الهدف : 92 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الهدف : 92 (ص 10)
- المحتوى
-
المركب علسى
ن الذين بالامكان
8 قوم بحملات اعلامية لصالح
| زفقاتها الصتاعيون انفسهم ٠
الهائل الاعلام والضقط
ويلى مستوى الجيش * 0 |,
جمميات شيه
سباق التسلع بمول
حوب « أمة عدو :
ابحاول إن تبحث عن حول عسكرية للمشاكل
السياسية وهي جينة ثقافة مشبعة بالروح
المسكرية 8ه
وليس هناك اي قطاع من المجتمع الامجركي
بمناى عن هذا رتحل الداخلي الخفي .. حتى
النقاسات لا تقلت مله وتساهم فطلا لاسباب
اوتعادية وايدبولوجية خاصة مماداتها الفرطة
بوعبوعية » بارساء مسيطرة « المركب الصناعي -
1 2.6 1
ويل للركب تقوذة ايفا على الجامعات :
5 تممل الصناعات الحربية الكنولوجيا الاكثر
5 ن الحتم عليها أن تواكب أحدث
0 هذه الصتاعات
حملات منتالية لتجنيد الخريجين . ومن ناحية
اخرى تمولالصناعات الحربية بماعدة البنتاغون
برامج الابحاث التطبيقية وتمافد مع الجمميات
العلمية كي تستثمر لاغرافي عسكرية نتائج
هذه البحوث العلمية ٠
فكل اسنة » تخصص م مليارات من الدولارات
لهذه البحوث وتستائر الجامعات على خصة
الاسد من هذا المبلغ . وبما ان هذه القروض
والعقود تمثل في أغلب الاحوال تمويلا حيويا
الحسن سم الؤسسات الجامعية الخاصة »> نفهم
اذا صرح السيناتور فولبرايت ان بروز المركب
المناعي المسكري في الجاممات يهقدد
سيادنها واستقلالها ويشجع تشويه العقل العلمي
وبمنمها من ان نشكل القوة الموازئة الفملية امام
نقل ا مركب الصناعي المسكري المتزايد . وهذا
التواطق بين الإسسات الجامعية والمسكريين
هواء مع جمل وجود الجيش شرعيا في
الجامعات » القضيتين الاساسيتين في النضالات
الغلابية العامة في الولابات المتحدة .
واخرا لد تجاوز نفوذ المسركب الصناعي
المسكري حدود الولايات التحدة وامتدت ظلاله
الى كل خطوات الامبريالية الاممكية » عبر
الامتداءات المتنالية والتمعيد المستمر لحروبها
غد شعوب المالم .
في 14 تشرين الاول 1179 © صرح بول غودمن
امام « جممية الصناعات الدفاعية » التي تضم
حوالى ..) من متمهدي مشاريع البنتاغون :
« آنتم أخطر مجموعة بشربة في عالمنا اليوم .
القد نسفتم القيم والنماذج الاجتماعية القديمة
عبر العالم» وافسدتم الثقافات» وزرعتم الحروب
القبلية والطائفية والمرقية» ونحاولون شن حرب
آبادة جماعية في فيتنام .. انتم الذين تنتجون
التابالم » والقنابل ذآت الشظابا المحرقة »
والطائرات التي تمحي حقول الارز . لقد فتلت
اسلحتكم مئات الالاف من البشر في الفيتنام
وسوف تقتلون مات آلافا آخرين في فيتامينات
اخرى .. #6 ا
لكن سوف بهزم « المركب الصناعي :
المسكري » هي فيتتام » وفي الفيتامينات |
لاخرى التي ستشتعل عبر العام . وسيكون |
سحقه نتيجة كفاح مقاظي حقول الارز » ومفاوير /
جبال الاندس في جنوب (مركا وفدائبي فلسطين |
ومجمل الحركة الثورية العالمية . ا
ا
3
الهمنة 2
اقيم في المركر الثقافي الحامي
الطة »2 ممرض رروم الاظطمال
الملطبيين من ابناه مخيم القمة
باشراف الرفيقة مى السمودي © ولا
يزل هذا الممرص مهما حدا » ولما
بزل المثقفون العرب » مخاصة نقاد
الغن » وعلماء سبكو لوحية الاطمال »
مقصرين بحق الممرض ؛ واه ثهادة
الاطفال في زص الحرب » الكتات
الاي اسهمت مى اللعودي باصاقته
الى ترائا » والكتفب بتحاوز
الشهادة التي بجنها الاطفال قد
الحرب الى وثيقة سوسمي و لوحية ب
سيكلوحية © مهمة ؛ م اطفال يصون
بالمقاومة والثورة 6 وبرفضون الطفيان
من الانظمة المرببة واسرائيل
والاستممار ٠
الكتابة عن رسوم الاطفال
يمود الاهتمام برسوم الاطفال » الى اوائل
القرن المشثرين » وبالتحدبد © بمد ولادة النظرية
الفرويدية « تكامل الشخصية » ©» حيث بتحدث
عن « أقوى واعمق النوازع الكامنة في وعي
الانسان الباطن » . وينطلق لتاكيد منهجه
التقسي © من الطفولة وعالمها » لان'اتجاهات
الطفل وميوله ترسم عوامل تكامله الشخصي
بكرا ».
والرسم هو اللفة الاولى عند الاطفال ©» تفليهم
عن التعبر غر المدرك باللسان . وأول ها يباثر
الطفل برسمه » خطوطا دائرية او قوسية لا نظام
في وضهها » تصبيرا عن احساته بوجوده
الجسماني والعضلي » ثم يبدأ بالرموز المسماة»
نم الرموز اللمسماة المحملة بالخبرة » وفي الحالة
الاولى برسم خطا طويلا مثنا وبشس اليه :
بابا .. وفي الحالة الثانية يكون هذا الخطا »
فد أخذ شعلا مدركا عند الطفل » فيممل على
الحثائه أو تدويره + حسب قدرته على تجسيد
مدركه » وبتخطى هذه المرحلة في السن الثالثة»
بانتقاله من التعبر غر المدرك الى التمبي المدرك»
ويحاول ان بجسد المرئيات كها براها » مبالفا في
تشكيلها حسب انفعالاته » وكلما تقدم في السن»
أدرك النسب بين الاشياء » وأخف بقيم الاشكال
في لا وعيه » نسبها » اتزانها » مركريتها »
تركيبها . وتعمل مخيلته بنشاط غير محدود
لتحضم المدرك الشكلي ©» وتستمر هذه المرحلة
© جس بيروتي
مساء الثلاثاء القادم ؟؟
الجاري » تعرض الفنانة جس
بروتي في « غالري فاندوم »
أعمالها التشكيلية
ولم يسبق للفناتة الشابة ان
عرلت اعثانها من قبل + عما لآ
تتلق اي دراسة في الفن .
ومعرضها الاول يضم أكثر من ٠١
عهلا » تعبر عن سائر مراحلها
الفثيه ٠
من السن الرابمعة الى السابمة © بمد ذلك بتخذ
الدرك الشكلي عنده © تصبره الواقصي ٠
ومن المفيد أن نضيف ان مرحلة الرموز
السماة » لدى الطفل » هي نفطة انتقال مهمة ل
في ادراك الطفل © من التحسس الكياني لذاته »
الى ادراك صور الاشياء ونعابرهاء كما آن المرحلة
الواقمية » نقطة مهمة » تنقله من عالم الطفولة
ومثلها الى عالم الخصوية ( رجولة او امومة )
حيث ياخذ تكويئه الشخصي خطوط تكامله
الاولى .
وحين بتجاوز الطفل » مرحلة التخطيطات
القوسية والدائرية » غر المنتظمة الى اشكال
محملة بالخبرة » من خلال التمارين التمددة التي
بقوم برسمها » بتوصل الى نظام خاص به »
حيث بقوم بتسجيل عدة رسوم للعنصر الواحد »
وتتممق خبرته وتجارنه » فيتجه نحو الرسوم
الهندسية » نم يبدا تمييز الاشكال في اللمكان
والزمان » فيبدا بتحسبس معنى القرب والبعد
في تركيب الاشكال » وبتجاوز الخبرات الحسية
اللمسية » الى عالم المرئيات والخبرات البصرية
التي تتشكل في شبكيته بتكرار الملظور ملا
وآلاف امرات .
ان تكرار المسرك » ومحاولة الطفل صياغته
في مقياس محدد » هو تخطي مرحلة التنوع »
ويشعر الطفل باستمعع كبر في تكرار نموذجه »
حتى بصل الى ادراك العلافات اللونية المتوافقة»
وحين يتجاوز المرئيات الى الانماط الذهنية
والفنية التي يجد نفه بعامل ممها » وأهم
الانماط الفنية المعروفة حتى الان في التصوير »
هي النمط اللمعماري © الزخرفي © الرمزي »
الوصفي » التصسدي » التمبيري » التجريدي »
وبختار الطفل في مرحلة النفوج »© نمطا ممينا
حسب مدركه الشكلي وتبما لميوله واتففالاته .
ما الفائدة من
رسوم الاطفال ؟
بقيم الاطفال علافاتهم مع الاشياء والمالم
والانسان » من خلال مماناتهج الشكلية لنمطا
لتقم .
والتعبم بطبيمته لا محدود » له فوائد وأهداف
قرببة وبميدة » وهو بحد ذاته » يخلق الصلة
بين الطفل والجتمع » ثم بينه وبين العلافات
الانتاجية التي بشارك فيها » أما بتكرار نما
الانتاج أو بابتكاره » ونلاحظ أن الرسم يساعد
في تحديد اتجاهات الطفل واغنائها » اما الفوائد
التي يجنيها الطفل فهي :
اولا : استخدام الحواس للانطلاق غر المحدود
من اجل الكشف واللمعرفة واليقين .
ثانيا : الالمام بمدة تركيبات ( وحدات »
ترابطات شكلية ) تمكنه من اداء عمليات الخلق
والابتكار » تفيض عن مآربه الذاتية ومحدوديتها
الى الجماعية والموضوعية ٠
ثالثا : يتجاوز الطفل اتجاهه الذاني ب تخيلات
ذهنية ذانية خاصة ب الى الاتجاه الموضوعي
الاعتماد على الحقائق المرئية والبصرية ب في
محاولة لغيرها .
رابعا : سمكن الطفل من معادلة التوازن »
فلا.ينهاون في تعامله مع مخيلته وفكره ونشاطه »
ولا يتجاوز توازنه الى السيطرة المدائية .
خامسا : بكسب اتجاها عمليا باختياره »
حيث تنكون الممارسة الععالة المسؤولة» المنفتحة.
بالثقة والامتلار , > الشرأ
سابعا : يعمل على خلق
اجتماعية منتجة , لق فيم جدبدةه لنراء
ثامنا : يلم بالمصطلحات ات
الفنية » الماما واسما التسبررة »لوي
ان كل هذا » بجمله بالتاني »
الي :الل رايم
أ
صدر الاسبوع الماضي المدر
مجلة « الثقافة العربية | الاك 1107|
خاص بالملنقى الشعري العربي الاول
عمد في سروت ٠ كاتون الاول من ام
الماضي .
نشرب المجله غالبية القصائد »«
الغاها السمراء ( بعفها ديع 6 027
سبق نشره ) . كما نشرت هقابلة
الشاعر ادونيس © رئيسن التحرير ار
للمجلة » حول الملتقى » وحول مال
شعربة متمددة .
قيمة العدد تتمثل في تاريخه لعين
أدبي هام . لكن يجب على المجلة ان
تعمد الى نلخيص وتكثيف المناقشات الى
جرت ائناه الملتقى » عوضا عن نثرها
بكاملها . فما مبرر ذلك © فا دام سكرنم
تحرير المجلة ( جودت الراسي ) يكب
في تمقبييهعلى العدى بان ( القضايا كك
جدبة اما المناقثات فلا . لم يكن فك
دراسات . كان كلاما عفو الخاطر.
عموميات ) . بقي ان المجلة طهوحة)
وانها تعد بالقاه اضواء فكرية » على
مسائل اساسية © في الحياة الثتالية
والسياسية والعربية . وعددها الرل
كان وثيقة » وديوان شعر .
عل إؤفال العالم » رسم الاطفال الفلسطيئيون
إلم طفولتهم » لكن في المكان والزمان المختلف.
د إالعالم برسمون ما بحركهم ويدفمهم الى
إستكشاف ذوائهم وادراكهم لحقائقهم وكياناتهم .
واإطفال برسمون »2 بمد اختمار التجربة
والموهية » رموزا مجردة » لها صلة بالواقع »
ل القم « برسمون ما يعرفونه » لا ما يرونه »
ىا يقول جون دبوي » انهم برسمون ما بعرفونه
رجريا عن المظشاهر والصور المحددة بالامكنة
والازملة » مستخدمين علاقات الاشكال مع
بيضها البعض بقيم لونية مخلفة ,
الاطفال الفلسطينيون رسموآ ما يمرفونه وما
يرونه ايضا » بل أن ما برونه » يعمق لديهم
الشكل والرؤيا هما . لان حرب 1959 »
انضجتهم وائقلت خبرتهم بالرؤية والممرفة »
فحين أخل الاطفال العلسطينيون في رسم الدبابة
الاسرائيلية مثلا » اخدت شكلها شسبه الحرثي »
شبه الكامل » شبه الحقيقي » صاغوها بمعرفتهم
وخبرتهم البصربة »2 على انهم رفضوها كواقع
مفروض © باضافة الفدائي في الصورة » ليس
هناك ممركة قام بها المدو » وحاول الاطفال
النلسطيئيون التعبر عنها بالرسم » الا وأدخلوا
صورة الغدائي فيها » مهاجما او مدافما عن
وطنه وكيانه .
حتى الحريق الذي يلتهم كل شيه » وبسود
فيه لونان : الاسود والاحمر ©» تعبرا عن الثار
والدخان » اضافوا اليه الاخضر تعبيرا عن الامل»
انهم اطفال ناضجون » لهم أشكالهم المختلفة
التي تعبر عن التجدد والحيوية .
ليس ثمة باس بسطو على اطفال رسوم الاطفال
اللاجئين » لقد أدركوا ان العالم الملموس » ليس
هو العالم الحقيقي » ولذلك فقد ربسموا ما
#6 مم امي
تعرقوله وما بروته ٠ فكونوة
الجديوة وويي ل لاف الكوزهم الاصفالاحبة
دنهم ووطتهم :
« اللون الاحمر يعني 2
واللون الاخفر بعني بلدنا الخصيب
واللون الاصفر بعني الصفراء 7
اذان الشعب الفلسطيني قد نشرد
نمدا عن مدنه وقراء »
خسن - ]ا عية)
ين الطفل الثائثر وقيمه اللونية » تنضج
علاقالة ومدركانه وأفكاره » لقد رسم الاطفال
الطائرات ». الديانات » المخيمات » الممارك »
رسموا الإوران والكلاشيكوفان » رفضوا ون
الحرب لعبة ممعة مقابلة موشي دابان مع
اليه لي. سي 00. أدركوا الملاقة بين الارض
0 ان , حين أكبر ساصبع فدانيا لادجع وطني
-توفيق جمال ب ١ سنوات ) ,
المعرفة والرؤبا البصرية تلازمتا معا » خلقنا
وعيا جديدا ونضوجا ثوريا مبكرا » لدى اطفال
بدركون ما معنى أن بقاتل الفدائيون اسرائيل
والسلطة الرجمية ( كانوا بموتون من اجل الحرية
ومن اجل الوطن ب مصطفى حسين ) .
لد راى اطفالنا بشاعة الحرب وتخائل
الحكام » وباس الجماهر في المسلحة ( ان لم
نقاتل نحن »© فمن يحرر الوطن ب طلمت ب 16
سنة ل شبل فداتي اشترك في عملية ضرب
السفارة الاسرائيلية في بون ) . 1
+
وابدا بتقديم
يسكن ١ الانسيابية »
0 ابراهيم مرزوق :
الشكل وحسب .
وهي مرحلة تعبيرية وافمية عند الفنان » ونجح في
دائري ؛ اكثر بوحا من الشعر 0 .
زفق موطر سي منا س3 ١ ٍ 2 5-005
قال لي عارف الريس : « اننا نهم بمشاركتنا شعب غزة المناضل » لبس نقليدا وجدانيا » تدللت
البورجوازية الصفيرة عليه » ولكن اسهاما ممنوبا وماديا .
ا انه ( لولا لوحة واحدة لمارف الريس : بحمل مضمونها « الدمير الذاني » وهي نفد اكثر
منها وفوف مع المفاومة ) لكان المعرض بميدا جدا فى غاينه وغرضه عن الاهمنام بفزة وجماهيرها .
الفرفي خب اشترك سة من الفنائين هم : حليم جرداق » حسين ماضي »
ابراهيم مرزوق »2 عارف الربس ٠ امين الباشااء» وفيق بتديني .
0] حليم جرداق : نزق ورافض © بمود للهيولي ؛ للبدءء للفطرة الاولى » هو مع اللون في
انسيانيته » اكثر منه مع الصياغة والاليف » بل انه برفض الصياغة اللونية » برفض كل المسميات»
ولا برغ ببجاوزها » وهي اهم عماصر تكويئاته .
0 (] حسين ماضي : تقدم بلوحسين » خلفياهما مستطيلات ومريفات منبابثة المساحات والالوان »
وا أن يسجل حركات لخطوط مخلفه في اشكال جماليه ٠ بسميهاصديفه ابراهيم مرزوق »؛ تجريدات
لابقاعات حركات الطبور في اوضاع ممدده ( الفتان طار الى روما مديثة مرق وملفى كل الطرق ).
بن الصناعه والطسيمة وغلبة احدهها على الاخر بقدم انراهيم مرزوق ثلاث
إبوخات » في لوحة تطفى عناصر الأليف المماري على عنصر الابحاء العبيري » وفي لوحة اخرى
تطفى عناصر الابحاء العبيربة ( الطبعة ) على عتاصر البثاء المعماري ( الصناعة ) » وفي لوحة ثالثة
يبدو هنالك تزاوج بين عناصر الأليف الممماري وعناصر التاليف الابحائي في الطسيعة » واللوحات
الثلاث » نمثل الانسانية في كفاحها الطوبل ء عبر اث مراحل انتقالية هامة . ٠.
0] عارف الربى : اهم ما قدمه هو « التدصر الذاني » » وهي لوحة صارخه في حركتها ودلالاتها
الرمزية » والتنافض الفائم في جوهرها وفي عناصرها الفنية » اذ هي رمزبا »تمبير عن انسان يتداخل
يخطوط دائرة في ذانه » بستبطن وجوده ٠ بصرخ ٠ برفع بدا » بقرب من فمه شكلا اشبهبالقنبلة برضع
اسان الالم والثورة مما . كل ما في خارجه ( داخله) وكل ما في داخله ( خارجه )
في اللوحة بين الاسود والابيض ثم الازرق والاحمر » وهذه المائلة اللونية غير المجانسة » امكن عارف
الربس أن بوفق فيما بينها » جامعا نناقضاتها اللونية والرمزية ٠ بالمبر والضمون وليس في
0 امين الباشا : تحس بتقاسيم وابقاعات لونية مموسقة في تكويئانه » السيابيه غمالِة »
قريب جدا من عالم باول كلي » خاصة في لوحته ( حدائق الشناء ,ٍ حدائق من الشرق ) .
0] وفيق بتديني : نقدم بلوحة واسكنشين » فشل في لوحة تمثل صعود الانسان وتاهبه للصمود »
ان الملافة بين المعرفة والرؤبة والفمل » لدى
الاطفال الفلسطيئيين هي نلاقة تحول عن المنظور
القديم الجامد » الى النظور الجدبد ( الثوري
اللتحرلد ) .
بين الاطفال المشتركين » وار صفار » لهم
وعي الكبار » غيفارا » شبل فدائي عمره 1١6
سمئة » بقول : ١ بمض قيادات منظمات الممل
العدائي الملسطيني » قيادات بورجوازية» نميشض
في المكانب » وهذه القيادات لا تستطيع ان
نستمر في القتال حتى التحرير » .
وناني مجزرة ابلول الاحمر » لَؤْكد هذه
الشهادة الثوربة ,
القد حمل «شهادة الاطفال في زمن الحرب »
اكتاب الاول من نوعه في تاربخ العرب » قيما
جديدة » احدنها اطفال فلسطينيون يعيشون
بفسوة ومرارة في المخيمات : بدركون واقمهم
جيدا » وحملب اللممارض التي أقامها الاطفال
الفلسطيئيون في ( الاردن وبتان والمراق
والسويد والداتمرك واليابان والولابات المتحدة
الامركية » والان من جدبد في لبنان ) وعيا
جدبدا » على واقع الحرب الثالثة بين الامة
العربية واعدائها » ونقلت مضامين هذا الوعي
الى اطفال العالم .
ببقى آن تدرس شهادات هزؤلاء الاطفال »
دراسة تطبيقية وميدانية » وهذا من شان
المختصين بتدريس رسوم الاطفال .
جح
٠ التناقفي الرليسي.
الاسكتشين ففيهما رثافة وانزان ٠ وانحناء خط
اموس
:حم عح -
© وعلى الحرب السلام
قمة شلم : م سفيان
/ أحدهما لحر تقل » وندا
2 ناوه ٠ كان كالذي
فقد ثسئا قديما عزيزا» ولس له ان
بدركه او بطاله . فهب الاخر من
الصهت فائلا :
انعتقد انهم سسعلتونها ؟
فاحابه » وعيناه تزوغان :
لم اعد اعرفا ٠
كان برند ان بقول ١ لماذا نحن وحدنا
في العالك 6 نتف السلا بالنسبة للا
شكل الاهانه ٠ اناء على اى خال
وبصوره اكدءء لسننا مؤوانن عن
ذلك » . كئه لم بفرف ء انضا ء انه
بريد ان بقول ذلك ٠ ققال صاحبه :
لا بد ان بعلنوها ٠ ما الذى سسيقى
لهم ان لم نفملوا ؟
د عليه :
فلبي لا يحدتني بذلك ٠
كان بريد ان بقول « السب هذه
حرب» ولا ذاك بلام » فوقف عن”
التفكر ٠ فضحك منه صاحبه وفال :
لو كنب نسا لن دعرف + الن نعرف
تتعلتونها ام لا .
وسرعان ما اجابه :
اذن لم بق آلا الرهان ٠
فتراهنا : الحرب بليرة » واللاحرب
بلرتين ٠. ثم اننظرا حتى بحين موغد
الخطاب » وكل منهما يتوجس من الآخر
خيفة . ولا سمعا ١ لن تسكت المدافع
على الجبهة الدلوماسية » حارا »
للحظات »ثم قفز كلاهما عن مقمده :
آنا ربحت ٠
- انت الذى خسرت ٠+
واشتد ببنهما الضحك والنهول» ولم
شت ضمة سوداء كثيفة ان انتتثرت
عذهما » فانصرف واحدههما عن الاخر ٠
محارب مصري » تمثال صنمه نسكان
القنال من شظاءا القنابل ورمادها
الهدف 00
- هو جزء من
- الهدف : 92
- تاريخ
- ٢٠ مارس ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10270 (4 views)