الهدف : 93 (ص 5)
غرض
- عنوان
- الهدف : 93 (ص 5)
- المحتوى
-
0
8 متاهمى الاسكات الحقيقيّة للمازق الذكيت نغر ,
نملم الثوار كيف بتلافون اخطاءهم ويستمصدون
للجولة التالبة بشكل أفضل .
السلطة الاردنية
بعد ايلول
وهكذا! مارست المقاومة مظلهر! من مظاهر
الانتفامة ( القتال ) بكل اندفاع ولكن دون ان
تعي بكل أعمافها ان هنا النوع من آلقتال ١ فن
من الفئون » وان من الغروري ممارسته بكل
حزم وتصميم « وعدم اللعب بالانتفاضة »
( ماركس ) أي السي بها الى ابصد مدى » اي
الى أسقاط السلعة الملكية . وكان من جراء
ذلك ان مرت « اللحظة الحرحة دون الاستفادة
منها ء» وانتقلت المبادهة الى بد المدو .
وكانت نتيجة احداث ايلول ان حقق المدو
سللة من الانتصارات المسكرية التي حل
بحولها الى مكاسب سسياسية » واخذ بجرد
المليشيا من بلاحها » وبضغط حجم الارض التي
تحتلها المقاومة ويدفمها نحو الجبال محاولا عزلها
عن جماهر ادن وسكان المخيمات »6 وابعادها عن
الماصمة والمدن التي تتمركز فيها كافة السلطات
السياسية والاقتصادبة للمملكة الاردنية وككل
دولة مشانهة تميش على الساعدات الخارجية
وتمحور الحياة الافتصادية فيها حول الافتصاد
الاستهلاكي الحدود » وتسود السلطة السياسية
فيها عن طريق السلطة المشائرية المرتبطة بالاسره
الحاكمة برباط الولاء شسبه الديني .
واستسلمت القاومة بحكم واقعها المسكسري
الجديد الى مطالب الحكم الملكتي فجمعت ممظلم
اللنظمات سلاح المليشيا ووضعته في مستودعات
يستطيع الجيش ان يقنز عليها بلحظة واحدة
فيجرد الشمب من كل قدرة مادية على النضال *
وخرج كافة المفاتلين آلى الجبال وابتمدوا عن
جماهر الممن والمخيمات « آداة الثورة وغابتها » ,
شعار حرب العصابات
وما ان وجدوا أنفسهم في مناطق منيعة
مشجرة حتى اصابهم وهم القوة هن جديد »
وحللوا الموقف تحليلا ذاتيا بحنا » وأعلنوا ضرورة
البدء بحرب العصابات الريفية انطلافا من منطقة
محررة او قاعدة ربفية لحرب العصابات . هنا
وففت الجبهة الشعبية التحرير فلسطين لتحلل
شكل علمي الظروف اللائمة لحرب المصابات »
وكان تحليلها بان المناطق المحررة ( قواعد
حرب العصابات ) بحاجة لما يلي :
١ -ارضي واسعة وعرة قليلة المسالك صالحة
للتفال الدفاعي , ولكن الارض المخصصة
للمقاومة رغم وعورنها حصيقة لا تسمح بالمناورة
والحركة » وهي تجبر المقاومة على الدفاع الثانت
عن اللوافع التي تحتلها نظرا لانعدام أمكانية تركها
والانتقال الى مكان آخر بعيد عن متتاول المدو .
؟' ب جماهم فلاحية مؤيدة لحرب المصابات »
ومنمرسة على الصراع الطويل ضد السلطة . أو
تعيش حياة فافة لا بد من انتهائها باي ثمن .
وجماهر القرى الجبلية الاردنية ننظر الى المقاومة
نظرة تتراوح بين السلبية والعداء . وهي لا تشكل
طبقة فلاحمة متمرسة على التفال الطويل فد
السلطة » وهنها اكرب الى طبقة مالعة تعيش
حالة اجتماعية واقتصادبة تقع بين البداوة
والغلاحة . ولا نمي واقعها الاليم » ولا تشفر بان
حيانها قد وصلت الى بس لا يمكن احتماله »
كما انها ترتبط بالسلطة ارتباطا عشائريا ودينياء
بالاضافة الى الراربط المادي ( عن طربق ما برسله
أتاؤها من الجنود وصفار الوظفين من ممونات
مالية لاهلهم ) ولقد استطاعت السلطات الاردنية
اكتساب جزه كبر من هؤلاء الفلاحين عن طربيق
الدعابات المصادة اللي تعتمف على الاقليمية
والمتائربة وبمفى القالطات الدينية © وعبابهم
ضد العاومة « العلسطينية » !
"ا ب متطفة كثيفه السكان تملك مصادر زراعية
كافية لموين رجال المصابات بالؤن والماه خلال
فنرة طويلة في حاله انقطاع مصادر المويسن
العادمة من المدن . والمنطعة التي تحتلها المفاومه
فليله السكان » تمركر الزراعة فيها حول فرى
كبيرة بطلقون علبها نجاوزا اسم المدن . ونرسطا
هذه القرى بشبكة طركى تسهل اللسيطرة عليها
بفوات آلية . أما الماطق الوعرة الى ا نصل
البها الطرق © وبصعب بالتالي وصول قوات
المدو آلها ( طلما أله لا سملك حى الان قوة
كسيره محموله بالهليكوبتر ) وبسهل القنال فها
بالئسسبه للمصابات ©» فهي فقرة بمصادر المؤونة
الضرورية » الامر الذي قد يجير المقاومة ان
ساءب البقاء في الجبال ان تقوم تحملات تمويئية
خاصه وهجماب أحو القفرى اكبرة بشكل تهون
فيه مضطرة لمجانهة العدو في الكان الذي بختاره
بدلا من أن تجره الى القتال لي الامكنة التي
للائمها .
؟ - استتاد منطفة عمل المصابات الى حدود
دولة صدبفة مستعدة لتموين المقاومة وامدادها »
وهذا ما لا بتوفر في النطقة الحالية لتمركز
المقاومة » ولا بمكن ان نطق في المستقبل الا
على المناطق الشسمالية .
وادى هذا التحليل الى عدم الاكتفاء بحرب
المصابات » بل الاعتماذ على ١ العصابات » فى
الجبل » و« الخلابا الصدامية » في المدبنة .
ومن هنا نبمف جذور موففها الحازم من مسالة
نسليم أسلحة الملبّيا » ورفضها المطلق لنجريد
جماهر المدن من بلاحها ,
الوضع داخل المقاومة
ووسط كل هذه الظروف الدولية والمربية
والفلسطبنية الاردنية 3 تزال المقاومة اسقط 3
وتتصارع النظمات فبما بنها صراعا صامتا
يوميا . كما تتصارع القروداخل كل منظمة »
وبزداد الصراع حدة مع تزايد المجز آمام المدوم
ومن المعروف ان تفاهم القوى الوطنية اللتمددة
يتزايد مع تصاعد الضربات ضد المدو » كما أن
التناقضات الداخلية تفجر وتنتقل من مرحلة
الهجوع ١لى مرحلة الصدام كلما تناقفضت الفاعلية
ازاه المدو » وغدت قوى الثورة عاجزة عن
التقدم » واضطرت للمراوحة في مكانها .
وتقوم المقاومة بعمليات نقد ذاتي متتالية »
محاولة بكل اخلاص ان تجد الحلول الجزئية
لشاكلها الجزئية » ولكنها لا تعرض غالبا لجذور
المسالة وعقدتها الاساسية » وهي (( عدم
تناسب القوة المتوفرة مع الهدف
الاستراتيجي المطروح » وعدم العمل على
تعديل ميزان القوى لتحقيق الهدف )» ٠.
ولا يمكن أن تكون آبة حلول ملائمة وجذرية الا
اذا توصلت لوضع تسلسل جدبد لافضليات
الاهداف والهمات في الواقع الراهن » وحددت
الوسيلة والقوى اللازمة لتحقيق كافة الاهداف
احتالية وصولا الى لهدف النهائي ,.
بيد أن تحديف المهمات والاهداف والوسائل
.. الخ عمل بنبثق في الاصل من الرؤيا
الاستراتيجية للصراع كله ؛ فلقد البتت تجربة
المقاومة حتى اليوم أن الصراع لا يمكن ان يكون
فلسطينيا ب أسرائيليا © وآنه صراع عربىي ب
اسرائيلي بالمعنى الكامل لا بمعنى توزيع المهمات
اللكور سابقا » وهو صراع بشكل في ظروفف
الواقع العالمى جزه من صراع بارد كبم امركي ب
سوفياتي 4 وآن الواقع العربي الحالي عاجز عن
مجابهة راس الجسر الامبربائي الذي لا يمكن
مواجهته الا بدولة طوق توربة قادرة على تعبئة
طافات الامة كلها وزخها في اكمركة » مع الاعتماد
على دول المسكر الاشتراكي يمد أن تصبح دوله
الوق الثورية جزم من هذا المصسكر » وتفدو
ذلك قادرة على الصراع ضد الصدد الاسرائيلي
العتدي الذي بشكل جزء من المسكر الامبر بالى ,
وهلا كله بمني سقوط شهار « فلسطينية
المعركة ل » الذي لم بجرا احد على رقعه
بصورة علنية مكشوفة » ولكنه كان كامنا وراء
صرفات المقاومة . والاستماضة هن هذا الشعار
بشعار « عروبة العركة » , ولكن ما دام الواقع
العربي عاحرًا عن الخربر قلا بد مين توبره
وبوحيده وبنائه بشكل بصبح فيه فادرا على
ذلك .
والاعتراف بهذه الحقيفة بملى سقوط وهم
عدم التدخل في شؤون البلاد العربية » لان وافع
البلاد بنمكس على المركة نفسها بشكل مباشسمر
أو غم مباشر , وما أن سم تثوبر بلاد الطوق
ونوحيدها ويئاء دوله الطوق الحدبثه ( هانوى
العربية ) ء وتزج هذه الدولة بامكانابها وكل
دعم الدول الاشتراكية لها قي الممركه حلى
تصبح شمار حرب الحزير الشميه ملائما
للمرحلة ؛ وتسنطييع الجبوش الفرسه الموره
الكئولوجية آنذاك العمل الى جانب الفصابات»
في حرب عادله طوبلة الامد تتنهدف بدمر البليه
المسكربة العتصريه الاسرائيلية ب رغم دعم
الامبر بالية لها وخاق مجتمع ديمقراطي تكون
جزه من دولة الطوق النوربة الاشتراكه .
٠. عن الاهداف
المرحلية
وفد لا بعجب هذا القول المعجلين الذاسن
الذين لم بتملموا هن دروس الماضي شيئا ء»
والتشوفين للتحرير غدا أو بعد غد » ولكنه
الستيبل الوحيد « لخاق القوة انتلائمة مع
الهدف إلنهائي )) والوسيلة الوحيدة لتبديل
ميزان ألقوى الذي يتم عادة ببناء الوه الذانية
واسنزاف العدو » شربطة ان لا يكون بناء القوه
الذاتية أبطا من بناء العدو لفوته » وآن لا بكون
خسائرنا خلال الاستنزاف المتبادل اكبر من خسائر
المدوق ,.
ويمكننا ان نسمي التحربر وتدمم البليه
المسكرية المنصرية الاسرائيلية وخلق المجمع
الديمقراطي العربي « الهدف الاسمى » . ولكن
الوصول الى هنذ الهدف لا بتم دفعة واحدة ولا
بد من ان نتصور خلال كل مرحلة من مراخحل
التنفيذ سلسلة من الاهداف الصفرة المسالية
التي يؤدي تحقيقها الى الافتراب خطوة اثئر
خطوة نحو ١ الهدف الاسمى ) , ومن المستحيل»
بل ومن الغباء آن نقصر اهتمامنا على الهدف
اللفيد ونحن أمام مسائل ملحة كالحل السلمي ٠
والدولة الفلسطينية » وتصفية المقاومة .. الخ
ولا بد لنا من تصنيف الاهداف المرحلية الني
تفرضها حقائق الوافع الللموسة » وتحديد مهماتنا
الاساسية الملحة والقوى اللازمة لتنفيذها . وهذه
الاهداف هي :
اد البقار ,
؟ ل احباط المشاربع التصفوية .
؟ ل قلب ميزان القوى ,
ولكن تعاقب الاهداف الثلائة لا يحدد تسلسلها
الزمني او أهميتها النسبية » فهي اهداف
متداخلة متفاعلة قادرة على التاثر على بعضها
بصورة متبادلة سلبية أو آيجابية , كما انها
اهداف اساسية بحمل كل وآحد منها في طياته
أهداف فرعية .
داعل الاردن والارض المحله, خاصه
بيزينم ها لوك اقل وتشحات اصفر ؛ ويؤمن
إيه نك هي القال عدة اطول , وي
ا
سيت بمزيعة كاملة وي ب“ فز /لأأ رفوا ايوق الي سمح لك جسن يبدل
وهذه فاعرة قال اعبا ل // 02 0 يمالحا فتبدا الهجوم .
فاذا اخزل اكشر / “0 ميزانا ا يين, الواسع يعني البقاء الفقلي في
أن الضربة الاوزى )يران 2 ل , وعلى الارض المرسة المحنطة
,9
الى حد الهزيية ر 0 ننه |
الوصول الى إب ب" لمسكري لتر
الأدام خامة في الاردن ) . واذا كان
3 5 خالا بوحود المقاومة
على منع المدو حي ىرا ان ال بيمية ال بشكلها السري فان البعاء
والبفاء في 5 َ أل نول بي على الروح التضالية الصممه على
اذ ننتصر القوى وول المورية يمر ليما روررووضة كل الخلول الانوسزامية ع
الحروب بضربات ا ور ا ورروج وذاك الصمم هما السلاج
على القوان تور 0 0 2 ومين لاحم الجماهر وصمودها ووفوفها
انتصارات بام ة 1 ونب قضية الثورة رغم الفهر وخالات
1 لحا '/ ويهليات الننئيس الفسسه والاحنوام
1 . ويذل الجهد الاقصى لخلق الخلايا
تعد يي في مدن الضفه القربيه وفطاع
7
لا بؤدي الى اما بات ال :
المسكربة 01 إن تكون أكثر استقلاله وافل مركزنه
يس حت ابر و0 ١ 6 الثورية العاملة جالبا . مع التاكيد
الابيمن ) ل م البي /]ث ررورة التحلي بالصبر الثوري » وعدم
لإ سحا انتهاك العرام للقي إلى زيديد العوى + شريطه ان لا بتهسم
ان لحرت المضادة لهم ء' 0](ا. ووموري*على ان شكيمة لكبح جماح الروج
07 ارتم د ميكلها الور 7 مايه , بل عامل معدل بمئع كل مقامرة
وك لي وال ”, و او مواقف الاعفلانية .
0 قفي على البيمر "أي ار في الساحة الاردنية امر لا بعل خطورة
د جود آمكانية شن هجوم اول .. اويا داخل الارض المحلة » وان بكسن ميزان
مغن : بان باخد البفاء هنا شكلا مخلها
الهجوم المضاد إلى مد ني ينه '. ولا شك في من العاء في هذه
وبتعي هذا التحليل 3 انل 3
المحدنين عن هزيمة المقاوية وار
بجدون في اعلان الهز و
من النضال الفعلي
1
إإنوربة في المدن أفقدنها جره من فاعليها ,
والحل الامئل في هذه الحاله نْسسق المرة
إيريئة او شنخرب الفضابات ضد طركالواصلات
أرقرة مليشيا مدنية « خلابا صدامية » فادرة
القيام بعمليات نخرببيه واسعة النطاق في
على جدوة الثورة متقدة - ولول
عن 3 لخد خل* الجزة بي نوا الدبنة نزل معائلو الجبل الى المعركه
جما شوج يل ألبكا' بتر أوفربوا ظهره وفطموا خطوط مواصلاته » وهذة
30 بعسدم البقاء نتيجة أسَرَا لي بجمل العدو امام معضلة دائمة وحرة مستمرة.
المضاد . وهذا كله يعني ان و 1
المعاومة نميش حالة دفاع ناجم ب (أولستطيع المقاومة في هذه الحالة ان تحفق البقاء
طالما انها غر مستعدة لاهجوم . ور يسبب سلبية العدو وامنناعه عن الحركة خشية
حد ذاه هدفا ولكنه وسيلة لزنم /( [الاشتباك علما سان ١ احشمال الاشتباك رادع
إشتباك » كما انها نحفق البفاء حتى في حال
بدوره هدفا مجردا » وله قرن
انه هدف الدفاع ووسسلة بين , ابرلا العدو » وذلك عن طربق « العصيان
» المستند الى الجبال والمان .
افق دفاعي ١ لان الاستعرار واو ]1 - ا الشاريع
يعنبران فنالا » والمقاومة عبارة برا التصفويسة :
الى تدمر مجموعة من قوى السرآر/
هجر مخططه » ( كلاوزفيتز ) ,
بة رافضة للدولة آلف 3 5
وهذ1 يعني أن الجهد اللي ار ولة آلفلسطيئه . فالرفض
موقف سلبي » قد يعبر عن حاله ذهنية
ثة » ولكله لا يستطيع تبديل سير الامون .
يمكن أن نيدل المقاومة خط سير المشساريع
لشبوعة » ونقلب الرفض اللفظي السى رقض
نيقي الا اذا كانت منحدة آلفوى قادرة على
استعرار في النضال ايذما كانت ضد كل مؤيدي
ل والعاملين على تنفشذها . و « الفصيان
النعرض لاخطار جسيمة © عدها نحأ
وبحل محله الجهد الايجابي الذي لم
السلبي ولكنه وضعه في الثيق الم
ويفرض علينا هذ اللجوء الى اللو
خسارة جزء كبير من الماعلية اللانا
الهجومي »© ولكنه إيتلاءم مع والنا رما 1
اوهة الا ومَاهي الاخطاء١ 178
ملح وكشف , بهونة ) تشكل |
1
اذا كان الوسع النظمان
النظر الى الوجده ف الراخل السابقة
الوطنية كمهية
خلقى
الى بمكن ان يقلدها
: فلب ميزان القوى > ١
الل 1
ا بحرب طويلة ا ا
0د ماع + ولو لم نكن مضطرة لذلك تلان
: يد الافنا؛ ( الهجومية ) بدلا م.
سار تعن الاجفا »د الدفامية بح و
السترادها الى الدفاع بعني ان ميزان القوى ف
5 لها بالهجوم ؛ وانها تسسخدم الدفياع
دعرد الفسارات جزء من الدفاع ) باننتسان
“© نان القوى . ولكن هلب ميزان القوى ل
“ع #ارطريى السلبية 4 الى سراع تومروسيلق
م مع عدو تعمل كل ما في وسمه للحبسائل
على مبزان الفوى بوضعه الراهن الاثم به اس
0 هذا الافق بمكننا ان نعرف فيما اذا كان
زيمن بلعب الصالحنا ام لصالح المدو
9 هق
الزمن لا يلعب لصالج احد ٠. ولكن انجاه بدن
موازين القوى داخل الزمان اي الترابيظ اق
التوة والزمن على متحنى الحركة
لعدد الربح او الخسارة التي يحققها كل طرف
من الطرفين المتنازعين مع مرور الزمن ..
ولا بمكن فلب هيزان القوى الا عن طريقين :
استنزاف العدو » وتنميه القوة الذاتيسة »
فكل خسارة تصيب العدو نعني نزولا في كفته
وصعودا في كفتنا بعادل النزول الذي تحمةٍ
عنم ,واي زيادة في قوننا نمني هبوها جديد1ة
لذدى المدو » والفكس صحيح . والاستنزاف
١ الادي والعنوي ) متبادل بالضرورة » وليسس
هناك خصم جابيد بصورة مطلقة » ولكل خصسم
مهما بلغ من السلبية ردود فمل محددة صغيرة
كانت ام كبيرة » ومن المؤكد ان علينا خلال
الاستنزاف المتبادل ان تكون خسارة العدو اكبر
من خسارتنا حتى يتم فلب موازين الفوى
بسرعة , ولكن هنال حالات نقبل فيها وقوع
الاستنزراف حتى ولو كانت حسارتنا آكبر مسن
خسارة العدو » نظسرا لان امكاناننا وقوانا
الاحتياطيةتسمح لنا بذلك » شريطة ان لا تنجاوز
خسارتنا عنبة عليا محددة وان لا تقل خسارة
العدو عن عتبة دنيا محددة والا ادى الاستنزاف
الى تبديد فوانا الاحتياطية ,
وهنا لا بد ان ننساءل هل يسمح ميزان القوى
الفلسطينية الاسرائيلية بمثل هذ: الاستنزاف؟
وهل بسمح ميزان القوى العربية ب الاسرائيلية
بواقعها الراهن بمثل هذا الاستنزاف الذي
يتم <اليا في مجابهة تقليدية يتفوق العدو فيها
( ماديا ومعنويا ) قبل بدء الاستنزاف ؟ والجواب
في الحالتين كلا .
ان اسسنزاف العدو الاسرائيلي لا يمكن ان يتم
فلسطينيا بل عربيا » وهو لا يتم عربيا بالشكل
التقليدي اي في مجال تفوق المدو بل يتم عربيا
في المجال الذي يتفوق فيه المرب » أي مجال
- اهو الذي
نامو
لمعصدك
هو ٠
ال
هوه
مو
الحرب الشعبية الثي نستئفر جماهير الامةكلها
ونغلبها من كمية مهملة الى كمية فاعلة مفوقة ,
وهذا ما بنقلنا من بحث الاستتزاف الى بحنث
تلمبة الفوة الذانية الفلسطينية اولا والعربية
انبا .
وما داعت المعاومه الفلسطيئية نشكل طليمة
الثورة الفلسطيتية واداتها وراش حربها فان
اشهبه هذه المفاومة ونوحيدها ( جبهوبا ) ورقع
مسسوى نسليهها وندرببها وكوادرها » وناميسن
الاحمها مع الجماهير » ولدميم الحزب اللسوري
العادر على تالحر هذه الجماهير وفادتها جزم
من ناه العوة الذانية , وهو جزء | 0
ولكمه بتى مع ذلك داخل اطار الكل » المتمثل ف
ذج الجماهير العرببة كلها في الممركة .
ولا بمكن ان تتم هذاه الهمة الاسانية آلا نقد
شوب المنطفة العربية » بكل ما في التثوير مسن
معلى نصل حى خدود نثاء مجتمع ديثايكني
عضري على ممسوى المجابهة والخطر .
دكن السؤال الذي يطرح نفه هنا هو :
هل شغي على اللناومه ان نشسمن الثوره في البلاد
العرسسة » وان تكون بد.لا للثورة العربية ؟ كلا ,
أن دور المقاومة هو الحفاظ على الوضع الثوري
وتصعيده ؛ واعطاء الدروين الثوريه العمليدكل
بوم في مجالات الللظيلم واشوصة والاعدان
والعال والنصحيه ء وتجدير اللعاليد اللوريه
النى ستسفل بالفدوى . ولكن هذه المشاركة
السلسية ( اعطاء الممل ) لا تلفي المشاركهالابجاسه
اذ نمسطيع المقاومة أن نكون طليفه ثورية وخمرة
أودبه في كل قطر ٠ وان تقدم آلعون والمساعدة
للقوى الثوزنة في كل مكان بشكل بلاءم مع
طبيعه هذه القوى » وحاجانها , ومراخيل
نموها ٠ واساليب تضالها .
وبلعلنا «ر شوير المنطقة » و « تعريب الصراع »
وا قومية المعركة “ ... الخ الى نقد فكرة
« الدوله العلسطيئية الديمتراطية » اذ ييف
بمكلنا أن نهم « فلسطيئية » هذه الدولة مسا
دامت العوة المدعوة للحفيقها اي لمحطيم العدو
الصهدوني المعارض لانشيائها هي قوة عرنييه
بالفرورة ؟ وكبف حكن فهم ١ فلسطينية )الدولة
ممدمزي مدا
فونه ومعيسن.
| تطسى بوّسطة ألهكدف" مرسباا؟ مجيرويت |
ٌ
ا - لفحي ِ
اللجنهة النسصسة الجر ير لطي كنوت 6 لاون ران مفية ||
ا س دشم اديج | مس يمسم
ا 000 53-575 2 ٠6 سبد ||
١ عزرت لين ل مت
١ 1 3
020 0 ا م
مس ا سنا ين 2 م
ا لان 1 صبحة
0 ان 1 0-0
0 ا تت لو
د 5 1
00 6 )د صبلة
| ا ع
1 بول 0
- العادحون واكورة زه م 6 ٌ/ مه مله
٠6 هزعة حزيرلن ولاق الالومة زع «ال 0 صمحة
11 اقول وسللما صاراك وش |( 2 ل الم 08 ا
7 - خواية مضل رمن قمر 50 سم 0
1 لق 0 3
له ص
مو ٠ه عه
تجاوزها؟
دون آفق عربي " وحدوي لوري ' ما دام الشرط
اللازم الارل لشن حرب التحرير الشهبية الي
ستؤدي الى تحطيم البثية المسكربة المتصرسة
الاسراثلية هو خلى دوله اتطوق التوربة اي
توعد الدول الحمظة تقد تشويرها ؟ وهل يمكن
ان بفول بأن شرط اللحربر وهو الوحيده وزج
العوى كلها » في سل خلق دولة ١ فلسطيئية ٠"
أي خارج هذا البنيان الوحدوي الديمفراطسي
الثوري ! كلا , أن ميكايكية الحربر » وحفيقة
موازين الفوى ٠ والبنيه الي سباخذها اللطقفة
قبل الوصول آلى التحرير تفرض بالفرورة
ان نكون فلسطين الديمقراطيةالحررة جزء منهذا
الكيان المربي الدبمفراطي © وكل لهم مماكئس
لطبيمة المنطفه بعلي فكرا افليميا يتجاهمسل
طببعة المراحل الفرورية والقوى اللازمة لحفق
« الهدف الاسمى 4 .
ل
مهمات طوبلة شظر المعاومة ل المرحلة القادمة»
وطربق طويل لا بد لها ان نسيره حتى قوق
طروف حرب الحربر الشعبية طوبلة الام .
ومفضلات عويصة سسجابهها © ولا بد لها مسن
حلها نممن افق عربي واسسع » وفهم اسسترانيجي
سليم » مع نامين مطائفة الهدف دائيا مع
الوسيلة كشرط اساسي لكل تجاج .
ان عملية ناه الحزب الثوري الحفيقي »
النضبط والمتزم والدرب على حمل اللاج »
والقادر على خوض المعركة واعتبارها عليا له
فواعده واصوله » البتمد لهائيا عن الشكلية
والجمعات العشائرية والولاءات الغردية والمبوعة
الدكربة » ان هله المملية التي يجب انيضاعف
تسارعها » هي الطريق نحو نحقيق اللمهام العظيمه
المطروحة امام نضال شعب فلسطين . :
ان الطريق طوبل » والخطوة الارلى هي
بناء الحزب ضمن صرإعنامن الجخبل
البقاح - فلتكن مهمتنا اليومية الخامصسة
بناء الحزب » ولتكن مهمننا الفلسطينية وحدة
المغاومة » ولتكن مهمتنا العربية اباط الشاريع
التصفوية وتثوبر المنطقة » ولنسر خطوة الر
خطوة حتى تحفق ١ الهدف الاسمى # .
هه ابو همام ب
0
0150# 01”ت7بُبللحححخخااصصت2522222222222222223
٠
0
2
- هو جزء من
- الهدف : 93
- تاريخ
- ٢٧ مارس ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22442 (3 views)