الهدف : 90 (ص 9)
غرض
- عنوان
- الهدف : 90 (ص 9)
- المحتوى
-
لمهم
زية كل 5 الع
جتن بل باحرانات اما بكر
النضال د نوعين من ر
إمكانية اشراك البورجوازية الوطنية في الجبهة
الوطنية المتحدة وهذا بمني في الحفيقة والواقع
يعاد عداء لبورجوازيه للامبربالية في 38
الادوار والمراحل للثورة وهو نوع من اللدي
ابارى و«الانمزاليه » كما يمني نفي امكانية
اقامة الجبهة الممحدة ونفي امكانية فيادة الحزب
الخليس لها وبهذا الصدد وبخصوص التجرسة
الصينيه بقول الرفيق ماونسي تولغ :
«راآن رقض مساهمة الورجوازية في الثوره
رححة أن هذه المساهمة ذات صفة مؤفة ووصفا
الانحاد مع الجماعه امفاومة لليابان من البرجوازية
في بلد شبه مسسعمر ) يانه اسسسلامية » هو
وجهة نظر تروسكية ونحن لا نوافق عليها .
إن مثل هذا الانحاد اليوم هو بالضبط الجسسر
الذي لا بد لنا من عبوره في طريقنا نحو
الاشتراعية 0 ص5؟] من مؤلفات ماوتسي تولغ
المخارة الجزء الاول الطبعة البكيلية ,
والانحراف الثاني هو أن بعتبر ويعترف
.مقولة تزعم أن برامج وسياسة وايدبولوجية
ومواقف الطبعه العاملة قي نفس برامج وسياسة
وموافف البورجوازية في مرحلة الجبهة الوطنية
المنحدة وعدم التمييز الدقيق بين الاختلافات
الوجودة بينهما . وهذا بمني في الواقع انكار
وجود الطبقات والصراع الطبقي . بقول الرفيق
ماوتسي تونغ انه « في حرب المقاومة يجب ان
تخضع جميع الاشياء لمصلحة المقاومة د اليابان
وهذا مبدا مقرر . وناء على هذا المبدا بجب
ان تخمع مصلحة الصراع الطبقي لمصلحة حرب
القاومة ولا بجوز لها آن تمارض معها . بيد
ان وجود الطبقات والصراع الطبقي هو حقيقة
واقمة فاولثك الذبن بنكرون هذه الحقيقة بنكرون
وجود المراع الطبقي هم مخطئون . ان النظرية
التي تحاول انكار وجود الصراع الطبقي لنظرية
خاطئه كلا . اننا لا ننكر المسراع الطبقي ولكن
ندخل بمدبلات على مجربانه ". أن سياسة
“الاعدات المبادلة والنازلات من الطرفين التي
ننادي بها لا نطق على العلاقات بين الاحزاب
والجماعات فحسب نل على العلافات الطبقية
الها » ص90 من المجاد_الثاني- لكنؤلقات””
المخارء -
20 اذ أن للطقتين اخلافات هامة في اهدافهما
وسباستهما ومواففهما حتى أثناء الكفاح المشسترك
بينهما وبستمر الصراع بينهما على قيادة الحركة
الوطنية والجهة المتحدة وعلى مستقبل البلاد
والشعب0. ومن بتفاضى عن هذه الحقائق
سبقع في انحراف يميني ذبلي . لذذلك فان
السباسة الصححة للطبقة الثورية » للطيقة
العاملة نقوم على مبداي الاتحاد والصراع مع
الورحوازية معا . لان خطر تمرد البورجوازية
على الثودة وعلى الجبهة فالم دانما ويوجد خطر
خيانة البورجوازبة للثورة خاصة حيلما بلتد
حافمها مع العمال والفلاحين وتعاظم تضالهم
الوطني والطيقي وحينما تبدي الامبربالية نوها
من التساهل والرونة ونوعا من الملعئة السياسية
ولذلك بجب على الحزب الطليعي الثوري أن
خوض في موضوع تشكيل الجبهة التحدة مع
السورجوازبة كما قول الرفيق ماو .
« لهالا حازما في جهتين . فيكافح من
ناحية غد الخطا الكمثل في تجاشل امكانية
!نمام البورجوازية الى النقفال الثوري في
فترات مصنة والى حدود معينة . وهذا الخطا
بتجلى في اعبار البورجوازية في الصين
عمائلة تماما للبورجوازبة في البلدان الراسمالية
الاخرى ومن انم نجاهل اللحافظة على هذه الجبهة
فدر المسطاع وهذه هي نزعة الباب المفلق
« البسارية » . ومن ناحية اخرى بكافح ضد
الخطا اللمتل في عدم المسسرز سين البروليتاربا
والسور<وازبة من حبب اللرنامج والسياسة
والا بولوجية والتطق العملي وغرها وقفي
حاهل العوارق الدنية الوجودة في تلك
الحالات . وهفا الخطا بمثل في تجاهل حقيقة
ان الور حوارة ١ ولا سيما الورجوازية الكبرة )
بل كل ما في وسعها البسط نفوذنا على
المورجوازبة الصفرة والنلاحن فحسب بل تبذل
الليثاك الوطلى 4
فعارى حهودها لتائر على البرُولبتاربا والحزب
الشيوعي وتسفى سما حثيثا لكي تفضي على
استقلالهما السياسي والابدبولوجي والتنظ.مي
ويجملهها ذنلا للبورجوازية وحزنها السياسي
وكي نستائر زمرة البورجوازية بكل ثمار الثورة
وبتمثل ابضا في نجاهل حقيفة أن البورجوازية
ولا سيما البورجوازءه الكبرة ) تخون الثورة
كلما نمارضت الثورة مع المصالح الخاصة لزمرتها
واذا نجاهلنا هذه الناحية وثمنا في خطا
الانتهازبة الممبنية » ص..) من المجلد الثاني
مؤلفات ماوتسي تونغ المخدارة الطبمة البكينية
العربية ٠
وفي بلداتنا الشرفية نبرز البورجوازية
الصغرة ممثلة في احزابوا وهبئاتها الحاكمة
كمنافسة لفيادة الجبهة المنحدة . وؤاليا ما
نطالب الاحزاب القدمية بز.امة الجبهة المنحدة
ولكن العبول بقبادة البور<وازبه الصفرة للجهه
غلطه مبدئية كبرى لعجز البور<وازية عن قباده
الثورة كما سناها .
ان عدم وجود حزب طليمي وري حفيفي لا
بح افرار الاخطاء المبدئية الكبرى مطلقا .
لان ذلك بؤدى الى خدع الجماهر الشعبية
وبعمسها والى عرفلة قيام الحزب الطليعي والى
نحريف مسرة الحركه الوطئية الديمقراطية
ثفيها .
والخطه المبدئيه السليمة في مثل هذه الثروف
ببدة بالنضال من ١جل ابجاد حزب طليمي وري
حفيقي وحبائذ لبجب مواصلة النضال من اجل
نحالف العمال والفلاحين كاساس للجبهة الوطئية
المحدة مع النضال لجذب البورجوازية الصفرة
والوطنية الى الجبهة . وسنشتزع القيادة في
الجبهة الوطنية المحدة بالنضالالثوري المتواصل
كما سبق بيانه وليس بالادماء والمناداة . وحيث
لا بمكن فيام الجبهة المتحدة لا بمنع من النضال
في سبل الاثتلاف الوطلي .
وفي ظروف للادنا العراق بجب النضال
من اجل اتحاد الاحزاب التقدمية والثورية
الموجودة وفق ميثاف للتعاون الوطني لقيادة
نضالات شعبنا بقوميتيه العربية والكردية نحو
. اهدافهما الهبمقراطية والقومية المبينة في مشروع
ولشذا بؤدي بنا الى ادراك حقيقة ان الجبهة
الوطنية اللتحدة نفترض الدبمقراطية كترط
اساسي لقيامها وبقانها وتطورها . وهذا هو
الشرط الرئيسي الثالث لقيام الجبهة .
فالد بمقراطية ضروريه لانطلاقة الجماهر الفدرة
من العمال والفلاحين والبورجوازية الصفرة
ولقيام هذه الطبقات والقئان وكذلك لقيام
البورجوازبة الوطة ابضا بممارنسة النشاط
السسباسي والتقاني والفلاحي ولاسسس الاحزاب
الممثاى الوطني المذكور في هذا البحبف وذلك
دون فرض فباده حزب معين مسبقا بل اختيار
الوب الشاور والتباحث بين الاحزاب وممارسة
الاسلوب الددمقراطي في النقاش والانتقاد
والدراسة لمختلف المسائل والقفابا الوطنية
والطبقة .
والجمعيات الفلاحية والنقابات الممالية ميا
يجمل اقامة الجبهة المتحدة ممكنا ويسرا .
وبدون الدبمقراطية لا يمكن وضع اسس بناء
الجبهة المتحدة . والدبمراطية ضرورية لتوفم
الثقة بين اطراف الجبهة هذه الثقة المتبادلة
التي تعتبر لازمة لانشاء الجبهة اصلا .
والدبمقراطية ضرورية لتبادل وجهات النظر
والتعبر عن الاراهء والافكار وبيان المواقف
والسياسات الخاصة الملبثقة عن القناعات
الخاصة للاحزاب والطبقات المختلفة .
والديمقراطية ضرورية لحل التناقضات
الثانوية الوجودة بين الاطراف الوطنية والتقدهية
بالاساليب الودبة والسلمية والا تفاقم هذه
التناقفات ونشتد وتفجر وتحول الى تناقضات
عدائة »؛ مما بهدم امكانية الجبهة المتحدة
ووحدة الكفاح ,
والدبمقراطية ضروربة البناء اجهزة الجبهة من
الاجهزة القيادبة المليا حتى السفلى ومن القمة
الى القاعدة » وعلى مخلف المستوبات الجماهرية
والتنظيمية والدعائية والسياسية والحرب
الشعبية وفي جمصبع مراحل الكفاح المسترك .
( البقية في المدد القادم ) أب
تقرس اللجنة الوكزية اك الؤتمرالنايس لمن
للادارة,
الس و
التقرير الهام الذي قدمه الرفيق كيم ايل سونغ باسم "ردير الحلقين ير م
الكوري الى المؤتمر الخامس للحزب ٠
وفى هذه الحلقة » ينتهي الرفيق كيم ايل سونم من ١ 5
والنتائج العظيمة » بالحديث عن اؤامةنظام شامل للادارة الاقتص7
وينتقل بعدها الىالفسم الثاني من التقرير والذي
اجل دعم ونمو النظام الاشتراكي ٠
أقامة نظام شامل للادارة الاقنصادية
الاشتراكية
ابها الرفاق :
من اجل اظهار تفوق النظام الافتصمصادي
الاشتراكي بشكل كامل ©» وهناجل بناءالاشترا
والشيوعية بنجاح نقد استكمال اعادة النظمسم
الاشتراكي لملافات الانتاج » فانه من الضروري
العمل بشكل دائم على تحسين التوجيه والادارة
للاقتصاد الوطني 0.
ان الظروف الجديدة التي تم فيها اكمال
التحول الاشتراكي لعلاقات الانتاج في بلادنا
والتي تم فيها اسراع اعادة البناه التكليكلي
الشامل لللاد قد تطلب بشكل عاجل حلا جديدا
لمسالة التوجيه والادارة للاقتصاد الوطني 2.
وبرغم آن هناك شكلا اشتراكيا اقتصادبا كبيرا
متقدما » اقيمت سيطرته الوحيدة بواسطشة
الانجاز الممتاز للمهمة التاربخية لارسساء اسس
الاشتراكية » فان نظامواسلوب التوجيهللاقتصاد
الوطني لم بتم اصلاحه بما يتفق مع ذلك كما ان
قدرات وكفاءات الموظفين ابضا تخلفت عن ان
تتناسب معه . وبدون آن نحل هذه المسالة
التي طرحتها الظروف التاربخية الجدبدة فاننا
لن نستطيع ان ندفع الى الامام بعملية البناء
الاقتصادي الاشتراكي » بسرعة وبصورة اكبر .
انه من الممكن فقطا احتياجات القفروف
الجدبدة بانضاء نظام الادارة الاشتراكية بشكل
كامل في جميع المجالات من الاقتصاد الولي
بما فيها الصناعة والزراعة » أن اقامة النظام
للادارةالاشتراكيةالجديدة في الاقتصاد واستكماله
هو مهمة نوربة معقدة وشاقة للغابة حيث انها
عملية اصلاح جذري النظام واسلوب العمال
الباليين اللذبن لهما جذور عميقة في التقاليد
البالية والنظام الذي كان قد تم بناؤه خلال
عملية تاردخية طوبلة . برغم ذلك » فان حزيناء
مصمما الخبرات الكتسبة خلال البناء الاشتراكي
فى «لادنا » ومطورو مبادىه الماركسية اللبليلية
شكل خلاق » اوضح بشكل علمي التوجيهسات
الادداعية الوحيدة » والاسالبب اللموسة لحل
مشكلة الادارة الاقتصادية الاشتراكية ٠ وهلي
مشكلة ملحة كانت ننتظر حلا في الواقع العملي.
( تصفشيق حاد متواصل ) 0.
القد سجل التوجبه في تشونجسان ب ري في
فبراير .193 نقطة تحول جدربة في تحسين نظام
واسلوب العمل واقامة نظام اشتراكسي للادارة
الاقتصادبة بناسب الفروف الجديدة . (تصفيق
حاد ) ومن خلال مجرى تعمبم روح نك نجسان
دي »© واسلوب تشونجستان ري اللذبن كانا
تجسيدا للخطا الجماهري الثوري والتقليدي
الحزبنا في واقع البناء الاشتراكي ٠ حدلتتقرات
افش
/
في مجال شرحه للنتانج العظيمة التي حققها الكفاح زوء
بفيادة الحزب الثوري © استعرض الرفيق ,ي, 6 ال
مهمات : التخول الى دولة اشتراكية صناعية و1 01
الثورة الثقافية » وتشيت الوحدة السيساسية والابدبولوجية (ن ونا تحتو
جا نو
7 مجاز
8 ا
وهذا ما نشرناة
المركرية العره 0
أض ا
ادية
بتضمن المهام () رم" الاش بار
» المطلوى سراي
ل
” البو,
وعلى ائر اح جز الافتصماريه
اتخذ حزبنا اجراران ار ا
داي آن للعمل ف الادار المنار سي 7
دوع تشوتجسان - ري ».وول حنى 2
, دي مواضع التطبيق بم لشونع
توجمه ادارة الافنصاه م فعاو سان
أن نظام داي آن للممل وى ..
الاقتصادية ملائم للطببعة
الاشتراكي الذي تعارنى و مسسة ل
ظله كل نشاطاتها الاداربة تحن 0 0
0 0 دتقوم بمهاري د الجا
« الاؤلوبة للعمل السيا ادب
جماهير المنتجين للنشاط » و تاد
من هو في مسستوى اعلى الساعرج لفام
مستوى أدنى بطر بقة هو
ا مسؤولة » وروا 7
ونتم تشفيله بطربفة عملية مرشرج" د الاتور
حاد متواصل ) 0.
لقد انهى حزبنا نظام ادارة 1
6 ] ادادة الرجل ار
التي كانت تنم عن طريق المدير مأ لامر
مضى زمنه لادارة المشروعات , ور 10
الحزبية باعتبارها اعلى جهان قيادي في 2
اقتصادية » واقام نظام القيادة الجن ب
اللجنة الحزبية في ادارة المشروع 0
تناقش وتقرر اللجنة الحزبية بصورة جما
7
0
الاتجاهات © والاساليب والوسائل ,
المسائل الهامة التي تبرز في المل اإزى"
في اقل فترة » وان توجه وتراقب تنفيزها ,+
مرض * وان تعني في نفس الوقت وبشكل يلين
بالعمل التنظيمسي الحزبي » وبالتتقيل
الابد بولوجي من اجل تنظيم وتعيثة كل الشري
العامل بنشاط لاداه المهام الثورية , قد جل
ذلك من الممكن التضاء على الاراو اللاي
والقرارات التمسفية للافراد في ادارة الثرع
وحشد الحكمة الجماعية في الادارة ولتشفيل
الاقتصاد الاشتراكي الحدبث كبير العجيوبشال
جيد ؛ ومكن الجماهير العريضة من ان تكشف
من ابداعها ونشاطها في الانتاج بروح السادة ,
وفي نفس الوقت اقام حزبنا نظاما جيسد
التنظيم بمقتضاه .نزل موظفو الوزارات» والكاتب»
والاجهزة العليا الاخرى والهيئات الاداربة في
المشروعات الى مواقع الانتاج لحل مشالهاالشة
في الوقت المناسب © وبمقتضاه تقوم الوحباد
الارقى بتقديم المعدات والمواد وكل السلم
الاكرى »© اللازمة للانتاج بطربقة مسؤولة,
وهكذا فان اسلوب الاوامر والتحكم ؛ الاسلرب
الببروقراطي في توجيه الافتصاد بدا بنهم
تدريجا .
والى جانب ذلك عنى الحزب بادخال نقم
للتوجبه الموحد والمركز في الانتاج من اجل الال
مرشدة وتشضل مرشد للاقتصاد . ونتيجة لذك
فان انعدام الترشيد الناجم عن فصل سل
, ووزتوجيه الكششكي © وتوجبهالانتاج
| لمان , والذي كان بحول دونوجود
ل مرنتاج ف الاي + قد فى عليهة
بوجيه 5 بيوكان تقدسم توجه التاجى ,
رامح 0 لي كفء وفي ترابطا »
لي 8
ولو
عن اللجان الشعببة للمقاطمة . وا د
اللجان الاذا, ا
“أن الادارية للمزارع المعاونية بالمفاشمة
ددكر نحت هذه اللجان الخبراء الفلبينالزراعين
ومشروعات الدولة النى نخدم الاقتصاد الريفى
مباشرة » ان اللجان الادارية للمزارع التعاونية
الزعيم كيم ايلء سونغ
وبشكل خاص فانه ١مكن زبادة تمزيز التوجيه
الكنبكي للانتاج ,
ان نظام داى آن للعمل هو في الواقع شكل
اشتراكي جديد من الادارة الاقتصادبة بجسد
بشكل سلسم الخط الجماهيرى والمبادىء العلمية
في ادارة الشروع وقد قضى قضاء نهائيا مرة
والى الابد » على بقابا الاسلوب الرأسمالي
البالي فى الادارة الاقتصادية ( تصفيق حاد ) .
ان نظام داي آن للعمل هو شكل من ادارة
الشروع بجسد فى حد ذاته » وعلى نطاق كبير »
البدا الشيوعى الذي على اساسه تعلم من هم
أرفى ومن هم ادنى » والمنتجون © من بمضهم
البيض ؛ وساعدون بعضهم البعض »و بتحدون
مها باسلوب رفاقي »؛ والذي على اساسه بدار
الاقتصاد وبتم نشفله اعتمادا على درجلة
عالية من الحماس الثوري لجماهير اشلتجبسن
( تصفيق حاد) ,
كذلك نافضل حزينا بنشاط لحسسين التوجيه
والادارة في الاقتصاد الريفي 0 .
القد فصل الحزب وظيفة قيادة الاقتصادالريفي
بالمقاطعة قد انط بها على هذا اللحو وضشفة
نقديم التوجمه المباشر للمزارع التعاونية »وتقديم
المساعدة المادبة والفئية من الدولة للاقتصاد
الريفي » ومع ننظبم اللجان الاداربة للمزارع
التعاونية للمقاطعة اقام حزبنا حدبثا اللجان
الاقتصادءة الربفبة الاقللمية واعاد تنظيم
وزارة الزراعة الى لجنة زراعية وذلك لدعم
التوجيه العامى والفني في الزراعة .
أن ادخال النظام الجديد للتوجبه الزراعي
الذي تقوم فيه اللجنة الاداربة للمزرعةالتعاونية
في المقاطمة بدور الوحدة القاعدبة قد مكننا من
ان نوجه الاقتصاد الرىفي بالاسلوب الصناعي
بدلا من الاسلوب الاداري السابق . ( تصفيق ) ..
ونتيجة لذلكِ اصبح من الممكن ان نقتترب
بشكل مطرد باسلوب الادارة والتشقيل في
الاقتصاد الردفي من الاسلوب المتقدم في ادارة
المشروع في الصناعة » وان نخطط وننظم كل
النشاطات الاداربة بصورة افضل »© وآن ندعم
التوجيه الفني للانتاج !لزراعي . أن افامة نظام
جدبد للتوجيه الزراعي قد جمل من المكن
اضا ان نربط بشكل عضوي بين ملكية ككل
الشعب وبين اللملكية التعاونية وان تزيد روابط 0 ,
انناجبة وثيقة بين الصناعة والزراعة » ذلك
برفع الدور القيادي للملكية بواسطة كلالشعب
في تنمية الانتاج الزراعي » وبعمل بقوة على
الاسراع بعملية الاقتراب بالملكية التعاونية مسن
الملكية بواسطة .
وبمد اعادة ننظيم نظام الادارة الصناعية
والزراعية على حزبنا بممارسة التخطط الموحد
والتفصيلي من اجل مزيد من ضبط النشظام
اللركري الدبمقراطيفي الادارة الاقتصادية كافة..
ومن اجل ننمية اقتصادنا بطريقة اكثر تخطيطا
واكثر تناسبا .
ومن أجل التخطبط الموحد على الحزب بان
نقام لجان تخطيط للمناطق نحت الاشراف المباشر
للجئة الدولة للتخطيط » واقسام التخطيط
التائعة للدولة في المدبئة ( الناحبة ) والمقاطمة..
وان تشكل اقسام النخطبط التابعة للدولة
في المصانع والمشروعات وان تخضع ادارات
التخطيط في كل مجالان الاقنصاد الوطني © بما
في ذلك نلك التي في الوزارات والاجهزة على
المستوى المركزي © فيما بتعلق بالتخطيط »
للجنة الدولة للتخطشط مثلما تخضع للاجهزة
التي تنتمى لها . وهكذا اقم نظام للتخطيط
الموحد بنسق عمل تخطيط الاقتصاد الوطلي
من المركز نزولا الى النواحي والمصاتع
والشروعات .
ان النظام الجديد للتخطيط الموحد قد جمل
من الممكن توصيل سياسات الحزب ومنامج
الدولة الى كل وحدات التخطيط في الوقت
المناسب من اجل التنضف الدق.ق وذلك بجمل
اعضاء هيئات اجهزة التخطيط »© الذبن تعرفوا
جيدا على نوابا الحزب واحتياجات الدولة »
بقومون باعمال التخطيط مباشرة في النواحي
والمشروعات . لقد مكن ذلك من التخلص منروجح
التعصب للناحية او للاجهزة العنية » وان
نخضع جيدا كل خطط الوزارات والمكاتبالادارية
والاجهزة على الستوى الاقليمي وفي الصانع
والشروعات للخطة الاستراتيجية على نطاق
البلاد » وان تضع خططا نشطة قادرة على
التعيئة ( تصفيق ) .
كذلك فان النظام الجدبد للتخطيط الموحد
قد ساعدنا على استئصال الذاتية والروح
البيروقراطية في اجهزة التخطيط الابعة للدولة
وعلى أن نؤمن بشكل مرض الموضوعية والواقعية
في الخطط بجمل اخصائيي التخطيط بينزلسون
الى الاعماق وسط جماهير المنتجين للقيام ,اعمال
التخطيط » وبحشد ابداعهم الخلاق على نطاق
واسع ولكي يتعرفوا جيدا على الظروف النوعية
لواقع الانتاج .
ان التخطيط التفصيلي الذي بدا حديثا »
جنبا الى جنب مع التخطيط الموحد هما ضمان
هام لا على درجة من العملية في تخطبط الاقتصاد
الوطني ٠
ان التخطيط التفصيلي بمكن اجهزة الدولة
للتخطيط ذاتها من ان تربط التنمية الاقتصادية
العامة ربطا وئيقا بنشاطات الادارة في كلل
مصنع ومشروع » وان تضع خططا تلائم الظروف
الواقصة في كل فروع الاقتص اد الوطني »
والنواحي والمشروعاتحتىتتجه الاهدافاموضوعة
مع بعضها البعض نحو التفاصيل بشكل مرض..
ان ادخال التخطيط التفصيلي قد وفر امكانية
التنمية السربعة للاقتصاد الوطني بمعدل مرتفع
دون اي اختلاط وذلك للقضاء نهائيا على كل
عناصر عدم التوازن واللفائية في اتنهية
الاقتصادبة » وبالتفسير باقصى درجة من
الصواب عن متطلبات قانون ١لمنمية الاقتصادية
المخططة والمنناسية . ومن خلال وإقع خبرتتا
العملية نستطيع القول بمزيد من الاعنزاز ان
النظام الاشتراكي للادارة الاقتصادية الذئافيم
بشكل شامل في للادنا بتفق تماما مع المبادىء
الثوربة للماركسية الليئينية ومع حمائق الواقع
الخاص للادنا » واله بعني اكثر نظسم الادارة
الاقتصادبة امتيازا الذي نريد من دحم ونمو
النظام الافنصادي الاشتراكي .. «بقدم حافرا
فوبا للمو قوى الانتاج في البلاد ( تصفيقعاصف
متواصل بهز اركان القاعة ) ..
ان ادخال نظام الادارة الاقنصادبة الجديد
بصورة شاملة قد مكئنا من تجسد متطليبات
القوانين الاقتصادبة للاشتراكية على اسلم وجه
والجمع السليم بين الحافز السياسي والادبي »
والحافز المادي ©» وبين المركزية والدبمقراطية
في الادارة الاقتصادبة . وبشكل خاص » فان
ذلك قد ساعدنا على ان نتفلب بشكل نهاني على
الانحراف اليساري الذي يتجاهل الطبيمة
الانتقالية للمجتميع الاشتراكي في الادارة
الاقتصادبة وعلى الاراء اليميئية التي تميل
نحو اللامركزبة في التوجيه الاقتصادي ونحو
اشاعة الليبرالية في المشروعات متجاهلة الحافز
السسياسي والمعنوي ©» مع وضع الحافز المادي
في المقدمة . ( تصفيق حاد) . .
ابها الرفاق :
لقد طبقنا بجدارة الخطوط التي وضمها
الؤتمر الرابع للحزب »© والؤتمر الاستشاريله»
وبذلك احرزنا انتصارات ونجاحات عظيمة في
البناء الاشتراكي ( تصفيق حاد ) 0.
ان المهمة التاريخية لتحويل بلادنا الى دولة
اشتراكية صناعية قد انجزت بشكل رائع »
والاقتصاد الوطني المستقل الذي بئاه شعبنا
خلال نضال عات وبروح الاعتماد على النفس قد
نما واصبح اكثر قوة ( تصفيق خاد) .
ان النظام الاشتراكي للادارة الاقتصادية
الذي اقيم حديثا بعمل بقوة على ترقية ونمو
قوى الانتاج في البلاد . ان الثقافةوالفن بزدهران
في روعة » ومدئنا وقرانا تبئى بشكل اكشسسر
جمالا بوما بعد بوم . وقوتنا الثورية اصبحصت
منيعة لا تقهر »ولدبنا الان فوة دفاع وطني اكثر
قوة » لقد قام شعبنا بخطوات عملاقة الىالامام
في معركته للوصول الى اعلى قمم الاشتراكية »
وهو يتمتع بحياة سعيدة وكريمة في اخضان
الموطن الاشتراكي النامي والمزدهر ( تصفيق
حاد ) ,.,
اننا نستطيع القول بثقة اننا فد بنينا فوة
عظيمة كفيلة بان تؤمن النصر الكامل
للاشتراكية .. ونحقيق وحدة الوطن »واحراز
النصر للثورة على النطاق القومي . . ( تصفيق
حاد متواصل ) .
وباسم هذآ النمر الحزبي اود آن اقدم
شكري الحار اكل اعضاء حزبنا ولممااتنا
وفلاحينا » ولكافة الشعب العامل الذين قاموا
بمائر باهرة على كل جبهة مسن جبهات البناء
الاشستراكي رافعين عاليا خطوط وسياساتحزبية
( الكل ينهضون . تصفيق عاصف متواصل بهز
اركان القاعة ) ,
في العدد القادم : من اجل دعم
ونمو النظام الاشتراكي
| الهدف 0 - هو جزء من
- الهدف : 90
- تاريخ
- ٦ مارس ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 39484 (2 views)