الهدف : 88 (ص 10)

غرض

عنوان
الهدف : 88 (ص 10)
المحتوى
بخلنا حول اهميه
الحلمةا > ملابين من الرجال والنساء
والإطال © اللونس وغسي اللونسين ؟
المثفدن والامين اه في اللدن
ون نا يكن لاني أن
الافنياء والنفراء
ا )في البلدان الصناضيه والئاضة
إيخلية 6 بدهبون يوميا الى صللا
0 تعض علهاا ما
جلسون امام شاشات بيضاء
صطلع نسميته بالافلام ‎٠.‏
9 ينها دخلت حياة الناس ‎٠‏ كل الناس »
من الياب الواسع ولم ناخد وقا طوبلا حى
نصيمر عندهم اهم الفنون واعظمها شأنا وانتشاراء
فملا عن كونها صناعة تتحكم فيها مداسس الريحع
الخسارة ‎٠‏
, هي من الفن لانها وسيلة تعيم . ومن الصناعة
ينها باحظة الثمن . وهي في القن ابمد ما وصل
اليه الفن . وفي الصناعة عملية ممقدة وشائعة ‎٠‏
‏وهي الفن الوجيد الذي يفرفي استهلاكة تشكل
0 الرسام ان ينظ طوبلا قبل ان بسع
الوحته او يمرضهاء والوسيقي موسيفاه »
والشاعر شعره » والقصصي قصمه . السينمائي
عليه أن ببيع فيلمة قور الانتهاء مه حى سمكن
من تحقيق غيره . وفي هذا تكمن العلاقة العضونه
بين السيئها الفن والسينما الصناته .
انتاج الرسام والوسيقار والشاعر والنصصي
لا يكلف هالغ كثرة ولا بدداج الى رأسوال غم
راسمال ملكة الخلق والابداع . انناج السيثماتي
بحتاج » بالاضافة الى رأسمال الخلق والاشاع ع
الى أموال لمعب ء في معظم الاحيان » دورا كبا
في تحديد قيمة العمل القني تحد ذانه .
والاخطر من هذا : تلعب دورا هاما في الحد
من حربة الفنان . رأسمال الفنان فنه . ورأسمال
السينمائي فنه بالاضافة الى الوسائل التقنية
وامادبة التي لا بمكنه ممارسة هذا الفن بدوتها .
ذلك انه لتحقيق فيلم لا بد من فكرة ومن
راسمال . وهنا ما يفر المراع العنيف بين
الفن والصناعة في السينما » بين الفنان
والتاجر » آي بين المخرج والملتج .
الفيلم السياسي
ما هو الفيلم السينمائي ؟ هو بالتنسية للمنج
عملية تجاربة وللمنتج الشترك فرصة فى الرح»
وللمخرج عدة اشهر من القلق والجهد ‎٠‏ وللموزع
بضاعة للبيع » وللباحثة عن الشهرة فرصة
لدخول عالم الشهرة » وللمتفرج .16 فرشا
( مثلا ) بقضي بواسطتها ساعتين مع اشخاص
غرباء عنه بلعبون امامه احدانا قد تفرحه
وتمده © أو تقلقه وتزعجه ©» واحيانا تزيده
سغائة الواتماسة ا
هذا التحديد للفيلم » على عموميه © بختصم
الى حد بعيد مما براد منه ‎٠‏ ولكسن الفيلم
اكثر من ذلك . أنه » عند الخرج »
نظرته الى الحياة والكون والانسان »
ووسيلة النصم التي عبرها ينقل مشاكله
الناتية وقضاياه واهتماماته ومشاكل
غره من الناس وقضاباهم واهتماماتهم»
باسلوب خاص به ‎٠‏
وهو عند الإسمسات الرسمية والاحزاب
والتجممات السياسية والفكربة والفقائدية
وسيلة اعلام ولوعية وافناع وثقافة . وعلد عامة
الناس وسيلة نسلية . وعند البعض وسيلة
تحربفي ودعوة هباشرة او غر هباشرة الى الثورة
ونقير الاواماع .
ونظرا الهذه الاهمية ١لكبرة‏ التي بحملها الفيلم
كبضاعة صناعية وتجاربة © وكوسيلة تعيسممر
واعلام » وعملية خلق فني ولقافي © فغلا عن
كونه وسيلة اتصال بين الجماعات» بزداد الاهتمام
به يوقا بمد بوم لدى الافرائ' والتجمعات
والحكومات على اشكالها . وعر هذا الاهتمام
وبسببه » تباين الشروظ اللي تخضع لها
'السينما والاوضاع التي' نعيشها من بلد الى
آخر © بتبابن الانظمة السياسية والمستوسات
الفكرية والثقافيقوالفنية والافتهادية والاجتماعية
0 .
ملدان الراسمالية » نظرا
التحكم الراسمال فى الانتاج ؛ 0
تحارية اولا يقصد متها الربع المادى .
لهت أي
وفى البلدان الاثسراكة » نظم! لان
الدولة هئ“ المنتحة » عملبة اعلام بقصد
منها تحقدق ونعميق المبادىء التي بنادى
بها النظام السساسى ‎٠‏ ( طعا ثمة
استثناءات تؤكد القاعدة ) ‎٠‏
وفي الحاله الاؤلى بابي اهمام المنيجخ 1
الرأس مالي فى البلدان الرأسمالة » على ساب
اهمامات وطموحاب اللمخرج الشخصية . بيئما
الفئان في البلدان الاشتراكية لا يضطر الى تمع
نفسه ‎٠»‏ والى الخضوع لاعتبارات ومقابيس
ويزوات افراد . وان كان دقع اخبانا الى
مواجهات مع نظامه بسبب الاختلاف قي مفهوم
المملية الفنيه . لكن هذا لا يمنى ان الفنان في
البلدان الاثسراكية بقول ما بطلب منه قوله
او بترجم ارادات ورغبات النظام والدوله
( هذا مع التاكيد على الفئان ونظامه في موقم
واحد ؛ في الاساس ) .
وبففضي الفول ابضا ان الفنان في البلدان
الراسمالة © لا لقب بالفضرورة ودائما لعه
التاجر المنمج. لكن هذا الاسسششاء لا بلقي الفاعده.
السيئما الراسماليه
في هوليوود الني نمثل السينما الرأسماليه
حر بمثيل ؛ كان عمل المخرج بتحصر سسليه
المثلين بين لقطة وأخرى ؛ على حد نمبر شارلي
شابلن . واسمه على الملصقات وفي علاوين
العلم مع أسماه القئبين الاخرين نفس الحجم
ان لم بكن اصفر . البوم © نظرا لموامل كثره
ولدت في اوروبا وانتشرب » صار المخرج اكثر
شأنا » بحيث ان العلم الذي بخرجه باب فلمه
بقدر ما هو فلم الشركة المنجه . ومع هذا
فان المخرجين الكبار الذين لا نطيفون بدخل المج
شن عملهم بحاولون جهدهم اساج افلامهم بأتفسهم
والاستغناء عن اموال الشركات والمسجين . ولكن
هؤلاء بواجهون مشكلة » وأ زكانت أقل حدة »
فهي هامة » هي مشكلة التوزيع وشروط شركات
التوزيع الكبرى ومتطلباتها .
ان معطيات الصراع بين الملتج والمخرج ظهرت
وبرزت في العالم مع ظهور وبروز اللوجة الجديدة
الفرنية في اوائل الخمسينات . وكان لهذه
الموجة التي تجدد نوما بعد بوم الاثر في الحركات
السينمائية الشابة قبي العالم فاطبة . لانها
عبرت خم تعبم عن نمرد الفنان على الاجر
ومحاولة التخلص من سيطرته .
ولدت الوجة الجديدة في فرنسا على بد جماعه
من نقاد السمنما في مجلة ‎١‏ الفلون » الي
صارت فيما بمد « دفاتر السيئما » . واول مما
اطلق هله التسمبة هي الصحفية الفرنسية
فرانسواز جرو المحررة في مجلة «الاكسير سن .
بصعب تحديد الموج الجديدة . لا هي مدرسة
فنية أو نزعة فكربة ء ولا حركة سياسسة او
اتصادبة » ولا هى منجانسة في معطياتها
وابقادها . آذ لس هناك » مثلا » ما بجمع بين
افلام مثل « اللهاث » لغودار و 2 ..] ضرية »
التروفو و« سرج الجمسل » لشابرول .. فالتقاد
الذين تميزت كتانانهم بالعلف وينظرنهم الجمالية
والفكرنة الواحدة » اخلفب افلامهم باخلاف
شخصياتهم واهماماتهم . واذا ابيا الا آن تحدد
الموجة الجدبدة » فمكئنا الفول انها حركة
بمرد على الطريقة اللفلسدبه الكلاسيكيه في الانناج
وعلى مسيطرة النتج وعلى بورجوازية السيئها .
القلم لم تعد مجرد سلعه تقبرك تحب قوائسين
وانظمة مفلقة على نفسها وفي مؤسسسات تجارية
نسيطر عليها جواعاب استثمارية معيلة . الفيلم
صار نعبرا عن مخرجه . ولهذا كان لا بد هن
الاعتماد على الرساميل القلشلة فى الانناج »
بحيث لا يكون المخرج عرفة لسغط الرساميل
واصحاب الرساميل في عملية الخلق الفني .
الترلد المخرجون الاستد بوهات تفاديا لتحمل المبالغ
الكبرة التي تكلف » وراحوا الى الاماكن الطببعبة
تصدرون فمها افلامهم . وربحب السيلوا على
صعيدين : اولا تحررت من قبود الاستدبوهات
وتكاليفها » وثانيا صارت افرب الى الواقعم
والناس ى
واختلاف الاهتمامات عند سيثمائيي اللوجة
الجد.دة لا بنفي ان بكون لهسم نظرة جمالية
شبه موحدة ولدن عبر ممارسهم للنقد ونظرتهم
الجد يدة للسيئما الي اوجدب « سسنها المؤلف »
5 السينها الى هي من اداع رجل واحد هو
المخرج . فالطربقة الجديدة لشاهدة الافلام اللي
مارسها التفاد الشباب اوجدت عندهم طريقة
جديدة لتحميق الافلام . ال ان افلام استروك
وشابرول وغودار وكرو ورسفسب وروصر وتروفو
وغرهم تمثير امدادا لثالانهم اللفدنة والىي
عبر ها حددوا جمالة السسئما كما يتهمونها
وبريدونها . وهذه ظاهرة تادرا ما حصلت في
مبادين اخرى مثل المسرح والرسم والموسيقي ‎٠‏
وبالرقم من نجاح الوجه الجديدة واسداد
نالرها على جر كات سثْمائية مخلفه في العالم »
فان « السينها الحره » » «السينها دون دراهم"
الولدة لحرنه الخرج في اختبار موضوع فيلمه
وطريفة تحقيفه © لا تسزال قضيه مثاليه اكثر منها
طربفة فماله وعملبه في الانناج . ذلك ان
السينما ء لانها من الصناعه » لا بمكن الا أن
نخضع لاعبارات اقتصادية 6 حى وان كان
الدولة هي المششجه والفن والاالام الفانه ‎٠‏
‏ولكن مما لا شك فه ان الوجه الجديده غرب
مفاهيم ومفاسس كثيرة » وحررب المخرج من عقده
المج وجعله المسؤول الاول والرئيسي عن الفبلم
وأهم من هذا كله » كان لها الأثم الفمال في
جركات سينمائي شابه في البر ازيل وكندا والمائنا
وابطاليا وحتى في سونورك . ونخطب مفظم هذه
الجركات الموجة الجديدة وسبعنها بمراخل في
ميادين كشرة .
وبعضها بعتير اليوم الموجة الجديده بالرغم
من تائره بها » من السيئما البر<وازية » ويرقفض
فكرة المخرج ‏ الألف او سينما المؤلف اي سيلما
المبدع الواحد » وبشدد على ان الفن السابع
لا بمكن ان بكون الا عملا جماعيا وثمرة جهود
عدد من الاشخاص . ففرنوا تروفو الذي اشتهر
نمنف مقالانه التقدية وثتائمه لظاهرات السينما
البورجوازيه ومناسابها ‎٠‏ مما حمل ادارة مهرجان
كان على طرده من المهرجان عندما كان لا سزال
ناقدا . والذى وفف مره امام المخرج كلود
اونان لارا وفال له « لو لم نكن اكبر مني سنا
المفمك 0 . قد بكون الوم بنظر الشباب مسن
ممثلي السيلها البورجوازيه ونموقف اوتان لارا
امامهم » وقد بأني من فول له « لو لم تكن
اكبر منيسنا لمقمك » . فأحداث انار المشهورة
في باربس وما بخلله من اجنمامات صاخية
للسبنمانيين الثائرسن كان هن نانجها انشاء
« الاركان العامه لليئما " » وبمض التوصيات
التي ندر الموم م.وية المنذ.ق © تشسم الى أن
السستما في العالم ‎٠‏ مقبله على ثورة داخلية
سقرم المفهوم المسنمائي برمه . أن تكون امكانية
تحقيق الافلام موفره فملما للجميع » وان تكون
السيئما مجانا للجيع انضااه مالة فيها
نظر الموم . ولكلها لست مستخلة .
والدورة على أاوجة الجديدة جاءت
ايضا هن داخل الموذة الجديدة : أجان
لوك غودار » احد اءمدتها » برفض اليوم
كل الافلام النى حققها من قبل ويعتبرهاً
من السمئها الورجوازية العشقة ‎٠.‏ وهو
بنادى «السينما السياسية والاتزمة كليا
بقضايا الشعوب ‎٠‏ وانهى مؤخرا من تحقيق
فلم عن الفضية القلطيئية . والئاس في
اوروبا يتذكرون الواققه اللي قام بها غودار
العام الماضي في مهرجان لندن اثناء عرض قيلمه
« واحد زائد واحد » . ال وقف في القاعة بعد
ان شاهد فبلما نسجيليا قصرا لاغثر فاردا عن
حركة « الفهود السود » الامركة » وطلب مسن
الجمهور ان لا نشاهد قلقه لانه سخيف على
حد تعبيره © وحرضه على اسلعادة ذراهمه
وارسالها الى الحركة الثورية الزنجية الامركية,.
وعندها حاول منج « واحد زائد واحد » ان
بعترضه » لم بجد غودار حلا آخر سوى صفع
المنتج والخروج من الذاعة وعرض فيلم أغثر فاردا
خارجها امام عدد من الؤبدين وجمع ما تيسر
معه ومعهم هن دراهم وارسالها الى الفهود
السود . واغئر فاردا اللي كانت » ظاهريا +
رائدة الوجة الجدده لانها حققت اول افلام هده
الحركة عام 61ة 2 هي الوم فى تونورك
مع جماعة « سيئما نحت الارض » تحفق فلما
قد يصمب عرمه في صالات العرض التجارية
بقام ؛ سميربواس ©
خارج فرننسا هو بحر
البرازيلية و« سسا
هذا اذا لم بذكر ارب
في لمانا القرنية وكندا نرب 7 ا
“لتك و1
في البرازيل ذمب ار
سيد في نجريتها قل سويد و2 '
باللمرة ؛ بل خاضت معز
انتصرب ها ؛ دون أن رين ,9
الادني والفني» ها كان 0 6,. 2
وك ارشية متيركة المرعر 000
موانية » وابعادها من حجمةه ا ان
الني تعنشسها الفئة المثفنة في البرار "لك التزر
المعر كة كانت عد الصلم ارو ذل . رون
الذي هو شمبية الفيلم الصري وا اتير
شركات الوزيع الامسركية الوا ) لامر
وكانت ؛ وهذا هو الاهى , التفور
« جمالله الجوع » كما تقو
للنخلص مسن ‎١‏ 1
الموسيفي السخيف ل لاسي الفنتري
أمسديوهات: وازواادي جاتو د عمن ر2/
تحقيق افلام سحدث عن الوافم ا
واخلافية واجماعية وسياسية در جمارية
ابجاد الفن الثورى الذى رارئن” 0 تخارين
تحر بك الوعي الاجتماعي والطبقي » وال
التخلف ؛ ونناء الحياة الجديدة 7 الى
اللسبنما السزاما مبائرا ومطلفا » ف سان
ووسيلة تحر بض ودعوه إلى النفير ساسا
والسخلص من سسطرة وتفوذ شسركان الور
الامركية وقام الشسباب بتاسيس شركة -
واخرى للتوزيع ‎٠‏ مكنهها من الاستقلال 7
والعمل بمعزل عن الرساميل المشروطة ا
الحربتهم . وهم بعملون اليوم على بشي"
للعرض في مناطق مختلفة من البلاد الفرفي ايك
امام اكبر عدد ممكن من الناس » تمد 7
باتوا بستعملون افلاما مفاس 01 ل يرن
عرضها في المناطق الي لا دود عرض فيها,
ولفلة نفقاتها بالمعارنة مع نفقات اللام
8؟ ملم . وفي هذا فانهسم ل برفضون ماييي
واعتبارات وانظمة صدداعة معيئة فحسب بل
يرسون القواعد لصناعة جديدة . ولقد از
هذا الننظيم الافعاسدي » في الانتاج والتوزم
الشباب السينما الجديدة الحربة المطلقة في
تحقيق الافلام الني برندون » وفي ناسيس حركة
هي الافوى والاكثر اهمية بينالحركات السينائية
الشابة في العالم الثالث . ووصل من قرة هلم
الحركة ونظرا لالتزامها المطلق بالانسان البرازيلي
وتطاعاته » ولمحارتها العنيدة للفاشية والرجفية
التي بمثلها نظام الحكم المسكري في البرازيل
اليوم ‎٠‏ فانها صارت ,عرضة لانتقام المسؤولن
وتعلتهم .
في مقابلة صحفية قال كلوبر روت »؛ احد ابرز
السينمائيين البرازبليين الشباب » أن الشنالم
تنهال عليه بشكل هستمر في صحف اللنظام)
واثناء اجتماعات مجالس البلديات والنواب
والشيوخ . وهو مند سلتين اضطر الى تهرب
فيلمه « الاله الاسود والشيطان الابيض » الى
فرنسا لمرضه في مهرجان كان »2 نظرا لمائية
السلطات البرازيلية . ومما لا شك فيهان
الطابع السياسي الذي يغلف السينها الجدبدة
البرازبلية » فضلا عن كونها حركة فنية ولكرية
واقتصادية » بزيد من اهميتها بالنسية للبرازل
وامركا اللاتيئية بشكل خاص »© وبالنسة لللالم |
الثالث بشكل عام .
بينما في نيوبورك ذهب التطرف القوارع |
المحموم بجماعة السيئها السرية 6 أو 7 سيئها
بحت الارض » الى ابعد ها يمكن ان بولغ
الانسان . فالسيئما السرية لا تعبر فقط كين
رفض الفائمين بها للنظام الراسمالي في الاتا]
5
و | وانها رقيم والاعتبارات والمفاهم
بسع وين وال إجتماعية والديلية
‎٠‏ مان يمائية
‎0
‏( من




‏3- 01
بر لامها
‏ن » فقوم بالتحدي
3 / ولا يكنفي الاي 2
‏من قود اخلاقية
‏|أبيه؟ “.0 ين القول أن
وما عدا دود العرضي النجارية.
00 السئما السرية امام
.0 جي
‏0 ولاخلاق العامة والفسق
القن" 0 بورىم ع ميكاس جوناس > قحال
والفجوه "...ابر ولفن بهتم بروح الانسان »
ن . وكاي فسن
‏93 الدستودي 1 8
الث روبع نملك الحق الاخلافي في توصيل
رالنب»
‏إعانا 7
0 . وابوز وجوه السينما السربة هو
لي وارهول الذي تمكن من عرض بض افلا
‏رين ويدد من البلدان الاسكندناقية . وهو
اح للسينما السربة ها كان بمثله
وبر باإنسبة للموجة الجدبدة الفرنسية . ولمل
بهم ما تنطوي عليه السينما السربة » عها
رنيها لسيطرة هوليوود » هو النزعة التجريبية
يلي ديدي الشكل والمممون التي تميز اعمالها.
بل جدود للنجربة علدها . وهذا ما بؤهلها
بينيا لان تلعب دورا في خلق سيئما الفد .
ريذا ها ببرد قول المخرج الامركي ارئر بن :
واثي افدر جيدا هؤلاه الشباب وما نتملمه
شيم .
‏بيد هذه اللمحة المختصرة حول الفن والصناعة
في السينها وتائرهما مباشرة عليها وما نتسج
هيا وبسببهما من حركات ونزعات ومدارس
التمادية وفنية » نجد أن السياسة والاقتصاد
ببلان الهاجس الاكبر في تحريك الشباب ودفعهم
الى النفير , فعلى الصميد الاقتصادي يحاول
الشباب التخلص هن سيطرة الراسمال والشركات
لبنمكنوا من صنئع سيئما جديدة تعبر عن انفسهم
.در ما تعبر عن الواقع الذي بعيشونه '. وعلى
السعيد السياسي ‎٠‏ يعمل الششباب على تفيسر
الرافع الذي بعيشونه بواسطة السيئما التي لم
امد وسيلة نسلية فحسب ولا سلعة تجاربة

‏الإليات وتصوير الحكايات المرحوازية
أن دجل ثورة وتحريض ‎٠‏ وهكذا تكون
كما هي مؤهلة لان تكون »




‏ام الننون الشعبية واكثرها تاثيرا ‎٠‏
‏مسرحمة تصام محفرظ الإورة
دفض سرحان ... الغ »,
مسترحج القمليسسما ف سرون
معاصري وتمثمل مجموعة م
‏0« اذا
‎٠‏ التي تقدم حاليا عل
‏يا على
من اخراج مر
‏«عدد من المحترفين 17 مره من الهواةالطممين
‏رئسسها بالمخدرات وتطرا له
‏ما فكرة از
سستهدف اعادة محاكمة إن نوما فكرة القمام بلعية
‏'ث شخصيات ممروفة
‏7 . بعض الاحزاب , م
0 محاولة تفسير «امبتولوج.سة»
‏لقضبة فلسطبن تدود <ول خائط الميكى ,
/ دل عضام محفسوظ في منرحيته فى
وهي الرابعة » ان بقدم لنا نموذجا عن تفكيره
السياسي ‏ أو ما نجيز لانفسنا ان تدعسوه
هكذا ‏ رغم ان النعت فضفاض بطريقة صارخة ‏
ويحتوي هذا الفكر على رؤية مثالية مبنية علسى
منهج تاربخي بهمه بالدرجة الاولى دور الفسرد
في التاريخ .
يقول عصاممحفوظ في آحد تصاريحه - الكثرة
حول المسرحية ‏ ان الرابط الذي دفمه الى
« اعادة خلق » تلك الشخصيات الثلاث ر الزعيم
وفرجالله الحلو وسرحان ) هو اللوت © والموت
في سبيلقضية معينة : فالاولان ‏ حلو والزعيم "
مانا في سبيل فذقية ممينة . « بريد المؤلف ان
بوحي بانها قضية فلسطين » قافزا فوق التاربخ
ففزة ليس لها ما ببررها كما ان ليس مجسال
منافشتها هنا » اما الثالث سرحان فتد فقتل
« في سبيل القضية نفسها » وهو الان عرضة
للاعدام ‎١‏ في سمبيلها » ايضا . يتناول اللمؤلف
هذه الشخصيات الثلاث وبحاكمها من جديند
بطربقة تعطي لكل منها صفة القداسة والتجلي
مما ببعدها عن أن تكون رموزا لمجموعات بشربة :
فالعمل الذي قام به كل منهم كان عملا فرديا
ومثاليا وعاطفبا يعزله المؤلف عن اي مضمون
مادي واقمي له : فسرحان قتل لان روبرتكندي
لا يحب العرب ولانه كان في فلسطين سسئة 21964
ولانه شتم العرب » »2 اذا ( ودون ان ندخل هنا
في تفاصيل ودوافع مقتل روبرت كندي » لافتين
النظر » وحسب »الى منهج المؤلف ( الانتقائي )
فدوافع سرحان لقتل كندي كانت دوافع فردية
ومثالية معزولة عن حركةالتاريخ أي بالاختصار:
قتل فرد لفرد ولسست عملية صراع بين نموذجين
تمكئنا من فهم الدوافع بصورة اعمق واصدق .
الزعيم برسل البنا كلامه دائما عبر حواجرز
ضبابية » وهو مختبىء في زاوية نكاد لا نحس به
الا حين يتكلم » ولكنه بتحرك اخيرا من مكانه
متحدئا بصورة تراجيدءة تدفعنا الى تجاوب
عاطفي مع كلماته انما دون اي « اقتناع » فهو
فرد » مثالي بتالم ويصارع « في سبل قضية )
لم بووت آخيرا » ولكئنا للاسف ابها السسادة
لم نفهم كلام الزعيم » ليس لانه مستعض علي
الفهم » بل لانه عبارة عن افرازات اخلاقيسة
مثالية ارتباطها بواقعها ارتباط عاضني واه «حتى
لكنا صدقنا الكلام نفسه ©» وبنفس كميةالاقتناع»
‏خلت او لالامر ان طربقة القاه الممثل لحواره »
هي ما اعطته ذلك الدفق التراجيدي © ولكلي
تاكدت بعد امعان ان اساوب رسم الشخصية
هو الذي اعطاها لونا يصرخ بنا « صدقوا هذا

‏او قاله اي صهيوني من و<هة أظره 0 . لقد.

‏الكلام لان الزعيم فاله ( ! ) » وليس لان حركة
‏التاربع
‏خيانة !.
‏بدفملي الرسم الثالي الاخلافى لهذه
الشتشقبيات الى التساؤل : هل بريد المؤألف
#نى ان اقتئع بقفسبته لان سردان قتل فسسلها
ولان الحلو والزعيم ماتا ( برابه ) من اجلوها ؟
هل يدفمتى ألم هذه الشخصصيات ومماناتها الى
الافتناع بآراتها 1 ألم بكن هناك لدى الجانب
الاخر ( المدو القذر تماما سواء في تدرجه من
الشبوعية الى الراسمالة الى الصهمونية ! عند
اأؤلف ) 5.وداء وشخصميات تدبتوعانت ابا ؟
ترى لو قدر لي ان اشهد دفاعا (( مجيدا » لاعدو
عن شهدائه ... هل يتوجب على « كانسان »
ان افتنع ابا بقفسته ؟ ام ان كياني كفرسي
أو « سوري »ب كما يفضل الؤلف .. ريما 5
هو كل ما ددفعني الى تابيد القضية ؟ وايسن
التحلبل التاربخي ؟ ابن الاقناع المبنى على
الوقائع ؟ ابن الصراع بين المصالح . . قد بدعى
المؤلف هنا انه في الواقم ‏ لا يدعوني الى
تابيد أبة قفيةانما هو بعرض ل وثائقيا ب اثسباء
حدئت في تاربخنا المعاصر » ولكن هذا كله لا
بعفيه من مسؤولية جمعه لهذهالنماذج التيتقصد
الصراع التاربخي على مقولات فردية : فرد بقتل
فردا لاسباب تفلب فرديتها على مضوونها
الاجتماعي ( سرحان ) وفرد « يقاوم » مجتمعا
برضخه ويذونه بالنهابة ( الحلو ) وفرد «بقاوم»
مجتمعا بقتلهبالنهاية ( الزعيم ) . فايس لاي من
هذه الشخصيات ‏ عند المؤلف ل ابة نقسرة
اجتماعية معينة » اذ أن ارتباطهم بالواقع
- واكرر هذا ب لم بجىه في المسرحية سوى
‏أرتباط واه عاطفي كثير الادعاء .
يعرف بامبر غاسكواني
‏قو كتابه « درماما القرن العشرين )التفريبدانه
أرفام الجمهور على التجاوب عقلانيا مع الفءل
المسرحي ومناقشته بدلا من التجاوب العاطفي
كله , والتغريب هو المنهج البريختي في المسرح»
ولقد كثر اللفط مؤخرا بان مسرحية « لاذا »
هده انما تسير على المنهج البريختي ... بل
ذهب بعضهم الى انها تطوير لبريخت ( !)1 .
وهذا يدفعنا الىالتساؤل عنبريخت؟ وعن وجوده
‏في المسرحية اصلا ... ثمة تناقض كبير بي
‏اسلوب بريخت وبين تركيب شخوص هده
المسرحية ,. فالشخصيات انما بنيت على اساس
تراجيدي واضح وهذا ما يتنافى مع اطلاق صفة
الملحمي على هذا المسرح لان الاسلوب الملحمي
( البريختي ) يفترض بالدرجة الاولى الابتعاد عن
الماطفة والتخلي عن التهرك التراجيدي وهذان
الاخيران هما ما اعتمدتعليهما المسرحيةبالدرجة
الاولى . ان نفي أرتباط هده المسرحية ببريخت
يدفمنا الى التساؤل عن انتمائها : تنتمياللمسرحية
في الواقع الى عدة مدارس حتى انهاتؤلف كوكتبلا
منوعا صل كل غريب وعجيب فمن عبث الموقف
علد بيكيت الى عبث الحوار عند بونسكو الى
تسجيلية قايس وبسكاتور الى تشاؤمية كاي
تتراوح هذه المسرحية التي بصر مؤلفها علىالجمع
المشوائي بين مختلف المدارس محساولا
باستعماله كلممة « رفض » في شدوانها ب أن
بشير الى فوضوبته انما هي مبنية على اساس
‏ادبخ تسرهنه او أرصية الواقع تبليه .
‏هله الشخصية جاء ا ا . 0
الث الشخصيات المحورية في المسرحية
- الحلو ‏ ففد رسمها لنا المؤلف ابضا بطربقة
تراجيدبة وعبر رؤبة مثالثية انتقائية » مقدما
لنا من حيانه مرحلة ساعددته ( اي المؤلف )على
كيل الاتهامات للدزب الشيوعي ( اتهامات لبس
هنا مجال دحضها او تابيدها ) فالحلو بمذب
لانه عارض تقسيم فلسطين » وهو بقتل بعف
‏رففى بتناسب مع عقلة جبل السيعيئات ...
فهل توصل المؤلف الى هذا ؟ .. لا بدو لاننا
لم نله عبين ثنابا المسرحية اي اثر للرفضي
الحقبقي وما الكلمات « الثوربة » المتنائرة هنا
بوهناك سوى تعاسير سطحية جوفاء المكاسسة لا
ترتبظط لا بشكل ولا بمضمون المسرح الثوري ‎٠‏
‏مبدا الرقص كمدخل الى الاحداث بستعمله
الألف والمخرج باتذال ... فالمدا بحد ذاله
جمد وجديد بالنسية الى المسرح العرنى ©؛ ولكله
كما جاه فى المسرحة كان انتذالبا خالما من اي
ذوق حتى استحال الجنس الذى بر عنه الى
الحظات ثسقة من الدرجة الواثرة ... قد نقهم
الجنس مدخلا الى عالم المونت وقد نفهمه مدخلا
لولوج عالم الرمز والخلق والابداع ... وكننا
لا تفهمه ولا بمكنذا تربره حمن لا بتعدى
كونه استعمال سسىه لحردة هساهء فهمها غانتها
بالدرجة الاولى تقددم حد اقصى من الخلامة
للصور الى مفاهيم تحتاج الى تركيز واعمال
فكر وربط مفاهيم جمالة ب لست بالمطى
السطحى ‏ بمضامين سياسسة ( نشثسر هنا الى
الفرق الهائل عند استعمال الرقص الابرونكى
العير عن حالة جنسسة وسن استهمال انطوتموني
له في مشهد الحب فى فلم نقطة زابريسكي »
حبث عبر الرقص فى آن واحد عن عالم الحنس
الرحب وارتباطه بمكونات حياتثا الومية وبالموت
والخلق ... وسن استعماله في مسرحية
« لماذا ... ؟ » كملحق ششسبقي خلاعي »© لمسرحية
تائهة في اللعب الشكلة ] .,
‏اما اداء الممثلبن فقد جاء منسجما مع ضعمف
المسرحية العام . وقد ظهر الفرق واضحا دبسن
المحترفين ( الشماس »2 نانو »2 طاهر »
ومعاصري بصورة خاصة ) حيث ادىهؤلاه ادوارهم
باجادة » وان كان النص حد من حربة حركتهم.
بينمما الهواة كانوا يتخمطون بين ضعفادارتهم
وتمسكهم بالنص مما اربكهم . هناك ملاحظتان :
الاولى - ان جلو التحشسش ( المزعوم »
والمرفوض كاختيار ) لمْ بعط المثلين قدرا مسن
الحربة والتصرف » بمكس ما هو مفترض .
الثانية : ضاعف اللمثلون هن ابراز طاقاتهم
التراجيدية » مما انسانا انهم انما فرق مسن
الشبان بؤدون على مسرح داخل المسرح ادوارا
غريبة عنهم . وهذا ما يؤكد هوبكشف القطيمة
بين مفهوم بربخت ( في النص والاخراج ) وبسن
هذه المسرحية .
الاخراج :
‏لقد جاه الاخراج مرتبطا ومربوطا الى النص.
لهذا لا بمكننا الحكم على مقدرة منير مماصري
كمخرج ( سيما أن عصام محفوظ المؤلف ساهم
بالاخراج : التصميم ) . امر اخير بجدر ذكره:
هذا هو العمل الثاني ( بعد اضراب الحرامية )
الذي يذكرني بمسرحية « خواكيم موربينا »
للشاعر بابلو نبرودا ... مع ان هذا العمل
غير معروف كثيرا . وقد اجابني خالق العمل
الاول بانه لم يسمع بالمسرحية ( ! ) ©» ولست
اشك في أن واضعي « اذا » سسينكرون بدورهم
معرفتهم بمسرحية نيرودا ايضا . ولمل الامسر
كان سيكون اقل طرافة » لو لم يكد الاخة
مشوها .
في الحركة المنرحية الناشئة فى
لبنان » تظهر هذه: المسرحية كمشال
ساطع على الادعائية في تجربة ربط
الساسة بالذن المسرحى . وقد فشلت
المسرحبة هرتين ؛ أولا بعملية الربط
داخل الفن » وثانيا عندما انبرت لمحاولة
‏عن حركة التقدم والتاريخ ‎٠‏
‏© ابراهيم العريس












هو جزء من
الهدف : 88
تاريخ
٢٠ فبراير ١٩٧١
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 4387 (5 views)