الهدف : 92 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الهدف : 92 (ص 6)
- المحتوى
-
عات تتربر من ١
وعدمة الث القاها الممثل الرمزي للجبهة الشصبية لنحر بر فلسعين رح مدي
0 ل انيم حو » ردا على التقرير الستهي
ر “ا حر ده دصي ل
0
ونا مهما من الحوار الدائر يبن اطثرا
- بير الخلافات في الواقف ٠
نبدي دلي ج.شءتءف في
«ر الاخ رئيس المجلس »
الاخوة الزملاه »
يجتمع الجلى الوطني الفلسطيئي في ظل
اروف صعية وفاسية » وفي مرحلة تمد من
اخطر مراحل نضائنا الوطني التحرري » ذلك
إن انعقاد هذا الجلس جاه بعد صلسلة من
الاحداث الهامة والخطرة © أبرزها مجزرة ايلول
ل انة التى شنتها السلطة المميلة في الاردن
اد » وعلى جماهر الشعب في
الاردن ٠.٠ بالاضافة إلى التطوراب السياسية
الخطرة العالمية والمربية » وسلسلة الضقوطات
التي نمارس بشكل أو بآخر التمرير الحلول
التعفوية الاستسلامية » مما سينتج عله بالتائي
انتكاسة فومية لمسمة الثورة العربية ٠
وابراكا منا جميما لخطورة هذه المرحلة ٠.
وادراكا منا جميما كا بدور حولنا عربيا وعالميا
كان من الضصروري أن تقدم اللجنة الكركزية
سيما واتها حلت محل السلطة التنفيذية
وفامت مقامها الى هذا المجللس تقريرا شاملا
بحتوي نقييما دفيقا لمية حركة المقاومة
وتمورا واضحا لمستقبل حركة المقاومة » وتحليلا
سياسيا لجمل الاوضاع العالمية » المربية
والداخلية .. حتى يستطيع هذا المجلس استنادا
الى هذا التقييم الموضوعي » والتصور الواضح»
والتحليل التاضج لابماد المرحلة » وعلى ضوء
الدروس الستفادة من مسرتنا استخلاص برنامج
عمل وصيغة علاقات تمكن حركة المقاومة مسن
الصمود بوجه كل الؤامرات والتصدي لها
واحباطها .
دون شك لو وضع مثل هذا التقربر تحت
الدراسة الدفيقة والعلمية من قبل الاخوة
اعضاء هذا المجلس الساعدنا على الخروج بنتائج
وقرارات مشتركة ندعم مسهننا الثورية» وبتصور
مشترك ١و تصور متقارب لطبيعة المهام الاساسية
المطروحة أمامنا في هذه المرحلة ٠.
أن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين اذ تسجل
هذا التقصم من اللجنة المركزية » لا تنفي
نقديرها لجهد الاخ ابراهيم بكر في تقريره
الشفوي الذي قدمه لهذا الجلس عن الفترة
الماضية سواء بصفته عضوا في اللجنة المركرية
أو عمثلا لحركة المقاومة في: اللجنة العربية او
ناطقا رسميا باسم اللجنة المركزية ومسؤولا عن
دائرة الاعظام المركزي » هذا بالرغم من المديد من
اللاحظات والانتقادات التي تسجلها الجبهة عليه»
ا بعفته الشخصية كن بصفاته التنظيمية »
وقد بعتبر ما سجلناه من نقد تتاول الاخ ابراهيم
في صحيفتنا العلنية أو نشراتنا الداخلية ظلما
وتجنيا » الا اننا بالمقياس الثوري العام الذي
ننتزم به امام مناضلينا وجماهرنا ترى ان ما
فلتاه لا بقصد منه ظلما ١و نجنيا » ولا يطمح الى
تحقيق كسب عابر في معركة لا يكسب فيها الا
الشهداء » انها وجهات نظر متبابنة © والبقاء
في النهابة الوجهة النظر الاكثر عوابا .
الاخوة الزعلاء 5
أن ما قدمه الاخ ابراهيم لنا سواء في مذكراته
الكتوبة تمهن الملف الذي ملم لنا » او عبر
ذكرباته التي أدلى بها » والتي ارادها للتاربخ
مستندا في سفر هذه المسرة الثوربة التي لا
اند ان تنستمر وتصاعد وتستفيد من تجاربها
واخطائها حتى تحقق أهدافها الكاملة ..
افمع التقدير كا قدم لنا شرى ابداء بعض
اللاحظات » وهي على نوعين : ملاحظات عامة »
وملاحظات خاصة .
المة ي
هذه المواقف وفي المسائل المطروحة *
الذي فدعه الا ابراهيم بكر » عضو اللجنة المركزبه
5 خركة الثقاومة واسلوب ذلك الحوار ٠
«الهقدفا”
الملاحظات العامه :
ان الصفة القامه ا أدلي به هي صفة اخباربة
لسرد حوادث جرب »2 وتنفاصيل وحزئيات مفيدة
في مجملها » ولكها أدب في النهابة الى اضاعة
المسألة المركزية .. وهذا ماخذ » وكنت لو قدم
النقرير باسم اللجنة المركزية لفلت ان هذه
سمة من سماب العمل في اللجنة المركزنة »
دائما الحوادث المشرة © والجزئيات الثانوبة
نمطل الفوضى في الفضانا الاساسية » وتضيع
المساله المركزية ,
القد كان مفرونما بحديد المسائل الاسساسية
وتوضيحها بالفاصيل ء كان المفروض » وقد
أراد الاخ ابراهم عرضا اخباريا للحوادث »
تحد بد المقدمات والنتائج لهذه الحوادث .
© القطة العامة الثابة : ان ما تدم لا
لم بمرض من قريب أو بصيد الى سلكسلة
الاتصالان السياسية الهامة التي قامت بها
اللجنة المركربة في الصرة الآخرة :
زيارة المصمودي وزير حارجية نونس الى
الاردن والاججتماعات الي عمدت ممه © وهل
دعيت اللجنة المركزبه لحضور هذه الاجماعات
.. وهل حقيفه أن زيارنه كانب سكليف من حركة
المقاومة ؟ وهل حقيفه ان حركة المفاومة نصحته
بزيارة الجمهورية المرسة المتحدة لان برنامجه
كان يتضمن زيارة الاردن © آلكوبت والسعودية .
اجتماع السفر السوفياتي ببمض أعضاء
اللجنة المركزية وما طرحه السفر في هذه
الاجتماعات التي فيل انها كانت تمقد لفترات
طويلة .
الاجتماع مع الملك حسين بمد عودته مسن
امركا » ئم أي زبارات او اتصالات جرت مع
مسؤولين مكلفين الاتصال بحركة المقاومة او
أشخاص غر مؤولين لكنهم بحملون تكليفا
للاتصال بحركة المقاومة ..
أتيت بهذه الامثلة لان الاخ ابراهيم بتحدث
باسمه كمضو في اللجنة المركرية .. ولو كان
التقربر باسم اللجنة المركزية لطالبت بتوضيح
شامل وتقربر كامل عن الزبارات التي قام بها
الاخ ابو عمار الى كل البلدان المربية » وكل
الاجتماعات التي حضرها وهل كانت سكليف من
اللجنة المركزبة او بمبادرة فردبة لصالح الثورة
وحركة المقاومة ( واعتقد ان الاخ ابو عمار
سيتحدث بدوره عن الزيارات والاتصالات
والاجتماعات التي قام نها ) .
الموقف الثوري
اللاحظاب الخاصة حول ما استمعنا اليه
عدبدة » ولكن قبل البدء في تحديد هذه
اللاحظات لا بد من الشديد على قضية في
غابة من الاهمية في مثل هذه الظروف » وهي
الروح العلمية الثورية التي نجائه بها هذه الفترة
الصعبة والعصيبة © الي بكون فيها مجال واسع
للانفعالات العاطفية والمواقف الغريبة من التشاؤم
والحديث المشتب العمل عن الاخطاء » مما
يفقدنا العدرة على رؤيه أمورنا بهدوهء ووضوح
وصفاء ذهني » وروح ثورية وتصميم .
ان مثل هذه الفراب هي المحك الفملي لقدرتنا
على القيام بعملية نقد علمية جريئة بعيدة عن
السلبية والانفعال الهدام » وهي المحك ايضا
لقدرتنا على رؤبة الامور بوضوح » ورسم خطوظط
عملنا بدقة » وهي كذلك الحك الملموس لقدرتنا
اله سر جاينا بن الى / اي اه
رار بيناق جات دام لص التراو
شى مط اعصانتا » والاحتفاظ بشجاعتنا
واستعدادنا لإعلى مستونات اللضهية ٠
ان جماهر شفبنا لم تتمود بعد على
اتضحيات الفاسية اللملة المستمرة والمريرة »
التي تتعرض لها عل الشموب في نضالها من
اجل حريتها .
إن ما حدث في الارين أمر طبيعي بجب ان
نتمود عليه لانه سبكون الوضع اللازم الثورنتا
التجريربه حنى تحفق الصر على السلطة الرجعية
العميلة 6 والطريق الوحيد للنعود على مثل هذا
الوضع هو ننظيم الجماهر ونصبلتها © وتوجيه
افكارها توجبها بحول مشاعر الرهية قفي بدابه
الامر الى حالة من الصصم الذي لا بلين 5
لا ند ان نخير نمض الممارك © ولا به أن
تكون خسارتنا فانسة احيانا » حيت انه لم
بحدث أن شعبنا ربح حرب الحرير دون أن
نخسر ائناء خرنه عددا من المعارك واحيانا بشكل
مفجع + وفي مثل هذء الظروف يجب أن تثب
لانفسنا وجماهرنا اننا ثمى تميق هذا الام .
الواجب أنها الاخوء بدعونا الى ضبط اعصانا
الدراسة النجرنه وانسخلاض دروسها » وتفهم
الوضع الجديد » ورسم خطوط عملنا الجديدة»
مهما كان الوضع الجديد صميا وفاسيا ثم تتايع
الممل » تتايع المال المسكري والسياسي دون
انفمال ودون تشست او ضياع ء لهذا فانئا
مطالبون اليوم ان يقفا حزم بوجه كل موففا
اتفمالي قد يحيدنا عن المسيره الاساسية» وعندما
نفمل ذلك فعلا فاننا ستحد بعد فنرة من الوقت
ان ورننا فد ازدادب وان ثورتنا أصبحت اكثر
صلابة واصاله مما كانت عليه قبل الاحداث .
من هذا اللدخل انها الاخوة » احبيت ان
أشر الى اللاحظاب الخاصة التي جاءت نما
طرحه علينا الاخ ابراهيم :
كف بحدثت الخطا ؟
١ - حدئت ونحدث وسظل تحدث أخطام
في مختلف الاتجاهات من النوع الذي أشسر اليه
سواء بانتقاد الفواعد للقيادات او بانتقاد
القيادات لبعضها » أو الاتصالات الجانبية او
الهمى والفمز © طالىا ان الننظيمات لم تتفق
على برنامج سياسي واضح ومحدد ء وطالما انها
لم تنفق على خطة عمل مدروسة ومتفق عليها »
ومحددة خلالها المسؤوليات كل تنظيم .. وليس
هذا طمنا في الظهر © وليس هذا أسلوبا
رخيصا » انه نضال ضمن النهم الواحد لتنفيذ
استراتيجية واحدة © لم تحدد الامور ولم توضع
خطة العمل الواحدة الني تلزم الجميع .
ما بحدث مجرد أوامر وتعليمات براد تنهيذها »
والثورة لا بمكن آن تبتى بالاوامر والتعليمات »
والانضباط لا يتم بالهديد والوعيد .. الاتنضباط
بحتاج الى افناع نسجة الدرس الهادى: ...
الالتزام بتم ضمن خطة وطالما لا توجد خطة سنظل
تحدث آمور » البعض يسميها الطريق الصحيح
الواجب اتخاذه » ولكن البعض الاخر يسميها
عدم التزام » والبعض يسميها تعريض أمن
الثورة للخطر © والبمفي يسميها تخريب .6ه
المطلوب برنامج سياسي متفق نليه » وخطة عمل
مدروسة ومتفق عليها وعلاقاب تنظيمية واضحة
ومحددة » وطبيعي ان بكون الخروج عندئذ عن
الالترام ف مقبول
حول حكومة الرفاعي
٠! ل ورد في الطرح ان المقاومة لم تنعاون
كثيرا مع حكومةالسيد عبدامنعم الرفاعي الوطنية
|
/
برنايع
0
0 اليم 0
6< الرفاعي ونها رمٍ عور /
كما يفول الطرح اء ري
الرفاعي © في عهدها / السير
القد انا في ذفاة 3 1 مر
عبدالمتمم الرفاعي و أن الي ال
منها الام ضيه سوك الوطيو ارا
الغاومة وتصفيتها بالاضافة )
حركة المعاومة واظهار حركة | حرل / /
اصدقائها انها غر مماريع ),
نمم هناك و الشروع 7
0 2 7 لقبول جور
شاكر الذي اصبح ل بعورع
تكون ند المدو اح 2و الممزيان 51
وصد جماهيرها .. لان )
السلطة الفملية .. ا بي
التصور ووحدة البرنامج 5 بن المورج 7
. م
سينف المخطط الامبريالي م سيشل رٍ
سيصفي المفاومه » الشصة تسل لقي
عابرة .. الشعبة الخامة 0
مدرب » ملح ء مجهز 6 مرزر الا
حركة المفاومة » 0
كل عميل متهم مسؤول عن و ل ليرا
عميل من العشرين مسؤولا عن <ي رك
مؤتمرات العشائر » توزيع ال 7
تم قبل ان تسسفحل أخطاء المقاوى © / ل
غير حوكة المعاومة منل بداية عام بره
نتحدث عن العشرين سنة 1
ابراهيم أدرى كثرا مني بها .
ان المركيز على اخطاء المقاومة و
اخطائنا اولا وضد أخطاء حركة
كانت المقاومة ملالكة سيدرب !ا 7
1 :
السسابقة لز
012
5 0 لقاو |
التعرض الى النظام الرجمي في الارين 42
على سحق حركة المقاوية بقوذنا راسم
مغلوطة وهي ان المقاومة هي المسؤولة رار
الصدام » في حين ان النظام هو السؤورو
عن ذلك . ان الصدام حتمي ومتوفع إن ,.
عن التنافض بين طبيعة النظام كاداة
ضد الجماهر وضد حركة اللمقاومة ,
وخطا حركة المفاومة ان
الاساس الصرفت على سم
يمكن النعايش مع هذا النظام » هذا هو الف
اننا كجبهة شعبية وففنا وفنة طوبة برأ
نجربننا وفيمناهما © وقفنا أمام افلن
وحاسبنا انفسنا » واعددنا مراجة تر
الخاصة وتجربة حركة المقاومة ٠ 00
ابن الحطأ الاساسي لحركة المقاوية 1
5 ) ان من الاخطاء الاساسية لحركة
هو تصورها ان بامكانها من خلال الشعاراد
أطلقتها : « كلنا فدائيون » » « البايل
البنادق للعدو الصهيوني » ان تتجنب
مع السلطة في الاردن 4 وأن تفرضض اك,
معها » وهذا ولد لدبها انطباعا بانها تنش
أرض محابدة أو صديقة مما جمل بثيانها
بي في المجلسك الوطئ الثامم ٠.
بي بن نمو القاومة قد جمل من فير
20
شونا نجلب مواجهة هذا النافض سين
النا بيراومة وبيلام © وناثالي فان حركه
وه بره وبى مواجهة مكشوفة وفي وق
ويفاؤثة أل ولى اسان التعابض مع هذا النظام
ريذا فق م زثورة القلطيهة ؛ لم نمطا
* اين الوضوع دفه كخطا اساسبي آخر »
برانة قيام الانحادات الاقليمية
النغما ب ونا ساعدت في القرفة بين اشنا
ابراه ٠
فارية ووثورة الفلسطيشية برزت في اكثر
في نظرة حركة المقاومة للحركة الوطئية
عاسب ويلبيية العلاقة منها ٠» في علافانا مع
إلإيه" ١ بية » وكيف اسعضنا عن هذه
الي بالعلافة مع الانظمة المربية تحت شفار
2 ندعل هي الشؤون الداخلية للدول
هد
الم أربيرفة مع الجماهي ٠ وطبيمهاء
“.عي » لقد كان بؤخذ على هذا اللنظيم
0 ا اذا أقام ندوة »او سار بمظاهرة »
اين ».او انتغل منائسية. لكشفا النظام:
) الطبيعة البناء النتظيمي .. الفلاش ..
0 عدم انضباط » عدم الاهتمام بالشروط
بيني الثورية .. كل من بقول بالتجرير له
عفدا
فى الثو,
ييعة البناء العسكري » وضعف العلم
الذري التناسب مع حرب المصابات ...
السيارات » المكاتب ©» الرواتب © والامتيازات
الخا.
إن هده بعضا من الاخطاء » وهي من الاخطاء
لإساسية ٠
إبساب المجزره
5 بعد أن يذكر الطرح سلسلة الممارسات
وني قامت بها المناومة بمد القبول بمشروع
روجرز من قبل الانظمة العربية بقول « كل هذه
إزيوامل شكلت عوامل محرضة للسلطة حيثت
رحبت قواتها من الجبهة لمحاصرة عمان » .
علنا يعلح ان السلطة ليست بحاجة الى من
بحرضها » وعندما سحبت فواتها لحاصرة عمان»
انها سحبتها لانها وجدت الظرف السياسي
إيناسب لضرب حركة المعاومة » وليس لانها
وجدت من العوامل ما يحرضها على ضرب حركة
المفاومة كما ان محاصرة مديئة عمان لم تكن ردا
على سحب المقاومة لبعض فواتها الى داخل عمان
دفاعا عن نفسها بمد ان ادركت ما يبيته لها
النظام ٠.
م ب قيل في الطرح انه الو حصرب اللجنة
الركزية الى الاجتماع المسترك مع الحكومة
المسكربة بوم 11 إيلول لما انفجر الموقف ولما
حصلت اللمذبحة » وهذا بنظرنا غر صحيح » وهل
بعد تشكيل الحكومة المسكر به او الانقلاب الابيض
على حد تمبيره تبقى مجال للحدبب عن تجنب
الصدام او نوايا النظام الحسنة تجاه المقاومة ؟
ان الخطة كانت موضوعة وممده لذبح المفاومة »
ولن بوفعها اجتماع او ألف اجبماع .
1 - ان المفاومه بالرغم من الضربة الي
وجهت لها الا ان الصمود حفق لها نصرا معئويا
وسياسيا » ويذكر ان اللجنة المركزية مع الاسف
خسرت بتخلفها وعجزها عن الاستفادة من هذا
النصر السياسي ,
اننا نسال من هو (١ 5
#الفجر في الشجة 1 عن هذا الخلف
الزبد من التراجمات
ام استمرار هجمات النظام ؟
56 عن « الحمافان » ؟ 7
ا ا ل
/ا ب قبل أن انفافية ع
السلطة واللجنة المركز
عفدت مع السلطة و
المقاومة أ م
6/١ التي عقدت بين
بة هي احسين انفاقية
على مكاسب لحركة
كن اواضاع حركة المعاومة 0
الي استمرت حركة القاوية بممارستها . كل
هذا جمل المقاومة تتراجع عن نمض نصوص
الاتفاقية .
ان الحديث العام والغامضي عن الاخطاء
بخدم الحقيقة » كان من اللفروقل إن عد 3
الاغطاء » دمن المسؤول عن هذا التراجع .
ونفطة أخرى » وهى ان السلطة بالرغم من
توفيعها على الانفافية الا انها لم تلتزم بتنفيذ
الانعافية » بدليل ان المناطق التي كانت تسيطر
عليها سيطرة كاملة لم تتخل ننها « الزرقاء »
الجنوب » بل بالفكس تعد انها بدات تقوى
سيطرتها في المناطق الاخرى لاحكام فبضتها
وسيطرتها عليها ١
هذا يقودنا الى الحديت عن « الحماقات » (!!)
الني بكلم عنها الاخ ابراهيم والني برابه اعطت
المبرر للنظام للاستمرار في التصفية .
ان هذه « الحمافاب » بالامكان ان لا تكون
حمافات لو ان اللجنة المركزبة انسجاما مع قرارها
في عدم التراجع والدفاع عن موافعها وحقوفها »
نظمت عملية الدفاع هذه » وواجهت محاولات
السلطة المستمرة في مهاجمة المقاومة » ( ان
ملء عمان بالجنود بلباس الامن العام واسكانهم
بالعماران تحت اسم المخافر قامت به السلطة
قبل ارنكاب آبة حماقة ! )
ان فواعد المقاومة من ممظم التنظيمات » وهي
سرى السلطه العميلة تدعم وتقوي وجودها
المسكري في تمان وغرها » لم تستطع الا ان
نقوم بهذه ١ الحماقات » ! للدفاع عن أمن هذه
القواعد وحمابها » وبالالي فان النظام نقولها
مرة اخرى ب لبس بحاجة الى مبررات .
موقف القواعد
م - في حين اكد الطرح ان اللجنة المركزية
انخذت فرارا بالقيد بتنفيذ اتفاقيتي القاهرة
وعمان وعدم التراجع عن أي موفع علني والدفاع
عنه » والقيام بعمليات رادعة ضد الدولة فى
حالة استمرارها بضرب المقاومة © ترى انه بنفس
الوقت بدين عمليات الرد على السلطة ويصفها
بانها عمليات استفزازية » ونشسم هنا الى حادثة
جرش الاولى في اوائل ديسمبر ( كانون الاول )
وحادئة جرش الثانيه في اوائل بناير ( كانون
الثاني ) .
أن الحادثة الاولى تمت بمد سلسلة من
التحركات العسكرية قامت بها السلطة في منطفة
جرش و:جلون لطوبق المقاومة » انتهت بوضع
فوات عسكرية في مدينة جرش ولم تقم اللجنة
المركزبة بتحدبد أي موفف للرد على هذه
التحركاتب المسكربة السجاما مع قراراتها »
ولكنها كانت تطالب المقاتلين بضيط الاعصاب »
وعدم الرد على بحديات السلطة واستفزازاتها
المسلحة المكررة » وأمام حالة من هذا النوع
كانت تبرز الصرفات الفردبة في مواجهة تحركات
السلطة ,
انها ابها الاخوة ثورة المفائلين في لحادفهم
بتعرضون للخطر على فبادانهم ؛ الشبيهة بثورة
القاطنين في عمان على زملائهم خارجها © ولا
الثورتين مبرر من وجهة نظرنا .
انفاقات المليشيا والوصل اللهاء والاجتهاذات
والفاعات للها مرتطه بالصور .. الما لا بوجد
نصور مششرك فسيبفى الصرف فر مشترك .
8 - قيل في المرضض انا توصلا الى قرارات
جيدة في اجتماعات امالة السر ٠ الا ان هذه
القرارات لم تنفذ » ولم بوضح اذا لم بنم تنفيد
هذه القرارات © ومن بير المسؤول عن عدم
نفيك القرارات النىي نخد ولا لفل 5
لقد كانت تخط قرارات سواء على مسسوى
الملاقات النظيمية بين مخلف الاطراف وآسلوب
عمل الإسساب المسثفه عن اللجنه المركربة ٠ او
على منسوى مواجهة الوضع السسباسي والمسكري
الا ان هذه الفرارات كانت لا تفل لانه لم توفر
الدى البمض الفناعة أو الالزام بهذه الفرارات »
كما أن هذه القرارات كان تضيع لان البعض
كان اسسر تصرفانة .
الوحده الوطئيه
٠ - سقى موضوع هام وأسانسي وهو
المتعلق بالوحدة الوطلية .
بتساءل الاخ ابراهيم لصدد هذا الموضوع اذا
كل الصيم الوحدوبة الي بم الانفاق علبها
نفشل ولا تنفظ ؟ ويذكر ان هناك أسبابا كثيرة
دون ان بوضح ما هي هذه الاسباب : ويحمل
فنح » والجبهة الشعبية ٠ والدبمقراطية »
مسؤولية ذلك .
وهنا نود ان نوصح : ان الجبهة الشعبية
كانت حربصة وجادة على قيام صيفة علاقفات
جبهوبة توفر نعاون حقيفي وفمال بين النظيمات
وقدمت الجبهة مشروعا مكاملا لذلك ©» قدمته الى
اللجنة المركزية في اجماعها ما بين ٠ه - 15/8
نام .1517 » وقد انخذ هذا المشروع كاسساس
بمكن اجراه تمدبلاب عليه . وتم في اللهاية
التوصل الى فراراب تحدد صيفة الوحدة »
وتنظم الملافات داخلها » وكانب الجبهة ترى ان
التوصل الى هذه العرارات بشكل بداية طيبة »
وانه اذا كنا جميما مخلصين لهنه الوحدة »
وتقيدنا بهذه الفراراب © فاننا نكون قد وضمنا
قدمنا على الطريق الوحدوي السليم .
١لا ان هذه الفرارات لم تنفف ؛ لان البعض
كان برى ان الوحدة لس في العاون والفاعل
بن الجميع بل براها قن البيسة وترش اللراقفه
وقد تجسد ذلك في الممارسات الفردية وفي
أسلوب النعامل مع الاطراف الاخرى وفرض
المواقف عليهم .
اننا نرى ان مثل هذه المسلكية ومثل "هذه
الممارسات لا تخدم فضية الوحدة الوطنية » ولا
توفر أرضا مشتركة وصلبة لفيام الجبهة الوطنية
بين فصائل المقاومة .
الوحدة الفسكربة
1١ - فيما بعلقى بالوحدة المسكرية يفول
الاخ ابراهيم ان بعض التنظيمات لا ترغب في
حل قياداتها المسكربة » وان مثل هذا الموقف
يبحمل بطياته رفض الوحده ورفض الالتزام .
ان طرح الموضوع بهذا الشكل للابحاء بان
أزمة المفاومة هي ففط عكربة © وانه اذا لم
دمج المقائلين وهملت القيادات المسكرية الخاصة
بكل ننظيم » نهي المساكل ونقوم وحدة وطلية
حقيقية: . أن اطرح الموضوع بهذا الشكل اخاطية
ومفلوط » لان أزمة المفاومه ليست عسكرية » بل
هي أزمة سياسية وتنظيميه » الازمة السسياسية»
تتعلق بالموقف السساسي لحركة المقاومة مسن
ففابا اساسية » وعدم حسم هذه المواقف او
الانفاق عليها » هو الذي يؤدي الى هذه الخلافات
بدليل ان نمض قيادات المقاومة لم نمد قادرة
على صبط قواعدها لان هذه القواعد انخذت
موافف نخلف عن مواقف قيادانها في مواجهة
نحركات النظام الاخرة ند المفاومة .
ومن هنا ففد كانت الجبهه الشمية ؛ ولا
زالت ء نؤكد طى ضروره توفر برنامج سبياسي
شزم نه كل المنظمات ٠. بشكل دلبل همل لنا
تحدد مواففنا السياسيه والمسكرية على اساسةء»
وان نوفر مثل هذا البرنامج هو الضمانة لوفر
وحدة وطلة حضيقية .
98 ام الارمة اليه .: فقحيد قي غعدم
نوفر علاقات واضحة بن اطراف المفاومة » وفي
اصرار البعض على اباع منطق الهمنة والفردية
وفرض المواقفف .
ان الوحده الوطنية لا نمني هيمنة فرد او
منظمة على مجموع حركة المعاومة ؛ بل تعلىي
الماون الفمال بين الجميع عبر علاقفات تنظيمية
واضحة ومحددة © بجسد الصيفة الجبهوية
وتوفر فيام قاده جماعة ونحمل جماعي
للمسؤوليات .
الفد كانت الجبهة التصيه حريصة على ان
توفر كل الامكانيات المناحة لدبها للورة هذه
الصيفة الوحدوبة الي افرنها اللجنة المركزية في
دورة ه -51/8١/.7!ة١ واضطرت أكثر من مرة
الى الالنزام بعرارات اللجنة المركزية بالرغم من
عدم قناعسها بهذه الفرارات » وذلك خرصا على
هذه الوحدة وأملا في أن برى الاخرون في موفف
الجبهة هذا ما باعد على الحد او القضاء على
الممارسات الفرديه والمراجية .
ان الجبهة الشمبية © عندما تؤكد آن الوافع
الحالي لحركة المعاومه والضرورة العملية لا تسمح
نقيام وحدة اندماجيه عسكريه في هذه المرحلة »
لا بحمل في طيانه رفص الوحدة ورفض الالتزام»
بل هو حرص من الجبهه الشفبية على هذه
الوحدة وعلى توقر سبل البفاء والنمو امامها
والارتقاة بها الى مرحله أرفى .
ان التزامنا جمما بصيفه ثورية في الملاقات
والنزامنا بفرارات اللجنة المركرية في دورتها
الاخرة في ٠ه -190/./1178! ووضع هذه
الفرارات موضع النفيذ ٠ وتخلي بمضنا عن
ممارساته الفردية والفوفية » هو الذي بمهد
الطريق الطبيمي لقيام وحده مكاملة في مرحله
قادمة .
والجبهه اذ واففب على قيام قيادة عسكرية
موحدة تتميع بصلاحيات كاملة سواه على مستوى
الخطيط للمواجهة أو الاشراف على تتفل الفوات
وحرنتها وضبطها وربطها » مع وحدة التدريب
والنسليع والموبل والموين والجهيز » فانها
كانت حربصة أن توفر لهذه القيادة كل اسسباب
البقاء » واذا لم نعم هذه الفيادة المسكرية
بممارسة صلاحيانها فليس ذلك خطيئة الجبهة
الشمبية » بل لان العض لا بريد شل هذه
القيادة ان تنجح » نكي بسند على عدم نجاحها
في المطالبة بوحدة عسكرية الدماجية .
ان اللجنة المسكربة التي أعلن عن تشكيلها
اثر اجتماعات اللجنة المركزية في 191./١6/«
لم تجتمع كما ورد في العرض سوى مرة واحدة»
ولو قامت هذه اللجنة بمهمتها لاعطتنا تجربة
ابها الاخوة »
من خلال الايمان الحقيقي بالنصر » ومن خلال
الاستيعاب الكامل والحقيقي للوافع الذي نميشه»
ومن خلال الرؤبة الملمية والنهج العلمي في
رؤية المعركة .
من خلال الثورية والرفافية في معالجة قضايانا
الداخلية » من خلال عملية المراجعة والنقد
نستطيع ان نرسم طريق ثورتنا ..
اما الحل الذي طالبنا به الاخ ابراهيم صباح
اليوم ان تقدمه لتطوبر هذا الواقع الى واقع
أفضل ©» فستطرحه كابيا للمجلس عبر مشروع
لنا قدمناه للجنة المركزبة في دورتها التي عقدت
بين # ل خ/كا/.461517. اسل 9
| الهدف_ 09
1
- هو جزء من
- الهدف : 92
- تاريخ
- ٢٠ مارس ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10663 (4 views)