الهدف : 91 (ص 11)
غرض
- عنوان
- الهدف : 91 (ص 11)
- المحتوى
-
وعدت
م
سس وما بلي رد علاء الدين السامرائي وعد الجبار علوان على منافشة محمد
)بر روش لهما حول رابهما بصال الاهتمام بالراي المام المالمي »
,يني عن القول أن هذه اللنافشة » التي تتصارع فيها وجهات نظر
مختلنة » هي مفتوحة لمشاركة
نشرت « اليدف © ل سدها وم ناريخ .5م
لفلف كلية تقلم اليد محمد انو طرنوشض
منة « رد 6 على مقالة لا بمنوان ه ملاحظات
حزق ففية الاهمام بالراي المام المالي» كاتنت
هد نثرت في « الهدف » ( عمد كم تاريخ كر
ةا ) ٠,
امنا لا نويه الان ان ترد على كلمة ابي طر نوش
نفطة ففطة الآن ذلك سيجعل من الضرورياعادة
نشر منانا الاولى برمتها . ولهذا فاننا تكتفي
نذا إلى :
٠ه شد الجا ابو طربوشى الى التحربف الما
قناء او الافناس الشوه والمتور العباراتجاءت
في مقاشنا السرر اتهجمه ١الذي الا مبرر اله عليناء
وسكتفي متقديم نعاض الآمثلة على ذلات +
١ل جاه لي مقاننا ان الراي المام المبو
« يتكون نصورة غامة من الحكو مات الاستممار بة
والمظمات الرحمية والانظمة المميلة # . ونمد
ان بقبى ابو طربوئي هذه العبارة الواضحة
وامحددة بقول : ا ليس من الواضح ماهو
اللقصود هاء فهل المفصود هو أن الحكومات
الرجمة هي جزهء عضوي من التمب ؟ وهلهفا
بملي ان حكومة اهلا سلاسي الرجعية مثلا
عي جره لآ سحرا من التعب الاتوني !! »
وجوانا على ذلك هو آننا لا نغهم ما هو وجه
الصموية لي فهم عارننا تلكوما هو وجدالفموض
فها ؟! وكف من الممكن وضهها بشكل اكثر
وسشوحاء وكف توصل الوطربوش الىاستنتاجه
من ان نعريفنا للراي العام المدو قد ندل على
اننا نمير حكومة هلا سبلاسي كجزء لا بتجزا
من الشمب الاتيوبي © وما تمريف ابي طرتوش
للراي العام العو 9
باب يقس ابو طربوثي جره من مقطعمقالنا
نقد فه الخط للاعلامي لكانب الدعابة للدول
المرنية اللي كثمر١ ما تجاول اسداء «المائم»
للاسسممار امرلي ألما ونحاول هذه الكقاتب
« اقناع » الولابات المحدة ان نقف الى جاتب
العرب لثلا تعرص المصالح الاقتصاديةالاستممارية
في الشرك الاوسط للخطر ! لما وانتقدنا بمفس
الثاطنن الرسمين المرب لمحاولتهم استفلال
العدامه للتسوتية ل امركا » وبمد ذلك قلا
ان ذلك الخط ” يمثل الخظ السياسسي الرجعي
الانتهازي للانظمة المربية » وبمد ان بقتبس
ابو طريوش كل هذه المقاطع ونممنتها الجملة
الاخرة خول ” الغخط السياسي الرجميالانتهازي
للانظمة العربية » بساءل مرة اخرى عن الممنى
المقصود وبهمنا بمدم اللفريق بين وسائل اعلام
السفارات المربية واعلام جركاب المفاومة وبذكر
بالخصوص « عمليات خطف الطائرات » اللي
بعتبر ١بو طربوش ان أحف اهدافما الهدف
الاعلامي . 3[ نمم 4اذا توصل الكاتب الى مثل
هذه الاسسناجات » وما هي العلافة بين انتقاد
« الخط السياسي الرجمي الانتهازي للانظمة
العرنية » وبين الممليات الثورية المسلحة
كالاستيلاء على طائرات العدو الامبرباليوتحطيهها؟
هذا مع الملم بان التركبز في مقالتنا كان على
عدم حجنوى المناقشات والشرح والمقابلات,بالتسبة
اللرأي العام العدو . أما عمليات الاستيلاء على
طاثراث العدو فهي في رابنا تطبيق خلاق لقاعدة
ضرب المدو في اضعف مواقعه .
ج جاه في مقالتنا ما يلي : « ... ان
السهيونية تجع اعتمام الغرية حميما بقضية
الرآي المام العالمي حيث أن ذلك سيكيل حرية
العمل غد المدو حيث آن كل عمل سيخضع
لحسابات تاثره على « الرأي العام المالمي »
بدلا من قياسه بالنسية ( للضرر ) الذي يسبيه
اللعدو » . ( لقد سقطت كلمة 7 للضرر » سهوآ
ولكن العنى واضح ) . يقتبس ابو طربوشالمقطع
الآول وهو « ١ن الصهيونية تشجع اهتمام العرب
جميعا بقضية الرأى العام العالمي حيث ان ذلك
سيكبل حرية العمل ضد العدو » . ويقف عند
هذا الحد بدلا من الاستمرار في الاقتباس » ثم
« الهدف )»2
بتاءل عن « المقصود » من هذا وبفسره باننتا
نمني : # ان المرب 1 بمملكون آلا موارد محدودة
جدا وشكل بمنعهم من استتلالها في مشاريع
متمددة ... » أن مثل هذا الآاقتباس المثوه 3
بمكن أن بكون الا متعمدا 4ه وبمد كل هذا اللففا
والدوران بخبرنتا ابو طربوش بسان
« العالم اللعرني لا بمثقر الى المصادن ولكله...
يمنمّر الىالمقول القادرة على توزيم هلءالئروات
والمادر في الطرق الصحيحة الثمرة
السائدة على اكمب بلالفمة ٠ . وهكذا
فانمشاكل العالمالمربي ليست بسببالامبربالية
وخاصة الامركية © التي تنهب ثروات المالم
العر بي ولط عليه انظمة عميلة ونساند
اشرس القوى الرجمية » بل هي مصسالة
« الافتقار الى عقول قادرة . »
؟ 8 وردت في مقالة ابي طربوش بمضالمفاهيم
والدعوات التي لا يمكن السكوت عنها بتاتا
والتي من الضروري شجبها بكل قوة وبشكل
واضح » حبث أن هذه المفاهيم نحتوي على
تهوبل بقوة الاستممار الامركي ووصفها وكانها
كقوة لا يمكن دحرها .
| في ممرض ١ رده » على رايئا القائل
بمدعامكانية التائر علىسياسة الدولالاستعمارية
« عن طربق الجدل والمناقشات آو محاولةات **
الرحمة والشفقة » الى اخر ذلك من المحاولات
العقيمة والذلة » » بتمجب ابو طربوش ب
« واعلميتاه !! » ثم يتساءل : « كيف اذن يمكن
نفيم سياسة الدول الاستعمارية ( آو حتىجهاز
الدولة نفسه ) سوى عن طربق خلق التناقضات
داخل المجتمع الاستعماري نفسه ؟ » ثم يسألنا
« هل المقصود انه بامكان الحركات التحرريةان
تغلب عسكريا على الدولة الاستعماريةوتجبرها
على تفيم سسياستها ؟! » وجواب ابو طربوش على
مؤاله نفسه « طبما الجواب ... هو جواب
سلي »# . وفي الوقت نفسه بتحففنا الكاتب
بالمعلومات الالية فيقول « ان تكاليف الحرب
الفيتنامية تمادل اقل من ١ // هن الدخلالقومي
رعددبا ) ... » وشذكرنا الكاتب اربع مرات
بان الحرب الفيتنامية لا نكو'ن أي عب يذكر
على ١قصاد الولابات المتحدة !!
ان هذا الادعاء الفائل بان الحرب الفيتشامية
لا تكلفالافصاد الامركي اكثر من ١ / منالدخل
القرمي ما هو الا ادعاء كاذب تروج له الطبقة
الحاكمة الامركية و ١ خبراؤها» وصحنتها
لنبرير استمرارها في هذه الحرب الاجرامية
ولافناع الشهب الامركي بان الارتباك الاقتصادي
في الولابات المحذنة لا علافة له بلك الحرب..
ان التلام عن ان تكالف الحرب لا تزبد على
هذه النسسبة الشثيلة من الدخل الفوهيالامركي
يتجاهل المضاعفات الاقتصادية والاجتماعية التي
بدات تهز الكيان الاقتصادي والاجتماعي الامركي
بالضبط تانر هذه الحرب الفيتنامية . ان
هذا الارتباك الاقتصادي والاجتماعي في اممكا
بشمل اختل ميزان المدفوعات » التضخم المالي
( ارتفاع الاسمار ) المستمر والمقترن بنقيضموهو
تفي الطالة مما حيتر « خبراء » الاقتمطاد
البرجوازيين ! هذا بالاضافة الى التشار
الاضرابات العمالية على نطاق واسع . ومنجملة
الازمة الاقتصادية والاجتماعية ازدياد الجرائم
التي تكلف الاقتصاد الامركي مبالغ تعد بمشرات
المليارات من الدولارات . آما تائم الحرب على
الشباب الامركي بصورة خاصة فيتخذ الشكل
الابجابي التمثل بممارضة الحرب والشكل
السلبي اللمتمثل بانتشار التدهور المعنوي . ان
هذه الصعوبات الاجتماعية تكبد الاقتصادالاميركي
خسائر جسيمة جدا . ولقد آدرك هذه الحقائق
حتى بعض السياسيين البرجوازيين الاستعماريين
في الولايات المتحدة كالستاتور جورج ماكفوفرن
والسناتور فولبرايت وغيرهما. فقد ذكرالستاتور
جورج ماكفوفرن في كلمة له في مجلس الشيوخ
الامركي أن مننتائج الحربالفيتنامية «التضخم
المالي في الافتصاد الامركي » والتفكك في المجتمع
الامركي » وتفاقم الشعور بخيبة الامل علد
الثمب الامر كي وخاصة بين الشباب » هما دامت
هذ:الحرب مستمرة » (محاضر مجلس لكو نفرس »
معلد 5 © عدد لما في ؟159/١1/.اذا ص
+85 ). وبسنطرد هذا السنانور في القول
« ان هذه الحرب سستيقى لملة وللاه عليئنا
وستعرقل كل ما نحاول آن نممله كامة » الى ان
نضع نهابة لها » . ( نفس المصدرء» ص 18116)
نم بقول هذا السنانور ان نيكسون » بدلا من
انهاء الحرب الفيتنامية « فاله يقدم للا ...
ازيف من التحطيم للاقتصاد الامركي وللمجتمع
الاممركى . » وبمترف كذلك ايقريل هاريمان
(رئسس وفد المفاوضة الامركي السابق فيمباحثات
باريس) كما بلي : « آنني اعتقد ان الاستياء بين
الطلاب والهوة بين الاجيال ( اي الشبابوالكهول
بتسمان نتيجة لخيبة الامل فيما يتعلق بفيتنام
... انزماساة الانقسام في بلدنا » وماساة تحويل
مواردنا ( نحو الحرب ) والتي يجب صرفها على
احتياجاتنا الملحة الكثرة في هذا البلد » بجب
ان ننتهي »6 . ( نفس المصدر » ص 18595 ) ٠
هذا هو حكم بمض شيوخ الاستممار الامبركي
الفيورينجدا! علىمصالح الراسماليةوالاستعمار.
فهل يعتقد ابوطربوش أن ممارضة امثال! لسمناتور
ماكفوفرن والسفم ابفريل هاريمان » وغرهما »
للحرب كانت عناقتناع بمدالة الثورةالفيتنامية»
او نتيجة « تثوبر فطاع مهم » في المجتمعالامركي
كما بدعي ابو طربوش ؟ كلا » أن ممارضتهم
للحرب ليست آلا من خوفهم من « المزيد من
النحطيم للاقتصاد الامركي وللمجتمع الامركي »
ب ب في الوقت انذي يخبرنا ابو طربوش ان
الولايات المتحدة ليس بامكانها أن تربح الحرب
ضد الشعب الفينامي » فانه يؤكد مع ذلك
« ولكن في نفى الوقت يجب التنبيه الى انه
باستطاعة اميركا الا تخسر هذه الحرب » وذلك
لان الحرب ١ لا نكو'ن اي عبء يذكر على اقتصاد
الولابات المتحدة » وكذلك لانه « ليس بامكان
الثورة الفيتنامية ان تربح الحرب عسكريا
( بالمعنى الكلاسيكي ) . »
لقد بينا اعلاه بطلان المزاعم حول العبءم
الاقتصادي للحرب الفيتئامية على لسساناساطين
الاستعمار انفسهم . أما عن قصية استحالةربح
امركا للحرب فهذا بعترف به الاستمماربون
انفسهم . وللنمود الى ما قاله ايفريل هاريمان :
« اناهدافنا السياسية في فيتنام لا بمكنتحقيقها
بالطرق المسكربة. فباستطاعتنا ان نوسعالحرب
لتشمل كامبودبا ولاوس وفيتنام الثمالية وبمد
ذلك الصين وحتى الاتحاد السوفياتي ولكن هذه
الحرب لا يمكن ان تربح » وهلا ليس لقصور
من الولابات المتحدة بل انه من طبيمة المشكلة
الموجودة هناك . » ثم بستمر هاريمان في القول:
بظطهر أن هنالك فكرة بان الضريات العسكرية
سترغم الطرف الاخر نلى المفاوضات حسمب
شروطنا . ان جميع تجاربنا الماضية في فيتنام
نظهر أن هذا ضرب منالخيال» . ( نفسالمصدر»
ص 1879١ ) . هذه هي الاعترافات التي تتردد
في فاعات شيوخ الامبريالية الامركية وهي
اعترافات بالانتصارات الرالعمة لشعب فيتئلام
ولورته » ولكن ابا طربوش يطلع علينا بمقولة
أن ١ ليس بامكان الثورة الفيتنامية أن تربح
الخ ... »
ج ل وبعد ان ينعي ابو طربوش امكانية دحر
الولايات المتحدة من قبل الثورة الفيتناميةيحاول
أن يفسر ذلك » فيدخل في حديث مطول حول
الاك بعض الدول للاسلحة النووية فيقول ان
ذلك « ادى الى استحالة تفير الانظمة القائلمة
في هذه الدول عن طريق استعمال القوة... »
نم بخبرنا انه « لا يوجد عند اي دولة القوة
المسكرية. التي تتمكن عن طريقها من اسقاط
الحكم الرأسمالي في الولايات المتحدة ...
وذلك لان مثل هذه العملية ستكون عملية
انتحارية ... » هذا هو( تفسير » آبو طربوش
لعدمامكانية الثورات من تحقيقدحر الاستعمار!!
ولكن يا ترى ما علاقة الحروب الشعبية بالهجوم
الذري علىالولايات المتحدة ؟ ومن قال انانتصار
الثورة الفيتنامية او الفلسطينية او اي سورة
اخرى يمتمد على اسقاط النظام )
امركا وباستعمال الاسلحة النووية ار
لقد. انتضرت: “الثورة الصينية 1
« العصر الذري » و اتزال وبر لميسسدة فى
في اصركا » وكذلك انتعان 0 2 سصاليز
ثودة كوبا ,
نسسمين ميلا من الولابات المتحدة , ٍِ
الثورة الفيتنامية وطردت الاستعمار | التمرى
تزال الراسمالية الفرنسية وو" اللرشهوو
كوا الستراية المي بور م
الصيني تلى العزو الامركي . وفي
وعند كابة هذه السطور تكيل م
الصينية الفربات الملاحقة للمعتدر.
وشراذم المرتزقة » وتساقط الطاترو ع ” |
الذباب في لاوس ساف
ل
إل أله
وبعد كل ذلك يطلب ١ 5 ا
ان تعتمد ف خلاصها امن لوق عن ار |
رحمة الشعوب في البلدان الا سس علي
« على هذا الاساس ان شعب الدولق) فيقول:
او حتى الدولة الشيوعية ( كز؟ سر ١
شي فو الوه الوح ا ب 0
م القائم » وتائر همسلا الشعب ا
الذي سيؤدي مثلا لانسحاب القوات يري
فيتنام ولبست التكاليف الباهفلة أو 0 :
ان القضاء على الرأسمالية 3" اي ا
حقا من اليات ث كَ ا
من مسؤوليات شمب ذلك اللد
بجب عدم الخلط بين هذا وبين انتصار كن
في البلدان الواقمة تحت النير الاستممارى)
بينا اعلاه » وبالاضافة الى ذلك »2 فان إن
الحركات الثوربة وطرد الاستعمار من البلر,
الواقمة تحت استفلالهم ٠ وتقويض دان
الامبريالية على النطاق العالمي » سيمهد |
امام برو ليتاربا الدول الامبريالية الاطاحةبالئق,
الراسمالي وليس المكس » كما مد
ابو طربوش . وفي هذا الصدد يقول بوسلق
ستالين في كتابه « اسس اللينيئية » : « إن
النضال الثوري للشعوب المصطهدة فيالمستعيران
والبلدان التابعة » ضد الامبريالية “و الطريق
الوحيد لانمتاقها من الاضطهاد والاستفلال , »
ثم بستمر ستالين بالقول : ١ ان آهم الافضار
المستممرة والتابمة قد اخذت فملا طريق حرئة
التحرر الوطتي »©. ولا بد ان يقود ذلك الوالازية
في العالم الراسمالي . » أ
اما بخصوص الدولة الاشتراكية ( الااهة /
للذرة وغبرها ) فان الشعب ليس » كما يزعم
ابو طر بوش » « هي القوة الوحيدة التي بامكانها
نتفير النظام » , انالشعب قي الدولة الاشتراكية
هي القوة الوحيدة التي تقف بوجه المؤامرات
الاستعماربة ومؤامرات بقايا الطبقات الرجعية
وحلفائها الانتهازيين الجدد الساعين الى اعادة
تكبيل الشعب بالعبودية الراسمالية » ان شعب
الدولة الاشتراكية هو الحارس الوحيد القادر
علىصيانة الثورة » ولا يمكن أن يكون قوة تسعى
الى « تفير النظام » !1.
ومن المهم ان بستمر النقاش حول « الراي
العام العالمي » » كما اشارت ( الهدف» كا في
الاهتمام به من نائير على قضايا حيوية تواجه
الثورة الفلسطينية © والعالم العربي كله.
ونامل ان يكون النقاش حول هذا المؤضوع في
المستقبل نقاشا موضوعيا جديا . ازالاختلافات
في الراي شيء طبيمي »© وان الحقيقية تنبلود
من خلال الحوار والجدل » شريطة آن يلتزم ذلك
الحوار بالصراحة والنزاهة والامانة » وآلا فين
السهل ان ينقلب ذلك الحوار الى مسابقة في
الحذلقة والسفسطة والمناورات الاعلامية » وهله
اشياء لا تصلنا بنتيجة منطقية معقولة حولسالة
الاهتمام « بالراي المام العامي » الذي اصبع
مصيبة ابتليت به الامة العربية دون جميعالام؛
وذريعة لتنفيذ جميعمؤامرا ات الخيانةوالاستسلام.
ولكن عندما تسيل الدماء البريئة في عمان على
بد النظام العميل » وعندما تهان الامة العربية
من المحيط الى الخليج على بد حثالات عزاثثال
موشي دايان » وعندما تتذابح منظمات 2
فيما بينها » وعندما تحرق حثالات الاندا” يقولوا
بقثابل النابالم > الم يسال أحس ,برو ليام
علينا الناس » ( وهو جوهر الاهتمام بالراي)
بعد تجريده من التنميق والسفسطة ) ٠ 0 - هو جزء من
- الهدف : 91
- تاريخ
- ١٣ مارس ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22442 (3 views)