من
حادلة تاربخية لم نفسر بعد بكل اوجهها ؛ الا
وهي لورة كوبا .
القد كان هناك في هذه الفترة استخفاف
واضح بالقوة الامبريالية وتمبراتها القارية . ومن
ناحية اخرى » كان مدد من البؤر الثوربة في
اواسط الستينات لا بزال بتمخض في داخل
احزاب وحركات عاجزة عن ان تقوم باللهمات
المطلوبة لتفجر الكفاج المسلح .
كن رهم كل هذه الحواجز » شقت الحسركة
الثوربة المسلحة طريقها . هناك حركات وضمها
صمب وهنالك حركات بتم استيعابها مسن قبل
الاحزاب الكلاسيكية » وهناك حركات احرزت
نقدما ملموسا . لقد البنت هذه البؤر » عبر
وجودها اللنشيط والثرس © رف المحاصرة
والمطاردة المستمرة » على انها جديرة بالبفاء »
ان التوباماروس في اورغواي ورفاق مريضيللا
ولامركا في البرازبل ومغاوبر كولومبيا وغواتيمالا
ونيكاراغوا وفنزوبلا ( بقيادة دغلس برافو وكرلس
بتنكور ) بقدمون كل بوم أمثلة حية على لمو
حركة الكفاح المسلح في ظارننا .
القد الصطرت الحركة الثوربه المسلحة قفي
أمركا اللائينية الى سلول طربق صعبة © مشبوبة
بالحواجز المفاجئة » وذلك لكي لبقى » لم لكي
ايه نا لوا فد شونا في العدد الألسي
نزولا » وسبلاحند ‎١‏
‏ل الاول منها »
« الهدذف
نشق طريفها في الزمن لان نماطف الا
مهما يكن واضحا 2 " كفي لهاور كل ‎١‏
‏وللغلب على قوة المدو امغر .
في اوائل السسيئات ‎٠‏ كان لوربو كولوم
وفواتيمالا وفتزويلا يخوضون نشالا جديدا ‎٠‏ كان
بمترف القدميون المخلصون نصواب خطه ؛ لك
الثوار لم بكونوا بسبطرون عله الا حرنا ,
وبالفل , قي هذه اللدان اللائه ‎٠‏ كانت
الاحزاب الشسوعية 0 لظروف مؤقيه دقفها الى
لعب :دور طليعن » هن التي نادرت بالكفاح المسلح
في الارياف والمدن . وسوف تسل الظمات
الشسيوفية الظرف السساسي الملموس الذي كانت
تمر به هذه البلدان ؛ لكي تبى الاجهزة الاوليه
التي سنشكل بذور الحزب والجمشي الثورين لل
المستقبل » عير الازماب اللاحفة ؛ والرددات ‎٠‏
‏والهجمات والراجع وندخل « الفواب الخاصة »
الامركية وعدة مصاعب الحرى .
وبالفمل اسطاعت البؤر الاولى ان سسمر
ونلمو بسبب تقبل الجو الاجتماعي والسساسسي
لرسالهم ؛ وانضا عبر المساعدة الي قدمها
لهم المنظمات اللسوفة الى خدمب ذلك ؛ ولو
لفترة قصرة ؛ المسرة الثورية .
وبما أن تجرية فلزوتلا نمطي فكرة جيده عن
عملية نمو الحركة الملحة وسمها للبناء لم
للنمو » فسوف نحاول ان نصفها وتخللها مر كزين
على الدروس العامة التي بالامكسان اسسغخراجها
من هذه الحرية الخاصة :
بعد اسقاط الدكاتور يزيز خبمشيز في عام
4 ©؛ كان الحزب الشيوعي الفنزوبلي . الذي
كان قد انبع خطا صحبحا خلال المفاومة ‎٠.‏ تمع
بنفول واسع لدى الجماهر وتصلانه داخلية
جيدة . وخلال مؤتمره الثات ؛ الممبد في
كراكاس عام ‎٠ 1593١‏ قرر الحزب ‎٠.‏ رقم راي
جناحه المحاف » أن بتبئى خط الكفاج املح »
الذي يعبر بصدق عن تصاعد منسوى وعيق الروج
النضالية لدى الاعضاء , وهكذا نم انشاء اول
البؤر الثوربة في ارباف ومدن فنزوبلا ,
وكانت بذابة عام 1515 مليله بالبشائر الطيبه
ان على المستوى الدولي ب ففد عبر جفارا في
بنتادل استي بدلة ووقع كبرين عن مشاعر جماهر
مركا اللانيئيةب أو على المستوى الوطلي ب كانت
البلاد نشهد اشرابا اما لعمال الثفل وضع
دبمقراطية بتلكور مواضع الخطر .
وخلال اشهر شباط ‎٠‏ اذار » نيسان » ظهرت
‎١‏ جبهة قثالية لم ببق منها في تهانة السله
سوى جبهة واحدة : جبهة ‎١‏ خوسي لبوتساردو
خرنيس ) © يقودها دغلي برافو في ولابة فلكون ,
وخلال نفس السئلة » سوف تسسطيع جهسان
فككنا في نيسان ان تنجاوزا الفششل الابندائي 2
وتميدا تنظيمهما على قواعد اكثر صلابة ‎٠‏ وهما
جبهة ‎١‏ لافا )» بقيادة لنمبلدون وجبهة « الاند 0
بقيادة فبريسيو اوخيدا ب وسوف تشكل هذه
الجبهات الثلاث» الذراع المسلح للحزب الشنوعي
في فر بالبلاد لمدة سئوات .
وفي نفس الوقت كان حزب ‎١‏ المر )) الثورى
يللم جبهات كفاح مسلح خاصة نه في وسط
وقرب البلاد ,
وفي نهابة عام 1471 دمجت الفوات المسلحة
للحزبين في اطان ‎٠“‏ القوات المسلحة للتحربر
الوطلي 0.
ومن ناحية اخرى » كالفت المدن شببهة
‎١‏ بالبراميل الثورية » على وشك الانفجار : ففي
العاصمة وحدها » كان هناك ثلاث فصائل مقائلين
كسرة » اثارت تخوف « البشاغون » » واستطاعك
النشاط الساءق للحزب الشسو
واراث التشالى لاعالي كراكاس
وحداب مقائلي الديله دون عاء كبر '
وكان وضع مقابلي الريف سغلف /ر"
ان الوسط الذي ثموا قفسهء اب ولي ات ك7
منمزل عملبا عن الجو الما والسوثر الاي
المدن . ومن باحسة اخرى ‎٠‏ بعد ان
الحرب الصمية اخمار الحزب الشيو
ده الحرب عسبب طبيعتة: فين التررة
كبادرة يسفى الى القاضة مدرئية
الفصر ولسن على ما هي عله قفلا : اي
ا ا في الارضي
3 بن تطىة وندر : 1
اي في الريف وقى م 20
شمبسه لجب أن تشمو من ل
الانفاضية الكاملة في المدن , وكل7#
العامل المفجر للكفاح ولس االعامل الهيمن
المذدى الطويل ,
1
ولم بطرح الحزب الشسبوعي على ننسه و29
مشكلة تكوسن جيش الوري كمهمة استرايي
اساسية » رغم أن الظطروف العامة والليرب
كانت مؤانية وقذاك الثل هذا الطرج ,
وقد البنت ذلك الطريفة التي استميل بي
جبهانه المسلحة الثامية في الارياف , ققد ار
الوزيع فر المسؤول للجبهات الى تديرها لا
او جزئبا * عندما آمر الحزب الشيومي بالبائرة
بالققانات الفسكرية ,
هواء كراكاس الماصمة , فقتل في ولابة فلكرن ,
لم نحدث كارلة لان د ملس برافو رفس أن بقال
قبل الاوان . وقد لبت السلين أن موقفه كا
موافقا مع رورات بناه الادوات المناسية لعرب
طويلة :
ل التحفضر الصبور للقطاع » قبل المباشرا
بالاهمليات العسكرية »
تحدبد المهماث القثالية يما يثلاءم فع ثير
وحجم البؤرة الثورية بدل الفتال من اهل
احداث الانسفافضة ‏ أو الاتقلاب ب في ابن
الننسيق بين الجبهات المقائلة على اساي
خطة اسستراسدية متماسكة ؛ بدلا من نإل
الجبهات الواحدة عن الاخرى ولقرسر
نشاطانها من قبل هيئة اركان متواجدا
في القاصمة ؛ وعلى اناس الظررك
السباسية المنقبلة ,
وظلت هده الازدواجية في النصور والميل قال
خنى وقوع الشفاق داخل الحزب الشيوسي 6(
57 »2 واعادة بناه الحركة المسلحة على أسس
اكثر ملادمة للصورات الاستراتيجية الثورباً
طويلة الامد .
ا أراك عنصر
‎5١‏ وخاصضة خلال السئوات الاولى
ن الهباكل التتظيمية الشبوعية
5 سبع الجبهات © وذلك رهم
ترسخ الج
‏, الذي لور الريفيبة من قبل
‏امار انشاء جبهات هي فى
الني كان تمع فنها الحزب
‏الشربة والفنية لمم الموفرة في
أي خاصة في بدابة التشال .
0
‏جر مثل هذا الجهازل السياسي على
ف ايحي والوطني قد سهل بشكل هائل
اللا رسبغ اول الجبهات المسلحة في الارباف,
ايجابي آخر » لعب دورا حاسما
ندنا القطع الحزب الشيوعي عن نقديم مسائدنه
ربيهات الفائلة في عام 1177 © وهذا المنصر
بر الدخول المباشر للقادة المغاوير في فواعدهم
الببلبائية المختلفة :
‏رللي في الفلكون » ارغمرو في لارا وقبر يسيو
لي انه » هم ابثاء المنطقة » وعلى الاقل في
النتاع الصفر » المحدود » الذي الطلقت منه
ال جهة ) بعرفون الناس والاراضي »© والجماهر
نسهر , النكلم عن دغلس برافو لفلاح من الفلكون
بساوي اكثر من آبة عملية تقديم » ليس فق
انه اشهر فائد لوري في البلد » بل لاله اينضا
من الفلكون , ومن ناحية اخرى ارلهمرو كان نوعا
الزعيم المننور الحبوب الذي يستطيع نحربك
الجياهر بمجرد وجوده » وكذلك فبريسيو لي
لاند , هذا المنصر ‏ الذي لم بكن وليد الصدفة
لب بورا حاسما بالنسبة للحركة المسبلحة في
ارائل انطلافتها , في هذه الفثرة © تلعب الصلة
الانسائية ( السياسية ) والمعرفة القديمة دورا
بلول دور اول الانتصارات المسكرية © وبسمح
للجيهات القائلة ان تستمر وتلمو ,
‏على هذا الصميد © تظهر الى يز الوجود
لادارة السياسية الجدبدة على محاذاة الحزب
القديم في طريقه الى الانقسام » وتظهر بالاسيطك
في هذه ‎(١‏ القامدة الاجتماعية الصفمة »
الشغصية لدوفلس وارقمرو وفبريسيو 2 فى
وسط هؤلاء النلاحين الجدد الذين ببداون
باللهوضي » وتصبح الجبهات القتالية » جبهات
للبة غبر معرفة الارض التي نناضل عليها
اشرفة الناس » فتنال تدربجيا احترام لم تعاطف
الللاحين الاين اعدوا بير كي بصبحوا الوسط
‏في عملية اعادة اكنشاف الاداق ال )
‏بات ‎٠‏ مثل امام ابا
لان الثامدة البلاحية |
‏سم / لشكل الخطوة الاولى
اسية للجركه
‎١ 00‏
لثورية ؛ فان فاب مثل هده الإراة بإدي هما
‏الى كارلة ,
‏ان الي بلد كفتزوبلا حيث لسزدار
, بريه الحديثك السواب راسها ‎١‏
‏شسف الفزو الكلولوجي ا ع
‏يونا نفد
‎٠‏ لسن
0 لسن تسطيع انذا حرئة
7 ان للمو و اسسهر باسشسنادها فديل قلي
عدة الاجماعية الفلاهية ؛ خاصة اذا كانت
هده النايدة ؛ الايدة فلاجية بدالية
الديئامية الاقتصادية والسياسية و
فملى الحركة المسلحة أن نستئد اباسا واساسا
على الطبقة الفلاحبة الجديدة ‎١‏
‏الاصلاخات
‏بمسدة عن
الاجمافة
‏ار بعملون
0 ثورات ‎(١‏ د 0
اله الري الحدبثة » ببشون في فرية وي
في خربة ‎٠‏ بذدهبون ألى السيئها وبتحدلون عن
السياسة . قفي المستقيل بجب ان لمنتئد الحركة
اللحة على هذه الطبقة » في سعيها وراء النمو
واناطر والتوسع , لعن الحركة المسلحة في
بدابتها لم نمر الانتباه الكافي لالية تحول الريف
هله » وحاولت ان اخل وحبها مين اوفساع
‎٠١‏ البسراميسترا » الكوبية او من الفيتنام
والصين الالطاعية ؛ مما ادى بها » في كثر مسن
الاحوال الى اوضاع فواكلوربة لا علافة لها بحركة
كفاح مسلح حسئة التخطيط والاذاء » او أدى بها
في انوا الاغوال الى اوضاع ماساوية .
ومن الطبيعي ان تحدث مثل هذه الامور في
بدابة اي حركة مسلحة لوربة . فقد نسم اخثيار
الناطق الثلاث التي ستنشا فبها جبهان فنالبة
على اساس الشروط العامة الكلاسيكية شل
هذا الخيار ؛:
© وضع سكاني فلاحي كثيف ومفروف ..
© بليان زرامي بدائي ..
© طوبوفرافية صالحة لتحرك الوحدات
السريع ,
لكن » لم بخطر على بال الذبن حددوا موافع
الجبهاث الفتالية ان ياخذوا بمين الاعتبار عملية
التصنيع السريمة للريف التي كانت نسم على
طول شبكة الطرل التي تخرق البلاد بشكل خط
قطري : بالضبيل في الاتجاه المماكس الواقع
الجبهات القنالية !! وستزداد مع مرور الابام »
الاهمية السياسية والاجتماعية لهذا الخط »
ان بالنسبة كا بمثله على المستوى الاقتصادي
وان بالنسبة للكوين نجمعات سسكانية كثيفة من
ريفي على موازانه . وتميش هله التجممات روف
استغلال اكثر نسترا ولكن ليست افل فسوة من
ظطروف الغلاح البعيد الذي لا بزال في الاقطاعة
« الهسيئدا » . والحرا » دما الخثار قسادة
الحزب الشسيوعي © مواقع الجبهاتن لسم بكونوا
مسستئدين الى خطة متماسكة تمكس الوجه الجديد
لبلاد » بل انسافوا وراء اعتبارات مبائرة لا
شك في انها ساعدن على ترسيخ الجبهات » الا
وهي المعرفة المسبقة للقاعدة الاجتماعية . لكن
هذا الشرط كان متوفرا في مناطق الحرى اكثر
ملاءمة لاوضاع البلاد المتحركة بسرعة ,
ومن ناحية لانية » هئالك سيب آخر بفسر ميل
اول الجبهات القنالية الى الانسحاب الى الجبال!
فان المسافة التنامية ما بين المنظمات المبادرة
والجبهات 'الفتالية » ارنحمت هذه الجبهات على
الاستناد على قاعدتها الخلفية المحلية » اي هلسى
فلاحي المنطفة المحددة ,
ويصبح المقاتل المتمرد نوعا من الناسك المممرد
‏الذي بعمل لم يلتجىء الى قاعدنه الاجتماعية
الضيقة » بعيدا من العالم © الى أن يتصل به

‏الحرب مجددا وبرسل له نليمات ؛ كثرا ما
لكون فر مئاسية , وترى هنا بالفسبط ما ذكرتاء
سابقا © اي لواجد الحركة الثورية الناشئة في
كلف حزب اصلاحي ,
‏اما اللهر السلبي الثائي ققد ساهم بقدر كيبي
في ابعاد الجهات المقائلة عن الجماهر : وباتى
هذا الظهر فن السحب الالي الاسطوري للمقطيات
الكوبية على وافع فنزويلا الخاص ‎٠‏ مما ادى
بوحدات المفاوير الى ان لخوص اكثر فاكثر في
أعماق جبال جرداء » وكثرا ما كانت وهحدات
الجيش نجنب الكمائن المنصوبة لان هذهه اللمناطق
الجبلية ليست ذاب اهمية على اي مسنوى كان !
‏ونداب هذه الوحدات تستهلك نفسها في عزلها
لظنها الخاطي: ان المصابات بيجب أن تهيمسن
اولا على اكثر مناطق اليلد يعدا لم توسع
ندريجيا ‎١‏ الملطفة المحررة » الى ان تقترب في
بوم بعيد من الطريق ه حسب الاويل الالىي
التجربة « السسرا ميسترا » الكوبية !!.,
‏وبانبامهم مثل هذا الكنيك الغريب ‎٠‏ كان
القاوبر بديرون ظهورهم الى الواقع !!
‏كانوا بدبرون ظهورهم الى الواقع عندما
نجاهلوا ان البئيان الزراعي في فنزوبلا بخلف
عن البنيان الزراعي في كوبا وفيتئام ب وهما
بلدان لهما اقتصاد زراعي ‏ فيما بتملق بدور
المناطق الريفية البمبدة وفلاحي الجبال بالنسبه
الى المصابات ,
‏كانوا بديرون ظهورهم الى الواقع دلمدما
جاهلوا دبنامية الفلاحين الفنزوبليين الني كانت
تدقع بهم بالضبط الى « الخروج التدريجي
من الربف » ( بالمملى اللقليدي ) والتجمع على
محالاة المحور الطرقي الموسط مع بثيانه
الراسمالي الزراعي المكلن وسكانه الجدد
الريفبين والمدبلين في أن واحد 2 وان هذا
الوسط »2 ولبس الجبال البمبدة ب هو الوسط
الطبيمي وااء الصافيه الي كان يجب ان بتحرله
فيها المقائلون كالسمك ,
‏وقد ساهمت سلسلة من الموامل المتراكمة في
جمل الحركة الملحة الريفية تقفز ففزة نوعية »
بعد فترة طوبلة من الجمود . فالجيثي الرجمي »
الذي اكتفى بمراقبة القواعد الاولى عن كلب »
بدخل المسرح فجاة وبشكل حاسم »© فيلهال
الارهاب على الفلاحين » وتعدم أقرب المناصر
الفلاعية الى العصابات .
فقد ارم هذا الوضع الجديد الثوريين على
اخلاء لواعدهم الفبفة مؤفا وعلى محاولة رفع
النوعية الفئية لاسلحتهم . وقد افرز الوضع
الجدبد الفرورات الملحة الثالية :
© ا لوسيع نطاق عمل الجبهات » مما
بؤدي بالفمل الى توسيع فاعدتهم الاجتماعية »
ومن لم تلظيمهم السبياسي ‎٠‏
‎-١ ©‏ تامين صلة فملية مع المديلة وبشساء
فاعدة خلفية في المدن نحل محل الحزب الشيوي
ونؤمن الموارد الفنية والبشربة غر المتوفرة في
الارباف ( وكان الحزب وفنذاك قد بدا بخرب
نشاط الجبهات القتالبة في سميه وراء « السلم
الدبمقراطي »0 )
© 9 - واخيرااء بناه تلظيم سنياسي على
الستوى الوطني » تستطيع المصابات أن تستئد
اليه لكي تؤطر بشكل عضوي ننصسالات الطبقة
العاملة والطلاب والقطاعات الهامثية . لاله »
اذا كانت المصابات تحتاج الى مسائدة محلبة
بدائية لكي لستمر » فلا بد من حزب سياسي
صلب البيان » ترسو جذوره بين جمبع طبقات
الشعب »© لكي تحول المصابات الى جيش
وري ‎٠‏
‏0 سيطرة الجبش علىنقاط الارنكاز الصفرة
البدائية في المقاطمات الثلاث الني الحترت في
البد, » تجاه الاقتصاد الزراعي الفقر في المناطق
النالية حيث ظهرت الجبهات القتالية وما بعلي
هذا الوضع على المستوى الد بمغرافي والسنباسي»
نجاه الحاجة الى النحرك في وسط اكثر حسوبة
وحيث العدو لا بستطيع ان بكون في استئفار
‏مستمر » بداب الفصانات نقح ظرقا جديد*
ادب نها الى صلاب اوسيع مع القطاع الدبمفرال
الصنامي الواسع في فتزويلا ومن ثم اتدماج
افضل بالواقع الوطني المفقد للد ؛ رقم طبفه
الدوكولوتيالية لن سمح سكرار حرب فلاحية
للاسسكية على ارااضية . 1
وتحاول الجبهات القنالية في نفس الوقت أن
نجد حلا للمازق الذي وضعهم به قرار الحزب
سحب مسائدته », وذلك © بالشيط في
الوقت الذي كانت المصاناب في اششيد الهحاجة
الى للظم ترنظهم يجماهر المدن © ولؤمن لهم
الراسمال البشري والاسلحة الفروريه إوا جهسه
عدو الف مره اقوى مها كان في المناطق الثالية
السابقة ,
وكثرا ها حاولت عناصر ان ترنبط او للق
بالجهات »© لكنها اصظدمت بالحزب الشيومي »*
وهو في طريفه الى ‎١‏ التصحيح » ( الى العودة
الى الخط الاصلاحي المسالم ) ‎٠‏
‏وفي هذه الطروف بداب الجبهات القسالية
ننشىه شبكانها الخاصة للدمج والاستيماب © لل
المدن وفي المحاور الريفية ‏ المدبنية للبلد »
وحيث تنواجد الغلبية السكان ‎٠‏
‏ان المناطق الريفية الثائية والبميدة لعبت
وسوف تلمب دورا هاما بالنسبة للمصابات في
امركا اللانسئية » ولكن ففط اذا انيحت لهذه
العصابات الفرصة بان تلمو وتتنظم قفي هذه
المناطق في فترات محددة 2 خلال بناء الجيش
الك .
ا ان نذكر ان عملية اعادة الاكتشاف
والبحث من قبل الجبهات القنالية الثلاث
والوسيع الفاعدة الاجتماعية المحلية © التوجه الى
المناطق الريفية الحديثة 2 انشاه مؤخرة في
المدن » احلال تنظيمات جديدة محل تتنظيمات
الحزب الشيوعي ) قد لمت بشكل تجريبي وفي
حالة عزلة تامة لكل من الجبهات ؛ بسسبب
السياسة الني كان يتبمها الحزب المسوعي ‎٠‏
‏وعندما نخلى الحزب الشيوعي في عام ‎١111‏ عن
الجبهات القتالية » تجممت هذه الجبهات قي
اطار ‎١‏ القوات المسلحة لللحربر الوطني »# .
وفوجىء المغاوبر عندما اكنشفوا آن كل جبهة على
حدة قد سارت بالضبط على نفس الطريق »
واكتشفت على حدة نفس فوانين الحرب الثورية»
دون امكانية تقل دروس نجاربها الى جبهة الخرى
لكي تتجنب الوقوع بنفس الاخطاء .
‏ان الؤرة الثوربة هي بنفس الوقت سسبب
ونتبجة :
‏8 سبب © لانها » اذ1 ارست جلورها على
المستوى المحلي والوطني في القاعدة البرولينارية
والفلاحية والطلابية » سوف تستطيع ان تمارس
عنفا ثوربا جدبدا وندفع الاحداث الى الامام .
‏نتيجة » لانها لن تسنطيع أن نسستمر الا اذ1
الت كتمبر عن نضج الازمة البليوية من جهة
وكتعبر دن الشروط الذانية الفرورية من جهة
اخرى © وذلك بشكل تنظيم سياسي لوزي له
حجم وطلي .
‏وعندما تتركز البؤرة الثوربة » وتكون قد
بلغت مستوى ممين من النطور الفني » تستطيع
( كعبر عن الشروط المذكورة آنفا ) ان تلعب دور
المحرك الداقع داخل امجتمع .
‏ان الاطار العام الذي توجد فيه الان العصابات
لا بسمح بالمودة الى نابش الطبقات . ان
‏المصابات موجودة في اطار المنف الماني عسن
ازمة النظام الندريجية ؛ المنف الذي سيلمو
وبتوسع الى ان بتم نجاوز الازمة » اي الى
ان بتم تجاوز الاستعمار الجد بد على امتداد القارة
الامركية الجلوبية ,
‏في وضع كهذا » تجب آدانة كل المحاولات
الاصلاحية لكي تؤخر وتفضيط العمل التمردي
الذي بطالب بصوت عال بان بدفع الى الامام »
بان بؤطر ضمن تقدمه المنيد والجتمي على مستوى
التاريخ » كما تثبنه نجارب كولومبيا واوروغواي
والكسيك وفنزوبلا » ومؤخرا الانفجارات الثوربة
العثيفة في فواتيمالا والبرازيل . لد
‏| الهيف 09



هو جزء من
الهدف : 87
تاريخ
١٣ فبراير ١٩٧١
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39483 (2 views)