الهدف : 91 (ص 10)

غرض

عنوان
الهدف : 91 (ص 10)
المحتوى
القاد على ان لي بلاد المغرب! لمر بي
الادبية والثقافية
الحياة الادب 5
م بول محل ه ؟قاق » اشاطقة باسم
1 رونب اإزيرية ؟ إن الازمة الحقمت. ‏
إزمة اجرنة التصير ؛ نلك الحرية المختلقهة
رت 0 اللادء كما نقول هذه المحلة »
‎١‏ د وسار دوو إبصالةا لرائقة ؟
ارو الحباقين الشمبة الى افنقاد كل ومديلة
إرانة للؤولين ‎٠‏ 8 .
إن مناكدون بان اعن نتبحة الملافةالد بناميكبة
الرليقة »نبي الكلام الكتوب والوضم ؛ او بين
الثقافة والتضاباالاجتماعبة ان العطلي معنى جد بدا
ان توفظ الحماسن من سباته ‎٠‏
بجبع كل
للاشياء )او
ل العدد ب البيان الذي اصدرته مجلة
« ائفاس » ( تعرف اللجلة نفسها بائها تعبر عسن
الجيل الادبي الطالع ) تتحدث هنئة تحربرها
هذه اكلمات عن الركود الادني : « أن التامل
الساكنللماضي © وعدم ملاءمة الاشكال والفامين؟»
والقليد الذي يكاد يكون اعمى © والاستعارات
الدكلفة » والمدح والنمجيد لمواهب زائفة ..
تشكل الخبز البومي المفشوش الذي ترميه
الصحافة والجلات ونعفى دور النثر البخيلة
في وجوهنا . ان الانتاج الادبي الوطني الحالي»
ل
شر اللوخات السمه عر المعروضه لق
( جالمري ون ) للفئان نذير نبعة عدة تسساؤلات
ملحة فما بختص بعلافة ١لفن‏ التشكلى المعاصرء
بالارث العنى والحضارى للمنطفة ٠العرسسة ‎٠‏
ففى سوريا » كما هو الخال فى الفراق وفصر
والسودان ©» وفى امئان قامت محاولات معددة
لوصل ما انقطع من صلات هم الشراث » آخذة
اشكالامتائة . فثمه من راى فى السراث [أمهارىي
الاسلامى وفى الكل الاسلامي عهوما مخرجا
لمشكلة ‎١‏ الاتصال "0 . وثمه هن رأى لى المودة
الى الحضارات القددمه : الاشورية فى العراق»
المعرية القدىمة والفطة فى مصر »© الارامصة فى
بورية ء الفشيقة ف لئان » والقتون الافربقبة
والاسلامية فى السودان ‎٠‏
‏وهناك عض الفثائين همن رأوا آن بصية وا
الى الثروة التشكيلية الموروثة » بعدا موضوعيا
من المافى أنضا » فلجاوا الى الماساة الدبئية »
كما هو <ال كاظم حندر وضباء القراوي فى
العراق . أو الاعتماد على الموضوءات والرموز
الشمصة كما <اول رفق شرف مؤخرا 6
اسشاحة الى
ونمة تبار » حاول توف ١احرف‏ العرى »
وارئه الحماهشرى العريض فى اعمال معاصرة »
ونجد رموز هذا الشسار فى معظم الاقطار العرسة.
ورغم “ل هذه اأحاولات © والتمثلات للماضى»
اللتراث .. فان التساؤلات ما زالت قالمة .
كيف ننظر الى ترائا الفني . ٠لا‏ علاقة
جماهيرنا بالتراث . كيف نلتقي الاصالة
« بالعودة الى البئاسع » دون أن تلسى العصر
وهمومه واشكالاته . كيف نردم الفجوة الثقافبة
بر
المدة د
في معظمه » عاجز عن ان بؤئر ل فارئه ه او ان
يؤليه الى جهه ؛ او ان بيعب فيه حسا تقدياء
إو ينتزعه من نكقة الاجماعي والسساسي .

ابة عربية ؟
اي هه ل
ان الاساج العرنى ل المشرب لسن بالطل
قير اله بمثل ب الافى تعض الجالات التادرة أ
الشمط الادبي اللخلف . ‎١‏ فاللقه العريد قي
المغرب لم نعثر بعد على كاب ‎٠‏ سوفرون على
تطويفها والاسستفادة منها بطريقة مكيرة . ان
هؤلاء الكناب بخضمون للقه كما هي . وبللذون
بالضع بخبت غر وافمي ور مجد " . ول
الحق ‎٠‏ فانئا عد قراءه هذا الشاج تكسون
لدينا الاتطباع © بان ذات الغ الر 3
واللفية (السيفة ) سكرر عند الكتاب ‎٠‏ كافه.
وان الادب المفرسس ب باللئهة الفرةء
وبالضيط ادب الجيل السابق ( جيل معمرى ‎٠‏
‏كاتب » ديب » فرعون ‎٠‏ شراسي ) هذا الجبل
الذى ارتيط ظهوره بالظاهرة الاستفمازية نكل
انفادها اللقونه والثعافه والاجماعه . والذي
دوجه الىالجمهور الفرنسي ( داخل قرسا ) »
© تساؤلات اطلقها معرض نذير نبعة
الهائله ببن الارث والثعافة المعاصره ذات الاصول
الفرسه ... الخ ؟
هذه الساؤلات بحدد اهميهااء اذا نظر
الى الفن كاداة انصال وبعبسر عن هموم الفنان
وفضاياه » صمن وافع اجماعي محدد . ان
الفنان الذي بعاني من عجزه عن الالسلال
بالجواهير . الى انعطفت منذ عهود عن
الانصال باشكال اللقيير الصويرى ... اصبح
بعاني ازمه حفيفه وحاده . فالجماهير ما زالت
مصلة بالارث العنى القدنم الذى تمثل في
المسجد » وتمزج نذوفها للقن باءببارات دنشيه
وتصوفيبة ‎٠.‏ ومن جهه اخرى هي مصلة بالارث
القئى الحديب . من خلالصور وبماذج كلاسسكنه
ورومانسكية . .
لذلك » فان مهمه الفنان صسه اجدماعا
وذاتيا . فهو بنشاد نمثل الشراث وهضمه :وان
بردم الفجوة العسرية القائمه مقا ‎٠‏ لكله
اضافة الى ذلك حرنص وامبن على همومه
وقضاياه الراهلة .
والمسألة هي كيف بمكن تحفيق المهوقينباتحاد
جدي بين الشكل والمصمون © دون انن عون
احدها » على حساب الآخر .
من هذه الزاونه يمكن رؤية اعمال شير ببعه»
فهي تبدو منصلة نحت غطاء نمثل الارتالحصارى
القديم . وسدو هذه المجموعة وكانها وف
لائرز سماب هذا الارت عبر طابفها الف
والزخرفي ؛ وهي السمة الي تميز حصيارات
الشرق عموما » على تراوج ‏ .
ورب ناظر برى عند رؤينه لكل لوحه من هذه
المجموعة » ان ليس نمه اكمل من هذه الصوره.
والذى بمثل ادف نشل العلاقفة سن المسسعمم
والوظ و المحال الشعافي . ان هذا الادبنات
براحم فن قبل الارب المغرني الطليعي ( باللقه
الفرنسية انضا ) والذى تصرف مقثلوة بابسة
7 عايلا منجنا على نوعة بفض الاوسساط
(لتمتسعى قرسا وعيرها . وعلى هذا الاساسة
الا آنه لا يقلي الانسان
إذ آنه
فانه كان ادنا بورنا .
المغربي الا خزنا ( عدا نمض الؤلقات ) ‎٠‏
‏له موضل بدا الى ثليه حاجية : الى ادب
بحمل: فلى فابقه يقل وكتافة الوافع الخال . .
اما بالئسسه لاخار لفه المر ء فان مجله
« ابقاس » لا برى انزهناك من ماساء او مقارفه »
النسه للشعراء الثير وجدوا موهاهم فى
اللقه الفرنسية م« امآ بيد هو الوصلول الى الاتحاد
5 اللقه المكنوية ( المدوبه ) ون عالم الشاعسر
الداخلف . والى لذه الاشماله الحممه
الملضفةه نذانه ) 6 . وئقه نفض الكاب
اللقه الفرية مم تصمون اللفه العرسة
ال«دمودوالسخوحه . از انها كفب عن النحادذت
مع مطلات عصرراا ء فلجأون الى الفرنسسةلقه
الرضوح والطواعية .
هؤلا, الكنات قد تجيلون أن العرنه القضحى
قد حُكفت لطور مزايد امنذ الفرن الثافن
فهى صسماسكة ؛ ذات تكوين <مل ء ألوانها ذكر
كل ارث الشرق . فهي مزيج بين الاأصفر
والاحضر والازرق اللازوردي . أي آنها طذكسر
باانداس المطروق الدى بعلوه صد؛ ازرك جذاب.
او ,بذكرك بخزف مصقول . كما ان خطوطها
المرنه واللدئه قوق سطح اللوحة الثابئة يفطي
١احناسا‏ بالقدم والاتصال بالماضي
ان هذا صححء ومع ذلك نبقى السؤال ‎١‏
‏هل لدبنا حاجه الى « نسخ » الراث العني »
ام اعادة صياغنه على ضو ءوافع معاصر ؟ هل
اللفه السُكلية والكوبنات والالوان الموروثة »
كسله لان نؤسس فنا عربيا مفاصرا ؛ ام تحن
وهذا حق ب بحاجه لاضافة جديد عصرنا
ووافعنا الاجماعي ؟
ان هذه النساؤلات بطلفها نذير نبعة من خلال
لوحانه المي انمجت في العام الماقني والنيتعرض
النوم . وهي نساؤلات اتارنها محاولة رفيق
شرف الذي شاء ان سصل سراث الملطهية
« السعبي » ‎٠‏ فتسخ بعض اسوأ تماذجها ‎٠‏ في
حين ان المطلوب جهد حفيفي :يمد مواهي
راسخه » لاعاده الاتصال بالراث وتثمييه »
ولمسس اسبدال الحاضر » بالماضي
عزيز الشبخ 3
والاسم , ونانها ارد
مثا فصر الع ل كت للف
الجماهير » علبهم ان بعاو, © أترا ا
لا ان اللفرنسبة 4 بوك |" فا |
اقلبة فشلة من الشمب صل ف رركاة
ولكن بانة لغة عرسة , 3 /
ان العر ة الدكة
و را
اأقرية ذابها , و
اذن © فاامرسه ‎١‏ 01
اتا امار ا 0
لغة و
شعراء لفوسر:, واصحاب مما 1
اجراؤه هو علمص الهوة 0 ار
العصحى والمحكة , أن الحل إن ل الرر
مازونق © هء فى رأن » قايل .0
نحدد انطلافا من اللغهالمحكة التو ري قي
البى لا بمكن الاسانقتاء عنها و ا 1
الحوارات النوصة العادية . هز, 7
الاسناتيمةه قد بحدد عن طرق 4 5
الاسسسائه . ففى الجامعة ور 0
اعطاء طلنة (القة الفريية ع 0
العامية والتضصجى ء مقلومات ازلن 1
اللفه ااحكءه ؛ وذلك كىئ بدركوا 0
المقرب وبراته . 6
فالفسم الاكبر من التصحى ب
سمشم |
سحت 1ق فاقتانق لاليزا ا ؟ ب
العقه اله العامية وسبلة لمبنة ور
الفصحيى ؛ والفكس انضا
يملدمون
ونسم لق هيم ويدفي سي الاخسارات
لمة بوومارية للدولة ‎٠‏ وسى الحواجز
اللجتين له يخلف اشكال النغر الفنيه .
امام
ريلك برثفال والفهر الاندبولوجي والوجنه
انث إن الإفقصاديه نقر الى جد كبر »
والإخسبادا رشو سنثها وطلية حقيفية » وعدم
دم امنا فى الساعه الخاضرة ,
ل
.د إيزمة الدائمة البى نطرح بفنها في
العاة الثفافيه ‎٠‏ اللفه ‎٠‏ ان هذه الازمه
المكاسها الخاص في الحناه المرحنه ( في
ييه . او بصورة اخرى © مسرحالطبقات
بويع الوسول الى اهلاة اللقة ‎١‏ وعلبي
ن المفارقة كمن فى ان هذا المسرح.
باولا بسمح لهعلى الالاق » نان يلعب
5 كان مسيرخا نضالنا ونجر بر نا
ائر ) ان لبن بذاك .او مسرح وطللي
ارو انوي .مع اسع
ع3 شيء ان بكون مرحا
يناي نشد قبل كل شي
٠ ‏يلتزما‎
إن ابرح ء اكثر من كل الالوان العنه ‎٠‏
‏يبد الحواد ( فى البثاء وفي الملافه مع
0 ), وفي المغرب بنشد المسرح ان بكون
حوادا مع الجماهير . ولكن كيف بكون الحسوار
اثئة االكبية فر وصديطة لا اليم الا
العرنية ؟
ان المسرح الذى تطمح في دمل مسؤوليانه »
يبن له من تبني القة مشاهد به
واو كان المعبسر فرنسسا أو عربا ‎٠‏ فان
السرج المفرني ها زال عند اواى خطوانه ‎٠.‏ وان
النقص في اإسرحين المحلبين » أكان هن نسجه
إن صرحا مقرنا اصلا © لم بر الثور تعد .
ان ازمة لغة التعبير في القرب زان
حطيره » فثوة فطلعة ثقافمة حققة
الذين تمسلكون جيدا » اللفسة الزن
الامسانسة » والدين لا نعرفون القرارة ‏
عن عبجهة ومن جهة اخرى المثقفين امام
اللقه الفرسة ؛ وبستطيهفون التعسر
كناسهم © ولكن “فافهم أذ ذاك تكون فج
سطع موا هلم ان تتطور الى |
عد الك ام غلاب © في التطافة رلن
ان المثقفمن الذين يلتمون الى ثقالة
الحديثة » دشعرون بالمز لة فى مجتمهم بر
وذالك لحهلهم اللفة القومية . وليل
ها بفسر لنا قلة عدد الذبن يكتون بالنرف
ان ابة لغة وآبة ثقافا. لا تستطع انء
منعزلة , على آن اغلبية الكتاب الذين بتد
بالعرسة © لا بعرفون الا هذه آللفة ؛ رف
فان آفاقهم محدودة ©» وليس لهم ان بن
ابه ثفافة اجلبية .
مسرح للجماهير
قد ببدو ان الحياة الثقافية نسائر
الحكومة المغربية . ففي عام 19 ابلك
للشؤون الثعافيه . وهناك مظاهرات
عدا عض المسرحيات الهزيله ذات السباق
التقليدي والسلفي ‎٠‏ فان المسرح بضاب على
الترجمات التي لا تسهم فطفا في ربط المقاريه
بجذورهم القوميسه . اما المسرح الذى .مكته
الجماهير الوضول اليه © فهو لسلس المسرح
الكتوب بالفرنسيه كما رابنا ذلك في ما سيق ء
ولا ذلك الكذوب بالعرسة الفصحى . وما
المسرح الذى سسخدم لقد الحماة الدومه .ومن
المبهح ان تلاحظ بان بعض المواهب القنيه . قد
اختارب العامبة خارجه بذلك عن العلد » الذى
بتر ان المسرح ‎١(‏ اارصمن ) لا بمكن ولا بحب
عليه ان تمسعمل الا الفرسة القفضصحى .
إن اختبار لقة بقهمها وشكلمها كل الشهب
المغربي ( الذي هو في غالبسه العظمى اميا ) مسن
شانه اناحة الفرصة له حتى لا نظل مندطعا عن
تراله الوطلي . :
وان التراث الثفافى الذي بنطوى تلمهالادب
الشعبي ( رقص » وغناء ... ) ما زال نسظر من
بنتشله ويصنقه وبكتبه . أو ,كلمة اخرى من
بحث فيه وعله . اذ ان الذين اواوا اعدماءهم
مهذا الجانب الرئسي من الثفافه المفرسه »كانوا
جميعا وحتى الان من الاجانب .
قفي سئوات .15 - .؟ذا شرع فى الفيسام
بابحاث مهمة على صفيد العلوم الانسائة
والتاريخية والاجدماعية واللقوبة , وقد صدرت
عد منشورات على جانب من الاهمية » بهذا
الصدد مثل : الملفات المفربية » مجلة العاام
الاسلامي » مجلية الدراسات الاسلامبة »
وخصصت كلها لنشر نسائجالا.حاث في مخلف هذه
الجالات . الا ان الابحاث العلمبه الي اجريت
اشراف 8
نعمت أشراف مهد الدراسات المفرنية العلياا.
كانتب مو<هة يفقوة باتعساءة اناب « الدور
الحضاري " الذي قام به المسسعمرون . ان كل
ما كتب عن المغرب من الحاث » عدا خالاب
لاد ‎٠‏ في مجالات الماريع وعلم الاجماع
والجقرافيا والاقتصاد ‎٠‏ اذى كله ؛ الى ببربر
الجهاز الاستعماري .
مكانة التفكر
تحت و ل 2
ان التقفر الشفهي ذو أهمية كيرة . الا ابه
في ذاب الوقت سضمن خطورة . فالثياقفه
الفرنية نمب واغمئب بالائيرات الخارجية .
الا انها حافظت على شخصينها السشفله (رقصء
موسيقى . غناء » شفر . قصه . امال ‎٠‏
‏فن معمارى .. ) وكلها نشهد على عرافة واصالهء
وعلى الذوق الفني الذي بمثاز نه الثثاففةه
المغربية .
الادب الشمبي عباره عن مجموعه من النداءات
العنادرة من التاربخ » الني تعلق بالظواهر
الدينية او الجمالية » والني تقوم بدورها في
حركة المجتمع . أن السير الللحمية والقصص
الخرافية والاساطير والامثال .. الخ . كلها
صوره عن المجتمعالذي انسجها . وان هذا الادبء
عرضة للنلاشي في ظلمات الزمان » لاه عر
مدون .
وهكذ! ‎٠‏ فان من مهماب المثقفين المفارسة
العاجلة » الانحناء على هلي التعاليد الشفهية
بقية حصرها وتثبيها ممسوحين فى ذلك التجرنه
الهامة الني نفذنها الجزائر ( السيد الاثرف»
عحروش »ء فرعون » معمرى ) . ان هذا العمل
سيساهم في الحفاظ ‎٠‏ حفا . على ارات
الشعبي المفربي . غير أنه هناك منزلقا ينيقي
نفاديه ؛ وهو تمجيد الراث التعبي نون
»2
الثراث الشعبي من طبيصه انه افل
وسبلة لنفل عبادة الاسلاف . ذلك انها تتفل
معرفة من جانب واحد ء عامة وعدومية ومفرقة
في القدم . عبر شبكة ذائية خاضعة للاحتسرام
الاعمى للاجداد في الجنمفات البطر بركنة (سسطرة
الاب في الاسرة ) » ( المازوني )
ان الاجداد الامبين أو الرواة الشعببين . ما
علمهم ان بحتلوا واجهة الحياة الثفافة .
ذلك انه كما قبل فان الممرض اليوم بعرف فسىي
الامور الطبسه ما بعوق معرفه افضل طبيب في
عصر التوضه ء اذن نجباللقية الحنطه مسن
الزؤان فى العالد الشفهية ؛ اللي هي اللبع
الرئسي للثقافة الشفبية . آما الجوائنب
الرجسسة » الخرافات والطرافات المفرغة » فلا
بد من ان تلفظ .
اقول الان : نواجه المثفف المفربي الشلورى
مهمة نكاف نشاطه اللومي » حسب الحالة
الموضومه للشعب . وان ندرك بعمق تطلمات
هذا الشعب كى لفق نه ويعبر عله . وان
يريط بدون انقطاع النظرنه بالعول © والمعرقفه
بالمارسة .
الثقافه في اللغرب » شأن كل لد مسخلف » لا
بمكن ان نكون ممارسة مجانشة . وكل مشروع
ثقافي لبجب أن تكون غابنه خدمة الجواهير »
بالاتجاه ن<وها » وبالنجاوب همع حاجاتها وما
تتطلع لله بي امل حم ست
( ترجم المقال عن الافريكاسهما
' ماحد نعمة )
تعدم لوحا ب حسنالجوني » عواربات »؛ناملية»
جواسة » ساكئة »؛ من خلال رؤى تحس
تماهسها . وبوهي بصرنا اليها » في محاولة
امسكشاف كيلونتها ,
ومجموعة لوحاب الفنان الجوني © تؤلف عما
انسانما » منجاورا » ملاصفا © محاورا ؛ بالما
ناضجا ؛ كثبر اللتساؤلات . بريد اكنناة الاسران
الكونبة والاثراقات الساحرة ©» من خلال البوح
والامل والحساسسة الى تحسدها اشكاله
الانساسة باهماماها ورغبابهاء ناقلهلنا » اجواء
صراع باطني » حنث كل الاهمية للاحاسيس
الجوانيه . والانففالات الملمكسة ذاسا من داخل»
في توتر شدلد © تملنه عناصر الألف اللونيعلى
اللوحة ,
في « بومسات الصمت والفرية » بشكلالفئان
مسرحا من اللوهابالمداخلة فى مراحلها اللنائة»
فى فصول مختلفة » لكل فصل خلفه وحقيقته »
وتكوبنه » وقد تؤلف الفصل الواحد » لوحة
واحدة او عدةلوحاب ‎ »‏ لذلك ؛ كانت اللوحات
غير مسماة ”ب يفل الذا الفتان من خلاله »
مضمونا تشارك فى خلفه عاصر الكوبسن
الشكلى ء وهذا المصمون » مقر ء منابم »
لبست معلنة فى الاوحات » لكنها مصاغة في
بضاعسف الاشكال من داخلها » وبمكن اكلاه
هذه الاحاسس و«الافكار » بواسطة المتشفور
الصرى . الذى لا بد أن نَتعه تصور حالم »
حلث ترند مجوءعة الرؤى فى لوحة أو لوحات »
الى صماغاب حسسة © عصقة ه لست ممكلة
التقيبر بالكلمات .
ومن خلال هذء الصاغات الحسسة » لرى
الفنان بعنى بالو<ود والعدم ء الشهوة »
الموت » الصراعء ومثل كاهنترسسى » بستبطن
اغنرانه وعالمه المنفى المتوحد © يقوم الشان
حسن الحدل, » ازاء خلق عناصر اللوحه »
حسن الجوني
ولد عام 1161 في رومين «الحنوب» .
درس الرسم والتصوير فيالاكاديمية
اللبنانية للفنون الجميلة ل بيروت .
- حائر على دبلوم عال في الرسم
والتصوبر من اكادبمية
اللفئون الجميلة ب فالنسسا ب اساننا
عام 56ؤل, ‎١‏
ب نال منحة للتخصص في الخارج مسن
وزادة الترببة الوطنية والفنون الجميلة
عام 14717 فسافر الى مدريد حمث درس
في الاكاديمية العليا للفنون الجمبلة »
دفي .1417 تخرج منها حاملا لقب « اسستاذ
بالرسم والتصوير »0 .
ب بشارك منف عام 1436 بممسارض
رسمية وخاصة داخل لبثان وخارجه .
شارك بمعارض فنة مختلفة في
أسبانيا وفرنسا وابطاليا
© يوميّات حسحن الجوكب
عن الصّمصشت والفيجه
| ماص : مومو ا صرداوي
منطور » نما بجمده الفئان من احاسسس وافكاز,
سامل باطنى بقءده الى اسنشفاف رموزةالقاته
واسسخرام دلالانها الاطسة ,
ومف اللحظه الازولى . الي براءى قها
الوجود سكونا اسضاء على مصساحة اللوحة
الضشارء بدأ الفئان برحمة رموزة 6) سعضصض
الرسوم » مخزلا جركة الرموز ‎٠‏ تبفض! المسات
اللونة 6 حت نواحة يافمشمن © الاول ©
امساحات بلونات مخلفة تششرك فى خلفشة
اللوحة (الساكئة ) 6 والثانى سحسد سن
(السكون و[احركة ) وهكذا سمكن الفئان ‎٠‏ من
خلق الانسجام اللونى » وتألف عناصر الكوين»
من سكون اللوحه » وحركة اشكالها الانسانة»
حمث تتوارد رؤى الفنان » في حالاته الانسساسة
مع اللون الاساسي » الاتى هن مماناة ذائة
لتركيبه وصيافنه » وبعطي الفنان جوتي »
اشكاله » احسساسا جوفيا » حمث بولدموحوداته
الانسانية » بخلق تاملى ب حسي اسدراكي .
وهكذا تنبجس القنية الفنة للوحة ‎٠‏ بانبعاث
الرؤى وتجسيد اونناتها » حيث بعمل الشنان
على ابجاد التوازن السلم والابقاع والتناسق
في تاليف ماهينها التشكلية . وبهذا الوالد
الحسي »© الذيترافقهترارطات عقلية »ورخوصات
مادنة » واتفكاسات استهلالية © لممطيات الرموز»
تنساب فكرةالمصمون © انسيابا شهوليا » بتطائق
الصياغة النشكيلية للوحة مع الانبثاقاتلعفوية
الوجدانيات الفئان .
ونتحسس جماليات الفنان الحوني » منخلال
الطبيعةوالانسان » فهما مادنه اللونيةوالتأليفية»
والغرنب ان همومه » شخوصه ومشاركاتها
الوجدانبة » تاتي هن نفي الانسسان عن عاللم
الحضور والحركة للحيوبة والطزاجة © فتبدو
نعف شخوصه » وكاأنها مومياءات .
ان الفنان » بفترب بقعة لا مناهية » عن
عالم الاضطراب والفلق © وهو برفض حثر نفسه
في التقفسيرات القائمة © الابدبولوجية متها
بخاصة ‎٠»‏ لعالمنا المعاصر » خشية ان بقوده ذلك
الى تاملان تجربدبة » تستغفل عذاب الانسان »
وتمطي العقم بدل الخصب ‎٠‏ للذاب والانسان
والكون .
ويفضل العنان » في صياغه التأليفية لالواته
واشكاله عالم السكونيات على عالم المتجحركات »
حيث بصوغ الوجود الانساني في لوحاته مسن
مساحات مسطحة ( بموكات ) مربعة او مستطيلة»
متاكلة الاطراف » وكانه برفض تاطيرها » ولا
بهتم الرائي لهذه الصياغات ( البلوكات ) » بقدر
ما بعنيه ما تخنزنه من احاسيس وتوترات وتعابر
داخلية » لكن ذلك » لا بعني أن الفنان برفض
عالم التحركات في لوحانه » فثمة لوحات تنخد
عناصرها الاشكال الانسيابية » الدائرية »العنيفة
الحركة » وظهر ذلك » في لوحه تمثل فكسرة
الوجود والعدم ء بمساحنين كبسرتبن ‎٠‏ العليا
زرقاء » والدنا رملبة » وببرز الشكل الانسائي
منها فى اندفاع عضلي قوى » مخلفا ظقلالا
منعكسة اخذة في الانحسار والتلاشي 0 .
وتتخذ مجموعةشخوصه» في ممظمها »تساؤلات»
لا تفسيرات لها » ولا اجابة . وزمن هذه
الشخوص غبر معلن © ملفي وغربب .
3
هو جزء من
الهدف : 91
تاريخ
١٣ مارس ١٩٧١
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39485 (2 views)