الهدف : 94 (ص 7)

غرض

عنوان
الهدف : 94 (ص 7)
المحتوى
ا 00
ليسي
نشرت «الهدف «/عحللة
معالات مطولة للاستاذ جلال الطالباني +
عن موضوع من موضوعات الساعة »
التي تكتسب اهمية بالفة في هذه الايام»
نعني موضوع الجبهة الوطنية التقدمية.
والمثالات الثالية هي عبارة عن تلخيص
موجزر جداء لأهم ابحاث جيورجي
ديمتروف * وخطبه في « الكومنترن »
المتعلقة في موضوع الجمهة الوطنية
الموحدة .
ان الحديث عن أعمال ديمتروف ونشاطاته
الكرسة لبلورة فكرة جبهة العمل الوطني الموحدء
وترجمتها على صعيد التطبيق الفملي .. آن مثل
هذا الحديث لا بد ان ينصرف اولا الى الحزب
الشيوعي البلفاري ودوره في هذا المجال . لانه
هم القوة الجماهيرية » آلتي ملحت أفكار
سكرتس الحزب الشيوعي البلغاري العام »
المصمون العملي على صعيد نشر أفكاره وآراله
في حبهة العمل الوطني الموحد » بين أوساط
الجماهر والقوى السياسية في بلفاريا انذاك ,
صحيح ان مبادرات دبمتروف » لطرح فكرة
الجبهة الوحدة م قد سجلت لزعيم الشعب
البلفاري سبقا سياسيا ونضاليا » في ميدان
العمل من آجل قضية الجبهة » وجعلت موضوعة
الجبهة تقترن باسمه » لدرجة اصبح مقفها
ديمتروف الباحث والمعلم والمرشد الاول في هذا
اللموضوع .
وصحيح ابيفا أن أبحاله ونشاطاته 6 قد
اكتسبت أهمية دالفة »ء كونها طرحت فكرة
الجبهة اللموحدة وبلورة صيفتها بشكل استحوذ
على قناعة الجماهر الشعبية والقوى السياسية
الوطنية » فتقافرت جهودها لاخراج موضوعة
الجبهة الموحدة » من حيز الفكرة » الى خيز
التطبيق الفملي .
وصحيح ابفسا ان تكوين. الجبهة الشعبية
وبعدها الجبهة الوطنية آلتي قادت الثورة فسي
اواتل الاربعيتات يعتبر انتمارا رائعا له » على
صعيد بلفاريا والمالم » حيث كان دبمتروف »
يتابع موضوع الجبهة الوحدة » متابعة جملت
منه ابرز باحث وموجه » بل جعلت منه خبرا
الهنة و0
عالميا » في هنا الميدان » وانه بقدر ما عمل
على بلورة فكرة الجبهة على الصميد النظري »
فانه وبالقدر نفسه » لعب دورا كبيرا في رسم
الطرائق العملية العديدة » لامكانية تطبيق فكرة
الجبهة الوطنية الموحدة 2 في أوصاع وظروف
مختلف البلدان ..
هذا كله صحيح » بيد انه لا بكفي لجمل
الحديث متكاملا .
ان الاقتصار على شخصية دبمتروف ودوره
النظري ونشاطه العملي فقط » يجمل من الحديث
وحيد الجانب »ء لذا فان عرضنا لموضوعات
وابحاث ديمتروف . سيكون عرضنا لنشاط
الحزب الشيوعي البلفاري» في ميدان المارسات
النظرية والعملية » المبذولة في سبيل تحفيق
فكرة الجبهة الوطنية الموحدة على صعيد التطبيق
الفملي » بالنسية لبلفاريا . على ان يتناول
الحديث نضال ديمتروف الباسل ومقاومته
للفاشية بالعمل الدؤوب من أجل تحقيق فكرة
الجبهة الوطنية ليس في بلغاريا وحدها » بل
وفي العالم كله .
وقد استطاع 'ن يلعب هذا آلدور العالمي »
عندما اصبح سكرتم! عاما للجنة التنفيذدية
للاممية الشيوعية ( الكومنترن ) .
الحزب الشيوعي البلفاري
والجبهة الوطنية الموحدة
فاد الحزب الشيوعي البلفاري كفاح الشعب
البلفاري التحرري »2 على امتداد المشريئات
حتى أوائل الاربعينان » حيث آنتصرت لورته
الوطنية الديمقراطية انتصارا كان لقيادة الحزب
فيه الدور الاول والحاسم .
ان الحزب الشيوعي البلغاري الذي يتولى الان
قيادة ثورة الشعب البلفاري الاشتراكية » بهدف
ايصالها الى نهاياتها الحاسمة » والانتقال الى
الشيوعية » التي بعيش المجتمع البلفاري اليوم
عاداتها وتقاليدها واخلاقها السامية .. ان
«الحزب الشيوعي البلفاري هذا ه قد سار
بدرب شاق حافل بالبطولة والاخلاص والتفاني
تجاه جماهر الطبقة العاملة وحلفائها الفلاحين
الفقراء .
وفي الاعوام الطوبلة الحافلة بالكفاح البطولي
والتضحيات ضد الفاشية والرأسمالية ومن
اجل انتصار الثورة الاشتراكية » راكم الحزب
الشيوعي البلغاري تجربة ايجابية محددة في
بناء جبهة وطنبة شهسية بروليتاربة موحدة .
ولكن الحزب لم ستطع التوصل الى تحقبق
فكرة تشكيلها الا شنيجة تجر به الطوبلة وانطلاقه
من التعاليم الماركسية ‏ الليئيئية وتجربته في
التطبيق العملي للحركة الشيوعية العالمية وفىي
مقدمتها التجصارب الغنية للحزب الشيوعي
السوفياتي .
وفي الكفاح من أجل انتصار الاشتراكية طبق
الحزب الشيوعي البلفارى بابداع النكتيك
اللينينى للجبهة الموحدة © بما يتلاءم مع خصائص
الحركة الثوربة في بلفاريا » وقد تجلى التطبيق
المبدع للجبهة الوطنية وعلى نطاق التجربة
العالمية » في توصل الحزب الشيوعي البلغاري
الى تشكيل جبهة وطنية خلال أعوام الحرب
العالمية الثانية .
أن أفكار الماركسية ‏ اللينينية الخالدة حول
الجبهة الشعبية الموحدة أصبحت مرشدا لمعمل
الحزب الشيوعي البلفاري في أعقاب انتصار
ورة اوكتوبر الاشتراكية المظمى .
وفي ظروف الحركة الثورية الجبارة يمد
انتصار ئورة اوكتوبر الاشتراكية» نفيرت الاوضاع
بقوة في العالم كله وفي بلغاريا ايضا . واضطرت
الطبقة البرجوازية الى اللجوه الى رفض وسائل
الديمقراطية البورجوازية واستخدام الوسائل
الرجمية المتطرفة كالدبكتاتورية الفاشية » كمي
تحافظ على سيادتها الطبقية . وفي هذه
الشروف » قير الحزب الشيوعي البلفاري
بصواب ان من الضروري مجابهة سياسة هجوم
الفاشية والراسمالية بالسياسة والتكتيك
الماركسي ‏ اللينيني للجبهة الموحدة . وكانت
البورجوازية البلفارية تستعد لنوجيه الضربه
ضد الشعب الكادح . وكانت تمد وتنظم انقلابا
عسكريا ‏ فاشيا لا للقضاء على حكم حزب
اتحاد الفلاحين البلفاري الشفبي الديمفراطي
فحسب » بل ولضرب الحركة الشيوعية والثوربة
في بلفاريا ايضا . وخلال الاعداد للانقلاب
العسكري الفاشي عام 141 توفرت الظروف
الوضوعية لتشكيل الجبهة الموحدة . وقام الحزب
الشيوعي البلفاري بوحاولة تطبيق تاكتيك الجبهة
الموحدة تساعدها وتمينها الاممية الشيوعية .
وبتقبل ناكتيك الجبهة الموحدة خطى الحزب
الشيوعي البلفاري خطوة الى الامام فسي تطوره
في طريق اللينينية .
وادى سطو الاحزاب البورجوازية على السلطة
الحزب فد اتخز يرن ار شب الوى 07
تخذ تلك لومز
لم تكن قد امي ل السياصة و3
وعندها تعشفت حور 0
جين هده 4 عمليات
حزيران © بادر الحز
وخطة جديدة
الشبوعي من م الى لج الركية,
حيث قيست بر
ل
كشف عن أزمة السلطة » ولام
عن طريق اننفاضة جيزم : # * ينان
حكومة عمالية ‏ فلاحية ‎٠‏ وحقة
المركزية في ذلك القرار عملية ل(
ناكنيك الحزب . وكرس في قرار اليج
1 9 ا
النعاون كلا من اتحاد الفلاحين م
والحزب الاشتراكي الديمقر ار “لاثم
وكان لأبيخاثا جيورجي دبتروفا و
جدا في تفهم فكرة الجبهة اللوحدة » زر
الصليم التكتيكاتها ‏ ويقضل تلك وزر |
توضحت لاول مرة في البلاد البلغارية »ني
قيام جبهة موحدة للكفاح
والفاشية » وأا
ان التحليل الذي تضمئته أبحان دس
عن الظروف الموضوعية الجديدة التي نناد
أعقاب الانقلاب المسكري الفاشي » كان نذا
ماركسيا ‏ لينينيا عميقا . ففي متاله الم
« الجبهة الموحدة وهجوم الرأاسمال؟
دبمتروف :
« ان الامر الذي يجمل من الجبهة ار
ضرورة ماسة ومباشرة ©» هو هجوم ارا
الشرس » قبل كل شيء . ذلك ان
السياسي ملل التاسع من خزيران-
7 قد أطلق » مهما كان تقديرنا له؛
لهذا الهجوم بشكل واضح لا لبس فيه .!
احس الراسواليون انهم طليقو الابدي ل
مبادين نشما :
في الس والنجارة 2 في العمل الما
وشراء الاسهم » في الملكية المقارية اك
وفي الزراعة » فراحوا بعملون بشكل
لدك كل الحواجز التشريعية وغرها هن
الني تفف في طريقهم ‎٠»‏ ويعملون بداب"
نهائيا بعبء الضرائب والتعويضات “لم
الجماهر الكادحة في المدن والاريافا ‎٠‏
العيشة , والقي بالعمال البلفار في
قث ويواية وحرموا من لفمة العيثشن كما
الإسسات والمشاريع باعداد منزابدة من
يا الاجلبية 4 ‎٠‏
‏الي إن اسهب في فصضح تجاوزان
5 الاحتكار بين واسنغلالهم وجشعهم ,
ال ين بهدد وجود ممسقبل الاغلبية العظمى
الشعب . نهد ذلك بتساءل : « فهل
“ا 'ى رثل هذا الوضع بوسع الاغلبية الساحفة
0 تفف مكتوفه الابدي وأن تلظر بلا
لوي و إكثراث الى مصيرها 5 وهل ينيقي لها
‎١‏ بقع فريسة هيئة في اندي الراسماليين
له لهجومهم المسهور ؛ سيب البرامج
رييافات السياسية السائدة في صفوفها الان ؟
9 القائد الشعبي الحق الذي تسول له
له السماع ل ار و ار ىل
وبطريقة واضحة جدا وذكية » تناول الخلافات
تيصية نين القوى والاحزاب السياسية »
وني بمكن أن تنشكل جبهة العمل الوطني الموحدة
0 نناولا بصئف اسباب تلك الاختلافات
كن بارعا » فرجع أهمها الى الاهداف
بنبائية » ويطالب بناجيل البحث فيها وتركها
إلى المستقبل الينكفل تذليلها بتقريب وجهات
بوكر حولها وحسمها .
فهو بقول بصراحة ان جميع الاحزاب تختلف
ب بشكل خاص مع الحزب الشيوعي بأهدافها
وبرامجها النهجية ومفاهيمها العامة » وبتكتيكها
السياسي ) وبعد آن يبكشف هله الحقيقة .
ينتقل للتأكيد على ان الخلافات المستعصية بين
الاحزاب والقوى السياسية من جهة وبينها
يجتمعة وبين الحزب الشيوعي من جهة اخرى
( بيكن ان تعزى بالدرجة الاولى الى أهدافها
النهائية » والى سبل تحقيقها » بينما تقوم
بين هذه الاحزاب جميعا وحزب الرأسمال هوة
سحيقة » هوة المصالح المتضاربة جذريا ) ..
« الهوة التي تفصل بين المستفل والمستفل » بين
الفبد وسيده » ,
وهكذا ويمثل هذا الاسلوب الواضح والمقنع »
بستطره ديمتروف بتواضع منقطع النظر » لبلوخ
غرضه .
كان الحزب الشيوعي البلغاري يضم بين
صفوفه مائتي الف عامل وفلاح ومثقف وري »
ومع ذلك فان ديمتروف لا يخاطب الاحزاب
الاخرى بلهجة التعالي » فهو يتحدث لتلك
الاحزاب ( بوصفها احزابا للجماهر الكادحة )
و( بقدر ما تريد هذه الاحزاب أن تظل أمنية
لصالح الجماهير » فانها لا يمكنها الا ان تقف »
موقف المعارضة المنيدة من الاحزاب الرأسمالية»
وأن تبحث عن نقاط التقاء فيما بينها من اجل
العمل والنضال المشترلك ) .
هكذا ينتزع ديمتروف الجدل الدائر حول جبهة
العمل » من مازق الخلافات المستعصية حول
الاهداف البعيدة والنهائية » حيث تحلق
الناقشات في اجواء الخيال والتصور للمصير
الذي يتهدد الطبقان والاحزاب في حال تماونها
مع الحزب الشيوعي الذي سيقودها للاشتراكية
والشيوعية » ويمثل هذا الخط من المنافشات »
تنصصرف العقول » وتوظف الطاقفات ©» ليس
الذي كان
, للبحث عن عوامل اللعاء وابرازها » بل للحت
عن العوامل السلبية الني من شانها ان تباعد
بين وجهات النظر وتعمق الخلافات فيما بينها »
بعكم ما نثره من مخاوف لدى الاحزاب الوطنية
الاخرى ,
7 الو
ىو
دعلاوة على ذلك » فان الاتصراف طبحت في
0 النهانية وسبل تحقيقها » ا
دين مصالحها الطبقية ‏ بالاضافة لكونه عمل
جه عن وافمها الموضوعي القائم»
‎١‏ لقاو ابجسابية كثرة +
يمكن أن نتعاون القوى على اساسها » تماونا من
شانه ان بمكنها من بلوع اهدافها المرحلية الانية؟
عب جفة نوي الوقت تقننه ‎٠6‏ ال 0
الاقداف المرحلية الانية )انز ا لخايق
1 9 على
ثريب وجهات النظر واذابة الجليد الذي
يفصل بين القوى السياسية والذي لعب التباع
بين هذه الاحزاب ؛ عاملا كبرا في تراكمه مسن
جهة اخرى .
ان زج المداولات والمنافشات والحوار حول
موضوع جبهة العمل الوطني الموحد » في البحث
عن التباين فسي وجهات النظر حول الاهداف
البعيدة وسيل تحقيقها » اسلوب غر مجدي وغر
عملي » ان لسم يكن من شانه ان يسهم في تعميق
الخلافات وتكريسها » فانه على آبة حال اسلوب
غر صالح لتحقيق العرض المطلوب .
ان مختلف الاهداف والمطالب النهائية لاحزاب
الكادحين ليست ولا بمكن ان يكون من شانها
ان تجمل من غر الممكن التوصل الى العمل
والنضال اللشترك فيما بينها » والى قيام
جبهتها الموحدة للدفاع عن الجماهر الكادحة .
لذلك فان الدعوة للجبهة ينبفي ان تنطلق من
الاهداف والمطالب الانية الملحة » والتي تساعد
على تقربب وجهات النظر» وان تسترشد بمصالح
الجماهر حقا وصدفا » وان تضحي الاحزاب
والمناصر الراغية في الدخول في الجبهة »
بتحالهها المنافي لمصالح الجماهر مع القوى
والاحزاب البورجوازية » وشرط هام من الشروط
التي بنبغي على الداعين للجيهة ان بلتزموا به »
هو « ان الجبهة الموحدة لا تعني في التطبيق
فطعا » التراجع عن المبادىء الحربية العامة »
ولا محو للشخصية الحزبية » بل مجرد الاقرار
ببرنامج مشترك ملموس ضد الرآسمال » للدفاع
عن الجماهر الكادحة » وللنصال المسترك من
أجل تحقيق هذا البرنامج » المحدد والواضح .
ان ديمتروف بقدر ء ما كان بطبع دعوته لجبهة
العمل الوطني الموحد » بطابع التواضع فانه كان
عنيفا في تحذيره مناهمال ارادة جماهر الكادحين
ومصالحهم الطبقية اللي تمثل الجبهة أداة قادرة
على تحقيقها . ففي تحذيره لفادة الاتحاد الزراعي
الشعبي » من احتمال عودته للمزوف عن فكسرة
الجبهة والخروج عن الالتزام بها 2 يقول :
« لم بعد بوسع الاتحاد الزراعي بعد ما حدث »
ان يصبح في أبة حال اداة بيد البورجوازية
الريفية » وسيسي بلا شك مع الجماهي الكادحة
والا فانه سيموت نهانيا اذا ما عجر عن ذلك .
ان طريق الجبهة الموحدة ممهد » وآن جبهة
العمل الموحدة هذه ضد الرأسمال ستتحقق »
لان مقتضيات الحياة ومشيئة الجماهر الكادحة
تمليها بمزيمة حديدية .
والويل ئم الويل شلك الاحزاب أو القادة
الحزبيين الذين يريدون ان يكونوا ممثلي الشعب
البلفاري الكادح © وبقترفون بحكم حساباتهم
واعتباراتهم الخزبية والشخصية ©» حماقة
الحفاظ على انتلافهم مع الراسماليين » ويئاوثون
جبهة العمل الوحد . فهم بذلك سيوقعون
بانفسهم شهادة موتهم السياسي » ,
وفي دعوته للاحزاب ©» لان تتخطى الجوانب
السلبية في برامجها الخاصة . التي صيفت
لت
ه4ج»
على اساس تكريس الخلاقات تتبريرها » الامبر
الذي جعل منها عقة في طريق قيام الجبهة
لتدعيم دعوته للعمل الجبهوي © بتساءل
دبمتروف قاتلا :
« هل يمكن وهل بجب ان ندع هذه الاحزاب»
فاشية الاقلية الراسمالية » تسحق الشعب
العادج وتعرضه الى الانحطاط الجسماني
دالروحي » وان تترك البلاد في مهب الريح »
وفي الفوضى » او تدعها لقمة سائفة للفزاة
الاجانئب » وللراسماليين المنمطشين الى الثراه
وللفكر يهم والدافمين علهم 2م سيب الخلاقات
والجدل حول مسالة الناميم والملكية الاجتماعية
اد حول اشكال الحكم الشعبي المقبل » مثلا 1
دمن هو ذلك الزعيم الزراعي او الاشتراكي
الدبمقراطي أ الراديكالي » الذي لم بقطع
صلاته بالشعب » وبجروُ على دعم مثل هذه
الذهنية الباطلة الحمقاء ؟
وفي معرض مناشدته للحزب الاشتراكي
الديمقراطي » والحزب الراديكالي » اللذبن دخلا
في حكومة انتلافية مع الانقلابيين الذين اطاحوا
بحكومة ستامبولسكي زعيم الاتحاد الزراعي
الشعبي » وفي مناشدته لهما بآن يتخليا عن
7 الوحاة
تحالفهما مع الفاشيين » بتساءل : « هل سيفهم
هؤلاء ان المصالح الحيوبة للجماهر الكادحة »
تملي عليهم ان بضعوا حدا لاثلافهم الممادي
للشمب مع الاحزاب الراسمالية ‏ الالتلاف
الدبمقراطي والليبرالي الفومي » وان يكفوا عن
اداء الدور المشين ب دور ورفة النتون لستير
عورات الرجعية البورجوازية والفائية الفاضح»
الفاضحة » ويتبنوا شمار الحزب الشيوعي
جبهة الخلاص الموحدة ؟ » آلتىي بقترحها
الحزب الشيوعي باعتبارها الحل المباشر والقادر
على تحمل مسؤولية مجابهة المسالة الكبرى
الني كانت تطرحها الازمة السياسية المتفاقمة في
بلفاريا آنذاك » والتي « هي مسالة السلطة .
لمن ستعود السلطة في هذا البلد ‏ بلفاريا
هل للافلية الراسمالية » آم للاغلبية الساحقة
من الشعب الشفيل ؟ وبعبارة اأخرى من الذي
بنبغي ان بقرر مصم الشعب والبلاد ؟ ويقود
التطور الاجتماعي : الطبقة الرأسمالية » ام
الشعب الشفيل ؟ 06 . ادا
ه البقية في المدد القادم سم
د الإنتفاضّة المساحة
(٠هلا‏ فه.ل.)
ححرب الانصّار
بقاع : اوت هبيلبروت
‎8٠.٠(‏ كو.ل.)
ترجمهًا المكدم الهميتم الايوكت
نشتهما دان الطليمحت - جيروت
الهدف 09
هو جزء من
الهدف : 94
تاريخ
٣ أبريل ١٩٧١
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39354 (2 views)